بداية مباراة التصنيف (2)
حوالي التاسعة صباحًا، واجه رومان جايدن، وحُسمت المباراة في ثانية واحدة. ثم قبل الظهر، كان رومان يواجه المصنف 98.
ركل رومان الأرض، فالتقط ديلي، الذي كان يحاول الدفاع عن سيفه، حركة خصمه الغريبة.
“يا له من أمرٍ غريب!”
فرناندو – لطالما شكك الناس فيه. إذا كانت مهاراته في السيف رائعة حقًا، فلماذا وُضع في المرتبة الثلاثين؟
المصنف 98، ديلي.
في البداية، لم يُعجبه التصنيف. فكما تحدى فالهالا التصنيفات لإثبات وجودها، أراد رومان أن يكون اسمه في الصدارة. لذا اختار أن يتقدم من أسفل تسعة وتسعين رجلاً قوياً.
كان قلقًا للغاية. لم يكن وجود رومان دميتري مُخيفًا كما أشيع، لكنه سمع أن جايدن، الذي كان في نفس مستوى ديلي، قد مُني بهزيمة ساحقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى.
عندما فكّر في الأمر، بدا الخصم متغطرسًا، إذ حدد موعدًا لمباراته ضد جايدن في التاسعة صباحًا، وأرسل رسالة إلى ديلي يقول فيها إنه سيُواجهه عند الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك!”
“يا له من ولد وقح!”
“لقد سمعت الشائعات أيضًا. سينهار جسدك بعد قتال ذلك الرجل. لا سبيل لمواجهة رومان ديمتري، وهو سياف من فئة الخمس نجوم، وأحد أفضل عشرة مقاتلين في القاهرة. على كل من هو دون ذلك الاستسلام، فلماذا يتخذ قرارًا متهورًا؟”
انقبضت معدته غضبًا. كان يعلم أنه سيخسر، لكنه لم يكن ينوي إلقاء الزهور في طريق رومان دميتري، فقبل الأمر. لم يكن هدفه الفوز، بل جعل رومان يُهدر طاقته.
“…؟!”
كانت خطته هي إطالة أمد القتال لأطول فترة ممكنة، فاتخذ ديلي موقفًا دفاعيًا منتظرًا الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُعطيت الإشارة.
وأخيرًا…
تجاهل الناس طبيعة رومان. لم يتخيلوا قط أنه رجل من الضواحي بهذا الجشع. لذلك استمر النبلاء في المشاهدة آملين أن يتعب رومان من هذا. وإذا انهار دون أن يصل إلى القمة، فسيجبرون رومان على اتخاذ قرار.
فلتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا خائفين. أخبرهم المُصنِّفون الذين تعاملوا مع رومان، ومنهم جايدن، بثمن مواجهته، وشعر الجميع بالرهبة من عجزهم عن استخدام أجسادهم بشكل صحيح بعد القتال.
أُعطيت الإشارة.
لكن هناك حقيقة لم يعرفها الناس. منذ ولادته، لم يكن لدى فرناندو تدفق مانا سلس في جسده. المشكلة أنه حتى بعد وصوله إلى مستوى 4 نجوم، كان من المستحيل عليه إظهار ذلك.
ركل رومان الأرض، فالتقط ديلي، الذي كان يحاول الدفاع عن سيفه، حركة خصمه الغريبة.
“ماذا حدث؟ حاولتَ قتال رومان ديمتري لكنك لم تستطع حتى تحمل هجوم واحد وسقطت أرضًا. أغمي عليك وظللت فاقدًا للوعي طوال هذا الوقت. لكن هل تعلم ما هو الحظ السعيد في هذا؟ كل من قاتل رومان ديمتري بعدك لم يستعيد وعيه بعد.”
بواك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى.
“آك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا وهم مختلفان. الموهوبون يُحسّنون مهاراتهم حتى دون المخاطرة بحياتهم في الحرب، لكن عليّ فعل ذلك. في اللحظة التي أقرر فيها التراجع، أشعر وكأنني تراجعت.”
صرخة ألم قصيرة.
في حلمه، اتخذ الوحش شكل رومان ديمتري، وشهد جايدن، الذي كان يائسًا للفوز، أنه لا يستطيع الفوز.
وانتهى الأمر.
صُدم المشاهدون، لكن رومان لم ينظر إلى الوراء حتى. لم يكن سعيدًا بفوزه، بل ابتعد.
