You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 498

498

498

1111111111

— — — — — — — — — — — —

 

“عا … ئشة؟” شعر دين وكأنه صدم بالبرق وهو يحدق في الشكل الذي سقط من السماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) دين نظر إليه بلا مبالاة في عينيه كما لو كان ينظر إلى سلعة لا قيمة لها: “أنا لا أفهم ما تتحدث عنه.”

ووش!

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركلت قدم الشاب الأشقر الجدار العملاق بينما كان جسده يصل إلى الأرض. أخذ الزخم من الركلة وتدحرج عدة مرات في الهواء قبل الهبوط. أُحدثت حفرة صغيرة حيث هبط. لكن الشاب لم يتوقف عند هذا الحد بل استخدم رمحه وهو يندفع نحو دين.

 

 

 

“على قيد الحياة!” ضيقت عائشة عينيها وهي تتحدث.

آل رودولف✔

 

الشاب الأشقر هز وفتح اللفافة. تغير وجهه قليلاً عندما قرأ المحتوى: “الأميرة الثانية ، إنها الفنون السرية لعشيرة التنين لدينا!”

توقف الرمح على بعد بضعة سنتيمترات من العمود الفقري لدين. اتنفض معصم الشاب الأشقر ورفع رأس الرمح إلى رقبة دين. يمكنه أخذ حياة دين بحركة صغيرة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أخذ دين خطوات قليلة للخلف. قمع مشاعره كما قال ببرود: “هناك حرية خارج الجدار العملاق! سأذهب أينما أريد أن أذهب! هل أحتاج إلى إبلاغك إلى أين يجب أن أذهب وماذا أفعل؟ ”

لم يراوغ دين حيث بدا أنه لم يكن يدرك الخطر من الخلف. نظر بعمق إلى عائشة وخفض رأسه.

 

 

تجعدت حواجب عائشة وهي تنظر إلى إكليل الزهور. الزهور الخضراء التي استخدمت لنسج إكليل الزهور. تذكرت أنها ذكرت أن تلك الزهور كانت المفضلة لها عندما قابلت دين في المرة الأولى …

تم تأكيد الشك الذي كان في قلبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

نظرت عائشة إلى الشيء الذي أُخرج من الطرد. لقد صدمت حيث لم تكن هناك لفافة بل إكليل من الزهور الخضراء النادرة. تبددت الابتسامة على وجهها وهي تحدق في دين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فوجئت عائشة بأن دين كان هادئا. كانت تتوقع منه أن يغضب ويحدث نوبة غضب من خلال طرح الأسئلة. همست: “فتشه! لقد تسلل إلى منطقتنا لذا يجب أن يكون يحمل شيئا! ”

 

 

قام الشاب الأشقر بفتح الطرد الذي أخذه من دين. نظر إلى الشيء الذي بداخله بغباء: “ما هذا …؟”

“نعم.” استعاد الشاب رمحه. كان يعلم أن عائشة كانت المسؤولة عن حراسة هذا الجزء من الجدار العملاق. نظر إلى دين: “شقي ، إخلع ملابسك”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف عن التمثيل!” دفعه الشاب من الغضب: “هل تقصد أنك كنت فقط في نزهة خارج الجدار العملاق؟”

 

 

كان دين صامتاً للحظة. بعد ذلك رفع رأسه ببطء ونظر إلى عائشة: “هل يمكنك أن تخبريني السبب؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

جعدت عائشة حواجبها: “ما الذي تتحدث عنه؟”

“عا … ئشة؟” شعر دين وكأنه صدم بالبرق وهو يحدق في الشكل الذي سقط من السماء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظرت دين إلى عينيها: “ما هو هدفك؟”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اخرس!” هتف الشاب الأشقر: “توقف عن بصق الهراء! كيف تجرؤ…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدتها!”

 

أمسك الشاب الأشقر بذراع دين: “شقي ، من الأفضل أن تكون صادقًا …”

“إنه لاشيء!” قاطعت عائشة الشاب الأشقر وقالت بلا مبالاة: “فتش الصبي وأعيدوه للاستجواب”.

 

 

 

دفع الشاب الأشقر حول دين وهو يفحص ملابسه. سقطت عيناه على طرد في يد دين. انتزعه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يفعل دين أي شيء و ترك الشاب الأشقر ينتزعه. كان يحدق فقط في عائشة.

تفاعلت عائشة والشاب الأشقر وهم يتطلعون إلى مصدر الصوت.

 

“عا … ئشة؟” شعر دين وكأنه صدم بالبرق وهو يحدق في الشكل الذي سقط من السماء.

ابتسمت عائشة ورمشت. رأى مرة أخرى المظهر اللعوب لعائشة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الرجل بسرعة وسلم اللفافة إلى الشاب الأشقر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ووش! ووش!

 

 

 

اقترب منهم سبعة شخصيات على عجل: “تحياتي ، الأميرة الثانية!”

“أنت!” أمسك الشاب الأشقر بإكليل الزهور: “ما هذا؟” ألقى إكليل الزهور على الأرض وحطمه بقدمه بلا رحمة.

 

 

قام الشاب الأشقر بفتح الطرد الذي أخذه من دين. نظر إلى الشيء الذي بداخله بغباء: “ما هذا …؟”

آل رودولف✔

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الرجل بسرعة وسلم اللفافة إلى الشاب الأشقر.

نظرت عائشة إلى الشيء الذي أُخرج من الطرد. لقد صدمت حيث لم تكن هناك لفافة بل إكليل من الزهور الخضراء النادرة. تبددت الابتسامة على وجهها وهي تحدق في دين.

آل ميل✔

 

قام الشاب الأشقر بفتح الطرد الذي أخذه من دين. نظر إلى الشيء الذي بداخله بغباء: “ما هذا …؟”

دين حدق أيضا في وجهها. أضاءت عيناه عندما رأى تغيير التعبير على وجهها. لقد تمسك بلطف بجوانب أكمامه.

 

“أنت!” أمسك الشاب الأشقر بإكليل الزهور: “ما هذا؟” ألقى إكليل الزهور على الأرض وحطمه بقدمه بلا رحمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت عيون عائشة مليئة بالغضب. فكرت في شيء: “إبحث في المحيط . يجب أن يكون الشيئ مخفيا في مكان ما! ”

نظرت عائشة إلى الشيء الذي أُخرج من الطرد. لقد صدمت حيث لم تكن هناك لفافة بل إكليل من الزهور الخضراء النادرة. تبددت الابتسامة على وجهها وهي تحدق في دين.

 

 

كان دين لا يزال يحدق بها.

“نعم!”

 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) دين نظر إليه بلا مبالاة في عينيه كما لو كان ينظر إلى سلعة لا قيمة لها: “أنا لا أفهم ما تتحدث عنه.”

أشار الشاب الأشقر إلى السبعة أشخاص الآخرين وتفرقوا لينظروا حولهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“فتى ، كن صادقا معنا. أين أخفيت اللفافة؟ ” أمسك الشاب الأشقر دين بطوق قميصه.

 

 

 

222222222

دين نظر إليه بلا مبالاة في عينيه كما لو كان ينظر إلى سلعة لا قيمة لها: “أنا لا أفهم ما تتحدث عنه.”

— — — — — — — — — — — —

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“توقف عن التمثيل!” دفعه الشاب من الغضب: “هل تقصد أنك كنت فقط في نزهة خارج الجدار العملاق؟”

قالت عائشة ببرود: “أعيدوه للتحقيق!”

 

الشاب الأشقر هز وفتح اللفافة. تغير وجهه قليلاً عندما قرأ المحتوى: “الأميرة الثانية ، إنها الفنون السرية لعشيرة التنين لدينا!”

أخذ دين خطوات قليلة للخلف. قمع مشاعره كما قال ببرود: “هناك حرية خارج الجدار العملاق! سأذهب أينما أريد أن أذهب! هل أحتاج إلى إبلاغك إلى أين يجب أن أذهب وماذا أفعل؟ ”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) دين نظر إليه بلا مبالاة في عينيه كما لو كان ينظر إلى سلعة لا قيمة لها: “أنا لا أفهم ما تتحدث عنه.”

 

 

“أنت!” أمسك الشاب الأشقر بإكليل الزهور: “ما هذا؟” ألقى إكليل الزهور على الأرض وحطمه بقدمه بلا رحمة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظر دين بصمت إلى الإكليل الذي ركله الشاب الأشقر.

كانت عائشة تمشي على حافة الجدار العملاق ولكنها كانت تنتبه إلى دين والآخرين. عرفت أنه كانت لديهم حوالي عشر ثوان قبل اللحاق بدين. لكن الصبي استخدم هذا الإطار الزمني لإخفاء اللفافة. هذا يعني أنه كانت له شكوك حولها!

 

“نعم.” استعاد الشاب رمحه. كان يعلم أن عائشة كانت المسؤولة عن حراسة هذا الجزء من الجدار العملاق. نظر إلى دين: “شقي ، إخلع ملابسك”.

تجعدت حواجب عائشة وهي تنظر إلى إكليل الزهور. الزهور الخضراء التي استخدمت لنسج إكليل الزهور. تذكرت أنها ذكرت أن تلك الزهور كانت المفضلة لها عندما قابلت دين في المرة الأولى …

 

 

— — — — — — — — — — — —

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وجدتها!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش! ووش!

ترددت صرخة.

“نعم!”

 

 

تفاعلت عائشة والشاب الأشقر وهم يتطلعون إلى مصدر الصوت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

غرق قلب دين. لم يكن بحاجة إلى النظر إلى الخلف حيث مكنته رؤيته من رؤية أحد الأشخاص السبعة وهو عائد بلفافة.

 

 

“إنه لاشيء!” قاطعت عائشة الشاب الأشقر وقالت بلا مبالاة: “فتش الصبي وأعيدوه للاستجواب”.

كانت اللفافة من عشيرة التنين التي أخفاها تحت صخرة.

 

 

جعدت عائشة حواجبها: “ما الذي تتحدث عنه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وصل الرجل بسرعة وسلم اللفافة إلى الشاب الأشقر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

جعدت عائشة حواجبها: “ما الذي تتحدث عنه؟”

الشاب الأشقر هز وفتح اللفافة. تغير وجهه قليلاً عندما قرأ المحتوى: “الأميرة الثانية ، إنها الفنون السرية لعشيرة التنين لدينا!”

“فتى ، كن صادقا معنا. أين أخفيت اللفافة؟ ” أمسك الشاب الأشقر دين بطوق قميصه.

 

قالت عائشة ببرود: “أعيدوه للتحقيق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“نعم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

أشار الشاب الأشقر إلى السبعة أشخاص الآخرين وتفرقوا لينظروا حولهم.

أمسك الشاب الأشقر بذراع دين: “شقي ، من الأفضل أن تكون صادقًا …”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان دين صامتاً كما ترك الشاب يمسك بذراعه. كان يعلم أنه لم يكن لديه خيار لفسحة. لن يتمكن من الهرب من عائشة والشاب أو الآمحدودون السبعة الآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدتها!”

 

 

“لنذهب!” قفزت عائشة من الرمح العملاق. استخدمت يدها لسحبه من الأرض.

 

 

 

لم يتسلق الشاب الأشقر والسبعة الآخرون الجدار بل رافقوا دين على طول الممر تحت الجدار العملاق.

كان دين لا يزال يحدق بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يفعل دين أي شيء و ترك الشاب الأشقر ينتزعه. كان يحدق فقط في عائشة.

كانت عائشة تمشي على حافة الجدار العملاق ولكنها كانت تنتبه إلى دين والآخرين. عرفت أنه كانت لديهم حوالي عشر ثوان قبل اللحاق بدين. لكن الصبي استخدم هذا الإطار الزمني لإخفاء اللفافة. هذا يعني أنه كانت له شكوك حولها!

آل رودولف✔

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتحاد ميلون✔

ولكن عندما تذكرت اكليل الزهور ، فهمت أن الأمر لم يتعلق بالشك فيها! حاول دين إخفاء اللفافة حتى لا يؤذيها!

نظر دين بصمت إلى الإكليل الذي ركله الشاب الأشقر.

 

دفع الشاب الأشقر حول دين وهو يفحص ملابسه. سقطت عيناه على طرد في يد دين. انتزعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك العديد من الأفكار التي مرت عقلها! ومع ذلك ، لم تعتقد أبدًا أن المراهق كان سيكون حساسًا جدًا تجاه أي أزمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

— — — — — — — — — — — —

 

آل ميل✔

 

آل رودولف✔

 

آل تشاي✔

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتحاد ميلون✔

ولكن عندما تذكرت اكليل الزهور ، فهمت أن الأمر لم يتعلق بالشك فيها! حاول دين إخفاء اللفافة حتى لا يؤذيها!

عشيرة التنين (بالإنتظار)

ولكن عندما تذكرت اكليل الزهور ، فهمت أن الأمر لم يتعلق بالشك فيها! حاول دين إخفاء اللفافة حتى لا يؤذيها!

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط