الفصل 183: ابتلاع الطُعم
تقلصت حدقتا تشن لينغ. أدار رأسه بسرعة ليحدق في ون شيلين.
“صباح الخير.”
“جئت لإعادة شيء لك.” وضع ون شيلين الملف على الطاولة. “لقد غادرت في عجلة كبيرة أمس. التقطته لك، رغم أنه تضرر قليلاً أثناء الهروب. تحققت – كل الوثائق المهمة لا تزال بالداخل.”
جلس تشن لينغ على الكرسي الحجري في الفناء وسحب بشكل طبيعي الصحيفة التي كان تشو مويون يقرأها، يتصفحها بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يتحدث، كانت عيناه تمسحان كل مقال.
تشو مويون، الذي أصبح الآن فارغ اليدين، نظر إليه بلا حول ولا قوة. “ألا يمكنك شراء نسختك الخاصة؟”
واصل ون شيلين الضغط، “إذن ماذا تعني الكلمات على الظهر؟”
“ليس لدي أي مال.”
“من؟”
بينما كان يتحدث، كانت عيناه تمسحان كل مقال.
ارتعشت شفاه تشو مويون. لم يكن لديه فكرة عن أي تمثيلية يقدمها تشن لينغ الآن.
بعد يومين، تقلصت التغطية عنه وعن دخول القطار المثير للمدينة بشكل كبير. معظم المحتوى الآن يتكون من مواد ترفيهية – مثل مغنية مشهورة تم الكشف عنها كعشيقة لرئيس غرفة تجارية معين، أو صراع معلم-طالب في المدرسة الإعدادية يتصاعد إلى حد غضب الوالدين.
في اللحظة التي سمع فيها هذا، عرف تشو مويون أن نقوده ستكون قد ذهبت. لكنه ما زال لا يستطيع فهم كيف جعل تشن لينغ ون شيلين متحمسًا جدًا.
بعد تصفح لأكثر من عشر ثوانٍ دون العثور على أي أخبار مفيدة، أعاد تشن لينغ الصحيفة إلى الطاولة.
“لا قلب في الجثة؟” ربط ون شيلين النقاط على الفور. “إذن لا بد أنه كان تجارة أعضاء؟ قابلت سكانًا من المنطقة الثالثة – إنفاذ القانون في المناطق السبع متراخٍ، وهذه الأمور تحدث غالبًا. المنطقة الثالثة أفضل نسبيًا… سمعت أن المنطقة الثانية لديها مكان يسمى شارع آيس سبرينغ سيء السمعة في هذا.”
بدون مقالات ون شيلين، لم تكن هذه الصحيفة تستحق القراءة حقًا.
“هو… كان أخي الأصغر.”
“هل تحتاج إلى أن أقرضك بعضًا؟” فكر تشو مويون. “بدون مال، بعض الأمور تصبح حقًا أكثر صعوبة في الإدارة.”
“مراسل؟” توقف تشو مويون. “لا أتذكر تحديد أي مقابلات اليوم، وهو مبكر جدًا.”
“لا حاجة. سيكون هناك شخص يسلم راتبي قريبًا.”
فتح تشو مويون البوابة ليظهر مراسل بملابس عادية واقفًا بالخارج، ملف محشور تحت إبطه. الهالات السوداء تحت عينيه تشبه باندا، لكن نظراته كانت مشرقة وحادة، كل هيئته تشع بحماس غير عادي.
عند سماع هذا، رمش تشو مويون مندهشًا. “تسليم راتبك؟ أي وظيفة وجدت؟ لا تخبرني أنك أصبحت بالفعل صحفيًا؟”
“ليس بالدم.” ومضة من الحنين تلمع في عيني تشن لينغ. “قبل سنوات، عندما كان الدكتور تشو وأنا في جولة طبية في المناطق السبع، أنقذنا طفلاً من المنطقة الثانية. ذلك الطفل كان لديه خلفية مأساوية لكنه كان ناضجًا بشكل لا يصدق. رؤيته بلا معيل، أخذته لبعض الوقت.”
كان تشن لينغ في مدينة أورورا ليومين فقط، وفكرة أن يصبح مراسلاً جاءت فقط صباح الأمس. في يوم واحد، معظم الناس لن يكون لديهم حتى الوقت لتقديم سيرة ذاتية لمكتب صحيفة.
تقلصت حدقتا تشن لينغ. أدار رأسه بسرعة ليحدق في ون شيلين.
“ليس بعد.” تحقق تشن لينغ من الوقت. “لكنه يجب أن يصل قريبًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن تشن لينغ يتذكر شيئًا مؤلمًا. “منذ حوالي نصف عام، توقف أخي فجأة عن الرد. كنت في حالة صحية سيئة في ذلك الوقت ولم أستطع مغادرة المدينة، لذا طلبت من الدكتور تشو التحقق منه في المنطقة الثانية. لكن في النهاية… كل ما وجدناه كان جثته.”
“من؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انغمس الفناء في هدوء غريب.
“ون شيلين.”
انتفض تشن لينغ كما لو كان قد فزع. التفت لرؤية ون شيلين، ومضة مفاجأة تعبر وجهه. “السيد ون؟ ماذا تفعل هنا؟”
“ون شيلين؟ ذلك المراسل العنيد؟” لم يستطع تشو مويون إلا أن يسأل. “أي نوع من السحر ألقيت عليه في يوم واحد؟”
لم يتوقع تشو مويون أن يُجر إلى هذا بمجرد المشاهدة. ضبط نظارته بصمت. “نعم. كان طفلاً طيبًا.”
ابتسم تشن لينغ دون إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتذاري، لكنني هنا لرؤية مقدم الرعاية الخاص بك، لين يان… لقد ترك شيئًا معي، وأود إعادته إليه شخصيًا.”
دق دق دق
انتفض تشن لينغ كما لو كان قد فزع. التفت لرؤية ون شيلين، ومضة مفاجأة تعبر وجهه. “السيد ون؟ ماذا تفعل هنا؟”
سلسلة من الطرقات المتعجلة صدحت عند البوابة.
واصل ون شيلين الضغط، “إذن ماذا تعني الكلمات على الظهر؟”
التفت تشن لينغ وتشو مويون كلاهما نحو المدخل، ثم تبادلا النظرات. كان تعبير تشو مويون غريبًا.
في اللحظة التي سمع فيها هذا، عرف تشو مويون أن نقوده ستكون قد ذهبت. لكنه ما زال لا يستطيع فهم كيف جعل تشن لينغ ون شيلين متحمسًا جدًا.
“لا تخبرني أنه هنا الآن.”
في منتصف الجملة، تجمد تشو مويون. تشن لينغ الذي كان يقرأ الصحيفة براحة قبل لحظات كان الآن يجلس بضعف في كرسيه، جسده ملفوفًا بضمادات، ذراعه في جبيرة. ريح مقفرة اجتاحت الفناء بينما كان الشكل الهزيل يحدق بذهول في حديقة الصخور البعيدة، عيناه ممتلئتان بالحزن والأسى.
“لا تصدقني؟ تريد الرهان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد انتهاء الجولة، عاد الدكتور تشو وأنا إلى مدينة أورورا. لم يستطع الطفل الدخول بدون هوية، لذا تركنا له بعض المال ليعيش عليه… كان لدينا رابطة خاصة. لاحقًا، كنا نتبادل الرسائل غالبًا. اعتبرني أخًا أكبر، لذا أصبح بطبيعة الحال أخي.”
“أراهن على ماذا؟”
بعد يومين، تقلصت التغطية عنه وعن دخول القطار المثير للمدينة بشكل كبير. معظم المحتوى الآن يتكون من مواد ترفيهية – مثل مغنية مشهورة تم الكشف عنها كعشيقة لرئيس غرفة تجارية معين، أو صراع معلم-طالب في المدرسة الإعدادية يتصاعد إلى حد غضب الوالدين.
“عملة ذهبية واحدة.”
أخيرًا، لم يستطع ون شيلين التحمل أكثر. جلس على الكرسي الحجري المقابل لتشن لينغ وبعد لحظة تردد، سأل، “لين يان… من هو الصبي في تلك الصورة؟”
“اتفقنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتذاري، لكنني هنا لرؤية مقدم الرعاية الخاص بك، لين يان… لقد ترك شيئًا معي، وأود إعادته إليه شخصيًا.”
مشى تشو مويون إلى البوابة لكنه لم يسرع لفتحها. بدلاً من ذلك، سأل بهدوء، “من هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشرفنا بلقائك، الطبيب الإلهي تشو.” مد ون شيلين يده.
“صباح الخير، الطبيب الإلهي تشو. أنا ون شيلين، مراسل من صحيفة أورورا اليومية.”
في منتصف الجملة، تجمد تشو مويون. تشن لينغ الذي كان يقرأ الصحيفة براحة قبل لحظات كان الآن يجلس بضعف في كرسيه، جسده ملفوفًا بضمادات، ذراعه في جبيرة. ريح مقفرة اجتاحت الفناء بينما كان الشكل الهزيل يحدق بذهول في حديقة الصخور البعيدة، عيناه ممتلئتان بالحزن والأسى.
في اللحظة التي سمع فيها هذا، عرف تشو مويون أن نقوده ستكون قد ذهبت. لكنه ما زال لا يستطيع فهم كيف جعل تشن لينغ ون شيلين متحمسًا جدًا.
“ليس بالدم.” ومضة من الحنين تلمع في عيني تشن لينغ. “قبل سنوات، عندما كان الدكتور تشو وأنا في جولة طبية في المناطق السبع، أنقذنا طفلاً من المنطقة الثانية. ذلك الطفل كان لديه خلفية مأساوية لكنه كان ناضجًا بشكل لا يصدق. رؤيته بلا معيل، أخذته لبعض الوقت.”
“مراسل؟” توقف تشو مويون. “لا أتذكر تحديد أي مقابلات اليوم، وهو مبكر جدًا.”
مع ذلك، صرف نظره وجلس في صمت، كما لو كان غير راغب في الاستمرار.
“اعتذاري، لكنني هنا لرؤية مقدم الرعاية الخاص بك، لين يان… لقد ترك شيئًا معي، وأود إعادته إليه شخصيًا.”
“ليس بالدم.” ومضة من الحنين تلمع في عيني تشن لينغ. “قبل سنوات، عندما كان الدكتور تشو وأنا في جولة طبية في المناطق السبع، أنقذنا طفلاً من المنطقة الثانية. ذلك الطفل كان لديه خلفية مأساوية لكنه كان ناضجًا بشكل لا يصدق. رؤيته بلا معيل، أخذته لبعض الوقت.”
**لين يان…**
في اللحظة التي سمع فيها هذا، عرف تشو مويون أن نقوده ستكون قد ذهبت. لكنه ما زال لا يستطيع فهم كيف جعل تشن لينغ ون شيلين متحمسًا جدًا.
أثار الاسم إدراكًا في تشو مويون. نظر مرة أخرى إلى تشن لينغ.
فتح تشو مويون البوابة ليظهر مراسل بملابس عادية واقفًا بالخارج، ملف محشور تحت إبطه. الهالات السوداء تحت عينيه تشبه باندا، لكن نظراته كانت مشرقة وحادة، كل هيئته تشع بحماس غير عادي.
“…حسنًا، ادخل.”
واصل ون شيلين الضغط، “إذن ماذا تعني الكلمات على الظهر؟”
فتح تشو مويون البوابة ليظهر مراسل بملابس عادية واقفًا بالخارج، ملف محشور تحت إبطه. الهالات السوداء تحت عينيه تشبه باندا، لكن نظراته كانت مشرقة وحادة، كل هيئته تشع بحماس غير عادي.
“هو… كان أخي الأصغر.”
“تشرفنا بلقائك، الطبيب الإلهي تشو.” مد ون شيلين يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لين يان…” نادى ون شيلين بهدوء إلى الشكل الشبيه بالتمثال المفقود في أفكاره.
صافحه تشو مويون بأدب، ثم أدار إشارة إلى الداخل. “إنه هناك. يمكنك فقط… همم؟”
“…لقد أخذوا قلبه.”
في منتصف الجملة، تجمد تشو مويون. تشن لينغ الذي كان يقرأ الصحيفة براحة قبل لحظات كان الآن يجلس بضعف في كرسيه، جسده ملفوفًا بضمادات، ذراعه في جبيرة. ريح مقفرة اجتاحت الفناء بينما كان الشكل الهزيل يحدق بذهول في حديقة الصخور البعيدة، عيناه ممتلئتان بالحزن والأسى.
كان تشن لينغ في مدينة أورورا ليومين فقط، وفكرة أن يصبح مراسلاً جاءت فقط صباح الأمس. في يوم واحد، معظم الناس لن يكون لديهم حتى الوقت لتقديم سيرة ذاتية لمكتب صحيفة.
ارتعشت شفاه تشو مويون. لم يكن لديه فكرة عن أي تمثيلية يقدمها تشن لينغ الآن.
**لين يان…**
لكن ون شيلين تفاعل بتعاطف وذنب. بعد صمت طويل عند البوابة، سار مباشرة نحو تشن لينغ.
“مراسل؟” توقف تشو مويون. “لا أتذكر تحديد أي مقابلات اليوم، وهو مبكر جدًا.”
“لين يان…” نادى ون شيلين بهدوء إلى الشكل الشبيه بالتمثال المفقود في أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتفقنا.”
انتفض تشن لينغ كما لو كان قد فزع. التفت لرؤية ون شيلين، ومضة مفاجأة تعبر وجهه. “السيد ون؟ ماذا تفعل هنا؟”
“صباح الخير.”
“جئت لإعادة شيء لك.” وضع ون شيلين الملف على الطاولة. “لقد غادرت في عجلة كبيرة أمس. التقطته لك، رغم أنه تضرر قليلاً أثناء الهروب. تحققت – كل الوثائق المهمة لا تزال بالداخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة. سيكون هناك شخص يسلم راتبي قريبًا.”
كان تعبير تشن لينغ معقدًا بينما أومأ قليلاً. “حسنًا. شكرًا لك.”
صافحه تشو مويون بأدب، ثم أدار إشارة إلى الداخل. “إنه هناك. يمكنك فقط… همم؟”
مع ذلك، صرف نظره وجلس في صمت، كما لو كان غير راغب في الاستمرار.
“ليس بالدم.” ومضة من الحنين تلمع في عيني تشن لينغ. “قبل سنوات، عندما كان الدكتور تشو وأنا في جولة طبية في المناطق السبع، أنقذنا طفلاً من المنطقة الثانية. ذلك الطفل كان لديه خلفية مأساوية لكنه كان ناضجًا بشكل لا يصدق. رؤيته بلا معيل، أخذته لبعض الوقت.”
انغمس الفناء في هدوء غريب.
أمسك تشن لينغ بنظراته لفترة طويلة قبل أن يهدأ قليلاً. بعد توقف، تحدث ببطء:
اتكأ تشو مويون على البوابة، يضبط نظارته. رغم أنه لم يفهم ما حدث بين هذين الاثنين، إلا أن ذلك لم يمنعه من أن يكون جزءًا من الجمهور. تألقت عيناه بالفضول والمرح.
“صباح الخير، الطبيب الإلهي تشو. أنا ون شيلين، مراسل من صحيفة أورورا اليومية.”
أخيرًا، لم يستطع ون شيلين التحمل أكثر. جلس على الكرسي الحجري المقابل لتشن لينغ وبعد لحظة تردد، سأل، “لين يان… من هو الصبي في تلك الصورة؟”
صافحه تشو مويون بأدب، ثم أدار إشارة إلى الداخل. “إنه هناك. يمكنك فقط… همم؟”
تقلصت حدقتا تشن لينغ. أدار رأسه بسرعة ليحدق في ون شيلين.
فتح تشو مويون البوابة ليظهر مراسل بملابس عادية واقفًا بالخارج، ملف محشور تحت إبطه. الهالات السوداء تحت عينيه تشبه باندا، لكن نظراته كانت مشرقة وحادة، كل هيئته تشع بحماس غير عادي.
“لا تسيء الفهم.” أوضح ون شيلين بسرعة. “الملف كان ممزقًا من الأسفل، والصورة سقطت من تلقاء نفسها… إذا تجاوزت الحدود، ليس عليك الإجابة. لكن كما تعلم، أنا صحفي. ربما يمكنني مساعدتك.”
اتكأ تشو مويون على البوابة، يضبط نظارته. رغم أنه لم يفهم ما حدث بين هذين الاثنين، إلا أن ذلك لم يمنعه من أن يكون جزءًا من الجمهور. تألقت عيناه بالفضول والمرح.
رغم أن كلماته قالت “ليس عليك الإجابة”، إلا أن وجه ون شيلين صرخ عمليًا “أريد أن أعرف.” انحنى قليلاً للأمام، ينتظر بفارغ الصبر رد تشن لينغ.
تشو مويون، الذي أصبح الآن فارغ اليدين، نظر إليه بلا حول ولا قوة. “ألا يمكنك شراء نسختك الخاصة؟”
أمسك تشن لينغ بنظراته لفترة طويلة قبل أن يهدأ قليلاً. بعد توقف، تحدث ببطء:
“هو… كان أخي الأصغر.”
“هو… كان أخي الأصغر.”
عند سماع هذا، رمش تشو مويون مندهشًا. “تسليم راتبك؟ أي وظيفة وجدت؟ لا تخبرني أنك أصبحت بالفعل صحفيًا؟”
“أخوك الأصغر.” أومأ ون شيلين – لقد خمن ذلك الليلة الماضية. “لكن أنتما لا تبدوان متشابهين جدًا؟”
بدون مقالات ون شيلين، لم تكن هذه الصحيفة تستحق القراءة حقًا.
“ليس بالدم.” ومضة من الحنين تلمع في عيني تشن لينغ. “قبل سنوات، عندما كان الدكتور تشو وأنا في جولة طبية في المناطق السبع، أنقذنا طفلاً من المنطقة الثانية. ذلك الطفل كان لديه خلفية مأساوية لكنه كان ناضجًا بشكل لا يصدق. رؤيته بلا معيل، أخذته لبعض الوقت.”
تشو مويون، الذي أصبح الآن فارغ اليدين، نظر إليه بلا حول ولا قوة. “ألا يمكنك شراء نسختك الخاصة؟”
“بعد انتهاء الجولة، عاد الدكتور تشو وأنا إلى مدينة أورورا. لم يستطع الطفل الدخول بدون هوية، لذا تركنا له بعض المال ليعيش عليه… كان لدينا رابطة خاصة. لاحقًا، كنا نتبادل الرسائل غالبًا. اعتبرني أخًا أكبر، لذا أصبح بطبيعة الحال أخي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انغمس الفناء في هدوء غريب.
التفت ون شيلين إلى تشو مويون في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشرفنا بلقائك، الطبيب الإلهي تشو.” مد ون شيلين يده.
لم يتوقع تشو مويون أن يُجر إلى هذا بمجرد المشاهدة. ضبط نظارته بصمت. “نعم. كان طفلاً طيبًا.”
كان تشن لينغ في مدينة أورورا ليومين فقط، وفكرة أن يصبح مراسلاً جاءت فقط صباح الأمس. في يوم واحد، معظم الناس لن يكون لديهم حتى الوقت لتقديم سيرة ذاتية لمكتب صحيفة.
واصل ون شيلين الضغط، “إذن ماذا تعني الكلمات على الظهر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن تشن لينغ يتذكر شيئًا مؤلمًا. “منذ حوالي نصف عام، توقف أخي فجأة عن الرد. كنت في حالة صحية سيئة في ذلك الوقت ولم أستطع مغادرة المدينة، لذا طلبت من الدكتور تشو التحقق منه في المنطقة الثانية. لكن في النهاية… كل ما وجدناه كان جثته.”
“…لقد أخذوا قلبه.”
بدون مقالات ون شيلين، لم تكن هذه الصحيفة تستحق القراءة حقًا.
بدا أن تشن لينغ يتذكر شيئًا مؤلمًا. “منذ حوالي نصف عام، توقف أخي فجأة عن الرد. كنت في حالة صحية سيئة في ذلك الوقت ولم أستطع مغادرة المدينة، لذا طلبت من الدكتور تشو التحقق منه في المنطقة الثانية. لكن في النهاية… كل ما وجدناه كان جثته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتذاري، لكنني هنا لرؤية مقدم الرعاية الخاص بك، لين يان… لقد ترك شيئًا معي، وأود إعادته إليه شخصيًا.”
“لا قلب في الجثة؟” ربط ون شيلين النقاط على الفور. “إذن لا بد أنه كان تجارة أعضاء؟ قابلت سكانًا من المنطقة الثالثة – إنفاذ القانون في المناطق السبع متراخٍ، وهذه الأمور تحدث غالبًا. المنطقة الثالثة أفضل نسبيًا… سمعت أن المنطقة الثانية لديها مكان يسمى شارع آيس سبرينغ سيء السمعة في هذا.”
“لا تخبرني أنه هنا الآن.”
(نهاية الفصل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشرفنا بلقائك، الطبيب الإلهي تشو.” مد ون شيلين يده.
(نهاية الفصل)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات