You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 276

لم تتوقف أبدا عن الابتسام [5]

لم تتوقف أبدا عن الابتسام [5]

1111111111

الفصل 276: لم تتوقف أبدا عن الابتسام [5]

[….]

 

حتى بعدما أنهى “ديفيد” حديثه، لم تقل المرأة شيئًا.

التمثيل…

[هيييب!]

لقد كان صعبًا.

[….]

لم أفكر أبدًا أنه كان سهلاً. ولكن في الوقت نفسه، كانت حياتي مجرد تمثيل. لقد اعتدت على هذه الحياة لدرجة أنني بدأت أشعر بعدم الارتياح عند إظهار مظهر سعيد ومبتهج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل ابتسامة كانت تبدو مجبرة، وشعرت بإحساس غريب من عدم الراحة.

لكن الأمور أصبحت مختلفة الآن.

ومع ذلك، كان عليّ فعل ذلك.

في تلك اللحظة، بدا وكأنها وحدها معهم.

من أجل التمثيل…

كانت تريد المزيد، وسرعان ما عادت “أويف” إلى شخصيتها، وتحول تعبيرها سريعًا إلى ذلك المظهر الخجول والمنطوي الذي كانت تؤديه.

كان عليّ أن أبتسم.

قبضت على قميصها، والتوى تعبيرها وهي ترفع رأسها.

“يجب أن أنسى. أنغمس في الدور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست خلف المكتب امرأة مسنّة بنظارات ذات إطار سميك، وكانت مشغولة بشيء ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لمدة لحظة قصيرة، كان عليّ أن أكون الشخصية التي أمثلها.

في البداية، بدت منزعجة، لكن مع تقدم المشهد، تغيّرت ملامحها، وسرعان ما أُسرت بتمثيل “أميليا”.

لكن القول كان أسهل من فعله.

 

لم أكن معتادًا على هذه الشخصية، والمصدر الوحيد الذي كان لديّ لتجسيدها هو مجرد وصف بسيط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت بينما كانت تُبقي رأسها منخفضًا. كانت متوترة، ومع مرور الثواني، ازدادت اضطرابًا.

لهذا السبب لم أرغب أبدًا في أن أصبح ممثلًا. السبب الوحيد الذي جعلني أوافق على هذا الأمر منذ البداية كان المال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [توقف؟ ماذا تعنين بالتوقف؟ أنا أعلم ما رأيته! أنتِ بالتأكيد قادرة على فعل هذا. يجب أن يرى العالم تمثيلك!]

لكن الأمور أصبحت مختلفة الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفهم آخر مشاعري المتبقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…كنت بحاجة إلى التمثيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تمثيل “جوليان” جيدًا، لكنه كان أشبه بتفكير لاحق. تمثيل “أويف” كان يلتهمه، ويسحب معظم الأضواء بعيدًا عنه.

كنت بحاجة إلى فهم المشاعر الأخيرة.

 

“الحب.”

قاطعه “ديفيد”، مما أذهل “أميليا”.

شعرت أنني على وشك تحقيق شيء ما. لم أكن متأكدًا مما هو، لكنني كنت أعلم أنه سيكون شيئًا مهمًا.

مهما قالت “أميليا”، لم يكن “ديفيد” مستعدًا للاستماع، ودفعها إلى الأمام.

لهذا كنت بحاجة إلى التمثيل.

[….]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لفهم آخر مشاعري المتبقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقّف التمثيل، وحلّ الصمت على المسرح بأكمله.

“لا تضحك عليّ، حسنًا؟”

بمظهر خجول، نظرت إلى الجمهور وسعلت بخفة.

وقفت “أويف” أمامي. كنا نقف في منتصف المسرح الفارغ، وكانت تعبث بأصابعها وهي تنظر إليّ.

بعد لحظة قصيرة من الصمت، تحدثت المرأة أخيرًا.

كان صوتها ناعمًا، وعيناها تتنقلان في كل مكان.

بملابس ممزقة وتعبير جاف، تابعت قائلة:

كانت تبدو خجولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّت “أميليا” شفتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد تحسّنت كثيرًا.”

كان هناك شيء في هذه الشخصية الوحيدة واليائسة أيقظ شيئًا في أذهان البعض منهم.

كان هناك فرق شاسع مقارنةً بنفسها في الماضي. كان تمثيلها حينها واقعيًا إلى حد ما، لكن في بعض الأحيان كانت ترتكب بعض الأخطاء التي تكسر إحساسي بالاندماج.

كان عليّ أن أبتسم.

أما الآن، فلم يكن هناك أي عيب.

أدارت “أميليا” نظرها بعيدًا وأخذت نفسًا عميقًا.

من الواضح أنها بذلت كل جهدها من أجل هذه اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ابتسامة كانت تبدو مجبرة، وشعرت بإحساس غريب من عدم الراحة.

ولهذا لم يكن بإمكاني أن أخذلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت بينما كانت تُبقي رأسها منخفضًا. كانت متوترة، ومع مرور الثواني، ازدادت اضطرابًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بأي ثمن…

بمظهر خجول، نظرت إلى الجمهور وسعلت بخفة.

كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للاندماج في شخصية “ديفيد”.

”….كان الأمر يستحق العناء.”

هو، الذي كان حتى النهاية…

استغرق الأمر لحظة حتى يستعيد وعيه، وعندما فعل، اتسعت عيناه بصدمة.

…أحمقً مثير للشفقة.

لهذا السبب لم أرغب أبدًا في أن أصبح ممثلًا. السبب الوحيد الذي جعلني أوافق على هذا الأمر منذ البداية كان المال.

 

[ألم تخبريني أن أكون صادقًا؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [آه…]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقّف التمثيل، وحلّ الصمت على المسرح بأكمله.

طوال الوقت، كان الجمهور يركز باهتمام على المسرحية.

كانت تعني لها الكثير.

كان الصمت يخيّم على قاعة المسرح، حيث كانت كل العيون مسلطة على الشخصين الواقفين في المقدمة.

<من أنفاسها إلى نبرتها… كل شيء كان مثاليًا.>

لا، بالأحرى…

عضّت “أميليا” شفتيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على “أويف”.

عندها، فرغ تعبير “أميليا” من الحياة، وشحب وجهها.

[هممم… هممم…]

عندها رأته.

بمظهر خجول، نظرت إلى الجمهور وسعلت بخفة.

منذ بداية المسرحية، كانت هي محور الاهتمام.

نظرت إلى كل فرد منهم.

عضّت “أميليا” شفتيها.

منذ بداية المسرحية، كانت هي محور الاهتمام.

منذ بداية المسرحية، كانت هي محور الاهتمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تمثيل “جوليان” جيدًا، لكنه كان أشبه بتفكير لاحق. تمثيل “أويف” كان يلتهمه، ويسحب معظم الأضواء بعيدًا عنه.

[….هل ستفعل حقًا؟]

لم يكن تمثيله سيئًا، لكنه لم يكن مذهلًا.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اندفع نحوها، ممسكًا بيديها بإحكام، مما جعلها تطلق صرخة صغيرة.

…على الأقل، حتى الآن.

ارتجف وجه “أميليا”، واستدارت لتنظر إلى “ديفيد”، الذي كان يبتسم لها بسعادة.

[سأفعل هذا مرة واحدة فقط، لذا انتبه. وكن صادقًا معي.]

[لكن!]

[حسنًا.]

“يجب أن أنسى. أنغمس في الدور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ “ديفيد” برأسه مرارًا بينما كان يقف خلفها يشاهد.

أما الآن، فلم يكن هناك أي عيب.

كانت “أميليا” على وشك أن تبدأ، لكنها توقفت. عضّت شفتها وأدارت رأسها للخلف.

إن كان تمثيلها رائعًا في السابق، فهو الآن… كان طاغيًا.

[لم أتدرّب كثيرًا. فقط قليلًا. لا تكن قاسيًا.]

نظرت إلى كل فرد منهم.

[….حسنًا.]

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اندفع نحوها، ممسكًا بيديها بإحكام، مما جعلها تطلق صرخة صغيرة.

[….]

[اسمكِ…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عضّت “أميليا” شفتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقّف التمثيل، وحلّ الصمت على المسرح بأكمله.

[كن لطيفًا، حسنًا؟]

لهذا كنت بحاجة إلى التمثيل.

[حسنًا.]

في البداية، بدت منزعجة، لكن مع تقدم المشهد، تغيّرت ملامحها، وسرعان ما أُسرت بتمثيل “أميليا”.

[….هل ستفعل حقًا؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسرعة، عادت لتنظر إلى المرأة.

[ألم تخبريني أن أكون صادقًا؟]

لقد كان صعبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[انسَ ما قلته.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن كافيًا.

[حسنًا. حسنًا.]

ومع ذلك، كان عليّ فعل ذلك.

على الرغم من مطالب “أميليا” غير المعقولة، كان “ديفيد” يحتفظ بابتسامة غبية على وجهه.

عندما استدارت “أميليا” لتنظر إلى “ديفيد” للإشارة إلى ذلك، توقفت.

كان من الواضح للجميع أنه كان سعيدًا فقط بوجوده هناك.

لفت ذلك انتباه المرأة المسنّة، فرفعت رأسها.

أدارت “أميليا” نظرها بعيدًا وأخذت نفسًا عميقًا.

ولهذا لم يكن بإمكاني أن أخذلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[تمثيل… تمثيل…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كنت بحاجة إلى التمثيل.

تمتمت لنفسها بهدوء، ثم رفعت رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

هذه المرة، نظرت إلى الجمهور.

[….يجب أن تفعليه.]

وحين فعلت، فتحت فمها ببطء وتغيرت نبرتها.

كان تعبيره يعكس تمامًا تعبير الجمهور.

[العالم مكان قاسٍ.]

[التمثيل…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تغير الجو المحيط بها فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها جافًا.

في لحظة، بدا وكأنها شخص آخر تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت بينما كانت تُبقي رأسها منخفضًا. كانت متوترة، ومع مرور الثواني، ازدادت اضطرابًا.

ظهرت صورة واضحة في أذهان الحاضرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأي ثمن…

بملابس ممزقة وتعبير جاف، تابعت قائلة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كنت بحاجة إلى التمثيل.

[لعقود، كنت أعاني… لقد قتلت أشخاصًا كنت أعرفهم لفترة طويلة، ولكن من أجل ماذا…؟]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خفضت “أميليا” نظرها، واهتزت عيناها.

<كانت هي مركز الاهتمام، وفي تلك اللحظة، لم أستطع رؤية أي شيء سواها. عندما أفكر في الأمر، لا يسعني إلا أن أبتسم. كنت أعلم حينها أن هذا هو مكانها الحقيقي.>

قبضت على قميصها، والتوى تعبيرها وهي ترفع رأسها.

وقفت “أويف” أمامي. كنا نقف في منتصف المسرح الفارغ، وكانت تعبث بأصابعها وهي تنظر إليّ.

كان وجهها مليئًا بالغضب وهي تلعن السماء.

[دعيها تشارك. يمكنني أن أضمن موهبتها.]

كل كلمة نطقت بها اخترقت الصمت الذي خيّم على المكان، وشعر بعض أعضاء الجمهور بألم في صدورهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّت “أميليا” شفتها.

كان هناك شيء في هذه الشخصية الوحيدة واليائسة أيقظ شيئًا في أذهان البعض منهم.

[لا، يجب أن تفعلي!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قطرة…!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير الجو المحيط بها فجأة.

تحطم ذلك الشعور بدمعة واحدة انزلقت على وجه “أميليا”.

كانت تبدو خجولة.

سحابة عميقة من الحزن غطت نظرتها وهي تنظر إلى الجمهور.

 

في تلك اللحظة، بدا وكأنها وحدها معهم.

على الرغم من مطالب “أميليا” غير المعقولة، كان “ديفيد” يحتفظ بابتسامة غبية على وجهه.

لم يكن هناك أحد غيرهم، والجميع حبس أنفاسه.

كانت تعني لها الكثير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا جنون…”

<من أنفاسها إلى نبرتها… كل شيء كان مثاليًا.>

“أشعر بالقشعريرة…”

 

كل الأنظار كانت على “أويف”.

استغرق الأمر لحظة حتى يستعيد وعيه، وعندما فعل، اتسعت عيناه بصدمة.

إن كان تمثيلها رائعًا في السابق، فهو الآن… كان طاغيًا.

كانت تبدو خجولة.

ورغم الأضواء الساطعة من الأعلى، استطاعت “أويف” رؤية تعابير كل من كان حاضرًا.

[ألم تخبريني أن أكون صادقًا؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قلبها ينبض بعنف وهي تراقب ردود أفعالهم.

[ما رأيك؟]

”….كان الأمر يستحق العناء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبها ينبض بعنف وهي تراقب ردود أفعالهم.

لياليها بلا نوم، والأيام التي قضتها في التدرب بلا توقف.

كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للاندماج في شخصية “ديفيد”.

تعابيرهم…

لكن…

هذا فقط ما كانت ترغب في رؤيته.

[ما رأيك؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن هذا لم يكن كافيًا.

[حسنًا.]

كانت تريد المزيد، وسرعان ما عادت “أويف” إلى شخصيتها، وتحول تعبيرها سريعًا إلى ذلك المظهر الخجول والمنطوي الذي كانت تؤديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على “أويف”.

[إذًا…؟]

طوال الوقت، كان الجمهور يركز باهتمام على المسرحية.

خفضت “أميليا” رأسها وبدأت في العبث بأصابعها بخجل مرة أخرى.

لم يكن تمثيله سيئًا، لكنه لم يكن مذهلًا.

[ما رأيك؟]

مهما قالت “أميليا”، لم يكن “ديفيد” مستعدًا للاستماع، ودفعها إلى الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألت بينما كانت تُبقي رأسها منخفضًا. كانت متوترة، ومع مرور الثواني، ازدادت اضطرابًا.

نظر إليها “ديفيد” بتعبير غير راضٍ.

[….]

[العالم مكان قاسٍ.]

لكنها لم تتلقَ أي رد.

[نعم، لكن يمكننا الذهاب إلى اختبار آخ—]

ببطء، رفعت رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّت “أميليا” شفتها.

عندها رأته.

شعرت “أميليا” بخفقان قلبها، لكنها لم تهتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ملامح الذهول على وجه “جوليان”.

لكنها لم تتلقَ أي رد.

كان تعبيره يعكس تمامًا تعبير الجمهور.

 

بدا وكأنه مصدوم تمامًا مما شاهده.

لم أكن معتادًا على هذه الشخصية، والمصدر الوحيد الذي كان لديّ لتجسيدها هو مجرد وصف بسيط.

…وليس فقط كمجرد ممثل.

لم أكن معتادًا على هذه الشخصية، والمصدر الوحيد الذي كان لديّ لتجسيدها هو مجرد وصف بسيط.

استغرق الأمر لحظة حتى يستعيد وعيه، وعندما فعل، اتسعت عيناه بصدمة.

في البداية، بدت منزعجة، لكن مع تقدم المشهد، تغيّرت ملامحها، وسرعان ما أُسرت بتمثيل “أميليا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[هيه، أميليا!]

وفجأة، ازدهرت ابتسامة على وجهها.

222222222

اندفع نحوها، ممسكًا بيديها بإحكام، مما جعلها تطلق صرخة صغيرة.

عندها بدأت ساعتها تدق.

[هيييب!]

كان صوتها باردًا وحاسمًا، وكأن لا مجال للنقاش.

ظل ممسكًا بها بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وعندما رأى “ديفيد” ذلك، تغيّرت نظرته.

[التمثيل…]

كان هناك فرق شاسع مقارنةً بنفسها في الماضي. كان تمثيلها حينها واقعيًا إلى حد ما، لكن في بعض الأحيان كانت ترتكب بعض الأخطاء التي تكسر إحساسي بالاندماج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقترب منها أكثر، ووجهه مشرق بالحماس.

[ما رأيك؟]

[….يجب أن تفعليه.]

ظهرت صورة واضحة في أذهان الحاضرين.

كليك! كلاك!

هذه المرة، نظرت إلى الجمهور.

انطفأت الأضواء، وتغير المشهد.

كان صوتها ناعمًا، وعيناها تتنقلان في كل مكان.

هذه المرة، ظهرت “أميليا” و”ديفيد” في مكان يبدو كمكتب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سمعنا أنكِ تبحثين عن متقدمين.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلست خلف المكتب امرأة مسنّة بنظارات ذات إطار سميك، وكانت مشغولة بشيء ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وعندما رأى “ديفيد” ذلك، تغيّرت نظرته.

[هيا، تحرّكي.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [توقف؟ ماذا تعنين بالتوقف؟ أنا أعلم ما رأيته! أنتِ بالتأكيد قادرة على فعل هذا. يجب أن يرى العالم تمثيلك!]

بينما كانا يقفان أمامها، دفع “ديفيد” بمرفقه في “أميليا”، مما جعلها تحدق به.

حدّقت بالمرأة العجوز، وأجابت بثقة.

[ماذا؟]

لم يتبادل أي منهما كلمة، لكن لم تكن هناك حاجة لذلك.

[ماذا؟ ماذا…!؟ هذه فرصتك، لا تضيّعيها.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “ديفيد” برأسه مرارًا بينما كان يقف خلفها يشاهد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[توقف عن ذلك. قلت لك أن تتوقف عن المبالغة. تمثيلي ليس بهذه الروعة…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تمثيل “جوليان” جيدًا، لكنه كان أشبه بتفكير لاحق. تمثيل “أويف” كان يلتهمه، ويسحب معظم الأضواء بعيدًا عنه.

[لا، يجب أن تفعلي!]

”….كان الأمر يستحق العناء.”

مهما قالت “أميليا”، لم يكن “ديفيد” مستعدًا للاستماع، ودفعها إلى الأمام.

بوم… بوم! بوم… بوم!

لفت ذلك انتباه المرأة المسنّة، فرفعت رأسها.

لكنها لم تتلقَ أي رد.

[كيف يمكنني مساعدتك؟]

لكن القول كان أسهل من فعله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[آه…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبها ينبض بعنف وهي تراقب ردود أفعالهم.

شحب وجه “أميليا” بمجرد أن تم الاعتراف بوجودها، وبدأت تتلعثم.

ولهذا لم يكن بإمكاني أن أخذلها.

[هـ-هذا… كنت فقط أمـرّ من هنا. أنا مـعجبة كبيرة، و—]

لم يتبادل أي منهما كلمة، لكن لم تكن هناك حاجة لذلك.

[إنها تريد المشاركة في مسرحيتك.]

بدا وكأنه مصدوم تمامًا مما شاهده.

قاطعها “ديفيد” فجأة، متقدّمًا إلى الأمام.

دفع “أميليا” إلى الأمام بحماس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[سمعنا أنكِ تبحثين عن متقدمين.]

عندها رأته.

دفع “أميليا” إلى الأمام بحماس.

ارتجف وجه “أميليا”، واستدارت لتنظر إلى “ديفيد”، الذي كان يبتسم لها بسعادة.

[دعيها تشارك. يمكنني أن أضمن موهبتها.]

تمتمت لنفسها بهدوء، ثم رفعت رأسها.

بينما كان “ديفيد” يتحدث، نظرت “أميليا” إلى المرأة. كان هناك بريق من الترقب في عينيها.

أما الآن، فلم يكن هناك أي عيب.

لكن…

[هيا، تحرّكي.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[….]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطرة…!

كل ما تلقوه كان الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [….]

حتى بعدما أنهى “ديفيد” حديثه، لم تقل المرأة شيئًا.

لياليها بلا نوم، والأيام التي قضتها في التدرب بلا توقف.

بدلًا من ذلك، وجهت نظراتها إلى “أميليا” وفحصتها بسرعة.

كان واضحًا للجميع أنه لن يتراجع.

بعد خمس دقائق، تحدثت أخيرًا.

[….]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[انتهت الاختبارات. لقد رأينا جميع المتقدمين بالفعل.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “ديفيد” برأسه مرارًا بينما كان يقف خلفها يشاهد.

كان صوتها باردًا وحاسمًا، وكأن لا مجال للنقاش.

إن كان تمثيلها رائعًا في السابق، فهو الآن… كان طاغيًا.

عندها، فرغ تعبير “أميليا” من الحياة، وشحب وجهها.

عندما استدارت “أميليا” لتنظر إلى “ديفيد” للإشارة إلى ذلك، توقفت.

رغم أنها لم تُظهر ذلك من قبل، إلا أنها كانت تهتم بالمسرحية بشدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغبة بأن تشارك في المسرحية.

كانت تعني لها الكثير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست خلف المكتب امرأة مسنّة بنظارات ذات إطار سميك، وكانت مشغولة بشيء ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…وعندما رأى “ديفيد” ذلك، تغيّرت نظرته.

[لم أتدرّب كثيرًا. فقط قليلًا. لا تكن قاسيًا.]

[انتظري! أنتِ ترتكبين خطأً! فقط دعيها تمثل للحظة. دعيها—]

من الواضح أنها بذلت كل جهدها من أجل هذه اللحظة.

[أرجوكم عودوا أدراجكم.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت بينما كانت تُبقي رأسها منخفضًا. كانت متوترة، ومع مرور الثواني، ازدادت اضطرابًا.

بقيت المرأة غير متزعزعة، وعادت إلى عملها.

[….]

[لكن!]

[هـ-هذا… كنت فقط أمـرّ من هنا. أنا مـعجبة كبيرة، و—]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[توقف.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كانت هي أو الجمهور، كان كل الانتباه موجهًا إليه.

حاول “ديفيد” الاعتراض مجددًا، لكن “أميليا” أوقفته بيدها.

التمثيل…

نظر إليها “ديفيد” بتعبير غير راضٍ.

“يجب أن أنسى. أنغمس في الدور.”

لم يستطع تقبّل الأمر.

[….ما اسمك؟]

كيف له أن يقبل؟

طوال الوقت، كان نظرها مثبتًا على المرأة المسنّة، التي تركت كل شيء وتنظر إليها فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[توقف؟ ماذا تعنين بالتوقف؟ أنا أعلم ما رأيته! أنتِ بالتأكيد قادرة على فعل هذا. يجب أن يرى العالم تمثيلك!]

حاول “ديفيد” الاعتراض مجددًا، لكن “أميليا” أوقفته بيدها.

[نعم، لكن يمكننا الذهاب إلى اختبار آخ—]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [آه…]

[لا!]

كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للاندماج في شخصية “ديفيد”.

قاطعه “ديفيد”، مما أذهل “أميليا”.

[لا، يجب أن تفعلي!]

بعيون يائسة، نظر إليها.

لم يتبادل أي منهما كلمة، لكن لم تكن هناك حاجة لذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[هذه فرصتك. لا تضيّعيها. “لاحقًا”؟ لا يوجد لاحقًا! يجب أن تفعليها الآن!]

بينما كان ينظر إليها، تغيّر تعبير المرأة المسنّة.

[….]

[انتظري! أنتِ ترتكبين خطأً! فقط دعيها تمثل للحظة. دعيها—]

وقفت “أميليا” في صمت، تحدّق مباشرة في عيني “ديفيد”.

من أجل التمثيل…

بدت مشوشة، غير قادرة على فهم سبب إصراره الشديد على أن تؤدي المسرحية.

لا، بالأحرى…

لكن كل ما رأته في عينيه كان رغبة مشتعلة.

[كن لطيفًا، حسنًا؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغبة بأن تشارك في المسرحية.

بعد لحظة قصيرة من الصمت، تحدثت المرأة أخيرًا.

في النهاية، نظرت مجددًا إلى المرأة المسنّة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تمثيل… تمثيل…]

طوال الوقت، كانت منهمكة في عملها، متجاهلة وجودهما تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفهم آخر مشاعري المتبقية.

…وكأنهما لم يكونا موجودين.

كان من الواضح للجميع أنه كان سعيدًا فقط بوجوده هناك.

عندما استدارت “أميليا” لتنظر إلى “ديفيد” للإشارة إلى ذلك، توقفت.

[دعيها تشارك. يمكنني أن أضمن موهبتها.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سواء كانت هي أو الجمهور، كان كل الانتباه موجهًا إليه.

ظل ممسكًا بها بقوة.

عيناه كانتا حازمتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسرعة، عادت لتنظر إلى المرأة.

كان واضحًا للجميع أنه لن يتراجع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملامح الذهول على وجه “جوليان”.

عضّت “أميليا” شفتيها.

كان صوتها خفيفًا، وابتسامتها بدت وكأنها تعانق المسرح بأكمله.

[…..]

[حسنًا. حسنًا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في صمت، أغمضت عينيها.

وفجأة، ازدهرت ابتسامة على وجهها.

ثم، عندما فتحتهما مجددًا، استدارت لمواجهة المرأة المسنّة.

[دعيها تشارك. يمكنني أن أضمن موهبتها.]

بينما فتحت فمها، انزلقت دمعة صغيرة على زاوية عينها.

قاطعها “ديفيد” فجأة، متقدّمًا إلى الأمام.

في تلك اللحظة، تمكن الجمهور من رؤية تمثيلها مرة أخرى.

“لا تضحك عليّ، حسنًا؟”

وكأن العالم كله تجمّد، وانجذب الجميع نحوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفهم آخر مشاعري المتبقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خفتت الأضواء، موجهة كل الانتباه إليها.

هذا فقط ما كانت ترغب في رؤيته.

كانت هي المركز.

كنت بحاجة إلى فهم المشاعر الأخيرة.

….ومن خلفها، في الإضاءة الخافتة، كان “ديفيد” يبتسم.

ظل ممسكًا بها بقوة.

بينما كان ينظر إليها، تغيّر تعبير المرأة المسنّة.

<كانت هي مركز الاهتمام، وفي تلك اللحظة، لم أستطع رؤية أي شيء سواها. عندما أفكر في الأمر، لا يسعني إلا أن أبتسم. كنت أعلم حينها أن هذا هو مكانها الحقيقي.>

في البداية، بدت منزعجة، لكن مع تقدم المشهد، تغيّرت ملامحها، وسرعان ما أُسرت بتمثيل “أميليا”.

لم يكن تمثيله سيئًا، لكنه لم يكن مذهلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رؤية ذلك جعلت “ديفيد” يبتسم بفخر.

[….]

وبينما كان يبتسم، دوّى صوت في أنحاء المسرح.

كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للاندماج في شخصية “ديفيد”.

<من أنفاسها إلى نبرتها… كل شيء كان مثاليًا.>

[حسنًا.]

<كانت هي مركز الاهتمام، وفي تلك اللحظة، لم أستطع رؤية أي شيء سواها. عندما أفكر في الأمر، لا يسعني إلا أن أبتسم. كنت أعلم حينها أن هذا هو مكانها الحقيقي.>

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [آه…]

[….]

[انتظري! أنتِ ترتكبين خطأً! فقط دعيها تمثل للحظة. دعيها—]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقّف التمثيل، وحلّ الصمت على المسرح بأكمله.

أما الآن، فلم يكن هناك أي عيب.

كانت كل العيون على “أميليا”، التي وقفت في المنتصف، تلهث بهدوء.

وحين فعلت، فتحت فمها ببطء وتغيرت نبرتها.

طوال الوقت، كان نظرها مثبتًا على المرأة المسنّة، التي تركت كل شيء وتنظر إليها فقط.

كان تعبيره يعكس تمامًا تعبير الجمهور.

بعد لحظة قصيرة من الصمت، تحدثت المرأة أخيرًا.

عيناه كانتا حازمتين.

[اسمكِ…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذه فرصتك. لا تضيّعيها. “لاحقًا”؟ لا يوجد لاحقًا! يجب أن تفعليها الآن!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان صوتها جافًا.

شحب وجه “أميليا” بمجرد أن تم الاعتراف بوجودها، وبدأت تتلعثم.

[….ما اسمك؟]

 

<آه، ربما كان هذا هو ما حسم الأمر بالنسبة لي.>

وقفت “أويف” أمامي. كنا نقف في منتصف المسرح الفارغ، وكانت تعبث بأصابعها وهي تنظر إليّ.

ارتجف وجه “أميليا”، واستدارت لتنظر إلى “ديفيد”، الذي كان يبتسم لها بسعادة.

[هممم… هممم…]

لم يتبادل أي منهما كلمة، لكن لم تكن هناك حاجة لذلك.

“يجب أن أنسى. أنغمس في الدور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بسرعة، عادت لتنظر إلى المرأة.

بينما فتحت فمها، انزلقت دمعة صغيرة على زاوية عينها.

وفجأة، ازدهرت ابتسامة على وجهها.

بوم… بوم! بوم… بوم!

بوم… بوم! بوم… بوم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت “أميليا” نظرها، واهتزت عيناها.

شعرت “أميليا” بخفقان قلبها، لكنها لم تهتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأي ثمن…

حدّقت بالمرأة العجوز، وأجابت بثقة.

بينما كانا يقفان أمامها، دفع “ديفيد” بمرفقه في “أميليا”، مما جعلها تحدق به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[أميليا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وعندما رأى “ديفيد” ذلك، تغيّرت نظرته.

كان صوتها خفيفًا، وابتسامتها بدت وكأنها تعانق المسرح بأكمله.

بينما كان ينظر إليها، تغيّر تعبير المرأة المسنّة.

[….أميليا. هذا اسمي.]

انطفأت الأضواء، وتغير المشهد.

عندها…

[ما رأيك؟]

عندها بدأت ساعتها تدق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمدة لحظة قصيرة، كان عليّ أن أكون الشخصية التي أمثلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نهاية الفصل الثاني.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اندفع نحوها، ممسكًا بيديها بإحكام، مما جعلها تطلق صرخة صغيرة.

 

[سأفعل هذا مرة واحدة فقط، لذا انتبه. وكن صادقًا معي.]

________________________________

كان صوتها خفيفًا، وابتسامتها بدت وكأنها تعانق المسرح بأكمله.

 

خفضت “أميليا” رأسها وبدأت في العبث بأصابعها بخجل مرة أخرى.

ترجمة: TIFA

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملامح الذهول على وجه “جوليان”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

[لا، يجب أن تفعلي!]

كانت تريد المزيد، وسرعان ما عادت “أويف” إلى شخصيتها، وتحول تعبيرها سريعًا إلى ذلك المظهر الخجول والمنطوي الذي كانت تؤديه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط