من أنت؟
مشوا بضع مئات من الأمتار , قاد (تشو) مباشرة إلى جامعة كولومبيا.
ومع ذلك ، فإن الهجوم كان متسللاً ، ، هجوم سريع ، أو أي هجوم آخر لن يعمل على (تشو) كان هذا بسبب قدرته {سريع كالبرق} ، مما سمح له دائما بالحركة الأولى للهجوم! عندما اقتربت اللكمة من وجهه ، حصل على ثانية أخرى للتصرف.
“ابق في السيارة. ثق في؛ ستتمكنين من البقاء لفترة أطول إذا كنت تفكرين مليًا في الوضع الحالي. ”قام (تشو) بإمساك بندقية SCAR وإخراجها من السيارة.
بعد ثانية ، اصطدم كل منهما ببعضهما البعض. على الرغم من أن (تشو) تجنب لكمة (كاترينا) ، إلا أنه شعر بألم في ذراعه. وشعر كأن جسده تلقى ذربة من قطار مسرع.
في البداية ، خطّطت (لينا فوكس) على طاعة (تشو) وهزت رأسها ، ولكنها غيرت رأيها على الفور وتساءلت: “أنت لا تحتاج حقًا لمساعدتي؟ قد أتمكن من الحصول على هذا الكلب بسهولة من أجلك. ”
في البداية ، خطّطت (لينا فوكس) على طاعة (تشو) وهزت رأسها ، ولكنها غيرت رأيها على الفور وتساءلت: “أنت لا تحتاج حقًا لمساعدتي؟ قد أتمكن من الحصول على هذا الكلب بسهولة من أجلك. ”
“ناه”. خرج (تشو) من سيارة القيادة المتنقلة ببندقيته. بمجرد أن خرج من السيارة ، كان محاطًا بمجموعة من الطلاب من الجامعة. في هذه الأثناء ، صرخ أحدهم: “انظر ، انظر! لا يزال هناك شرطي هنا “.
لم يكن (تشو) يعتزم إطلاق سراح الحراس. وتابع السير في المختبر ببندقيته ، وسرعان ما واجه باب زجاجي مقوى مكسور. كانت هناك علامات واضحة للركل على الباب الزجاجي.
من الواضح أن الأخبار المتعلقة باختفاء الشرطة قد انتشرت. ستكون مشكلة حقيقية إذا لم يكن هناك شرطة لإدارة نيويورك ، حيث كان الأمن والبيئة كلها معقدة.
“ابق في السيارة. ثق في؛ ستتمكنين من البقاء لفترة أطول إذا كنت تفكرين مليًا في الوضع الحالي. ”قام (تشو) بإمساك بندقية SCAR وإخراجها من السيارة.
كان (تشو) يبدو وكأنه شرطي حقيقي عندما يلبس ملابس الشرطي. وقد تم تجهيزه أيضاً بمعدات تستخدمها الشرطة ، وكان مرتدي خوذة شرطي على رأسه. جلب مظهره راحة كبيرة إلى الجامعة بأكملها.
بدا الأمر وكأن معركة وقعت في ذلك المكان ، وضُرب هؤلاء الحراس الأمنيون. ومع ذلك ، فإن الباب الزجاجي المضاد للرصاص يمكن أن يصد الرصاص. ولكن جسد (تشو) الذي تم تعزيزه يمكن أن يكسره.
كان (تشو) بالوقاع مهتمًا بطلاب الجامعة هؤلاء. تحدث من خلال الميكروفون المتواجد في السيارة ودعا انتباه الجميع من حوله ، “الجميع ، أعتقد أنكم تعرفون بالفعل الوضع. لا يوجد تفسير لذلك ، لكن معظم أفراد الشرطة في المدينة قد اختفوا. بالنسبة لي ، لقد فقدت زملائي وأنا خائف أيضًا.
طمأن الصوت الجميع ، خاصة و (تشو) تحدث كما لو كانت الأولوية الأولى له. جملته الأخيرة “الله يبارك أمريكا!” ألهمت الجمهور.
“ومع ذلك ، فقد قررت الوفاء بالتزاماتي وجئت إلى الجامعة لحماية جيل المستقبل الواعد. كنت آمل أن أجمع كل منكم لضمان استقرار المجتمع. ولكني ضعيف جدًا جدًا ، لذا أحتاج إلى مساعدتكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأخيرا ، لا تستسلموا. على الرغم من عدم وجود حكومة وشرطة ، إلا أننا ما زلنا على قيد الحياة وسنواصل العيش. دعونا نصلي ، بارك الله في أمريكا!
“الآن ، أنا بحاجة إلى أن تستمعوا إلى أوامري. قبل كل شيء ، يجب على الرجال جمع كل المواد الغذائية والمشروبات والأدوية والأسلحة التي يمكنك العثور عليها. وابنوا حاجزاً ، وامنعوا أولئك الذين ليس لديهم هوية معروفة من دخول الحرم الجامعي.
طمأن الصوت الجميع ، خاصة و (تشو) تحدث كما لو كانت الأولوية الأولى له. جملته الأخيرة “الله يبارك أمريكا!” ألهمت الجمهور.
“ثانيا ، يجب على الفتيات الاتصال بكافة زملاء الدراسة أو المدرسين. اتصل بأي شخص يمكنك معرفة على الفور ، وأخبريه بأنها حالة طوارئ. يمكن أن يخرج المجتمع عن السيطرة في أي وقت. أحتاج منهم أن يجتمعوا في الجامعة وأن يشكلوا فرقًا كي يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة.
وقفت السيدة المجنونة فوق قطع الزجاج المتناثرة’ بينما كان (تشو) منحنيا من شدة الالم على الارض, لقد تحملت ألمها وسألت: “من أنت؟”
“وأخيرا ، لا تستسلموا. على الرغم من عدم وجود حكومة وشرطة ، إلا أننا ما زلنا على قيد الحياة وسنواصل العيش. دعونا نصلي ، بارك الله في أمريكا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتهى الفصل
هي…هي!
(كاترينا) شعرت بأسوأ من ذلك. واعتقدت أنها لن تفوت الفرصة ، إلا أن (تشو) تجنب ضربتها. كانت خائفة من الخطوة الأخيرة التي قام بها (تشو) عندما هرب مثل ظل الشبح.
طمأن الصوت الجميع ، خاصة و (تشو) تحدث كما لو كانت الأولوية الأولى له. جملته الأخيرة “الله يبارك أمريكا!” ألهمت الجمهور.
في البداية ، خطّطت (لينا فوكس) على طاعة (تشو) وهزت رأسها ، ولكنها غيرت رأيها على الفور وتساءلت: “أنت لا تحتاج حقًا لمساعدتي؟ قد أتمكن من الحصول على هذا الكلب بسهولة من أجلك. ”
ها ها ها ها…. ما حفنة الحمقى هؤلاء. سوف يتم تعليمهم قريباً كيفية البقاء على قيد الحياة في هذا الواقع اللئيم . هؤلاء الشباب سيكونون عمال صالحين في المستقبل! بالنظر إلى المشهد البهيج ، أراد (تشو) الصراخ ، “أنا ملك العالم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرأة المجنونة لديها ساقين قويتين للغاية. انها ليست خائفة حتى من أن تتعب قدميها! قبضة بلدي لكمات لوحة مضادة للرصاص السيراميك. يدي! أوتش!
كانت جامعة كولومبيا! فقط أذكى الطلاب والأساتذة يمكن أن يدخلوها عليها. كان من المتوقع أن يجد (تشو) بعض الأطباء وأساتذة البيولوجيا لمساعدته في إنتاج NTZ-49.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لا يمكن. حتى لو كان (توني باركر) محظوظاً للغاية ، فإن قوته القتالية لم تتجاوز المستوى الخامس. كيف تجاوزكم جميعاً مع امرأتين فقط.
بعد أن طلب الطلاب ، تسلل (تشو) بعيدا واتجهت إلى قسم الهندسة والعلوم التطبيقية. الشرطة في الجامعة قد اختفت. لقد ذهب الجيش والشعب من قسم الأمن القومي أيضاً ، لكن كان هناك عدد قليل من حراس الأمن الذين بقوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتهى الفصل
أوقف (زهو) شخصًا وسأل: “أين مختبر بابل؟”
قال حارس الأمن بسرعة ، “(توني باركر) خائن! اقتحم المختبر مع امرأتين. حبس الجميع وحاول سرقة نتائج البحث الأكثر سرية في المختبر. اتصل بشخص ما؛ نحن بحاجة للدعم! ”
أجاب الشخص وهو مرتبك “أنه بالطابق السابع”
خمنت (تشو) على الفور اثنين من النساء عندما وصفهم الحارس. كانت واحدة منهم هي (أنجيلينا لورانس) ، التي اخترقت النظام الأمني. الشخص الآخر الذي كان مسؤولا عن التدمير يجب أن تكون (كاترينا ريفاين).
أخذ (تشو) المصعد إلى الطابق السابع. بمجرد أن خرج من المصعد ، رأى علامة كبيرة مكتوب عليها {مختبر بابل الذكي} خلف اللافتة كان هناك صف من الغرف ذات النوافذ الزجاجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتهى الفصل
يبدو أن معظم الغرف فوضوية بعض الشيء. إذا حكمنا من خلال حالة الجداول ، يمكن للمرء أن يرى أن أصحابها كانوا طلاب هندسة. تمتلئ بعض الغرف بعدد قليل من خزائن الانحياز في النظام. كان للمختبر أيضًا بابًا أمنيًا خاصًا ، وعادةً ما كان هناك حراس أمن محترفون يحرسون هذا الباب.
(كاترينا) ، المرأة المجنونة التي كانت ، لم تكن جيدة في التفكير. إنها تفضل استخدام تصرفاتها للتعبير عن أفكارها. عندما رأت شخصا بدا وكأنه شرطي ، كان رد فعلها الأول هو الاندفاع إلى الأمام.
ومع ذلك ، رأى (تشو) بعض حراس الأمن وكانوا في حالة أرتباك وتحقيق. مشى إلى الأمام ، وسأل: “ما الذي يحدث؟”
“الآن ، أنا بحاجة إلى أن تستمعوا إلى أوامري. قبل كل شيء ، يجب على الرجال جمع كل المواد الغذائية والمشروبات والأدوية والأسلحة التي يمكنك العثور عليها. وابنوا حاجزاً ، وامنعوا أولئك الذين ليس لديهم هوية معروفة من دخول الحرم الجامعي.
قال حارس الأمن بسرعة ، “(توني باركر) خائن! اقتحم المختبر مع امرأتين. حبس الجميع وحاول سرقة نتائج البحث الأكثر سرية في المختبر. اتصل بشخص ما؛ نحن بحاجة للدعم! ”
كان (تشو) بالوقاع مهتمًا بطلاب الجامعة هؤلاء. تحدث من خلال الميكروفون المتواجد في السيارة ودعا انتباه الجميع من حوله ، “الجميع ، أعتقد أنكم تعرفون بالفعل الوضع. لا يوجد تفسير لذلك ، لكن معظم أفراد الشرطة في المدينة قد اختفوا. بالنسبة لي ، لقد فقدت زملائي وأنا خائف أيضًا.
لا يمكن. حتى لو كان (توني باركر) محظوظاً للغاية ، فإن قوته القتالية لم تتجاوز المستوى الخامس. كيف تجاوزكم جميعاً مع امرأتين فقط.
(كاترينا) ، المرأة المجنونة التي كانت ، لم تكن جيدة في التفكير. إنها تفضل استخدام تصرفاتها للتعبير عن أفكارها. عندما رأت شخصا بدا وكأنه شرطي ، كان رد فعلها الأول هو الاندفاع إلى الأمام.
لم يكن (تشو) يعتزم إطلاق سراح الحراس. وتابع السير في المختبر ببندقيته ، وسرعان ما واجه باب زجاجي مقوى مكسور. كانت هناك علامات واضحة للركل على الباب الزجاجي.
في البداية ، خطّطت (لينا فوكس) على طاعة (تشو) وهزت رأسها ، ولكنها غيرت رأيها على الفور وتساءلت: “أنت لا تحتاج حقًا لمساعدتي؟ قد أتمكن من الحصول على هذا الكلب بسهولة من أجلك. ”
بدا الأمر وكأن معركة وقعت في ذلك المكان ، وضُرب هؤلاء الحراس الأمنيون. ومع ذلك ، فإن الباب الزجاجي المضاد للرصاص يمكن أن يصد الرصاص. ولكن جسد (تشو) الذي تم تعزيزه يمكن أن يكسره.
طمأن الصوت الجميع ، خاصة و (تشو) تحدث كما لو كانت الأولوية الأولى له. جملته الأخيرة “الله يبارك أمريكا!” ألهمت الجمهور.
كان هناك شخص واحد فقط يمكنه القيام بهذا النوع من الاشياء.
بدا الأمر وكأن معركة وقعت في ذلك المكان ، وضُرب هؤلاء الحراس الأمنيون. ومع ذلك ، فإن الباب الزجاجي المضاد للرصاص يمكن أن يصد الرصاص. ولكن جسد (تشو) الذي تم تعزيزه يمكن أن يكسره.
خمنت (تشو) على الفور اثنين من النساء عندما وصفهم الحارس. كانت واحدة منهم هي (أنجيلينا لورانس) ، التي اخترقت النظام الأمني. الشخص الآخر الذي كان مسؤولا عن التدمير يجب أن تكون (كاترينا ريفاين).
ضرب (تشو) بطنها. على الرغم من أنه كان يصرخ من الألم ، إلا أن عضلاته وعظامه كانت معززة من NTZ-49. (كاترينا) فقط عززت ساقيها ، وبالتالي لم تستطع تحمل هذا التأثير العنيف.
بمجرد أن فكرت (تشو) بسيدة قوية وذو أرجل طويلة علم أنها (كاترينا) ، ظهرت من زاوية المختبر. نظروا إلى بعضهم البعض وتصرفوا على الفور. سرعان ما وجه (تشو) بندقيته إليها وحاول أن يمنعها من عدم القيام بأي تحرك.
“ابق في السيارة. ثق في؛ ستتمكنين من البقاء لفترة أطول إذا كنت تفكرين مليًا في الوضع الحالي. ”قام (تشو) بإمساك بندقية SCAR وإخراجها من السيارة.
(كاترينا) ، المرأة المجنونة التي كانت ، لم تكن جيدة في التفكير. إنها تفضل استخدام تصرفاتها للتعبير عن أفكارها. عندما رأت شخصا بدا وكأنه شرطي ، كان رد فعلها الأول هو الاندفاع إلى الأمام.
“ثانيا ، يجب على الفتيات الاتصال بكافة زملاء الدراسة أو المدرسين. اتصل بأي شخص يمكنك معرفة على الفور ، وأخبريه بأنها حالة طوارئ. يمكن أن يخرج المجتمع عن السيطرة في أي وقت. أحتاج منهم أن يجتمعوا في الجامعة وأن يشكلوا فرقًا كي يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة.
كان لديهم أكثر من عشرة أمتار بينهم ، لكنها خطت خطوتين فقط للوصول إليه. كان أسرع من سحب سلاحه! كانت الأرجل التيتانيوم التي تعمل بالطاقة البيولوجية في الواقع قوية للغاية. كانت بالفعل في وجه في مجرد غمضة عين.
أجاب الشخص وهو مرتبك “أنه بالطابق السابع”
نظر (تشو) في وجه السيدة ذات الوجه البارد الذي ألقى لكمة على رأسه. إذا ضرب ، حتى لو كان (تشو) قوياً مثل البقرة ، سوف يغمى على الفور. الآن فهم لماذا كان الحراس مرعوبين. كان من الصعب ألا أكون مرعوباً عند مواجهة هذه المرأة المجنونة.
بعد ثانية ، اصطدم كل منهما ببعضهما البعض. على الرغم من أن (تشو) تجنب لكمة (كاترينا) ، إلا أنه شعر بألم في ذراعه. وشعر كأن جسده تلقى ذربة من قطار مسرع.
لكمة تشبه الموجة ، قادمة عبر الهواء!
بدا الأمر وكأن معركة وقعت في ذلك المكان ، وضُرب هؤلاء الحراس الأمنيون. ومع ذلك ، فإن الباب الزجاجي المضاد للرصاص يمكن أن يصد الرصاص. ولكن جسد (تشو) الذي تم تعزيزه يمكن أن يكسره.
ومع ذلك ، فإن الهجوم كان متسللاً ، ، هجوم سريع ، أو أي هجوم آخر لن يعمل على (تشو) كان هذا بسبب قدرته {سريع كالبرق} ، مما سمح له دائما بالحركة الأولى للهجوم! عندما اقتربت اللكمة من وجهه ، حصل على ثانية أخرى للتصرف.
مشوا بضع مئات من الأمتار , قاد (تشو) مباشرة إلى جامعة كولومبيا.
عازم (تشو) خصره وخفض جسده لتجنب لكمة (كاترينا). ثم ألقى بقبضته على بطن السيدة الشرسة.
في البداية ، خطّطت (لينا فوكس) على طاعة (تشو) وهزت رأسها ، ولكنها غيرت رأيها على الفور وتساءلت: “أنت لا تحتاج حقًا لمساعدتي؟ قد أتمكن من الحصول على هذا الكلب بسهولة من أجلك. ”
بعد ثانية ، اصطدم كل منهما ببعضهما البعض. على الرغم من أن (تشو) تجنب لكمة (كاترينا) ، إلا أنه شعر بألم في ذراعه. وشعر كأن جسده تلقى ذربة من قطار مسرع.
كان لديهم أكثر من عشرة أمتار بينهم ، لكنها خطت خطوتين فقط للوصول إليه. كان أسرع من سحب سلاحه! كانت الأرجل التيتانيوم التي تعمل بالطاقة البيولوجية في الواقع قوية للغاية. كانت بالفعل في وجه في مجرد غمضة عين.
كانت هذه المرأة المجنونة لديها ساقين قويتين للغاية. انها ليست خائفة حتى من أن تتعب قدميها! قبضة بلدي لكمات لوحة مضادة للرصاص السيراميك. يدي! أوتش!
“ومع ذلك ، فقد قررت الوفاء بالتزاماتي وجئت إلى الجامعة لحماية جيل المستقبل الواعد. كنت آمل أن أجمع كل منكم لضمان استقرار المجتمع. ولكني ضعيف جدًا جدًا ، لذا أحتاج إلى مساعدتكم.
(كاترينا) شعرت بأسوأ من ذلك. واعتقدت أنها لن تفوت الفرصة ، إلا أن (تشو) تجنب ضربتها. كانت خائفة من الخطوة الأخيرة التي قام بها (تشو) عندما هرب مثل ظل الشبح.
وقفت السيدة المجنونة فوق قطع الزجاج المتناثرة’ بينما كان (تشو) منحنيا من شدة الالم على الارض, لقد تحملت ألمها وسألت: “من أنت؟”
ضرب (تشو) بطنها. على الرغم من أنه كان يصرخ من الألم ، إلا أن عضلاته وعظامه كانت معززة من NTZ-49. (كاترينا) فقط عززت ساقيها ، وبالتالي لم تستطع تحمل هذا التأثير العنيف.
هي…هي!
وقفت السيدة المجنونة فوق قطع الزجاج المتناثرة’ بينما كان (تشو) منحنيا من شدة الالم على الارض, لقد تحملت ألمها وسألت: “من أنت؟”
طمأن الصوت الجميع ، خاصة و (تشو) تحدث كما لو كانت الأولوية الأولى له. جملته الأخيرة “الله يبارك أمريكا!” ألهمت الجمهور.
*********************************
وقفت السيدة المجنونة فوق قطع الزجاج المتناثرة’ بينما كان (تشو) منحنيا من شدة الالم على الارض, لقد تحملت ألمها وسألت: “من أنت؟”
أنتهى الفصل
كان (تشو) بالوقاع مهتمًا بطلاب الجامعة هؤلاء. تحدث من خلال الميكروفون المتواجد في السيارة ودعا انتباه الجميع من حوله ، “الجميع ، أعتقد أنكم تعرفون بالفعل الوضع. لا يوجد تفسير لذلك ، لكن معظم أفراد الشرطة في المدينة قد اختفوا. بالنسبة لي ، لقد فقدت زملائي وأنا خائف أيضًا.
ترجمة: aryaml12
بدا الأمر وكأن معركة وقعت في ذلك المكان ، وضُرب هؤلاء الحراس الأمنيون. ومع ذلك ، فإن الباب الزجاجي المضاد للرصاص يمكن أن يصد الرصاص. ولكن جسد (تشو) الذي تم تعزيزه يمكن أن يكسره.
يبدو أن معظم الغرف فوضوية بعض الشيء. إذا حكمنا من خلال حالة الجداول ، يمكن للمرء أن يرى أن أصحابها كانوا طلاب هندسة. تمتلئ بعض الغرف بعدد قليل من خزائن الانحياز في النظام. كان للمختبر أيضًا بابًا أمنيًا خاصًا ، وعادةً ما كان هناك حراس أمن محترفون يحرسون هذا الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
