سيف القاهرة الأول (4)
دويّ!
“ها هي النهاية.”
اهتزت الأرض. تسببت موجات الصدمة على الأرض في تعثر المشاهدين أو قذفهم إلى الوراء، وحجبت سحابة من الغبار نتيجة القتال مانعةً إياهم من رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سخيف.”
ولم يكن الأمر مسألة قرار بسيط. فمع إثبات بايك جونغ هيوك جدارته وطرحه للنقاش كخليفة لمنصب الشيطان السماوي الجديد، لم يسمح بايك هو يول لبايك جونغ هيوك بالنمو. وكان هناك إخوتهم الآخرون أيضًا.
لم يكن هذا قتالاً بين البشر. الناس الذين غطّاهم الغبار الآن ينظرون حولهم بوجوه مصدومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطرة.
هبّت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هبت الرياح. وما إن انكشف الموقف حتى اتسعت عيون الجميع.
“… بهذا، أصبح رومان ديمتري الآن الأول في مملكة القاهرة.”
دويّ.
ركل الأرض لكن حركته كانت بطيئة. وبينما كان يركض، كانت الدماء تتساقط على الأرض، وبدا وكأنه سينهار في أي وقت.
“… سعال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك اليوم، ظهر بايك هو يول، الزعيم الشاب العظيم للطائفة، بقوة قادرة على تلطيخ الأرض بظلمة سماء الليل.
جثا الكونت نيكولاس على ركبة واحدة. وبينما كان الدم يسيل من فمه وأنفه، رفع رأسه ونظر إلى الرجل الذي أمامه.
“هل هُزمتُ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديهم خيار سوى الاعتراف بمهارات رومان، لكنهم لم يعتقدوا أنه قادر على هزيمة الكونت نيكولاس. وفقًا للمعلومات الواردة من فالهالا، كان الكونت أقوى مما كان عليه قبل خمس سنوات. ومهما حاول رومان ديمتري، كان من المستحيل اللحاق به.
في آخر مواجهة بينهما، بذل الكونت نيكولاس قصارى جهده. كان مقتنعًا بأن المواجهة المباشرة ستكون حتمية، لكن رومان لم يتراجع وهاجمه وجهاً لوجه.
وهذه كانت النتيجة.
“لماذا تفعل هذا؟”
حتى هجومه، الذي تدرب عليه ستين عامًا، لم يستطع هزيمة رومان ديمتري، وانتهى به الأمر وهو يسعل دمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل صوته يفقد نبرته. لم تكن هزيمته جميلة. كان الكونت نيكولاس ملطخاً بالدماء، وعلى عكس اسمه، بدا مثيراً للشفقة.
ورؤية رومان ينظر إليه بوجهٍ خالٍ من التوتر جعلته يشعر ببؤس أكبر.
“قبل عام. قلتَ إنك ستختار بعد انتهاء الترتيب. أخبرنا باختيارك الآن. هل ستتبعني أنا والنبلاء أم ستختار خيارًا مختلفًا؟ إذا اخترتَ الأول فسأقبلك، أما إذا اخترتَ الثاني، فسيتعين عليك دفع ثمن ما تلقيته مني.”
عند هذه الكلمات، تغيّرت ملامح ماركيز بنديكت بشكل مُريع.
“ها هي النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حُسمت المباراة، وفاز رومان ديمتري. جاء دوره للاعتراف بالهزيمة، لكن الكونت نيكولاس أجبر نفسه على النهوض.
هبّت.
كان نور القاهرة رجلاً رائعاً. لن يقتله، لكن الزمن كان يتغير، ولن يرحمه.
قطرة.
كان الدم يسيل من ذراعه. لم يصغِ إليه جسده كله، فصر على أسنانه وهو يرفع سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سخيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأكمل الماركيز بنديكت بصوت حازم:
“… تابع.”
لم يستطع ويلاس إخفاء صدمته. حتى مع أنه يستمتع بمثل هذه المباريات حقًا، كانت هذه النتيجة صادمة للغاية.
كان صوته متقطعًا.
يُقال إن قبول المنتصر فضيلة من فضائل المبارز، لكن الكونت نيكولاس لم يستطع تقبّل الواقع، حتى لو بدا بائسًا لأنه يحمل العائلة المالكة على كتفيه.
تقبّل حقيقة هزيمته، لكنه لم يستطع الركوع عندما راودته فكرة تعرض العائلة المالكة للأذى مستقبلًا.
“قبل عام. قلتَ إنك ستختار بعد انتهاء الترتيب. أخبرنا باختيارك الآن. هل ستتبعني أنا والنبلاء أم ستختار خيارًا مختلفًا؟ إذا اخترتَ الأول فسأقبلك، أما إذا اخترتَ الثاني، فسيتعين عليك دفع ثمن ما تلقيته مني.”
لم يكن متأكدًا مما يجب فعله. لقد فقد دوره كمؤيد بإظهاره ضعفه هنا، لكن في ستين عامًا من عمره، لم يفعل شيئًا سوى الثبات على السيف. لذا كان القتال حتى النهاية أفضل ما يمكنه فعله.
لم يستطع ويلاس إخفاء صدمته. حتى مع أنه يستمتع بمثل هذه المباريات حقًا، كانت هذه النتيجة صادمة للغاية.
أجبر عينيه الثقيلتين المتدليتين على الفتح، ودفع نفسه للأعلى ليستعيد وعيه في جسده الباهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل صوته يفقد نبرته. لم تكن هزيمته جميلة. كان الكونت نيكولاس ملطخاً بالدماء، وعلى عكس اسمه، بدا مثيراً للشفقة.
“لماذا تفعل هذا؟”
شقّ السيف صدره، وتناثر الدم. فقدت عينا الكونت نيكولاس التركيز، وانهار وهو يهاجم.
حتى هجومه، الذي تدرب عليه ستين عامًا، لم يستطع هزيمة رومان ديمتري، وانتهى به الأمر وهو يسعل دمًا.
سأل رومان ديمتري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، كان الماركيز بنديكت يعتقد أنه لا يزال قادرًا على السيطرة على رومان دميتري. لم تكن قوة رومان بتلك القوة، لذا حتى بعد منحه عامًا، لم يقلق عليه كثيرًا.
كان هجوم الكونت نيكولاس مرعبًا حقًا. لقد تمكن من الفوز بفضل الشكل الأوسط لفن سيف الشيطان السماوي، لكن الكونت نيكولاس كان بلا شك أفضل من قاتله على الإطلاق.
قال الماركيز بنديكت:
لو لم يقابل بتلر ولو لم يتلقَّ عامًا من التدريب الوهمي، لما كان رومان ديمتري في مأمن من مواجهة اللهب الهادر.
لم يكن هذا قتالاً بين البشر. الناس الذين غطّاهم الغبار الآن ينظرون حولهم بوجوه مصدومة.
وأخيراً، كان هو المنتصر. شقّ طريقه عبر النيران، ووطأ أعظم سيف في القاهرة.
تاك.
ابتسم الكونت.
“ما الخيار المتاح لي؟”
دويّ!
“… لماذا تسأل هذا؟ أليس هذا طبيعياً؟ أنا سيف القاهرة الأول، ورغم سقوطي، لم تنكسر إرادتي بعد.”
لم يكن رومان دميتري بحاجة إلى عام ليُجهز نفسه. مع مبرر الاستعداد للترتيب العام، لا بد أنه استغل ذلك الوقت لإعادة تنظيم عائلة ديمتري. كان رومان ديمتري يعلم منذ البداية أنه قادر على التعامل معي. ومع ذلك، كنتُ على يقين تام بأن رومان ديمتري لا خيار أمامه سوى اتباع كلامي. وكان اعتقادي بأنه مجرد أحمق من الضواحي خطأً مني.
ظل صوته يفقد نبرته. لم تكن هزيمته جميلة. كان الكونت نيكولاس ملطخاً بالدماء، وعلى عكس اسمه، بدا مثيراً للشفقة.
ولكن ماذا عساه أن يفعل؟ إذا انكسر سيفه، فهو الذي أراد أن يُظهر إرادته، انكسر أيضاً.
كان الأمر نفسه في حياة بايك جونغ هيوك. فبينما كان يكافح من أجل البقاء في مرحلة ما، كان عليه أن يتخذ قرارًا.
“كفى.”
لم تكن هذه نتيجة مقبولة. ما اعتقد أنه يستطيع السيطرة عليه لم يكن سوى كشف قوته الآن. كان هذا مُربكًا.
اقتل، اقتل، اقتل، واقتل.
تاك.
لم يكن لديهم خيار سوى الاعتراف بمهارات رومان، لكنهم لم يعتقدوا أنه قادر على هزيمة الكونت نيكولاس. وفقًا للمعلومات الواردة من فالهالا، كان الكونت أقوى مما كان عليه قبل خمس سنوات. ومهما حاول رومان ديمتري، كان من المستحيل اللحاق به.
ركل الأرض لكن حركته كانت بطيئة. وبينما كان يركض، كانت الدماء تتساقط على الأرض، وبدا وكأنه سينهار في أي وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم رومان.
غادر المكان على عجل. النتائج؟ لم يعد الأمر يهمه. حان الوقت ليتواصل مع وطنه إذ كان عليه أن ينقل ما حدث في القاهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل استهننا برومان ديمتري؟ لا، ليست هذه هي المشكلة. مهما ظننا أن حدود رومان محدودة، فإن الوحش يتخطى حدوده. حسنًا، ظهر وحش في مملكة القاهرة. رومان ديمتري شخص كان سيُحدث ضجة كبيرة لو وُلد في فالهالا.”
“ريتشارد نيكولاس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظر إليه أحدٌ بازدراء، أو حاول أن يرتفع أعلى منه، أو حتى حاول النظر إليه، كان يؤذيه ويخرج منتصرًا.
كان رومان دميتري ثعلبًا. لم يكن يعلم إن كان هذا صحيحًا، لكنه لم يعتقد أن رومان من النوع الذي يُلقي مثل هذه النكات.
كان نور القاهرة رجلاً رائعاً. لن يقتله، لكن الزمن كان يتغير، ولن يرحمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرسل له رومان رسالة. عندما وجّه رومان إليه هذه الكلمات عبر المانا، ركض الكونت نحوه بعينين واسعتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نهاية عملاق حكم عصرًا.
وفي تلك اللحظة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وميض!
بواك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيراً، كان هو المنتصر. شقّ طريقه عبر النيران، ووطأ أعظم سيف في القاهرة.
شقّ السيف صدره، وتناثر الدم. فقدت عينا الكونت نيكولاس التركيز، وانهار وهو يهاجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نهاية عملاق حكم عصرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل صوته يفقد نبرته. لم تكن هزيمته جميلة. كان الكونت نيكولاس ملطخاً بالدماء، وعلى عكس اسمه، بدا مثيراً للشفقة.
دويّ.
لم يكن رومان دميتري بحاجة إلى عام ليُجهز نفسه. مع مبرر الاستعداد للترتيب العام، لا بد أنه استغل ذلك الوقت لإعادة تنظيم عائلة ديمتري. كان رومان ديمتري يعلم منذ البداية أنه قادر على التعامل معي. ومع ذلك، كنتُ على يقين تام بأن رومان ديمتري لا خيار أمامه سوى اتباع كلامي. وكان اعتقادي بأنه مجرد أحمق من الضواحي خطأً مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيف القاهرة الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هجوم الكونت نيكولاس مرعبًا حقًا. لقد تمكن من الفوز بفضل الشكل الأوسط لفن سيف الشيطان السماوي، لكن الكونت نيكولاس كان بلا شك أفضل من قاتله على الإطلاق.
كانت نهاية عملاق حكم عصرًا.
هبت الرياح. وما إن انكشف الموقف حتى اتسعت عيون الجميع.
جثا الكونت نيكولاس على ركبة واحدة. وبينما كان الدم يسيل من فمه وأنفه، رفع رأسه ونظر إلى الرجل الذي أمامه.
كانت نهاية رحلة طويلة. نظر ويلاس إلى الكونت نيكولاس الملطخ بالدماء، وتحدث بصوت مرتجف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دويّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة كان يكافح فيها، كان يتذكر أقوال وأفعال من ينظرون إليه، فيلعن مصيره، راغبًا في إنهاء كل شيء.
“… بهذا، أصبح رومان ديمتري الآن الأول في مملكة القاهرة.”
لم يُصفق أحد للنتائج الصادمة. كانت المباراة فوق طاقتها، حيث حدّق الجميع فيهما بذهول.
قطع.
نظر رومان ديمتري إلى الماركيز بنديكت والأشخاص الذين خلفه. ذكّره هذا الموقف كثيرًا بحياته السابقة، مما جعله يبتسم.
لم يستطع ويلاس إخفاء صدمته. حتى مع أنه يستمتع بمثل هذه المباريات حقًا، كانت هذه النتيجة صادمة للغاية.
عندما كان في أسفل السلم، بدأ بايك جونغ هيوك كفاحه بسحق رأس صبي بحجر.
“هذا سخيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رومان ديمتري قادرًا على التحمل أكثر من اللازم. كانت إمبراطورية فالهالا تراقبه بسبب نموه السريع وموهبته اللامحدودة. أعجبوا بالطريقة التي هزم بها مُصنّفي القاهرة من المرتبة 99 إلى المرتبة 2.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولهذا السبب، استدعى قوات فصيلهم. حتى لو كانت القاهرة تحت حكم العائلة المالكة، فسيفتح الحراس لهم الأبواب.
لم يكن لديهم خيار سوى الاعتراف بمهارات رومان، لكنهم لم يعتقدوا أنه قادر على هزيمة الكونت نيكولاس. وفقًا للمعلومات الواردة من فالهالا، كان الكونت أقوى مما كان عليه قبل خمس سنوات. ومهما حاول رومان ديمتري، كان من المستحيل اللحاق به.
لم تكن هذه نتيجة مقبولة. ما اعتقد أنه يستطيع السيطرة عليه لم يكن سوى كشف قوته الآن. كان هذا مُربكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن رومان انتصر بقوة ساحقة.
حتى عندما شهد ويلاس المواجهة المباشرة، لم يكن متأكدًا مما حدث، لكنه أدرك أن المباراة انتهت للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سخيف.”
“جونغ هيوك، سأصبح قائد طائفة الشياطين السماوية. لطالما عاملتك كأخي. لكن من الآن فصاعدًا، سيحدد قرارك علاقتنا، لذا عليك أن تختار. هل ستتمتع بالثروة والشرف بجانبي لبقية حياتك أم ستختار أن تكون عدوي حتى النهاية؟”
“هل استهننا برومان ديمتري؟ لا، ليست هذه هي المشكلة. مهما ظننا أن حدود رومان محدودة، فإن الوحش يتخطى حدوده. حسنًا، ظهر وحش في مملكة القاهرة. رومان ديمتري شخص كان سيُحدث ضجة كبيرة لو وُلد في فالهالا.”
دق قلبه بشدة. الكونت نيكولاس ليس شخصًا ذا رتبة عالية في فالهالا. لكن رومان كان شخصًا يجب مراقبته، خاصةً وهو لا يزال في منتصف العشرينيات من عمره.
ولكن ماذا عساه أن يفعل؟ إذا انكسر سيفه، فهو الذي أراد أن يُظهر إرادته، انكسر أيضاً.
“تنتهي تحديات مباريات التصنيف الآن.”
غادر المكان على عجل. النتائج؟ لم يعد الأمر يهمه. حان الوقت ليتواصل مع وطنه إذ كان عليه أن ينقل ما حدث في القاهرة.
هبّت.
“لم يعد رومان دميتري هدفًا، فلن نتركه وشأنه. إذا تمسك بموقفه الرافض للانحياز لأي طرف…”
“ريتشارد نيكولاس.”
دويّ.
الموت. إذا لم يتمكنوا من جعله حليفًا لهم، فلا مفر من رومان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظر إليه أحدٌ بازدراء، أو حاول أن يرتفع أعلى منه، أو حتى حاول النظر إليه، كان يؤذيه ويخرج منتصرًا.
بعد انتهاء القتال، توجه رومان إلى القصر. حان وقت الاعتراف بهزيمته الكونت نيكولاس، ولإعلان أنه أصبح الآن أول وأفضل سيف في القاهرة. لكن في طريقه إلى القصر، اعترضت مجموعة طريقه.
“جونغ هيوك، سأصبح قائد طائفة الشياطين السماوية. لطالما عاملتك كأخي. لكن من الآن فصاعدًا، سيحدد قرارك علاقتنا، لذا عليك أن تختار. هل ستتمتع بالثروة والشرف بجانبي لبقية حياتك أم ستختار أن تكون عدوي حتى النهاية؟”
“… رومان دميتري. لم أتوقع أبدًا أن تهزم الكونت نيكولاس.”
“هل هُزمتُ؟”
كان الماركيز بنديكت. ظهر هو والنبلاء في مجموعات. امتلأت الشوارع بقوات من كل عائلة متحالفة، حتى أن الناس العاديين اختبأوا في هذه القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأكمل الماركيز بنديكت بصوت حازم:
كان الجو غير عادي. الماركيز بنديكت، الذي اعتاد أن ينظر إلى رومان بعينين ملؤهما الحب، أصبح الآن بوجه بارد. بينما كنت أشاهد الكونت نيكولاس ينهار، راودتني فكرة معقدة. هل كنتُ غبيًا لعدم توقعي ذلك، أم أنك كنتَ تُخفي قوتك عمدًا طوال هذا الوقت؟ وظننتُ أن السبب هو الأخير.
لكن في اللحظة التي يمسك فيها بيد بايك هو يول، ستصبح الحياة مريحة. لن يضطر إلى الكفاح، وسيتمكن من النوم دون قلق من محاولة قتله. لكن…
في ذلك الوقت، كان الماركيز بنديكت يعتقد أنه لا يزال قادرًا على السيطرة على رومان دميتري. لم تكن قوة رومان بتلك القوة، لذا حتى بعد منحه عامًا، لم يقلق عليه كثيرًا.
لكن نتيجةً لذلك، انهار الكونت نيكولاس. بالإضافة إلى ذلك، شكلت عائلة دميتري تحالفًا في الشمال الشرقي، وأثبت رومان دميتري أنه أقوى من الكونت نيكولاس الذي كان النبلاء يحذرون منه.
ولكن ماذا عساه أن يفعل؟ إذا انكسر سيفه، فهو الذي أراد أن يُظهر إرادته، انكسر أيضاً.
دويّ!
لم تكن هذه نتيجة مقبولة. ما اعتقد أنه يستطيع السيطرة عليه لم يكن سوى كشف قوته الآن. كان هذا مُربكًا.
كان الدم يسيل من ذراعه. لم يصغِ إليه جسده كله، فصر على أسنانه وهو يرفع سيفه.
كان رومان دميتري ثعلبًا. لم يكن يعلم إن كان هذا صحيحًا، لكنه لم يعتقد أن رومان من النوع الذي يُلقي مثل هذه النكات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن رومان دميتري بحاجة إلى عام ليُجهز نفسه. مع مبرر الاستعداد للترتيب العام، لا بد أنه استغل ذلك الوقت لإعادة تنظيم عائلة ديمتري. كان رومان ديمتري يعلم منذ البداية أنه قادر على التعامل معي. ومع ذلك، كنتُ على يقين تام بأن رومان ديمتري لا خيار أمامه سوى اتباع كلامي. وكان اعتقادي بأنه مجرد أحمق من الضواحي خطأً مني.
اختلف الأمر الآن بعد أن اكتسب رومان ديمتري القوة. لم يعد من المستحيل على رومان معارضتهم إذا عزم على ذلك.
في البداية، اختار من كانوا يقاتلون من أجل نفس المنصب الاستسلام لبيك هو يول.
ولهذا السبب، استدعى قوات فصيلهم. حتى لو كانت القاهرة تحت حكم العائلة المالكة، فسيفتح الحراس لهم الأبواب.
“لماذا تفعل هذا؟”
قال الماركيز بنديكت:
شقّ السيف صدره، وتناثر الدم. فقدت عينا الكونت نيكولاس التركيز، وانهار وهو يهاجم.
اقتل، اقتل، اقتل، واقتل.
“قبل عام. قلتَ إنك ستختار بعد انتهاء الترتيب. أخبرنا باختيارك الآن. هل ستتبعني أنا والنبلاء أم ستختار خيارًا مختلفًا؟ إذا اخترتَ الأول فسأقبلك، أما إذا اخترتَ الثاني، فسيتعين عليك دفع ثمن ما تلقيته مني.”
يُقال إن قبول المنتصر فضيلة من فضائل المبارز، لكن الكونت نيكولاس لم يستطع تقبّل الواقع، حتى لو بدا بائسًا لأنه يحمل العائلة المالكة على كتفيه.
عادت لحظات القبول بغضب.
وأكمل الماركيز بنديكت بصوت حازم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقبّل حقيقة هزيمته، لكنه لم يستطع الركوع عندما راودته فكرة تعرض العائلة المالكة للأذى مستقبلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اختر. ما هو قرارك؟”
حان وقت الاختيار أخيرًا.
ولهذا السبب، استدعى قوات فصيلهم. حتى لو كانت القاهرة تحت حكم العائلة المالكة، فسيفتح الحراس لهم الأبواب.
كان الأمر نفسه في حياة بايك جونغ هيوك. فبينما كان يكافح من أجل البقاء في مرحلة ما، كان عليه أن يتخذ قرارًا.
ضرب بايك جونغ هيوك الأعداء الذين اندفعوا نحوه.
“جونغ هيوك، سأصبح قائد طائفة الشياطين السماوية. لطالما عاملتك كأخي. لكن من الآن فصاعدًا، سيحدد قرارك علاقتنا، لذا عليك أن تختار. هل ستتمتع بالثروة والشرف بجانبي لبقية حياتك أم ستختار أن تكون عدوي حتى النهاية؟”
في ذلك اليوم، ظهر بايك هو يول، الزعيم الشاب العظيم للطائفة، بقوة قادرة على تلطيخ الأرض بظلمة سماء الليل.
كان رومان ديمتري قادرًا على التحمل أكثر من اللازم. كانت إمبراطورية فالهالا تراقبه بسبب نموه السريع وموهبته اللامحدودة. أعجبوا بالطريقة التي هزم بها مُصنّفي القاهرة من المرتبة 99 إلى المرتبة 2.
ولم يكن الأمر مسألة قرار بسيط. فمع إثبات بايك جونغ هيوك جدارته وطرحه للنقاش كخليفة لمنصب الشيطان السماوي الجديد، لم يسمح بايك هو يول لبايك جونغ هيوك بالنمو. وكان هناك إخوتهم الآخرون أيضًا.
حان وقت الاختيار أخيرًا.
قال الماركيز بنديكت:
في البداية، اختار من كانوا يقاتلون من أجل نفس المنصب الاستسلام لبيك هو يول.
حتى هجومه، الذي تدرب عليه ستين عامًا، لم يستطع هزيمة رومان ديمتري، وانتهى به الأمر وهو يسعل دمًا.
حُسمت المباراة، وفاز رومان ديمتري. جاء دوره للاعتراف بالهزيمة، لكن الكونت نيكولاس أجبر نفسه على النهوض.
“ما الخيار المتاح لي؟”
في ليلة اكتمال القمر، كان بايك جونغ هيوك غارقًا في الدماء. ورغم أنه أطفأ عطشه بالدم، إلا أن شبح الموت كان قريبًا.
كانت حياته مليئة بالصراعات، وكل لحظة كانت بمثابة جحيم. لم يكن ينام بسلام، وقُتل الكثير ممن تبعوه لأنهم كانوا مخلصين له.
نظر رومان ديمتري إلى الماركيز بنديكت والأشخاص الذين خلفه. ذكّره هذا الموقف كثيرًا بحياته السابقة، مما جعله يبتسم.
في كل مرة كان يكافح فيها، كان يتذكر أقوال وأفعال من ينظرون إليه، فيلعن مصيره، راغبًا في إنهاء كل شيء.
نظر رومان ديمتري إلى الماركيز بنديكت والأشخاص الذين خلفه. ذكّره هذا الموقف كثيرًا بحياته السابقة، مما جعله يبتسم.
لكن في اللحظة التي يمسك فيها بيد بايك هو يول، ستصبح الحياة مريحة. لن يضطر إلى الكفاح، وسيتمكن من النوم دون قلق من محاولة قتله. لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطرة.
“هيونغ. أنا آسف، لكنني شخص لا يستطيع العيش من أجل الآخرين.”
دويّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كان في أسفل السلم، بدأ بايك جونغ هيوك كفاحه بسحق رأس صبي بحجر.
كانت نهاية رحلة طويلة. نظر ويلاس إلى الكونت نيكولاس الملطخ بالدماء، وتحدث بصوت مرتجف:
لم يكن رومان دميتري بحاجة إلى عام ليُجهز نفسه. مع مبرر الاستعداد للترتيب العام، لا بد أنه استغل ذلك الوقت لإعادة تنظيم عائلة ديمتري. كان رومان ديمتري يعلم منذ البداية أنه قادر على التعامل معي. ومع ذلك، كنتُ على يقين تام بأن رومان ديمتري لا خيار أمامه سوى اتباع كلامي. وكان اعتقادي بأنه مجرد أحمق من الضواحي خطأً مني.
اقتل، اقتل، اقتل، واقتل.
بعد انتهاء القتال، توجه رومان إلى القصر. حان وقت الاعتراف بهزيمته الكونت نيكولاس، ولإعلان أنه أصبح الآن أول وأفضل سيف في القاهرة. لكن في طريقه إلى القصر، اعترضت مجموعة طريقه.
إذا نظر إليه أحدٌ بازدراء، أو حاول أن يرتفع أعلى منه، أو حتى حاول النظر إليه، كان يؤذيه ويخرج منتصرًا.
بواك!
ابتسم الكونت.
طبيعته لن تتغير أبدًا. الوحش الذي ذاق الدم لا يمكنه أن يحني رأسه حتى لو كان ذلك يعني الموت.
كان تعبير بايك هو يول باردًا على وجهه. وبينما تراجع خطوة إلى الوراء، اندفع رجاله نحو بايك جونغ هيوك.
كانت حياته مليئة بالصراعات، وكل لحظة كانت بمثابة جحيم. لم يكن ينام بسلام، وقُتل الكثير ممن تبعوه لأنهم كانوا مخلصين له.
في ليلة اكتمال القمر، كان بايك جونغ هيوك غارقًا في الدماء. ورغم أنه أطفأ عطشه بالدم، إلا أن شبح الموت كان قريبًا.
ضرب بايك جونغ هيوك الأعداء الذين اندفعوا نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيرًا، وبينما نظر إليه بايك هو يول بنظرة مصدومة على وجهه، قطع بايك جون هيوك رأسه.
“قبل عام. قلتَ إنك ستختار بعد انتهاء الترتيب. أخبرنا باختيارك الآن. هل ستتبعني أنا والنبلاء أم ستختار خيارًا مختلفًا؟ إذا اخترتَ الأول فسأقبلك، أما إذا اخترتَ الثاني، فسيتعين عليك دفع ثمن ما تلقيته مني.”
وأخيراً، كان هو المنتصر. شقّ طريقه عبر النيران، ووطأ أعظم سيف في القاهرة.
قطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سخيف.”
“ها هي النهاية.”
والآن…
“أفهم قصدك.”
طبيعته لن تتغير أبدًا. الوحش الذي ذاق الدم لا يمكنه أن يحني رأسه حتى لو كان ذلك يعني الموت.
نظر رومان ديمتري إلى الماركيز بنديكت والأشخاص الذين خلفه. ذكّره هذا الموقف كثيرًا بحياته السابقة، مما جعله يبتسم.
ابتسم الكونت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن كما ترى، لا أعتقد أنني أستطيع العيش من أجل الآخرين. هذا خياري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختلف الأمر الآن بعد أن اكتسب رومان ديمتري القوة. لم يعد من المستحيل على رومان معارضتهم إذا عزم على ذلك.
عند هذه الكلمات، تغيّرت ملامح ماركيز بنديكت بشكل مُريع.
دويّ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		