مواجهة رومان، وكسب الوقت يتطلب مهارات أيضًا.
كانت خطته هي إطالة أمد القتال لأطول فترة ممكنة، فاتخذ ديلي موقفًا دفاعيًا منتظرًا الهجوم.
“… رومان ديمتري، المصنف 99، أطاح بديلي، المصنف 98، بالضربة القاضية، وسينتقل إلى المرتبة 98.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قل الحقيقة على الأقل. لم أكن أنا من شوّه سمعتك، بل ضعفك في الاعتراف بالهزيمة بدافع الخوف. لذا لا تجبرني على التصرف مثلك.”
صُدم المشاهدون، لكن رومان لم ينظر إلى الوراء حتى. لم يكن سعيدًا بفوزه، بل ابتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التصنيف مجرد واجهة. في النهاية، يُظهر السيوف مهاراتهم.
بعد أربع ساعات، التقى رومان بالمصنف 97. خاض ثلاث مباريات يوميًا. كانت حركة صادمة. لم يكن رومان يتوقع حقًا أن يُهزم من قبل الخصوم الذين سبقوه، لذا واصل التقدم، يحسب الوقت.
“شائعات الناس لا تعني شيئًا. رومان ينوي هزيمة جميع أصحاب المرتبة من الأسفل إلى الأعلى.”
كان رد فعل المصنف 97 مشابهًا لرد فعل ديلي. لم يستطع تحمل الأمر ووعد بضمان خوض رومان قتالًا شرسًا. لكنه هُزم في ثلاث ثوانٍ فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم تتغلب مانا على خصمه، حاول اكتساب أفضلية بتقنية سيفه. ونتيجة لذلك، احتل المرتبة الثلاثين.
انهار المصنف 97 وهو يسعل دمًا، ولم يكن حتى في حالة تسمح له برؤية كيف هُزم.
“اللعنة.”
ثلاثة انتصارات متتالية. صُدم الحاضرون.
سيحاول أصحاب الرتب فوق التسعين أيضًا التعامل مع رومان. ومثله، لن يتمكنوا من فعل الكثير. مع عدم تحرك جسده بشكل صحيح، لم يُرد جايدن أن يمروا بنفس تجربته.
“… ما الذي ننظر إليه أصلًا؟”
“يا لك من متعجرف.”
“لقد هزم ثلاثة مصنفين في يوم واحد. على الرغم من أنهم في أسفل الترتيب، إلا أنهم سيافون موهوبون في القاهرة بثلاث نجوم أو أكثر. هل هذا منطقي؟ هزيمتهم في عشر ثوانٍ أو أقل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد فعل المصنف 97 مشابهًا لرد فعل ديلي. لم يستطع تحمل الأمر ووعد بضمان خوض رومان قتالًا شرسًا. لكنه هُزم في ثلاث ثوانٍ فقط.
بينما كانوا يشككون، كان رومان يتجه بالفعل نحو المصنف 96. وكأنه لا يحتاج إلى وقت للتعافي من التعب، غادر فور إعلان النتائج. تبعه الناس. إلى أي مدى سيصل رومان ديمتري؟ هذا ما أرادوا أن يشهدوه.
لكن في بعض الأحيان، ورغم التحذيرات، كان هناك من اختاروا مُواجهة رومان، تمامًا مثل المُصنِّف الثمانين، لكنهم دفعوا ثمن ذلك بالتأكيد.
وبعد يومين، انتقل رومان إلى المرتبة 91.
في يوم واحد فقط…
في ذلك الوقت، استعاد جايدن، الذي كان أول ضحاياه، وعيه.
فكرة أن الشائعات مُبالغ فيها كانت خاطئة، وأن من تبعوا رومان كانوا مجرد ناطقين بالبوق يُعلنون عن صعوده للعالم.
رأى كابوسًا مروعًا. بعد أن حلم بوحش يأكله حيًا، استيقظ جايدن وهو يتصبب عرقًا باردًا.
توقفت يد طبيب المستوصف. كان لديه تاريخ طويل من معرفة جايدن، وكان يعلم أن جايدن محارب قديم يكافح منذ زمن طويل.
وهكذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك!”
“هوك، هووك.”
في الواقع، كان تجنب المنافسين إحدى الطرق. لكن بقبول كل تحدٍّ، كان فرناندو يأمل في الحصول على شيء ما.
كان يلهث لالتقاط أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد فعل المصنف 97 مشابهًا لرد فعل ديلي. لم يستطع تحمل الأمر ووعد بضمان خوض رومان قتالًا شرسًا. لكنه هُزم في ثلاث ثوانٍ فقط.
في حلمه، اتخذ الوحش شكل رومان ديمتري، وشهد جايدن، الذي كان يائسًا للفوز، أنه لا يستطيع الفوز.
وإذا قرر عدم الانحياز لأي منهم بعد هذا، فلن يعارضه أحد.
“… ماذا حدث؟”
ركل رومان الأرض، فالتقط ديلي، الذي كان يحاول الدفاع عن سيفه، حركة خصمه الغريبة.
“ماذا حدث؟ حاولتَ قتال رومان ديمتري لكنك لم تستطع حتى تحمل هجوم واحد وسقطت أرضًا. أغمي عليك وظللت فاقدًا للوعي طوال هذا الوقت. لكن هل تعلم ما هو الحظ السعيد في هذا؟ كل من قاتل رومان ديمتري بعدك لم يستعيد وعيه بعد.”
كان انتصارًا ساحقًا. أدرك من شهد ذلك كم بدأ رومان يُظهر نفسه كوحش.
انقبض قلبه.
وهذه هي هويته – الكسل. كان ذلك لأن مهاراته ركدت في نفس المكان، وليس لأنه كان كسولًا.
في يوم واحد فقط…
افتتاح مباريات التصنيف. لم يكن رومان يتمنى الشرف فحسب.
لكن من تعامل معهم رومان؟
وهذه هي هويته – الكسل. كان ذلك لأن مهاراته ركدت في نفس المكان، وليس لأنه كان كسولًا.
استغرب جايدن الأمر وسأل:
كان هذا هو السبب في أنه لم يكن لديه خيار سوى البقاء في المرتبة الثلاثين في سنواته الأخيرة. ولذلك حاول حل المشكلة بطرق مختلفة.
“الناس؟ كم عدد الأشخاص الذين تشاجر معهم رومان ديمتري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى.
انحنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من ولد وقح!”
توقفت يد طبيب المستوصف. كان لديه تاريخ طويل من معرفة جايدن، وكان يعلم أن جايدن محارب قديم يكافح منذ زمن طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعن. عندها فقط أدرك أن رومان ديمتري مجنونٌ تمامًا. ظنّ الناس بطبيعة الحال أن مباراة الرتبة 99 كانت خطةً لإنقاذ ماء وجهه، ولكن مع هذا، بدا أن رومان كان عازمًا على الصعود من القاع إلى القمة.
لقد فهم القتال مع رومان. لكن نتيجة لما حدث للتو، لا يمكن الدفاع عن خيار جايدن الآن.
حينها…
بعد انتهاء نزالكم مباشرةً، هزم رومان ديمتري خمسة مصارعين من نفس الرتبة في نفس اليوم. في الصباح، واجهكم في الرتبة 99؛ وفي الغداء، واجهكم في الرتبة 98؛ وقبل غروب الشمس، واجهكم في الرتبتين 97 و96؛ وفي المساء، واجهكم في الرتبة 97. هل تعرفون معنى هذا؟ خاض رومان ديمتري خمس مباريات، لكنه لم يلتقط أنفاسه. لم تكونوا خصومه أصلًا.
افتتاح مباريات التصنيف. لم يكن رومان يتمنى الشرف فحسب.
“…مجنون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا كتب رسالة على عجل. كان سيرسلها إلى جميع المرتبين باستثناء المتصدرين.
لعن. عندها فقط أدرك أن رومان ديمتري مجنونٌ تمامًا. ظنّ الناس بطبيعة الحال أن مباراة الرتبة 99 كانت خطةً لإنقاذ ماء وجهه، ولكن مع هذا، بدا أن رومان كان عازمًا على الصعود من القاع إلى القمة.
ركل رومان الأرض، فالتقط ديلي، الذي كان يحاول الدفاع عن سيفه، حركة خصمه الغريبة.
كيف يُمكن لمثل هذا الوحش أن يوجد أصلًا؟ من طريقة إصداره للحكم الجريء إلى طريقة تطبيقه لأفكاره، شعر رومان ديمتري بأنه استثنائيٌّ للغاية.
“… رومان ديمتري، المصنف 99، أطاح بديلي، المصنف 98، بالضربة القاضية، وسينتقل إلى المرتبة 98.”
حينها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوك، هووك.”
نبض!
الخبرة – قاتل ضد العديد من الأقوياء. بناءً على ذلك، اكتسب خبرة في كيفية إنجاح تقنية سيفه.
“…؟!”
“…؟!”
عندما حاول التحرك، ازداد الألم. نظر جايدن إلى طبيب المستوصف بنظرة حيرة وهو يقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُعطيت الإشارة.
“قال أحد أتباع ديمتري إن سيده شخص يؤمن بأن الخيارات لها ثمن. لن تتمكن من تحريك جسدك بشكل صحيح حتى الشهر القادم. لا أعرف أي نوع من الحيل التي مارسها رومان ديمتري، لكنه عبث تمامًا بعضلات جسدك.”
“اللعنة.”
شهر واحد. كان ثمنًا باهظًا. عندما تذكر كابوس أن يأكله وحش مثل رومان، شعر بجفاف في فمه.
“آك!”
“علينا إيقاف الآخرين.”
هزم رومان صاحب المرتبة 85. شعر الناس بالغرابة. عرفوا أنه هزم جايدن في لحظة، ولكن رغم أن التعب لا بد أنه تراكم عليه بسبب جدول أعماله المزدحم، إلا أن صاحب المرتبة 85 لم يستطع فعل الكثير وهُزم.
سيحاول أصحاب الرتب فوق التسعين أيضًا التعامل مع رومان. ومثله، لن يتمكنوا من فعل الكثير. مع عدم تحرك جسده بشكل صحيح، لم يُرد جايدن أن يمروا بنفس تجربته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا خائفين. أخبرهم المُصنِّفون الذين تعاملوا مع رومان، ومنهم جايدن، بثمن مواجهته، وشعر الجميع بالرهبة من عجزهم عن استخدام أجسادهم بشكل صحيح بعد القتال.
وهكذا كتب رسالة على عجل. كان سيرسلها إلى جميع المرتبين باستثناء المتصدرين.
“… ما الذي ننظر إليه أصلًا؟”
[أنا، الذي كنتُ في المرتبة 99 سابقًا، لكني الآن هبطتُ إلى المرتبة 100، أحذركم. دميتري وحشٌ لا نقوى على مواجهته. لم أستطع الصمود ولو لثانية واحدة أمامه، ولأنني لم أستطع مواجهة الواقع، فأنا عاجز عن الحركة لمدة شهر. إن كنتم لا ترغبون في خوض نفس تجربتي، فلا تقفوا في طريق رومان دميتري. مواجهة رومان دميتري لن تمنحكم الخبرة أبدًا، بل ستُرعبكم فقط. أرجوكم استمعوا لما أكتبه.]
لكن المقاتل في تصنيف الثلاثين قبل مباراته.
وأرسل الرسائل. كان يأمل ألا يرتكبوا جميعًا نفس الخطأ. الآن حانت اللحظة المناسبة لمرتبات القاهرة الأدنى أن يحبسوا أنفاسهم ويواجهوا الواقع في مواجهة وحش يُدعى رومان.
صرخة ألم قصيرة.
هزم رومان صاحب المرتبة 85. شعر الناس بالغرابة. عرفوا أنه هزم جايدن في لحظة، ولكن رغم أن التعب لا بد أنه تراكم عليه بسبب جدول أعماله المزدحم، إلا أن صاحب المرتبة 85 لم يستطع فعل الكثير وهُزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القرار قراري.”
كان انتصارًا ساحقًا. أدرك من شهد ذلك كم بدأ رومان يُظهر نفسه كوحش.
جاء المقاتلون أنفسهم وأخبروه. وكما قالوا، لقد اتحدوا. برؤية بعضهم يستسلم وآخرين يختارون القتال، بدا المقاتلون بائسين.
وعندها، وصلت رسالة إلى أصحاب المرتبة في القاهرة.
“… ما الذي ننظر إليه أصلًا؟”
“… أستسلم.”
لكن من تعامل معهم رومان؟
“انظروا إلى رسالة جايدن! أرسل لي ذلك الوغد الجاهل رسالةً كطفلٍ خائف لأنه خسر أمام رومان ديمتري. وهذا ليس تحذيرًا يمكننا تجاهله. لا يهم أننا في المرتبة 80، ولكن الآن حتى صاحب المرتبة 85 انهار كصاحب المرتبة 99.”
وأرسل الرسائل. كان يأمل ألا يرتكبوا جميعًا نفس الخطأ. الآن حانت اللحظة المناسبة لمرتبات القاهرة الأدنى أن يحبسوا أنفاسهم ويواجهوا الواقع في مواجهة وحش يُدعى رومان.
“شائعات الناس لا تعني شيئًا. رومان ينوي هزيمة جميع أصحاب المرتبة من الأسفل إلى الأعلى.”
“يا له من أمرٍ غريب!”
بدأ أصحاب المرتبة 84 فما فوق بالاستسلام. لم يمضِ سوى ثلاثة أيام على انطلاق مباريات التصنيف، لكن الناس بدأوا يُمهدون الطريق لرومان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فو.”
كانوا خائفين. أخبرهم المُصنِّفون الذين تعاملوا مع رومان، ومنهم جايدن، بثمن مواجهته، وشعر الجميع بالرهبة من عجزهم عن استخدام أجسادهم بشكل صحيح بعد القتال.
بقي مستيقظًا طوال الليل لكنه لم يشعر بالتعب.
ألم تُثبت مهارة رومان في القتال الأخير؟
“يا له من أمرٍ غريب!”
فكرة أن الشائعات مُبالغ فيها كانت خاطئة، وأن من تبعوا رومان كانوا مجرد ناطقين بالبوق يُعلنون عن صعوده للعالم.
بقي مستيقظًا طوال الليل لكنه لم يشعر بالتعب.
لكن في بعض الأحيان، ورغم التحذيرات، كان هناك من اختاروا مُواجهة رومان، تمامًا مثل المُصنِّف الثمانين، لكنهم دفعوا ثمن ذلك بالتأكيد.
“لقد سمعت الشائعات أيضًا. سينهار جسدك بعد قتال ذلك الرجل. لا سبيل لمواجهة رومان ديمتري، وهو سياف من فئة الخمس نجوم، وأحد أفضل عشرة مقاتلين في القاهرة. على كل من هو دون ذلك الاستسلام، فلماذا يتخذ قرارًا متهورًا؟”
كواك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فو.”
“كواك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُعطيت الإشارة.
سقط على وجهه. سال لعابه ودمه من فمه، وعيناه مشتتان. انتهت المباراة. وهذه المرة أيضًا، تغلب رومان على خصمه.
لقد فهم القتال مع رومان. لكن نتيجة لما حدث للتو، لا يمكن الدفاع عن خيار جايدن الآن.
“هذا ليس كافيًا.”
لو لم يمت أحد أصحاب أعلى التصنيفات في المعركة مع كرونوس، لكان في المرتبة الحادية والثلاثين.
افتتاح مباريات التصنيف. لم يكن رومان يتمنى الشرف فحسب.
عندما فكّر في الأمر، بدا الخصم متغطرسًا، إذ حدد موعدًا لمباراته ضد جايدن في التاسعة صباحًا، وأرسل رسالة إلى ديلي يقول فيها إنه سيُواجهه عند الظهر.
بعد انتهاء مباريات التصنيف، كان أهل القاهرة، بمن فيهم الماركيز بنديكت، سيجبرونه على اتخاذ قرار.
الخبرة – قاتل ضد العديد من الأقوياء. بناءً على ذلك، اكتسب خبرة في كيفية إنجاح تقنية سيفه.
لهذا السبب كان ينوي إثبات وجوده من خلال هذه المعارك. وأن يُظهر لهم قوة الوجود الذي يريدون تجنيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فو.”
ومنح أتباع ديمتري سببًا للثقة بأنفسهم، وإذا ما نشأ موقفٌ يستدعي قتالًا في القاهرة، فسيرفع ذلك من معنوياتهم.
لو لم يمت أحد أصحاب أعلى التصنيفات في المعركة مع كرونوس، لكان في المرتبة الحادية والثلاثين.
و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُعطيت الإشارة.
في البداية، لم يُعجبه التصنيف. فكما تحدى فالهالا التصنيفات لإثبات وجودها، أراد رومان أن يكون اسمه في الصدارة. لذا اختار أن يتقدم من أسفل تسعة وتسعين رجلاً قوياً.
بعد أربع ساعات، التقى رومان بالمصنف 97. خاض ثلاث مباريات يوميًا. كانت حركة صادمة. لم يكن رومان يتوقع حقًا أن يُهزم من قبل الخصوم الذين سبقوه، لذا واصل التقدم، يحسب الوقت.
وإذا قرر عدم الانحياز لأي منهم بعد هذا، فلن يعارضه أحد.
في الواقع، كان تجنب المنافسين إحدى الطرق. لكن بقبول كل تحدٍّ، كان فرناندو يأمل في الحصول على شيء ما.
“افتتاح مباريات التصنيف ليس سوى إشارة للمستقبل. قارة السلامندر في وضع يمكن أن تتحول أراضيها إلى دوامة حرب في أي وقت، لذا عليّ القيام بذلك. ويجب أن أسيطر على مملكة القاهرة.”
سخر منه الناس لبقائه في نفس المنصب لعشر سنوات، لكن فرناندو واجه صعوبة في تقبّل ذلك.
تجاهل الناس طبيعة رومان. لم يتخيلوا قط أنه رجل من الضواحي بهذا الجشع. لذلك استمر النبلاء في المشاهدة آملين أن يتعب رومان من هذا. وإذا انهار دون أن يصل إلى القمة، فسيجبرون رومان على اتخاذ قرار.
نبض!
حتى الآن، لم يصدق الكثيرون أن رومان دميتري هو أفضل سياف في القاهرة.
رأى كابوسًا مروعًا. بعد أن حلم بوحش يأكله حيًا، استيقظ جايدن وهو يتصبب عرقًا باردًا.
في غضون أسبوع واحد فقط، تلاشت الشائعات التي شككت في رومان. وبفضل مهاراته الساحقة وتصريحاته المتكررة بالتخلي، وصل رومان دميتري إلى القمة بسرعة. من المركز 39 إلى المركز 31، استسلم جميع المقاتلين الأوائل في تصنيف الثلاثين. تقبلوا الهزيمة كما لو أنهم ناقشوها مسبقًا.
وهذه هي هويته – الكسل. كان ذلك لأن مهاراته ركدت في نفس المكان، وليس لأنه كان كسولًا.
لكن المقاتل في تصنيف الثلاثين قبل مباراته.
كانت خطته هي إطالة أمد القتال لأطول فترة ممكنة، فاتخذ ديلي موقفًا دفاعيًا منتظرًا الهجوم.
“فرناندو، ماذا تفعل؟”
بدأ أصحاب المرتبة 84 فما فوق بالاستسلام. لم يمضِ سوى ثلاثة أيام على انطلاق مباريات التصنيف، لكن الناس بدأوا يُمهدون الطريق لرومان.
“لقد سمعت الشائعات أيضًا. سينهار جسدك بعد قتال ذلك الرجل. لا سبيل لمواجهة رومان ديمتري، وهو سياف من فئة الخمس نجوم، وأحد أفضل عشرة مقاتلين في القاهرة. على كل من هو دون ذلك الاستسلام، فلماذا يتخذ قرارًا متهورًا؟”
صُدم المشاهدون، لكن رومان لم ينظر إلى الوراء حتى. لم يكن سعيدًا بفوزه، بل ابتعد.
“استمع ولو لمرة واحدة.”
سخر منه الناس لبقائه في نفس المنصب لعشر سنوات، لكن فرناندو واجه صعوبة في تقبّل ذلك.
جاء المقاتلون أنفسهم وأخبروه. وكما قالوا، لقد اتحدوا. برؤية بعضهم يستسلم وآخرين يختارون القتال، بدا المقاتلون بائسين.
في البداية، لم يُعجبه التصنيف. فكما تحدى فالهالا التصنيفات لإثبات وجودها، أراد رومان أن يكون اسمه في الصدارة. لذا اختار أن يتقدم من أسفل تسعة وتسعين رجلاً قوياً.
لذا اختاروا جميعًا البقاء سعداء. تخلوا عن مبارياتهم لأنهم لم تكن لديهم فرصة للصمود ولو لدقيقة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقبض قلبه.
“القرار قراري.”
فكرة أن الشائعات مُبالغ فيها كانت خاطئة، وأن من تبعوا رومان كانوا مجرد ناطقين بالبوق يُعلنون عن صعوده للعالم.
أظهر فرناندو وجهًا حازمًا. حارس البوابة الثلاثين – كان هذا لقبه. يقول الناس إن المرتبة الثلاثين رائعة بحد ذاتها، لكن فرناندو كان يعلم أن لقبه لم يكن مجرد إطراء، بل كان نوعًا من السخرية منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فو.”
مع أنه وُضع فورًا في المرتبة الثلاثين، إلا أن الواقع كان أنه عند ظهور موهبة جديدة، سترتفع التصنيفات من هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو لم يمت أحد أصحاب أعلى التصنيفات في المعركة مع كرونوس، لكان في المرتبة الحادية والثلاثين.
“وفقًا للشائعات، يُعرف أسلوب سيف رومان ديمتري بأنه مثالي. لن أتمكن من صد هجوم الخصم بضع مرات بمهاراتي، وآمل أن أتحسن قليلًا بعد قتاله.” هذا كل شيء. سمعتي كمُصنِّف لا تعني شيئًا هنا.
“يا لك من غبي! إذًا تريد القتال لتشويه سمعتنا؟”
فرناندو – لطالما شكك الناس فيه. إذا كانت مهاراته في السيف رائعة حقًا، فلماذا وُضع في المرتبة الثلاثين؟
“قل الحقيقة على الأقل. لم أكن أنا من شوّه سمعتك، بل ضعفك في الاعتراف بالهزيمة بدافع الخوف. لذا لا تجبرني على التصرف مثلك.”
“يا لك من متعجرف.”
“اللعنة.”
المصنف 98، ديلي.
“يا لك من متعجرف.”
ومنح أتباع ديمتري سببًا للثقة بأنفسهم، وإذا ما نشأ موقفٌ يستدعي قتالًا في القاهرة، فسيرفع ذلك من معنوياتهم.
أدار أصحاب التصنيفات الآخرون رؤوسهم، وقد شعروا بالإحباط.
من الآن فصاعدًا، سيتعامل مع رومان ديمتري الحقيقي.
ما رأيهم؟ لقد فهمهم، لكن فرناندو لم يكن ليستسلم.
كان بإمكانه هزيمة من لديهم 4 نجوم أو أقل بتقنية سيف فقط، لكنه لم يكن قادرًا على التعامل مع خصوم أقوى يتمتعون بفارق كبير. لذلك كلما ظهر عبقري، كان فرناندو يتنحى جانبًا.
“أنا وهم مختلفان. الموهوبون يُحسّنون مهاراتهم حتى دون المخاطرة بحياتهم في الحرب، لكن عليّ فعل ذلك. في اللحظة التي أقرر فيها التراجع، أشعر وكأنني تراجعت.”
أظهر فرناندو وجهًا حازمًا. حارس البوابة الثلاثين – كان هذا لقبه. يقول الناس إن المرتبة الثلاثين رائعة بحد ذاتها، لكن فرناندو كان يعلم أن لقبه لم يكن مجرد إطراء، بل كان نوعًا من السخرية منه.
فرناندو – لطالما شكك الناس فيه. إذا كانت مهاراته في السيف رائعة حقًا، فلماذا وُضع في المرتبة الثلاثين؟
ثلاثة انتصارات متتالية. صُدم الحاضرون.
لكن هناك حقيقة لم يعرفها الناس. منذ ولادته، لم يكن لدى فرناندو تدفق مانا سلس في جسده. المشكلة أنه حتى بعد وصوله إلى مستوى 4 نجوم، كان من المستحيل عليه إظهار ذلك.
“شائعات الناس لا تعني شيئًا. رومان ينوي هزيمة جميع أصحاب المرتبة من الأسفل إلى الأعلى.”
كان هذا هو السبب في أنه لم يكن لديه خيار سوى البقاء في المرتبة الثلاثين في سنواته الأخيرة. ولذلك حاول حل المشكلة بطرق مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القرار قراري.”
الخبرة – قاتل ضد العديد من الأقوياء. بناءً على ذلك، اكتسب خبرة في كيفية إنجاح تقنية سيفه.
“انظروا إلى رسالة جايدن! أرسل لي ذلك الوغد الجاهل رسالةً كطفلٍ خائف لأنه خسر أمام رومان ديمتري. وهذا ليس تحذيرًا يمكننا تجاهله. لا يهم أننا في المرتبة 80، ولكن الآن حتى صاحب المرتبة 85 انهار كصاحب المرتبة 99.”
حتى لو لم تتغلب مانا على خصمه، حاول اكتساب أفضلية بتقنية سيفه. ونتيجة لذلك، احتل المرتبة الثلاثين.
أظهر فرناندو وجهًا حازمًا. حارس البوابة الثلاثين – كان هذا لقبه. يقول الناس إن المرتبة الثلاثين رائعة بحد ذاتها، لكن فرناندو كان يعلم أن لقبه لم يكن مجرد إطراء، بل كان نوعًا من السخرية منه.
كان بإمكانه هزيمة من لديهم 4 نجوم أو أقل بتقنية سيف فقط، لكنه لم يكن قادرًا على التعامل مع خصوم أقوى يتمتعون بفارق كبير. لذلك كلما ظهر عبقري، كان فرناندو يتنحى جانبًا.
“يا له من أمرٍ غريب!”
سخر منه الناس لبقائه في نفس المنصب لعشر سنوات، لكن فرناندو واجه صعوبة في تقبّل ذلك.
ثلاثة انتصارات متتالية. صُدم الحاضرون.
في الواقع، كان تجنب المنافسين إحدى الطرق. لكن بقبول كل تحدٍّ، كان فرناندو يأمل في الحصول على شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حاول التحرك، ازداد الألم. نظر جايدن إلى طبيب المستوصف بنظرة حيرة وهو يقول:
“وفقًا للشائعات، يُعرف أسلوب سيف رومان ديمتري بأنه مثالي. لن أتمكن من صد هجوم الخصم بضع مرات بمهاراتي، وآمل أن أتحسن قليلًا بعد قتاله.” هذا كل شيء. سمعتي كمُصنِّف لا تعني شيئًا هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب كان ينوي إثبات وجوده من خلال هذه المعارك. وأن يُظهر لهم قوة الوجود الذي يريدون تجنيده.
كان التصنيف مجرد واجهة. في النهاية، يُظهر السيوف مهاراتهم.
“وفقًا للشائعات، يُعرف أسلوب سيف رومان ديمتري بأنه مثالي. لن أتمكن من صد هجوم الخصم بضع مرات بمهاراتي، وآمل أن أتحسن قليلًا بعد قتاله.” هذا كل شيء. سمعتي كمُصنِّف لا تعني شيئًا هنا.
كان فرناندو يتدرب دائمًا، ومهما قال الناس، كان يُلوِّح بسيفه حتى تغرب الشمس.
“يا لك من متعجرف.”
وهذه هي هويته – الكسل. كان ذلك لأن مهاراته ركدت في نفس المكان، وليس لأنه كان كسولًا.
وهكذا…
تخيل التعامل مع رومان ديمتري. سقط فرناندو في غيبوبة ولم يتوقف عن تلويح سيفه حتى تبلل جسده بالعرق.
“ماذا حدث؟ حاولتَ قتال رومان ديمتري لكنك لم تستطع حتى تحمل هجوم واحد وسقطت أرضًا. أغمي عليك وظللت فاقدًا للوعي طوال هذا الوقت. لكن هل تعلم ما هو الحظ السعيد في هذا؟ كل من قاتل رومان ديمتري بعدك لم يستعيد وعيه بعد.”
وهكذا، أشرق النهار.
انقبضت معدته غضبًا. كان يعلم أنه سيخسر، لكنه لم يكن ينوي إلقاء الزهور في طريق رومان دميتري، فقبل الأمر. لم يكن هدفه الفوز، بل جعل رومان يُهدر طاقته.
“فو.”
صرخة ألم قصيرة.
أخذ نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى.
بقي مستيقظًا طوال الليل لكنه لم يشعر بالتعب.
لو لم يمت أحد أصحاب أعلى التصنيفات في المعركة مع كرونوس، لكان في المرتبة الحادية والثلاثين.
ثم تقدم للأمام.
وإذا قرر عدم الانحياز لأي منهم بعد هذا، فلن يعارضه أحد.
من الآن فصاعدًا، سيتعامل مع رومان ديمتري الحقيقي.
كانت خطته هي إطالة أمد القتال لأطول فترة ممكنة، فاتخذ ديلي موقفًا دفاعيًا منتظرًا الهجوم.
“انظروا إلى رسالة جايدن! أرسل لي ذلك الوغد الجاهل رسالةً كطفلٍ خائف لأنه خسر أمام رومان ديمتري. وهذا ليس تحذيرًا يمكننا تجاهله. لا يهم أننا في المرتبة 80، ولكن الآن حتى صاحب المرتبة 85 انهار كصاحب المرتبة 99.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات