717
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
في تلك اللحظة، دوى صوت ارتطام عنيف، فقد اقتحم “الخطيئة الكبرى” الباب الحديدي وطرحه أمتارًا للأمام.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
في تلك اللحظة، دوى صوت ارتطام عنيف، فقد اقتحم “الخطيئة الكبرى” الباب الحديدي وطرحه أمتارًا للأمام.
الفصل 717: الشبح التالي
“وحوش، أشباح، وأشياء أخرى لا تُعرف في هذا العالم الغامض؟”
ترجمة: Arisu san
كلما افتقد الإنسان شيئًا، ازدادت رغبته فيه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أراقبك منذ وقت طويل. لديّ بعض الأسئلة. إن كنت تملك القوة لحماية الضعفاء، فكيف ستستخدمها؟”
“لكراهية الواحدة تساوي عشر نقاط. لم يتبقَّ سوى واحدة فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف ستضع القواعد؟”
تبددت الضبابية، ووقف “هان فاي” على الطريق المتشقق، ينظر إلى المدينة الترفيهية التي تكسوها الظلمة.
وفور ظهور الفراشة اللحمية، تحرك الرجل المقنع.
“لنذهب.”
ما إن رأت “الخطيئة الكبرى” حتى هجمت عليها.
قفز إلى داخل سيارة الأجرة وأخرج النص من جيبه. قلب صفحاته وهو يسترجع شيئًا ما في ذاكرته.
“في ذاكرتي، هي موجودة هنا.”
“ارجع. سنتوجه إلى مركز بلو وايت التعليمي.”
رفع “هان فاي”نصل R.I.P، ولفّت جسده اللعنات.
“مكان طقس إحياء سائق الأجرة؟” سألت “لي غوو إر” باستغراب. “لماذا؟”
أخرج سكينه مجددًا وقال:
“هناك كراهية تشبه الحلم تختبئ هناك… وقد قتلتني من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب واطرق الباب.”
كان “هان فاي” لا يسعى للانتقام فحسب، بل أراد شيئًا أعمق: المعلومات.
لا مجال للاستهانة به.
زرججت السيارات على طول الطريق حتى عاد “هان فاي” إلى التقاطع المألوف.
“في ذاكرتي، من قتلني كان يشبه الفراشة، وليس هذه المرأة.”
في الماضي، طاردته روح عالقة، واضطر إلى ركوب حافلة مسكونة للفرار.
بدا على الرجل خيبة أمل.
لكن الأمور تغيرت كثيرًا في غضون أيام قليلة.
إن وجدتَها قبل موتي، فستكون مالكها الجديد.”
الآن وقد استعاد ذاكرته، صار يشع برودة مخيفة… حتى الأشباح ترتجف منه.
“لا أحد غيرك يصلح الآن.
“مركز تعليمي مليء بالأزهار الزرقاء والبيضاء؛ عيادة تجميل احترقت؛ أطفال بشرتهم شاحبة كالورق؛ نساء جميلات بشكل استثنائي — كلها أشياء تحبها الفراشة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف ستضع القواعد؟”
كلما افتقد الإنسان شيئًا، ازدادت رغبته فيه.
إن لم يخرج بنفسه، فسيجعل “الخطيئة الكبرى” تهدم المبنى عليه.
ولأن “فراشة” كانت مشوهة البشاعة، سعت إلى الكمال الخارجي بكل وسيلة؛
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! لماذا هناك كل هذا العدد منها؟!”
وجوفها كان متعفنًا ومقززًا، لذلك عشقت الأطفال الأبرياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أنا يمكنني منحهم ذلك الخيار.”
“هذا المبنى يبدو عاديًا. هل هناك حقًا كراهية تختبئ بداخله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل الرجل الحديقة.
كان “وورم” يقود مجموعة من المواطنين المميزين خلف “هان فاي”.
لكن العالم تغيّر…
“في ذاكرتي، هي موجودة هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحّص “هان فاي” المكان بعناية.
ربّت “هان فاي” على رأس “الخطيئة الكبرى”.
“لنذهب.”
“اذهب واطرق الباب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! لماذا هناك كل هذا العدد منها؟!”
“ماذا لو ذهبت أنا بدلًا منه؟” قال “وورم” غير قادر على تخيّل “الخطيئة الكبرى” وهي تطرق الباب.
“في البداية، كنت أنوي قتلك لأن الحلم اختارك كقشرة له.
“لا تقترب كثيرًا. هذا المبنى خطر جدًا.”
إن لم يخرج بنفسه، فسيجعل “الخطيئة الكبرى” تهدم المبنى عليه.
في تلك اللحظة، دوى صوت ارتطام عنيف، فقد اقتحم “الخطيئة الكبرى” الباب الحديدي وطرحه أمتارًا للأمام.
لم يعرف “هان فاي” ما الذي يريد الرجل سماعه. كان يشاركه رؤيته لمدينة المستقبل.
تحطمت نوافذ الطابق الأرضي، وتبعثرت الأزهار في الحديقة.
“القوة لا يمكن استخدامها بلا حساب. يجب على الضعفاء أن يعتمدوا على أنفسهم ليصبحوا أقوياء.”
انتشرت بتلات زرقاء وبيضاء في الهواء، وكأن المبنى كان يبكي.
“هذا المبنى يبدو عاديًا. هل هناك حقًا كراهية تختبئ بداخله؟”
“أليس هذا الطرق عاليًا بعض الشيء؟”
“أنت مخطئ. معظم الناس لن يُمنحوا خيارًا من الأساس.
همّ “وورم” أن يعاتب “هان فاي”، لكن ما تلا ذلك جعله يلوذ بالصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أنا يمكنني منحهم ذلك الخيار.”
تطايرت البتلات في الهواء، تصدر أصواتًا غريبة، ثم بدأت تتجه نحو “هان فاي”.
“لا أحد غيرك يصلح الآن.
عندها فقط لاحظ “وورم” والمواطنون أن تلك البتلات لم تكن حقيقية، بل فراشات غريبة بألوان أزرق وأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدما غرقت المدينة في الفوضى، أنت الوحيد الذي أنقذ الناس وحافظ على كرامة البشر.”
“اللعنة! لماذا هناك كل هذا العدد منها؟!”
“هان فاي” تجاهلهم، كان يحدق بـ”الخطيئة الكبرى”.
“عودوا إلى السيارة بسرعة!”
“بالطبع أملك شفقة، لكن أشباح هذا العالم لن ترأف بي.”
كان السرب يشبه غبار الأحلام، جميلاً من بعيد، مرعبًا من قريب.
لم يكن “هان فاي” ينوي ترك أحد حيًا؛
“وحوش، أشباح، وأشياء أخرى لا تُعرف في هذا العالم الغامض؟”
“مركز تعليمي مليء بالأزهار الزرقاء والبيضاء؛ عيادة تجميل احترقت؛ أطفال بشرتهم شاحبة كالورق؛ نساء جميلات بشكل استثنائي — كلها أشياء تحبها الفراشة.”
رفع “هان فاي”نصل R.I.P، ولفّت جسده اللعنات.
انفتحت أجنحتها الغشائية مثل الحرير النازف.
لو انسحب الآن، لانكشف من خلفه.
“تتركه لهم؟ وماذا عنك؟”
“الحشرات التي يربيها الحلم تشبهه: جميلة في الظاهر، قبيحة وخطرة في الباطن.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اندفع “هان فاي” نحو السرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأواصل السعي نحو الهدف النهائي، أعاقب من يخالف القواعد، أزيل العوامل المجهولة، وأقضي على كل ما يقف في طريقي.”
لولا “RIP” و”شو تشين”، لما نجا.
كان السرب يشبه غبار الأحلام، جميلاً من بعيد، مرعبًا من قريب.
لكن العالم تغيّر…
فكل الأشباح هناك قد لاحقته يومًا ما.
أضاع “الحلم” فرصته المثالية لقتل “هان فاي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحلم بلا قلب… كيف له أن يغذي الفراشة بالأطفال؟”
مع كل ضربة، كان يُبيد قسمًا ضخمًا من السرب.
“أراقبك منذ وقت طويل. لديّ بعض الأسئلة. إن كنت تملك القوة لحماية الضعفاء، فكيف ستستخدمها؟”
تعاون مع “الخطيئة الكبرى” واستغرق الأمر عشر دقائق للقضاء على السرب.
زرججت السيارات على طول الطريق حتى عاد “هان فاي” إلى التقاطع المألوف.
وحين تلاشى السرب، ظهر المبنى على حقيقته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف ستضع القواعد؟”
ساحة مقفرة، جثث أطفال مدفونة تحت الأرض، مثقوبة بنباتات سوداء، وتحتها وُلدت حشرات زرقاء وبيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاع “الحلم” فرصته المثالية لقتل “هان فاي”.
“الحلم بلا قلب… كيف له أن يغذي الفراشة بالأطفال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب “هان فاي” منه.
نزل “وورم” والبقية بعد أن تأكدوا من زوال الخطر.
بدا أن الرجل مهتم جدًا.
لو تأخروا قليلًا، لأصبحوا ضحايا السرب.
“هناك كراهية تشبه الحلم تختبئ هناك… وقد قتلتني من قبل.”
“هان فاي” تجاهلهم، كان يحدق بـ”الخطيئة الكبرى”.
ساحة مقفرة، جثث أطفال مدفونة تحت الأرض، مثقوبة بنباتات سوداء، وتحتها وُلدت حشرات زرقاء وبيضاء.
لم يدخلوا المبنى بعد.
“أراقبك منذ وقت طويل. لديّ بعض الأسئلة. إن كنت تملك القوة لحماية الضعفاء، فكيف ستستخدمها؟”
كان “الحلم” أحد مديري المدينة الترفيهية، و”شبحًا” وُلد في هذا العالم الغامض.
لم يجد “فراشة”، لكنه لمح رجلًا يرتدي قناع شبح واقفًا في الزاوية، يراقبه بصمت.
لا مجال للاستهانة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم غادر الرجل المقنع.
إن لم يخرج بنفسه، فسيجعل “الخطيئة الكبرى” تهدم المبنى عليه.
“فقط الحد الأدنى؟”
أطلق “هان فاي” الإشارة، فانفجرت رغبة “الخطيئة الكبرى” في التدمير.
“في ذاكرتي، من قتلني كان يشبه الفراشة، وليس هذه المرأة.”
بدأت تتسلق، وجدران المبنى نبضت بموت ثقيل.
“هناك كراهية تشبه الحلم تختبئ هناك… وقد قتلتني من قبل.”
كل زاوية مرّت بها بدأت تنضح بسوء الطالع.
بدا على الرجل خيبة أمل.
تعالت الصرخات من الداخل.
“سأرسم هدفًا بعيد المدى، وأتقدّم نحوه مع الجميع.
لم يكن “هان فاي” ينوي ترك أحد حيًا؛
ثم واجه الرجل المقنع.
فكل الأشباح هناك قد لاحقته يومًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
وحين وصلت “الخطيئة الكبرى” إلى الطابق الرابع، صدر عواء حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! لماذا هناك كل هذا العدد منها؟!”
ظهرت امرأة بفستان أزرق وأبيض عند النافذة، مغطاة بالدماء وكأنها سقطت من علو شاهق.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
أطرافها ملتوية، وعمودها الفقري خرج من ظهرها، مكوّنًا جناحين مائلين كالفراشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب “هان فاي” منه.
ما إن رأت “الخطيئة الكبرى” حتى هجمت عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت أجنحة العظام البيضاء، وخرجت من قلبها فراشة من لحم ودم.
واندلع قتال شرس.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“في ذاكرتي، من قتلني كان يشبه الفراشة، وليس هذه المرأة.”
“تتركه لهم؟ وماذا عنك؟”
تفحّص “هان فاي” المكان بعناية.
أخرج سكينه مجددًا وقال:
لم يجد “فراشة”، لكنه لمح رجلًا يرتدي قناع شبح واقفًا في الزاوية، يراقبه بصمت.
وحين وصلت “الخطيئة الكبرى” إلى الطابق الرابع، صدر عواء حاد.
“هل يمكن أن يكون هذا هو تنكّر الحلم؟”
تعالت الصرخات من الداخل.
تبادل الطرفان النظرات من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت أجنحة العظام البيضاء، وخرجت من قلبها فراشة من لحم ودم.
في النهاية، تغلبت “الخطيئة الكبرى” على المرأة، وشقّت ظهرها.
“لا أحد غيرك يصلح الآن.
انهارت أجنحة العظام البيضاء، وخرجت من قلبها فراشة من لحم ودم.
“هل يفضل سجين تحت الأرض وجبة رحمة من الآخرين، أم فرصة لكسر السجن ورؤية الشمس؟”
انفتحت أجنحتها الغشائية مثل الحرير النازف.
لكن غيرت رأيي.
وفور ظهور الفراشة اللحمية، تحرك الرجل المقنع.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان ينتظر هذه اللحظة.
“هل هذا سبب مراقبتك لي طوال هذا الوقت؟”
بنصله، وبذراع واحدة، أطلق ضربة.
“الحشرات التي يربيها الحلم تشبهه: جميلة في الظاهر، قبيحة وخطرة في الباطن.”
شقّت السكين الليل، واخترقت الشارع، وطعنت الفراشة اللحمية، وثبّتها على تربة الحديقة اليابسة.
“هان فاي” تجاهلهم، كان يحدق بـ”الخطيئة الكبرى”.
وبعد موت الفراشة، بدا أن الرجل قد اتخذ قراره.
الفصل 717: الشبح التالي
خرج من الزاوية وتوقف عن الاختباء.
“ماذا يعني ذلك؟ هل يريد تسليمي دور المدير شبح؟”
أوقف “هان فاي” “الخطيئة الكبرى”، وناداها للعودة.
“ارجع. سنتوجه إلى مركز بلو وايت التعليمي.”
ثم واجه الرجل المقنع.
“أنت مخطئ. معظم الناس لن يُمنحوا خيارًا من الأساس.
دخل الرجل الحديقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكان طقس إحياء سائق الأجرة؟” سألت “لي غوو إر” باستغراب. “لماذا؟”
تأكد من موت الفراشة وسحب سكينه، ثم سحقها بقدمه ومسح الدم عن نصلها.
ربّت “هان فاي” على رأس “الخطيئة الكبرى”.
“ألن تقول شيئًا؟”
“لا تقترب كثيرًا. هذا المبنى خطر جدًا.”
كان “هان فاي” يرتدي قناع ابتسامة بيضاء، لكن قناعه مختلف، فيه أثر دمعة.
“الحشرات التي يربيها الحلم تشبهه: جميلة في الظاهر، قبيحة وخطرة في الباطن.”
“أراقبك منذ وقت طويل. لديّ بعض الأسئلة. إن كنت تملك القوة لحماية الضعفاء، فكيف ستستخدمها؟”
وحين تلاشى السرب، ظهر المبنى على حقيقته:
كان صوت الرجل ناضجًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“سأضع قواعد أساسية وأستخدم قوتي لحماية الحد الأدنى من حقوق الضعفاء.”
“ماذا لو ذهبت أنا بدلًا منه؟” قال “وورم” غير قادر على تخيّل “الخطيئة الكبرى” وهي تطرق الباب.
“فقط الحد الأدنى؟”
الفصل 717: الشبح التالي
“القوة لا يمكن استخدامها بلا حساب. يجب على الضعفاء أن يعتمدوا على أنفسهم ليصبحوا أقوياء.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لم يُخالف “هان فاي” مبادئه.
أطلق “هان فاي” الإشارة، فانفجرت رغبة “الخطيئة الكبرى” في التدمير.
“وكيف ستضع القواعد؟”
لكن غيرت رأيي.
بدا أن الرجل مهتم جدًا.
أطلق “هان فاي” الإشارة، فانفجرت رغبة “الخطيئة الكبرى” في التدمير.
“سأرسم هدفًا بعيد المدى، وأتقدّم نحوه مع الجميع.
فكر “هان فاي” في إجبار “الشبح” على البقاء، لكن الرجل لم يُظهر عداء.
سأبني نظامًا يمكن للجميع أن يلعب فيه دوره، ثم أترك لهم إدارة ذلك النظام.”
أخرج سكينه مجددًا وقال:
“تتركه لهم؟ وماذا عنك؟”
تعالت الصرخات من الداخل.
“سأواصل السعي نحو الهدف النهائي، أعاقب من يخالف القواعد، أزيل العوامل المجهولة، وأقضي على كل ما يقف في طريقي.”
“لا أحد غيرك يصلح الآن.
لم يعرف “هان فاي” ما الذي يريد الرجل سماعه. كان يشاركه رؤيته لمدينة المستقبل.
أخرج سكينه مجددًا وقال:
“هذه فكرة خطيرة… لو أنك تملك شفقة أكثر تجاه الضعفاء.”
لم يجد “فراشة”، لكنه لمح رجلًا يرتدي قناع شبح واقفًا في الزاوية، يراقبه بصمت.
بدا على الرجل خيبة أمل.
لولا “RIP” و”شو تشين”، لما نجا.
“بالطبع أملك شفقة، لكن أشباح هذا العالم لن ترأف بي.”
بدا أن الرجل مهتم جدًا.
اقترب “هان فاي” منه.
أوقف “هان فاي” “الخطيئة الكبرى”، وناداها للعودة.
“هل يفضل سجين تحت الأرض وجبة رحمة من الآخرين، أم فرصة لكسر السجن ورؤية الشمس؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
صمت الرجل طويلًا.
رفع “هان فاي”نصل R.I.P، ولفّت جسده اللعنات.
“لا أعلم… ربما تختلف إجابة كل شخص.”
“هناك كراهية تشبه الحلم تختبئ هناك… وقد قتلتني من قبل.”
“أنت مخطئ. معظم الناس لن يُمنحوا خيارًا من الأساس.
في تلك اللحظة، دوى صوت ارتطام عنيف، فقد اقتحم “الخطيئة الكبرى” الباب الحديدي وطرحه أمتارًا للأمام.
لكن أنا يمكنني منحهم ذلك الخيار.”
فكل الأشباح هناك قد لاحقته يومًا ما.
فكر “هان فاي” في إجبار “الشبح” على البقاء، لكن الرجل لم يُظهر عداء.
فكر “هان فاي” في إجبار “الشبح” على البقاء، لكن الرجل لم يُظهر عداء.
“هل هذا سبب مراقبتك لي طوال هذا الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم غادر الرجل المقنع.
“في البداية، كنت أنوي قتلك لأن الحلم اختارك كقشرة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شقّت السكين الليل، واخترقت الشارع، وطعنت الفراشة اللحمية، وثبّتها على تربة الحديقة اليابسة.
لكن غيرت رأيي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجوفها كان متعفنًا ومقززًا، لذلك عشقت الأطفال الأبرياء.
بعدما غرقت المدينة في الفوضى، أنت الوحيد الذي أنقذ الناس وحافظ على كرامة البشر.”
فكر “هان فاي” في إجبار “الشبح” على البقاء، لكن الرجل لم يُظهر عداء.
أخرج سكينه مجددًا وقال:
كان “هان فاي” يرتدي قناع ابتسامة بيضاء، لكن قناعه مختلف، فيه أثر دمعة.
“لا أحد غيرك يصلح الآن.
مع كل ضربة، كان يُبيد قسمًا ضخمًا من السرب.
سأُخفي هذه السكين في قلبي.
“هان فاي” تجاهلهم، كان يحدق بـ”الخطيئة الكبرى”.
إن وجدتَها قبل موتي، فستكون مالكها الجديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكراهية الواحدة تساوي عشر نقاط. لم يتبقَّ سوى واحدة فقط.”
ثم غادر الرجل المقنع.
لكن العالم تغيّر…
“ماذا يعني ذلك؟ هل يريد تسليمي دور المدير شبح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت امرأة بفستان أزرق وأبيض عند النافذة، مغطاة بالدماء وكأنها سقطت من علو شاهق.
كانت سكين الجزار هذه ترمز للقتل والعقاب.
أما “هان فاي”، فكان يملك سكين جزار خاصاً به أيضًا…
“لنذهب.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
فكر “هان فاي” في إجبار “الشبح” على البقاء، لكن الرجل لم يُظهر عداء.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحلم بلا قلب… كيف له أن يغذي الفراشة بالأطفال؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		