تيك الجزء الثاني
الفصل640 تيك الجزء الثاني
“لا. هناك سبب يجعل الجيش، على عكس الأكاديميات، يصنف طلاب الوحوش فوق طلاب الصف الخاص.” أجابت فلوريا وهي تخرج من تفكيرها.(ما فهمت شنو المقصد من طلاب الوحوش لكن اعتقد المقصد انو الطلاب ذوي الموهبة الوحشية على المواهب الخاصة)
في الواقع، قام موروك بإلقاء كرة نارية عبر الجرح المفتوح إلى داخل المخلوق، مستخدمًا قشرته الصلبة لاحتجاز الانفجار القوي داخل الوحش.
“حسنًا، فلنبدأ بجدية. اختر المطرقة.” قال موروك، وهو يغمد شفراته ويسحبها في غمضة عين. تحولت الأسلحة إلى مطارق قتال بيد واحدة تشبه إلى حد كبير مطرقة سولوس للحدادة، حيث تحتوي على رأس مطرقة وفأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحب أن أتناول السلطعون مطبوخًا جيدًا والآن تعرفون أين تضربون. حان الوقت لكسب أجركم أيها الأولاد!” قال بابتسامة شرسة قبل أن ينتقل إلى الخصم التالي.
لقد اتجه نصل ليث، أحد النماذج الأولية الفاشلة، نحو العينين بدلاً من ذلك. لقد أراد أن يتحقق من السبب الذي دفع موروك إلى اختيار مثل هذه الاستراتيجية الخطيرة في حين كان هناك هدف أسهل بكثير.
“حسنًا، فلنبدأ بجدية. اختر المطرقة.” قال موروك، وهو يغمد شفراته ويسحبها في غمضة عين. تحولت الأسلحة إلى مطارق قتال بيد واحدة تشبه إلى حد كبير مطرقة سولوس للحدادة، حيث تحتوي على رأس مطرقة وفأس.
وجاء الجواب في شكل سيقان العين التي كانت في الواقع عبارة عن سويقات مفصلية قادرة على أن تطوي مرة أخرى داخل القشرة في حالة الخطر.
عندما رأى أن ليث قتل عدوين في نفس الوقت الذي كان يحتاجه لقتل أحدهما، نقر موروك لسانه.
فكر ليث وهو يعيد الشفرة إلى جيبه: “إنها الخطة البديلة”. لقد عزز سحر الاندماج جسده عندما تحولت سولوس إلى شكل قفازها، محاطة بالكامل بحماية الفضة من أوريكالكوم.
“اعتقدت أنهم طويلون، داكنو البشرة، ووقحون، لكن هذين الاثنين ليسا بشريين. هل كل الحراس مثل هذا، يا كابتن؟”
ضربت القبضة بطن تاك مثل مطرقة ثقيلة، مما رفع المخلوق عن الأرض بضعة سنتيمترات بينما انتشرت الشقوق على درعه. تسببت موجات الألم التي أحدثتها الضربة في بروز العينين بشكل انعكاسي، مما سمح لليث بالإمساك بهما بيده الحرة وتفريغ البرق مباشرة فيهما.
في الواقع، قام موروك بإلقاء كرة نارية عبر الجرح المفتوح إلى داخل المخلوق، مستخدمًا قشرته الصلبة لاحتجاز الانفجار القوي داخل الوحش.
انتقلت الكهرباء مباشرة إلى دماغ تيك، مما أدى إلى مقتله على الفور. ثم دار مخلوق ثانٍ، سريع الحركة بشكل لا يصدق على الرغم من حجمه، حول رفيقه الميت وأطلق وابلًا من بلورات الجليد الحادة.
“إن اندماج الماء هو لعبة يمكن لشخصين أن يلعباها.” فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن بعد أن عرف العنصرين اللذين يمكن لـ تيك استخدامهما، أصبح قادرًا على التنبؤ باستراتيجيتهما الأساسية. تجنب ليث الهجوم، وتركه يضرب الحاجز دون ضرر بينما حقنت ضربة راحة اليد وابلًا من سهام الطاعون داخل العدو.
وجاء الجواب في شكل سيقان العين التي كانت في الواقع عبارة عن سويقات مفصلية قادرة على أن تطوي مرة أخرى داخل القشرة في حالة الخطر.
“أسلحة جميلة. أيضًا، .انحني” أجاب ليث وهو يصفق بيديه ويصدر صوتًا فضيًا بسبب الأوريكالكوم الذي يغطيهما.
عندما رأى أن ليث قتل عدوين في نفس الوقت الذي كان يحتاجه لقتل أحدهما، نقر موروك لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، فلنبدأ بجدية. اختر المطرقة.” قال موروك، وهو يغمد شفراته ويسحبها في غمضة عين. تحولت الأسلحة إلى مطارق قتال بيد واحدة تشبه إلى حد كبير مطرقة سولوس للحدادة، حيث تحتوي على رأس مطرقة وفأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضرب موروك بمطرقة حادة على درع أقرب تيك، لكن دون جدوى. لم تكن قوته كافية لاختراق قشرته الصلبة. على الأقل ليس حتى ثانية واحدة بعد ذلك، عندما ضربت المطرقة الثانية رأس الأولى وكأنها مسمار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي شخص كنتي تواعديه؟”
لقد سحقت الفأس الهيكل الخارجي وقلب المخلوق، مما أدى إلى مقتله على الفور. لقد أصيب الجنود والأساتذة بصدمة شديدة من عرض القوة الخام أمام أعينهم لدرجة أنهم حدقوا في المشهد بصمت، غير قادرين على تحريك عضلة.
بدأ التيك في تنسيق تحركاتهم، حيث هاجموا في موجات وماتوا في موجات. كان موروك يسحق بين مطارقه أي تيك تقترب منه أكثر مما ينبغي، بينما استخدم ليث الاندماج المائي ليكون بنفس رشاقة التيكس والاندماج الجوي ليكون أسرع منهم.
“آلهة طيبة.” قالت جيرث. كانت ثاني أقوى ساحرة في وحدتها بعد فلوريا.
ضربت القبضة بطن تاك مثل مطرقة ثقيلة، مما رفع المخلوق عن الأرض بضعة سنتيمترات بينما انتشرت الشقوق على درعه. تسببت موجات الألم التي أحدثتها الضربة في بروز العينين بشكل انعكاسي، مما سمح لليث بالإمساك بهما بيده الحرة وتفريغ البرق مباشرة فيهما.
كل ضربة من ضربات راحة يده ستؤدي إلى طيران أحد المخلوقات ضد رفاقه، وينشر لمسته القاتلة على الجميع لأن طبيعة سهم الطاعون الأثيرية ستخترق أي نوع من المادة حتى يتم استنفاد كل طاقته.
عندما رأى أن ليث قتل عدوين في نفس الوقت الذي كان يحتاجه لقتل أحدهما، نقر موروك لسانه.
“آلهة طيبة.” قالت جيرث. كانت ثاني أقوى ساحرة في وحدتها بعد فلوريا.
تبع صوت الرعد موجة صدمة ارتدت على الجدران الجليدية بعد تضخيمها بواسطة تأثير الرنين. ازدادت قوة الموجات الصادمة في كل مرة تصطدم فيها بجدار جليدي، فتخترق جميع السجناء بعد كل ارتداد بسرعة صوتية.
“اعتقدت أنهم طويلون، داكنو البشرة، ووقحون، لكن هذين الاثنين ليسا بشريين. هل كل الحراس مثل هذا، يا كابتن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحب أن أتناول السلطعون مطبوخًا جيدًا والآن تعرفون أين تضربون. حان الوقت لكسب أجركم أيها الأولاد!” قال بابتسامة شرسة قبل أن ينتقل إلى الخصم التالي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“لا. هناك سبب يجعل الجيش، على عكس الأكاديميات، يصنف طلاب الوحوش فوق طلاب الصف الخاص.” أجابت فلوريا وهي تخرج من تفكيرها.(ما فهمت شنو المقصد من طلاب الوحوش لكن اعتقد المقصد انو الطلاب ذوي الموهبة الوحشية على المواهب الخاصة)
“الجميع، تراجعوا إلى الوراء!” قالت الأستاذة سيندرا.
“أي شخص كنتي تواعديه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتقلت الكهرباء مباشرة إلى دماغ تيك، مما أدى إلى مقتله على الفور. ثم دار مخلوق ثانٍ، سريع الحركة بشكل لا يصدق على الرغم من حجمه، حول رفيقه الميت وأطلق وابلًا من بلورات الجليد الحادة.
“الأقل وقاحة. توقف الآن عن التذمر واشرب جرعاتك، فهم بحاجة إلى دعم!” كانت محقة. كانت المجموعة الأولى قد ماتت بالفعل، لكن مجموعة أكبر بكثير كانت تتدفق من جميع الأنفاق.
“لا. هناك سبب يجعل الجيش، على عكس الأكاديميات، يصنف طلاب الوحوش فوق طلاب الصف الخاص.” أجابت فلوريا وهي تخرج من تفكيرها.(ما فهمت شنو المقصد من طلاب الوحوش لكن اعتقد المقصد انو الطلاب ذوي الموهبة الوحشية على المواهب الخاصة)
“حسنًا، فلنبدأ بجدية. اختر المطرقة.” قال موروك، وهو يغمد شفراته ويسحبها في غمضة عين. تحولت الأسلحة إلى مطارق قتال بيد واحدة تشبه إلى حد كبير مطرقة سولوس للحدادة، حيث تحتوي على رأس مطرقة وفأس.
“هل سنقف هنا حقًا مثل الحمقى؟” صرخت البروفيسورة سيندرا من جريفون البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن تكبر، عليك أن تأكل الكثير من الأسماك. فهي مفيدة لذاكرتك.”
“يا كابتن، أعطني خمس ثوان وسأغلق الستائر على هذا الجنون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت فلوريا برأسها وبدأت بالصراخ بالأوامر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“امنعهم من استخدام تكتيكات الضرب والهروب، فهناك ضعف في الأعداد. قد يكون سحر الظلام بطيئًا، ولكن هناك الكثير منهم. إذا أطلقت التعويذة في المنتصف، فمن المؤكد أنك ستصيب بعضهم.”
“حسنًا، فلنبدأ بجدية. اختر المطرقة.” قال موروك، وهو يغمد شفراته ويسحبها في غمضة عين. تحولت الأسلحة إلى مطارق قتال بيد واحدة تشبه إلى حد كبير مطرقة سولوس للحدادة، حيث تحتوي على رأس مطرقة وفأس.
“ماذا يمكنني أن أفعل؟” سألت كويلا.
“ابقي خلفي واستعدي لعلاج الجرحى.”
“إن اندماج الماء هو لعبة يمكن لشخصين أن يلعباها.” فكر ليث.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كان عدد التيكس كبيرًا للغاية، مما أجبر الحارسان على الدفاع، واحدًا تلو الآخر لتجنب التعرض للحصار.
“أنحني ماذا؟ يا إلهي!” ركع موروك في الوقت المناسب عندما أطلقت يدا ليث حلقة من طاقة الظلام التي امتدت إلى الخارج، وقطعت الحشد من حولهما.
“قفاز جميل.” قال موروك.
“أسلحة جميلة. أيضًا، .انحني” أجاب ليث وهو يصفق بيديه ويصدر صوتًا فضيًا بسبب الأوريكالكوم الذي يغطيهما.
وجاء الجواب في شكل سيقان العين التي كانت في الواقع عبارة عن سويقات مفصلية قادرة على أن تطوي مرة أخرى داخل القشرة في حالة الخطر.
“أنحني ماذا؟ يا إلهي!” ركع موروك في الوقت المناسب عندما أطلقت يدا ليث حلقة من طاقة الظلام التي امتدت إلى الخارج، وقطعت الحشد من حولهما.
لم تكن التعويذة قوية بما يكفي لقتل هذا العدد الكبير من التيكس، لكنها أضعفتهم مؤقتًا. سمحت للحارسين بالهروب من الحصار والعثور على مأوى داخل المجموعة.
كل ضربة من ضربات راحة يده ستؤدي إلى طيران أحد المخلوقات ضد رفاقه، وينشر لمسته القاتلة على الجميع لأن طبيعة سهم الطاعون الأثيرية ستخترق أي نوع من المادة حتى يتم استنفاد كل طاقته.
مثل كل تعويذات المستوى الخامس، كان الماء والبرق موجهين بإرادة سيندرا، مما يجعل من المستحيل الهروب منهما. مات أكثر من خمسين تيكس في لحظة، وكانت أجسادهم تنبعث منها رائحة جراد البحر المطهي المميزة.
كان جنود فلوريا يطلقون سحر الظلام بلا توقف، فيقتلون العشرات من الأعداء في وقت واحد بينما كانت تطلق تعويذتها من المستوى الخامس فارس الساحر، صندوق الأنفجار (بوم بوكس). يمكن إلقاء جميع التعويذات لفارس السحر بيد واحدة فقط، مما يجعل سرعة إلقائها سريعة بشكل استثنائي.
كان جنود فلوريا يطلقون سحر الظلام بلا توقف، فيقتلون العشرات من الأعداء في وقت واحد بينما كانت تطلق تعويذتها من المستوى الخامس فارس الساحر، صندوق الأنفجار (بوم بوكس). يمكن إلقاء جميع التعويذات لفارس السحر بيد واحدة فقط، مما يجعل سرعة إلقائها سريعة بشكل استثنائي.
كان أكبر عيب لديهم هو مداهم القصير للغاية، ولكن ضد العديد من الأعداء المتجمعين في المساحة الصغيرة بين الأنفاق والحاجز، لم تكن هناك مشكلة من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن التعويذة قوية بما يكفي لقتل هذا العدد الكبير من التيكس، لكنها أضعفتهم مؤقتًا. سمحت للحارسين بالهروب من الحصار والعثور على مأوى داخل المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحاطت خمسة دروع جليدية مربعة الشكل يبلغ طول ضلعها 7 أمتار (23 قدمًا) بالمخلوقات من جميع الاتجاهات باستثناء الأسفل، مما أدى إلى حبسهم. وقبل أن تتمكن المخلوقات من تحطيم الجليد، انفجرت كرة من الرياح في منتصف التعويذة.
“أسلحة جميلة. أيضًا، .انحني” أجاب ليث وهو يصفق بيديه ويصدر صوتًا فضيًا بسبب الأوريكالكوم الذي يغطيهما.
لقد اتجه نصل ليث، أحد النماذج الأولية الفاشلة، نحو العينين بدلاً من ذلك. لقد أراد أن يتحقق من السبب الذي دفع موروك إلى اختيار مثل هذه الاستراتيجية الخطيرة في حين كان هناك هدف أسهل بكثير.
تبع صوت الرعد موجة صدمة ارتدت على الجدران الجليدية بعد تضخيمها بواسطة تأثير الرنين. ازدادت قوة الموجات الصادمة في كل مرة تصطدم فيها بجدار جليدي، فتخترق جميع السجناء بعد كل ارتداد بسرعة صوتية.
الآن بعد أن عرف العنصرين اللذين يمكن لـ تيك استخدامهما، أصبح قادرًا على التنبؤ باستراتيجيتهما الأساسية. تجنب ليث الهجوم، وتركه يضرب الحاجز دون ضرر بينما حقنت ضربة راحة اليد وابلًا من سهام الطاعون داخل العدو.
انهار التيكس مثل قلاع الرمل في مواجهة المد العالي، لكن عددًا أكبر منها خرج من الأنفاق.
“الجميع، تراجعوا إلى الوراء!” قالت الأستاذة سيندرا.
“يا كابتن، أعطني خمس ثوان وسأغلق الستائر على هذا الجنون.”
“الجميع، تراجعوا إلى الوراء!” قالت الأستاذة سيندرا.
رفعت ذراعيها، مستحضرتاً موجة مد من الهواء الرقيق الذي اصطدمت بالتيكس داخل الكهف وأولئك الذين ما زالوا داخل الأنفاق.
“ماذا يمكنني أن أفعل؟” سألت كويلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحب أن أتناول السلطعون مطبوخًا جيدًا والآن تعرفون أين تضربون. حان الوقت لكسب أجركم أيها الأولاد!” قال بابتسامة شرسة قبل أن ينتقل إلى الخصم التالي.
“لا أريد الإساءة إليك يا جدتي، ولكن كل هذه المياه ستجعل من السهل عليهم تدمير التعويذة التي تحتوي على ما يكفي من الجليد بسهولة”، قال موروك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار التيكس مثل قلاع الرمل في مواجهة المد العالي، لكن عددًا أكبر منها خرج من الأنفاق.
انحنت شفتا البروفيسورة سيندرا في تعبير عن الاشمئزاز. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت تشعر بالإهانة أو الانزعاج من ملاحظة الحارس الواضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بمجرد أن تكبر، عليك أن تأكل الكثير من الأسماك. فهي مفيدة لذاكرتك.”
بدأ التيك في تنسيق تحركاتهم، حيث هاجموا في موجات وماتوا في موجات. كان موروك يسحق بين مطارقه أي تيك تقترب منه أكثر مما ينبغي، بينما استخدم ليث الاندماج المائي ليكون بنفس رشاقة التيكس والاندماج الجوي ليكون أسرع منهم.
“تفريغ الهالة.” قالت سيندرا بصوت مسطح.
انطلقت كل الصواعق من جسدها في أعقاب موجة المد. كان تفريغ الهالة تعويذة من المستوى الخامس لساحر الحرب. كانت تستخدم الماء لنقع الخصم حتى تتمكن الصاعقة التالية من تجاوز جميع وسائل الحماية وضرب النقاط الضعيفة في العدو. في حالة تكس، كانت أعينهم.
مثل كل تعويذات المستوى الخامس، كان الماء والبرق موجهين بإرادة سيندرا، مما يجعل من المستحيل الهروب منهما. مات أكثر من خمسين تيكس في لحظة، وكانت أجسادهم تنبعث منها رائحة جراد البحر المطهي المميزة.
في الواقع، قام موروك بإلقاء كرة نارية عبر الجرح المفتوح إلى داخل المخلوق، مستخدمًا قشرته الصلبة لاحتجاز الانفجار القوي داخل الوحش.
“هل تفكر فيما أفكر فيه؟” سأل ليث.
“الأقل وقاحة. توقف الآن عن التذمر واشرب جرعاتك، فهم بحاجة إلى دعم!” كانت محقة. كانت المجموعة الأولى قد ماتت بالفعل، لكن مجموعة أكبر بكثير كانت تتدفق من جميع الأنفاق.
“نعم، أطالب بالطعام المطبوخ جيدًا. أعلم أننا تناولنا الطعام للتو، لكن كل هذا العمل جعلني أشعر بالجوع.” أجاب موروك.
انحنت شفتا البروفيسورة سيندرا في تعبير عن الاشمئزاز. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت تشعر بالإهانة أو الانزعاج من ملاحظة الحارس الواضحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات