You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 395

اللعبة التي تجعلك تقتل نفسك [2]

اللعبة التي تجعلك تقتل نفسك [2]

1111111111

الفصل 395: اللعبة التي تجعلك تقتل نفسك [2]

سرعان ما سمع وقع الأقدام. كثيرة. كلها تتّجه نحوه.

“هاها، هذا سخيف…”

“آخ!”

أطلق داروين ضحكةً قسرية، محدّقًا في الحبل داخل الدرج قبل أن يخرجه. تحسّسه جيدًا ثم هزّ رأسه على الفور.

كانت وجوهٌ تقف أمام كلّ كاميرا، تحدّق إليه بنفس الابتسامة المريبة.

“هل تتوقّع اللعبة أن أقتل نفسي أو شيئًا من هذا القبيل؟ يا للسخف.”

“لا، لا، لا، لا…!”

تظاهر بالقوة، لكن داخله كان يرتجف.

بَا… خفق! بَا… خفق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دون وعيٍ منه، بدأ يقضم أظافره وهو يجلس على المقعد، محدّقًا في الكاميرات.

طَقّ!

وليشغل نفسه، نظر إلى الدردشة.

صرخ داروين، والذعر يتفاقم داخله.

— …إذًا هناك ثلاث خيارات؟ الانتظار حتى تنتهي المناوبة، انتظار ’الوحش‘ ليأتي، أو أن تقتل نفسك؟ واو…

بَا… خفق! بَا… خفق!

— هذا جنونٌ بحقّ، المطوّر كان مريضًا عقليًا حين صمّم هذا.

“هاه… هاه… هاه…”

— لا. أعني، هذا في الواقع غبيٌّ بعض الشيء. وكأنّ أحدًا سيقتل نفسه حقًا.

ثمّ، تمامًا حين ظنّ أنّ الصوت سيستمرّ إلى الأبد…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

— الآن بعد أن فكّرت في الأمر، هل نحن متأكدون أنّ هناك ’وحشًا‘ واحدًا فقط؟

كانت الدردشة مشدودةً بالكامل.

— ….

اختفى كلّ أثرٍ للعقل من عينيه، وحلّ مكانه يأسٌ محموم. خطف الحبل بيدين مرتجفتين، وصعد على الكرسي بحركاتٍ متخبّطةٍ غير متزنة.

تباطأت الدردشة فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أيضًا أن أخرج من اللعبة.”

ارتجف قلب داروين عند رؤيته آخر رسالة.

انتهت المكالمة على الفور.

’صحيح! من قال إن هناك وحشًا واحدًا فقط؟ ألم أسمح بدخول عددٍ من الضيوف؟‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينطق أحدٌ بكلمة. الدردشة غارقة في الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، بدأت المزيد من الشقوق تظهر على وجه داروين، وارتجف جسده بعصبية.

ألقى نظرةً على الكاميرات فلم يجد شيئًا غير طبيعي، فعضّ شفته ببطء، ثم مدّ يده إلى الهاتف.

استعاد مشهد المرأة في الطابق الرابع في ذاكرته.

انتهت المكالمة على الفور.

’لا، لا، لا، لا، لا…‘

وليشغل نفسه، نظر إلى الدردشة.

ارتفع صدره وهبط بسرعة.

’صحيح! من قال إن هناك وحشًا واحدًا فقط؟ ألم أسمح بدخول عددٍ من الضيوف؟‘

ولم تمرّ تلك التغيّرات دون أن يلاحظها أحد، إذ بدأ بعض الأشخاص في الدردشة بالإشارة إليها.

ظهرت عبارة [انتهت اللعبة] بعد لحظاتٍ قليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

— لوول، انظروا إلى الساموراي! إنّه يرتجف بحقّ!

لم يعد وجه داروين قادرًا على الحفاظ على هدوئه.

— لول ماااو. لا تقل لي إنك خائف.

— تبًّا!!!

— إنّه خائف بحقّ!

“الغرفة 605.”

— لمااااو!

ربط الحبل بالمصباح فوقه، ولم يتردّد لحظة. وضعه حول عنقه وحدّق بجنونٍ في اتجاه الخطوات القادمة.

— أراهن أنّ مقعده مبلّلٌ بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَخ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

— هاهاهاها.

وليشغل نفسه، نظر إلى الدردشة.

“خائف…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أيضًا أن أخرج من اللعبة.”

استعاد داروين وعيه بسرعة حين رأى التعليقات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الساعة.

قطّب حاجبيه قبل أن يبتسم بسخرية.

[سيث ثورن]: جبان

“أنا لست خائفًا أبدًا. إن لاحظ أحدكم ارتجافي، فهذا يعني أنّه لم يجرّب هذا النظام الافتراضي بنفسه. هذا المكان… باردٌ لعين!”

’لا، لا، لا، لا، لا…‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولم يكن يكذب في هذا الشأن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — هاهاهاها.

كانت الأجواء من حوله تزداد برودة مع مرور كلّ ثانية. ومع نظره إلى الساعة، [4 صباحًا]، علم أنّه لم يتبقّ سوى ساعتين على انتهاء مناوبته.

وقبل أن يدرك، صار تنفّسه ينسجم مع ذلك الإيقاع، يطابق كلّ شهيقٍ وزفيرٍ متقطعٍ على الطرف الآخر من الخط.

ساعتان…

وكانت تلك اللحظة التي بلغ فيها البثّ ذروته.

وفي اللعبة، كان ذلك يعادل نحو خمس دقائق.

وافق بعض من ذوي التفكير الهادئ في الدردشة على تحليله.

خمس دقائق.

وفي اللعبة، كان ذلك يعادل نحو خمس دقائق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذلك كلّ ما يحتاجه ليبقى على قيد الحياة.

ازدادت الخطوات سرعةً واقترابًا. لقد أوشكوا على الوصول.

— الساموراي لا يكذب، المكان باردٌ فعلًا. لمَ لا تجربونه بأنفسكم قبل أن تتفوهوا بالهراء؟

— لول، ها هم راكبو اللحم يصلون.

— تبا للمتنمّرين. جرّبوا بأنفسكم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون وعيٍ منه، بدأ يقضم أظافره وهو يجلس على المقعد، محدّقًا في الكاميرات.

— لول، ها هم راكبو اللحم يصلون.

“كما كنت أقول، أـ”

— راكبو اللحم؟ هراء. جرّب بنفسك، أيها الأحمق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون وعيٍ منه، بدأ يقضم أظافره وهو يجلس على المقعد، محدّقًا في الكاميرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ العديد من المعجبين المخلصين بالدفاع عن ارتجاف الساموراي. حاول بعض المتنمّرين إذكاء الفوضى، لكن تمّ إسكاتهم سريعًا لأن المكان كان بالفعل باردًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ العديد من المعجبين المخلصين بالدفاع عن ارتجاف الساموراي. حاول بعض المتنمّرين إذكاء الفوضى، لكن تمّ إسكاتهم سريعًا لأن المكان كان بالفعل باردًا.

’يبدو أن الموقف بدأ يخرج عن السيطرة. يجب أن أفعل شيئًا.‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ داروين رأسه، متعجّبًا من بعض التعليقات التي رآها.

استطاع أن يرى أنّ بعضهم بدأ يشكّ فيه.

وساد الصمت التام بعدها مباشرة.

ابتسم داروين بخفة، ناظرًا إلى الدردشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحب لونه، وبدأت قدماه ترتجفان. وبينما كان يقضم أظافره، بدّل الكاميرات.

“كما قلتُ من قبل، الجوّ بارد، ولهذا أرتجف. إن لم تصدّقوا، يمكنكم التجربة بأنفسكم. كفّوا عن الهراء.” ثم نظر إلى الحبل بجانبه، وأمسكه ليريهم إياه عبر البث، “إن كان أحدكم يظنّ أنّي سأكون غبيًا كفاية لأقتل نفسي، فأنتم سُذّج بحقّ. لماذا بحقّ الجحيم أفعل ذلك؟ هذه الآلية في اللعبة وُضعت فقط لبثّ الخوف. في أسوأ الأحوال، سأموت على يد الوحش.”

’يبدو أن الموقف بدأ يخرج عن السيطرة. يجب أن أفعل شيئًا.‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ داروين رأسه، متعجّبًا من بعض التعليقات التي رآها.

“….ها!”

هل يعتقد الناس حقًا أنّه سيقتل نفسه؟ كما لو أنّه مجنون لتلك الدرجة! من الواضح أنّ هذا العنصر أُضيف لبناء التوتر، وقد نجح جزئيًا، لكنه لا يتعدّى كونه زينةً سردية.

وأخيرًا، تمكّن من الوصول إلى الكاميرات، وأصابعه ترتجف وهو يبدّل العرض. وما إن ظهرت الصور حتى بهت وجهه، وتجمّد تعبيره، وارتجّ جسده برعشةٍ باردةٍ اخترقت عموده الفقري.

وافق بعض من ذوي التفكير الهادئ في الدردشة على تحليله.

خمس دقائق.

— ظننت أن الأمر واضح، لول.

الطابق الرابع.

— …إنه بديهيٌّ تمامًا. لماذا تقتل نفسك، لول؟

“كما كنت أقول، أـ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يمكنني أيضًا أن أخرج من اللعبة.”

رنّ الهاتف مجددًا، فارتجف قلب داروين وانغلق فمه على الفور.

هزّ داروين رأسه مجددًا، واضعًا الحبل جانبًا. أحيانًا، كان يتساءل عن مستوى ذكاء جمهوره.

“كما كنت أقول، أـ”

“كما كنت أقول، أـ”

“لا، لا، لا، لا…”

تررررررر! تررررررر!

خمس دقائق.

رنّ الهاتف مجددًا، فارتجف قلب داروين وانغلق فمه على الفور.

“لا أستطيع الهرب! اللعبة لا تسمح لي بالهرب!!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يُجب في الحال؛ إذ ظلّ الرنين الحاد يتردّد في أرجاء الاستقبال، وكلّ نغمةٍ تخدش أعصابه بينما تسارع نبضه.

لم يستطع أحد أن يشيح نظره عن البثّ؛ كلّ العيون كانت مسمّرة على داروين المذعور وهو يتلفّت بجنون، لكن…

تررررررر! تررررررر!

— إنّه خائف بحقّ!

ألقى نظرةً على الكاميرات فلم يجد شيئًا غير طبيعي، فعضّ شفته ببطء، ثم مدّ يده إلى الهاتف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن يكذب في هذا الشأن.

“…..”

“كما كنت أقول، أـ”

كان الصمت يخيّم على الطرف الآخر.

كان الصمت يخيّم على الطرف الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلّ ما سمعه داروين هو صوت تنفّسٍ لاهثٍ مضطرب.

— تبًّا! تبًّا! تبًّا!

سريع.

الفصل 395: اللعبة التي تجعلك تقتل نفسك [2]

يكاد يكون مذعورًا.

تررررررر! تررررررر!

وقبل أن يدرك، صار تنفّسه ينسجم مع ذلك الإيقاع، يطابق كلّ شهيقٍ وزفيرٍ متقطعٍ على الطرف الآخر من الخط.

ثمّ، تمامًا حين ظنّ أنّ الصوت سيستمرّ إلى الأبد…

“هاه… هاه… هاه…”

ظهر تعليقٌ واحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثمّ فجأة—

كانت خمسون دقيـ—

“الغرفة 605.”

“أوهـ….!!!”

كليك!

بدأ الضوء الخافت يخبو أكثر فأكثر، لتغرق الغرفة في ظلمةٍ شبه تامّة. تجمّد داروين في مكانه، بينما ألقى وهج الشاشة الخافت ظلالًا طويلةً على وجهه. ببطء، خفَض نظره إلى الساعة.

انتهت المكالمة على الفور.

— الساموراي لا يكذب، المكان باردٌ فعلًا. لمَ لا تجربونه بأنفسكم قبل أن تتفوهوا بالهراء؟

وبحلول تلك اللحظة، كان كلٌّ من الدردشة وداروين على درايةٍ تامة بما سيحدث، إذ حوّل داروين عرض الكاميرات إلى الطابق السادس.

“هاها، هذا سخيف…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنّ ما إن فعل ذلك، تغيّر تعبير وجهه.

— افحص الكاميرات! الصوت من الأعلى!

“…..!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترررر! ترررر! ترررر! ترررر!

ظهر أمام الكاميرا رجلٌ مسنّ، كانت شفتاه منفرجتين في ابتسامةٍ رفيعةٍ غير طبيعية، وعيناه واسعتان مثل عيني الفتاة والرجل من قبل، تحدّقان مباشرة في العدسة بصمتٍ يثير القشعريرة.

كان الصمت يخيّم على الطرف الآخر.

بَا… خفق! بَا… خفق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أيضًا أن أخرج من اللعبة.”

لم يعد وجه داروين قادرًا على الحفاظ على هدوئه.

“أوهـ….!!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شحب لونه، وبدأت قدماه ترتجفان. وبينما كان يقضم أظافره، بدّل الكاميرات.

وفي اللعبة، كان ذلك يعادل نحو خمس دقائق.

[المترجم: ساورون/sauron]

وفي اللحظة التي التقت فيها أعينهم بعينيه… بدأوا بالتحرّك.

الطابق الخامس.

ألقى نظرةً على الكاميرات فلم يجد شيئًا غير طبيعي، فعضّ شفته ببطء، ثم مدّ يده إلى الهاتف.

الطابق الرابع.

ظهر أمام الكاميرا رجلٌ مسنّ، كانت شفتاه منفرجتين في ابتسامةٍ رفيعةٍ غير طبيعية، وعيناه واسعتان مثل عيني الفتاة والرجل من قبل، تحدّقان مباشرة في العدسة بصمتٍ يثير القشعريرة.

الطا—!

اختفى كلّ أثرٍ للعقل من عينيه، وحلّ مكانه يأسٌ محموم. خطف الحبل بيدين مرتجفتين، وصعد على الكرسي بحركاتٍ متخبّطةٍ غير متزنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طَخ!

تبقّت خمسون دقيقة.

قفز داروين من مقعده، وعيناه مثبتتان على الشاشة التي تُظهر الطابق الثالث. هناك، كانت الفتاة ذات الشعر الأبيض والفستان الأبيض واقفة بلا حراك، تحدّق مباشرة في الكاميرا، وابتسامتها أوسع من ذي قبل.

وأخيرًا، تمكّن من الوصول إلى الكاميرات، وأصابعه ترتجف وهو يبدّل العرض. وما إن ظهرت الصور حتى بهت وجهه، وتجمّد تعبيره، وارتجّ جسده برعشةٍ باردةٍ اخترقت عموده الفقري.

222222222

“هي…!”

سريع.

لم يكن هناك شكّ في ذلك.

كان الصمت يخيّم على الطرف الآخر.

لقد نزلت الفتاة طابقًا واحدًا إلى الأسفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [●مباشر]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هـ-هاه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ العديد من المعجبين المخلصين بالدفاع عن ارتجاف الساموراي. حاول بعض المتنمّرين إذكاء الفوضى، لكن تمّ إسكاتهم سريعًا لأن المكان كان بالفعل باردًا.

لقد نسي داروين تمامًا أمر الدردشة في تلك اللحظة. كانت عيناه ترتجفان وهو يحدّق في المرأة، وكلّما أطال النظر إليها، ازداد اضطراب قلبه.

“تـ… توقّف. اجعل… الصوت يتوقّف.” تمتم لنفسه، وعيناه لا تزالان مثبتتين على الهاتف بشراسة.

ترررر! ترررر!

رنّ الهاتف مجددًا، فارتجف قلب داروين وانغلق فمه على الفور.

رنّ الهاتف مجددًا، لكن داروين لم يُجِب هذه المرّة.

“كما كنت أقول، أـ”

لقد كان… خائفًا مما سيحدث تاليًا.

ألقى نظرةً على الكاميرات فلم يجد شيئًا غير طبيعي، فعضّ شفته ببطء، ثم مدّ يده إلى الهاتف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترررر! ترررر! ترررر! ترررر!

’صحيح! من قال إن هناك وحشًا واحدًا فقط؟ ألم أسمح بدخول عددٍ من الضيوف؟‘

تردّد رنين الهاتف الحادّ في أرجاء الغرفة، ونبرته الصارخة تبتلع كلّ صوتٍ آخر. ومع كلّ تكرار، بدا الصوت وكأنّه يحفر تحت جلده، وبدأ داروين يرتجف عاجزًا عن تهدئة نفسه.

— ….

“تـ… توقّف. اجعل… الصوت يتوقّف.” تمتم لنفسه، وعيناه لا تزالان مثبتتين على الهاتف بشراسة.

— ….

ثمّ، تمامًا حين ظنّ أنّ الصوت سيستمرّ إلى الأبد…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الساعة.

ترر—

ظهر أمام الكاميرا رجلٌ مسنّ، كانت شفتاه منفرجتين في ابتسامةٍ رفيعةٍ غير طبيعية، وعيناه واسعتان مثل عيني الفتاة والرجل من قبل، تحدّقان مباشرة في العدسة بصمتٍ يثير القشعريرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقّف الرنين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [5:10 صباحًا]

بل توقّفت الموسيقى الخلفية أيضًا، وغمر الصمت كلّ شيء.

— الساموراي لا يكذب، المكان باردٌ فعلًا. لمَ لا تجربونه بأنفسكم قبل أن تتفوهوا بالهراء؟

لم يُسمع أيّ صوتٍ بعد ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح! هذا صحيح…!”

لا صوت، سوى خفقات قلبه الثقيلة وأنفاسه المضطربة.

وكانت تلك اللحظة التي بلغ فيها البثّ ذروته.

بدأ الضوء الخافت يخبو أكثر فأكثر، لتغرق الغرفة في ظلمةٍ شبه تامّة. تجمّد داروين في مكانه، بينما ألقى وهج الشاشة الخافت ظلالًا طويلةً على وجهه. ببطء، خفَض نظره إلى الساعة.

صرخ داروين، والذعر يتفاقم داخله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[5:10 صباحًا]

هزّ داروين رأسه مجددًا، واضعًا الحبل جانبًا. أحيانًا، كان يتساءل عن مستوى ذكاء جمهوره.

تبقّت خمسون دقيقة.

قطّب حاجبيه قبل أن يبتسم بسخرية.

كانت خمسون دقيـ—

— …إذًا هناك ثلاث خيارات؟ الانتظار حتى تنتهي المناوبة، انتظار ’الوحش‘ ليأتي، أو أن تقتل نفسك؟ واو…

طَق! طَق! طَق! طَق! طَق!

تررررررر! تررررررر!

“أوهـ….!!!”

— إنّه خائف بحقّ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قفز داروين فجأة، شاحب الوجه، يتلفّت حوله في ذعر.

وليشغل نفسه، نظر إلى الدردشة.

“مـن… مَن هناك!؟”

— إنّه خائف بحقّ!

حدّق في الظلام محاولًا أن يرى شيئًا، لكن دون جدوى. الهواء أصبح أكثر برودة مع كلّ ثانية، كثيفًا وثقيلًا، حتى بدا وكأن الغرفة نفسها تنغلق عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح! هذا صحيح…!”

“من هناك!؟”

ارتجف قلب داروين عند رؤيته آخر رسالة.

وفي غمرة ذعره، لم يلحظ الكتابة المحمومة في الدردشة.

كان الصمت يخيّم على الطرف الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

— فوقك! الصوت يأتي من فوقك!

تشوّهت ملامحه بنظرةٍ مجنونة.

— افحص الكاميرات! الصوت من الأعلى!

— اهرب! إنهم قادمون!

— أسرع! أسرع!

“آخ!”

— تبًّا!!!

كليك!

“هاه… هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [●مباشر]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

داروين كان يتلفّت بوجهٍ يغمره الهلع.

ظهر تعليقٌ واحد.

وأخيرًا، تمكّن من الوصول إلى الكاميرات، وأصابعه ترتجف وهو يبدّل العرض. وما إن ظهرت الصور حتى بهت وجهه، وتجمّد تعبيره، وارتجّ جسده برعشةٍ باردةٍ اخترقت عموده الفقري.

— ظننت أن الأمر واضح، لول.

“….ها!”

أخذ داروين يلتفت بجنون، والعرق البارد يتصبّب من ظهره، وقوّته تخور من جسده. بدأت رؤيته تتشوش، وصار التفكير صعبًا، والتنفس أثقل. ومع كلّ خطوةٍ بطيئةٍ تقترب، تسلّل إلى ذهنه خاطرٌ مروّع.

كانت وجوهٌ تقف أمام كلّ كاميرا، تحدّق إليه بنفس الابتسامة المريبة.

تبقّت خمسون دقيقة.

وفي اللحظة التي التقت فيها أعينهم بعينيه… بدأوا بالتحرّك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — اهرب!!!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنهم قادمون! إنهم قادمون! إنهم قادمون!”

“هل تتوقّع اللعبة أن أقتل نفسي أو شيئًا من هذا القبيل؟ يا للسخف.”

الآن، كان الخوف قد استولى تمامًا على عقله. تلاشى التفكير المنطقي، ولم يبقَ سوى الذعر. في يأسه، حاول القفز فوق المنضدة، لكن في اللحظة التي تحرّك فيها، اصطدم بجدارٍ خفيٍّ أوقفه تمامًا.

ولم تمرّ تلك التغيّرات دون أن يلاحظها أحد، إذ بدأ بعض الأشخاص في الدردشة بالإشارة إليها.

“آخ!”

“أوقفوني الآن! هاهاهاها! أوقفوني الآن!!”

صرخ داروين، والذعر يتفاقم داخله.

اختفى كلّ أثرٍ للعقل من عينيه، وحلّ مكانه يأسٌ محموم. خطف الحبل بيدين مرتجفتين، وصعد على الكرسي بحركاتٍ متخبّطةٍ غير متزنة.

— اهرب! إنهم قادمون!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولتزداد الأمور سوءًا—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

— اهرب!!!!

بَا… خفق! بَا… خفق!

— تبًّا! تبًّا! تبًّا!

“كما كنت أقول، أـ”

كانت الدردشة مشدودةً بالكامل.

ظهر تعليقٌ واحد.

لم يستطع أحد أن يشيح نظره عن البثّ؛ كلّ العيون كانت مسمّرة على داروين المذعور وهو يتلفّت بجنون، لكن…

لقد نسي داروين تمامًا أمر الدردشة في تلك اللحظة. كانت عيناه ترتجفان وهو يحدّق في المرأة، وكلّما أطال النظر إليها، ازداد اضطراب قلبه.

“لا أستطيع الهرب! اللعبة لا تسمح لي بالهرب!!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح! هذا صحيح…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إلى الساعة.

ظهر أمام الكاميرا رجلٌ مسنّ، كانت شفتاه منفرجتين في ابتسامةٍ رفيعةٍ غير طبيعية، وعيناه واسعتان مثل عيني الفتاة والرجل من قبل، تحدّقان مباشرة في العدسة بصمتٍ يثير القشعريرة.

[5:20 صباحًا]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن يكذب في هذا الشأن.

ما زال أمامه 40 دقيقة!

“نعم، هذه هي الطريقة…!”

“لا، لا، لا، لا…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — اهرب!!!!

قضم أظافره، شاعِرًا بأنّ الموقف بات كارثيًا.

وفي غمرة ذعره، لم يلحظ الكتابة المحمومة في الدردشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولتزداد الأمور سوءًا—

“خائف…؟”

خطوة. خطوة. خطوة.

وساد الصمت التام بعدها مباشرة.

سرعان ما سمع وقع الأقدام. كثيرة. كلها تتّجه نحوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هاه.”

“لا، لا، لا، لا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — لوول، انظروا إلى الساموراي! إنّه يرتجف بحقّ!

أخذ داروين يلتفت بجنون، والعرق البارد يتصبّب من ظهره، وقوّته تخور من جسده. بدأت رؤيته تتشوش، وصار التفكير صعبًا، والتنفس أثقل. ومع كلّ خطوةٍ بطيئةٍ تقترب، تسلّل إلى ذهنه خاطرٌ مروّع.

يكاد يكون مذعورًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صحيح! هذا صحيح…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، بدأت المزيد من الشقوق تظهر على وجه داروين، وارتجف جسده بعصبية.

وقع بصره على الحبل بجانب مكتبه.

ترر—

تشوّهت ملامحه بنظرةٍ مجنونة.

— لول ماااو. لا تقل لي إنك خائف.

“نعم، هذه هي الطريقة…!”

وفي غمرة ذعره، لم يلحظ الكتابة المحمومة في الدردشة.

اختفى كلّ أثرٍ للعقل من عينيه، وحلّ مكانه يأسٌ محموم. خطف الحبل بيدين مرتجفتين، وصعد على الكرسي بحركاتٍ متخبّطةٍ غير متزنة.

— تبًّا! تبًّا! تبًّا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خطوة. خطوة. خطوة—!

[المترجم: ساورون/sauron]

ازدادت الخطوات سرعةً واقترابًا. لقد أوشكوا على الوصول.

استطاع أن يرى أنّ بعضهم بدأ يشكّ فيه.

“ها هو الحلّ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—

ربط الحبل بالمصباح فوقه، ولم يتردّد لحظة. وضعه حول عنقه وحدّق بجنونٍ في اتجاه الخطوات القادمة.

عدد المشاهدين — 202,001

“أوقفوني الآن! هاهاهاها! أوقفوني الآن!!”

— تبا للمتنمّرين. جرّبوا بأنفسكم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم—

هزّ داروين رأسه مجددًا، واضعًا الحبل جانبًا. أحيانًا، كان يتساءل عن مستوى ذكاء جمهوره.

طَقّ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقّف الرنين.

غرق العالم في السواد.

لم يعد وجه داروين قادرًا على الحفاظ على هدوئه.

ظهرت عبارة [انتهت اللعبة] بعد لحظاتٍ قليلة.

بَا… خفق! بَا… خفق!

وساد الصمت التام بعدها مباشرة.

لم يستطع أحد أن يشيح نظره عن البثّ؛ كلّ العيون كانت مسمّرة على داروين المذعور وهو يتلفّت بجنون، لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم ينطق أحدٌ بكلمة. الدردشة غارقة في الصمت.

تشوّهت ملامحه بنظرةٍ مجنونة.

حتى…

— تبًّا! تبًّا! تبًّا!

[سيث ثورن]: جبان

تظاهر بالقوة، لكن داخله كان يرتجف.

ظهر تعليقٌ واحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الساعة.

وكانت تلك اللحظة التي بلغ فيها البثّ ذروته.

بل توقّفت الموسيقى الخلفية أيضًا، وغمر الصمت كلّ شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[●مباشر]

الطا—!

عدد المشاهدين — 202,001

“لا، لا، لا، لا…!”

طَق! طَق! طَق! طَق! طَق!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط