ردود الفعل
الفصل 684 – ردود الفعل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ليو لن يعرف أبدًا ، الا ان جاكوب أمضى في الواقع 40 ساعة وهو يدمر الجسور ويخرب الطرق المؤدية إلى الملاذ الأقوى ، بحيث لا يستطيع مئات اللاعبين الوصول في الوقت المحدد ، محاولا أن يكون له دور في حماية ابنه.
(المشاهدون الذين يراقبون من جميع أنحاء العالم)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كسب الرئيس 42 مستوى من هذا… لقد قتل الكثير من اللاعبين ، كسب 42 مستوى. لقد أصبح أقوى بكثير…”
بجانب الملايين الذين تجمعوا في مدينة الملاذ الاقوى وكانوا يحاولون إسقاط الرئيس ، كان هناك مئات الملايين الآخرين الذين كانوا يشاهدون البث المباشر.
عندما نظر إلى ليو ودامبي أسفله مباشرة على الشارع ، شعر بفمه وهو ينفتح لأوسع ابتسامة ، حيث أدرك نوعية الوحوش التي أنشأها.
عندما هبطت طلقة قوس قزح ، كانت غير مألوفة لأي شيء شاهده معظم اللاعبين من قبل ، حيث أن تعويذات المجموعة بهذا الحجم كانت غير معروفة بالكامل. بطريقة ما ، ومن خلال تعاون عدة سحرة مهرة ، أعد الفصيل الصالح هذه الورقة الرابحة لإسقاط الرئيس وقد نجحوا في تقييده إلى حد ما. ومع ذلك ، رغم أفضل جهودهم ، الا أن الرئيس كان متقدم عليهم.
بجانب الملايين الذين تجمعوا في مدينة الملاذ الاقوى وكانوا يحاولون إسقاط الرئيس ، كان هناك مئات الملايين الآخرين الذين كانوا يشاهدون البث المباشر.
في اللحظة الحاسمة ، تمكن بطريقة ما من صد الحركة ، مفرقًا إياها إلى آلاف القطع الصغيرة التي جلبت الدمار ولكن لم تصبه.
مع العدد الكبير من اللاعبين الذين تجمعوا في محيطه لمنعه من الهروب ، أصبح الهجوم أكثر تدميرًا مما كان سيحدث لو لم يتواجد هذا العدد.
“تبا ، لقد شعرت بالقشعريرة وأنا أراه يقاتل ، رغم أنني لاعب في الفصيل الصالح”
ضرب الهجوم وسط الحشد الكثيف ، ليتحول إلى حركة قاتلة لا ترحم ، قاطعة الأرواح بلا رحمة في لحظة.
بينما كان ينظر إلى الدمار من حوله ، شعر بن بارتعاش يسري في جسده ، حيث بدا أن الحياة قد ضربته كالشاحنة.
“الرئيس بارد للغاية… هذا الرجل لا يُهزم”
أخيرًا ، عندما شاهدت أماندا البث شعرت بشعور غريب في أسفل جسدها ، حيث لم تشعر برغبتها قوية في ليو كما شعرت الآن.
“يا رفاق ، هل تعتقدون أننا نلعب نفس اللعبة مثله؟ هناك عدد ضخم من اللاعبين يقاتلون ضده؟ إذاً لماذا هو الوحيد الذي لا يزال واقفًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع العدد الكبير من اللاعبين الذين تجمعوا في محيطه لمنعه من الهروب ، أصبح الهجوم أكثر تدميرًا مما كان سيحدث لو لم يتواجد هذا العدد.
“يا رفاق ، أنا لا أبالغ عندما أقول أن… الرئيس هو 50% من قوة فصيل المتمردين. الرجل يمكنه أن يتعامل مع المدن بمفرده ، يجب أن نجد طريقة لإيقافه!”
عندما هبطت طلقة قوس قزح ، كانت غير مألوفة لأي شيء شاهده معظم اللاعبين من قبل ، حيث أن تعويذات المجموعة بهذا الحجم كانت غير معروفة بالكامل. بطريقة ما ، ومن خلال تعاون عدة سحرة مهرة ، أعد الفصيل الصالح هذه الورقة الرابحة لإسقاط الرئيس وقد نجحوا في تقييده إلى حد ما. ومع ذلك ، رغم أفضل جهودهم ، الا أن الرئيس كان متقدم عليهم.
“كسب الرئيس 42 مستوى من هذا… لقد قتل الكثير من اللاعبين ، كسب 42 مستوى. لقد أصبح أقوى بكثير…”
“حتى إذا مات اليوم… لن تُنسى أسطورة الرئيس أبدًا!”
“لا يوجد شخص يكره المتمردين أكثر مني ، ولكن حتى أنا لا أستطيع أن أكره الرئيس ، إنه عبقري لا مثيل له”
إذا رأها ليو الآن وهي تعض يدها فقط لاحتواء حماستها ومنع نفسها من الصراخ بسبب حبها له ، ربما سيموت من الضحك ، لكن هكذا كانت أماندا معجبة به.
“تبا ، لقد شعرت بالقشعريرة وأنا أراه يقاتل ، رغم أنني لاعب في الفصيل الصالح”
بجانب الملايين الذين تجمعوا في مدينة الملاذ الاقوى وكانوا يحاولون إسقاط الرئيس ، كان هناك مئات الملايين الآخرين الذين كانوا يشاهدون البث المباشر.
“حتى إذا مات اليوم… لن تُنسى أسطورة الرئيس أبدًا!”
“يا رفاق ، هل تعتقدون أننا نلعب نفس اللعبة مثله؟ هناك عدد ضخم من اللاعبين يقاتلون ضده؟ إذاً لماذا هو الوحيد الذي لا يزال واقفًا؟”
لم يستطع لاعبو الفصيل الصالح أن يتخيلوا ما إذا كانوا يجب أن يكونوا معجبين أو خائفين من الرئيس ، حيث أنهم لم يستطيعوا مقاومة الاعجاب به بعد هذا الأداء.
كان [الهجوم المضاد الكامل] نفس الحركة التي استخدمها ليو لإسقاطها في معركتهم التدريبية الأخيرة ، ولكن اليوم فهمت القدرات الحقيقية لتلك الحركة.
بالطبع كان المتمردون في قمة السعادة ، مشغولين بتمجيد الرئيس كما لو كان تجسيدًا للحاكم ، وكانوا يبجلونه في المنتديات بلا توقف.
“حتى إذا مات اليوم… لن تُنسى أسطورة الرئيس أبدًا!”
قالوا تعليقات مثل “يحتاج الرئيس إلى أعداء جدد الآن ، لأن الأعداء القدامى أصبحوا من معجبيه”
“هم: نمتلك جيشا.
إذا رأها ليو الآن وهي تعض يدها فقط لاحتواء حماستها ومنع نفسها من الصراخ بسبب حبها له ، ربما سيموت من الضحك ، لكن هكذا كانت أماندا معجبة به.
نحن: نمتلك الرئيس”
“همم…” قال جاكوب بابتسامة هادئة على وجهه وهو يستمتع بالبث بقلب مطمئن.
أصبحت هذه التعليقات منتشرة مثل الفيروس.
قالوا تعليقات مثل “يحتاج الرئيس إلى أعداء جدد الآن ، لأن الأعداء القدامى أصبحوا من معجبيه”
جاكوب ، أماندا ، لوك ، سيرفانتيس ، اللوتس الوردي ، وضع جميعهم أيديهم على جبهاتهم ، حيث لم يصدقوا حتى وهم من المقربين لليو ، ما كانوا يشاهدونه.
(المشاهدون الذين يراقبون من جميع أنحاء العالم)
“إذن هذه هي قوتك الحقيقية…” قالت اللوتس الوردي بتنهيدة ، حيث أدركت مدى الفجوة بين نفسها وبين ليو ، ومدى سذاجتها في التفكير بأنها يمكن أن تهزمه في معركة تدريبية.
الفصل 684 – ردود الفعل
كان [الهجوم المضاد الكامل] نفس الحركة التي استخدمها ليو لإسقاطها في معركتهم التدريبية الأخيرة ، ولكن اليوم فهمت القدرات الحقيقية لتلك الحركة.
“لا يوجد شخص يكره المتمردين أكثر مني ، ولكن حتى أنا لا أستطيع أن أكره الرئيس ، إنه عبقري لا مثيل له”
“أحسنت يا ليو!” همس لوك بفخر وهو يشاهد البث المباشر.
أصبحت هذه التعليقات منتشرة مثل الفيروس.
“همم…” قال جاكوب بابتسامة هادئة على وجهه وهو يستمتع بالبث بقلب مطمئن.
ضرب الهجوم وسط الحشد الكثيف ، ليتحول إلى حركة قاتلة لا ترحم ، قاطعة الأرواح بلا رحمة في لحظة.
على الرغم من أن ليو لن يعرف أبدًا ، الا ان جاكوب أمضى في الواقع 40 ساعة وهو يدمر الجسور ويخرب الطرق المؤدية إلى الملاذ الأقوى ، بحيث لا يستطيع مئات اللاعبين الوصول في الوقت المحدد ، محاولا أن يكون له دور في حماية ابنه.
(المشاهدون الذين يراقبون من جميع أنحاء العالم)
أخيرًا ، عندما شاهدت أماندا البث شعرت بشعور غريب في أسفل جسدها ، حيث لم تشعر برغبتها قوية في ليو كما شعرت الآن.
بينما كان ينظر إلى الدمار من حوله ، شعر بن بارتعاش يسري في جسده ، حيث بدا أن الحياة قد ضربته كالشاحنة.
في الوقت الحالي ، وقف ليو شامخًا فوق مدينة مدمرة ، حيث كان يبدو تجسيدًا للبطل الرجولي ، بينما احبت أماندا ذلك بشدة.
لم تنته المعركة بعد ، حيث نهض الناجون ببطء على أقدامهم ، ولكن بسبب الدمار الهائل الذي صنعه ليو جعلهم يحتاجون إلى خمس دقائق كاملة لإعادة التجمع ، مما منح ليو وقتًا كافيًا لشرب المزيد من الجرعات والعودة إلى قوته القصوى.
إذا رأها ليو الآن وهي تعض يدها فقط لاحتواء حماستها ومنع نفسها من الصراخ بسبب حبها له ، ربما سيموت من الضحك ، لكن هكذا كانت أماندا معجبة به.
عندما نظر إلى ليو ودامبي أسفله مباشرة على الشارع ، شعر بفمه وهو ينفتح لأوسع ابتسامة ، حيث أدرك نوعية الوحوش التي أنشأها.
كانت تعرف أنها محظوظة للغاية لوجود حبيب مثل ليو ، وكانت ترغب في أن تظهر له تقديرها في اللحظة التي يمكنها أن تلتقي به في الواقع.
أصبحت هذه التعليقات منتشرة مثل الفيروس.
***********
كانت تعرف أنها محظوظة للغاية لوجود حبيب مثل ليو ، وكانت ترغب في أن تظهر له تقديرها في اللحظة التي يمكنها أن تلتقي به في الواقع.
(في هذه الأثناء ، بن)
“هم: نمتلك جيشا.
بينما كان ينظر إلى الدمار من حوله ، شعر بن بارتعاش يسري في جسده ، حيث بدا أن الحياة قد ضربته كالشاحنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاكوب ، أماندا ، لوك ، سيرفانتيس ، اللوتس الوردي ، وضع جميعهم أيديهم على جبهاتهم ، حيث لم يصدقوا حتى وهم من المقربين لليو ، ما كانوا يشاهدونه.
عندما نظر إلى ليو ودامبي أسفله مباشرة على الشارع ، شعر بفمه وهو ينفتح لأوسع ابتسامة ، حيث أدرك نوعية الوحوش التي أنشأها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********
مع هذه الحركة التي نفذها ليو ، لم يعد هناك أي شك في عقله بأن تلميذه قد فاقه في القدرات القتالية ، لأنه إذا كان هو ، كان متأكدًا من أنه لا يمكنه فعل نفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل عامين فقط ، كان يتذكر بوضوح كيف كان يتسلل عبر المدينة مع ليو ، وهم يتجسسان لاجل قتاله الكبير المقبل في البطولة ، ولكن الآن أصبح رجلاً حقيقيًا.
(في هذه الأثناء ، بن)
في فترة زمنية قصيرة لا تتجاوز العامين ، تحول ليو من ظله إلى أن يصبح اقوى.
في اللحظة الحاسمة ، تمكن بطريقة ما من صد الحركة ، مفرقًا إياها إلى آلاف القطع الصغيرة التي جلبت الدمار ولكن لم تصبه.
أثناء وقوفه بجانبه اليوم ، شعر بن حقًا أن الوقت قد حان للتقاعد ، حيث أن الجيل الجديد لم يعد بحاجة لدعمه.
“تبا ، لقد شعرت بالقشعريرة وأنا أراه يقاتل ، رغم أنني لاعب في الفصيل الصالح”
“يا لها من حركة ، ايها الفتى… أنا معجب بذلك” قال بصوت منخفض ولطيف ، ولكن ليو سمعه ، حيث التفت إليه وأعطاه إشارة إبهام بيده.
الفصل 684 – ردود الفعل
لم تنته المعركة بعد ، حيث نهض الناجون ببطء على أقدامهم ، ولكن بسبب الدمار الهائل الذي صنعه ليو جعلهم يحتاجون إلى خمس دقائق كاملة لإعادة التجمع ، مما منح ليو وقتًا كافيًا لشرب المزيد من الجرعات والعودة إلى قوته القصوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ليو لن يعرف أبدًا ، الا ان جاكوب أمضى في الواقع 40 ساعة وهو يدمر الجسور ويخرب الطرق المؤدية إلى الملاذ الأقوى ، بحيث لا يستطيع مئات اللاعبين الوصول في الوقت المحدد ، محاولا أن يكون له دور في حماية ابنه.
“لا يوجد شخص يكره المتمردين أكثر مني ، ولكن حتى أنا لا أستطيع أن أكره الرئيس ، إنه عبقري لا مثيل له”
الترجمة: Hunter
الفصل 684 – ردود الفعل
أصبحت هذه التعليقات منتشرة مثل الفيروس.
في فترة زمنية قصيرة لا تتجاوز العامين ، تحول ليو من ظله إلى أن يصبح اقوى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات