لقد مضى وقت طويل، يا أخي
مضى شهران على مبارزتي مع والدي.
وقد كانت تقنية التنقل الزمكاني توقظ تلك الرغبة مرارًا.
وخلال تلك الفترة، ارتقيت إلى النجمة الحادية عشرة في فن السيف الشاهق. بفضل الرؤى التي اكتسبتها من تلك المبارزة، ومن لقائي بسيدة السيف ذو الضربة الواحدة، تمكّنت من شق الطريق إلى المستوى التالي.
“لم أظن أنك ستصنعها حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة لذلك. لم أمنحك هذه لأجل ولاء مستقبلي، بل لأني أراك جديرًا بها الآن.”
لم يتبقَّ سوى خطوة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت صوت جانغو.
خطوة أخيرة، تحتاج إلى محفّز كما كان الأمر مع كل المراحل السابقة.
لكن تلك لم تكن آخر هدية أعددتها له.
‘سأبذل جهدي… ليس من أجلك، بل من أجلي.’
قد يكون هذا المحفّز في مبارزة أخرى، أو معركة حقيقية، أو حتى مراقبة الأزهار برفقة سيدة السيف ذو الضربة الواحدة، أو قراءة ديوان شعر إلى جوار شيطان نصل السماء الدموي، أو ربما نزهة تحت ضوء القمر مع لي آن. ذلك أن عالم الاثني عشر نجما لا يقوم على التدرّب بقدر ما يقوم على التنوير، ولهذا يظلّ عصيّ التوقّع.
ثم ناولته خنجرًا كذلك، فقد صيغت الخناجر خصيصًا بعدد من حضروا ذلك اليوم. بدا غو وول مترددًا وهو يستلم المروحة والخنجر معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدها تقدّم ما بول، وما إن لمح الزعيم السابق حتى بدأ شجارًا:
تركت إتمام فن السيف الشاهق ليوم آخر، ووجهت جل تركيزي إلى تقنية التنقل الزمكاني.
في مسار فنون القتال، تحلّ لحظة مميزة، حين يشتعل الجسد كله بتلك الرغبة الملحّة، يهمس داخلك: ‘قليل أكثر فقط’. تلك اللحظة تحديدًا هي المفتاح للعبور إلى المرحلة التالية.
“مفهوم!”
وقد كانت تقنية التنقل الزمكاني توقظ تلك الرغبة مرارًا.
لم يتبقَّ سوى خطوة واحدة.
“أنا هنا.”
قبل عشرة أيام تقريبًا، استطعت تقليص الوقت اللازم لتفعيل المكان حتى بلغ مئة ثانية. ومن بعدها أخذت القيود تتهاوى، وتناقص الزمن مع كل استخدام متواصل للتقنية.
ترددت أن أجيبه: على شاطئٍ تغمره الأمواج الزرقاء، لكنني تمالكت نفسي وقلت:
تغيّر وجه بوذا الشيطاني على الفور، والتقت نظراتهما كأنها خناجر. كانا يومًا أقرب صديقين، لكن ها هما اليوم يتبادلان الكراهية علنًا.
الانسجام بين المقاتل وفنونه القتالية قد يكون سرًّا للارتقاء، وأنا وهذه التقنية كنا في تناغم تام.
وقت مثالي، وهدوء نقي، ولحظة تخصني وحدي.
“عدت بالفعل؟”
ربما لأن جوهرها لا يقوم على طول فترة التدريب، بل على عمق الفهم ونقاء الموهبة. وفي هذين الجانبين كنت قد بلغت القمة تقريبًا.
واصلت التدرّب بلا كلل، والوقت يتقلّص من مئة إلى تسعة وتسعين، ثمانية وتسعين، سبعة وتسعين…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين سعيت لفتح مسارات رين ودو، ترددت في قلبي كوابيس عن انفجار أوردتي وموت محقق. تغلبت عليها بصلابتي، لكنها تركت في داخلي أثرًا لم يمحَ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أتوقف، بل اندفعت بجنون، كمن يقود عربة جامحة تهوي نحو مصير مجهول. كان القلق يوشك أن يلتهمني: ماذا لو انحرفت العربة عن الطريق وسقطت من فوق جرف؟ ومع ذلك، لم أتراجع. مضيت في صقل مهاراتي بلا هوادة.
وفيما احتدم الجو بينهما، أشار غوم مويانغ بعينيه إلى الرجل العجوز والشاب اللذين كانا خلفه، فتقدّما لتحيتنا.
تدريب، ثم تدريب، ثم تدريب آخر.
“قبل ذلك، ماذا نسمّيك من الآن فصاعدًا؟”
حتى وصلت العربة إلى وجهتها الأخيرة، وبقي الحصان صامدًا، ولم أتساقط من فوقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طق!
فأجابت ساخرًة:
حينها دوى صوت آخر عند الباب:
بفرقعة أصابعي، تغيّر محيطي، وفي اللحظة ذاتها انفجر صوتي هاتفا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مبارك لك لقب اللورد، وإن جاءت التهنئة متأخرة.”
“نجحت!”
تغيّر وجه بوذا الشيطاني على الفور، والتقت نظراتهما كأنها خناجر. كانا يومًا أقرب صديقين، لكن ها هما اليوم يتبادلان الكراهية علنًا.
حينها دوى صوت آخر عند الباب:
أصبحت قادرًا الآن على تفعيل تقنية التنقل الزمكاني فورًا، متجلية بطبيعية تامة كما لو كانت جزءً من جسدي منذ الأزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت إتمام فن السيف الشاهق ليوم آخر، ووجهت جل تركيزي إلى تقنية التنقل الزمكاني.
“أما زلت تلتصق بأعمدة طائفتنا؟ ألا يكفيك ما مضى؟”
وقفت على شاطئ أبيض ناصع، يمتد أمامه بحر أزرق لا نهاية له. سماء صافية، شمس لاهبة، وأشجار بأوراق عريضة تظلّل مقاعد مريحة. طيور النورس تحلّق بعيدًا فوق الموج.
“ألم تلتقِ بزعيم الطائفة بعد؟”
ذلك المكان كان حلمًا حيًّا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أرجوك، يا أخي… لا تجعلني أندم يومًا على عناق جثتك. لا تتبع مسار عمي.’
مثاليًا بكل تفاصيله.
“كنت أتدرّب على تقنيات الإخفاء. لكن ما الذي أتى بك؟”
وكلما قلّ الوقت اللازم لإنشائه، قلّت الطاقة الداخلية المطلوبة للحفاظ عليه.
فككت خيطًا من دودة القز السماوية الأسمى المربوط بمقبض سيف الشيطان الأسود. قطعت منه ما يكفي ليُستكمل به صنع المروحة، ثم ناولته لغو وول.
تمدّدت على أحد المقاعد براحة تامة، ثم خلعت ثيابي وقفزت في البحر. سبحت طويلًا، ثم استلقيت على ظهري أراقب الغيوم تنجرف ببطء فوق السماء. شعرت بسلام عميق يملأ روحي.
وفيما احتدم الجو بينهما، أشار غوم مويانغ بعينيه إلى الرجل العجوز والشاب اللذين كانا خلفه، فتقدّما لتحيتنا.
وقت مثالي، وهدوء نقي، ولحظة تخصني وحدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم خطرت لي فكرة…
“كيف حالك، سيدي؟”
ماذا لو جرى الزمن في هذا المكان أبطأ من خارجه؟ ماذا لو تمكّنت من التدريب هنا؟ حتى إن لم أستطع إيقاف الزمن تمامًا، ألن يكفي أن أجعله يتباطأ للنصف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها، ارتسمت ابتسامة باردة على شفتي…
“ما زلتِ مشرقة كعادتك.”
قد يبدو حلمًا بعيدًا، لكن… ألم يكن خلق هذا المكان حلمًا تحقق بالفعل؟
حينها تدخل بوذا الشيطاني وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أرجوك، يا أخي… لا تجعلني أندم يومًا على عناق جثتك. لا تتبع مسار عمي.’
راودتني الرغبة في طرح هذه الفكرة على زعيم طائفة الرياح السماوية عند عودته. ومع ذلك، على الأرجح سيرفضها باعتبارها هراءً.
“سأستخدمها بحذر.”
وفيما احتدم الجو بينهما، أشار غوم مويانغ بعينيه إلى الرجل العجوز والشاب اللذين كانا خلفه، فتقدّما لتحيتنا.
ظللت مستلقيًا على الشاطئ أستمتع بحريتي، إلى أن شعرت بأحدهم يصل إلى خارج حدود التقنية.
عندما دخلت من قبل إلى الأماكن التي أنشأها شيطان حاصد الأرواح أو زعيم طائفة الرياح السماوية، لم أكن أشعر بالعالم الخارجي قط. لكن بما أنني أنا من نسجت هذا المكان، فقد استطعت أن أعي ما يجري خارجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم وهو يوجّه نظره إلى غو وول، فتنفّس الأخير الصعداء.
مضى شهران على مبارزتي مع والدي.
ألغيت التقنية على الفور وخرجت.
وزعت بقية الخناجر عليهم.
“السيد الشاب، هل أنت هنا؟”
“أخي، كيف حالك؟”
“ألم تلتقِ بزعيم الطائفة بعد؟”
كان الصوت صوت جانغو.
“قبل ذلك، ماذا نسمّيك من الآن فصاعدًا؟”
“أنا هنا.”
“مفهوم!”
ترددت أن أجيبه: على شاطئٍ تغمره الأمواج الزرقاء، لكنني تمالكت نفسي وقلت:
ظهر الذعر على وجهه حين لمحت نفسي فجأة خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت صوت جانغو.
خناجر الحديد البارد سلاح لا يُقدّر بثمن: حدّة لا تُضاهى، وصلابة لا تُكسر. لو بيعت بقيمتها، لكفت ثروتها أجيالًا.
“السيد الشاب؟ أين كنت؟”
ترددت أن أجيبه: على شاطئٍ تغمره الأمواج الزرقاء، لكنني تمالكت نفسي وقلت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمدّدت على أحد المقاعد براحة تامة، ثم خلعت ثيابي وقفزت في البحر. سبحت طويلًا، ثم استلقيت على ظهري أراقب الغيوم تنجرف ببطء فوق السماء. شعرت بسلام عميق يملأ روحي.
“كنت أتدرّب على تقنيات الإخفاء. لكن ما الذي أتى بك؟”
وقفت على شاطئ أبيض ناصع، يمتد أمامه بحر أزرق لا نهاية له. سماء صافية، شمس لاهبة، وأشجار بأوراق عريضة تظلّل مقاعد مريحة. طيور النورس تحلّق بعيدًا فوق الموج.
“وصلتنا رسالة من ورشة الحدادة. لقد أتمّوا ما طلبناه من أدوات مصنوعة بالحديد البارد ذي الألف عام.”
ألغيت التقنية على الفور وخرجت.
“حسنًا. اذهب وأحضرها، ثم اجمع كل من حضر معنا ذلك اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التفت إلى سيدة السيف ذو الضربة الواحدة وقال بابتسامة:
“مفهوم.”
وقفت على شاطئ أبيض ناصع، يمتد أمامه بحر أزرق لا نهاية له. سماء صافية، شمس لاهبة، وأشجار بأوراق عريضة تظلّل مقاعد مريحة. طيور النورس تحلّق بعيدًا فوق الموج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أرجوك، يا أخي… لا تجعلني أندم يومًا على عناق جثتك. لا تتبع مسار عمي.’
وفيما احتدم الجو بينهما، أشار غوم مويانغ بعينيه إلى الرجل العجوز والشاب اللذين كانا خلفه، فتقدّما لتحيتنا.
مثاليًا بكل تفاصيله.
علّقت بدهشة:
نعم، هذا هو أخي… الواثق دومًا، المتألق بثقة تعادل غروره.
اصطف سبعة أشخاص في دائرة يحيطون بالشيء الموضوع على الطاولة.
ثم حيّا جونغ داي قائلًا:
كنت بينهم، ومعي لي آن، سو داريونغ، جانغو، شيطان نصل السماء الدموي، سيدة السيف ذو الضربة الواحدة، وغو وول.
مددت يدي أولًا إلى المروحة، التقطتها، ثم ناولتها لغو وول.
ثم قال الزعيم السابق:
“السيد الشاب؟ أين كنت؟”
“هذه هي المروحة التي طلبتها. لقد تأكدت من صنعها، والعمل متقن.”
“ممتن لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت قادرًا الآن على تفعيل تقنية التنقل الزمكاني فورًا، متجلية بطبيعية تامة كما لو كانت جزءً من جسدي منذ الأزل.
“المادة ثمينة، لكن الأثمن أنها خرجت من يد أفضل حرفيّ في طائفتنا.”
“مفهوم!”
“لم أظن أنك ستصنعها حقًا.”
“قبل ذلك، ماذا نسمّيك من الآن فصاعدًا؟”
ثم ناولته خنجرًا كذلك، فقد صيغت الخناجر خصيصًا بعدد من حضروا ذلك اليوم. بدا غو وول مترددًا وهو يستلم المروحة والخنجر معًا.
ذلك لم يكن شيئًا يُفعل بطفل في السادسة أو السابعة، يا أخي…
“أنال شيئين دفعة واحدة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في الأصل، لم تكن هذه الخناجر لتُصنع لولاك. في الحقيقة، أنت الذي تهديها للجميع.”
“تركت خلفي قذارة لم تُنظّف بعد… قطعة قذارة صغيرة، لكنها ذهبية.”
“لا، هذه الأغلال لم تُفك إلا بفضلك، السيد الشاب. شكراً لك. لن أنسى هذه المنحة ما حييت.”
وهكذا انتهت التحيات، إذ لم يلتفت لا إلى لي آن ولا إلى سو داريونغ. فلسفته بسيطة: إذا أحكمت قبضتك على أصحاب النفوذ، تبعهم الآخرون طوعًا.
كانت هدية عظيمة حقًا.
“السيد الشاب؟ أين كنت؟”
كانت كلماته موجّهة منذ البداية إلى شيطان نصل السماء الدموي، في تلميح صريح إلى خيانته السابقة لغوم مويانغ.
خناجر الحديد البارد سلاح لا يُقدّر بثمن: حدّة لا تُضاهى، وصلابة لا تُكسر. لو بيعت بقيمتها، لكفت ثروتها أجيالًا.
“مفهوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأن جوهرها لا يقوم على طول فترة التدريب، بل على عمق الفهم ونقاء الموهبة. وفي هذين الجانبين كنت قد بلغت القمة تقريبًا.
لكن تلك لم تكن آخر هدية أعددتها له.
“لقد تقاعد إلى غرفته، فلم يتسنَّ لي لقاؤه. سأحيّيه صباحًا.”
‘سأبذل جهدي… ليس من أجلك، بل من أجلي.’
فككت خيطًا من دودة القز السماوية الأسمى المربوط بمقبض سيف الشيطان الأسود. قطعت منه ما يكفي ليُستكمل به صنع المروحة، ثم ناولته لغو وول.
فأجابه جونغ داي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا خيط من دودة القز السماوية الأسمى، أجود ما يوجد. اربطه بمروحتك، وستغدو سلاحًا فريدًا.”
“أخشى أن أضيّعه…”
في مسار فنون القتال، تحلّ لحظة مميزة، حين يشتعل الجسد كله بتلك الرغبة الملحّة، يهمس داخلك: ‘قليل أكثر فقط’. تلك اللحظة تحديدًا هي المفتاح للعبور إلى المرحلة التالية.
ارتجفت عينا غو وول بالعاطفة، فاستلام ثلاث هدايا كهذه يكاد لا يحدث في العمر كله.
“سأرد هذا الدين حتى وإن كلّفني حياتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الشاب الثاني… الآن وقد عاد السيد الشاب الأول، عليك أن تسانده. ففي هذا العالم القتالي القاسي، من سيعتني بغيره؟ البشر يخونون لأجل لقمة، فلا وجود لوفاء.”
“لا حاجة لذلك. لم أمنحك هذه لأجل ولاء مستقبلي، بل لأني أراك جديرًا بها الآن.”
واصلت التدرّب بلا كلل، والوقت يتقلّص من مئة إلى تسعة وتسعين، ثمانية وتسعين، سبعة وتسعين…
ورغم أنني وجهت الحديث لغو وول، فقد قصدت به الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذه الأغلال لم تُفك إلا بفضلك، السيد الشاب. شكراً لك. لن أنسى هذه المنحة ما حييت.”
وزعت بقية الخناجر عليهم.
الانسجام بين المقاتل وفنونه القتالية قد يكون سرًّا للارتقاء، وأنا وهذه التقنية كنا في تناغم تام.
كنت أعلم أن غو وول يرى النتيجة معلقة بأخي، لكنني أيقنت أنها هذه المرة معلّقة بي أنا.
“أشكر وقوفكم إلى جانبي.”
“لقد تقاعد إلى غرفته، فلم يتسنَّ لي لقاؤه. سأحيّيه صباحًا.”
“ممتن لك.”
نعم، هذا هو أخي… الواثق دومًا، المتألق بثقة تعادل غروره.
“سأستخدمها بحذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطف سبعة أشخاص في دائرة يحيطون بالشيء الموضوع على الطاولة.
“شكرًا.”
“ألم تلتقِ بزعيم الطائفة بعد؟”
“بل أشكرك أنت، صديقي العزيز. فلولا أنك حررت الأغلال لما أمكن ذلك.”
تلقّاها الجميع بفرح ظاهر.
لكن سو داريونغ نظر إلى خنجره وقال بقلق:
“أخشى أن أضيّعه…”
“يبدو أنني جئت في الوقت المناسب لأستلم خنجري بدوري.”
“زد من جهدك في التدريب، فكلما قويت مهارتك قل احتمال فقدانه. وإن استعصى عليك الطريق، يكفي أن تتأمل هذا الخنجر.”
“مفهوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بل أشكرك أنت، صديقي العزيز. فلولا أنك حررت الأغلال لما أمكن ذلك.”
أومأ بقوة، وكأن عزيمته اشتعلت أكثر.
“ممتن لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن غو تشيون با لم يفوّت الفرصة لافتعال شجار مع غو وول:
“تخشى على هذا العالم بجسدك الهزيل هذا؟ ممّ تقلق؟”
ترددت أن أجيبه: على شاطئٍ تغمره الأمواج الزرقاء، لكنني تمالكت نفسي وقلت:
حينها دوى صوت آخر عند الباب:
“أنال شيئين دفعة واحدة…”
“ألستَ أنت من يتبعك تلميذ أكثر هزالًا منه؟”
كان القادم هو الزعيم السابق لطائفة الرياح السماوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليه بدهشة:
“عدت بالفعل؟”
لقد عاد أسرع مما توقعت، فقد ظننت أن الأمر سيستغرق نصف عام آخر على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمدّدت على أحد المقاعد براحة تامة، ثم خلعت ثيابي وقفزت في البحر. سبحت طويلًا، ثم استلقيت على ظهري أراقب الغيوم تنجرف ببطء فوق السماء. شعرت بسلام عميق يملأ روحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت دائمًا متعجّل.”
ورغم أنني وجهت الحديث لغو وول، فقد قصدت به الجميع.
ابتسم وهو يوجّه نظره إلى غو وول، فتنفّس الأخير الصعداء.
تغيّر وجه بوذا الشيطاني على الفور، والتقت نظراتهما كأنها خناجر. كانا يومًا أقرب صديقين، لكن ها هما اليوم يتبادلان الكراهية علنًا.
ثم قال الزعيم السابق:
لكن غو تشيون با لم يرد عن السخرية.
“يبدو أنني جئت في الوقت المناسب لأستلم خنجري بدوري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأن جوهرها لا يقوم على طول فترة التدريب، بل على عمق الفهم ونقاء الموهبة. وفي هذين الجانبين كنت قد بلغت القمة تقريبًا.
“قبل ذلك، ماذا نسمّيك من الآن فصاعدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأن جوهرها لا يقوم على طول فترة التدريب، بل على عمق الفهم ونقاء الموهبة. وفي هذين الجانبين كنت قد بلغت القمة تقريبًا.
“اسمي… جونغ داي.”
علّقت بدهشة:
تغيّر وجه بوذا الشيطاني على الفور، والتقت نظراتهما كأنها خناجر. كانا يومًا أقرب صديقين، لكن ها هما اليوم يتبادلان الكراهية علنًا.
“لم أظن أن سيد الأراضي القاحلة يحمل اسمًا عاديًا هكذا…”
تغيّر وجه بوذا الشيطاني على الفور، والتقت نظراتهما كأنها خناجر. كانا يومًا أقرب صديقين، لكن ها هما اليوم يتبادلان الكراهية علنًا.
“اصمت.”
فأجابه جونغ داي:
حين وقع بصره عليّ، ابتسم، فتح ذراعيه، وخطا نحوي قائلًا:
أخذ الخنجر، تأمله مليًا، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمي… جونغ داي.”
“مصنوع بإتقان، بل يمكن أن يُعد أثرًا مقدسًا. أشكرك لتأمينه لي أيضًا.”
“بل أشكرك أنت، صديقي العزيز. فلولا أنك حررت الأغلال لما أمكن ذلك.”
ارتجفت عينا غو وول بالعاطفة، فاستلام ثلاث هدايا كهذه يكاد لا يحدث في العمر كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طق!
رحّبت بعودته بكلمات طيبة. لكن القدر لم يُجهز حضوره وحده في هذا اليوم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أرجوك، يا أخي… لا تجعلني أندم يومًا على عناق جثتك. لا تتبع مسار عمي.’
إذ فُتح الباب من جديد، ودخل رجل طويل، وسيم، يرتدي رداءً أبيض تتخلله زخارف أنيقة. كان أخي الأكبر، السيد الشاب الأول، غوم مويانغ.
نظرت إليه بدهشة:
“ألم تلتقِ بزعيم الطائفة بعد؟”
انعقدت الأنظار كلها عليه، وكان يرافقه ثلاثة: ما بول، ورجل مسن، وشاب.
حين وقع بصره عليّ، ابتسم، فتح ذراعيه، وخطا نحوي قائلًا:
“أخي، كيف حالك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راودتني الرغبة في طرح هذه الفكرة على زعيم طائفة الرياح السماوية عند عودته. ومع ذلك، على الأرجح سيرفضها باعتبارها هراءً.
نعم، هذا هو أخي… الواثق دومًا، المتألق بثقة تعادل غروره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم ينسَ أن يوزّع الهدايا على غيرها من شياطين الدمار، فقد كان يعرف كيف يُرضيهم بدقة.
“بخير. هل عدت للتو؟”
“بخير. لقد مضى وقت طويل، يا أخي.”
“شكرًا.”
عانقته بحرارة لم يتوقعها، ولن يعرف أبدًا ما كان يجول في خاطري في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رحّبت بعودته بكلمات طيبة. لكن القدر لم يُجهز حضوره وحده في هذا اليوم…
ذلك المكان كان حلمًا حيًّا.
‘أرجوك، يا أخي… لا تجعلني أندم يومًا على عناق جثتك. لا تتبع مسار عمي.’
وقفت على شاطئ أبيض ناصع، يمتد أمامه بحر أزرق لا نهاية له. سماء صافية، شمس لاهبة، وأشجار بأوراق عريضة تظلّل مقاعد مريحة. طيور النورس تحلّق بعيدًا فوق الموج.
كنت أعلم أن غو وول يرى النتيجة معلقة بأخي، لكنني أيقنت أنها هذه المرة معلّقة بي أنا.
ورغم أنني وجهت الحديث لغو وول، فقد قصدت به الجميع.
‘سأبذل جهدي… ليس من أجلك، بل من أجلي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مبارك لك لقب اللورد، وإن جاءت التهنئة متأخرة.”
وبينما بدت ملامح الفضول في عينيه تستكشف تغيّري، قال:
وبينما بدت ملامح الفضول في عينيه تستكشف تغيّري، قال:
“بل أشكرك أنت، صديقي العزيز. فلولا أنك حررت الأغلال لما أمكن ذلك.”
“سمعت أنك صنعت لنفسك اسمًا في غيابي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في الوادي بلا نمر، يحكم الثعلب كملك.”
لكن غو تشيون با لم يرد عن السخرية.
“لكن حين يعود النمر، فالثعلب لا يعود ملكًا. لا حاجة للتواضع أمامي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راودتني الرغبة في طرح هذه الفكرة على زعيم طائفة الرياح السماوية عند عودته. ومع ذلك، على الأرجح سيرفضها باعتبارها هراءً.
“بخير. هل عدت للتو؟”
بالنسبة للآخرين، بدا أخي الأكبر محبًّا عطوفًا، لكنني كنت أعرف الحقيقة. ففي حياتي السابقة، لم يفعل شيئا سوى تعذيبي تحت غطاء الحنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قصّ عليّ منذ الصغر حكايات عن محاربين يقتلون بعضهم، وعن شياطين داخلية تمزّق العقول، وعن شياطين الدمار الذين خانوا الشيطان السماوي. كلها قصص قاتمة، كأنها سُمّ يقطر في أذني طفل صغير.
“تركت خلفي قذارة لم تُنظّف بعد… قطعة قذارة صغيرة، لكنها ذهبية.”
انعقدت الأنظار كلها عليه، وكان يرافقه ثلاثة: ما بول، ورجل مسن، وشاب.
وحين سعيت لفتح مسارات رين ودو، ترددت في قلبي كوابيس عن انفجار أوردتي وموت محقق. تغلبت عليها بصلابتي، لكنها تركت في داخلي أثرًا لم يمحَ.
نعم، هذا هو أخي… الواثق دومًا، المتألق بثقة تعادل غروره.
“ممتنة لك.”
ذلك لم يكن شيئًا يُفعل بطفل في السادسة أو السابعة، يا أخي…
“اصمت.”
وبينما بدت ملامح الفضول في عينيه تستكشف تغيّري، قال:
حينها تدخل بوذا الشيطاني وقال:
“السيد الشاب الثاني… الآن وقد عاد السيد الشاب الأول، عليك أن تسانده. ففي هذا العالم القتالي القاسي، من سيعتني بغيره؟ البشر يخونون لأجل لقمة، فلا وجود لوفاء.”
“شاكر لك.”
“مفهوم.”
كانت كلماته موجّهة منذ البداية إلى شيطان نصل السماء الدموي، في تلميح صريح إلى خيانته السابقة لغوم مويانغ.
“أشكر وقوفكم إلى جانبي.”
لكن غو تشيون با لم يرد عن السخرية.
لكن غو تشيون با لم يرد عن السخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا خيط من دودة القز السماوية الأسمى، أجود ما يوجد. اربطه بمروحتك، وستغدو سلاحًا فريدًا.”
أما أخي فقد كان أكثر رقيًا، فسلّم باحترام على العجوز النصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا خيط من دودة القز السماوية الأسمى، أجود ما يوجد. اربطه بمروحتك، وستغدو سلاحًا فريدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا خيط من دودة القز السماوية الأسمى، أجود ما يوجد. اربطه بمروحتك، وستغدو سلاحًا فريدًا.”
“كيف حالك، سيدي؟”
“بخير. هل عدت للتو؟”
“سيُسعده ذلك.”
“نعم. وصلت للتو.”
“مفهوم!”
“ألم تلتقِ بزعيم الطائفة بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد تقاعد إلى غرفته، فلم يتسنَّ لي لقاؤه. سأحيّيه صباحًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت قادرًا الآن على تفعيل تقنية التنقل الزمكاني فورًا، متجلية بطبيعية تامة كما لو كانت جزءً من جسدي منذ الأزل.
“سيُسعده ذلك.”
“أنال شيئين دفعة واحدة…”
ثم قال الزعيم السابق:
ثم التفت إلى سيدة السيف ذو الضربة الواحدة وقال بابتسامة:
“بل أشكرك أنت، صديقي العزيز. فلولا أنك حررت الأغلال لما أمكن ذلك.”
“ما زلتِ مشرقة كعادتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت صوت جانغو.
فأجابت ساخرًة:
“كما توقعت، يبدو أن الإخوة يشتركون حتى في المغازلة.”
أخرج غوم مويانغ علبة صغيرة وناولها لها:
مضى شهران على مبارزتي مع والدي.
“مستحضر تجميل جلبته بشق الأنفس من الخارج. قيل إنه يفوق كل ما هو موجود في السهول الوسطى. جربيه.”
“ممتنة لك.”
ذلك لم يكن شيئًا يُفعل بطفل في السادسة أو السابعة، يا أخي…
ولم ينسَ أن يوزّع الهدايا على غيرها من شياطين الدمار، فقد كان يعرف كيف يُرضيهم بدقة.
وهكذا انتهت التحيات، إذ لم يلتفت لا إلى لي آن ولا إلى سو داريونغ. فلسفته بسيطة: إذا أحكمت قبضتك على أصحاب النفوذ، تبعهم الآخرون طوعًا.
“اصمت.”
ومن هذه التحية وحدها أدركت سر تفوقه عليّ في حياتي السابقة. لقد كان يعتني بهم جميعًا، بينما لم أرَ سوى نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن غو تشيون با لم يفوّت الفرصة لافتعال شجار مع غو وول:
ثم حيّا جونغ داي قائلًا:
“مبارك لك لقب اللورد، وإن جاءت التهنئة متأخرة.”
كان القادم هو الزعيم السابق لطائفة الرياح السماوية.
“شاكر لك.”
وهكذا انتهت التحيات، إذ لم يلتفت لا إلى لي آن ولا إلى سو داريونغ. فلسفته بسيطة: إذا أحكمت قبضتك على أصحاب النفوذ، تبعهم الآخرون طوعًا.
ذلك لم يكن شيئًا يُفعل بطفل في السادسة أو السابعة، يا أخي…
وكلما قلّ الوقت اللازم لإنشائه، قلّت الطاقة الداخلية المطلوبة للحفاظ عليه.
بعدها تقدّم ما بول، وما إن لمح الزعيم السابق حتى بدأ شجارًا:
“أما زلت تلتصق بأعمدة طائفتنا؟ ألا يكفيك ما مضى؟”
ذلك المكان كان حلمًا حيًّا.
“أخي، كيف حالك؟”
فأجابه جونغ داي:
‘سأبذل جهدي… ليس من أجلك، بل من أجلي.’
“تركت خلفي قذارة لم تُنظّف بعد… قطعة قذارة صغيرة، لكنها ذهبية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغيّر وجه بوذا الشيطاني على الفور، والتقت نظراتهما كأنها خناجر. كانا يومًا أقرب صديقين، لكن ها هما اليوم يتبادلان الكراهية علنًا.
خطوة أخيرة، تحتاج إلى محفّز كما كان الأمر مع كل المراحل السابقة.
وفيما احتدم الجو بينهما، أشار غوم مويانغ بعينيه إلى الرجل العجوز والشاب اللذين كانا خلفه، فتقدّما لتحيتنا.
“نجحت!”
“بخير. لقد مضى وقت طويل، يا أخي.”
عندها، ارتسمت ابتسامة باردة على شفتي…
هذه اللحظة التي انتظرتها لسنوات طويلة، بل لعقود كاملة، قد حلّت أخيرًا.
“ممتن لك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
