لم يعد مهمًا
الفصل 164. لم يعد مهمًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتح الباب بصوت صرير، واعتدى ضوء ساطع على رؤية تشارلز. ومع ذلك، عندما عدلت عيناه، اندهش من المنظر الذي أمامه.
كان تلاميذ نظام النور الإلهي لا يخافون في مواجهة الموت. على الرغم من رؤية الأنسجة الحية المتناثرة لرفاقهم تتساقط في المياه بالأسفل، إلا أنهم واصلوا تقدمهم إلى الأعلى.
كان للدرع قوى تجديدية استثنائية. كان عليه أن يقضي عليه مرة واحدة وإلى الأبد. وإلا فلن يتمكن من الصعود بسلام.
معلقًا رأسًا على عقب من التضاريس، كان تشارلز يحمل برميلًا من المتفجرات في فكه. كان ينتظر الفرصة.
ألقى تشارلز نظرة سريعة على التلميذ، ولكن بسبب البدلة الواقية التي كانوا يرتدونها، لم يتمكن من تمييز ملامح وجوههم أو قياس تعبيراتهم.
وبمجرد أن وصلت شدة الانفجارات إلى ذروتها، نشر جناحيه وحلّق نحو الشق.
أمسك بأحد الناجين المتبقين وتغذى على دمائه قبل أن يشير إلى السماء ويأمرهم بمواصلة الصعود.
في هذه المرحلة، لم يكن لدى الدرع اللحمي الكثير من المحلاق.
ما رآه في السماء لم يكن الشمس على الإطلاق.
تم تفجير معظمها إلى مجرد بقايا بينما كان جسدها الضخم مليئًا بالحفر حيث أشرق ضوء الشمس من خلال الجروح المفتوحة. تم تدمير ثلاثة من أرجل الحشرة الستة التي تدعم وزنه. كانت قدراته العلاجية المفرطة سارية المفعول، ولكن من الواضح أن معدل التجديد قد تباطأ.
“فنجلوي مغلونوفه رليه وغاهنجل فهتاجن…”
ومع ذلك، فإن معظم تلاميذ نظام النور الإلهي قد ضحوا بأنفسهم من أجل هذه النتيجة. لم يتبق سوى منطادين، وحلقوا في الهواء بشكل خطير.
مع تدفق الدموع على خديه، أطلق تشارلز ضحكة مكتومة مريرة. وصل إلى القارورة الأخرى في نفس الجيب.
مستشعرًا للأمل في الوصول إلى السطح، رفرف تشارلز بجناحيه الخفافيش وأطلق النار باتجاه فجوة كبيرة في جسد الدرع.
ألقى تشارلز نظرة سريعة على التلميذ، ولكن بسبب البدلة الواقية التي كانوا يرتدونها، لم يتمكن من تمييز ملامح وجوههم أو قياس تعبيراتهم.
في اللحظة التي خرج فيها من الجانب الآخر من الممر اللحمي، استقبله ضوء يعمي البصر. غطته أشعة الشمس، وشعر بإحساس لاذع من خلاله. لقد نجح.
وبمجرد أن وصلت شدة الانفجارات إلى ذروتها، نشر جناحيه وحلّق نحو الشق.
في تلك اللحظة، شعر تشارلز بألم حاد مفاجئ في قدمه. نظر إلى الأسفل ورأى سرعوف الصغير الأبيض مغطى بما يشبه الوحل. لقد اخترق المخلوق ساقه بطرفه الأمامي الذي يشبه المنجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنه استشعر نية تشارلز، فقس البيض الموجود على ظهر الدرع واحدًا تلو الآخر. اندفع سرب من سرعوف الصغير المشوه نحو تشارلز.
وبركلة غاضبة من ساقه اليسرى، أرسل المخلوق وهو يطير وقام بمسح محيطه.
مستشعرًا للأمل في الوصول إلى السطح، رفرف تشارلز بجناحيه الخفافيش وأطلق النار باتجاه فجوة كبيرة في جسد الدرع.
سقطت عيناه على الجانب الخلفي من الدرع الذي ظل غير مرئي طوال هذا الوقت. ارتجفت مجموعات من البيض الأبيض بشكل إيقاعي، وكانت عدة حشرات سرعوف البيضاء الصغيرة تزحف نحوه. لذلك كان هذا المخلوق الطاغوت بمثابة مكان للفقس أيضًا!
“تذكار لأختنا. اشتريته بالايكو في جزيرة الأمل.”
وووووش!
وكان قد استهلك نصفها فقط عندما تدلت اليد التي تمسك القارورة.
اشتعلت النيران المفاجئة في عجل تشارلز، وسقط قلب تشارلز.
في تلك اللحظة، شعر تشارلز بألم حاد مفاجئ في قدمه. نظر إلى الأسفل ورأى سرعوف الصغير الأبيض مغطى بما يشبه الوحل. لقد اخترق المخلوق ساقه بطرفه الأمامي الذي يشبه المنجل.
اللعنة. بدلتي الواقية ممزقة!
اللعنة. بدلتي الواقية ممزقة!
بمشاهدة النيران المتحمسة تنتشر بسرعة فوق جسده، لم يجرؤ تشارلز على إضاعة لحظة أخرى.
اندفع التلاميذ الثلاثة من نظام النور الإلهي الذين تأخروا بعد تشارلز إلى الأمام وسقطوا على ركبهم. وانفجروا في البكاء، وبكوا واحدًا تلو الآخر.
عاد إلى شكله البشري وهبط على ظهر الدرع.
تحولت الشاشة: “989 فصلًا متبقيًا.”
عند الهبوط، قام بسرعة بإخراج نصله الداكن ونحت اللحم المحترق، ونجح في تجنب الأزمة الفورية المتمثلة في الاحتراق إلى رماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خوف لا يوصف ارتفع في قلبه.
قام تشارلز بمسح محيطه، ومع وجود برميل المتفجرات في يده، كان يعرج نحو أقرب ساق متبقية من الدرع.
مع تدفق الدموع على خديه، أطلق تشارلز ضحكة مكتومة مريرة. وصل إلى القارورة الأخرى في نفس الجيب.
كان للدرع قوى تجديدية استثنائية. كان عليه أن يقضي عليه مرة واحدة وإلى الأبد. وإلا فلن يتمكن من الصعود بسلام.
هسسسسسسس!
يبدو أنه استشعر نية تشارلز، فقس البيض الموجود على ظهر الدرع واحدًا تلو الآخر. اندفع سرب من سرعوف الصغير المشوه نحو تشارلز.
كان للدرع قوى تجديدية استثنائية. كان عليه أن يقضي عليه مرة واحدة وإلى الأبد. وإلا فلن يتمكن من الصعود بسلام.
ومع ذلك، لم تكن هذه الوحوش المتخلفة مطابقة لتشارلز.
مع يده اليمنى فقط التي تمسك بالشفرة الداكنة، كان تشارلز معلقًا بشكل غير مستقر على جانب الجرف.
مات العشرات منهم بضربة من نصل تشارلز.
مع تدفق الدموع على خديه، أطلق تشارلز ضحكة مكتومة مريرة. وصل إلى القارورة الأخرى في نفس الجيب.
هسسسسسسس!
ورفع القارورة نحو الحلقة الضخمة المتوهجة في السماء كما لو كان يقدم نخبًا.
تم إشعال الفتيل. مع طرفه الاصطناعي والشفرة الداكنة في يده الأخرى، تسلق تشارلز الجرف على عجل.
تحولت الشاشة: “989 فصلًا متبقيًا.”
بوووووم!
أمسك بأحد الناجين المتبقين وتغذى على دمائه قبل أن يشير إلى السماء ويأمرهم بمواصلة الصعود.
مع انفجار هز الأرض، انفجرت الساق الرابعة للدرع بعيدًا. لم تعد ساقاه المتبقيتان قادرتين على تحمل وزنه الثقيل وتم إزاحتهما من جدران النفق.
في تلك اللحظة، انفجرت تنهداته المكبوتة، وانفجرت في نحيب مؤلم يذكرنا بالصرخة الأخيرة لطائر يحتضر في ليلة شتوية شديدة البرودة.
وبينما كان جسده الضخم يميل، انطلقت من جسده مجسات شائكة كانت سميكة مثل عمود الهاتف، مستهدفة مباشرة قلب تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلق تشارلز قائلاً: “الطقس لطيف اليوم”. لم تفارق ابتسامته محياه أبدًا منذ أن انتهى من الدرع.
التقطت سمع تشارلز الشديدة الصوت المروع خلفه. حشد كل ذرة من القوة فيه، وتهرب إلى اليسار. ومع ذلك، فقد كان مجرد لحظة متأخرة جدا. مثل رمح حاد، اخترقت المجسات واستقرت في ذراعه الاصطناعية.
تحرك تشارلز ببراعة وقلب نفسه للأعلى. استقرت قدميه على مقبض سلاحه.[1]
قوة مؤلمة انتزعت تشارلز للأسفل بينما كان يتخلف بعد نزول الدرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبركلة غاضبة من ساقه اليسرى، أرسل المخلوق وهو يطير وقام بمسح محيطه.
بينما كان يشاهد البقعة الزرقاء فوقه تبتعد أكثر فأكثر، صر تشارلز على أسنانه في تصميم. وبنظرة حازمة، غرز سيفه الداكن في الجرف.
“الفجر الأول يُبلغ عن الوقت لمواطني المدينة نيوبوند. إنها الآن الساعة 12:00 ظهرًا بالضبط.”
وهتز جسده حتى توقف. مصحوبًا بصوت تمزيق اللحم، اندلع ألم حارق من ذراعه اليسرى. تم تمزق طرفه الاصطناعي بقوة من مأخذه.
ومع ذلك، فإن معظم تلاميذ نظام النور الإلهي قد ضحوا بأنفسهم من أجل هذه النتيجة. لم يتبق سوى منطادين، وحلقوا في الهواء بشكل خطير.
مع يده اليمنى فقط التي تمسك بالشفرة الداكنة، كان تشارلز معلقًا بشكل غير مستقر على جانب الجرف.
ورفع القارورة نحو الحلقة الضخمة المتوهجة في السماء كما لو كان يقدم نخبًا.
تحرك تشارلز ببراعة وقلب نفسه للأعلى. استقرت قدميه على مقبض سلاحه.[1]
قام تشارلز بمسح محيطه، ومع وجود برميل المتفجرات في يده، كان يعرج نحو أقرب ساق متبقية من الدرع.
أزالت يده المرتجفة حزامه، واستخدم الحزام لوضع عاصبة على الجرح في كتفه.
لم يكن هذا هو العالم السطحي. كان هذا مجرد تجويف مجوف في الأعلى تم إنشاؤه بواسطة الموسسة. كان لا يزال تحت الأرض.
نفخة… نفخة… نفخة…
قام تشارلز بمسح محيطه، ومع وجود برميل المتفجرات في يده، كان يعرج نحو أقرب ساق متبقية من الدرع.
كان تنفس تشارلز، وهو متكئًا على الجرف المتعرج، ثقيلًا وغير منتظم. نظر إلى الأعلى ليرى أن اللون الأزرق بقي في الأفق. وخرجت من شفتيه ضحكة مجنونة ممزوجة بالهستيريا.
وووووش!
كان تشارلز ينوي أخذ فترة راحة قصيرة قبل أن يستأنف صعوده عندما طفت منطاد به منطاد هواء نصف مفرغ من الهواء بشكل غير متوقع من الأسفل.
استولت رغبة مفاجئة على أفكاره. كان عقله الباطن يشير إليه بالعودة إلى العالم الجوفي — ليعود إلى جزيرة الأمل ويكون مع طاقمه مرة أخرى.
وقد تم تفجير نصف سطح السفينة، وبقي ثلاثة أشخاص واقفين على ما تبقى من السفينة. أقفل تشارلز عينيه عليهم قبل أن ينطلق على الشفرة السوداء ويقفز على سطح المنطاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنه استشعر نية تشارلز، فقس البيض الموجود على ظهر الدرع واحدًا تلو الآخر. اندفع سرب من سرعوف الصغير المشوه نحو تشارلز.
أمسك بأحد الناجين المتبقين وتغذى على دمائه قبل أن يشير إلى السماء ويأمرهم بمواصلة الصعود.
تم إشعال الفتيل. مع طرفه الاصطناعي والشفرة الداكنة في يده الأخرى، تسلق تشارلز الجرف على عجل.
وبعد أن أشبع عطشه للدماء، سقط تشارلز على درابزين المنطاد وأخذ نفسًا عميقًا.
أخذ تشارلز عدة أنفاس عميقة ووضع يده على مقبض الباب.
أيها الحاكم، الكثير منا قد فقدوا حياتهم. هل يستحق هذا العناء؟” سأل أحد التلميذين المتبقيين.
تحرك تشارلز ببراعة وقلب نفسه للأعلى. استقرت قدميه على مقبض سلاحه.[1]
ألقى تشارلز نظرة سريعة على التلميذ، ولكن بسبب البدلة الواقية التي كانوا يرتدونها، لم يتمكن من تمييز ملامح وجوههم أو قياس تعبيراتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبركلة غاضبة من ساقه اليسرى، أرسل المخلوق وهو يطير وقام بمسح محيطه.
“لا تقلق. الأمر يستحق كل هذا العناء. بمجرد وصولنا إلى أرض النور”. أجاب تشارلز: “سأتوسل إلى إله النور أن يرشد أرواحهم إلى مملكته الإلهية”.
أزالت يده المرتجفة حزامه، واستخدم الحزام لوضع عاصبة على الجرح في كتفه.
وساد الصمت. واصلت المنطاد صعودها البطيء. ومع اقترابهما، اتسعت البقعة الزرقاء، وتمكن تشارلز من رؤية حدود السحب البيضاء.
وووووش!
وعلق تشارلز قائلاً: “الطقس لطيف اليوم”. لم تفارق ابتسامته محياه أبدًا منذ أن انتهى من الدرع.
ورفع القارورة نحو الحلقة الضخمة المتوهجة في السماء كما لو كان يقدم نخبًا.
وبالقرب من الطرف الآخر من النفق، لاحظ تشارلز ما بدا أنها مدينة خلف المخرج. بقايا الهيكل العظمي لناطحات السحاب ناتئة حول محيط الكهف. لقد حجبوا جزئيًا بعضًا من أشعة الشمس، لكن تشارلز استطاع بالفعل إلقاء نظرة خاطفة على الكرة الحارقة في السماء. مثل هذه الألفة والدفء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتح الباب بصوت صرير، واعتدى ضوء ساطع على رؤية تشارلز. ومع ذلك، عندما عدلت عيناه، اندهش من المنظر الذي أمامه.
واصلت المنطاد صعودها لكنها لم تدم. وفجأة، تردد صوت هسهسة فوقهم – كان البالون يتسرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1. لا تسألني كيف يمكن أن يدعم وزنه… ليس لدي أي فكرة د: ☜
“بسرعة، توجه إلى المبنى!” أمر تشارلز.
وبمجرد أن وصلت شدة الانفجارات إلى ذروتها، نشر جناحيه وحلّق نحو الشق.
وفي محاولة أخيرة، أرسلتهم المنطاد إلى فتحة على طول جدار ناطحة سحاب بارزة.
قام تشارلز بمسح محيطه، ومع وجود برميل المتفجرات في يده، كان يعرج نحو أقرب ساق متبقية من الدرع.
نزل الأفراد الأربعة ليجدوا أنفسهم في بئر سلم مليء بالغبار.
دائرة وفي وسطها مثلث…. أعتقد أننا فقط في عداد المفقودين العين؟ وأيضاً… كان هذا فصلاً طويلاً. كان أطول من طول الفصل المعتاد. حسنًا يا شباب، الآن بعد أن ألقى تشارلز بنفسه حرفيًا من المبنى، وصلت القصة إلى نهايتها. شكرًا لك على الدعم –
“اتبعني”. قاد تشارلز المجموعة وهم يتعثرون نحو السطح.
“اتبعني”. قاد تشارلز المجموعة وهم يتعثرون نحو السطح.
بينما كانوا يصعدون الدرج المائل في المبنى المائل، شعر تشارلز بقلبه ينبض بقوة أكبر تحسبًا لكل رقم طابق يمرون به.
بينما كانوا يصعدون الدرج المائل في المبنى المائل، شعر تشارلز بقلبه ينبض بقوة أكبر تحسبًا لكل رقم طابق يمرون به.
فجأة، توقف. بالكاد كان أمامهم على بعد ثلاثة أمتار باب أحمر يؤدي إلى السطح. الباب لم يكن مقفلاً كل ما كان عليه فعله هو أن يدفعه لفتحه، وسيعود إلى العالم السطحي.
ومع ذلك، لم تكن هذه الوحوش المتخلفة مطابقة لتشارلز.
ومد يده المرتجفة فقط ليسحبها مرة أخرى.
مع تدفق الدموع على خديه، أطلق تشارلز ضحكة مكتومة مريرة. وصل إلى القارورة الأخرى في نفس الجيب.
خوف لا يوصف ارتفع في قلبه.
استولت رغبة مفاجئة على أفكاره. كان عقله الباطن يشير إليه بالعودة إلى العالم الجوفي — ليعود إلى جزيرة الأمل ويكون مع طاقمه مرة أخرى.
استولت رغبة مفاجئة على أفكاره. كان عقله الباطن يشير إليه بالعودة إلى العالم الجوفي — ليعود إلى جزيرة الأمل ويكون مع طاقمه مرة أخرى.
في تلك اللحظة، انفجرت تنهداته المكبوتة، وانفجرت في نحيب مؤلم يذكرنا بالصرخة الأخيرة لطائر يحتضر في ليلة شتوية شديدة البرودة.
“يا أخي… نحن هنا بالفعل. لا بأس. ليس هناك ما نخاف منه. فلنذهب معًا”. بدا صوت ريتشارد المرتعش في ذهن تشارلز.
ألقى تشارلز نظرة سريعة على التلميذ، ولكن بسبب البدلة الواقية التي كانوا يرتدونها، لم يتمكن من تمييز ملامح وجوههم أو قياس تعبيراتهم.
أخذ تشارلز عدة أنفاس عميقة ووضع يده على مقبض الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت ركبتاه وانهار على الأرض. ملأت مشاعر لا توصف عينيه بينما كان تعبيره يتلوى ببطء. ظهر ضجيج حلقي من أعماق حلقه.
“انتظر!” فجأة أوقف ريتشارد تشارلز. أخرج تاجًا مرصعًا بالأحجار الكريمة من جيب صدره وألقى نظرة سريعة قبل إعادته.
لم تكن الشمس.
“ما هذا؟”
دائرة وفي وسطها مثلث…. أعتقد أننا فقط في عداد المفقودين العين؟ وأيضاً… كان هذا فصلاً طويلاً. كان أطول من طول الفصل المعتاد. حسنًا يا شباب، الآن بعد أن ألقى تشارلز بنفسه حرفيًا من المبنى، وصلت القصة إلى نهايتها. شكرًا لك على الدعم –
“تذكار لأختنا. اشتريته بالايكو في جزيرة الأمل.”
“ما نوع هذه الهدية؟ هل يرتدي أي شخص ذلك؟”
“ما نوع هذه الهدية؟ هل يرتدي أي شخص ذلك؟”
“اتبعني”. قاد تشارلز المجموعة وهم يتعثرون نحو السطح.
“كن مطمئنًا. إنها تحب أي شيء له قيمة. دعنا نذهب. ثلاثة، اثنان، واحد!”
“اتبعني”. قاد تشارلز المجموعة وهم يتعثرون نحو السطح.
سيطر كلا الشخصين على ذراعيهما في انسجام تام لإدارة مقبض الباب.
ومع ذلك، لم تكن هذه الوحوش المتخلفة مطابقة لتشارلز.
فُتح الباب بصوت صرير، واعتدى ضوء ساطع على رؤية تشارلز. ومع ذلك، عندما عدلت عيناه، اندهش من المنظر الذي أمامه.
قوة مؤلمة انتزعت تشارلز للأسفل بينما كان يتخلف بعد نزول الدرع.
ما رآه في السماء لم يكن الشمس على الإطلاق.
تحرك تشارلز ببراعة وقلب نفسه للأعلى. استقرت قدميه على مقبض سلاحه.[1]
وبدلاً من ذلك، كان يشبه حلقة ضخمة مصنوعة من مادة مشابهة لمادة الشمس. وفي وسط هذه الحلقة كانت هناك كتل عائمة، تشبه إلى حد كبير قطع تتريس. لقد تشابكوا مع بعضهم البعض لإنشاء مثلث أبيض عملاق.
كان تلاميذ نظام النور الإلهي لا يخافون في مواجهة الموت. على الرغم من رؤية الأنسجة الحية المتناثرة لرفاقهم تتساقط في المياه بالأسفل، إلا أنهم واصلوا تقدمهم إلى الأعلى.
اندفع التلاميذ الثلاثة من نظام النور الإلهي الذين تأخروا بعد تشارلز إلى الأمام وسقطوا على ركبهم. وانفجروا في البكاء، وبكوا واحدًا تلو الآخر.
ومد يده المرتجفة فقط ليسحبها مرة أخرى.
“يا إله النور العظيم، لقد وجدتك خروفك الضائع أخيرًا!”
“انتظر!” فجأة أوقف ريتشارد تشارلز. أخرج تاجًا مرصعًا بالأحجار الكريمة من جيب صدره وألقى نظرة سريعة قبل إعادته.
“يا إلهي القدير، من فضلك اقبل روحي واسمح لي بالانضمام إلى مملكتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #Stephan
لم تكن الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1. لا تسألني كيف يمكن أن يدعم وزنه… ليس لدي أي فكرة د: ☜
كان يشبه تصوير الإله النور المعبود بنظام النور الإلهي.
وبينما كان جسده الضخم يميل، انطلقت من جسده مجسات شائكة كانت سميكة مثل عمود الهاتف، مستهدفة مباشرة قلب تشارلز.
نظر تشارلز حوله في حالة ذهول. تم طلاء الجدران المحيطة بهم باللون الأزرق مع مجموعات عرضية من السحب البيضاء. اللون الأزرق الذي رآه كان مجرد طلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تفجير معظمها إلى مجرد بقايا بينما كان جسدها الضخم مليئًا بالحفر حيث أشرق ضوء الشمس من خلال الجروح المفتوحة. تم تدمير ثلاثة من أرجل الحشرة الستة التي تدعم وزنه. كانت قدراته العلاجية المفرطة سارية المفعول، ولكن من الواضح أن معدل التجديد قد تباطأ.
لم يكن هذا هو العالم السطحي. كان هذا مجرد تجويف مجوف في الأعلى تم إنشاؤه بواسطة الموسسة. كان لا يزال تحت الأرض.
أيها الحاكم، الكثير منا قد فقدوا حياتهم. هل يستحق هذا العناء؟” سأل أحد التلميذين المتبقيين.
اهتزت ركبتاه وانهار على الأرض. ملأت مشاعر لا توصف عينيه بينما كان تعبيره يتلوى ببطء. ظهر ضجيج حلقي من أعماق حلقه.
لقد كان أنينًا مكتومًا أكثر من كونه صرخة، كما لو أن تشارلز كان يكافح من أجل السيطرة على عواطفه. ومع ذلك، لم يعد من الممكن احتواء مشاعره، مما أدى إلى نوبة سعال عنيفة.
مع يده اليمنى فقط التي تمسك بالشفرة الداكنة، كان تشارلز معلقًا بشكل غير مستقر على جانب الجرف.
أمسك حنجرته، واحمر وجهه باللون الأحمر العميق.
غزت أصوات الترانيم آذان تشارلز مرة أخرى. نظر تشارلز إلى الأسفل وسط النفخات ورأى أصابعه تتحول إلى مخالب تشبه الأخطبوط، مع تغطية كل مخالب بالعينين.
في تلك اللحظة، انفجرت تنهداته المكبوتة، وانفجرت في نحيب مؤلم يذكرنا بالصرخة الأخيرة لطائر يحتضر في ليلة شتوية شديدة البرودة.
تحولت الشاشة: “989 فصلًا متبقيًا.”
“لماذا – لماذا! ماذا تريد مني؟! أريد فقط العودة إلى المنزل! لماذا!”
اندفع التلاميذ الثلاثة من نظام النور الإلهي الذين تأخروا بعد تشارلز إلى الأمام وسقطوا على ركبهم. وانفجروا في البكاء، وبكوا واحدًا تلو الآخر.
مع كل فورة، اختلطت دموعه بلعابه وتقطرت على السطح المغطى بالأوساخ.
“الفجر الأول يُبلغ عن الوقت لمواطني المدينة نيوبوند. إنها الآن الساعة 12:00 ظهرًا بالضبط.”
فجأة، تحرك جسد تشارلز. قام بسحب تاج مرصع بالأحجار الكريمة وألقاه بعنف على الأرض. وبعد ذلك مباشرة، أخرج قارورة زجاجية من جيب سترته.
ألقى تشارلز نظرة سريعة على التلميذ، ولكن بسبب البدلة الواقية التي كانوا يرتدونها، لم يتمكن من تمييز ملامح وجوههم أو قياس تعبيراتهم.
لقد كان الإكسير المقصود منه محو أي منهما.
اشتعلت النيران المفاجئة في عجل تشارلز، وسقط قلب تشارلز.
“هاهاها!” أطلق ريتشارد ضحكة مريرة. “ممتاز! تشارلز، يمكنك أن تتعفن في هذا المكان البائس. لقد انتهيت!” وبذلك أمال رأسه وأسقط محتويات القارورة.
أزالت يده المرتجفة حزامه، واستخدم الحزام لوضع عاصبة على الجرح في كتفه.
وكان قد استهلك نصفها فقط عندما تدلت اليد التي تمسك القارورة.
في اللحظة التي خرج فيها من الجانب الآخر من الممر اللحمي، استقبله ضوء يعمي البصر. غطته أشعة الشمس، وشعر بإحساس لاذع من خلاله. لقد نجح.
شعر تشارلز بالفراغ بداخله وكأن شيئًا ما قد اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر تشارلز بالفراغ بداخله وكأن شيئًا ما قد اختفى.
مع تدفق الدموع على خديه، أطلق تشارلز ضحكة مكتومة مريرة. وصل إلى القارورة الأخرى في نفس الجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفخة… نفخة… نفخة…
وسط مجموعة من تلاميذ نظام النور الإلهي الساجدين على الأرض، وقف تشارلز على قدميه. وباستخدام أسنانه، قام بفك غطاء القارورة الثانية بمهارة.
“الفجر الأول يُبلغ عن الوقت لمواطني المدينة نيوبوند. إنها الآن الساعة 12:00 ظهرًا بالضبط.”
ورفع القارورة نحو الحلقة الضخمة المتوهجة في السماء كما لو كان يقدم نخبًا.
عند الهبوط، قام بسرعة بإخراج نصله الداكن ونحت اللحم المحترق، ونجح في تجنب الأزمة الفورية المتمثلة في الاحتراق إلى رماد.
“لا أستطيع أن أنزعج بشأن ما أنت عليه بعد الآن. هتاف! يعيش إله الشمس! عسى أن تكون حياتي القادمة أفضل.”
“فنجلوي مغلونوفه رليه وغاهنجل فهتاجن…”
ومض الخاتم، وتردد صدى صوت أنثوي ناعم.
“فنجلوي مغلونوفه رليه وغاهنجل فهتاجن…”
“الفجر الأول يُبلغ عن الوقت لمواطني المدينة نيوبوند. إنها الآن الساعة 12:00 ظهرًا بالضبط.”
“يا فتاة، الأمر لم ينته بعد.” كان الهواء يتلألأ بشحنة كهربائية، وظهر صوت آنا في الغرفة. ومضت الشاشة بينما رقصت وحدات البكسل بشكل فوضوي. من أعماق العالم الرقمي، تم الوصول إلى مجسات رمادية لزجة. بقبضة ممتصة، تم تثبيتها على معصمي، وسحبتني مرة أخرى إلى لوحة المفاتيح.
انتشرت ابتسامة جنونية على وجه تشارلز. وبمجرد أن أمال رأسه للخلف ليشربها، ارتخت يده فجأة، وسقطت الزجاجة على الأرض. وتحطمت عند الاصطدام، وسكب محتوياته على الأرض.
اندفع التلاميذ الثلاثة من نظام النور الإلهي الذين تأخروا بعد تشارلز إلى الأمام وسقطوا على ركبهم. وانفجروا في البكاء، وبكوا واحدًا تلو الآخر.
“فنجلوي مغلونوفه رليه وغاهنجل فهتاجن…”
وساد الصمت. واصلت المنطاد صعودها البطيء. ومع اقترابهما، اتسعت البقعة الزرقاء، وتمكن تشارلز من رؤية حدود السحب البيضاء.
غزت أصوات الترانيم آذان تشارلز مرة أخرى. نظر تشارلز إلى الأسفل وسط النفخات ورأى أصابعه تتحول إلى مخالب تشبه الأخطبوط، مع تغطية كل مخالب بالعينين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر تشارلز بالفراغ بداخله وكأن شيئًا ما قد اختفى.
وبدأت الأعضاء غير المتبلورة المختلفة في النمو في جميع أنحاء جسده. كانت هناك زوائد تشبه تلك الموجودة في مخالب السلطعون، وأجرام سماوية منتفخة من المادة المظلمة، وحتى عيون ميتة مثلثة الشكل تشبه عيون الأسماك.
ومع ذلك، لم تكن هذه الوحوش المتخلفة مطابقة لتشارلز.
“هيه هيه. كم هو مثير للاهتمام. لذا قررت الانضمام إلى الحفلة أيضًا؟” قهقه تشارلز بشكل جنوني وهو يتحرك نحو حافة السطح. لاح في الأفق فوق النفق المظلم الذي أتى منه للتو.
الفصل 164. لم يعد مهمًا
وبدون أي تردد، ألقى تشارلز بنفسه في الفراغ بالأسفل .
“فنجلوي مغلونوفه رليه وغاهنجل فهتاجن…”
عواء الريح في أذنيه. كل عين ظهرت على جسده فتحت في انسجام تام. تومض مشاهد من العالم الجوفي والعالم السطحي أمام عينيه.
هسسسسسسس!
ولكن في هذه اللحظة، لم تعد ذات أهمية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت ركبتاه وانهار على الأرض. ملأت مشاعر لا توصف عينيه بينما كان تعبيره يتلوى ببطء. ظهر ضجيج حلقي من أعماق حلقه.
1. لا تسألني كيف يمكن أن يدعم وزنه… ليس لدي أي فكرة د: ☜
أخذ تشارلز عدة أنفاس عميقة ووضع يده على مقبض الباب.
افكار المترجم الانجليزي 🤣
وووووش!
دائرة وفي وسطها مثلث…. أعتقد أننا فقط في عداد المفقودين العين؟ وأيضاً… كان هذا فصلاً طويلاً. كان أطول من طول الفصل المعتاد. حسنًا يا شباب، الآن بعد أن ألقى تشارلز بنفسه حرفيًا من المبنى، وصلت القصة إلى نهايتها. شكرًا لك على الدعم –
في تلك اللحظة، انفجرت تنهداته المكبوتة، وانفجرت في نحيب مؤلم يذكرنا بالصرخة الأخيرة لطائر يحتضر في ليلة شتوية شديدة البرودة.
“يا فتاة، الأمر لم ينته بعد.” كان الهواء يتلألأ بشحنة كهربائية، وظهر صوت آنا في الغرفة. ومضت الشاشة بينما رقصت وحدات البكسل بشكل فوضوي. من أعماق العالم الرقمي، تم الوصول إلى مجسات رمادية لزجة. بقبضة ممتصة، تم تثبيتها على معصمي، وسحبتني مرة أخرى إلى لوحة المفاتيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي القدير، من فضلك اقبل روحي واسمح لي بالانضمام إلى مملكتك!”
تحولت الشاشة: “989 فصلًا متبقيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
ارممممم، يا رفاق، أعتقد أن المغامرة لم تنته بعد وبصحة جيدة، يبدو أن آنا لم تنته بعد أنا (نحن) سواء. اربطوا أحزمة الأمان، جميعًا!
قوة مؤلمة انتزعت تشارلز للأسفل بينما كان يتخلف بعد نزول الدرع.
(يرجى إرسال المساعدة، آنا – تم حذف الرسالة بواسطة المجسات)
(يرجى إرسال المساعدة، آنا – تم حذف الرسالة بواسطة المجسات)
المترجمة الانجليزية مو طبيعية 🤣🤣🤣
التقطت سمع تشارلز الشديدة الصوت المروع خلفه. حشد كل ذرة من القوة فيه، وتهرب إلى اليسار. ومع ذلك، فقد كان مجرد لحظة متأخرة جدا. مثل رمح حاد، اخترقت المجسات واستقرت في ذراعه الاصطناعية.
لكن الأحداث رائعة💯
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل الأفراد الأربعة ليجدوا أنفسهم في بئر سلم مليء بالغبار.
ما رآه في السماء لم يكن الشمس على الإطلاق.
#Stephan
سيطر كلا الشخصين على ذراعيهما في انسجام تام لإدارة مقبض الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تفجير معظمها إلى مجرد بقايا بينما كان جسدها الضخم مليئًا بالحفر حيث أشرق ضوء الشمس من خلال الجروح المفتوحة. تم تدمير ثلاثة من أرجل الحشرة الستة التي تدعم وزنه. كانت قدراته العلاجية المفرطة سارية المفعول، ولكن من الواضح أن معدل التجديد قد تباطأ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		