717
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تبددت الضبابية، ووقف “هان فاي” على الطريق المتشقق، ينظر إلى المدينة الترفيهية التي تكسوها الظلمة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“ماذا لو ذهبت أنا بدلًا منه؟” قال “وورم” غير قادر على تخيّل “الخطيئة الكبرى” وهي تطرق الباب.
الفصل 717: الشبح التالي
“ارجع. سنتوجه إلى مركز بلو وايت التعليمي.”
ترجمة: Arisu san
لو تأخروا قليلًا، لأصبحوا ضحايا السرب.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
عندها فقط لاحظ “وورم” والمواطنون أن تلك البتلات لم تكن حقيقية، بل فراشات غريبة بألوان أزرق وأبيض.
“لكراهية الواحدة تساوي عشر نقاط. لم يتبقَّ سوى واحدة فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأواصل السعي نحو الهدف النهائي، أعاقب من يخالف القواعد، أزيل العوامل المجهولة، وأقضي على كل ما يقف في طريقي.”
تبددت الضبابية، ووقف “هان فاي” على الطريق المتشقق، ينظر إلى المدينة الترفيهية التي تكسوها الظلمة.
ما إن رأت “الخطيئة الكبرى” حتى هجمت عليها.
“لنذهب.”
تعالت الصرخات من الداخل.
قفز إلى داخل سيارة الأجرة وأخرج النص من جيبه. قلب صفحاته وهو يسترجع شيئًا ما في ذاكرته.
لكن غيرت رأيي.
“ارجع. سنتوجه إلى مركز بلو وايت التعليمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب “هان فاي” منه.
“مكان طقس إحياء سائق الأجرة؟” سألت “لي غوو إر” باستغراب. “لماذا؟”
لم يعرف “هان فاي” ما الذي يريد الرجل سماعه. كان يشاركه رؤيته لمدينة المستقبل.
“هناك كراهية تشبه الحلم تختبئ هناك… وقد قتلتني من قبل.”
ربّت “هان فاي” على رأس “الخطيئة الكبرى”.
كان “هان فاي” لا يسعى للانتقام فحسب، بل أراد شيئًا أعمق: المعلومات.
فكل الأشباح هناك قد لاحقته يومًا ما.
زرججت السيارات على طول الطريق حتى عاد “هان فاي” إلى التقاطع المألوف.
“الحشرات التي يربيها الحلم تشبهه: جميلة في الظاهر، قبيحة وخطرة في الباطن.”
في الماضي، طاردته روح عالقة، واضطر إلى ركوب حافلة مسكونة للفرار.
تبددت الضبابية، ووقف “هان فاي” على الطريق المتشقق، ينظر إلى المدينة الترفيهية التي تكسوها الظلمة.
لكن الأمور تغيرت كثيرًا في غضون أيام قليلة.
“فقط الحد الأدنى؟”
الآن وقد استعاد ذاكرته، صار يشع برودة مخيفة… حتى الأشباح ترتجف منه.
كان ينتظر هذه اللحظة.
“مركز تعليمي مليء بالأزهار الزرقاء والبيضاء؛ عيادة تجميل احترقت؛ أطفال بشرتهم شاحبة كالورق؛ نساء جميلات بشكل استثنائي — كلها أشياء تحبها الفراشة.”
“هان فاي” تجاهلهم، كان يحدق بـ”الخطيئة الكبرى”.
كلما افتقد الإنسان شيئًا، ازدادت رغبته فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل زاوية مرّت بها بدأت تنضح بسوء الطالع.
ولأن “فراشة” كانت مشوهة البشاعة، سعت إلى الكمال الخارجي بكل وسيلة؛
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحّص “هان فاي” المكان بعناية.
وجوفها كان متعفنًا ومقززًا، لذلك عشقت الأطفال الأبرياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحلم بلا قلب… كيف له أن يغذي الفراشة بالأطفال؟”
“هذا المبنى يبدو عاديًا. هل هناك حقًا كراهية تختبئ بداخله؟”
في النهاية، تغلبت “الخطيئة الكبرى” على المرأة، وشقّت ظهرها.
كان “وورم” يقود مجموعة من المواطنين المميزين خلف “هان فاي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف ستضع القواعد؟”
“في ذاكرتي، هي موجودة هنا.”
ربّت “هان فاي” على رأس “الخطيئة الكبرى”.
ولأن “فراشة” كانت مشوهة البشاعة، سعت إلى الكمال الخارجي بكل وسيلة؛
“اذهب واطرق الباب.”
“هان فاي” تجاهلهم، كان يحدق بـ”الخطيئة الكبرى”.
“ماذا لو ذهبت أنا بدلًا منه؟” قال “وورم” غير قادر على تخيّل “الخطيئة الكبرى” وهي تطرق الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاع “الحلم” فرصته المثالية لقتل “هان فاي”.
“لا تقترب كثيرًا. هذا المبنى خطر جدًا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
في تلك اللحظة، دوى صوت ارتطام عنيف، فقد اقتحم “الخطيئة الكبرى” الباب الحديدي وطرحه أمتارًا للأمام.
“لا أعلم… ربما تختلف إجابة كل شخص.”
تحطمت نوافذ الطابق الأرضي، وتبعثرت الأزهار في الحديقة.
“أليس هذا الطرق عاليًا بعض الشيء؟”
انتشرت بتلات زرقاء وبيضاء في الهواء، وكأن المبنى كان يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
“أليس هذا الطرق عاليًا بعض الشيء؟”
سأُخفي هذه السكين في قلبي.
همّ “وورم” أن يعاتب “هان فاي”، لكن ما تلا ذلك جعله يلوذ بالصمت.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تطايرت البتلات في الهواء، تصدر أصواتًا غريبة، ثم بدأت تتجه نحو “هان فاي”.
سأُخفي هذه السكين في قلبي.
عندها فقط لاحظ “وورم” والمواطنون أن تلك البتلات لم تكن حقيقية، بل فراشات غريبة بألوان أزرق وأبيض.
ما إن رأت “الخطيئة الكبرى” حتى هجمت عليها.
“اللعنة! لماذا هناك كل هذا العدد منها؟!”
“أنت مخطئ. معظم الناس لن يُمنحوا خيارًا من الأساس.
“عودوا إلى السيارة بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب “هان فاي” منه.
كان السرب يشبه غبار الأحلام، جميلاً من بعيد، مرعبًا من قريب.
“ألن تقول شيئًا؟”
“وحوش، أشباح، وأشياء أخرى لا تُعرف في هذا العالم الغامض؟”
قفز إلى داخل سيارة الأجرة وأخرج النص من جيبه. قلب صفحاته وهو يسترجع شيئًا ما في ذاكرته.
رفع “هان فاي”نصل R.I.P، ولفّت جسده اللعنات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو انسحب الآن، لانكشف من خلفه.
لو انسحب الآن، لانكشف من خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجوفها كان متعفنًا ومقززًا، لذلك عشقت الأطفال الأبرياء.
“الحشرات التي يربيها الحلم تشبهه: جميلة في الظاهر، قبيحة وخطرة في الباطن.”
ترجمة: Arisu san
اندفع “هان فاي” نحو السرب.
لولا “RIP” و”شو تشين”، لما نجا.
رفع “هان فاي”نصل R.I.P، ولفّت جسده اللعنات.
لكن العالم تغيّر…
ثم واجه الرجل المقنع.
أضاع “الحلم” فرصته المثالية لقتل “هان فاي”.
الآن وقد استعاد ذاكرته، صار يشع برودة مخيفة… حتى الأشباح ترتجف منه.
مع كل ضربة، كان يُبيد قسمًا ضخمًا من السرب.
ساحة مقفرة، جثث أطفال مدفونة تحت الأرض، مثقوبة بنباتات سوداء، وتحتها وُلدت حشرات زرقاء وبيضاء.
تعاون مع “الخطيئة الكبرى” واستغرق الأمر عشر دقائق للقضاء على السرب.
الفصل 717: الشبح التالي
وحين تلاشى السرب، ظهر المبنى على حقيقته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت امرأة بفستان أزرق وأبيض عند النافذة، مغطاة بالدماء وكأنها سقطت من علو شاهق.
ساحة مقفرة، جثث أطفال مدفونة تحت الأرض، مثقوبة بنباتات سوداء، وتحتها وُلدت حشرات زرقاء وبيضاء.
تطايرت البتلات في الهواء، تصدر أصواتًا غريبة، ثم بدأت تتجه نحو “هان فاي”.
“الحلم بلا قلب… كيف له أن يغذي الفراشة بالأطفال؟”
سأبني نظامًا يمكن للجميع أن يلعب فيه دوره، ثم أترك لهم إدارة ذلك النظام.”
نزل “وورم” والبقية بعد أن تأكدوا من زوال الخطر.
بدأت تتسلق، وجدران المبنى نبضت بموت ثقيل.
لو تأخروا قليلًا، لأصبحوا ضحايا السرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمور تغيرت كثيرًا في غضون أيام قليلة.
“هان فاي” تجاهلهم، كان يحدق بـ”الخطيئة الكبرى”.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لم يدخلوا المبنى بعد.
الآن وقد استعاد ذاكرته، صار يشع برودة مخيفة… حتى الأشباح ترتجف منه.
كان “الحلم” أحد مديري المدينة الترفيهية، و”شبحًا” وُلد في هذا العالم الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت بتلات زرقاء وبيضاء في الهواء، وكأن المبنى كان يبكي.
لا مجال للاستهانة به.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
إن لم يخرج بنفسه، فسيجعل “الخطيئة الكبرى” تهدم المبنى عليه.
واندلع قتال شرس.
أطلق “هان فاي” الإشارة، فانفجرت رغبة “الخطيئة الكبرى” في التدمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
بدأت تتسلق، وجدران المبنى نبضت بموت ثقيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف ستضع القواعد؟”
كل زاوية مرّت بها بدأت تنضح بسوء الطالع.
ساحة مقفرة، جثث أطفال مدفونة تحت الأرض، مثقوبة بنباتات سوداء، وتحتها وُلدت حشرات زرقاء وبيضاء.
تعالت الصرخات من الداخل.
سأُخفي هذه السكين في قلبي.
لم يكن “هان فاي” ينوي ترك أحد حيًا؛
“هناك كراهية تشبه الحلم تختبئ هناك… وقد قتلتني من قبل.”
فكل الأشباح هناك قد لاحقته يومًا ما.
أوقف “هان فاي” “الخطيئة الكبرى”، وناداها للعودة.
وحين وصلت “الخطيئة الكبرى” إلى الطابق الرابع، صدر عواء حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل الرجل الحديقة.
ظهرت امرأة بفستان أزرق وأبيض عند النافذة، مغطاة بالدماء وكأنها سقطت من علو شاهق.
فكر “هان فاي” في إجبار “الشبح” على البقاء، لكن الرجل لم يُظهر عداء.
أطرافها ملتوية، وعمودها الفقري خرج من ظهرها، مكوّنًا جناحين مائلين كالفراشة.
الفصل 717: الشبح التالي
ما إن رأت “الخطيئة الكبرى” حتى هجمت عليها.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
واندلع قتال شرس.
“تتركه لهم؟ وماذا عنك؟”
“في ذاكرتي، من قتلني كان يشبه الفراشة، وليس هذه المرأة.”
لم يجد “فراشة”، لكنه لمح رجلًا يرتدي قناع شبح واقفًا في الزاوية، يراقبه بصمت.
تفحّص “هان فاي” المكان بعناية.
“ارجع. سنتوجه إلى مركز بلو وايت التعليمي.”
لم يجد “فراشة”، لكنه لمح رجلًا يرتدي قناع شبح واقفًا في الزاوية، يراقبه بصمت.
اندفع “هان فاي” نحو السرب.
“هل يمكن أن يكون هذا هو تنكّر الحلم؟”
لم يعرف “هان فاي” ما الذي يريد الرجل سماعه. كان يشاركه رؤيته لمدينة المستقبل.
تبادل الطرفان النظرات من بعيد.
“في ذاكرتي، من قتلني كان يشبه الفراشة، وليس هذه المرأة.”
في النهاية، تغلبت “الخطيئة الكبرى” على المرأة، وشقّت ظهرها.
“ارجع. سنتوجه إلى مركز بلو وايت التعليمي.”
انهارت أجنحة العظام البيضاء، وخرجت من قلبها فراشة من لحم ودم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف ستضع القواعد؟”
انفتحت أجنحتها الغشائية مثل الحرير النازف.
تعاون مع “الخطيئة الكبرى” واستغرق الأمر عشر دقائق للقضاء على السرب.
وفور ظهور الفراشة اللحمية، تحرك الرجل المقنع.
بدا أن الرجل مهتم جدًا.
كان ينتظر هذه اللحظة.
“في البداية، كنت أنوي قتلك لأن الحلم اختارك كقشرة له.
بنصله، وبذراع واحدة، أطلق ضربة.
كلما افتقد الإنسان شيئًا، ازدادت رغبته فيه.
شقّت السكين الليل، واخترقت الشارع، وطعنت الفراشة اللحمية، وثبّتها على تربة الحديقة اليابسة.
“عودوا إلى السيارة بسرعة!”
وبعد موت الفراشة، بدا أن الرجل قد اتخذ قراره.
خرج من الزاوية وتوقف عن الاختباء.
“ارجع. سنتوجه إلى مركز بلو وايت التعليمي.”
أوقف “هان فاي” “الخطيئة الكبرى”، وناداها للعودة.
تأكد من موت الفراشة وسحب سكينه، ثم سحقها بقدمه ومسح الدم عن نصلها.
ثم واجه الرجل المقنع.
كان ينتظر هذه اللحظة.
دخل الرجل الحديقة.
أطلق “هان فاي” الإشارة، فانفجرت رغبة “الخطيئة الكبرى” في التدمير.
تأكد من موت الفراشة وسحب سكينه، ثم سحقها بقدمه ومسح الدم عن نصلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحلم بلا قلب… كيف له أن يغذي الفراشة بالأطفال؟”
“ألن تقول شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحّص “هان فاي” المكان بعناية.
كان “هان فاي” يرتدي قناع ابتسامة بيضاء، لكن قناعه مختلف، فيه أثر دمعة.
نزل “وورم” والبقية بعد أن تأكدوا من زوال الخطر.
“أراقبك منذ وقت طويل. لديّ بعض الأسئلة. إن كنت تملك القوة لحماية الضعفاء، فكيف ستستخدمها؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان صوت الرجل ناضجًا.
أخرج سكينه مجددًا وقال:
“سأضع قواعد أساسية وأستخدم قوتي لحماية الحد الأدنى من حقوق الضعفاء.”
بنصله، وبذراع واحدة، أطلق ضربة.
“فقط الحد الأدنى؟”
“ألن تقول شيئًا؟”
“القوة لا يمكن استخدامها بلا حساب. يجب على الضعفاء أن يعتمدوا على أنفسهم ليصبحوا أقوياء.”
سأُخفي هذه السكين في قلبي.
لم يُخالف “هان فاي” مبادئه.
ولأن “فراشة” كانت مشوهة البشاعة، سعت إلى الكمال الخارجي بكل وسيلة؛
“وكيف ستضع القواعد؟”
“هل يفضل سجين تحت الأرض وجبة رحمة من الآخرين، أم فرصة لكسر السجن ورؤية الشمس؟”
بدا أن الرجل مهتم جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! لماذا هناك كل هذا العدد منها؟!”
“سأرسم هدفًا بعيد المدى، وأتقدّم نحوه مع الجميع.
سأُخفي هذه السكين في قلبي.
سأبني نظامًا يمكن للجميع أن يلعب فيه دوره، ثم أترك لهم إدارة ذلك النظام.”
“لا تقترب كثيرًا. هذا المبنى خطر جدًا.”
“تتركه لهم؟ وماذا عنك؟”
تعالت الصرخات من الداخل.
“سأواصل السعي نحو الهدف النهائي، أعاقب من يخالف القواعد، أزيل العوامل المجهولة، وأقضي على كل ما يقف في طريقي.”
همّ “وورم” أن يعاتب “هان فاي”، لكن ما تلا ذلك جعله يلوذ بالصمت.
لم يعرف “هان فاي” ما الذي يريد الرجل سماعه. كان يشاركه رؤيته لمدينة المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت الرجل ناضجًا.
“هذه فكرة خطيرة… لو أنك تملك شفقة أكثر تجاه الضعفاء.”
“سأرسم هدفًا بعيد المدى، وأتقدّم نحوه مع الجميع.
بدا على الرجل خيبة أمل.
“بالطبع أملك شفقة، لكن أشباح هذا العالم لن ترأف بي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل الرجل الحديقة.
اقترب “هان فاي” منه.
“هل هذا سبب مراقبتك لي طوال هذا الوقت؟”
“هل يفضل سجين تحت الأرض وجبة رحمة من الآخرين، أم فرصة لكسر السجن ورؤية الشمس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب “هان فاي” منه.
صمت الرجل طويلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكان طقس إحياء سائق الأجرة؟” سألت “لي غوو إر” باستغراب. “لماذا؟”
“لا أعلم… ربما تختلف إجابة كل شخص.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أنت مخطئ. معظم الناس لن يُمنحوا خيارًا من الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت امرأة بفستان أزرق وأبيض عند النافذة، مغطاة بالدماء وكأنها سقطت من علو شاهق.
لكن أنا يمكنني منحهم ذلك الخيار.”
الآن وقد استعاد ذاكرته، صار يشع برودة مخيفة… حتى الأشباح ترتجف منه.
فكر “هان فاي” في إجبار “الشبح” على البقاء، لكن الرجل لم يُظهر عداء.
“أليس هذا الطرق عاليًا بعض الشيء؟”
“هل هذا سبب مراقبتك لي طوال هذا الوقت؟”
تعاون مع “الخطيئة الكبرى” واستغرق الأمر عشر دقائق للقضاء على السرب.
“في البداية، كنت أنوي قتلك لأن الحلم اختارك كقشرة له.
كان السرب يشبه غبار الأحلام، جميلاً من بعيد، مرعبًا من قريب.
لكن غيرت رأيي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت أجنحة العظام البيضاء، وخرجت من قلبها فراشة من لحم ودم.
بعدما غرقت المدينة في الفوضى، أنت الوحيد الذي أنقذ الناس وحافظ على كرامة البشر.”
ولأن “فراشة” كانت مشوهة البشاعة، سعت إلى الكمال الخارجي بكل وسيلة؛
أخرج سكينه مجددًا وقال:
“عودوا إلى السيارة بسرعة!”
“لا أحد غيرك يصلح الآن.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
سأُخفي هذه السكين في قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب “هان فاي” منه.
إن وجدتَها قبل موتي، فستكون مالكها الجديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجوفها كان متعفنًا ومقززًا، لذلك عشقت الأطفال الأبرياء.
ثم غادر الرجل المقنع.
“وحوش، أشباح، وأشياء أخرى لا تُعرف في هذا العالم الغامض؟”
“ماذا يعني ذلك؟ هل يريد تسليمي دور المدير شبح؟”
أوقف “هان فاي” “الخطيئة الكبرى”، وناداها للعودة.
كانت سكين الجزار هذه ترمز للقتل والعقاب.
فكل الأشباح هناك قد لاحقته يومًا ما.
أما “هان فاي”، فكان يملك سكين جزار خاصاً به أيضًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو انسحب الآن، لانكشف من خلفه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا تقترب كثيرًا. هذا المبنى خطر جدًا.”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
كان “هان فاي” لا يسعى للانتقام فحسب، بل أراد شيئًا أعمق: المعلومات.
مع كل ضربة، كان يُبيد قسمًا ضخمًا من السرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات