التزييف
28- التزييف
قال ليان تشينجيو عرضًا: “حسنًا… أعطهم بعضًا من بقايا النباتات”. لم تعد قيمة بقايا النباتات أكثر من ذلك بالنسبة له. فجأة ، سأل ليان تشنغيو، “صحيح ، ماذا حدث لهذا يي يون؟”
لكن يي يون كان استثناء. كان جلده لا يزال مثل مؤخرة الطفل وكان خديه ورديين.
ومن ثم ، كان إعطاء قطعة لحم الخنزير المقدد هذه للعمة وانغ أمرًا مناسبًا.
مع توزيع حبة تجلط الدم ، تعافى جميع الرجال الذين أصيبوا بالتيفوئيد في اليوم التالي.
كانت هذه البقايا بعد أن انتهى ليان تشنغيو من نقع جسده فيها.
بعد أن تلقوا الدواء ولحم الخنزير المقدد ، كانوا بطبيعة الحال ممتنين للغاية ، وعملوا بجد أكثر لتحسين العظام المقفرة.
ومن ثم ، كان إعطاء قطعة لحم الخنزير المقدد هذه للعمة وانغ أمرًا مناسبًا.
كان يرتدي بدلة تدريب فضفاضة. صنعت بدلة التدريب هذه من نسيج حريري نادر غير شائع العثور عليه في عشيرة ليان . كانت باهظة الثمن.
بالطبع ، كان يي يون واحدًا منهم. كان “شفائه” هو الأسرع لأنه احتاج ببساطة إلى إزالة العرق المزيف – الماء الذي رشه على وجهه.
على الرغم من أنه من غير المحتمل ، كان على يي يون توخي الحذر.
على هذا النحو ، توجهه يي يون إلى أرض تشمس الحبوب في صباح اليوم التالي كما لو كان مليئة بالطاقة .
كان الأمر أصعب بكثير من إقراض المال على الأرض.
بعد نوبة المرض هذه ، تغير يي يون والمجموعة من وردية الليل إلى نوبة النهار.
“يي يون…” أعطى تشاو تيتشو نظرة ازدراء. لقد مرض هذا الطفل قبل أيام قليلة وأصيب بالإسهال وكان مغطى بالعرق. نتن المنزل بأكمله. لم يكن مختلفًا عن المتسول “.
كان هذا مناسبًا ليي يون لأنه لم يعد بإمكانه تعلم المزيد من “قبضة عظام النمر ضلع التنين” لياو يوان.
كان بصق سهم أنفاس رمزًا لمرحلة الحيوية ، لكن أنفاس ليان تشنغيو لم تعد مجرد أنفاس مرحلة الحيوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن ياو يوان يخطط لتعليم الخطوات المتبقية ، لكن الخطوات القليلة الأولى كانت كافية لإشغال يي يون لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارع تشاو تيتشو إلى أرض تشمس الحبوب في موجة.
إن تنقية العظام المقفرة في النهار ، والتمرن في الجبال الخلفية ليلاً ، جعلها أكثر سرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” يون الصغير ، هل يشعر جسمك بالتحسن؟” سألت العمة من البيت المجاور.
بعد أن تلقوا الدواء ولحم الخنزير المقدد ، كانوا بطبيعة الحال ممتنين للغاية ، وعملوا بجد أكثر لتحسين العظام المقفرة.
لقد رأت يي يون يقفز على الطريق ، كما لو كان لديه طاقة زائدة.
“هذا الطفل!” هزت العمة وانغ رأسها ، لكن ابتسامة سعيدة غطت وجهها.
عندما نظر يي يون إلى ظهر تشاو تيتشو ، نظر إلى المرجل الضخم.
“العمة وانغ ، أنا بخير تمامًا! بفضل إكسير السيد الصغير ليان! السيد الشاب ليان شخص عظيم! ” ابتسم يي يون بنظرة امتنان.
على الرغم من أنه من غير المحتمل ، كان على يي يون توخي الحذر.
كان على طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا أن يتصرف مثل طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا.
بينما كان يسير في الطريق ، تفاخر للآخرين حول فعالية حبة تجلط الدم.
“هذا رائع ، هذا رائع!” قالت العمة وانغ وهي ترى طاقة يي يون ، وهي تعلم أنه قد تعافى تمامًا.
بالنسبة لشخص بالغ مثل يي يون ، كان من المحرج جدًا بالنسبة له أن يقفز في الطريق ، لكنه كان طفلًا يبلغ من العمر اثني عشر عامًا في عيون الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك يديه من خصره وبصق سهمًا أنفاسًا. طار هذا السهم بعيدًا دون أن يتبدد.
كان سن الثانية عشرة عندما كان الأطفال هم الأكثر مرحًا.
“لوحظ” يي يون من قبل ليان تشنغيو لأنه شعر أنه ناضج جدًا ، على عكس الطفل.
مع توزيع حبة تجلط الدم ، تعافى جميع الرجال الذين أصيبوا بالتيفوئيد في اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا أن يتصرف مثل طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا.
إذا كان يتصرف كواحد من حين لآخر ، فسيطمئن الناس أنه لا يوجد شيء خارج عن العادة.
“ما الذي تبحث عنه ، اذهب إلى العمل! هل تتمنى إلى الموت! ” زأر تشاو تيتشو وألقى بكيس كبير.
“أراد رجل عائلتي تحضير حساء العظام هذا ، لكن حظه سيئ للغاية لم يكن قادرًا على ذلك. يون الصغير ، أنت بالتأكيد محظوظ “. قالت العمة وانغ بحسد.
“اوقف الهراء ، كيف يتم تنقية العظام المقفرة؟”
“ها ها ، العمة وانغ ، لا يزال هناك بعض لحم الخنزير المقدد المتبقي من تلك التي تلقيتها. سأعطيك قطعة الليلة “. قال يي يون عرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتع يي يون بطعم اللحوم على مر العصور. ومع ذلك ، لم يكن طعم لحم الخنزير المقدد رائعًا ، حيث تم تخزينه لفترة طويلة جدًا.
لم يكن يعتز بهذه القطعة من لحم الخنزير المقدد التي كان يطمع بها كل هؤلاء الفقراء من عامة الشعب.
كانت هذه البقايا بعد أن انتهى ليان تشنغيو من نقع جسده فيها.
في الواقع ، قطع يي يون قطعة صغيرة من لحم الخنزير المقدد لإطعام كلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جيانغ شياورو دائمًا تنفد من الطعام قبل توزيع الحصص الغذائية ، ولولا قيام العمة وانغ بإعطائهم بعض الطعام ، لكانوا قد ماتوا جوعاً مند فترة طويلة.
على الرغم من أنه من غير المحتمل ، كان على يي يون توخي الحذر.
بالطبع ، لم يكن هذا الكلب ينتمي إلى عائلة يي يون لأن عائلة فقيرة لم يكن لديها الوسائل لتربية كلب. حتى لو فعلوا ذلك ، لكان الكلب قد ذبح وأكل لفترة طويلة.
…
في سكن بطريرك عشيرة ليان ، كان ليان تشنغيو يقف في منتصف الفناء الحجري ، يمارس الملاكمة.
في عشيرة ليان بأكملها ، قام معسكر إعداد المحاربين فقط بتربية بعض الكلاب. كل هذه الكلاب كانت كلاب صيد.
نظرًا لوجود عدد قليل من الوحوش البرية بالقرب من أرض العجائب ، فإن البحث عن الأرانب بدون كلاب الصيد لن يختلف عن البحث عن إبرة في كومة قش.
لم يأكل يي يون كثيرًا بنفسه. حتى أنه علق اللحم المتبقي على الحائط.
قام يي يون بإطعام اللحوم للكلاب لأنه كان قلقًا من أن ليان تشنغيو قد سمم لحم الخنزير المقدد.
“كيف… كيف يمكنك. الصغير يون ، أنت وأختك تمران بمرحلة البلوغ ، كان من الصعب عليك الحصول على هذا اللحم. العمة لا يمكن أن تقبل ذلك! ” قالت العمة وانغ بحزم ، وأعطت مشاعر مختلطة إلى يي يون.
على الرغم من أنه من غير المحتمل ، كان على يي يون توخي الحذر.
مثل هذه الأرض يمكن أن تنتج في الواقع جميع أنواع الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسده ممتلئًا ، لكن قبضته لم تعد تنتظر!
بعد أن رأى أن الكلب كان على ما يرام ، سمح يي يون بعد ذلك لجيانغ شياورو باستخدام اللحم في الطهي.
كانت بدلة التدريب هذه ناعمة الملمس ، وكانت مريحة للغاية عند ارتدائها.
استمتع يي يون بطعم اللحوم على مر العصور. ومع ذلك ، لم يكن طعم لحم الخنزير المقدد رائعًا ، حيث تم تخزينه لفترة طويلة جدًا.
“ما الذي تبحث عنه ، اذهب إلى العمل! هل تتمنى إلى الموت! ” زأر تشاو تيتشو وألقى بكيس كبير.
عندما لم يحصل على أي منها ، تنهد للتو.
كان اللحم قاسيًا ومذاقه مثل الخشب. كان طعمه مالحًا فقط ويفتقر إلى رائحة اللحم.
على الرغم من أنه من غير المحتمل ، كان على يي يون توخي الحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه القبيلة الفقيرة والمتخلفة ، على الرغم من وجود العديد من المواطنين العنيدين والأشرار ، إلا أن هناك أشخاصًا مثل العمة وانغ الذين فكروا في الآخرين حتى عندما كانوا يتضورون جوعاً.
لكن بالنسبة لمثل هذه القطعة من لحم الخنزير المقدد ، أصرت جيانغ شياورو على تركها ليي يون ، ورفض أكلها. بذل يي يون الكثير من الجهد لإقناع جيانغ شياورو بتناول عضة صغيرة.
نظرًا لوجود عدد قليل من الوحوش البرية بالقرب من أرض العجائب ، فإن البحث عن الأرانب بدون كلاب الصيد لن يختلف عن البحث عن إبرة في كومة قش.
لم يأكل يي يون كثيرًا بنفسه. حتى أنه علق اللحم المتبقي على الحائط.
لكن يي يون كان استثناء. كان جلده لا يزال مثل مؤخرة الطفل وكان خديه ورديين.
كان يي يون يهدف إلى اختيار محارب مملكة تاي آه الإلهية في شهرين ؛ ومن ثم لم يكن مهتمًا بقطعة لحم الخنزير المقدد التي لا طعم لها. لقد سمع من جيانغ شياورو أن العمة وانغ من المنزل المجاور قد اعتنت بهم في الماضي ، خاصة في السنوات التي أعقبت وفاة والدة يي يون.
كانت جيانغ شياورو دائمًا تنفد من الطعام قبل توزيع الحصص الغذائية ، ولولا قيام العمة وانغ بإعطائهم بعض الطعام ، لكانوا قد ماتوا جوعاً مند فترة طويلة.
“تأكد من المراقبة. كلما اقتربنا من النهاية ، كلما احتجنا إلى ضمان عدم حدوث أي خطأ في تنقية العظام المقفرة. إذا تم تحسينه بنجاح ، سأكافئك كثيرًا. إذا حدث أي خطأ ، فسوف تدفع لي برأسك! ” قال ليان تشنغيو الكلمة الأخيرة بنية قتل عظيمة ، مما أخاف تشاو تيتشو و بدأ في إيماءة بلا انقطاع.
لقد كان دينًا عظيمًا ولطيفًا ، لأن قلة من الناس كانوا يقدمون طعامهم للآخرين في هذا العالم.
بعد أن تلقوا الدواء ولحم الخنزير المقدد ، كانوا بطبيعة الحال ممتنين للغاية ، وعملوا بجد أكثر لتحسين العظام المقفرة.
هذ اللون الوردي لم يكن نتيجة النار ، ولكن من امتصاص جوهر العظام المقفرة. ولأنه كان يتغذى جيدًا ، أظهر جسده الصحي لونًا ورديًا صحيًا.
كان الأمر أصعب بكثير من إقراض المال على الأرض.
عندما كانوا صغارًا ، كانت تتبع يي يون في كل مكان.
ومن ثم ، كان إعطاء قطعة لحم الخنزير المقدد هذه للعمة وانغ أمرًا مناسبًا.
هذا الأحمق لا يستطيع فعل أي شيء حتى وهو في عجلة من أمره ، فماذا يمكنه أن يفعل أيضًا؟ انه يستحق الموت جوعا!
“كيف… كيف يمكنك. الصغير يون ، أنت وأختك تمران بمرحلة البلوغ ، كان من الصعب عليك الحصول على هذا اللحم. العمة لا يمكن أن تقبل ذلك! ” قالت العمة وانغ بحزم ، وأعطت مشاعر مختلطة إلى يي يون.
في هذه القبيلة الفقيرة والمتخلفة ، على الرغم من وجود العديد من المواطنين العنيدين والأشرار ، إلا أن هناك أشخاصًا مثل العمة وانغ الذين فكروا في الآخرين حتى عندما كانوا يتضورون جوعاً.
كان ليان تشنغيو قادرًا على جمع اليوان تشي من البيئة إلى جسده ، لذا فإن الهواء الذي يبصقه لم يكن فقط الهواء ، ولكنه يتكون أيضًا من اليوان تشي!
مثل هذه الأرض يمكن أن تنتج في الواقع جميع أنواع الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتع يي يون بطعم اللحوم على مر العصور. ومع ذلك ، لم يكن طعم لحم الخنزير المقدد رائعًا ، حيث تم تخزينه لفترة طويلة جدًا.
غادر تشاو ، بينما كان الرجال يواصلون تحسين العظام المقفرة. كانت عملية التنقية هي تخمير جوهر العظام المقفرة في مياه لي النار ، ثم تبخير كل مياه لي النار ، مما يسمح للجوهر المذاب بالتبلور.
“العمة وانغ ، شياو كي هي أيضا في مرحلة النمو. حتى لو لم تأكليه ، فإن شياو كي ستحتاجه “. كان ابنة العمة وانغ ، شياو كي ، في نفس عمر يي يون تقريبًا.
لم يكن ياو يوان يخطط لتعليم الخطوات المتبقية ، لكن الخطوات القليلة الأولى كانت كافية لإشغال يي يون لفترة من الوقت.
لكن بالنسبة لمثل هذه القطعة من لحم الخنزير المقدد ، أصرت جيانغ شياورو على تركها ليي يون ، ورفض أكلها. بذل يي يون الكثير من الجهد لإقناع جيانغ شياورو بتناول عضة صغيرة.
عندما كانوا صغارًا ، كانت تتبع يي يون في كل مكان.
مع تقدم شياو كي في العمر و حياة مليئة العمل ، جنبًا إلى جنب مع انبعاث يي يون ، اصبح تفاعل الاثنين أقل بكثير.
قام يي يون بإطعام اللحوم للكلاب لأنه كان قلقًا من أن ليان تشنغيو قد سمم لحم الخنزير المقدد.
“تأكد من المراقبة. كلما اقتربنا من النهاية ، كلما احتجنا إلى ضمان عدم حدوث أي خطأ في تنقية العظام المقفرة. إذا تم تحسينه بنجاح ، سأكافئك كثيرًا. إذا حدث أي خطأ ، فسوف تدفع لي برأسك! ” قال ليان تشنغيو الكلمة الأخيرة بنية قتل عظيمة ، مما أخاف تشاو تيتشو و بدأ في إيماءة بلا انقطاع.
“العمة ، لا تقولي الكثير. سأقوم بصقل العظام “. لم ينتظر يي يون رد العمة وانغ قبل أن يهرب.
لم يكن يعتز بهذه القطعة من لحم الخنزير المقدد التي كان يطمع بها كل هؤلاء الفقراء من عامة الشعب.
“هذا الطفل!” هزت العمة وانغ رأسها ، لكن ابتسامة سعيدة غطت وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية يي يون لديه مثل هذه الاستجابة البطيئة ، وكونها خافتة ، لم يستطع تشاو تيتشو سوى أن يضحك.
في سكن بطريرك عشيرة ليان ، كان ليان تشنغيو يقف في منتصف الفناء الحجري ، يمارس الملاكمة.
كان على طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا أن يتصرف مثل طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا.
كان يرتدي بدلة تدريب فضفاضة. صنعت بدلة التدريب هذه من نسيج حريري نادر غير شائع العثور عليه في عشيرة ليان . كانت باهظة الثمن.
كانت بدلة التدريب هذه ناعمة الملمس ، وكانت مريحة للغاية عند ارتدائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سار ليان تشنغيو في دوائر بسرعات متفاوتة. عندما كان بطيئًا ، كان مثل رجل عجوز يمارس الرياضة في الصباح ، ولكن عندما كان سريعًا ، كان مثل الفهد الذي يصطاد فريسة.
من خلال كل ذلك ، كانت عيون ليان تشنغيو مركزة على أطراف أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خلال كل ذلك ، كانت عيون ليان تشنغيو مركزة على أطراف أصابعه.
كانت ذراعيه مثل ثعبان ينزلق عبر الغابة ، مما يجعل من الصعب تحديد المكان الذي سيشن فيه هجومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يسير في الطريق ، تفاخر للآخرين حول فعالية حبة تجلط الدم.
وقف تشاو تيتشو بصمت بجانبه ، منتظرًا ليان تشنغيو لإنهاء ممارسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العمة ، لا تقولي الكثير. سأقوم بصقل العظام “. لم ينتظر يي يون رد العمة وانغ قبل أن يهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك يديه من خصره وبصق سهمًا أنفاسًا. طار هذا السهم بعيدًا دون أن يتبدد.
بعد حوالي نصف ساعة ، انتهى ليان تشنغيو أخيرًا.
أمسك يديه من خصره وبصق سهمًا أنفاسًا. طار هذا السهم بعيدًا دون أن يتبدد.
تم حرق كميات لا حصر لها من الحطب.
كان بصق سهم أنفاس رمزًا لمرحلة الحيوية ، لكن أنفاس ليان تشنغيو لم تعد مجرد أنفاس مرحلة الحيوية.
كان ليان تشنغيو قادرًا على جمع اليوان تشي من البيئة إلى جسده ، لذا فإن الهواء الذي يبصقه لم يكن فقط الهواء ، ولكنه يتكون أيضًا من اليوان تشي!
مع توزيع حبة تجلط الدم ، تعافى جميع الرجال الذين أصيبوا بالتيفوئيد في اليوم التالي.
كانت مدعومة من المستوى الخامس من الدم الفاني ، تجميع التشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع ، لم يكن هذا الكلب ينتمي إلى عائلة يي يون لأن عائلة فقيرة لم يكن لديها الوسائل لتربية كلب. حتى لو فعلوا ذلك ، لكان الكلب قد ذبح وأكل لفترة طويلة.
كان ليان تشنغيو قادرًا على جمع اليوان تشي من البيئة إلى جسده ، لذا فإن الهواء الذي يبصقه لم يكن فقط الهواء ، ولكنه يتكون أيضًا من اليوان تشي!
“خلاب! إنه رائع للغاية! ” صرخ تشاو تيتشو عندما رأى ينهي. أضاءت عيناه عندما بدأ في التملق.
هذ اللون الوردي لم يكن نتيجة النار ، ولكن من امتصاص جوهر العظام المقفرة. ولأنه كان يتغذى جيدًا ، أظهر جسده الصحي لونًا ورديًا صحيًا.
“هذه القوة ، هذه المهارة ، في اختيار المحارب خلال شهرين ، سيصبح السيد الشاب بالتأكيد فارس مملكة في مملكة تاي آه الإلهية!” بدأ تشاو تيتشو في التملق مرة أخرى.
لكن يي يون كان استثناء. كان جلده لا يزال مثل مؤخرة الطفل وكان خديه ورديين.
لم تكن قوة ليان تشنغيو سيئة بالفعل. لكي يكون لديه هذا الطموح ، كان يجب أن تكون لديه الوسائل للقيام بذلك.
“خلاب! إنه رائع للغاية! ” صرخ تشاو تيتشو عندما رأى ينهي. أضاءت عيناه عندما بدأ في التملق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العمة ، لا تقولي الكثير. سأقوم بصقل العظام “. لم ينتظر يي يون رد العمة وانغ قبل أن يهرب.
لقد وصل إلى المستوى الخامس من الدم الفاني في العام السابق ، لذا فإن اللكمات القليلة التي أظهرها تذكرنا بضربات سيد.
كانت مدعومة من المستوى الخامس من الدم الفاني ، تجميع التشي.
“اوقف الهراء ، كيف يتم تنقية العظام المقفرة؟”
ترجمة:
“كل شيء يسير بشكل طبيعي!” يجب أن يكون طبيعيا! ” قال تشاو تيتشو وهو يربت على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يعتز بهذه القطعة من لحم الخنزير المقدد التي كان يطمع بها كل هؤلاء الفقراء من عامة الشعب.
“كان هؤلاء الأشخاص الرخيصون في غاية الامتنان بعد تلقي لحم الخنزير المقدد والحبوب من السيد الشاب. إنهم يتمنون أن يتمكنوا من صقل العظام طوال اليوم! ”
قال ليان تشينجيو عرضًا: “حسنًا… أعطهم بعضًا من بقايا النباتات”. لم تعد قيمة بقايا النباتات أكثر من ذلك بالنسبة له. فجأة ، سأل ليان تشنغيو، “صحيح ، ماذا حدث لهذا يي يون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه النباتات هي مكافأة لك. الأدوية التكميلية الضرورية موجودة هناك أيضًا. أعدهم واغليهم في الماء. انقع جسمك فيه وهو لا يزال ساخنًا ، وسوف يفيدك كثيرًا. اللعنة ، أنتم حقا محظوظين! ” كما قال تشاو تيتشو تلك الكلمات. أضاءت عيون الرجال بعد سماعه. هرعوا للاستيلاء على بقايا النباتات.
“يي يون…” أعطى تشاو تيتشو نظرة ازدراء. لقد مرض هذا الطفل قبل أيام قليلة وأصيب بالإسهال وكان مغطى بالعرق. نتن المنزل بأكمله. لم يكن مختلفًا عن المتسول “.
“سيد الشاب ، لا تقلق. هذا التابع سيراقب ليل نهار ، وسأحرص على عدم حدوث أي خطأ! “
“لولا رحمة السيد الشاب ، لكان قد مات طويلا بدون الدواء! بهدوء ، اتبعت تعليمات السيد الصغير ورأيت بأم عيني أن الطفل ابتلع الحبة. لكن لحسن الحظ ، هذا الطفل لا يزال لديه بعض الضمير. في هذه الأيام القليلة كان يتجول في الغناء و يمتدح السيد الشاب ، قائلاً إنه كان يمكن أن يتعافى وكل ذلك بفضل دواء السيد الشاب! ”
“هذا…” تشكل فم ليان تشنغيو في قوس لطيف بعد الاستماع إلى رواية تشاو تيتشو.
حتى لو تم إعطاؤه ليي يون ، فلن يرغب في ذلك. كان هذا بعد كل مياه الاستحمام ليان تشينجيو ، هل يريده أن ينقع في ماء الحمام المتبقي؟ يجب أن تكون مزحة!
الأشخاص في هذه العشيرة الرخيصة ، كل واحدة أكثر حماقة من سابقتها. كان يعتقد أنه كان هناك عدد قليل من الأذكياء في العشيرة مثل يي يون ، لكن يبدو أنه كان قلقًا للغاية.
كان ليان تشنغيو قادرًا على جمع اليوان تشي من البيئة إلى جسده ، لذا فإن الهواء الذي يبصقه لم يكن فقط الهواء ، ولكنه يتكون أيضًا من اليوان تشي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك يديه من خصره وبصق سهمًا أنفاسًا. طار هذا السهم بعيدًا دون أن يتبدد.
كان ذلك جيدًا ، فكونهم أغبياء سمح له بالتستر على أي حوادث في المستقبل.
مع توزيع حبة تجلط الدم ، تعافى جميع الرجال الذين أصيبوا بالتيفوئيد في اليوم التالي.
“تأكد من المراقبة. كلما اقتربنا من النهاية ، كلما احتجنا إلى ضمان عدم حدوث أي خطأ في تنقية العظام المقفرة. إذا تم تحسينه بنجاح ، سأكافئك كثيرًا. إذا حدث أي خطأ ، فسوف تدفع لي برأسك! ” قال ليان تشنغيو الكلمة الأخيرة بنية قتل عظيمة ، مما أخاف تشاو تيتشو و بدأ في إيماءة بلا انقطاع.
في سكن بطريرك عشيرة ليان ، كان ليان تشنغيو يقف في منتصف الفناء الحجري ، يمارس الملاكمة.
“سيد الشاب ، لا تقلق. هذا التابع سيراقب ليل نهار ، وسأحرص على عدم حدوث أي خطأ! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك يديه من خصره وبصق سهمًا أنفاسًا. طار هذا السهم بعيدًا دون أن يتبدد.
عندما نظر يي يون إلى ظهر تشاو تيتشو ، نظر إلى المرجل الضخم.
…
بعد أن رأى أن الكلب كان على ما يرام ، سمح يي يون بعد ذلك لجيانغ شياورو باستخدام اللحم في الطهي.
هذا الأحمق لا يستطيع فعل أي شيء حتى وهو في عجلة من أمره ، فماذا يمكنه أن يفعل أيضًا؟ انه يستحق الموت جوعا!
سارع تشاو تيتشو إلى أرض تشمس الحبوب في موجة.
“هذا…” تشكل فم ليان تشنغيو في قوس لطيف بعد الاستماع إلى رواية تشاو تيتشو.
كان يي يون لا يزال يقطع الخشب بطريقته المعتادة غير المستعجلة. ابتسم يي يون سرًا عندما رأى تشاو تيتشو ، كان صحيحًا أن الأحمق لا يمكن أن يتأذى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسده ممتلئًا ، لكن قبضته لم تعد تنتظر!
لم يأكل يي يون كثيرًا بنفسه. حتى أنه علق اللحم المتبقي على الحائط.
“ما الذي تبحث عنه ، اذهب إلى العمل! هل تتمنى إلى الموت! ” زأر تشاو تيتشو وألقى بكيس كبير.
عندما فتحت الحقيبة ، خرجت منها كومة ضخمة من بقايا النباتات.
بعد نوبة المرض هذه ، تغير يي يون والمجموعة من وردية الليل إلى نوبة النهار.
كانت هذه البقايا بعد أن انتهى ليان تشنغيو من نقع جسده فيها.
عندما لم يحصل على أي منها ، تنهد للتو.
“هذه النباتات هي مكافأة لك. الأدوية التكميلية الضرورية موجودة هناك أيضًا. أعدهم واغليهم في الماء. انقع جسمك فيه وهو لا يزال ساخنًا ، وسوف يفيدك كثيرًا. اللعنة ، أنتم حقا محظوظين! ” كما قال تشاو تيتشو تلك الكلمات. أضاءت عيون الرجال بعد سماعه. هرعوا للاستيلاء على بقايا النباتات.
في سكن بطريرك عشيرة ليان ، كان ليان تشنغيو يقف في منتصف الفناء الحجري ، يمارس الملاكمة.
بالطبع ، لم يحصل يي يون على أي شيء.
“هذا…” تشكل فم ليان تشنغيو في قوس لطيف بعد الاستماع إلى رواية تشاو تيتشو.
حتى لو تم إعطاؤه ليي يون ، فلن يرغب في ذلك. كان هذا بعد كل مياه الاستحمام ليان تشينجيو ، هل يريده أن ينقع في ماء الحمام المتبقي؟ يجب أن تكون مزحة!
هذا الأحمق لا يستطيع فعل أي شيء حتى وهو في عجلة من أمره ، فماذا يمكنه أن يفعل أيضًا؟ انه يستحق الموت جوعا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لشخص بالغ مثل يي يون ، كان من المحرج جدًا بالنسبة له أن يقفز في الطريق ، لكنه كان طفلًا يبلغ من العمر اثني عشر عامًا في عيون الآخرين.
ما زال يي يون يفعل حركات الاندفاع إلى الأمام.
مرة أخرى ، أشبع شهيته ، ولم يستطع الانتظار حتى “يفرغ” على الجبل الخلفي.
“تأكد من المراقبة. كلما اقتربنا من النهاية ، كلما احتجنا إلى ضمان عدم حدوث أي خطأ في تنقية العظام المقفرة. إذا تم تحسينه بنجاح ، سأكافئك كثيرًا. إذا حدث أي خطأ ، فسوف تدفع لي برأسك! ” قال ليان تشنغيو الكلمة الأخيرة بنية قتل عظيمة ، مما أخاف تشاو تيتشو و بدأ في إيماءة بلا انقطاع.
عندما لم يحصل على أي منها ، تنهد للتو.
ترجمة:
رؤية يي يون لديه مثل هذه الاستجابة البطيئة ، وكونها خافتة ، لم يستطع تشاو تيتشو سوى أن يضحك.
“يي يون…” أعطى تشاو تيتشو نظرة ازدراء. لقد مرض هذا الطفل قبل أيام قليلة وأصيب بالإسهال وكان مغطى بالعرق. نتن المنزل بأكمله. لم يكن مختلفًا عن المتسول “.
هذا الأحمق لا يستطيع فعل أي شيء حتى وهو في عجلة من أمره ، فماذا يمكنه أن يفعل أيضًا؟ انه يستحق الموت جوعا!
بعد أن رأى أن الكلب كان على ما يرام ، سمح يي يون بعد ذلك لجيانغ شياورو باستخدام اللحم في الطهي.
تم حرق كميات لا حصر لها من الحطب.
غادر تشاو ، بينما كان الرجال يواصلون تحسين العظام المقفرة. كانت عملية التنقية هي تخمير جوهر العظام المقفرة في مياه لي النار ، ثم تبخير كل مياه لي النار ، مما يسمح للجوهر المذاب بالتبلور.
ومن ثم ، كان إعطاء قطعة لحم الخنزير المقدد هذه للعمة وانغ أمرًا مناسبًا.
كانت نقطة غليان مياه لي النار عالية للغاية ، لذلك لم يكن من السهل تبخرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه القوة ، هذه المهارة ، في اختيار المحارب خلال شهرين ، سيصبح السيد الشاب بالتأكيد فارس مملكة في مملكة تاي آه الإلهية!” بدأ تشاو تيتشو في التملق مرة أخرى.
تم حرق كميات لا حصر لها من الحطب.
لكن بالنسبة لمثل هذه القطعة من لحم الخنزير المقدد ، أصرت جيانغ شياورو على تركها ليي يون ، ورفض أكلها. بذل يي يون الكثير من الجهد لإقناع جيانغ شياورو بتناول عضة صغيرة.
الرجال المسؤولين عن الصقل اصبح جلدهم مشوي باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك يديه من خصره وبصق سهمًا أنفاسًا. طار هذا السهم بعيدًا دون أن يتبدد.
لكن يي يون كان استثناء. كان جلده لا يزال مثل مؤخرة الطفل وكان خديه ورديين.
بالطبع ، لم يكن هذا الكلب ينتمي إلى عائلة يي يون لأن عائلة فقيرة لم يكن لديها الوسائل لتربية كلب. حتى لو فعلوا ذلك ، لكان الكلب قد ذبح وأكل لفترة طويلة.
هذ اللون الوردي لم يكن نتيجة النار ، ولكن من امتصاص جوهر العظام المقفرة. ولأنه كان يتغذى جيدًا ، أظهر جسده الصحي لونًا ورديًا صحيًا.
في سكن بطريرك عشيرة ليان ، كان ليان تشنغيو يقف في منتصف الفناء الحجري ، يمارس الملاكمة.
عندما نظر يي يون إلى ظهر تشاو تيتشو ، نظر إلى المرجل الضخم.
كان ليان تشنغيو قادرًا على جمع اليوان تشي من البيئة إلى جسده ، لذا فإن الهواء الذي يبصقه لم يكن فقط الهواء ، ولكنه يتكون أيضًا من اليوان تشي!
غادر تشاو ، بينما كان الرجال يواصلون تحسين العظام المقفرة. كانت عملية التنقية هي تخمير جوهر العظام المقفرة في مياه لي النار ، ثم تبخير كل مياه لي النار ، مما يسمح للجوهر المذاب بالتبلور.
مرة أخرى ، أشبع شهيته ، ولم يستطع الانتظار حتى “يفرغ” على الجبل الخلفي.
كان جسده ممتلئًا ، لكن قبضته لم تعد تنتظر!
“ها ها ، العمة وانغ ، لا يزال هناك بعض لحم الخنزير المقدد المتبقي من تلك التي تلقيتها. سأعطيك قطعة الليلة “. قال يي يون عرضا.
“اوقف الهراء ، كيف يتم تنقية العظام المقفرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجال المسؤولين عن الصقل اصبح جلدهم مشوي باللون الأحمر.
ترجمة:
ken
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتع يي يون بطعم اللحوم على مر العصور. ومع ذلك ، لم يكن طعم لحم الخنزير المقدد رائعًا ، حيث تم تخزينه لفترة طويلة جدًا.
كان هذا مناسبًا ليي يون لأنه لم يعد بإمكانه تعلم المزيد من “قبضة عظام النمر ضلع التنين” لياو يوان.
عندما كانوا صغارًا ، كانت تتبع يي يون في كل مكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
