من مؤلف رواية ‘العناية الإلهية من الدرجة الأولى, الزراعة سرا لألف عام’، ‘عندما أصبحت قديسا استدعاني المسؤول السماوي لرعاية الخيول!’، ‘أصبحت خالدًا في عالم الفانين’، ‘توسل إليّ نسلي لمساعدته بعد أن أصبحت إلهًا للتو’، ‘لدي عدد لا يحصى من السيوف الأسطورية!’.
—
“من هذا اليوم فصاعدًا، أنت سيد طائفة تشينغ شياو!”
بعد ترك هذه الكلمات خلفه، تخلى معلمه عن لي تشينغ تشيو والتلاميذ المتبقين، ونزل الجبل وحده بحثًا عن الخلود.
في ذلك اليوم نفسه، استيقظ لي تشينغ تشيو على نظام سلالة الداو – واجهة غامضة سمحت له برؤية ولاء تلاميذه، وموهبتهم، وسمات مصيرهم.
كل مرة ترتقي فيها طائفة تشينغ شياو إلى طبقة أعلى، يمكنه حتى تكرار مصائر تلاميذه.
بدءًا من عالم الفنون القتالية، صاقلًا وسط غبار الفانين، انطلق في طريق الخلود.
في عصر فوضوي حيث يقاتل أوباش الجيانغ هو ويتقاتلون من أجل الشرف، حيث تسعى العائلات النبيلة وراء الداو بأي ثمن، مدوسةً حيوات لا حصر لها،
قاد لي تشينغ تشيو طائفة تشينغ شياو للارتفاع خطوة بخطوة خارج قبضة الفانين.
عبر السموات، كان عالم الصقل يعج بسلالات وطوائف منافسة تتنافس على التفوق.
من بدايات متواضعة في عالم الفانين، أصبحت طائفة تشينغ شياو اسمًا مقدسًا في قلوب الجميع – طائفة الخلود الأبدي.
لم يعرف العالم لي تشينغ تشيو إلا كسيد يميز المواهب، قادر على تدريب جيل بعد جيل من العباقرة الذين يؤمنون المصير لطائفته.
ومع ذلك، لم يدرك أحد أن الذي يمتلك حقًا المصائر الأسطورية – [جسد الطاغوت الذي لا يموت]، [قلب داو الشمس المشتعلة]، [روح الحرب الغامضة]، [أمر الروح الحرة]، و[جذور الروحانية الخمسة الأسمى] – هو لي تشينغ تشيو نفسه، الكائن الأكثر رعبًا داخل طائفة تشينغ شياو.
مرت العصور، وتحول الرفاق القدامى إلى غبار.
عندما جلس لي تشينغ تشيو وحده على منصة الداو، غارقًا في ذكريات الأيام الغابرة – ظهر تلميذ أمامه.
“سيدي، يقول العالم إنك الوحيد الأبدي.
أنه إذا كرر أحدهم لحمك الخالد، يمكنه بلوغ الحياة الأبدية.
لذا من فضلك… امنحني تلك الفرصة.”