You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 292

منحرف!

منحرف!

الفصل 292:

في الليل، بينما ذهب المتعبون للنوم، سمعوا خطى تقترب من الكنيسة.

.

“أنا لا أعرف. أنا آسف، أنا آسف حقاً!”

.

تحول وجهه إلى اللون الأبيض الباهت وهو ينظر إلى باي تينغ تينغ، التي كان وجهها مبيضاً وكانت ملابسه في حالة خشنة.

.

هذا غير مقبول. لقد ذهب هذا المينغ كونغ بعيداً جداً. لماذا يُعْتَبَر شخص مثله نخبة من الكلية الملكية؟ لن تسامحه بتلك السهولة بعد الانتهاء من التدريب!

عندما وصلت المياه، وضعت باي تينغ تينغ بعض المضادات الحيوية في الحاوية. كانت جروح سونغ شيا تتعافى ببطء شديد، مما يدل بوضوح على أن ما هاجمها كان ساماً أيضاً. لم يكن سحر العلاج مفيداً في علاج الجروح المسمومة، لذلك لم تستطع إلا غسل الجروح بالماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان بإمكانها أن تشعر بنفسها وهي تتعرق بغزارة بينما زادت الحرارة في الكنيسة. لقد خلعت سترتها، وكشفت عن اكتافها الرقيقة، الشاحبة. قطرات من العرق في نهاية شعرها الملتصق بعنقها سقطت ببطء أسفل صدرها.

تم وضع مينغ كونغ تحت السيطرة، لكن أعماله القذرة كانت مكشوفة تماماً أمام المجموعة. كان الجميع يحدق به بعدم تصديق.

وقف مينغ كونغ جانبا ونظر من للأسفل من الأعلى. لقد لمعت عينيه على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق ذئب العلامة العنيفة إلى الأمام وأمسك مينغ كونغ بمخلبه.

هذا الانقسام العميق!

لم يتزحزح مينغ كونغ. لقد فقدت عيناه في شهوته.

انطلاقًا من تجربته، كان يعتقد اعتقاداً راسخاً أن باي تينغ تينغ كانت ترتدي شيئاً مشابهاً للاعبة رياضية، وهو ما أخفى ثدييها المذهلين.

ظهر رجل عند مدخل الكنيسة: “أيها الحثالة القذرة، ماذا تحاول أن تفعل!”.

كان عقل مينغ كونغ مشغولاً بالكامل بالأفكار البذيئة. لم يكن لديه حتى نية إخفاء نظرته، لقد كان يحدق بها. وكانت مقلتاه على وشك إطلاق أنفسهم نحو صدرها.

عندما فتح الباب، دخل مو فان بابتسامته القذرة المعتادة. ألقى نظرة فاحصة على الفور تجاه من يهتم بهم بين المجموعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتهت باي تينغ تينغ من تنظيف جروح سونغ شيا ومسحت العرق من على خدها بظهر يدها. ثم لاحظت النظرة الشهوانية في عيون مينغ كونغ.

عندما فتح الباب، دخل مو فان بابتسامته القذرة المعتادة. ألقى نظرة فاحصة على الفور تجاه من يهتم بهم بين المجموعة.

لقد دهشت باي تينغ تينغ، لكنها سرعان ما جمعت نفسها وقالت: “وفر لنفسك بعض الكبرياء!”

جاء صوت مو فان من الخارج وقال: “لا داعي للذعر، إنه أنا”.

لم يستجب مينغ كونغ. لقد كان لا يزال يحدق في باي تينغ تينغ.

الحادث كله كان مفاجئاً للغاية بالنسبة للمجموعة. لم يفكروا قط في حدوث شيء كهذا. ربط شو دا لونغ وشياو فنغ مينغ كونغ في إحدى الركائز. فقدت المجموعة تماماً أي رغبة في مناقشة نقطة التفتيش التالية. لقد كان الجو غريباً تماماً.

وأخيراً، أدركت باي تينغ تينغ أنه لم يكن مجرد نظرة خاطفة بسيطة. لقد أمكنها أن ترى رغبة قوية في عينيه.

لقد دهشت باي تينغ تينغ، لكنها سرعان ما جمعت نفسها وقالت: “وفر لنفسك بعض الكبرياء!”

لم يتزحزح مينغ كونغ. لقد فقدت عيناه في شهوته.

“أنا لا أعرف. أنا آسف، أنا آسف حقاً!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لسبب ما، بما أن عقله كان ممتلئاً بالأفكار البذيئة، فقد شعر أنه يغوص في مستنقع الوهم. ضمن هذا الوهم، كان يقوم بحركته بتهور على باي تينغ تينغ، تماماً مثل مشاهد المواد الإباحية التي شاهدها من قبل.

الحادث كله كان مفاجئاً للغاية بالنسبة للمجموعة. لم يفكروا قط في حدوث شيء كهذا. ربط شو دا لونغ وشياو فنغ مينغ كونغ في إحدى الركائز. فقدت المجموعة تماماً أي رغبة في مناقشة نقطة التفتيش التالية. لقد كان الجو غريباً تماماً.

محيط ما بعد الكارثة، مبنى مهجور، رجل وامرأة بمفردهم…

كان الرجل هو لو تشنغ هي نفسه، على ذئب العلامة العنيفة. لقد غضب بشكل لا شعوري بعد أن رأى تصرفات مينغ كونغ عند وصوله.

انفجرت ضحكة شرير يليه صراخ محرج لفتاة. صوت تمزيق الملابس. كان خياله قد كسر تماماً السلاسل التي ربطت الوحش في أعماق قلبه. لقد ألقى جانباً أخر البقايا الأخلاقية المتبقية في قلبه. كل ما أراده الآن هو إطلاق الوحش بداخله.

انطلاقًا من تجربته، كان يعتقد اعتقاداً راسخاً أن باي تينغ تينغ كانت ترتدي شيئاً مشابهاً للاعبة رياضية، وهو ما أخفى ثدييها المذهلين.

صرخت باي تينغ تينغ بنظرة محرجة: “ماذا تفعل، أيها الوغد!”.

في الليل، بينما ذهب المتعبون للنوم، سمعوا خطى تقترب من الكنيسة.

مينغ كونغ، الذي فقد السيطرة على الوحش داخله مد يده فجأة وأمسك بشريط حمالة صدر باي تينغ تينغ. لقد قطعت على الفور بسحبة عنيفة، وكشفت عن نصف صدرها المتماسك القوي، الدائري جيداً!

في الليل، بينما ذهب المتعبون للنوم، سمعوا خطى تقترب من الكنيسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تستسلم باي تينغ تينغ بدون قتال. لقد تراجعت بسرعة في غضب بينما حاذت نجومها.

محيط ما بعد الكارثة، مبنى مهجور، رجل وامرأة بمفردهم…

لم تكن ترغب في استخدام سحرها على شخص صديق، لكن مينغ كونغ كان قد ذهب بعيداً بأفعاله المخزية. كانت تعرف بوضوح أن معظم الأولاد سيكون لديهم بعض الأفكار البذيئة في أعماق قلوبهم، لكنهم عادة لن يستفيدوا من مثل هذا الوضع!

كانت عيون باي تينغ تينغ حمراء قليلاً بينما كانت تتحدث بنظرة يرثى لها، كما لو كان مو فان هو الوحيد الذي يمكن أن تثق به وقالت: “لا يمكنك أن تغادر مرة أخرى؟”.

لم تظن باي تينغ تينغ أن مينغ كونغ سيكون لديه مثل هذا العقل القذر تحت مظهره النبيل.

كان عقل مينغ كونغ مشغولاً بالكامل بالأفكار البذيئة. لم يكن لديه حتى نية إخفاء نظرته، لقد كان يحدق بها. وكانت مقلتاه على وشك إطلاق أنفسهم نحو صدرها.

ظهر رجل عند مدخل الكنيسة: “أيها الحثالة القذرة، ماذا تحاول أن تفعل!”.

.

كان الرجل هو لو تشنغ هي نفسه، على ذئب العلامة العنيفة. لقد غضب بشكل لا شعوري بعد أن رأى تصرفات مينغ كونغ عند وصوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفعه لو تشنغ هي مينغ كونغ في وجهه وقال: “مينغ كونغ، هل أنت مجنون لعين؟”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انطلق ذئب العلامة العنيفة إلى الأمام وأمسك مينغ كونغ بمخلبه.

عندما وصلت المياه، وضعت باي تينغ تينغ بعض المضادات الحيوية في الحاوية. كانت جروح سونغ شيا تتعافى ببطء شديد، مما يدل بوضوح على أن ما هاجمها كان ساماً أيضاً. لم يكن سحر العلاج مفيداً في علاج الجروح المسمومة، لذلك لم تستطع إلا غسل الجروح بالماء.

تم وضع مينغ كونغ تحت السيطرة، لكن أعماله القذرة كانت مكشوفة تماماً أمام المجموعة. كان الجميع يحدق به بعدم تصديق.

سقطت الكنيسة بأكملها بصمت لفترة طويلة.

سقطت الكنيسة بأكملها بصمت لفترة طويلة.

“أرر… أه، هل يمكن لأحد أن يقول لي ما الذي حدث هنا؟”

وضعت باي تينغ تينغ سترتها مرة أخرى. كان وجهها لا يزال غاضباً.

ظهر رجل عند مدخل الكنيسة: “أيها الحثالة القذرة، ماذا تحاول أن تفعل!”.

هذا غير مقبول. لقد ذهب هذا المينغ كونغ بعيداً جداً. لماذا يُعْتَبَر شخص مثله نخبة من الكلية الملكية؟ لن تسامحه بتلك السهولة بعد الانتهاء من التدريب!

انطلاقًا من تجربته، كان يعتقد اعتقاداً راسخاً أن باي تينغ تينغ كانت ترتدي شيئاً مشابهاً للاعبة رياضية، وهو ما أخفى ثدييها المذهلين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صفعه لو تشنغ هي مينغ كونغ في وجهه وقال: “مينغ كونغ، هل أنت مجنون لعين؟”.

قام مو فان بتهدئة باي تينغ تينغ لفترة من الوقت قبل إخراج جهازين بهما أضواء خضراء ورماهما ضاحكا لمو نينغ شيويه، التي كانت مسؤولة عن الاحتفاظ بها.

جمع مينغ كونغ ببطء أفكاره ورأى الجميع ينظر إليه بنظرة غريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستسلم باي تينغ تينغ بدون قتال. لقد تراجعت بسرعة في غضب بينما حاذت نجومها.

تحول وجهه إلى اللون الأبيض الباهت وهو ينظر إلى باي تينغ تينغ، التي كان وجهها مبيضاً وكانت ملابسه في حالة خشنة.

_ يا إلاهي، ألم يكن ذلك مجرد وهم؟ هل حقا فعلت ذلك لباي تينغ تينغ… _

_ يا إلاهي، ألم يكن ذلك مجرد وهم؟ هل حقا فعلت ذلك لباي تينغ تينغ… _

في الليل، بينما ذهب المتعبون للنوم، سمعوا خطى تقترب من الكنيسة.

“أنا… أنا…”

جمع مينغ كونغ ببطء أفكاره ورأى الجميع ينظر إليه بنظرة غريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال لو تشنغ هي: “ما الذي تحاول أن تشرحه؟ شياو فنغ، شو دا لونغ، اربطوه”.

في الليل، بينما ذهب المتعبون للنوم، سمعوا خطى تقترب من الكنيسة.

“أنا لا أعرف. أنا آسف، أنا آسف حقاً!”

في الليل، بينما ذهب المتعبون للنوم، سمعوا خطى تقترب من الكنيسة.

“(تنهد)، لم أكن أعرف أنه كان هذا النوع من الاشخاص.”

.

همست تشاو مينغ يوي وقالت: “نعم، تشينغ تشينغ، كنت قريبة جداً منه. يجب أن تبقي بعيدة عنه من الآن فصاعداً”.

جاء صوت مو فان من الخارج وقال: “لا داعي للذعر، إنه أنا”.

الحادث كله كان مفاجئاً للغاية بالنسبة للمجموعة. لم يفكروا قط في حدوث شيء كهذا. ربط شو دا لونغ وشياو فنغ مينغ كونغ في إحدى الركائز. فقدت المجموعة تماماً أي رغبة في مناقشة نقطة التفتيش التالية. لقد كان الجو غريباً تماماً.

الفصل 292:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…….

لقد دهشت باي تينغ تينغ، لكنها سرعان ما جمعت نفسها وقالت: “وفر لنفسك بعض الكبرياء!”

في الليل، بينما ذهب المتعبون للنوم، سمعوا خطى تقترب من الكنيسة.

مينغ كونغ، الذي فقد السيطرة على الوحش داخله مد يده فجأة وأمسك بشريط حمالة صدر باي تينغ تينغ. لقد قطعت على الفور بسحبة عنيفة، وكشفت عن نصف صدرها المتماسك القوي، الدائري جيداً!

جاء صوت مو فان من الخارج وقال: “لا داعي للذعر، إنه أنا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، بما أن عقله كان ممتلئاً بالأفكار البذيئة، فقد شعر أنه يغوص في مستنقع الوهم. ضمن هذا الوهم، كان يقوم بحركته بتهور على باي تينغ تينغ، تماماً مثل مشاهد المواد الإباحية التي شاهدها من قبل.

عندما فتح الباب، دخل مو فان بابتسامته القذرة المعتادة. ألقى نظرة فاحصة على الفور تجاه من يهتم بهم بين المجموعة.

مينغ كونغ، الذي فقد السيطرة على الوحش داخله مد يده فجأة وأمسك بشريط حمالة صدر باي تينغ تينغ. لقد قطعت على الفور بسحبة عنيفة، وكشفت عن نصف صدرها المتماسك القوي، الدائري جيداً!

لدهشته، قبل أن يتمكن من الرد، ارتفعت باي تينغ تنغ فجأة من موقعها وركضت نحو مو فان. لقد غرقت في ذراعيه، كما لو كانت قد مرت للتو ببعض المظالم الشديد.

صرخت باي تينغ تينغ بنظرة محرجة: “ماذا تفعل، أيها الوغد!”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يستطع مو فان إلا أن يشعر أن السعادة قد جاءت بسرعة كبيرة بينما شعر بنعومة جسدها، ولمسة مطاطية صادمة.

لم يستجب مينغ كونغ. لقد كان لا يزال يحدق في باي تينغ تينغ.

لقد تفاجأ الجميع!

_ يا إلاهي، ألم يكن ذلك مجرد وهم؟ هل حقا فعلت ذلك لباي تينغ تينغ… _

كان من السهل أن يروا أن باي تينغ تينغ كانت تحب التسكع مع مو فان، لأنه كان قد أنقذ حياتها من قبل. ومع ذلك، لم يعرفوا أبدا أن علاقتهم قد تصاعدت إلى هذه المرحلة.

هذا غير مقبول. لقد ذهب هذا المينغ كونغ بعيداً جداً. لماذا يُعْتَبَر شخص مثله نخبة من الكلية الملكية؟ لن تسامحه بتلك السهولة بعد الانتهاء من التدريب!

أو ربما، كانت باي تينغ تينغ في حالة صدمة لدرجة أنها افترضت دون وعي أن مو فان هو الوحيد الذي يمكن أن يريحها.

عندما وصلت المياه، وضعت باي تينغ تينغ بعض المضادات الحيوية في الحاوية. كانت جروح سونغ شيا تتعافى ببطء شديد، مما يدل بوضوح على أن ما هاجمها كان ساماً أيضاً. لم يكن سحر العلاج مفيداً في علاج الجروح المسمومة، لذلك لم تستطع إلا غسل الجروح بالماء.

“أرر… أه، هل يمكن لأحد أن يقول لي ما الذي حدث هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت باي تينغ تينغ من تنظيف جروح سونغ شيا ومسحت العرق من على خدها بظهر يدها. ثم لاحظت النظرة الشهوانية في عيون مينغ كونغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان مو فان عاجز جدا. لقد ظن أن شيئاً سيئاً قد حدث لشخص ما في المجموعة، لكن مع إلقاء نظرة فاحصة، بدا الجميع على قيد الحياة.

كان الرجل هو لو تشنغ هي نفسه، على ذئب العلامة العنيفة. لقد غضب بشكل لا شعوري بعد أن رأى تصرفات مينغ كونغ عند وصوله.

كانت عيون باي تينغ تينغ حمراء قليلاً بينما كانت تتحدث بنظرة يرثى لها، كما لو كان مو فان هو الوحيد الذي يمكن أن تثق به وقالت: “لا يمكنك أن تغادر مرة أخرى؟”.

قام مو فان بتهدئة باي تينغ تينغ لفترة من الوقت قبل إخراج جهازين بهما أضواء خضراء ورماهما ضاحكا لمو نينغ شيويه، التي كانت مسؤولة عن الاحتفاظ بها.

أعطى مو فان وعده على الفور وقال: “امم… حسنا.”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، بما أن عقله كان ممتلئاً بالأفكار البذيئة، فقد شعر أنه يغوص في مستنقع الوهم. ضمن هذا الوهم، كان يقوم بحركته بتهور على باي تينغ تينغ، تماماً مثل مشاهد المواد الإباحية التي شاهدها من قبل.

كان وجود فتاة جميلة تسقط بين ذراعيه ممتعاً للغاية، لكنه كان لا يزال يشعر بالغرابة عندما اندفعت فجأة إلى صدره بهذا الشكل.

صرخت باي تينغ تينغ بنظرة محرجة: “ماذا تفعل، أيها الوغد!”.

منذ متى وصلت علاقتهم إلى هذا الحد؟

هذا الانقسام العميق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل لياو مينغ شوان بسخرية وقال: “الشخص الذي يزعم أنه قادر على التحقيق في الأماكن بمفرده عاد. لذا، كيف هي نتائجك؟”.

“همف، هل ذلك ممكن؟”

قام مو فان بتهدئة باي تينغ تينغ لفترة من الوقت قبل إخراج جهازين بهما أضواء خضراء ورماهما ضاحكا لمو نينغ شيويه، التي كانت مسؤولة عن الاحتفاظ بها.

الحادث كله كان مفاجئاً للغاية بالنسبة للمجموعة. لم يفكروا قط في حدوث شيء كهذا. ربط شو دا لونغ وشياو فنغ مينغ كونغ في إحدى الركائز. فقدت المجموعة تماماً أي رغبة في مناقشة نقطة التفتيش التالية. لقد كان الجو غريباً تماماً.

قالت مو نينغ شيويه بنبرة متفاجئة: “نقطتي تفتيش؟”.

انطلاقًا من تجربته، كان يعتقد اعتقاداً راسخاً أن باي تينغ تينغ كانت ترتدي شيئاً مشابهاً للاعبة رياضية، وهو ما أخفى ثدييها المذهلين.

“همف، هل ذلك ممكن؟”

“(تنهد)، لم أكن أعرف أنه كان هذا النوع من الاشخاص.”

صرخ بينغ ليانغ في دهشة وقل: “يبدو الأمر كذلك. اللعنة علي، مو فان، كيف فعلت ذلك؟ كدنا أن نمحى عندما قمنا بنقطة التفتيش الأولى لنا!”.

لم يستجب مينغ كونغ. لقد كان لا يزال يحدق في باي تينغ تينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط