احذروا الخوف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حل صمت بين الاثنين. بعد مدة قصيرة قال يوسافير:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين الوحش؟”
“أنا أسأل وليس أنت.” قال يوسافير مبتسمًا.
“لا أريد الموت… أرجوك فقط لا تقتلني. سأخبرك… مالك هذه المصانع هو ليونهار الثائر ذو النجمتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وهااااااااا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نفس الوقت، صرخ الوحش بصوت مرتفع: “خوفففف!!!”
كان الرجل مُسلسَلًا وهو ممدد على الأرض، وفمه مفتوح عن آخره. دوّى صراخ مرتفع بينما كان يمسك قدمه المقطوعة محاولًا إعادتها إلى مكانها ظنًا منه أنها ستعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرّ وجه الرجل وهو ساقط في مكانه مغمورًا بالدم الذي اختلط بالماء، فأصبح كل شيء بجواره أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق يوسافير بينما انحنى قليلًا واضعًا مرفقه على ركبته:
“هل تظن أنها سترجع؟ يبدو أنك فقدت عقلك.” ثم ضغط على السلسلة.
“السن بالسن، والعين بالعين، والنفس بالنفس، والجروح قصاص.”
ضيق الرجل عينيه ونظر للأسفل وكأنه لا يريد الجواب.
احمرّ وجه الرجل وهو ساقط في مكانه مغمورًا بالدم الذي اختلط بالماء، فأصبح كل شيء بجواره أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم يحتوي هذا الصندوق من سولار؟”
“هاااااا…”
اشتد بكاء الشخص وصراخه. نظر إلى يوسافير القريب منه بخوف كبير، ثم لاحظ السلسلة التي تخرج من تحت ردائه.
تسارعت خطوات يوراي الصامتة نحو الوحش. تجمد المخلوق الغريب في مكانه، لم يجد قدمًا ليتحرك، لكن ضرب بمخالبه الحادة نحو يوراي.
أصدر الوحش قرقرة من فمه كصوت ضفدع. ثم خرجت بعض الكلمات من فمه:
“ما هذا؟” فجأة لاحظ العيون التي تحدق به من السلسلة.
تغير تعبيره وهو ينظر إلى عين يوسافير ثم إلى العيون في السلسلة. تسلل برد إلى أسفل عموده الفقري، لقد شعر بقلبه ينخطف. كان يدق بسرعة أكبر من قبل، عندما كان يصعد في الدرجات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوم.. دوم.. دوم.. دوم..
ما فاجأ الوحش أن السيف العظمي تقدم بسرعة نحو بطن الوحش أسفل عنقه. وضع الوحش يده أمامه، لكن يوراي بخفة حول الضربة من بطنه إلى قدمه العظمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شحب وجه الرجل، بدأ لون وجهه يتغير إلى الأصفر لأن الدم لم يتوقف عن التسرب من قدمه المقطوعة.
“خمسة ملايين سولار معدني.”
“من هذا الشخص؟ ولماذا هو قوي جدًا؟ هل… هل هو في المستوى الثاني؟ لا، ربما الثالث… ماذا يفعل أحد مثله هنا؟” كان يتمتم وهو يحدق في يوسافير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال يوسافير:
نزلت القبضة على يوراي الذي قُذف مثل ورقة نحو الجدار. “براق…” سقط يوراي أرضًا.
“هل تتساءل عن المستوى الذي أنا فيه؟ لابد أنك تظن أني في المستوى الثاني أو الثالث.” وقف يوسافير ثم نظر بعيدًا مع الأسف: “فتخمينك غير صحيح.” أرجع بصره نحو الرجل: “أنا فقط مثلك… في المستوى الأول.”
في المصنع المقابل.
“إذًا، هل ستخبرني من هو مالك هذه المصانع؟ فليس لدي الوقت لكي ألعب معك، وليس لدي الوقت للبحث في هذه المصانع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فإن لم تخبرني، فقتلك سهل. رغم أن البحث سيؤخرني قليلًا، لكن في النهاية سأجد ما أبحث عنه.”
“هيا بنا نبحث عنهم، بعد ذلك لندمر هذه المصانع لعينة ونرحل.”
في هذه اللحظة عرف الرجل أنه إن لم يخبر الشخص أمامه، فسيقتله دون رحمة، أما إن أخبره، فقد تكون له فرصة للبقاء على قيد الحياة.
فجأة:
تردد الرجل قليلًا ثم قال وهو يرتعب:
“لا أريد الموت… أرجوك فقط لا تقتلني. سأخبرك… مالك هذه المصانع هو ليونهار الثائر ذو النجمتين.”
فور ما وصل، بدأ يحدق يمينًا وشمالًا، ثم نظر إلى يوراي:
تراجع يوراي قليلًا. مع وصول الوحش ضرب بمخالب يده العظميتين. استدار يوراي بجسمه قليلًا مع مرور المخالب قرب وجهه، وأمسك يد الوحش ووجه قبضة إلى وجهه.
شبك يوسافير يديه أمام صدره:
أجاب الرجل:
“وكيف لي أن أثق بك؟” ازدادت السلسلة على رقبته تعصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاااا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج تأوه من فمه مع كلمات متقطعة: “الـ… وثائق… إنها في غرفة المراقبة…”
“من هذا الشخص؟ ولماذا هو قوي جدًا؟ هل… هل هو في المستوى الثاني؟ لا، ربما الثالث… ماذا يفعل أحد مثله هنا؟” كان يتمتم وهو يحدق في يوسافير.
“حسنًا، قف، فلنَنزِل.”
اقترب يوسافير من الوحش وبدأ يلتف حوله، ظهرت ملامح مقززة على وجهه بعد أن شمّ الرائحة الكريهة. “هذا الوحش غريب حقًا… هل هي مصادفة أنه لم يظهر حتى جئنا لهنا؟”
بدأ الرجل بالوقوف بعد أن خفّت عليه سلسلة يوسافير. سمع صوت السلسلة تتراجع من جسمه، لكن الألم لم يخف من رقبته. مسندًا يده على شعر كثيف، تحول الشعر إلى عصا تكأ عليها الرجل وبدأ يتمشى وهو يعرج، ثم نظر خلفه: “هل تعدني ألّا تقتلني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرّ وجه الرجل وهو ساقط في مكانه مغمورًا بالدم الذي اختلط بالماء، فأصبح كل شيء بجواره أحمر.
ضيق الرجل عينيه ونظر للأسفل وكأنه لا يريد الجواب.
رد يوسافير:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أظن أنني أخبرتك… أنا من يسأل هنا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدار الرجل رأسه وصمت في الحال.
كان في وسط المصنع العديد من الآلات التي يستخدمها العمال، وكل آلة مختلفة عن الأخرى، وكان هناك ثلاثة صفوف على طول المصنع، لكن كان هناك جدار يمنع رؤية ما في الجهة المقابلة؛ لأن الصفوف لم تتوقف عند الجدار، كانت هناك غرفة وراء الجدار… هذا ما لم يكتشفه أهل القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل الرجل شيئًا، ثم انحنى مرة أخرى وأخرج الصندوق الثاني. فتحه، فإذا بالصندوق مملوء بالمال: قطع معدنية وفضية ونحاسية وبعض القطع الذهبية.
بعد مدة قصيرة من النزول من الدرجات، دخلوا إلى الغرفة الممتلئة بالشاشات.
“أوه… هناك الكثير من المال… هذه السولارات التي سرقتها… هذه السنين كلها التي قضيتها هنا.”
“يبدو أن عليّ الاستحمام في هذه الدماء مرات عديدة لإرجاع هذه الأرض كما كانت عليه أو أفضل.”
توجه الرجل نحو الكرسي الذي كان يجلس عليه، دفعه قليلًا ثم انحنى وجلس، لأنه لم يقدر على البحث وهو واقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «خوف…»
أزاح غطاءً عن الأرض حيث كان الكرسي، فظهرت فتحة، وفي الفتحة كان هناك صندوقان متوسطا الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين الوحش؟”
قُذف الوحش بسرعة وارتطم بالحائط.
رفع الأول ثم فتحه وأخرج الوثائق وأعطاها ليوسافير الذي بدأ يقرأ كل شيء وهو جالس على الكرسي واضعًا قدمًا على الأخرى.
تعليقاتكم مهمة لي
بعد أن انتهى من القراءة، نظر إلى الرجل:
تسارعت خطوات يوراي الصامتة نحو الوحش. تجمد المخلوق الغريب في مكانه، لم يجد قدمًا ليتحرك، لكن ضرب بمخالبه الحادة نحو يوراي.
“وماذا عن الصندوق الآخر؟”
قتل يوراي الوحش بسرعة، لكن في الحقيقة كانت الأمور لتكون صعبة ومغايرة لو أن الوحش اكتمل عقله.
دخل يوراي في تفكير، ثم تغير تعبيره: “احذروا الخوف… هل هذا ما كان يحذرنا منه؟”
ضيق الرجل عينيه ونظر للأسفل وكأنه لا يريد الجواب.
كان في وسط المصنع العديد من الآلات التي يستخدمها العمال، وكل آلة مختلفة عن الأخرى، وكان هناك ثلاثة صفوف على طول المصنع، لكن كان هناك جدار يمنع رؤية ما في الجهة المقابلة؛ لأن الصفوف لم تتوقف عند الجدار، كانت هناك غرفة وراء الجدار… هذا ما لم يكتشفه أهل القرية.
“أين جثته؟” سأل يوسافير مرة أخرى.
“ماذا هناك؟ هل تخبئ شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فإن لم تخبرني، فقتلك سهل. رغم أن البحث سيؤخرني قليلًا، لكن في النهاية سأجد ما أبحث عنه.”
لم يقل الرجل شيئًا، ثم انحنى مرة أخرى وأخرج الصندوق الثاني. فتحه، فإذا بالصندوق مملوء بالمال: قطع معدنية وفضية ونحاسية وبعض القطع الذهبية.
فتح يوسافير عينيه موسعًا إياهما مع فتح فمه بشكل دائري:
“وهااااااااا…”
“أوه… هناك الكثير من المال… هذه السولارات التي سرقتها… هذه السنين كلها التي قضيتها هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كم يحتوي هذا الصندوق من سولار؟”
رد يوراي: “لا… ليس بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب الرجل:
“خمسة ملايين سولار معدني.”
“خمسة ملايين سولار معدني.”
كان السولار هو العملة الموحدة في هذا العالم، ويختلف إلى أربعة أنواع: سولار معدني، وسولار نحاسي، وسولار فضي، وسولار ذهبي.
“خمسة ملايين سولار معدني.”
قطعة سولار نحاسية تساوي عشرة سولار معدني، وقطعة سولار فضية تساوي عشر قطع سولار نحاسي ومئة قطعة سولار معدنية، وقطعة سولار ذهبية تساوي عشر قطع سولار فضي ومئة قطعة سولار نحاسي وألف قطعة سولار معدني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرّ وجه الرجل وهو ساقط في مكانه مغمورًا بالدم الذي اختلط بالماء، فأصبح كل شيء بجواره أحمر.
بعد أن وقف يوراي ومسح الدم من فمه، انطلق مرة أخرى.
سولار المعدني كان عليه نقش نجمةٍ خماسيةٍ في وسطها حوتٌ صغير.
“خوف!!”
سولار النحاسي نُقِش عليه هلالٌ بجانبه نجمةٌ صغيرة.
سولار الفضي احتوى على نقش تاجٍ تحته ثلاثة أرقامٍ منفصلة: 3، 9، 6.
حدق يوسافير بينما انحنى قليلًا واضعًا مرفقه على ركبته:
سولار الذهبي عليه نقش شمسٍ ولا شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم يحتوي هذا الصندوق من سولار؟”
ألقى يوسافير نظرة على الرجل من أسفله حتى رأسه، ثم خفّت السلسلة من عنق الرجل.
أجاب يوسافير: “ربما.”
“براق!” ” تشششش…”
عندما رأى الرجل السلسلة خفّت ولم تبقَ في عنقه، ابتهج داخليًا ظنًا منه أنه نجا، ثم قال: “شكرًا لك…” وأحنى رأسه قليلًا.
نهاية الفصل
“خمسة ملايين سولار معدني.”
لكن في تلك اللحظة سمع يوسافير يتحدث. كانت هذه آخر كلمات سيسمعها في حياته:
طار رأس الرجل محلقًا في الهواء مع صوت السلسلة، ذلك الصوت يبهج ويريح القلب.
“السن بالسن، والعين بالعين، والنفس بالنفس، والجروح قصاص.”
” صليل…”
” تشششش…”
طار رأس الرجل محلقًا في الهواء مع صوت السلسلة، ذلك الصوت يبهج ويريح القلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نفس الوقت، صرخ الوحش بصوت مرتفع: “خوفففف!!!”
سقط الرجل ككتلة واحدة، رأسه ارتطم بالشاشات وسقط أرضًا، تناثرت الدماء، وقعت بعض القطرات على يوسافير.
“حسنًا، قف، فلنَنزِل.”
نظر يوسافير إلى بقع الدماء التي حطت على ملابسه، تنهد وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أن عليّ الاستحمام في هذه الدماء مرات عديدة لإرجاع هذه الأرض كما كانت عليه أو أفضل.”
في المصنع المقابل.
ضيق الرجل عينيه ونظر للأسفل وكأنه لا يريد الجواب.
ثم توجهت عينا يوسافير إلى الشاشات حيث أبقى عينيه على شاشة واحدة، ثم ضيق عينيه:
“ما هذا المخلوق…؟ ومن أين أتى؟” تساءل يوراي بصمت، ثم رفع رداءه قليلًا وبدأ يتمشى في المصنع.
“ما هذا…؟”
“أوه… هناك الكثير من المال… هذه السولارات التي سرقتها… هذه السنين كلها التي قضيتها هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكي يتجنب المخالب، قفز يوراي عاليًا بحركة لولبية، مع رأسه للأسفل وقدماه للأعلى. أشار بيده إلى رأس الوحش أسفله:
ــــ
قُذف الوحش بسرعة وارتطم بالحائط.
سولار الذهبي عليه نقش شمسٍ ولا شيء آخر.
في المصنع المقابل.
رد يوراي: “إنه هناك.” وأشار نحو الوحش بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين الوحش؟”
في المصنع الآخر حيث كان يوراي، غمرت الدماء معظم الأرضية، والجثث المقطعة منتشرة في كل مكان. اختلطت رائحة الدماء الطازجة بالرائحة الغريبة للمصنع، فنتجت عنهما رائحة كريهة.
“من هذا الشخص؟ ولماذا هو قوي جدًا؟ هل… هل هو في المستوى الثاني؟ لا، ربما الثالث… ماذا يفعل أحد مثله هنا؟” كان يتمتم وهو يحدق في يوسافير.
كان يوراي في تلك اللحظة واقفًا قرب سقف المصنع على عمود أفقي يربط الجانبين، ووجهه موجه نحو الوحش الذي يأكل أدمغة الجثث وقلوبهم.
«خوف…»
نظر الوحش إلى قدمه المقطوعة، ثم نظر إلى وجه يوراي المبتسم. شعر الوحش بالخوف من ابتسامة الفتى أمامه، ثم فتح فمه حيث طويت أربع قطع للوراء مظهرة صفوف أسنان مثل المنشار، وأطلق صريرًا مروعًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان في وسط المصنع العديد من الآلات التي يستخدمها العمال، وكل آلة مختلفة عن الأخرى، وكان هناك ثلاثة صفوف على طول المصنع، لكن كان هناك جدار يمنع رؤية ما في الجهة المقابلة؛ لأن الصفوف لم تتوقف عند الجدار، كانت هناك غرفة وراء الجدار… هذا ما لم يكتشفه أهل القرية.
كان الوحش جالسًا على أحد الصفوف. عندما رفع رأسه إلى الأعلى، بدأت عيناه تدوران مثل عيني سحلية. هناك وقف وابتسم في وجه يوراي الذي كان يراقبه منذ مدة.
“أظن أنني أخبرتك… أنا من يسأل هنا، أليس كذلك؟”
فجأة:
في تلك اللحظة، قفز يوراي نحو الأسفل، ومع وصوله إلى الأرض لم يصدر أي صوت وكأنه لم يقفز من ذلك الارتفاع.
تغير تعبير الوحش بعد رؤية ابتسامة يوراي، وأطلق صراخًا مروعًا، ثم تحرك متوجهًا إليه.
“قرررررر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشقق الحائط أمام يوراي، ثم:
أصدر الوحش قرقرة من فمه كصوت ضفدع. ثم خرجت بعض الكلمات من فمه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خوف… خوف… خوف… عليك أن تخافني…”
بعد مدة قصيرة من النزول من الدرجات، دخلوا إلى الغرفة الممتلئة بالشاشات.
شحب وجه الرجل، بدأ لون وجهه يتغير إلى الأصفر لأن الدم لم يتوقف عن التسرب من قدمه المقطوعة.
ما إن خرجت هذه الكلمات من فم الوحش، شعر يوراي بشيء خاطئ داخله، شعور غريب أحس به، لكن سرعان ما اختفى، لم يفهم ما الذي حدث. لم يهتم يوراي بذلك لأن الوحش كان أمامه مباشرة. توجه وجه يوراي إليه بعينين مغلقتين، ثم قال:
“أيها الوحش القبيح… لقد وفرت علي الكثير من الوقت بعد قتلك هؤلاء الأوغاد.”
نزلت القبضة على يوراي الذي قُذف مثل ورقة نحو الجدار. “براق…” سقط يوراي أرضًا.
أدار الوحش رأسه للجانبين وهو يبتسم في وجه يوراي، ثم صاح بصوت مرتفع:
“ما الذي تفعله أيها الوغد؟”
“خوف!”
كان يوراي في تلك اللحظة واقفًا قرب سقف المصنع على عمود أفقي يربط الجانبين، ووجهه موجه نحو الوحش الذي يأكل أدمغة الجثث وقلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” صليل…”
شعر يوراي بشيء خاطئ مرة أخرى لكنه ابتسم:
بعد أن انتهى من القراءة، نظر إلى الرجل:
“ما الذي تفعله أيها الوغد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “خوف… خوف… خوف… عليك أن تخافني…”
تغير تعبير الوحش بعد رؤية ابتسامة يوراي، وأطلق صراخًا مروعًا، ثم تحرك متوجهًا إليه.
“ماذا هناك؟” سأل يوراي.
“رراااااا…”
“جرثومة العظام… عمود العظام!”
أصدر الوحش قرقرة من فمه كصوت ضفدع. ثم خرجت بعض الكلمات من فمه:
تراجع يوراي قليلًا. مع وصول الوحش ضرب بمخالب يده العظميتين. استدار يوراي بجسمه قليلًا مع مرور المخالب قرب وجهه، وأمسك يد الوحش ووجه قبضة إلى وجهه.
“بوم…!”
تردد الرجل قليلًا ثم قال وهو يرتعب:
قُذف الوحش بسرعة وارتطم بالحائط.
أجاب يوراي بعد أن صمت قليلًا: “خوف…”
فتح يوسافير عينيه موسعًا إياهما مع فتح فمه بشكل دائري:
وقف الوحش بسرعة ثم صرخ:
“خوف!!”
أجاب يوراي بعد أن صمت قليلًا: “خوف…”
ضيق يوراي حاجبيه، فمع كل كلمة خوف يصدرها الوحش يتأثر داخليًا: “ألا تعرف نطق كلمة غيرها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يد يوراي تحركت، وانزلق سيف عظمي مع يده. “من أنت بالضبط…؟” تساءل يوراي في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حل صمت بين الاثنين. بعد مدة قصيرة قال يوسافير:
تحرك يوراي نحو الوحش القادم باتجاهه مرة أخرى، لوّح الوحش بيده.
فجأة:
يوراي انحنى قليلًا مع تلويحة بسيفه نحو رقبة الوحش. لكن الوحش بسرعة صد سيف يوراي بالعظمة الطويلة خلف ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الوحش كانت هناك غصة صغيرة مثل الجوهر داخل رأسه. ارتطم بها العمود، تشققت ثم انكسرت. أكمل العمود نزوله حتى ارتطم بالأرض.
“قررر…” أصدر الوحش خريرًا.
“خوف…!”
“إذًا، هل ستخبرني من هو مالك هذه المصانع؟ فليس لدي الوقت لكي ألعب معك، وليس لدي الوقت للبحث في هذه المصانع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجع يوراي، لكن الوحش جمع قبضته ثم…
“أظن أنني أخبرتك… أنا من يسأل هنا، أليس كذلك؟”
“بوم…!”
“هاااااا…”
نزلت القبضة على يوراي الذي قُذف مثل ورقة نحو الجدار. “براق…” سقط يوراي أرضًا.
نهاية الفصل
“يبدو أن عليّ الاستحمام في هذه الدماء مرات عديدة لإرجاع هذه الأرض كما كانت عليه أو أفضل.”
وفي نفس الوقت، صرخ الوحش بصوت مرتفع: “خوفففف!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن وقف يوراي ومسح الدم من فمه، انطلق مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السولار هو العملة الموحدة في هذا العالم، ويختلف إلى أربعة أنواع: سولار معدني، وسولار نحاسي، وسولار فضي، وسولار ذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الوحش كانت هناك غصة صغيرة مثل الجوهر داخل رأسه. ارتطم بها العمود، تشققت ثم انكسرت. أكمل العمود نزوله حتى ارتطم بالأرض.
ما فاجأ الوحش أن السيف العظمي تقدم بسرعة نحو بطن الوحش أسفل عنقه. وضع الوحش يده أمامه، لكن يوراي بخفة حول الضربة من بطنه إلى قدمه العظمية.
نزلت القبضة على يوراي الذي قُذف مثل ورقة نحو الجدار. “براق…” سقط يوراي أرضًا.
توجه الرجل نحو الكرسي الذي كان يجلس عليه، دفعه قليلًا ثم انحنى وجلس، لأنه لم يقدر على البحث وهو واقف.
“براق!” ” تشششش…”
“ما هذا المخلوق…؟ ومن أين أتى؟” تساءل يوراي بصمت، ثم رفع رداءه قليلًا وبدأ يتمشى في المصنع.
سقطت قدم الوحش العظمية على الأرض. تدفقت دماء خضراء مختلطة بسائل أسود، مع انتشار رائحة كريهة أكثر مما كانت عليه.
تغير تعبير يوسافير، واختفى حماسه، ثم تنهد: “يا للخيبة… كنت أرغب في قتاله.”
“وماذا عن الصندوق الآخر؟”
نظر الوحش إلى قدمه المقطوعة، ثم نظر إلى وجه يوراي المبتسم. شعر الوحش بالخوف من ابتسامة الفتى أمامه، ثم فتح فمه حيث طويت أربع قطع للوراء مظهرة صفوف أسنان مثل المنشار، وأطلق صريرًا مروعًا مرة أخرى.
“من هذا الشخص؟ ولماذا هو قوي جدًا؟ هل… هل هو في المستوى الثاني؟ لا، ربما الثالث… ماذا يفعل أحد مثله هنا؟” كان يتمتم وهو يحدق في يوسافير.
“قررررر….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قررررر….”
وانطلقت العظمة تجاه يوراي الذي وضع سيفه أمامه، لكن مرة أخرى قُذف نحو الجدار وسقط ممدودًا على الأرض. وقف مرة أخرى وبدأ يجري.
“هل تظن أنها سترجع؟ يبدو أنك فقدت عقلك.” ثم ضغط على السلسلة.
تسارعت خطوات يوراي الصامتة نحو الوحش. تجمد المخلوق الغريب في مكانه، لم يجد قدمًا ليتحرك، لكن ضرب بمخالبه الحادة نحو يوراي.
لكي يتجنب المخالب، قفز يوراي عاليًا بحركة لولبية، مع رأسه للأسفل وقدماه للأعلى. أشار بيده إلى رأس الوحش أسفله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جرثومة العظام… عمود العظام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال يوسافير:
“أنا أسأل وليس أنت.” قال يوسافير مبتسمًا.
خرج عمود من يد يوراي بسرعة، نزل على رأس الوحش الذي كان يحدق فيه.
في المصنع المقابل.
اخترق العمود رأس الوحش وتوغل داخله.
داخل الوحش كانت هناك غصة صغيرة مثل الجوهر داخل رأسه. ارتطم بها العمود، تشققت ثم انكسرت. أكمل العمود نزوله حتى ارتطم بالأرض.
“ماذا هناك؟ هل تخبئ شيئًا؟”
سقط يوراي على قدميه، ثم وجه وجهه إلى الوحش الذي بدا مثل تمثال وسطه عمود من العظام. تدفقت الدماء الخضراء والسائل الأسود من جسمه. لم يصدر الوحش أي حركة. كانت ضربة يوراي الأخيرة حاسمة، مات على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك يوراي نحو الوحش القادم باتجاهه مرة أخرى، لوّح الوحش بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك يوراي نحو الوحش القادم باتجاهه مرة أخرى، لوّح الوحش بيده.
قتل يوراي الوحش بسرعة، لكن في الحقيقة كانت الأمور لتكون صعبة ومغايرة لو أن الوحش اكتمل عقله.
“بوم…!”
“ما هذا المخلوق…؟ ومن أين أتى؟” تساءل يوراي بصمت، ثم رفع رداءه قليلًا وبدأ يتمشى في المصنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة عرف الرجل أنه إن لم يخبر الشخص أمامه، فسيقتله دون رحمة، أما إن أخبره، فقد تكون له فرصة للبقاء على قيد الحياة.
فجأة:
“بوم…!” “بوم…!”
في المصنع المقابل.
تشقق الحائط أمام يوراي، ثم:
وانطلقت العظمة تجاه يوراي الذي وضع سيفه أمامه، لكن مرة أخرى قُذف نحو الجدار وسقط ممدودًا على الأرض. وقف مرة أخرى وبدأ يجري.
“بوم…!”
انكسر الحائط. دخل شاب ذو شعر أسود… كان يوسافير.
“ما الذي تفعله أيها الوغد؟”
فور ما وصل، بدأ يحدق يمينًا وشمالًا، ثم نظر إلى يوراي:
“أين الوحش؟”
نظر يوسافير إلى بقع الدماء التي حطت على ملابسه، تنهد وقال:
يوراي انحنى قليلًا مع تلويحة بسيفه نحو رقبة الوحش. لكن الوحش بسرعة صد سيف يوراي بالعظمة الطويلة خلف ظهره.
أجاب يوراي بعد صمت: “لقد قتلته.”
ضيق الرجل عينيه ونظر للأسفل وكأنه لا يريد الجواب.
“أين جثته؟” سأل يوسافير مرة أخرى.
رد يوراي: “إنه هناك.” وأشار نحو الوحش بيده.
رد يوراي: “إنه هناك.” وأشار نحو الوحش بيده.
تغير تعبير يوسافير، واختفى حماسه، ثم تنهد: “يا للخيبة… كنت أرغب في قتاله.”
رفع الأول ثم فتحه وأخرج الوثائق وأعطاها ليوسافير الذي بدأ يقرأ كل شيء وهو جالس على الكرسي واضعًا قدمًا على الأخرى.
سقط يوراي على قدميه، ثم وجه وجهه إلى الوحش الذي بدا مثل تمثال وسطه عمود من العظام. تدفقت الدماء الخضراء والسائل الأسود من جسمه. لم يصدر الوحش أي حركة. كانت ضربة يوراي الأخيرة حاسمة، مات على الفور.
“ألهذا أتيت بسرعة؟”
“وماذا عن الصندوق الآخر؟”
“من أين جاء ذلك الوحش؟”
“خوف!”
رد يوراي: “لا أعلم. عندما دخلت وجدته يقتل بضعة أشخاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خوف…” رفع يوسافير حاجبه محدقًا في يوراي، ثم تجعدت حواجبه وكأنه تذكر شيئًا.
فكر يوسافير قليلًا ثم قال وهو ينظر خلف ظهر الوحش: “تلك العظمة تشبه سوط العظام الخاص بك.”
“عندما كنت أقاتله، كان يكرر نفس الكلمة.”
اقترب يوسافير من الوحش وبدأ يلتف حوله، ظهرت ملامح مقززة على وجهه بعد أن شمّ الرائحة الكريهة. “هذا الوحش غريب حقًا… هل هي مصادفة أنه لم يظهر حتى جئنا لهنا؟”
“نعم… حتى أنا لا أعرف ما الذي يجري.”
بعد مدة قصيرة من النزول من الدرجات، دخلوا إلى الغرفة الممتلئة بالشاشات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «خوف…»
اقترب يوسافير من الوحش وبدأ يلتف حوله، ظهرت ملامح مقززة على وجهه بعد أن شمّ الرائحة الكريهة. “هذا الوحش غريب حقًا… هل هي مصادفة أنه لم يظهر حتى جئنا لهنا؟”
“خوف!”
“عندما كنت أقاتله، كان يكرر نفس الكلمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نفس الوقت، صرخ الوحش بصوت مرتفع: “خوفففف!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هي؟” سأل يوسافير بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خوف…” رفع يوسافير حاجبه محدقًا في يوراي، ثم تجعدت حواجبه وكأنه تذكر شيئًا.
أجاب يوراي بعد أن صمت قليلًا: “خوف…”
أجاب يوراي بعد أن صمت قليلًا: “خوف…”
كان يوراي في تلك اللحظة واقفًا قرب سقف المصنع على عمود أفقي يربط الجانبين، ووجهه موجه نحو الوحش الذي يأكل أدمغة الجثث وقلوبهم.
“خوف…” رفع يوسافير حاجبه محدقًا في يوراي، ثم تجعدت حواجبه وكأنه تذكر شيئًا.
“أين جثته؟” سأل يوسافير مرة أخرى.
“أنا أسأل وليس أنت.” قال يوسافير مبتسمًا.
“ماذا هناك؟” سأل يوراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكي يتجنب المخالب، قفز يوراي عاليًا بحركة لولبية، مع رأسه للأسفل وقدماه للأعلى. أشار بيده إلى رأس الوحش أسفله:
“خوف…!”
رد يوسافير: “هل نسيت شيئًا… أو لم تنتبه له؟ عن ماذا حذّرنا العجوز قبل سبع سنوات من الآن؟”
شبك يوسافير يديه أمام صدره:
عندما رأى الرجل السلسلة خفّت ولم تبقَ في عنقه، ابتهج داخليًا ظنًا منه أنه نجا، ثم قال: “شكرًا لك…” وأحنى رأسه قليلًا.
دخل يوراي في تفكير، ثم تغير تعبيره: “احذروا الخوف… هل هذا ما كان يحذرنا منه؟”
اشتد بكاء الشخص وصراخه. نظر إلى يوسافير القريب منه بخوف كبير، ثم لاحظ السلسلة التي تخرج من تحت ردائه.
رد يوراي: “لا… ليس بعد.”
أجاب يوسافير: “ربما.”
“السن بالسن، والعين بالعين، والنفس بالنفس، والجروح قصاص.”
حل صمت بين الاثنين. بعد مدة قصيرة قال يوسافير:
نزلت القبضة على يوراي الذي قُذف مثل ورقة نحو الجدار. “براق…” سقط يوراي أرضًا.
“لنَدَع هذا الموضوع الآن. المهم… هل تم قتل الكل؟”
“أين جثته؟” سأل يوسافير مرة أخرى.
“بوم…!”
ابتسم يوراي: “الوحش قام بالمهمة، أنا فقط قمت بقتله.”
“ما هذا المخلوق…؟ ومن أين أتى؟” تساءل يوراي بصمت، ثم رفع رداءه قليلًا وبدأ يتمشى في المصنع.
انكسر الحائط. دخل شاب ذو شعر أسود… كان يوسافير.
“هل بحثت عن سكان القرية المسجونين؟”
ابتسم يوراي: “الوحش قام بالمهمة، أنا فقط قمت بقتله.”
رد يوراي: “لا… ليس بعد.”
نظر يوسافير إلى بقع الدماء التي حطت على ملابسه، تنهد وقال:
أجاب الرجل:
“هيا بنا نبحث عنهم، بعد ذلك لندمر هذه المصانع لعينة ونرحل.”
“هل تظن أنها سترجع؟ يبدو أنك فقدت عقلك.” ثم ضغط على السلسلة.
نهاية الفصل
طار رأس الرجل محلقًا في الهواء مع صوت السلسلة، ذلك الصوت يبهج ويريح القلب.
تعليقاتكم مهمة لي
يد يوراي تحركت، وانزلق سيف عظمي مع يده. “من أنت بالضبط…؟” تساءل يوراي في نفسه.
“ما هي؟” سأل يوسافير بفضول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات