منذ قطع الحبل السري
بعد أن غسل الدماء عن جسده، وقف غوم مويانغ أمام المرآة البرونزية، فيما كانت خادمة تساعده على ارتداء ثياب جديدة.
لكن والدي لم يجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتدى رداءً رقيقاً مقاوماً للسيوف على جلده مباشرة، وفوقه طبقة أثخن. كان هوسه بالموت واضحاً، لا سيما أمام بوذا الشيطاني.
“…أي نوعٍ من الأشخاص هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى أخي بعمق:
جلس ما بول يراقب المشهد بعينيه الباردتين.
“تغلبت على كل العقبات الأخيرة.”
“لماذا تريد أن تصبح شيطاناً سماوياً، أخي؟”
بالنظر إلى تدخل توأمي يونان الغريبين، كان لدى غوم مويانغ ألف سبب ليغضب، لكنه لم ينطق بكلمة. ورغم هدوء ملامحه، استطاع بوذا الشيطاني أن يستشعر الغضب المحتدم في أعماقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها التفت غوم مويانغ إليه فجأة:
“لا يمكن أن يمرّ هذا دون عقاب. خادمة تجرح الخليفة المستقبلي؟ ألن يُضحك ذلك الجميع؟”
قال بتردّد:
“لماذا أقتلك لأمر كهذا؟”
“السيد الشاب الثاني…”
في البداية كان ينوي أن يقول لقد تغيّر كثيراً، لكنه عدّل كلماته، فذلك بدا بديهياً جداً.
في البداية كان ينوي أن يقول لقد تغيّر كثيراً، لكنه عدّل كلماته، فذلك بدا بديهياً جداً.
“…أي نوعٍ من الأشخاص هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب غوم مويانغ، ناظراً إلى انعكاسه في المرآة:
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
لم يجب، تاركاً ما بول يستنتج بنفسه.
“ظننت أنني أعرف أخي جيداً، لكنني أدركت أخيراً أنني لم أعرفه قط. لم يكن هكذا في الماضي…”
“ولماذا يفعل ذلك؟”
لكن الشك ظل يعتري ما بول:
فقاطعه بوذا الشيطاني بصوت مرتفع حاد:
“لا تلم نفسك. الأهم أن نستغل هذا الوضع لنسيطر على شياطين الدمار.”
“انسَ الماضي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعشت يد الخادمة من وقع صوته، فانزلقت أظافرها على عنق غوم مويانغ عن غير قصد أثناء تعديل طوقه.
“لن أقتل موغوك. كيف سينظر والدي إلى ابن يقتل أخاه؟”
“آه!” شهقت مذعورة، ثم سقطت على ركبتيها، تتوسّل:
“هل تظن أن الآخرين لم يفكروا هكذا؟ في النهاية… البشر جميعاً يخونون.”
“أرجوك سامحني! لم أقصد ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها التفت غوم مويانغ إليه فجأة:
“إذن اسأل نفسك أولاً، هل في قلبك أي نية حسنة نحوي؟ إن كانت الإجابة نعم… فهذا يعني أن المعركة بدأت لصالحي.”
لكن غوم مويانغ ابتسم بهدوء.
اقتربت من أخي وعانقته.
“لماذا أقتلك لأمر كهذا؟”
“…زعيم طائفة الرياح السماوية؟”
تدخل بوذا الشيطاني ببرود:
ارتسمت الصدمة على وجه بوذا الشيطاني:
“لا يمكن أن يمرّ هذا دون عقاب. خادمة تجرح الخليفة المستقبلي؟ ألن يُضحك ذلك الجميع؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
واصلت الخادمة توسلاتها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرجوك! اعفُ عني!”
“بلى، سألت.”
لكن غوم مويانغ مدّ يده يساعدها على النهوض.
كانت إجابة مباشرة، أبسط مما توقعت.
“الجميع يخطئ. يمكنك الانصراف.”
“آه!” شهقت مذعورة، ثم سقطت على ركبتيها، تتوسّل:
“شكراً لك، السيد الشاب الأول. شكراً جزيلاً…”
“ولماذا يفعل ذلك؟”
“مضى زمن منذ دخلناه معاً.”
غادرت مسرعة.
ثم حدّق في انعكاسه مرة أخرى وقال:
قال بوذا الشيطاني:
“للدخول إلى السهول الوسطى. ألم يأخذ تلميذ شيطان حاصد الأرواح كتلميذ له؟”
“إظهار هذا القدر من التساهل مع مرؤوسيك ليس صائباً. عليك على الأقل أن تُنزل بها بعض العقاب.”
نعم… لم يكن الأمر سهلاً أبداً. لكن، الخيانة التي تنتظرنا لم ترتبط بالإخوة، بل بهوا مووغي.
عندها التفت غوم مويانغ إليه فجأة:
“بصراحة… شعرت بقليل من الحسد.”
“ألم تسأل أي نوعٍ من الأشخاص هو أخي؟”
“بلى، سألت.”
اقتربت من أخي وعانقته.
“في موقف كهذا، لكان اشترى وجبة للخادمة المذعورة. كان طيب القلب دائماً، منذ طفولته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ إلى والدي وقلت:
هزّ بوذا الشيطاني رأسه:
“هذا لا يعني أنك تستطيع التهاون معه.”
ابتسم غوم مويانغ ابتسامة غامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخل بوذا الشيطاني ببرود:
“لم أقل ذلك. لكن ألم تر كيف نظر موغوك للناس في وقت سابق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اعترف أمام والدي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبته يبتعد، ثم انفجرت ضاحكاً.
ثم حدّق في انعكاسه مرة أخرى وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرجوك سامحني! لم أقصد ذلك!”
“بصراحة… شعرت بقليل من الحسد.”
“مستحيل. أثناء ارتقاء السيد الشاب الثاني، مات شيطان حاصد الأرواح. رغم أن السبب قيل إنه انحراف في التشي، إلا أن الشكوك تحوم حول الأمر.”
“لقد أتقنت أيضاً فن السيف الشاهق.”
غالباً ما كان غوم مويانغ يفاجئ بوذا الشيطاني بمثل هذه الاعترافات العميقة. فبينما يُظهر البرود والدهاء في قراراته، يترك فجأة لمحة من مشاعره الحقيقية تطفو.
جلس مقابل ما بول وسكب لنفسه كوب شاي بارد.
“ما الذي يثير قلقك يا شيطان الدمار؟”
ابتسم والدي له. ارتجف أخي من شدة التوتر، وكأن جسده كله يهتز.
“ليس الأمر في قدرات السيد الشاب الثاني فحسب، بل في غو تشيون با أيضاً. ذلك الرجل العجوز ماكر. حقيقة أنه اختاره لا بد أن وراءها سبباً كبيراً، سواء تعلّق الأمر بشراء وجبة لخادمة أو بما لا نعرفه.”
“مستحيل. أثناء ارتقاء السيد الشاب الثاني، مات شيطان حاصد الأرواح. رغم أن السبب قيل إنه انحراف في التشي، إلا أن الشكوك تحوم حول الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فاجأه غوم مويانغ برد غير متوقع:
بدا الأمر منطقياً للحظة، لكن ما بول هز رأسه:
“أظن أن الإجابة عند والدي.”
ابتسم والدي له. ارتجف أخي من شدة التوتر، وكأن جسده كله يهتز.
سأل الشيطان السماوي:
ارتسمت الصدمة على وجه بوذا الشيطاني:
“ماذا تعني؟”
ثم حدّق في انعكاسه مرة أخرى وقال:
“دعم والدي موغوك وأنا غائب عن الطائفة. منحه سيف الشيطان الأسود، وعيّنه سيد جناح العالم السفلي. إنه اختبار لي، ليرى كيف سأتعامل مع أخ ممكَّن. أعتقد أن هذا آخر امتحان لي كخليفة.”
ارتدى رداءً رقيقاً مقاوماً للسيوف على جلده مباشرة، وفوقه طبقة أثخن. كان هوسه بالموت واضحاً، لا سيما أمام بوذا الشيطاني.
بدا الأمر منطقياً للحظة، لكن ما بول هز رأسه:
صرخت خلفه وهو يبتعد:
“مستحيل. أثناء ارتقاء السيد الشاب الثاني، مات شيطان حاصد الأرواح. رغم أن السبب قيل إنه انحراف في التشي، إلا أن الشكوك تحوم حول الأمر.”
“من؟”
“ماذا تعني؟”
في البداية، صدّق الجميع كلمات الزعيم بأنه لم يكن من فعل موغوك، لكن الآن لم يعد بوذا الشيطاني يقتنع بذلك.
صرخت خلفه وهو يبتعد:
قال غوم مويانغ بهدوء:
قال غوم مويانغ ببرود:
“لا أنا ولا موغوك نستطيع قتله بقدراتنا الحالية. لكن بمساعدة شخص واحد… يصبح الأمر ممكناً.”
“إذن ما نيتك؟”
“من؟”
“لم أقل ذلك. لكن ألم تر كيف نظر موغوك للناس في وقت سابق؟”
غالباً ما كان غوم مويانغ يفاجئ بوذا الشيطاني بمثل هذه الاعترافات العميقة. فبينما يُظهر البرود والدهاء في قراراته، يترك فجأة لمحة من مشاعره الحقيقية تطفو.
لم يجب، تاركاً ما بول يستنتج بنفسه.
تفاجأ الجميع من فعلتي، لكنه قبِل تهنئتي بهدوء.
بعد أن غسل الدماء عن جسده، وقف غوم مويانغ أمام المرآة البرونزية، فيما كانت خادمة تساعده على ارتداء ثياب جديدة.
بعد لحظة تفكير، شهق:
اقتربت من أخي وعانقته.
“…زعيم طائفة الرياح السماوية؟”
“بالضبط.”
“أرجوك! اعفُ عني!”
لكن الشك ظل يعتري ما بول:
“من؟”
“ولماذا يفعل ذلك؟”
“إذن ما نيتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن قلبه مع أخي منذ البداية، حتى قبل انحداري. وما غيّرت عودتي شيئا سوى أنها هزّت ذلك التوازن، لكنها لم تغيّر جذوره.
أجاب غوم مويانغ ببرود:
“للدخول إلى السهول الوسطى. ألم يأخذ تلميذ شيطان حاصد الأرواح كتلميذ له؟”
“لن أقتل موغوك. كيف سينظر والدي إلى ابن يقتل أخاه؟”
“ليس الأمر في قدرات السيد الشاب الثاني فحسب، بل في غو تشيون با أيضاً. ذلك الرجل العجوز ماكر. حقيقة أنه اختاره لا بد أن وراءها سبباً كبيراً، سواء تعلّق الأمر بشراء وجبة لخادمة أو بما لا نعرفه.”
بدأت الفكرة تنخر في عقل ما بول. لو كان هذا صحيحاً، فهذا يعني أن الخائن تسلّل إلى الطائفة على مرأى منه.
“ماذا تعني؟”
صرّ بأسنانه:
“اللعنة! كنت أنا من فتح له الباب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت جاداً بشأن المنافسة العادلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ بوذا الشيطاني رأسه:
قال غوم مويانغ ببرود:
“لا تلم نفسك. الأهم أن نستغل هذا الوضع لنسيطر على شياطين الدمار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعم والدي موغوك وأنا غائب عن الطائفة. منحه سيف الشيطان الأسود، وعيّنه سيد جناح العالم السفلي. إنه اختبار لي، ليرى كيف سأتعامل مع أخ ممكَّن. أعتقد أن هذا آخر امتحان لي كخليفة.”
ثم أردف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سيما ميونغ بفرح:
“لن أقتل موغوك. كيف سينظر والدي إلى ابن يقتل أخاه؟”
أدرك ما بول أن السبب الحقيقي لتركه حيّاً ليس رحمةً أو أخوة، بل لأن والده يراقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن ما نيتك؟”
لكن غوم مويانغ مدّ يده يساعدها على النهوض.
“سأجذب كل من انضم إلى موغوك ليقف إلى جانبي. كبرياؤه لن يحتمل أن يهجره أتباعه. عندها، سيغادر بنفسه. وحين يفعل… لن يملك القوة ليضحك أو يمزح.”
ارتعشت يد الخادمة من وقع صوته، فانزلقت أظافرها على عنق غوم مويانغ عن غير قصد أثناء تعديل طوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبته يبتعد، ثم انفجرت ضاحكاً.
“ليس الأمر في قدرات السيد الشاب الثاني فحسب، بل في غو تشيون با أيضاً. ذلك الرجل العجوز ماكر. حقيقة أنه اختاره لا بد أن وراءها سبباً كبيراً، سواء تعلّق الأمر بشراء وجبة لخادمة أو بما لا نعرفه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن قلبه مع أخي منذ البداية، حتى قبل انحداري. وما غيّرت عودتي شيئا سوى أنها هزّت ذلك التوازن، لكنها لم تغيّر جذوره.
سأل الشيطان السماوي:
في الصباح التالي، حين دخلت جناح الشيطان السماوي، التقيت بأخي عند البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مضى زمن منذ دخلناه معاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالفعل.”
قال بتردّد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرجوك سامحني! لم أقصد ذلك!”
سرنا جنباً إلى جنب.
“إظهار هذا القدر من التساهل مع مرؤوسيك ليس صائباً. عليك على الأقل أن تُنزل بها بعض العقاب.”
اقتربت من أخي وعانقته.
سألني: “ألست متوتراً؟”
“ليس كثيراً.”
“لقد عدت، يا والدي.”
لكنني كنت أرى التوتر عليه، خصوصاً حين يتعلق الأمر بوالدنا. منذ الطفولة وهو يتوق لنظرة إعجاب منه. حتى كلمة ابني البكر التي ناداه بها والدي مرة واحدة ظل يتباهى بها سنوات.
ضحك بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني إن لم أفعل، سأموت.”
إن كنت مفتوناً بهوا مووغي الآن، فإن أخي مفتون بوالدنا.
أدرك ما بول أن السبب الحقيقي لتركه حيّاً ليس رحمةً أو أخوة، بل لأن والده يراقب.
“في موقف كهذا، لكان اشترى وجبة للخادمة المذعورة. كان طيب القلب دائماً، منذ طفولته.”
دخلنا القاعة، حيث جلس والدنا مع سيما ميونغ، المستشار الاستراتيجي. مشينا في مسار الدم، تحت أعين تماثيل الشياطين الباردة.
انحنى أخي بعمق:
“ما الذي يثير قلقك يا شيطان الدمار؟”
“لقد عدت، يا والدي.”
إن كنت مفتوناً بهوا مووغي الآن، فإن أخي مفتون بوالدنا.
ابتسم والدي له. ارتجف أخي من شدة التوتر، وكأن جسده كله يهتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب غوم مويانغ، ناظراً إلى انعكاسه في المرآة:
قلت مازحاً:
بعد أن غادرنا القاعة، سألته:
“يبدو أنك سعيد بعودة ابنك الأكبر.”
فقاطعه بوذا الشيطاني بصوت مرتفع حاد:
لكن والدي لم يجب.
“مذهل، أخي!”
في البداية كان ينوي أن يقول لقد تغيّر كثيراً، لكنه عدّل كلماته، فذلك بدا بديهياً جداً.
كنت أعلم أن قلبه مع أخي منذ البداية، حتى قبل انحداري. وما غيّرت عودتي شيئا سوى أنها هزّت ذلك التوازن، لكنها لم تغيّر جذوره.
“آه!” شهقت مذعورة، ثم سقطت على ركبتيها، تتوسّل:
سأل الشيطان السماوي:
سأل الشيطان السماوي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأه غوم مويانغ برد غير متوقع:
“كيف سارت المهمة؟”
بعد أن غادرنا القاعة، سألته:
“شكراً لك، السيد الشاب الأول. شكراً جزيلاً…”
أجاب أخي بثقة:
“تغلبت على كل العقبات الأخيرة.”
“إذن اسأل نفسك أولاً، هل في قلبك أي نية حسنة نحوي؟ إن كانت الإجابة نعم… فهذا يعني أن المعركة بدأت لصالحي.”
أشرق وجه الوالد. لقد مرّ أخي عبر الجدران الشيطانية التسعة، مكان التدريب السري للطائفة، الذي لا يُسمح بدخوله إلا بإذن الشيطان السماوي.
“بالنسبة لنا، كان قطع الحبل السري إعلاناً أن معركة الخلافة بدأت. هذه حياتنا، وهكذا ستستمر. لذا، يا والدي، أريد أن أخوض منافسة عادلة مع أخي هذه المرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن قلبه مع أخي منذ البداية، حتى قبل انحداري. وما غيّرت عودتي شيئا سوى أنها هزّت ذلك التوازن، لكنها لم تغيّر جذوره.
قال سيما ميونغ بفرح:
“تهانينا، السيد الشاب الأول. لقد أثبتت أن الدم لا يُكذب.”
“في موقف كهذا، لكان اشترى وجبة للخادمة المذعورة. كان طيب القلب دائماً، منذ طفولته.”
لكنني كنت أرى التوتر عليه، خصوصاً حين يتعلق الأمر بوالدنا. منذ الطفولة وهو يتوق لنظرة إعجاب منه. حتى كلمة ابني البكر التي ناداه بها والدي مرة واحدة ظل يتباهى بها سنوات.
اقتربت من أخي وعانقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرجوك سامحني! لم أقصد ذلك!”
“مذهل، أخي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سيما ميونغ بفرح:
“إذن ما نيتك؟”
تفاجأ الجميع من فعلتي، لكنه قبِل تهنئتي بهدوء.
جلس مقابل ما بول وسكب لنفسه كوب شاي بارد.
“أشكرك.”
ثم اعترف أمام والدي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أتقنت أيضاً فن السيف الشاهق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هنأه والدي ببرود، لكنه كان راضياً.
“ليس كثيراً.”
“هل تظن أن الآخرين لم يفكروا هكذا؟ في النهاية… البشر جميعاً يخونون.”
نظرتُ إلى والدي وقلت:
“السيد الشاب الثاني…”
“بالنسبة لنا، كان قطع الحبل السري إعلاناً أن معركة الخلافة بدأت. هذه حياتنا، وهكذا ستستمر. لذا، يا والدي، أريد أن أخوض منافسة عادلة مع أخي هذه المرة.”
كانت إجابة مباشرة، أبسط مما توقعت.
أجاب أخي بدلاً منه:
“لم أدرك كم نما موغوك أثناء غيابي. لقد نضج حقاً.”
ارتسمت الصدمة على وجه بوذا الشيطاني:
نعم… لم يكن الأمر سهلاً أبداً. لكن، الخيانة التي تنتظرنا لم ترتبط بالإخوة، بل بهوا مووغي.
ظل والدي صامتاً، ولم يعلّق.
“إظهار هذا القدر من التساهل مع مرؤوسيك ليس صائباً. عليك على الأقل أن تُنزل بها بعض العقاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأه غوم مويانغ برد غير متوقع:
بعد أن غادرنا القاعة، سألته:
لم يجب، تاركاً ما بول يستنتج بنفسه.
“لماذا تريد أن تصبح شيطاناً سماوياً، أخي؟”
“لأنني إن لم أفعل، سأموت.”
بدأت الفكرة تنخر في عقل ما بول. لو كان هذا صحيحاً، فهذا يعني أن الخائن تسلّل إلى الطائفة على مرأى منه.
كانت إجابة مباشرة، أبسط مما توقعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألا يمكننا أن نكون استثناء؟ أخوين يتركان بصمة في تاريخ الطائفة دون أن يقتلا بعضهما؟”
“لم أقل ذلك. لكن ألم تر كيف نظر موغوك للناس في وقت سابق؟”
ارتسمت الصدمة على وجه بوذا الشيطاني:
ضحك بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تظن أن الآخرين لم يفكروا هكذا؟ في النهاية… البشر جميعاً يخونون.”
لكن والدي لم يجب.
صرخت خلفه وهو يبتعد:
“كنت جاداً بشأن المنافسة العادلة.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
توقف، التفت وقال:
بالنظر إلى تدخل توأمي يونان الغريبين، كان لدى غوم مويانغ ألف سبب ليغضب، لكنه لم ينطق بكلمة. ورغم هدوء ملامحه، استطاع بوذا الشيطاني أن يستشعر الغضب المحتدم في أعماقه.
“إذن اسأل نفسك أولاً، هل في قلبك أي نية حسنة نحوي؟ إن كانت الإجابة نعم… فهذا يعني أن المعركة بدأت لصالحي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخل بوذا الشيطاني ببرود:
“لا تلم نفسك. الأهم أن نستغل هذا الوضع لنسيطر على شياطين الدمار.”
راقبته يبتعد، ثم انفجرت ضاحكاً.
“ليس كثيراً.”
ابتسم والدي له. ارتجف أخي من شدة التوتر، وكأن جسده كله يهتز.
نعم… لم يكن الأمر سهلاً أبداً. لكن، الخيانة التي تنتظرنا لم ترتبط بالإخوة، بل بهوا مووغي.
“الجميع يخطئ. يمكنك الانصراف.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
