هذا يكفي
مع استفزازي، ثَقُل الهواء من حولي حتى كاد يخنق الأنفاس. تدفقت الطاقة الشيطانية لشيطان الابتسامة الشريرة وسيطرت على المكان بأسره.
يوقظ قلب الابتسامة الشريرة في البشر نزعة العنف الراسخة في أعماقهم. تحت تأثيره، ينبض القلب بجنون، متوهجاً برغبة قاتلة. أولئك الضعفاء يسحبون سيوفهم دون وعي ويطعنون أقرب شخص إليهم، أما أصحاب القوة الداخلية العظيمة، فيجدون أنفسهم مثقَلين، عاجزين عن القتال كما ينبغي.
“ومن بين كل الطرق، تمر أمام وادي الأشرار؟”
طاقته ليست كأي طاقة شيطانية أخرى. والسبب في حمله لقب شيطان الابتسامة الشريرة يرجع تحديداً إلى تلك الطاقة المظلمة، المسماة: قلب الابتسامة الشريرة.
ثم قال فجأة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكرياته، كلماته المرتجفة وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة:
يوقظ قلب الابتسامة الشريرة في البشر نزعة العنف الراسخة في أعماقهم. تحت تأثيره، ينبض القلب بجنون، متوهجاً برغبة قاتلة. أولئك الضعفاء يسحبون سيوفهم دون وعي ويطعنون أقرب شخص إليهم، أما أصحاب القوة الداخلية العظيمة، فيجدون أنفسهم مثقَلين، عاجزين عن القتال كما ينبغي.
ودعته، لكنه ناداني من الخلف:
قال:
“يوجد وجهان خلف هذا القناع. إن استيقظ الوجه الآخر، بخلاف الوجه الذي رأيته حتى الآن، حتى أنا سأجد صعوبة في السيطرة عليه. لهذا السبب يستحيل نزع القناع.”
“كثرت كلماتك حتى أفسدت موقعك في الغو. ركز الآن.”
“هو مثل بجعة تبدو رشيقة فوق الماء، لكنها تجدف بجنون تحته. بخلافه، أنا أتكلم. أما هو، فيحمل الثقل وحده. من الظلم أن أزيد عبئه.”
إذا كان الوجه الذي رأيته هو شيطان الابتسامة، فلا شك أن الوجه الآخر هو الشرّ المحض.
“أنت تسيء الفهم.”
قلت بهدوء:
رفعت حاجبي:
“لم أقصد الوقاحة، يا شيطان الابتسامة. لكن بالنسبة لي، الصديق الحقيقي شخص أراه بلا حواجز، سواء امتلك وجهين أو ثلاثة. إن تجاوزت حدودي، فأرجو منك العذر.”
وبقيتُ وحدي، أراقب الشمس وهي تغيب، حتى عادت إلى خاطري صورته الأخيرة قبل رجوعي بالزمن…
لقد واجهت قلب الابتسامة الشريرة في حياتي السابقة، قبل أن أعود إلى الماضي. آنذاك، وبدون تقنية حماية جسد الشيطان السماوي، بالكاد صمدت أمامه. أمّا الآن فالوضع مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت:
تقنية حماية جسد الشيطان السماوي انطلقت من تلقاء نفسها، كدرع خفي يصد تأثير قلب الابتسامة الشريرة. ورغم أن التقنية لم تكتمل بعد، إلا أنها كافية لتبديد هذا المستوى من الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شيطان الابتسامة الشريرة، بدلاً من تصعيد طاقته، سحبها ببطء. عادت عيناه خلف فتحات القناع إلى برود قاتل، وذوت ابتسامته. كان ذلك دليلاً على أن غضبه خمد.
“لقد تدربت على الحقد والسموم منذ الصغر. تعلم ذلك جيداً. أخي لم يوفّر عليّ شيئاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أنت بحاجة إلى التعلم، حتى تنسجم معنا نحن الشباب.”
قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كما توقعت. أنت استثنائي يا سيد الجناح الثاني. لم تتأثر بقلب الابتسامة الشريرة قيد أنملة.”
لكن شيطان النصل، المتحفظ كعادته، زجره:
“يوجد وجهان خلف هذا القناع. إن استيقظ الوجه الآخر، بخلاف الوجه الذي رأيته حتى الآن، حتى أنا سأجد صعوبة في السيطرة عليه. لهذا السبب يستحيل نزع القناع.”
ابتسمت ابتسامة ساخرة:
أجبته:
“لقد تدربت على الحقد والسموم منذ الصغر. تعلم ذلك جيداً. أخي لم يوفّر عليّ شيئاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قهقه بصوت عالٍ. اختفى التوتر كما لو لم يكن، وعاد لمظهره المعتاد، ذاك الذي بدا عليه حين التقينا أول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأكون خفيفاً كالريشة.”
قال بابتسامة عريضة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت ممتع حقاً. من المؤسف أننا لا نستطيع أن نكون أصدقاء.”
“لا تبالغ. كيف لي أن أقتحم هذا المكان؟”
أجبته وأنا أفتح الباب:
“هو مثل بجعة تبدو رشيقة فوق الماء، لكنها تجدف بجنون تحته. بخلافه، أنا أتكلم. أما هو، فيحمل الثقل وحده. من الظلم أن أزيد عبئه.”
“حسناً إذاً، أستأذن.”
لقد واجهت قلب الابتسامة الشريرة في حياتي السابقة، قبل أن أعود إلى الماضي. آنذاك، وبدون تقنية حماية جسد الشيطان السماوي، بالكاد صمدت أمامه. أمّا الآن فالوضع مختلف.
لكنه أردف بنبرة واثقة:
“هل كنت تنوي أن تقفز لإنقاذي لو ساءت الأمور؟”
“ما زلتُ مقتنعاً بأنك من قتل شيطان حاصد الأرواح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أنفِ تماماً، ولم أؤكد. فالتوتر القائم بيننا ضرورة لبقاء علاقتنا متوازنة.
قلت ببرود:
“…التقيت بالبوذا الشيطاني. اختبرته وحاولت فهم طبيعته.”
“أنت تسيء الفهم.”
“سيدي! شكراً لك، سيدي!”
“هل أملك القدرة على قتله؟”
لم أنفِ تماماً، ولم أؤكد. فالتوتر القائم بيننا ضرورة لبقاء علاقتنا متوازنة.
أجبته:
“ولم لا تتحدث بسوء عن أخيك؟”
وأنا أخرج، التفتُّ فرأيت صورته وحيداً وسط الغرفة البيضاء.
استقبلني أبي مبتسماً حين جئت لألعب الغو معه، رغم زيارتي المفاجئة.
“ليست خفيفة كالريشة، لكنها ليست أثقل مما أتحمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض فوراً، متأثراً لدرجة أنه نسي حتى أن يودعني.
قلت:
ظل صامتاً، مكتفياً بالاستماع.
“هل كنت دائماً هكذا، حتى كطفل؟ ألهذا الحد أردتُ قتل الآخرين؟ متى بدأت أتحول؟” “هل ندمت يوماً على حياتك الشريرة؟” “ندم؟ لا. ندمت فقط لأنني لم أقتل أكثر. لكن مواجهة الجحيم مخيفة. كم هذا محبط. أيمكنك إزالة قناعي؟ شكراً… هذه المرة الأولى، أليس كذلك؟” “وجهك الحقيقي وسيم. لماذا خبأته بالقناع طيلة حياتك؟” “حين كنت شاباً، وعدني سيدي أن أقتل كما أشاء إن ارتديت هذا القناع إلى الأبد. فوافقت فوراً. منذ ذلك الحين، عرفت أنني وُلدت هكذا. بعد موته، لم أخلعه. أصبح القناع سلامي، وبدأ يقتل وحده بالنيابة عني.” “أنت تخدع نفسك. القاتل هو أنت.” “هاها… ربما. لكن ماذا عساي أفعل؟ القناع صار وجهي. هل أعلن للعالم أن شيطان الابتسامة الشريرة خلع قناعه؟ ما اسمك الحقيقي؟ الاسم الذي تدعيه الآن ليس اسمك، أليس كذلك؟” “…” “هل اعتبرتني صديقاً، ولو للحظة؟” “… 3” “أيها الوغد… إن التقينا في الجحيم، سأقتلك بيدي.” “انتقم إذن.” “أشعر بألم شديد… اسحب سيفك، يا صديقي.” “وداعاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند مدخل وادي الأشرار، فوجئت بلقاء سو داريونغ.
قلت:
“على ماذا تحدق؟ إن كنت هنا للتدريب، فابدأ الركض!”
“المحقق سو؟ ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
ابتسم ابتسامة صافية وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
أجاب وهو يلهث قليلاً:
واصلنا المزاح ونحن نغادر معاً، لكننا توقفنا فجأة حين رأينا شخصاً فوق غصن شجرة.
“في خضم التدريب. كنت أركض لتعزيز قوتي البدنية.”
أومأت موافقاً. أجل، عرفت تلك النظرة أيضاً.
رفعت حاجبي:
“ومن بين كل الطرق، تمر أمام وادي الأشرار؟”
قهقه بصوت عالٍ. اختفى التوتر كما لو لم يكن، وعاد لمظهره المعتاد، ذاك الذي بدا عليه حين التقينا أول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجعل الحجارة الميتة هنا فقط.”
ابتسم بخجل:
“ذكي كالعادة. أجل، هذا ما ينبغي أن تفعله. لا جدوى من الاندفاع نحو موت محقق. اليد اليمنى الحكيمة مثلك هي بالضبط ما أحتاج.”
“هكذا جاء الطريق.”
لكنه أردف بنبرة واثقة:
سألته بمكر:
أومأت موافقاً. أجل، عرفت تلك النظرة أيضاً.
“هل كنت تنوي أن تقفز لإنقاذي لو ساءت الأمور؟”
قلت بهدوء:
حتى أنه حمل سيف التدريب بيده.
تساءلت في نفسي: هل قدري أن أقتل شيطان الابتسامة الشريرة مرة أخرى؟
“أنا متأثر بشجاعتك حقا.”
ابتسم ابتسامة صافية وقال:
هز رأسه نافياً:
ومع ذلك، ظل الغصن ثابتاً.
“لا تبالغ. كيف لي أن أقتحم هذا المكان؟”
“ولهذا أنا متأثر. جئتَ لإنقاذي رغم أنك تعلم أنك ستموت.”
“ولهذا أنا متأثر. جئتَ لإنقاذي رغم أنك تعلم أنك ستموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فكر فيه كاستشارة، لا غش.”
“جئت فقط لأتأكد. لو سمعت صوت قتال، لركضت مباشرة لأبلغ سيدي.”
“هل رأيت ذلك من قبل؟”
“ذكي كالعادة. أجل، هذا ما ينبغي أن تفعله. لا جدوى من الاندفاع نحو موت محقق. اليد اليمنى الحكيمة مثلك هي بالضبط ما أحتاج.”
قلت وأنا أحدق في الأفق:
تنهد بارتياح حين رآني بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفزت وجلست بجانب غو تشيونبا على الغصن.
“أوف… ساقاي ما تزالان ترتجفان. مع أنك سيد الجناح، لم أستطع منع نفسي من القلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فكر فيه كاستشارة، لا غش.”
“المحقق سو.”
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطعت، لكنني سألت لاحقاً:
“ابقَ قلقاً عليّ دائماً. قد أرتكب الحماقات، أغفل أحياناً، أو أفعل ما لا ينبغي فعله. لذا استمر في القلق ومساعدتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم ابتسامة صافية وقال:
واصلنا المزاح ونحن نغادر معاً، لكننا توقفنا فجأة حين رأينا شخصاً فوق غصن شجرة.
“بالطبع. أليست هذه وظيفة اليد اليمنى؟”
“بل اليد اليسرى.”
أجاب وهو يلهث قليلاً:
“حقاً؟ تفسد لحظة جميلة كهذه؟”
ثم أردفت:
أشار إلى اللوحة:
واصلنا المزاح ونحن نغادر معاً، لكننا توقفنا فجأة حين رأينا شخصاً فوق غصن شجرة.
“لا شكر. هيا بنا.”
قلت:
“ما الذي تفعله هناك؟”
قال بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في خضم التدريب. كنت أركض لتعزيز قوتي البدنية.”
أجاب غو تشيونبا وهو جالس على الغصن:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض فوراً، متأثراً لدرجة أنه نسي حتى أن يودعني.
“أراقب غروب الشمس… وأراقب تلميذي الكسول أيضاً.”
ضحكنا معا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجفت عينا سو داريونغ بالدموع. لأول مرة، شيطان نصل السماء الدموي اعترف به تلميذاً.
“لم أقصد الوقاحة، يا شيطان الابتسامة. لكن بالنسبة لي، الصديق الحقيقي شخص أراه بلا حواجز، سواء امتلك وجهين أو ثلاثة. إن تجاوزت حدودي، فأرجو منك العذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في خضم التدريب. كنت أركض لتعزيز قوتي البدنية.”
صرخ سو داريونغ بصوت متهدج:
“لا شكر. هيا بنا.”
“سيدي! شكراً لك، سيدي!”
“هكذا جاء الطريق.”
لكن شيطان النصل، المتحفظ كعادته، زجره:
“ولهذا أنا متأثر. جئتَ لإنقاذي رغم أنك تعلم أنك ستموت.”
“على ماذا تحدق؟ إن كنت هنا للتدريب، فابدأ الركض!”
“حاضر، سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلتُ مقتنعاً بأنك من قتل شيطان حاصد الأرواح.”
صرخ سو داريونغ بصوت متهدج:
ركض فوراً، متأثراً لدرجة أنه نسي حتى أن يودعني.
“أنا متأثر بشجاعتك حقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفزت وجلست بجانب غو تشيونبا على الغصن.
تنهد بارتياح حين رآني بخير.
“انتبه، سينكسر الغصن.”
طاقته ليست كأي طاقة شيطانية أخرى. والسبب في حمله لقب شيطان الابتسامة الشريرة يرجع تحديداً إلى تلك الطاقة المظلمة، المسماة: قلب الابتسامة الشريرة.
“سأكون خفيفاً كالريشة.”
“أنا متأثر بشجاعتك حقا.”
حتى أنه حمل سيف التدريب بيده.
ومع ذلك، ظل الغصن ثابتاً.
شيطان الابتسامة الشريرة، بدلاً من تصعيد طاقته، سحبها ببطء. عادت عيناه خلف فتحات القناع إلى برود قاتل، وذوت ابتسامته. كان ذلك دليلاً على أن غضبه خمد.
“أحسنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أفعل شيئا.”
“هو مثل بجعة تبدو رشيقة فوق الماء، لكنها تجدف بجنون تحته. بخلافه، أنا أتكلم. أما هو، فيحمل الثقل وحده. من الظلم أن أزيد عبئه.”
قلت وأنا أحدق في الأفق:
“رأيتَ كم كان سعيداً، أليس كذلك؟ لذا لا تؤجل. قل ما يجب قوله في وقته، وخذ الفضل حين تستحقه، وأظهر العداء إن كرهت. هذا ما ينبغي.”
ارتجفت عينا سو داريونغ بالدموع. لأول مرة، شيطان نصل السماء الدموي اعترف به تلميذاً.
“الصغير يعظ الكبير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شريراً يستحق الموت. ومع ذلك، في لحظة موته، اعتبرني صديقه. أما أنا، فلم أناده صديقاً قط. ربما كنت أنا الأكثر شراً في تلك اللحظة.
“نعم. أنت بحاجة إلى التعلم، حتى تنسجم معنا نحن الشباب.”
“أي استراتيجي لا يعرف الغو؟ حتى القصص لم تذكر واحداً.”
هز رأسه:
“لو صمت لكان أفضل.”
ضحكنا سوياً.
تمتمت:
“لو صمت لكان أفضل.”
ثم قال فجأة:
“هل كنت دائماً هكذا، حتى كطفل؟ ألهذا الحد أردتُ قتل الآخرين؟ متى بدأت أتحول؟” “هل ندمت يوماً على حياتك الشريرة؟” “ندم؟ لا. ندمت فقط لأنني لم أقتل أكثر. لكن مواجهة الجحيم مخيفة. كم هذا محبط. أيمكنك إزالة قناعي؟ شكراً… هذه المرة الأولى، أليس كذلك؟” “وجهك الحقيقي وسيم. لماذا خبأته بالقناع طيلة حياتك؟” “حين كنت شاباً، وعدني سيدي أن أقتل كما أشاء إن ارتديت هذا القناع إلى الأبد. فوافقت فوراً. منذ ذلك الحين، عرفت أنني وُلدت هكذا. بعد موته، لم أخلعه. أصبح القناع سلامي، وبدأ يقتل وحده بالنيابة عني.” “أنت تخدع نفسك. القاتل هو أنت.” “هاها… ربما. لكن ماذا عساي أفعل؟ القناع صار وجهي. هل أعلن للعالم أن شيطان الابتسامة الشريرة خلع قناعه؟ ما اسمك الحقيقي؟ الاسم الذي تدعيه الآن ليس اسمك، أليس كذلك؟” “…” “هل اعتبرتني صديقاً، ولو للحظة؟” “… 3” “أيها الوغد… إن التقينا في الجحيم، سأقتلك بيدي.” “انتقم إذن.” “أشعر بألم شديد… اسحب سيفك، يا صديقي.” “وداعاً.”
“أتيت لأنني خشيت أن تستفزه. حين يغضب شيطان الابتسامة الشريرة، تنقلب عيناه إلى شيء مخيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل رأيت ذلك من قبل؟”
“ذكي كالعادة. أجل، هذا ما ينبغي أن تفعله. لا جدوى من الاندفاع نحو موت محقق. اليد اليمنى الحكيمة مثلك هي بالضبط ما أحتاج.”
“مرة واحدة. لا أحد يوقفه حينها.”
“ولهذا أنا متأثر. جئتَ لإنقاذي رغم أنك تعلم أنك ستموت.”
“ما الذي تفعله هناك؟”
أومأت موافقاً. أجل، عرفت تلك النظرة أيضاً.
“حاضر، سيدي!”
تجمد قلبي. كانت أول مرة ينطق كلمات مواساة لي.
“ظننت أنك ستدفعه إلى الجنون.”
“كثرت كلماتك حتى أفسدت موقعك في الغو. ركز الآن.”
“أنا؟”
أجاب وهو يلهث قليلاً:
“أنت بارع في استفزاز الناس. لماذا سيختلف الوضع معه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بل اليد اليسرى.”
ابتسمت بخفة:
“الغروب جميل. لمَ لا نمكث لحظة؟”
“لحسن الحظ، لم يصل الأمر إلى ذلك الحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لولا أنك ابن الزعيم، لكانت دماؤكما سالت.”
حتى أنه حمل سيف التدريب بيده.
“أقدر قلقك، يا سيدي.”
ارتجفت عينا سو داريونغ بالدموع. لأول مرة، شيطان نصل السماء الدموي اعترف به تلميذاً.
“لا شكر. هيا بنا.”
“لم أقصد الوقاحة، يا شيطان الابتسامة. لكن بالنسبة لي، الصديق الحقيقي شخص أراه بلا حواجز، سواء امتلك وجهين أو ثلاثة. إن تجاوزت حدودي، فأرجو منك العذر.”
“الغروب جميل. لمَ لا نمكث لحظة؟”
وبقيتُ وحدي، أراقب الشمس وهي تغيب، حتى عادت إلى خاطري صورته الأخيرة قبل رجوعي بالزمن…
“التقدم في العمر كافٍ للحزن، فما الحاجة إلى غروب الشمس أيضاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفز بعيداً عن الغصن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لولا أنك ابن الزعيم، لكانت دماؤكما سالت.”
وبقيتُ وحدي، أراقب الشمس وهي تغيب، حتى عادت إلى خاطري صورته الأخيرة قبل رجوعي بالزمن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذكرياته، كلماته المرتجفة وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة:
واصلت:
“هل كنت دائماً هكذا، حتى كطفل؟ ألهذا الحد أردتُ قتل الآخرين؟ متى بدأت أتحول؟”
“هل ندمت يوماً على حياتك الشريرة؟”
“ندم؟ لا. ندمت فقط لأنني لم أقتل أكثر. لكن مواجهة الجحيم مخيفة. كم هذا محبط. أيمكنك إزالة قناعي؟ شكراً… هذه المرة الأولى، أليس كذلك؟”
“وجهك الحقيقي وسيم. لماذا خبأته بالقناع طيلة حياتك؟”
“حين كنت شاباً، وعدني سيدي أن أقتل كما أشاء إن ارتديت هذا القناع إلى الأبد. فوافقت فوراً. منذ ذلك الحين، عرفت أنني وُلدت هكذا. بعد موته، لم أخلعه. أصبح القناع سلامي، وبدأ يقتل وحده بالنيابة عني.”
“أنت تخدع نفسك. القاتل هو أنت.”
“هاها… ربما. لكن ماذا عساي أفعل؟ القناع صار وجهي. هل أعلن للعالم أن شيطان الابتسامة الشريرة خلع قناعه؟ ما اسمك الحقيقي؟ الاسم الذي تدعيه الآن ليس اسمك، أليس كذلك؟”
“…”
“هل اعتبرتني صديقاً، ولو للحظة؟”
“… 3”
“أيها الوغد… إن التقينا في الجحيم، سأقتلك بيدي.”
“انتقم إذن.”
“أشعر بألم شديد… اسحب سيفك، يا صديقي.”
“وداعاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف يده لحظة:
وبهذا مات على يدي.
“لقد تدربت على الحقد والسموم منذ الصغر. تعلم ذلك جيداً. أخي لم يوفّر عليّ شيئاً.”
كان شريراً يستحق الموت. ومع ذلك، في لحظة موته، اعتبرني صديقه. أما أنا، فلم أناده صديقاً قط. ربما كنت أنا الأكثر شراً في تلك اللحظة.
“رأيتَ كم كان سعيداً، أليس كذلك؟ لذا لا تؤجل. قل ما يجب قوله في وقته، وخذ الفضل حين تستحقه، وأظهر العداء إن كرهت. هذا ما ينبغي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز رأسه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استقبلني أبي مبتسماً حين جئت لألعب الغو معه، رغم زيارتي المفاجئة.
“أليس ذلك غشاً؟ أن تسأل الحكم عن الجواب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العادة نلعب بصمت، لكن اليوم لم أستطع التوقف عن الكلام.
في العادة نلعب بصمت، لكن اليوم لم أستطع التوقف عن الكلام.
“أنا متأثر بشجاعتك حقا.”
ضحكنا معا.
“…التقيت بالبوذا الشيطاني. اختبرته وحاولت فهم طبيعته.”
“ولم لا تتحدث بسوء عن أخيك؟”
لم يرد أبي، بل ظل يركز على لوحة الغو. أدركت أنه يعلم أنني جئت لأفرغ ما في صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال:
واصلت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شريراً يستحق الموت. ومع ذلك، في لحظة موته، اعتبرني صديقه. أما أنا، فلم أناده صديقاً قط. ربما كنت أنا الأكثر شراً في تلك اللحظة.
“اليوم أيضاً، التقيت بشيطان الابتسامة الشريرة. لا أطيقه. ليس لأنه يدعم أخي، بل لأنه يقتل الناس مبتسماً كالمجنون.”
أجبته:
أشار إلى اللوحة:
حتى أنه حمل سيف التدريب بيده.
“اجعل الحجارة الميتة هنا فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟”
قهقه بصوت عالٍ. اختفى التوتر كما لو لم يكن، وعاد لمظهره المعتاد، ذاك الذي بدا عليه حين التقينا أول مرة.
أدركت قصده: لا تقتل المزيد من شياطين الدمار. تماماً كما أوصاني بعد مقتل شيطان حاصد الأرواح.
ضحكنا معا.
“لم أقصد الوقاحة، يا شيطان الابتسامة. لكن بالنسبة لي، الصديق الحقيقي شخص أراه بلا حواجز، سواء امتلك وجهين أو ثلاثة. إن تجاوزت حدودي، فأرجو منك العذر.”
تساءلت في نفسي: هل قدري أن أقتل شيطان الابتسامة الشريرة مرة أخرى؟
“أنت تسيء الفهم.”
تمتمت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أنت بحاجة إلى التعلم، حتى تنسجم معنا نحن الشباب.”
“هل أملك القدرة على قتله؟”
ثم أردفت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فكر فيه كاستشارة، لا غش.”
“أبي، حين واجهت هؤلاء، فهمت شيئاً. قد تباهيت يوماً أنني سأروض شياطين الدمار جميعاً، لكن اتضح أن التعامل مع البشر أصعب من أي وحش.”
“أليس لديك استراتيجي أيضاً؟”
“حقاً؟ تفسد لحظة جميلة كهذه؟”
ظل صامتاً، مكتفياً بالاستماع.
“حقاً؟ تفسد لحظة جميلة كهذه؟”
“لا تعتبر كلامي ضعفاً في الأهلية للخلافة. بالعكس، التفكير بهذه الأمور مسبقاً سيجعلني أظهر أقوى لاحقاً.”
صرخ سو داريونغ بصوت متهدج:
لقد واجهت قلب الابتسامة الشريرة في حياتي السابقة، قبل أن أعود إلى الماضي. آنذاك، وبدون تقنية حماية جسد الشيطان السماوي، بالكاد صمدت أمامه. أمّا الآن فالوضع مختلف.
رفع نظره فجأة:
“…التقيت بالبوذا الشيطاني. اختبرته وحاولت فهم طبيعته.”
“ولم لا تتحدث بسوء عن أخيك؟”
“أحسنت.”
“هو مثل بجعة تبدو رشيقة فوق الماء، لكنها تجدف بجنون تحته. بخلافه، أنا أتكلم. أما هو، فيحمل الثقل وحده. من الظلم أن أزيد عبئه.”
“كثرت كلماتك حتى أفسدت موقعك في الغو. ركز الآن.”
لمحت على وجه أبي ابتسامة رقيقة خاطفة، التقطتها عيناي بفضل تقنيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لولا أنك ابن الزعيم، لكانت دماؤكما سالت.”
“كثرت كلماتك حتى أفسدت موقعك في الغو. ركز الآن.”
“انتبه، سينكسر الغصن.”
أطعت، لكنني سألت لاحقاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أنت بحاجة إلى التعلم، حتى تنسجم معنا نحن الشباب.”
“حين أحتار، هل يمكنني زيارتك لآخذ مشورتك؟”
تنهد بارتياح حين رآني بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم بخجل:
توقف يده لحظة:
“أليس ذلك غشاً؟ أن تسأل الحكم عن الجواب؟”
“فكر فيه كاستشارة، لا غش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تبالغ. كيف لي أن أقتحم هذا المكان؟”
ابتسم وألقى حجراً على اللوحة:
“إذاً هذا يكفي.”
“إعطاء النصائح ممتع.”
أجبته بصدق:
“لو صمت لكان أفضل.”
فهمت قصده. نعم، سمح لي ضمنياً.
ثم أردفت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي، حين واجهت هؤلاء، فهمت شيئاً. قد تباهيت يوماً أنني سأروض شياطين الدمار جميعاً، لكن اتضح أن التعامل مع البشر أصعب من أي وحش.”
انتهت المباراة بفوزي بفارق حجرين فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أفعل شيئا.”
“تزداد براعة. هل تبقي استراتيجيك سيما ميونغ مستيقظاً طوال الليل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أنفِ تماماً، ولم أؤكد. فالتوتر القائم بيننا ضرورة لبقاء علاقتنا متوازنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟”
أجبته:
“أليس لديك استراتيجي أيضاً؟”
ظل صامتاً، مكتفياً بالاستماع.
“لا يعرف الغو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت قصده. نعم، سمح لي ضمنياً.
“أي استراتيجي لا يعرف الغو؟ حتى القصص لم تذكر واحداً.”
“بالطبع. أليست هذه وظيفة اليد اليمنى؟”
ضحكنا معا.
“بالطبع. أليست هذه وظيفة اليد اليمنى؟”
ارتجفت عينا سو داريونغ بالدموع. لأول مرة، شيطان نصل السماء الدموي اعترف به تلميذاً.
ودعته، لكنه ناداني من الخلف:
توقف يده لحظة:
“هل تثقل كاهلك المسؤولية؟”
“أي استراتيجي لا يعرف الغو؟ حتى القصص لم تذكر واحداً.”
تجمد قلبي. كانت أول مرة ينطق كلمات مواساة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض فوراً، متأثراً لدرجة أنه نسي حتى أن يودعني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبته بصدق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليست خفيفة كالريشة، لكنها ليست أثقل مما أتحمل.”
ابتسم ابتسامة صافية وقال:
قال بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أنت بحاجة إلى التعلم، حتى تنسجم معنا نحن الشباب.”
“إذاً هذا يكفي.”
“سيدي! شكراً لك، سيدي!”
قهقه بصوت عالٍ. اختفى التوتر كما لو لم يكن، وعاد لمظهره المعتاد، ذاك الذي بدا عليه حين التقينا أول مرة.
… إذاً هذا يكفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم بخجل:
“كما توقعت. أنت استثنائي يا سيد الجناح الثاني. لم تتأثر بقلب الابتسامة الشريرة قيد أنملة.”
لماذا تبدو هذه الكلمات مطمئنة جداً مؤخراً؟ يكفي أن يُعترف بجهدي… نعم، هذا يكفي.
ودعته، لكنه ناداني من الخلف:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات