حصاد الأرواح
الفصل الثالث والعشرون: حاصد الأرواح
حلّ صمت على المكان والكل يشاهد بأعين واسعة. المشهد الذي حصل أمامهم لم يكن هناك من يتوقعه؛ مشادة كلامية تنتهي بالقتل.
ثم همس يوسافير ليوراي«هيا بنا لنبحث عن مكان لنقيم فيه، فالشمس قد دنت.»
ارتفعت الثرثرة والأحاديث، فتح أحدهم فمه وقال: «ومن قال لهم اكسروا قانون المملكة؟»
تغير تعبير رامبر قليلاً وهو ينظر إلى ميمون.
قدم السمين الغرفتين بعد أن صعدوا للطابق الثاني، اختار يوسافير ويوراي إحداهما، التي كانت لها شرفة بإطلالة على مخبزة تسربت رائحة خبزها الطازج للغرفة، ماحية بذلك رائحة الخشب القديم.
وقعت على ميمون العديد من النظرات، ليس فقط في وسط الساحة، بل حتى من بعيد كان هناك أشخاص يثرثرون بكلام غير مفهوم مع قهقهات مرتفعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت مجموعة أخرى تشاهد الحادث، لم يكن سوى رايفن وأتباعه.
تحدث جاك وهو ينظر إلى رايفن: «يبدو قوياً جداً، لماذا لا نضمه إلينا؟»
حلّ صمت على المكان والكل يشاهد بأعين واسعة. المشهد الذي حصل أمامهم لم يكن هناك من يتوقعه؛ مشادة كلامية تنتهي بالقتل.
رداً عليه قال بيرلي: «لا أظنه سيرغب، فهو في الواقع أحد فرسان المملكة، فكيف سينضم إلينا؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ميمون: «لا عليك، لا أحد يمكنه أن يغير الطريق الذي اخترته.»
جاك حدق في بيرلي بينما أشار إلى رايفن: «قد يقنعه القائد بالانضمام لنا، كيف لموهبة مثله أن تضيع في هذه المملكة الصغيرة، وأيضاً سيساعدنا كثيراً.»
رد ميمون: «إن لم نفعل ذلك، سيكون هناك المزيد من الشجار في شوارع المدينة.»
«وهل تحكم عليه من مجرد قتل ضعيفين؟» سأل بيرلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هذا ما نريده نحن، لكن علينا تربية هذا الفرخ جيداً.»
جاك حدق في بيرلي بينما أشار إلى رايفن: «قد يقنعه القائد بالانضمام لنا، كيف لموهبة مثله أن تضيع في هذه المملكة الصغيرة، وأيضاً سيساعدنا كثيراً.»
أجاب جاك: «لا ليس كذلك، حاصد الأرواح، ألم تسمع به من قبل؟ ذاع صيته في السنتين الأخيرتين.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا رايفن صامتاً، بينما كلمات أتباعه ترن في أذنه وعيناه تحدقان بعيداً في ميمون، ثم ابتسم وقال: «ربما قد أدعوه للانضمام لنا، لا تبدو فكرة سيئة.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «بعد مغادرتنا لهذه المملكة، سنصير مطلوبين، هل رأيت زهور الشمس معلقة في جميع أنحاء المملكة؟» تحدث يوراي بوجه هادئ.
ــ «أيها الغبي ميمون.»
«مرحباً يا أصدقائي الصغار، كيف يمكنني خدمتكما؟»
في هذه الأثناء، كان يوسافير ويوراي يحدقان في ميمون الذي يعاتبه رامبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية الفصل.
ثم همس يوسافير ليوراي«هيا بنا لنبحث عن مكان لنقيم فيه، فالشمس قد دنت.»
أغلق يوسافير الكتاب ثم جلس ووضعه تحت وسادته البيضاء.
في منزل قريب كان رجلان يقفان خلف ستائر نافذة تطل على الساحة.
«إذاً هذا هو الشخص الذي أتينا من أجله.»
وضع يوسافير ويوراي أمتعتهما، ثم أخذ يوسافير كتاباً من أمتعته، وتكأ على سريره بعد أن نزع حذاءه الأسود ليسترخي قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«نعم، سيكون تجنيده دعماً لك في تطلعاتك للمستقبل، دفع قطعة من الأرض تستحق ذلك، فهو لا يزال صغيراً مع إمكانيات لا حدود لها.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«ماذا تقول أيها العجوز ذو الجرة؟»
«أظنك على حق، فشخص حاسم بدم بارد، هذا ما أريده، علينا أن نعتني به جيداً ونصقله، لكن أولاً علينا أن نقنع الملك، ولا أظن أننا الوحيدان اللذان أتينا من أجله، أظن أن التخلي عنه من قبل الملك سيكون شبه مستحيل، لكن لكل طريقته، ولدي طريقتي.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشخص الذي بجانبه بدأ يضحك: «أعلم أنك أتيت لهنا فقط من أجله، أما المهرجان فما هو إلا ذريعة، يبدو صغيراً جداً»، تحدث الرجل للآخر.
«هذا ما نريده نحن، لكن علينا تربية هذا الفرخ جيداً.»
رد ميمون بعد أن كان صامتاً: «لا أعلم، لكنه يبدو شخصاً غير عادي.»
حلّ صمت على المكان والكل يشاهد بأعين واسعة. المشهد الذي حصل أمامهم لم يكن هناك من يتوقعه؛ مشادة كلامية تنتهي بالقتل.
تفرقت الحشود وكان ميمون ورامبر عائدين لمقرهما وهما يتناقشان.
«عصبة؟» تساءل رامبر.
تحرك فم يوسافير إلى الجانب مع نصف ابتسامة: «نعم، هذا هو الأمر، لكن هذا يشعرني بالحماس أكثر.»
«ما كان عليك قتلهم أيها الغبي.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد ميمون: «إن لم نفعل ذلك، سيكون هناك المزيد من الشجار في شوارع المدينة.»
«المملكة تابعة للجيش، فلا بد من حصولهم على شيء ما»، أجاب يوسافير، لكن أولاً…
«يا لك من وغد! إن كنا سنقتل كل من يفتعل مشكلة، إذاً لماذا السجون موجودة؟»
«يا لك من وغد! إن كنا سنقتل كل من يفتعل مشكلة، إذاً لماذا السجون موجودة؟»
في الحقيقة، ميمون لم يكن سيقتلهم، لكن رفضهم الذهاب وتكبرهم وعجرفتهم هما ما جعلاه يقتل دون أي اهتمام بالعواقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«لا يهمني، فأنا أفعل ذلك بطريقتي، فمجرد خرقهم للقانون كان يجب ضربهم باقسوة، ليس هناك من هو فوق القانون.»
ظهر تعبير مؤسف على وجه رامبر وهو يحدق في ميمون: «لا تجرني معك في حادث اليوم، تحمل العواقب وحدك، أنت من قام بقتلهم.»
«مخلفات الحرب؟ هل تظن أن هناك شيئاً منها هنا؟» سأل يوراي.
سخر ميمون من رامبر وقال: «يا لك من وغد جبان.»
بينما هما عائدان، مرّا بزقاق ضيق مظلم نوعاً ما، وفجأة:
«حاصد الأرواح! إنك حقاً ترقى لهذا الاسم.»
براق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم ليلار برامبر، ثم قال لميمون: «ما رأيك في أن تنضم لعصبتي؟»
دخلت الكلمات إلى آذانهما ولم يعرفا من أين أتت.
مشى ليلار قليلاً، ثم التفت مرة أخرى نحو ميمون: «عليك الحذر، فهناك أشخاص جاؤوا للمهرجان فقط من أجلك.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة التفتا خلفهما، فإذا بشخص جالس أمام منزل رجل، بشعر طويل رمادي اللون، ملابس بنفسجية، وبعصابة فوق رأسه مرسوم عليها راية صفراء وسطها ذئب.
«إذاً هذا هو الشخص الذي أتينا من أجله.»
لم يكن سوى ليلار الذي التقى بيوسافير ويوراي في المطعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية الفصل.
كان لا يزال يشرب من جرته وكأنها لا تنضب، مطلقة رائحة طيبة في المكان.
كان الاثنان مصدومين للغاية، لأنهما مرّا للتو من جانب باب المنزل ولم يشعرا به إلا عندما تحدث.
براق.
بعد قليل من الصمت، سأل رامبر: «من أنت؟»
بدا رامبر متجهماً وهو يقول: «هذا العجوز يبدو متغطرساً، ما رأيك فيه؟»
تجاهل ليلار رامبر وحدق في ميمون: «أنت تبدو قوياً قليلاً في سنك هذا، تبدو مثيراً للاهتمام، لقد سافر هذا الرجل لمسافة طويلة من أجلك.»
«إذاً هذا هو الشخص الذي أتينا من أجله.»
لم يجب ميمون واكتفى بالتحديق، بينما تحدث رامبر: «من أنت يا هذا؟ ماذا تريد؟»
جلس يوراي أيضاً على سريره، بينما نزع رداءه الذي عليه نقوش فضية، لتظهر سترته الداخلية البيضاء، ثم قال: «تبدو هذه المدينة صاخبة، من أين سنبدأ البحث غداً؟»
مشى ليلار قليلاً، ثم التفت مرة أخرى نحو ميمون: «عليك الحذر، فهناك أشخاص جاؤوا للمهرجان فقط من أجلك.»
رد ليلار بوجه منزعج وهو يشير إلى ميمون بإصبعه: «لماذا تتكلم أنت بينما أنا أتكلم معه؟»
الفصل الثالث والعشرون: حاصد الأرواح
«ماذا تقول أيها العجوز ذو الجرة؟»
تحدث بعد أن انتهى أيها العجوز قال رامبر.
لم يهتم ليلار برامبر، ثم قال لميمون: «ما رأيك في أن تنضم لعصبتي؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة، ميمون لم يكن سيقتلهم، لكن رفضهم الذهاب وتكبرهم وعجرفتهم هما ما جعلاه يقتل دون أي اهتمام بالعواقب.
«عصبة؟» تساءل رامبر.
في هذه الأثناء، كان يوسافير ويوراي يحدقان في ميمون الذي يعاتبه رامبر.
«ماذا تقول أيها العجوز ذو الجرة؟»
«لست مهتماً»، أجاب ميمون فوراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفاجأ ليلار من سرعة إجابة ميمون وذكرته بردة فعل ذي الشعر الأبيض في المطعم: «لماذا شباب هذه الأيام متسرعون للغاية؟ أنت لم تتركني حتى أكمل كلامي.»
«اختيار جيد أيها الشاب الصغير، ستمكثان هنا لمدة أسبوع أليس كذلك؟ هذا سيكلفكما… أمممم..» بدأ يفكر قليلاً.. ثم قال: «تسعة وأربعون سولاراً معدنياً.»
«لا داعي لذلك، فليس هناك شيء قد يغير رأيي»، رد ميمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر رامبر إلى ليلار بوجه ساخر، بينما ارتسمت ابتسامة عريضة على وجه ميمون.
حدق ليلار في المنجل خلف ظهر ميمون ثم قال وهو يقف بعد أن كان جالساً: «لماذا لا تنضم لهذا الضعيف؟ فعصبتنا مليئة بالضعفاء، ونورك سيسطع بيننا.»
رداً عليه أجاب ميمون ساخراً: «سأخيب أملك أيها العجوز، لكن طريقي مرسوم بالفعل وتم تحديده منذ ولادتي، لا يمكن تغييره، سأعيش على هذا الطريق وأموت عليه.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت حل في الزقاق الضيق، ثم كسره رامبر: «أيها العجوز، لم تخبرنا باسمك وعصبتك.»
في هذه الأثناء، كان يوسافير ويوراي يحدقان في ميمون الذي يعاتبه رامبر.
تغير تعبير رامبر قليلاً وهو ينظر إلى ميمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم ليلار: «أيها الصعاليك الصغار، أنتم وقحون للغاية، تنادونني بالعجوز، ألا ترون أنني لا زلت شاباً؟»
وقعت على ميمون العديد من النظرات، ليس فقط في وسط الساحة، بل حتى من بعيد كان هناك أشخاص يثرثرون بكلام غير مفهوم مع قهقهات مرتفعة.
رد رامبر: «أيها العجوز، أنت أكبر من جدي، كيف تكون شاباً؟»
لم يجب ميمون واكتفى بالتحديق، بينما تحدث رامبر: «من أنت يا هذا؟ ماذا تريد؟»
«أي شخص في هذا العالم يتحدد طريقه وهو في بطن أمه، وعندما يولد يمشي عليه، أليس كذلك؟» رفع ميمون حاجبه محدقاً في رامبر.
غمغم ليلار وهو يشرب من جرته…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «وهل تحكم عليه من مجرد قتل ضعيفين؟» سأل بيرلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر رامبر إلى ليلار بوجه ساخر، بينما ارتسمت ابتسامة عريضة على وجه ميمون.
تحدث بعد أن انتهى أيها العجوز قال رامبر.
رد ليلار بوجه منزعج وهو يشير إلى ميمون بإصبعه: «لماذا تتكلم أنت بينما أنا أتكلم معه؟»
«سنكون على وفاق إن انضممت لنا، فطبيعتك تشبه طبيعتي»، تحدث ليلار وهو ينظر إلى المنجل خلف ظهر ميمون. ثم أكمل: «فكر جيداً، سأعطيك مهلة حتى انتهاء المهرجان، أنا أرى أن طريقك ليس في هذه المملكة الصغيرة.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هذا ما نريده نحن، لكن علينا تربية هذا الفرخ جيداً.»
مشى ليلار قليلاً، ثم التفت مرة أخرى نحو ميمون: «عليك الحذر، فهناك أشخاص جاؤوا للمهرجان فقط من أجلك.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هذا ما نريده نحن، لكن علينا تربية هذا الفرخ جيداً.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمت حل في الزقاق الضيق، ثم كسره رامبر: «أيها العجوز، لم تخبرنا باسمك وعصبتك.»
بدا رايفن صامتاً، بينما كلمات أتباعه ترن في أذنه وعيناه تحدقان بعيداً في ميمون، ثم ابتسم وقال: «ربما قد أدعوه للانضمام لنا، لا تبدو فكرة سيئة.»
«لقد سمعتك تقول طريقي تم تحديده منذ ولادتي، هل أنت لم تفقد ذاكرتك من الأساس؟» تساءل رامبر بارتباك.
«أنا ليلار، أما بشأن عصبتي، فليس لك دخل بها»، ثم اختفى ليلار وكأنه لم يكن، تاركاً فقط بقعة من الماء في المكان الذي كان يقف فيه.
أغلق يوسافير الكتاب ثم جلس ووضعه تحت وسادته البيضاء.
بدا رامبر متجهماً وهو يقول: «هذا العجوز يبدو متغطرساً، ما رأيك فيه؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد ميمون بعد أن كان صامتاً: «لا أعلم، لكنه يبدو شخصاً غير عادي.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«ماذا تقول أيها العجوز ذو الجرة؟»
«وما رأيك في كلام العجوز بأن هناك أشخاصاً هنا من أجلك، هل علينا إخبار القائد بالأمر؟»
صعدا الدرجين، بينما رائحة الخشب القديم تجتاح الهواء، لم تكن بتلك السوء حقاً.
أجاب ميمون: «لا عليك، لا أحد يمكنه أن يغير الطريق الذي اخترته.»
دخلت الكلمات إلى آذانهما ولم يعرفا من أين أتت.
في منزل قريب كان رجلان يقفان خلف ستائر نافذة تطل على الساحة.
«لقد سمعتك تقول طريقي تم تحديده منذ ولادتي، هل أنت لم تفقد ذاكرتك من الأساس؟» تساءل رامبر بارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«أي شخص في هذا العالم يتحدد طريقه وهو في بطن أمه، وعندما يولد يمشي عليه، أليس كذلك؟» رفع ميمون حاجبه محدقاً في رامبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«إذاً أنت ستبقى معنا في المملكة مستقبلاً، أليس كذلك؟»
في تلك اللحظة التفتا خلفهما، فإذا بشخص جالس أمام منزل رجل، بشعر طويل رمادي اللون، ملابس بنفسجية، وبعصابة فوق رأسه مرسوم عليها راية صفراء وسطها ذئب.
ابتسم ميمون ولم يرد على رامبر، وأكمل طريقه.
سخر ميمون من رامبر وقال: «يا لك من وغد جبان.»
صاح رامبر: «هوي! هوي! ماذا بك؟ إلى أين أنت ذاهب بهذه السرعة؟» اشتعلت عينا رامبر: «هل لديك موعد ما؟»
«أي شخص في هذا العالم يتحدد طريقه وهو في بطن أمه، وعندما يولد يمشي عليه، أليس كذلك؟» رفع ميمون حاجبه محدقاً في رامبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «وهل تحكم عليه من مجرد قتل ضعيفين؟» سأل بيرلي.
ــــــ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء، دخل كل من يوسافير ويوراي إلى أحد النُزل لاستئجار غرفة للإقامة فيها لعدة أيام لأن المهرجان لا يزال بعيداً.
تقدم الرجل السمين أصلع الرأس، نصف بطنه يظهر بسبب ملابسه التي تبدو غير لائقة عليه.
تقدم الرجل السمين أصلع الرأس، نصف بطنه يظهر بسبب ملابسه التي تبدو غير لائقة عليه.
«مرحباً يا أصدقائي الصغار، كيف يمكنني خدمتكما؟»
«يا لك من وغد! إن كنا سنقتل كل من يفتعل مشكلة، إذاً لماذا السجون موجودة؟»
قال يوسافير: «نريد غرفة للإقامة فيها لمدة أسبوع.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«حاصد الأرواح! إنك حقاً ترقى لهذا الاسم.»
فكر السمين لحظة، وهو يحدق في ملابس يوسافير ويوراي، وكان تركيزه على الراية في صدورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم يوراي: «هل ستتصل به؟ لأن…»
«تلك الراية على صدورهم، يبدو أنهم ثوار، هل أطلب ثمناً مرتفعاً؟ لا لا، الثوار خطيرون للغاية قد أجرّ نفسي للمتاعب.»
ثم قال: «لدي ثلاث غرف، واحدة في المستوى الأول وهي هناك.» أشار بيده للجهة اليمنى من يوسافير ويوراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«وغرفتان في الطابق الثاني،تلك الغرفة هناك ستكلفكم خمس سولارات معدنية لليوم الواحد، بينما الغرفتان في الطابق الثاني ستكلفانكم سبع سولارات معدنية لليوم الواحد. أظن أنه ثمن مناسب في موقع جيد مثل هذا. وهذا كله مع تقديم وجبتين في اليوم، الفطور والعشاء.»
رد ليلار بوجه منزعج وهو يشير إلى ميمون بإصبعه: «لماذا تتكلم أنت بينما أنا أتكلم معه؟»
«ما كان عليك قتلهم أيها الغبي.»
سمع يوسافير ضجيجاً قادماً من الغرفة التي بجانب الغرفة التي أشار إليها السمين، ثم قال: «سنختار التي في الطابق الثاني.»
في تلك اللحظة التفتا خلفهما، فإذا بشخص جالس أمام منزل رجل، بشعر طويل رمادي اللون، ملابس بنفسجية، وبعصابة فوق رأسه مرسوم عليها راية صفراء وسطها ذئب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر رامبر إلى ليلار بوجه ساخر، بينما ارتسمت ابتسامة عريضة على وجه ميمون.
«اختيار جيد أيها الشاب الصغير، ستمكثان هنا لمدة أسبوع أليس كذلك؟ هذا سيكلفكما… أمممم..» بدأ يفكر قليلاً.. ثم قال: «تسعة وأربعون سولاراً معدنياً.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال يوسافير: «نريد غرفة للإقامة فيها لمدة أسبوع.»
«حسناً لا مشكلة»، قال يوسافير.
كان لدى يوسافير ويوراي الكثير من المال بعد أن أخذا نصف ما وجداه في المصنع، زد على ذلك الأحصنة التي باعاها مع سروجها.
«مخلفات الحرب؟ هل تظن أن هناك شيئاً منها هنا؟» سأل يوراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صعدا الدرجين، بينما رائحة الخشب القديم تجتاح الهواء، لم تكن بتلك السوء حقاً.
في هذه الأثناء، كان يوسافير ويوراي يحدقان في ميمون الذي يعاتبه رامبر.
صعدا الدرجين، بينما رائحة الخشب القديم تجتاح الهواء، لم تكن بتلك السوء حقاً.
قدم السمين الغرفتين بعد أن صعدوا للطابق الثاني، اختار يوسافير ويوراي إحداهما، التي كانت لها شرفة بإطلالة على مخبزة تسربت رائحة خبزها الطازج للغرفة، ماحية بذلك رائحة الخشب القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تميزت الغرفة بسريرين مرتبين وطاولة للطعام مع رفوف لوضع الأمتعة، وعلى الطاولة وُضع مصباح زيتي يضيء الغرفة.
تميزت الغرفة بسريرين مرتبين وطاولة للطعام مع رفوف لوضع الأمتعة، وعلى الطاولة وُضع مصباح زيتي يضيء الغرفة.
أما بالنسبة للحمام فقد كان مشتركاً بين جميع المستأجرين، هذا ما قاله صاحب المنزل.
وضع يوسافير ويوراي أمتعتهما، ثم أخذ يوسافير كتاباً من أمتعته، وتكأ على سريره بعد أن نزع حذاءه الأسود ليسترخي قليلاً.
جلس يوراي أيضاً على سريره، بينما نزع رداءه الذي عليه نقوش فضية، لتظهر سترته الداخلية البيضاء، ثم قال: «تبدو هذه المدينة صاخبة، من أين سنبدأ البحث غداً؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم يوراي: «هل ستتصل به؟ لأن…»
أغلق يوسافير الكتاب ثم جلس ووضعه تحت وسادته البيضاء.
أخرج زهرة عباد الشمس، بدأ يحدق فيها، ثم قال: «علينا أولاً معرفة هذه المدينة ومعرفة جميع زواياها. هذا يومنا الأول هنا، نحن لا نعرف شيئاً، لكن إن كان هناك شيء فلا بد أنه سيكون في القصر.»
تحدث جاك وهو ينظر إلى رايفن: «يبدو قوياً جداً، لماذا لا نضمه إلينا؟»
فكر يوراي وهمس بصوت يكاد يُسمع: «القصر دخوله سيكون مستحيلاً، ونحن لم نتأكد هل ما نبحث عنه موجود، فكيف سنقتحم القصر؟»
تحرك فم يوسافير إلى الجانب مع نصف ابتسامة: «نعم، هذا هو الأمر، لكن هذا يشعرني بالحماس أكثر.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «بعد مغادرتنا لهذه المملكة، سنصير مطلوبين، هل رأيت زهور الشمس معلقة في جميع أنحاء المملكة؟» تحدث يوراي بوجه هادئ.
«بعد مغادرتنا لهذه المملكة، سنصير مطلوبين، هل رأيت زهور الشمس معلقة في جميع أنحاء المملكة؟» تحدث يوراي بوجه هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قليل من الصمت، سأل رامبر: «من أنت؟»
«نعم، رأيتها، بدءاً من الباب الضخم مروراً بشوارع المدينة، أي حركة سيتم رصدها من قبلهم.»
«نعم، سيكون تجنيده دعماً لك في تطلعاتك للمستقبل، دفع قطعة من الأرض تستحق ذلك، فهو لا يزال صغيراً مع إمكانيات لا حدود لها.»
«لكن لا مشكلة، في النهاية سنصير مطلوبين، لا يهم متى تتم مطاردتنا، علينا سرقة أي شيء يتعلق بمخلفات الحرب.»
براق.
ــ «أيها الغبي ميمون.»
«مخلفات الحرب؟ هل تظن أن هناك شيئاً منها هنا؟» سأل يوراي.
تغير تعبير رامبر قليلاً وهو ينظر إلى ميمون.
«المملكة تابعة للجيش، فلا بد من حصولهم على شيء ما»، أجاب يوسافير، لكن أولاً…
«سنكون على وفاق إن انضممت لنا، فطبيعتك تشبه طبيعتي»، تحدث ليلار وهو ينظر إلى المنجل خلف ظهر ميمون. ثم أكمل: «فكر جيداً، سأعطيك مهلة حتى انتهاء المهرجان، أنا أرى أن طريقك ليس في هذه المملكة الصغيرة.»
كان يحدق في زهرة عباد الشمس.
بينما كانت مجموعة أخرى تشاهد الحادث، لم يكن سوى رايفن وأتباعه.
مشى ليلار قليلاً، ثم التفت مرة أخرى نحو ميمون: «عليك الحذر، فهناك أشخاص جاؤوا للمهرجان فقط من أجلك.»
ابتسم يوراي: «هل ستتصل به؟ لأن…»
أجاب يوسافير: «نعم.» ثم ضغط على عدة أوراق، بعد ذلك ضغط على وسطها. بدأت الزهرة تصدر صوت رنين: «رن.. رن.. رن.. رن».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد مدة قصيرة من بدء الاتصال، فتح الجانب الآخر الخط.
براق.
صعدا الدرجين، بينما رائحة الخشب القديم تجتاح الهواء، لم تكن بتلك السوء حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قليل من الصمت، سأل رامبر: «من أنت؟»
ارتسمت على وجه يوسافير تعابير ماكرة مع ابتسامة عريضة: «مرحباً أيها الوغد، لم نرك منذ زمن.»
ظهر تعبير مؤسف على وجه رامبر وهو يحدق في ميمون: «لا تجرني معك في حادث اليوم، تحمل العواقب وحدك، أنت من قام بقتلهم.»
نهاية الفصل.
تفرقت الحشود وكان ميمون ورامبر عائدين لمقرهما وهما يتناقشان.
بينما كانت مجموعة أخرى تشاهد الحادث، لم يكن سوى رايفن وأتباعه.
اتصل غامض ياترى من هو الذي في الجانب الآخر؟
تفرقت الحشود وكان ميمون ورامبر عائدين لمقرهما وهما يتناقشان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات