You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ري زيرو: بدء الحياة في عالم أخر من الصفر 77

77 - منعطف القدر.

77 - منعطف القدر.

1111111111

أوتو: [――هذه تقرير عن الأضرار التي سببتها هجوم التنانين الطائرة.]

 

 

 

خفضت إميليا حاجبيها بتعب واضح عند شرح أوتو بينما كان يطبع الوثائق القريبة منه.

 

 

في اللحظة التي سمع فيها جارفيل ذلك، شعر بأن رؤيته أصبحت ملوثة باللون الأحمر العميق، ووجد نفسه ممسكًا برقبته وهو يعبس في وجهه الذي تفوح منه رائحة الخمر من مسافة قريبة.

مدينة القلعة “غوارال” تعرضت ل”كارثة التنانين الطائرة”―― مضت عدة أيام وهم يقومون بإصلاح المدينة والتعامل مع المصابين، حتى يمكن القول إن الأمور استقرت إلى حد ما في الوقت الحالي، والتي ظهرت نتائجها بعد ذلك.

بينما كانت التنانين الأرضية، وتنانين المياه، والتنانين الطائرة مثل هذه الأنواع من التنانين، كان التنانين يفوقونهم في القوة. [1]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تلك الندمات كانت تلسع قلب إميليا كالإبر الحادة؛ ومع ذلك――،

من وجهة نظر إميليا، كانت المدينة في حالة فوضى.

 

 

 

الجدار الدفاعي الرائع الذي كان يحيط بالمدينة تم تدميره، والحجارة الضخمة التي تم إسقاطها من السماء لا تزال مبعثرة في أنحاء المدينة. الأضرار في المباني كانت واسعة، ولم ينجُ منها سوى أقل من نصفها. توفي عدد كبير من الناس، والمنزل الذي كانت إميليا ومجموعتها يقيمون فيه، والذي انهار طابقه الثاني، لم يعد له ساكنون ليعودوا إليه.

هاينكل: [——. أتساءل لماذا لازلت على قيد الحياة؟]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إميليا: [لو أننا فقط…]

 

 

 

لو أننا وصلنا إلى هنا في وقت أبكر قليلاً.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تلك الندمات كانت تلسع قلب إميليا كالإبر الحادة؛ ومع ذلك――،

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أوتو: [لا جدوى من الافتراض أننا كان يمكننا الوصول هنا في وقت أبكر، لذلك دعينا نترك ذلك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فريدريكا: [——زكر-ساما، أقبل تقديرك بشكر.]

 

 

كان أوتو قادراً على قراءة أفكار إميليا، لكنه قطعها على الفور. تراجعت ملامح وجه إميليا بسبب حدته، لكن أوتو أومأ برأسه بشكل قاطع مشيراً إلى نافذة الغرفة.

لكن مع رفض الطرف الآخر أن يكون مهذبًا، كان جارفيل يميل إلى أن يوجه تعليقًا ساخرًا على الأقل. ناهيك عن أنه لم يكن لديه انطباع جيد عن هاينكل.

 

جارفيل، هو الآخر، قد مر بهزيمة. وكان يفهم كم هو محبط ذلك، لذا لم يرغب في التنمر على حقيقة أنه تم هزيمته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوتو: [في ذلك الوقت، السبب الذي جعلنا نسمح لهذا بالتركيز هو أن مجموعة من التنانين الطائرة مرّت فوقنا. بدون ذلك، ما كان لدينا خيار للتعجيل. بمعنى آخر…]

فريدريكا: [سمعت أنه قد أغرم بميزيلدا-سان فور لقائه بها، أوتو-ساما حقًا موثوق به في مثل هذه الأوقات.]

 

 

إميليا: [بمعنى آخر؟]

 

 

من خلال كلمات مختلفة، أكد هاينكل أفكار غارفيل، مما جعله يلهث.

أوتو: [لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به لمنعه، كما تعلمين. إنها مسألة سبب ونتيجة. لا يمكن الحصول على أحدهما دون الآخر. سيكون غير عقلاني أن نشعر بالقلق حيال ذلك.]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فريديريكا: [جيش متمرد يقاوم الإمبراطورية، والفتاة ذات الشعر الأسود التي تدعم قائدهم…]

ابتسمت إميليا ابتسامة متوترة بينما كان أوتو يهز رأسه ببطء وهو يشرح ذلك.

مدينة القلعة “غوارال” تعرضت ل”كارثة التنانين الطائرة”―― مضت عدة أيام وهم يقومون بإصلاح المدينة والتعامل مع المصابين، حتى يمكن القول إن الأمور استقرت إلى حد ما في الوقت الحالي، والتي ظهرت نتائجها بعد ذلك.

 

 

شعرها بأن رأيه كان كأنه قرأ ما كان داخلها بالفعل، وهذا بحد ذاته لم يكن مفاجئاً. كان أوتو قادراً على الحكم على الناس بشكل جيد جداً، لذلك كان هذا طبيعياً بالنسبة له.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفوق ذلك، تخيلت أن كلمات أوتو لها كانت طريقته في تقديم العزاء لها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غارفيل: [هاي؟]

كان يخبرها أن القلق بشأن سيناريوهات “ماذا لو” لم يكن تفكيراً بناءً.

زيكر: […لو فقط كنا قد تمكنا من حماية الآنسة ريم.]

 

في عيني جارفيل المرتجفتين باللون الزمردي، انعكست العربة الوحيدة التي جاءت من وراء الأفق—— لا، العديد من العربات وعربات الثيران التي كانت تقترب.

وبذلك كانت إميليا مقتنعة، لكن――،

هاينكل: [――――]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بيترا: [لكن المشكلة تكمن في الطريقة التي قلت بها ذلك. أنا أكره الطريقة التي وضعتها.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

هاينكل: [هذه مجرد مضيعة، أليس كذلك؟]

أدارت بيترا وجهها في انزعاج شديد وهي تبدو غاضبة حقاً.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت بيترا تجلس على كرسي أمام إميليا، وكانت في منتصف تمشيط شعرها البني الفاتح وتلميع نفسها لتعود إلى جاذبيتها المعتادة. كان هذا الدور الذي كُلفت به إميليا في الآونة الأخيرة، لكن مواقف بيترا التي لا تفرط في العناية بنفسها، حتى خلال رحلتهم، كانت دائماً تثير إعجاب إميليا.

هبط خارج المدينة، ومدَّ جارفيل ركبتيه المثنيتين، ثم انطلق بسرعة قوية. ساقاه تدفعان الأرض كما لو كانت انفجارات، أسرع من الرياح نفسها، وركض مباشرة نحو الخطوط القادمة.

 

 

يجب أن تكون متعبة من الجري في أنحاء المدينة بالأمس، لكن مع قدوم يوم جديد، كانت تجدد نفسها بشكل مناسب.

بعيدًا عن هذه الانحرافات، قالـت إميليا: [لكن إذا كانت عملية تنظيف المدينة تقترب من إنهاء مرحلتها الأولى…]

 

فريديريكا لم تتذكر ريم، التي تم سرقة “اسمها” و”ذكرياتها” بواسطة سلطة أسقف الخطايا الشراهة. على الأقل، لم تكن تتذكرها وهي مستيقظة.

وكان هذا أيضاً أحد مزايا وعي بيترا بموقعها وشعورها بالمسؤولية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن قال أوتو ذلك، بدأت المناقشة.

بعد كل شيء، هي――،

هاينكل: [هذه مجرد مضيعة، أليس كذلك؟]

 

 

أوتو: [――أن نسمع ذلك من سيدتنا، السيدة بيترا، أمر محبط جداً.]

هاينكل: [هاي، اتركني، يا شاب.]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما أشار أوتو، كانت بيترا مسؤولة عن تنظيم مجموعة إميليا باعتبارها السيدة التي توظفهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

――دخلت مجموعة إميليا إلى إمبراطورية فولاكيا بحثاً عن سوبارو وريم، الذين اختفوا.

هاينكل: [——آه، إذاً إنها العودة المشرفة لأولئك الذين خرجوا.]

 

 

بعد العديد من المنعطفات والصعوبات، وصلوا إلى الإمبراطورية، لكن كما كانوا يتوقعون، كان من الصعب عبور الحدود بوسائل عادية، وانتهى بهم الأمر بتهريب أنفسهم إلى البلاد.

أي نوع من السببية أوصلته إلى قلب مثل هذا الوضع؟ ومع ذلك، فكر جارفيل، لا شك أن هذا هو نتيجة كون سوبارو كما هو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

في هذه العملية، اضطروا لاستخدام أسماء مستعارة واختلاق قصة كاذبة عن هدف رحلتهم، لأنه كانت ستكون العواقب سيئة إذا تم اكتشاف هوية إميليا وروزوال.

في البحث عن مكان سوبارو وريم داخل الإمبراطورية، تم اتخاذ القرار بأن المجموعة التي تهرب نفسها إلى البلاد ستنقسم إلى اثنين.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاينكل: [——زوجتي…]

نتيجة لذلك، تم تكليف إميليا بدور “إميلي”، حارسة المرافق، وكان الذين يجب عليها حمايتهم هم――،

هاينكل: [سأؤدي مهمتي كحارس مراقبة. عملي هو أن أُبلغ إذا رأيت شيئًا بعد كل شيء. حتى لو كنت سكرانًا، يمكنني على الأقل أن أفعل ذلك… رغم أن هذا ربما لن يجعلني أكسب الكثير من النقاط.]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إميليا: [السيدة بيترا والسيدة بياتريس.]

 

 

 

أوتو: [السبب الذي جعلنا نأتي إلى الإمبراطورية كان من أجل استعادة صحة السيدة بياتريس… وهذا هدف سيتم تحقيقه فعلاً بمجرد جمع ما نحن بحاجة إليه، لذلك فهو ليس كذباً بالكامل.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ما زال يُمسك بياقة هاينكل، عادت عيناه لتفقد التركيز على غارفيل مجددًا. كانت نظراته تتجه بعيدًا عن غارفيل، وتُركز على ما كان خلفه.

بيترا: [أفهم، لكن بطريقة ما… حسناً، ليس مهماً في النهاية.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر غارفيل أن ذلك كان هروبًا جسديًا وعاطفيًا في آن واحد. ما كان يجب أن يُمسك بأطراف أصابعه، انزلق بعيدًا ببرود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أوتو: [إيقافك في منتصف الطريق يقلقني، لذا سيكون من الأفضل إذا أخبرتني.]

هاينكل: [هاي، اتركني، يا شاب.]

 

 

بيترا: [ربما؟ كما تعلم أوتو-سان، هل يمكن أن تكون عادات السيد تنتقل إليك؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فريدريكا: [——زكر-ساما، أقبل تقديرك بشكر.]

 

تكونت المجموعات المنقسمة من روزوال ورام، بالإضافة إلى الستة الذين بينهم فريدريكا وآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوتو: [كنت أعلم أنه لم يكن يجب أن أسأل…!]

وبذلك كانت إميليا مقتنعة، لكن――،

 

 

انتهى أوتو وهو يحني رأسه في يديه، فسرعان ما سحبت إميليا الكلمات التي كانت على وشك قولها.

 

 

 

كان أوتو يبدو غير مرتاح لذلك، لكن إميليا كانت تجد ذكاء روزوال موثوقاً للغاية. لذلك كان من المشجع أن ترى شخصين من أذكى الأشخاص في المعسكر يفكران بنفس الطريقة.

استمر هاينكل في تمتمة كلمات الاستسلام الذاتي، مما أثار غضب جارفيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تم قطع كلمات فريديريكا بواسطة كلمات الجندي الإمبراطوري. علاوة على ذلك، عندما بدأ بالكلام بنبرة مليئة بالقلق، أمسكت فريديريكا نفسها عن التنفس.

على الرغم من أنه بدا أن قول ذلك سيجلب المزيد من المعاناة لأوتو.

هاينكل: [هذه مجرد مضيعة، أليس كذلك؟]

 

 

على أي حال――،

شعر غارفيل بالإحباط والازعاج، لكن،

 

هاينكل: [الشخص الذي تنتظره يبدو أنه قادم. لماذا لا تذهب سريعًا وتقابله؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إميليا: [لقد كان لدينا عدد أقل من المصابين في المدينة بفضل غارفيل، أليس كذلك؟]

بينما كان يمتدح إميليا، ومعها بريسيلا على إنجازاتهما، بدأ شعور مرير يتراكم في قلبه.

 

 

أوتو: [هذا، دون شك، صحيح، وأعتقد أنه من الفضل الكبير للسيدة بيترا، والسيدة فريدريكا، وبالطبع أنتِ، إميلي، في مساعدتهم.]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانفصال عن مجموعة إميليا، التي كانت تبحث عن سوبارو ومجموعته من خلال الاستفسار المستمر، توجه الثنائي روزوال ورام إلى أحد النبلاء الإمبراطوريين الذين كان روزوال على معرفة به.

بتجاوب أوتو المائل بالإيماء، استطاعت إميليا أخيراً أن تفرج عن التوتر في وجنتيها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وفي النهاية، كانت ميليا الوحيدة التي ما زالت تميل رأسها في حيرة من أمرها بسبب استخدام اسم امرأة تعرفها، قائلة: “لماذا، اسم ناتسومي…؟”

كان عمل غارفيل الشاق، ومساعدة فريدريكا وبيترا، يجعل إميليا فخورة. كانت معركة يمكنها هي وأصدقاؤها الأعزاء أن يفتخروا بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة كانت أنه بعد مغادرته المدينة لحل أمر آخر، حدثت مشكلة أخرى بالنسبة لريم، الشخص الآخر الذي كانوا يبحثون عنه――،

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علامة حرب عظيمة ستبتلع مدينة القلعة—— لا، ستبتلع إمبراطورية فولاكيا بأكملها.

إميليا: [أوتو-كن قد قام بعمل رائع في التحدث مع زيكر-سان والآخرين أيضاً.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حقيقة الأمر غير واضحة، لكن غارفيل كان يعتقد أنه من غير المنصف أن يلوم أحدًا على عدم امتلاكه القوة للقتال بشكل جيد ضد جنرال إلهي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوتو: [لحسن الحظ، كان زيكر-سان شخصاً يمكن التفاهم معه، لذا كانت الصعوبات قليلة. أنا أيضاً ممتن للسيدة ميزيلدا، التي صادفتها، وتمكنت من إخباري بكل شيء.]

كان ذلك غير منطقي، وربما فشل تمامًا في تقديم الراحة. لو كان جارفيل في نفس موقف هاينكل، ربما كان قد انفجر غضبًا عندما قيل له نفس الشيء.

 

 

بيترا: [وجه أوتو هو المفضل لدى السيدة ميزيلدا، أليس كذلك؟]

وفي النهاية، كانت ميليا الوحيدة التي ما زالت تميل رأسها في حيرة من أمرها بسبب استخدام اسم امرأة تعرفها، قائلة: “لماذا، اسم ناتسومي…؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المعركة مع التنانين، التي تعد واحدة من “التسعة قادة إلهيين”، قد انتهت بضوء أبيض―― وكان جارفيل أيضًا في المدينة عندما أطلق الصدمة التي أطاحت به. شرحت إميليا ما كانت عليه بالفعل.

أوتو: [لم يسبق لي أن كان لدي شخص صريح هكذا، لذلك كنت مرتبكاً تماماً.]

وعند كلماته، حاولت فريديريكا أن تشكره بقول “بالتأكيد”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ابتسم أوتو ابتسامة مرهقة باتجاه بيترا التي رفعت قبضتها الصغيرة مبتسمة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإلا، لربما لم تكن لتتمكن من التفاوض مع أحد الجنرالات الإلهيين التسعة وإنقاذ مدينة كانت مهددة بوجودها.

كانت ميزيلدا، التي تبادلت إميليا معها كلمات، امرأة قوية وطيبة. كانت لطيفة معهم منذ بداية معرفتهم وأظهرت لهم الكثير من الاعتبار.

بينما كان يكافح بشدة وبشكل يائس للعودة إلى مكانه بجانب إميليا والآخرين، كان قد تواصل مع الناس الذين قابلهم في الطريق، وعجز عن التخلي عنهم، فاستمر في الجري.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تعرضت أسوار مدينة غوارال الحصينة المشهورة لأضرار جسيمة بعد الهجوم المستمر من التنانين الطائرة.

على الرغم من أن جزءًا منها كان يتساءل لماذا يتم التعامل مع أوتو وجارفيل بشكل مختلف.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

إميليا: [أعلم أنها تحب وجه أوتو-كون، لكن جارفيل لطيف أيضًا…]

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بيترا: [ربما لأن جارف-سان غالبًا ما يكون هناك تجاعيد بين حاجبيه وأنفه. وربما أيضًا لأنه غاضب بسبب فراقه عن رام نيي-ساما.]

فريدريكا: [سأكون في ورطة إذا حدث شيء لإميلي، الآنسة بيترا، أو الآنسة بياتريس.]

 

 

أوتو: […سأكتفي بعدم قول أي شيء على الإطلاق.]

 

 

 

وضعت بيترا إصبعها بشكل صحيح على أنفها الجميل، وقدمت هذا التقييم لجارفيل.

منذ أن كان يُمسك بهاينكل، كانت ظهر غارفيل في اتجاه جنوب المدينة—— من وراء ذلك الأفق، كان هناك بالفعل شكل صغير يمكن رؤيته يقترب نحو اتجاههم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

رائحة الكحول تفوح من ظهره، وزجاجات الخمر الفارغة متناثرة حوله، كانت دليلًا على ذلك.

فكرت إميليا أن تعبيرات وجه جارفيل المتغيرة كانت أيضًا جذابة، لذا كانت تريد من ميزيلدا أن تنظر إلى جارفيل بشكل صحيح أكثر.

 

 

استنتجت المجموعة أكثر أو أقل أن سوبارو، بما أن موقعه في مملكة لوغونيكا كان معروفًا، قد اتخذ تدابير لتجنب ذكر اسمه داخل إمبراطورية فولاكيا.

بعيدًا عن هذه الانحرافات، قالـت إميليا: [لكن إذا كانت عملية تنظيف المدينة تقترب من إنهاء مرحلتها الأولى…]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوتو: [نعم.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

جارفيل، هو الآخر، قد مر بهزيمة. وكان يفهم كم هو محبط ذلك، لذا لم يرغب في التنمر على حقيقة أنه تم هزيمته.

أومأ أوتو برأسه عند كلمات إميليا ثم نظر من النافذة مرة أخرى. أمام نظرته كانت واجهة المدينة، التي ما زالت واقفة رغم الدمار―― قاعة المدينة.

 

 

وكان هذا أيضاً أحد مزايا وعي بيترا بموقعها وشعورها بالمسؤولية.

كان هناك يجتمع الأشخاص المؤثرون في مدينة غوارال الحصينة.

هاينكل: [——. أتساءل لماذا لازلت على قيد الحياة؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ما زال يُمسك بياقة هاينكل، عادت عيناه لتفقد التركيز على غارفيل مجددًا. كانت نظراته تتجه بعيدًا عن غارفيل، وتُركز على ما كان خلفه.

بمعنى آخر――،

 

 

على أي حال، توقفت العربة التي كانت في مقدمة القافلة المتجهة نحو المدينة أمام جارفيل المتفاجئ، وهي عربة يجرها حصان غاليوند متميز، التي وصل إليها بكل وقاحة.

أوتو: [أعتقد أنه حان الوقت أخيرًا للحديث عن تقدم الأمور.]

 

 

هاينكل: [الشيء الذي كنت ألاحقه لمدة عشر سنين سيفلت مني. مهما ابتعدت لا استطيع ان أغير طبيعتي الرديئة.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد أن قال أوتو ذلك، بدأت المناقشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ومع وضع ذلك في اعتباره، بدأ حديثه بكلمات مثل تلك الخاصة بالشباب المتمردين، لكن――،

△▼△▼△▼△

بينما كان يمتدح إميليا، ومعها بريسيلا على إنجازاتهما، بدأ شعور مرير يتراكم في قلبه.

 

في عيني جارفيل المرتجفتين باللون الزمردي، انعكست العربة الوحيدة التي جاءت من وراء الأفق—— لا، العديد من العربات وعربات الثيران التي كانت تقترب.

؟؟؟: [هيه، ما شكرتنيش، بابا.]

جارفيل: [غاهك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

صعد جارفيل على أسوار المدينة المدمرة جزئيًا، ونادى على ظهر الزائر السابق.

 

 

 

بصراحة، لم يكن أحدًا يرغب في مناداته، ولكن العودة إلى الوراء في اللحظة التي ظهر فيها ظهره كان سيجعله يشعر وكأنه خسر، لذا فاز غروره التنافسي على استنكاره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان غارفيل يصعب عليه تصديق أنهما نفس العينين.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في البداية، لماذا كان عليه أن يكون هو من يدير ظهره؟

على أي حال――،

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

إذا كان لابد من أن يدير أحد ظهره، فمن المفترض أن يكون الشخص الآخر، وليس هو.

أدارت بيترا وجهها في انزعاج شديد وهي تبدو غاضبة حقاً.

 

خلال الكارثة التي حدثت بسبب التنانين الطائرة، يبدو أن هاينكل قد اندفع في هجوم عنيف ضد القطيع المتقدم من التنانين الطائرة، إلا أنه تكبد هزيمة مؤلمة على يد أحد القادة الإلهيين.

ومع وضع ذلك في اعتباره، بدأ حديثه بكلمات مثل تلك الخاصة بالشباب المتمردين، لكن――،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حقيقة الأمر غير واضحة، لكن غارفيل كان يعتقد أنه من غير المنصف أن يلوم أحدًا على عدم امتلاكه القوة للقتال بشكل جيد ضد جنرال إلهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

؟؟؟: [――تش.]

 

 

 

مع الرد الذي جاء على هيئة نقرة لسان، ندم جارفيل فورًا على اختياره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوتو: [في ذلك الوقت، السبب الذي جعلنا نسمح لهذا بالتركيز هو أن مجموعة من التنانين الطائرة مرّت فوقنا. بدون ذلك، ما كان لدينا خيار للتعجيل. بمعنى آخر…]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نتيجة لإصراره، مر بتجربة أكثر إزعاجًا. في رأسه، كان يسمع رد فعل أوتو، “كما هو متوقع.”

في اللحظة التي سمع فيها جارفيل ذلك، شعر بأن رؤيته أصبحت ملوثة باللون الأحمر العميق، ووجد نفسه ممسكًا برقبته وهو يعبس في وجهه الذي تفوح منه رائحة الخمر من مسافة قريبة.

 

 

لكن ذلك لم يكن شخصًا يعجبه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علامة حرب عظيمة ستبتلع مدينة القلعة—— لا، ستبتلع إمبراطورية فولاكيا بأكملها.

على الرغم من أن جارفيل لم يكن حاضرًا عندما كان هذا الزائر السابق غير محترم تجاه شعبه، إلا أنه بعد سماعه عن الحادثة فيما بعد، كانت تلك الحادثة كافية لجعله لا يحب الرجل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان ذلك هو انطباع جارفيل الثابت عن هاينكل أستريا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

هاينكل: [――――]

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هاينكل يقف حارسًا، وهو يرتدي درعًا خفيفًا، وسيفًا جميلًا على خصريه.

 

 

 

لكن جارفيل جاء ليحكم أنه كان مجرد عرض للتغطية على أنه ليس لديه شيء يفعله أو مكان يذهب إليه، بدلاً من أن يكون رغبة محترمة في الحفاظ على السلام في المدينة.

 

 

هاينكل: [——آه.]

رائحة الكحول تفوح من ظهره، وزجاجات الخمر الفارغة متناثرة حوله، كانت دليلًا على ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفوق ذلك، تخيلت أن كلمات أوتو لها كانت طريقته في تقديم العزاء لها.

خلال الكارثة التي حدثت بسبب التنانين الطائرة، يبدو أن هاينكل قد اندفع في هجوم عنيف ضد القطيع المتقدم من التنانين الطائرة، إلا أنه تكبد هزيمة مؤلمة على يد أحد القادة الإلهيين.

 

 

أوتو: [هذا، دون شك، صحيح، وأعتقد أنه من الفضل الكبير للسيدة بيترا، والسيدة فريدريكا، وبالطبع أنتِ، إميلي، في مساعدتهم.]

ومع ذلك، تحدث شولت كثيرًا دفاعًا عن هاينكل، لكن أوتاتا كان صريحًا قائلاً “لم يستطع فعل شيء”. ربما كانت تلك هي الحقيقة.

لم يستطع غارفيل إلا أن يلتفت عندما سمع الكلمات التي نطق بها.

 

أوتو: [هذا، دون شك، صحيح، وأعتقد أنه من الفضل الكبير للسيدة بيترا، والسيدة فريدريكا، وبالطبع أنتِ، إميلي، في مساعدتهم.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كدليل على ذلك، كان من بين أولئك الذين اضطر جارفيل للتعامل معهم أثناء تجولهم في علاج الجرحى، كان هاينكل من أولئك الذين تعرضوا لأكثر الإصابات شدة. كانت الإصابات التي تلقاها فظيعة لدرجة أنه ربما كان سيظل طريح الفراش لولا سحر الشفاء الذي قام به جارفيل.

في أقرب وقت ممكن، أراد أن يسرع باتجاه الشكل الذي يقترب من وراء الأفق.

 

إميليا: [أوتو-كن قد قام بعمل رائع في التحدث مع زيكر-سان والآخرين أيضاً.]

جارفيل: [هل تلك النقرات على اللسان تعتبر شكرًا؟ يا له من شيء مختلف تمامًا عن آداب السلوك التي أعرفها، أيها القائد.]

 

 

هاينكل: [سيكون مأساويًا أن تفوت الفرصة، أليس كذلك؟ تلك الكلمات الأخيرة، ستطاردك بلا نهاية.]

حتى وهو يأخذ وضع الطرف الآخر في اعتباره، قام جارفيل بالإساءة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وضعت بيترا إصبعها بشكل صحيح على أنفها الجميل، وقدمت هذا التقييم لجارفيل.

جارفيل، هو الآخر، قد مر بهزيمة. وكان يفهم كم هو محبط ذلك، لذا لم يرغب في التنمر على حقيقة أنه تم هزيمته.

إميليا: [بمعنى آخر؟]

 

 

لكن مع رفض الطرف الآخر أن يكون مهذبًا، كان جارفيل يميل إلى أن يوجه تعليقًا ساخرًا على الأقل. ناهيك عن أنه لم يكن لديه انطباع جيد عن هاينكل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جارفيل: [هذه هي الإمبراطورية. ربما توجد بعض آداب السلوك التي لا أعرفها، لكن… أنت من المملكة، أليس كذلك؟ بالإضافة إلى ذلك، أنت والد “سيف القديس”، أليس كذلك؟]

وبذلك كانت إميليا مقتنعة، لكن――،

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

هاينكل: [――――]

 

 

فريدريكا: [كجنرال في الإمبراطورية، يبدو أنك موهوب جدًا في هذا النوع من الأمور.]

جارفيل: [كما قلت، إنه شخص صعب للغاية. كان من المفترض أن يكون من له والدين عظيمين، لكنك لم تكن حتى مهذبًا――]

مع التهكم المستمر من هاينكل على نفسه، بدأ جارفيل يراه بشكل مختلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فقط قليلاً من المسافة، فقط بضعة عشرات من الثواني من الجري، سيجتمع مع سوبارو، و——،

هاينكل: [――مهما كان عظمة الوالدين، لا يعني ذلك أن الأطفال سيكونون بنفس العظمة.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة كانت أنه بعد مغادرته المدينة لحل أمر آخر، حدثت مشكلة أخرى بالنسبة لريم، الشخص الآخر الذي كانوا يبحثون عنه――،

 

مع التهكم المستمر من هاينكل على نفسه، بدأ جارفيل يراه بشكل مختلف.

تجمد جارفيل، بعد أن استمر في نقده الساخر تجاه ظهر لا يزال لا يلتفت إليه.

إميليا: [أعلم أنها تحب وجه أوتو-كون، لكن جارفيل لطيف أيضًا…]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يعتقد أنه سيظل يُتجاهل، لكن جاءت رده غير المتوقع. اتسعت عيون جارفيل، لكن هاينكل، دون أن يلتفت، قال:

لو أننا وصلنا إلى هنا في وقت أبكر قليلاً.

 

أدارت بيترا وجهها في انزعاج شديد وهي تبدو غاضبة حقاً.

هاينكل: [وعلى العكس. لا يوجد سبب على الإطلاق يجعل والدي الوحش يجب أن يكونوا وحوشًا.]

 

 

أي نوع من السببية أوصلته إلى قلب مثل هذا الوضع؟ ومع ذلك، فكر جارفيل، لا شك أن هذا هو نتيجة كون سوبارو كما هو.

جارفيل: [أوه…]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة كانت أنه بعد مغادرته المدينة لحل أمر آخر، حدثت مشكلة أخرى بالنسبة لريم، الشخص الآخر الذي كانوا يبحثون عنه――،

هاينكل: [أنت سيء جدًا في إلقاء الإهانات. إذا أردت استفزاز شخص، تعلم من الآنسة بريسيلا. كما أنت الآن، فقد فشلت.]

نتيجة لذلك، تم تكليف إميليا بدور “إميلي”، حارسة المرافق، وكان الذين يجب عليها حمايتهم هم――،

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفصلت شفاه فريديريكا عند التفكير في حماس ميليا، التي كانت مليئة بالدافع والمسؤولية لأنها كانت العضو الأكبر سنًا في المجموعة.

جارفيل: [غاهك.]

كان ذلك هو انطباع جارفيل الثابت عن هاينكل أستريا.

 

بيترا: [أفهم، لكن بطريقة ما… حسناً، ليس مهماً في النهاية.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

محاولته للسيطرة عبر الإهانات تم اكتشافها، وتم الرد عليها بالمثل في النهاية.

 

 

 

بعد أن تم توجيه له الاستفزاز الحقيقي، تراجع جارفيل. وكما كانت الأمور، انتهت المحادثة. ولكن لو كان ليدير ظهره ويغادر، لكان هو من هزم في المعركة الحقيقية.

وكان هذا أيضاً أحد مزايا وعي بيترا بموقعها وشعورها بالمسؤولية.

 

 

في النهاية، ظل جارفيل في مكانه بإصرار، جالسًا على بعد مسافة قصيرة من هاينكل، يحدق في الأفق الجنوبي الخالي من الأسوار التي تحمي المدينة الآن.

بعد أن اعتبرت ذلك منطقيًا، كان هذا الاعتقاد هو خلاصهم الوحيد. لو لم يكن ذلك، لكان فريديريكا والآخرون قد بدأوا في متابعة مكان وجود ريم المفقودة الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تعرضت أسوار مدينة غوارال الحصينة المشهورة لأضرار جسيمة بعد الهجوم المستمر من التنانين الطائرة.

 

 

جارفيل: [غاهك.]

كانت الأضرار التي لحقت بها ضخمة، وعلى الرغم من أن الجدران المدمرة كانت تُرمم بأسرع ما يمكن، فإن القدرة الدفاعية للمدينة كانت قد انخفضت بشكل كبير.

فريدريكا: [سمعت أنه قد أغرم بميزيلدا-سان فور لقائه بها، أوتو-ساما حقًا موثوق به في مثل هذه الأوقات.]

 

كان الجدار الغربي، الذي تحمل الهجوم الأول، في حالة سيئة جدًا أيضًا، لكنه لم يكن مقارنة بذلك. فلتنسَ الجدار، فقد تم تدمير المنطقة بأكملها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على وجه الخصوص، كانت الجدار الجنوبي قد تعرض لأشد الأضرار.

 

 

 

كان الجدار الغربي، الذي تحمل الهجوم الأول، في حالة سيئة جدًا أيضًا، لكنه لم يكن مقارنة بذلك. فلتنسَ الجدار، فقد تم تدمير المنطقة بأكملها.

نتيجة لذلك، أصبحت أدوار فريديريكا وأوتو أكثر أهمية بشكل لا مفر منه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

جارفيل: [سمعت أن إميليا-ساما… لا، إميلي والأميرة التي يسمونها بريسيلا قاتلا قائدًا إلهيًا لكن…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنه قال ذلك بنفسه، كان جارفيل مذهولًا من أنه قال ذلك بدون خجل. قبلاً، كان قد شتم هاينكل بسبب خسارته أمام جنرال إلهي، لكنه الآن يواسيه قائلاً إنه من الطبيعي أن يخسر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

جارفيل: [أوه…]

كانت شدة المعركة واضحة تمامًا، بالنظر إلى المشهد المدمر تحتهم.

هاينكل: [——. أتساءل لماذا لازلت على قيد الحياة؟]

 

 

لم يحتفظ معظم المباني بشكلها الأصلي، وكانت موجة صادمة قد دمرت كل شيء وكل شيء في طريقها.

منذ أن كان يُمسك بهاينكل، كانت ظهر غارفيل في اتجاه جنوب المدينة—— من وراء ذلك الأفق، كان هناك بالفعل شكل صغير يمكن رؤيته يقترب نحو اتجاههم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت المعركة مع التنانين، التي تعد واحدة من “التسعة قادة إلهيين”، قد انتهت بضوء أبيض―― وكان جارفيل أيضًا في المدينة عندما أطلق الصدمة التي أطاحت به. شرحت إميليا ما كانت عليه بالفعل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com △▼△▼△▼△

جارفيل: [――زئير تنين.]

كان يخبرها أن القلق بشأن سيناريوهات “ماذا لو” لم يكن تفكيراً بناءً.

 

بيترا: [أفهم، لكن بطريقة ما… حسناً، ليس مهماً في النهاية.]

بينما كانت التنانين الأرضية، وتنانين المياه، والتنانين الطائرة مثل هذه الأنواع من التنانين، كان التنانين يفوقونهم في القوة. [1]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تم إزالة هذا القلق بعد لقاءها مع زكر شخصيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان للتنانين قوة قيل أنها تتجاوز كل المنطق. مع نفس واحد، يمكن أن تقلب كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

هاينكل: [هاي، اتركني، يا شاب.]

كانت هناك مخاوف أنه لولا سعي إميليا وبريسيلا لمقاومتها، لكانت الأضرار قد انتشرت أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جارفيل: […مهما كان، دائمًا في المكان الخطأ في الوقت الخطأ.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جارفيل: […مهما كان، دائمًا في المكان الخطأ في الوقت الخطأ.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

بفشله في مرافقتهم إلى برج بلياديس، فقد جارفيل فرصة مواجهة التنين الإلهي فولكانيكا، الذي التقت به إميليا. ليس ذلك فحسب، بل في هذه المرة فقد فاته فرصة الاقتراب من التنين الآخر رغم أنه كان في نفس المدينة.

بينما كان يمتدح إميليا، ومعها بريسيلا على إنجازاتهما، بدأ شعور مرير يتراكم في قلبه.

كان يخبرها أن القلق بشأن سيناريوهات “ماذا لو” لم يكن تفكيراً بناءً.

 

 

بفشله في مرافقتهم إلى برج بلياديس، فقد جارفيل فرصة مواجهة التنين الإلهي فولكانيكا، الذي التقت به إميليا. ليس ذلك فحسب، بل في هذه المرة فقد فاته فرصة الاقتراب من التنين الآخر رغم أنه كان في نفس المدينة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بطريقة مشابهة لما يقوله سوبارو، كان عليه أن يقول إن السمكة قد أفلتت من الشبكة.

 

 

تمامًا كما خاض جارفيل وآخرون مغامرة عظيمة عند وصولهم إلى الإمبراطورية، كان سوبارو، الذي تم إلقاؤه في الإمبراطورية، يخوض أيضًا مغامرة عظيمة هناك. لا أكثر ولا أقل.

هاينكل: [――――]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

في هذه العملية، اضطروا لاستخدام أسماء مستعارة واختلاق قصة كاذبة عن هدف رحلتهم، لأنه كانت ستكون العواقب سيئة إذا تم اكتشاف هوية إميليا وروزوال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن تذمره على الإطلاق لأنه لم يلتقِ بتنين، وهو كائن تم التحدث عنه منذ العصور القديمة.

 

 

 

بل لأن دور جارفيل كان أن يقاتل ويهزم الأعداء الأقوياء. يهزم أولئك الذين سيحاولون تعطيل أهداف المعسكر، ويؤدي دوره كضابط عسكري.

مجهدًا عينيه، حتى غارفيل لم يكن قادرًا على تحديد ما إذا كانت تلك عربة تنقل تنينًا أو عربة حصان، لكن إذا صدق هاينكل عندما وصفها بـ “عربة حصان”، فإن هذا كان——،

 

 

لم يكن علاج الجرحى جزءًا من تلك المهام.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بعد العديد من المنعطفات والصعوبات، وصلوا إلى الإمبراطورية، لكن كما كانوا يتوقعون، كان من الصعب عبور الحدود بوسائل عادية، وانتهى بهم الأمر بتهريب أنفسهم إلى البلاد.

جارفيل: [أكثر من ذلك، لم أستطع فعل شيء أيضًا عندما دخلنا الإمبراطورية.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفصلت شفاه فريديريكا عند التفكير في حماس ميليا، التي كانت مليئة بالدافع والمسؤولية لأنها كانت العضو الأكبر سنًا في المجموعة.

 

على الأقل، هذا كان وجهة نظر غارفيل، الذي لم يصل في الوقت المناسب ليحظى بفرصة للقتال.

في عملية تهريبهم إلى إمبراطورية فولاكيا، كان جارفيل بلا فائدة.

 

 

من طبيعتها، فريدريكا، التي كانت طويلة القامة، كانت غالبًا ما تتجاوز الرجال في الطول، ولكن بغض النظر عن ذلك، كان الشخص الذي أمامها قصيرًا وبناءه صغيرًا—— مع ذلك، على مدار عدة أيام، أدركت فريدريكا أنه خلافًا لطوله، كان قلبه كبيرًا، وكان يمتلك إرادة طيبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اعتمدوا على عائلة أوتو، على شركة سوين التجارية، للتواصل مع الأشخاص الذين سيرشدونهم عبر الحدود. وعندما نشأ خلاف معهم على الطريق، قامت بيترا بإنهاء المفاوضات بطريقة أنيقة.

في النهاية، ظل جارفيل في مكانه بإصرار، جالسًا على بعد مسافة قصيرة من هاينكل، يحدق في الأفق الجنوبي الخالي من الأسوار التي تحمي المدينة الآن.

 

 

بعد ذلك، عندما نشأت المشاكل فور دخولهم الإمبراطورية، استخدمت فريدريكا دمها الخاص للتغلب على الوضع، وكل ما فعله جارفيل في النهاية كان ضرب رجل لا يحبه ليصمت.

وفي النهاية، كانت ميليا الوحيدة التي ما زالت تميل رأسها في حيرة من أمرها بسبب استخدام اسم امرأة تعرفها، قائلة: “لماذا، اسم ناتسومي…؟”

على الأقل كان قد وجد الأمل في اسم الفالكير ذات الشعر الأسود، “ناتسومي شوارز”، التي كانت الشائعات تقول إنها موجودة في مدينة القلعة، ولكن عندما كان يعتقد أن لقاءه مع سوبارو سيحدث أخيرًا…

بطريقة مشابهة لما يقوله سوبارو، كان عليه أن يقول إن السمكة قد أفلتت من الشبكة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جارفيل: [مجرد فوات الأوان بعد أن رحل الكابتن… يبدو أن كل شيء كان خطأي المدهش… لحد آخر لحظة.]

 

 

كان عمل غارفيل الشاق، ومساعدة فريدريكا وبيترا، يجعل إميليا فخورة. كانت معركة يمكنها هي وأصدقاؤها الأعزاء أن يفتخروا بها.

بالطبع كان يدرك تمامًا أن هذا كان مجرد جنون بسبب الإفراط في التفكير.

 

 

 

تمامًا كما خاض جارفيل وآخرون مغامرة عظيمة عند وصولهم إلى الإمبراطورية، كان سوبارو، الذي تم إلقاؤه في الإمبراطورية، يخوض أيضًا مغامرة عظيمة هناك. لا أكثر ولا أقل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في البداية، عندما قيل لها أن الشخص الذي أخذ لقب “زير النساء” كان هو الممثل الأعلى للمدينة، كانت فريدريكا متوترة ومتحفظة بشأن الوضع.

تورطه في حادثة كبيرة على الفور، حتى في المكان الذي تم إلقاؤه فيه، كان وضعًا يشبه تمامًا سوبارو الذي يعرفه جارفيل.

زكر: [هاها، أنا ممتن لمديحك. ومع ذلك، لا أستطيع أن أتحمل مسؤولية طعم شاي الجنرالات الآخرين. في حالتي، تدربت على يد العديد من الأخوات الأكبر والأصغر في عائلتي.]

 

ثم، بعد أن قبلت مفاوضاتها، كان للطرف الآخر سبب للحفاظ على حياة ريم.

جارفيل: [——صراع على قمة الإمبراطورية، هذا أمر كبير جدًا، كابتن.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كيف يمكن للعيون البشرية أن تصبح هكذا باهتة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

علامة حرب عظيمة ستبتلع مدينة القلعة—— لا، ستبتلع إمبراطورية فولاكيا بأكملها.

 

 

 

أي نوع من السببية أوصلته إلى قلب مثل هذا الوضع؟ ومع ذلك، فكر جارفيل، لا شك أن هذا هو نتيجة كون سوبارو كما هو.

أوتو: [هذا، دون شك، صحيح، وأعتقد أنه من الفضل الكبير للسيدة بيترا، والسيدة فريدريكا، وبالطبع أنتِ، إميلي، في مساعدتهم.]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بينما كان يكافح بشدة وبشكل يائس للعودة إلى مكانه بجانب إميليا والآخرين، كان قد تواصل مع الناس الذين قابلهم في الطريق، وعجز عن التخلي عنهم، فاستمر في الجري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تم إزالة هذا القلق بعد لقاءها مع زكر شخصيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

في هذه اللحظة، كان في مكان بعيد، في مدينة كبيرة في الجنوب الشرقي، يبدو أنه يتفاوض مع شخصيات مؤثرة.

 

 

 

بغض النظر عن النتيجة، سيكون من الجيد لو عاد بأمان——،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فريدريكا: [——زكر-ساما، أقبل تقديرك بشكر.]

 

سرعته، التي كانت سريعة بما يكفي لتجاوز الرياح، بدأت تتباطأ، وسرعان ما سبقه الريح. على العكس، أصبح سريعًا بما يكفي لترك كل شيء وراءه ما عدا الرياح، وأخيرًا توقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هاينكل: [——مرحبًا، أيها الولد.]

 

 

ردًا على ذلك، تردد المرؤوس قليلاً، ثم――،

جارفيل: [آهن؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

هاينكل: [إنها عربة حصان.]

هاينكل: [أسنانك تصطك منذ فترة طويلة. ألن تستطيع أن تهدأ وتغلق فمك؟]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

هاينكل رمى هذه الكلمات فجأة نحو جارفيل، الذي كان غارقًا في أفكاره.

 

 

كان قلب فريديريكا يخفق بشدة بسبب الأخبار الجيدة التي تفيد بأن الشخص الذي كانت تنتظره قد عاد.

الرجل ذو الشعر الأحمر الذي كان يبدو غاضبًا أشار إلى فمه ووضع إصبعه على أنيابه في إشارة. كان يقصد أن عادة جارفيل في صرير أسنانه تزعجه.

هاينكل: [――――]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فريديريكا: [جيش متمرد يقاوم الإمبراطورية، والفتاة ذات الشعر الأسود التي تدعم قائدهم…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جارفيل: [ها؟ل ماذا يجب ان استمع اليك؟ إذا كانت تؤذي الأذن فتستطيع الذهاب في اي وقت.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

هاينكل: [هل هذه أقوى إهانة عندك، أيها الصغير المدلل؟ أنا هنا أولًا. اعرف مكانك.]

 

 

 

جارفيل: [——هاه، الرجل الذي جبن أمام جنرال إلهي لايجب ان يكون متفاخرًا هكذا!]

بالطبع، الحقيقة أنه لا يزال من الصعب عليها أن تمنع نفسها من الرغبة في الركض خلفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كارهًا أن يُحشر في الزاوية بنفس الطريقة كما في الماضي، صرخ جارفيل بذلك.

سرعته، التي كانت سريعة بما يكفي لتجاوز الرياح، بدأت تتباطأ، وسرعان ما سبقه الريح. على العكس، أصبح سريعًا بما يكفي لترك كل شيء وراءه ما عدا الرياح، وأخيرًا توقف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علامة حرب عظيمة ستبتلع مدينة القلعة—— لا، ستبتلع إمبراطورية فولاكيا بأكملها.

بعدما قال ذلك، أدرك جارفيل أنه قد تفوه بتصريح متهور. ومع ذلك، كان خصمه هو خصمه. الرد على هذا النحو، والشعور بالذنب بشأن ذلك كان——.

ثم——،

 

على أي حال، مع اتخاذه قرار الاعتماد على معرفته، توجه روزوال إلى هناك لإجراء المفاوضات، بينما بدأ فريديريكا والآخرون في البحث عن مكان وجود الشخصين في اتجاه مختلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هاينكل: [آه، هذا صحيح، ليس هكذا. ——لقد كنت خائفًا. لأجل هذا كانت النتيجة هكذا.]

 

 

 

جارفيل: [..؟]

هاينكل: [الشيء الذي كنت ألاحقه لمدة عشر سنين سيفلت مني. مهما ابتعدت لا استطيع ان أغير طبيعتي الرديئة.]

 

 

هاينكل: [لقد عكرت مزاج الآنسة بريسيلا ايضًا، والآن غارق في الشراب. آاه، ما أفظعني.]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

حقيقة أنهم كانوا قد شاركوا في جهود إنقاذ في المدينة، التي سقطت في الفوضى بعد تدمير الكارثة الناجمة عن التنين الطائر، ربما كان له تأثير، لكن زكر والآخرين قد أخذوا فريدريكا ومجموعتها بحرية.

ولكن الكلمات التي رد بها هاينكل كانت ضعيفة، مما جعل جارفيل في حيرة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غارفيل: [————]

رفع هاينكل زجاجة الكحول في يده إلى فمه وهو يشرب محتوياتها، وتمتم بصوت منخفض كما لو كان يلعن العالم—— لا، كما لو كان يلعن وجوده هو نفسه.

بمعنى آخر――،

كما لو أن العالم بأسره قد تخلى عنه، كان سلوكه قد هبط إلى يأس تام.

نتيجة لذلك، أصبحت أدوار فريديريكا وأوتو أكثر أهمية بشكل لا مفر منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كل ما كانت تعرفه هو ما أخبرها به سوبارو عن شخصية ريم وأنها كانت تشبه تمامًا أختها التوأم، رام. ومع ذلك، بدا أنها كانت جريئة ومتهورة مثل رام.

جارفيل: […خصمك كان جنرال إلهي. هؤلاء اقوى الأشخاص في الإمبراطورية، من طبيعي انك لا تستطيع تهزمه.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

غير قادر على تحمل مشاهدة هذا المنظر المأساوي، عبر عن تعازيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جارفيل: [هذه هي الإمبراطورية. ربما توجد بعض آداب السلوك التي لا أعرفها، لكن… أنت من المملكة، أليس كذلك؟ بالإضافة إلى ذلك، أنت والد “سيف القديس”، أليس كذلك؟]

 

كان أوتو يبدو غير مرتاح لذلك، لكن إميليا كانت تجد ذكاء روزوال موثوقاً للغاية. لذلك كان من المشجع أن ترى شخصين من أذكى الأشخاص في المعسكر يفكران بنفس الطريقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أنه قال ذلك بنفسه، كان جارفيل مذهولًا من أنه قال ذلك بدون خجل. قبلاً، كان قد شتم هاينكل بسبب خسارته أمام جنرال إلهي، لكنه الآن يواسيه قائلاً إنه من الطبيعي أن يخسر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما تابعت عيناه الزجاجة المتساقطة، تنهد هاينكل.

كان ذلك غير منطقي، وربما فشل تمامًا في تقديم الراحة. لو كان جارفيل في نفس موقف هاينكل، ربما كان قد انفجر غضبًا عندما قيل له نفس الشيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ومع ذلك، ضحك هاينكل ضحكة غير قادرة على الوقوف على قدميه وهو يتلقى مواساة جارفيل.

مع الرد الذي جاء على هيئة نقرة لسان، ندم جارفيل فورًا على اختياره.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هاينكل: [على قد ما انتصرت، كان لدي واجب أؤديه. وأكثر من هذا لو اردت ان أستفيد من التواجد مع الآنسة بريسيلا… هه، ما هي تحفة فنية.]

بالطبع، الحقيقة أنه لا يزال من الصعب عليها أن تمنع نفسها من الرغبة في الركض خلفها.

 

 

جارفيل: [تحفة فنية؟]

رفع هاينكل زجاجة الكحول في يده إلى فمه وهو يشرب محتوياتها، وتمتم بصوت منخفض كما لو كان يلعن العالم—— لا، كما لو كان يلعن وجوده هو نفسه.

 

 

هاينكل: [الشيء الذي كنت ألاحقه لمدة عشر سنين سيفلت مني. مهما ابتعدت لا استطيع ان أغير طبيعتي الرديئة.]

بالطبع كان يدرك تمامًا أن هذا كان مجرد جنون بسبب الإفراط في التفكير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

زيكر: [كل شيء على ما يرام، آنسة فريديريكا.]

مع التهكم المستمر من هاينكل على نفسه، بدأ جارفيل يراه بشكل مختلف.

كانت عيناه الزرقاوان، اللتان تفتقران إلى الروح، من نفس الأصل الذي تنتمي إليه عيناه راينهارد، الذي تحدث إليه غارفيل، وويليام، الذي كان قد تحت أنظاره.

 

ابتسم أوتو ابتسامة مرهقة باتجاه بيترا التي رفعت قبضتها الصغيرة مبتسمة.

في البداية، وبسبب التصرفات المتهورة التي قام بها هاينكل في مدينة بوابة الماء، كان انطباع جارفيل عنه مشحونًا بالعداء والاشمئزاز. ولكن بعد فترة قصيرة، وفي اللحظة التي ظن فيها أنه قد تأكد، جعلته رؤية هاينكل وهو يلعن نفسه يعيد تقييم انطباعه عنه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هناك كان يقف رجل ضعيف، منهك، بائس.

تمامًا كما خاض جارفيل وآخرون مغامرة عظيمة عند وصولهم إلى الإمبراطورية، كان سوبارو، الذي تم إلقاؤه في الإمبراطورية، يخوض أيضًا مغامرة عظيمة هناك. لا أكثر ولا أقل.

 

 

الكلمات التي كانت تخرج من فمه كانت سكاكين توجه نحو نفسه والآخرين، لكن حدتها كانت بائسة. لو كانت هذه الكلمات موجهة فقط نحو الآخرين، كان جارفيل قد يزدريها وينتهي الأمر.

كان قلب فريديريكا يخفق بشدة بسبب الأخبار الجيدة التي تفيد بأن الشخص الذي كانت تنتظره قد عاد.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إميليا: [لو أننا فقط…]

ومع ذلك، عندما أدرك أن هاينكل كان يوجهها إلى نفسه أيضًا، شعر جارفيل بإحساس غير مريح في صدره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

هاينكل: [إنها عربة حصان.]

جارفيل: [يا حقير، ليه لماذا لديك الجرأة لتتعفن هكذا؟ أنت مازلت حيًا. بعدين…]

 

 

غارفيل: [ما الذي يجري معك؟ لماذا تنظر إليّ هكذا؟]

هاينكل: [——. أتساءل لماذا لازلت على قيد الحياة؟]

بينما كان يمتدح إميليا، ومعها بريسيلا على إنجازاتهما، بدأ شعور مرير يتراكم في قلبه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إميليا: [لو أننا فقط…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جارفيل: [——هاه، أتجرؤ ان تقول هكذت أما الشخص اللي شفاك؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

استمر هاينكل في تمتمة كلمات الاستسلام الذاتي، مما أثار غضب جارفيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أنه سيظل يُتجاهل، لكن جاءت رده غير المتوقع. اتسعت عيون جارفيل، لكن هاينكل، دون أن يلتفت، قال:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عند رد جارفيل، نظر هاينكل إليه وقال “آه”، كما لو كان يدرك ذلك لأول مرة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بينما كان يكافح بشدة وبشكل يائس للعودة إلى مكانه بجانب إميليا والآخرين، كان قد تواصل مع الناس الذين قابلهم في الطريق، وعجز عن التخلي عنهم، فاستمر في الجري.

هاينكل: [عندما تقول هكذا أنت كنت الشخص اللي قام بشفائي. انتبه في المرة القادمة.]

لكن جارفيل جاء ليحكم أنه كان مجرد عرض للتغطية على أنه ليس لديه شيء يفعله أو مكان يذهب إليه، بدلاً من أن يكون رغبة محترمة في الحفاظ على السلام في المدينة.

 

في الطابق العلوي من قاعة المدينة، وسط الأشخاص المشغولين، كان الرجل—— زكر عثمان، قد قام بتحضير شايها بنفسه، وقبلته بشكر.

جارفيل: [آه!?]

في البداية، عندما قيل لها أن الشخص الذي أخذ لقب “زير النساء” كان هو الممثل الأعلى للمدينة، كانت فريدريكا متوترة ومتحفظة بشأن الوضع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما وضعت فريديريكا يدها برفق على صدرها، تحدث زيكر بذلك من أجل راحتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

هاينكل: [لاتضيع الفرصة في التهلي عن الناس الذين تكرههم لأجل راحة بالك من المشاكل اللي القادمة.]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زكر: [بالتأكيد، لا تعرف أبدًا ما الذي سيكون مفيدًا في هذا العالم… بالطبع، حماسي في التحضير هو أكثر من أجل جمال مثلك، الآنسة فريدريكا، من أجل عائلتي.]

ضحك هاينكل ضحكة غير قادرة على الوقوف وهو يؤكد ذلك.

في أقرب وقت ممكن، أراد أن يسرع باتجاه الشكل الذي يقترب من وراء الأفق.

 

 

في اللحظة التي سمع فيها جارفيل ذلك، شعر بأن رؤيته أصبحت ملوثة باللون الأحمر العميق، ووجد نفسه ممسكًا برقبته وهو يعبس في وجهه الذي تفوح منه رائحة الخمر من مسافة قريبة.

أومأ أوتو برأسه عند كلمات إميليا ثم نظر من النافذة مرة أخرى. أمام نظرته كانت واجهة المدينة، التي ما زالت واقفة رغم الدمار―― قاعة المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

هاينكل رمى هذه الكلمات فجأة نحو جارفيل، الذي كان غارقًا في أفكاره.

سقط زجاجة مشروب كحولي بالقرب من قدميه محدثة صوت تحطم خفيف.

 

 

هاينكل: [إنها عربة حصان.]

ذلك كان بسبب أن غارفيل قد أمسكه من ياقة قميصه ورفع جسده بقوة مفرطة، مما أدى إلى سقوط زجاجة المشروب، التي كانت لا تزال تحتوي على مشروب، من يد هاينكل إلى أسفل الأسوار.

من طبيعتها، فريدريكا، التي كانت طويلة القامة، كانت غالبًا ما تتجاوز الرجال في الطول، ولكن بغض النظر عن ذلك، كان الشخص الذي أمامها قصيرًا وبناءه صغيرًا—— مع ذلك، على مدار عدة أيام، أدركت فريدريكا أنه خلافًا لطوله، كان قلبه كبيرًا، وكان يمتلك إرادة طيبة.

 

كان عمل غارفيل الشاق، ومساعدة فريدريكا وبيترا، يجعل إميليا فخورة. كانت معركة يمكنها هي وأصدقاؤها الأعزاء أن يفتخروا بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما تابعت عيناه الزجاجة المتساقطة، تنهد هاينكل.

بالطبع، كان القرار النهائي قد ترك لميليا، ولكن المناقشات التي أدت إلى ذلك كانت قد تمت بعناية بين فريديريكا وأوتو وبيترا.

 

على الرغم من أن جزءًا منها كان يتساءل لماذا يتم التعامل مع أوتو وجارفيل بشكل مختلف.

هاينكل: [هذه مجرد مضيعة، أليس كذلك؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

غارفيل: [أيها اللعين، هذا كل ما عندك لتقوله؟]

كان فريديريكا وأصدقاؤها على صواب في افتراض أن اسم ناتسومي شوارتز كان رسالة، وقد تم تأكيد وجود سوبارو بالفعل في هذه المدينة المحصنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

دون مقاومة، حول هاينكل عينيه المرهقتين نحو غارفيل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حقيقة الأمر غير واضحة، لكن غارفيل كان يعتقد أنه من غير المنصف أن يلوم أحدًا على عدم امتلاكه القوة للقتال بشكل جيد ضد جنرال إلهي.

كانت عيناه الزرقاوان، اللتان تفتقران إلى الروح، من نفس الأصل الذي تنتمي إليه عيناه راينهارد، الذي تحدث إليه غارفيل، وويليام، الذي كان قد تحت أنظاره.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، كان غارفيل يصعب عليه تصديق أنهما نفس العينين.

تورطه في حادثة كبيرة على الفور، حتى في المكان الذي تم إلقاؤه فيه، كان وضعًا يشبه تمامًا سوبارو الذي يعرفه جارفيل.

 

في الطابق العلوي من قاعة المدينة، وسط الأشخاص المشغولين، كان الرجل—— زكر عثمان، قد قام بتحضير شايها بنفسه، وقبلته بشكر.

كيف يمكن للعيون البشرية أن تصبح هكذا باهتة؟

فريدريكا: [سمعت أنه قد أغرم بميزيلدا-سان فور لقائه بها، أوتو-ساما حقًا موثوق به في مثل هذه الأوقات.]

 

 

ما هي المشاعر التي كانت تدور في أعماق تلك العينين، وكم من الأشهر والسنوات قد تدهورت خلالها؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

غارفيل: [ما الذي يجري معك؟ لماذا تنظر إليّ هكذا؟]

 

 

 

قال هاينكل إنه أغضب بريسيلا، لأنه خسر أمام جنرال إلهي.

في عيني جارفيل المرتجفتين باللون الزمردي، انعكست العربة الوحيدة التي جاءت من وراء الأفق—— لا، العديد من العربات وعربات الثيران التي كانت تقترب.

 

كانت شدة المعركة واضحة تمامًا، بالنظر إلى المشهد المدمر تحتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت حقيقة الأمر غير واضحة، لكن غارفيل كان يعتقد أنه من غير المنصف أن يلوم أحدًا على عدم امتلاكه القوة للقتال بشكل جيد ضد جنرال إلهي.

 

 

 

على الأقل، هذا كان وجهة نظر غارفيل، الذي لم يصل في الوقت المناسب ليحظى بفرصة للقتال.

هاينكل: [هل هذه أقوى إهانة عندك، أيها الصغير المدلل؟ أنا هنا أولًا. اعرف مكانك.]

 

بعد أن انفصلت عن سوبارو، أصبح من الصعب على بياتريس تجديد ماناها، وبالتالي كانت في وضع “وضع الإيكو” للحفاظ على استخدامها ضمن الحدود، وكانت تقضي معظم يومها نائمة. لهذا السبب، كانت ميليا، التي تعتبر الأقدم التالية، ملهمة لبذل أقصى جهدها.

عند نظرات غارفيل وكلامه، اهتزت عيون هاينكل قليلاً.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فريديريكا: [――! من مدينة الشياطين. إذن…!]

كانت عيناه، اللتان لم تكن تركزان حتى على غارفيل، الرجل الذي كان أمامه مباشرة، أخيرًا تلتقيان مع غارفيل ليُعكس وجهه بوضوح في عينيه.

على الرغم من أن جارفيل لم يكن حاضرًا عندما كان هذا الزائر السابق غير محترم تجاه شعبه، إلا أنه بعد سماعه عن الحادثة فيما بعد، كانت تلك الحادثة كافية لجعله لا يحب الرجل.

 

 

ثم——،

أوتو: [أعتقد أنه حان الوقت أخيرًا للحديث عن تقدم الأمور.]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هاينكل: [——زوجتي…]

 

 

 

على الرغم من أنه كان قد تناول للتو الكحول، كانت شفاه هاينكل، التي خرج منها ذلك الصوت الخشن، جافة.

 

 

زيكر: [كل شيء على ما يرام، آنسة فريديريكا.]

لكن، عندما سمع أخيرًا كلمات تحمل معنى، ضغط غارفيل على أسنانه، وقرر أن يستمع لما كان سيقوله الرجل المتذبذب بعد ذلك.

على الأقل كان قد وجد الأمل في اسم الفالكير ذات الشعر الأسود، “ناتسومي شوارز”، التي كانت الشائعات تقول إنها موجودة في مدينة القلعة، ولكن عندما كان يعتقد أن لقاءه مع سوبارو سيحدث أخيرًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ومع ذلك، الكلمات التي كان غارفيل يتوقعها، مرة أخرى لم تُسمع.

أوتو: [لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به لمنعه، كما تعلمين. إنها مسألة سبب ونتيجة. لا يمكن الحصول على أحدهما دون الآخر. سيكون غير عقلاني أن نشعر بالقلق حيال ذلك.]

 

 

هاينكل: [——آه.]

ضحك هاينكل ضحكة غير قادرة على الوقوف وهو يؤكد ذلك.

 

كان ذلك هو انطباع جارفيل الثابت عن هاينكل أستريا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غارفيل: [هاي؟]

 

 

فريدريكا: [كجنرال في الإمبراطورية، يبدو أنك موهوب جدًا في هذا النوع من الأمور.]

ما زال يُمسك بياقة هاينكل، عادت عيناه لتفقد التركيز على غارفيل مجددًا. كانت نظراته تتجه بعيدًا عن غارفيل، وتُركز على ما كان خلفه.

 

 

كان الجدار الغربي، الذي تحمل الهجوم الأول، في حالة سيئة جدًا أيضًا، لكنه لم يكن مقارنة بذلك. فلتنسَ الجدار، فقد تم تدمير المنطقة بأكملها.

شعر غارفيل بالإحباط والازعاج، لكن،

هاينكل: [الشخص الذي تنتظره يبدو أنه قادم. لماذا لا تذهب سريعًا وتقابله؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

هاينكل: [إنها عربة حصان.]

لو أننا وصلنا إلى هنا في وقت أبكر قليلاً.

 

 

لم يستطع غارفيل إلا أن يلتفت عندما سمع الكلمات التي نطق بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

وبذلك كانت إميليا مقتنعة، لكن――،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غارفيل: [————]

 

 

 

منذ أن كان يُمسك بهاينكل، كانت ظهر غارفيل في اتجاه جنوب المدينة—— من وراء ذلك الأفق، كان هناك بالفعل شكل صغير يمكن رؤيته يقترب نحو اتجاههم.

 

 

أوتو: [لم يسبق لي أن كان لدي شخص صريح هكذا، لذلك كنت مرتبكاً تماماً.]

مجهدًا عينيه، حتى غارفيل لم يكن قادرًا على تحديد ما إذا كانت تلك عربة تنقل تنينًا أو عربة حصان، لكن إذا صدق هاينكل عندما وصفها بـ “عربة حصان”، فإن هذا كان——،

وبذلك كانت إميليا مقتنعة، لكن――،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

هاينكل: [لقد عكرت مزاج الآنسة بريسيلا ايضًا، والآن غارق في الشراب. آاه، ما أفظعني.]

هاينكل: [——آه، إذاً إنها العودة المشرفة لأولئك الذين خرجوا.]

 

 

 

من خلال كلمات مختلفة، أكد هاينكل أفكار غارفيل، مما جعله يلهث.

 

 

بعد ذلك، عندما نشأت المشاكل فور دخولهم الإمبراطورية، استخدمت فريدريكا دمها الخاص للتغلب على الوضع، وكل ما فعله جارفيل في النهاية كان ضرب رجل لا يحبه ليصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الشكل لا يزال بحجم ظفر الأصبع، لكن الأفث بدأ يظهر قليلاً؛ قد تكون تلك هي العربة التي كان غارفيل ينتظر بشغف ويفتش عنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

هاينكل: [هاي، اتركني، يا شاب.]

 

 

الجدار الدفاعي الرائع الذي كان يحيط بالمدينة تم تدميره، والحجارة الضخمة التي تم إسقاطها من السماء لا تزال مبعثرة في أنحاء المدينة. الأضرار في المباني كانت واسعة، ولم ينجُ منها سوى أقل من نصفها. توفي عدد كبير من الناس، والمنزل الذي كانت إميليا ومجموعتها يقيمون فيه، والذي انهار طابقه الثاني، لم يعد له ساكنون ليعودوا إليه.

تألقت عيون غارفيل بالحماس والإثارة، وكان هواء النشوة بالكحول يحيط به. وعبس وجهه عندما نظر أمامه ووجد ملامح هاينكل الكئيبة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كارهًا أن يُحشر في الزاوية بنفس الطريقة كما في الماضي، صرخ جارفيل بذلك.

كان هناك شخص على وشك أن يتحدث من أعماق قلبه، لكن سرعان ما اختفى هذا الوجه ليظهر مكانه وجه الرجل البغيض الذي يطلق الكلمات المتهورة والبغيضة نحو من حوله.

هاينكل: [——آه.]

 

بينما تسلل العطر الدافئ إلى أنفها، لم تستطع فريدريكا إلا أن تبتسم.

عندما أدرك ذلك، أمال هاينكل عنقه وكسر قبضة غارفيل عن ياقته.

جارفيل: [غاهك.]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر غارفيل أن ذلك كان هروبًا جسديًا وعاطفيًا في آن واحد. ما كان يجب أن يُمسك بأطراف أصابعه، انزلق بعيدًا ببرود.

ومع ذلك، ضحك هاينكل ضحكة غير قادرة على الوقوف على قدميه وهو يتلقى مواساة جارفيل.

 

هاينكل رمى هذه الكلمات فجأة نحو جارفيل، الذي كان غارقًا في أفكاره.

هاينكل: [الشخص الذي تنتظره يبدو أنه قادم. لماذا لا تذهب سريعًا وتقابله؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إميليا: [لو أننا فقط…]

 

كانت عيناه الزرقاوان، اللتان تفتقران إلى الروح، من نفس الأصل الذي تنتمي إليه عيناه راينهارد، الذي تحدث إليه غارفيل، وويليام، الذي كان قد تحت أنظاره.

غارفيل: […. أيها اللعين، أنت…]

كان أوتو يبدو غير مرتاح لذلك، لكن إميليا كانت تجد ذكاء روزوال موثوقاً للغاية. لذلك كان من المشجع أن ترى شخصين من أذكى الأشخاص في المعسكر يفكران بنفس الطريقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

هاينكل: [سأؤدي مهمتي كحارس مراقبة. عملي هو أن أُبلغ إذا رأيت شيئًا بعد كل شيء. حتى لو كنت سكرانًا، يمكنني على الأقل أن أفعل ذلك… رغم أن هذا ربما لن يجعلني أكسب الكثير من النقاط.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

――دخلت مجموعة إميليا إلى إمبراطورية فولاكيا بحثاً عن سوبارو وريم، الذين اختفوا.

أشار بيده، وبدأ هاينكل في التمايل وهو يتجه ظهرًا بعيدًا عن غارفيل.

فريدريكا: [——――]

 

ذلك كان بسبب أن غارفيل قد أمسكه من ياقة قميصه ورفع جسده بقوة مفرطة، مما أدى إلى سقوط زجاجة المشروب، التي كانت لا تزال تحتوي على مشروب، من يد هاينكل إلى أسفل الأسوار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحظة، تردد غارفيل إذا كان يجب أن يناديه لوقفه، لكنه في النهاية لم تُقال أي كلمات. كما أشار هاينكل، بدأ قلب غارفيل يشعر بالقلق.

كانت عيناه، اللتان لم تكن تركزان حتى على غارفيل، الرجل الذي كان أمامه مباشرة، أخيرًا تلتقيان مع غارفيل ليُعكس وجهه بوضوح في عينيه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

في أقرب وقت ممكن، أراد أن يسرع باتجاه الشكل الذي يقترب من وراء الأفق.

كانت هذه اللحظة التي كانت فريديريكا على وشك الرد على بيان زيكر.

 

أوتو: [أعتقد أنه حان الوقت أخيرًا للحديث عن تقدم الأمور.]

هاينكل: [سيكون مأساويًا أن تفوت الفرصة، أليس كذلك؟ تلك الكلمات الأخيرة، ستطاردك بلا نهاية.]

لهذا السبب، حول مشاعر الإثارة لديه إلى قوة جري، وتوجه نحو العربة بسرعة فائقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ابتسامة على وجهه اللطيف، هو الذي أظهر تقديره لفريدريكا كان رجلاً ذو وجهة نظر قريبة من الأرض.

مكتفيًا بتلك الكلمات، قفز هاينكل من على الأسوار قبل غارفيل. وهبط داخل المدينة بشكل آمن، متوجهًا نحو وسط المدينة.

ابتسامة على وجهه اللطيف، هو الذي أظهر تقديره لفريدريكا كان رجلاً ذو وجهة نظر قريبة من الأرض.

 

هاينكل: [لقد عكرت مزاج الآنسة بريسيلا ايضًا، والآن غارق في الشراب. آاه، ما أفظعني.]

كانت تلك التعليق الأخير، والعاطفة الصادقة التي تحويها، قد أكد هاينكل أنها ستغرز في قلب غارفيل مثل شوكة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن——،

هاينكل: [سيكون مأساويًا أن تفوت الفرصة، أليس كذلك؟ تلك الكلمات الأخيرة، ستطاردك بلا نهاية.]

 

تلك الندمات كانت تلسع قلب إميليا كالإبر الحادة؛ ومع ذلك――،

غارفيل: [الآن هو——]

الجدار الدفاعي الرائع الذي كان يحيط بالمدينة تم تدميره، والحجارة الضخمة التي تم إسقاطها من السماء لا تزال مبعثرة في أنحاء المدينة. الأضرار في المباني كانت واسعة، ولم ينجُ منها سوى أقل من نصفها. توفي عدد كبير من الناس، والمنزل الذي كانت إميليا ومجموعتها يقيمون فيه، والذي انهار طابقه الثاني، لم يعد له ساكنون ليعودوا إليه.

 

فريديريكا: [――نعم، بالتأكيد.]

ترك غارفيل الشوكة جانبًا مؤقتًا، وقفز من الجهة المعاكسة للأسوار التي قفز عليها هاينكل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

هبط خارج المدينة، ومدَّ جارفيل ركبتيه المثنيتين، ثم انطلق بسرعة قوية. ساقاه تدفعان الأرض كما لو كانت انفجارات، أسرع من الرياح نفسها، وركض مباشرة نحو الخطوط القادمة.

 

 

كان ذلك غير منطقي، وربما فشل تمامًا في تقديم الراحة. لو كان جارفيل في نفس موقف هاينكل، ربما كان قد انفجر غضبًا عندما قيل له نفس الشيء.

جارفيل: [القائد…!]

كيف يمكن للعيون البشرية أن تصبح هكذا باهتة؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من بين أنيابه الحادة، تسربت مشاعر جارفيل العميقة التي لا تحتمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جارفيل: [مجرد فوات الأوان بعد أن رحل الكابتن… يبدو أن كل شيء كان خطأي المدهش… لحد آخر لحظة.]

 

 

كان من المرهق التفكير في مشاعر إميليا وبياتريس وبيترا والآخرين، لكن جارفيل كان أيضًا من الأشخاص الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر لقاء سوبارو.

فريدريكا: [حسنًا. إذا كان الأمر كذلك، يجب أن أشكر الأخوات الأكبر والأصغر المحترمات من زكر-ساما. حتى في مثل هذه الظروف المزدحمة، يمكننا أن نستمتع بمذاق الشاي.]

 

جارفيل: [هل تلك النقرات على اللسان تعتبر شكرًا؟ يا له من شيء مختلف تمامًا عن آداب السلوك التي أعرفها، أيها القائد.]

لهذا السبب، حول مشاعر الإثارة لديه إلى قوة جري، وتوجه نحو العربة بسرعة فائقة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

فقط قليلاً من المسافة، فقط بضعة عشرات من الثواني من الجري، سيجتمع مع سوبارو، و——،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوتو: [نعم.]

جارفيل: [——آه؟]

هاينكل: [——آه، إذاً إنها العودة المشرفة لأولئك الذين خرجوا.]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهكذا، تحولت تلك التوقعات المتدفقة إلى مشاعر غير متوقعة من الحيرة.

لهذا السبب، حول مشاعر الإثارة لديه إلى قوة جري، وتوجه نحو العربة بسرعة فائقة.

 

كان الجدار الغربي، الذي تحمل الهجوم الأول، في حالة سيئة جدًا أيضًا، لكنه لم يكن مقارنة بذلك. فلتنسَ الجدار، فقد تم تدمير المنطقة بأكملها.

سرعته، التي كانت سريعة بما يكفي لتجاوز الرياح، بدأت تتباطأ، وسرعان ما سبقه الريح. على العكس، أصبح سريعًا بما يكفي لترك كل شيء وراءه ما عدا الرياح، وأخيرًا توقف.

 

 

بيترا: [وجه أوتو هو المفضل لدى السيدة ميزيلدا، أليس كذلك؟]

في عيني جارفيل المرتجفتين باللون الزمردي، انعكست العربة الوحيدة التي جاءت من وراء الأفق—— لا، العديد من العربات وعربات الثيران التي كانت تقترب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

جارفيل: [ه-هذا هو…؟]

 

 

فريديريكا: [――! من مدينة الشياطين. إذن…!]

أملاً في أنه سيتمكن من لقاء سوبارو دون تردد، رمش جارفيل بعينيه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالنظر إلى الهدف الذي من أجله غادر سوبارو والآخرون المدينة المحصنة، كانت هذه الرؤية واحدة من الاحتمالات، لكن في ذلك الوقت، لم يكن جارفيل قد فكر في هذا بعد.

 

 

وبذلك كانت إميليا مقتنعة، لكن――،

على أي حال، توقفت العربة التي كانت في مقدمة القافلة المتجهة نحو المدينة أمام جارفيل المتفاجئ، وهي عربة يجرها حصان غاليوند متميز، التي وصل إليها بكل وقاحة.

 

 

 

ثم——،

على أي حال――،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها كانت تفكر فيه بهذه الطريقة، فقد ساعدتها بشكل كبير وجود أوتو.

؟؟؟: [——أنت، ماذا تفعل هنا؟ إذا كنت رسول المدينة، فلا بد أن هناك شيئًا ينبغي عليك فعله.]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمدوا على عائلة أوتو، على شركة سوين التجارية، للتواصل مع الأشخاص الذين سيرشدونهم عبر الحدود. وعندما نشأ خلاف معهم على الطريق، قامت بيترا بإنهاء المفاوضات بطريقة أنيقة.

عند فحص تعبيره، جعل رجل قناع الأوني جارفيل يلتقط أنفاسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

بيترا: [أفهم، لكن بطريقة ما… حسناً، ليس مهماً في النهاية.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

△▼△▼△▼△

 

 

 

؟؟؟: [يجب أن تكوني متعبة، الآنسة فريدريكا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بيترا تجلس على كرسي أمام إميليا، وكانت في منتصف تمشيط شعرها البني الفاتح وتلميع نفسها لتعود إلى جاذبيتها المعتادة. كان هذا الدور الذي كُلفت به إميليا في الآونة الأخيرة، لكن مواقف بيترا التي لا تفرط في العناية بنفسها، حتى خلال رحلتهم، كانت دائماً تثير إعجاب إميليا.

 

كانت عيناه الزرقاوان، اللتان تفتقران إلى الروح، من نفس الأصل الذي تنتمي إليه عيناه راينهارد، الذي تحدث إليه غارفيل، وويليام، الذي كان قد تحت أنظاره.

عند رائحة الشاي الذي قُدم لها بلطف من الشخص الذي كان يراعيها، نظرت فريدريكا إلى وجهه بدهشة طفيفة.

أوتو: [لم يسبق لي أن كان لدي شخص صريح هكذا، لذلك كنت مرتبكاً تماماً.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في النهاية، ظل جارفيل في مكانه بإصرار، جالسًا على بعد مسافة قصيرة من هاينكل، يحدق في الأفق الجنوبي الخالي من الأسوار التي تحمي المدينة الآن.

ابتسامة على وجهه اللطيف، هو الذي أظهر تقديره لفريدريكا كان رجلاً ذو وجهة نظر قريبة من الأرض.

أومأ زيكر برأسه بعمق في حماس فريديريكا، وقال:

 

كان من الصعب الحكم على الخيار الذي كانت رام ستتخذه، حسب رأي فريديريكا، التي كانت تعرفها جيدًا.

من طبيعتها، فريدريكا، التي كانت طويلة القامة، كانت غالبًا ما تتجاوز الرجال في الطول، ولكن بغض النظر عن ذلك، كان الشخص الذي أمامها قصيرًا وبناءه صغيرًا—— مع ذلك، على مدار عدة أيام، أدركت فريدريكا أنه خلافًا لطوله، كان قلبه كبيرًا، وكان يمتلك إرادة طيبة.

 

 

؟؟؟: [——أنت، ماذا تفعل هنا؟ إذا كنت رسول المدينة، فلا بد أن هناك شيئًا ينبغي عليك فعله.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فريدريكا: [——زكر-ساما، أقبل تقديرك بشكر.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زكر: [بالتأكيد، لا تعرف أبدًا ما الذي سيكون مفيدًا في هذا العالم… بالطبع، حماسي في التحضير هو أكثر من أجل جمال مثلك، الآنسة فريدريكا، من أجل عائلتي.]

 

 

في الطابق العلوي من قاعة المدينة، وسط الأشخاص المشغولين، كان الرجل—— زكر عثمان، قد قام بتحضير شايها بنفسه، وقبلته بشكر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

بينما تسلل العطر الدافئ إلى أنفها، لم تستطع فريدريكا إلا أن تبتسم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

في الأصل، كان هذا الدور يجب أن يكون من مسؤولية فريدريكا، التي كانت خادمة. ومع ذلك، فإن موقع فريدريكا الحالي في الإمبراطورية جعلها مترددة في الانخراط في العمل الذي رسخ في نفسها طوال السنوات.

وضعت بيترا إصبعها بشكل صحيح على أنفها الجميل، وقدمت هذا التقييم لجارفيل.

 

ومع وضع ذلك في اعتباره، بدأ حديثه بكلمات مثل تلك الخاصة بالشباب المتمردين، لكن――،

في الظاهر، كان دور فريدريكا في الإمبراطورية يبدو كحارس شخصيات هامة—— بما أن أدوار أوتو وجارفيل كانت نفسها، لم يكن هناك حاجة لفريدريكا أن تترك دورها كخادمة، ولكن كان الأوان قد فات لتغيير الأمور.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لهذا السبب، قبولًا للنية الطيبة التي قدمها القائد الذي، رغم تحمله للمسؤوليات في هذا المكان، قد قام بتحضير شايها بنفسه، ركزت بهدوء على ترطيب لسانها وحلقها برفق.

استنتجت المجموعة أكثر أو أقل أن سوبارو، بما أن موقعه في مملكة لوغونيكا كان معروفًا، قد اتخذ تدابير لتجنب ذكر اسمه داخل إمبراطورية فولاكيا.

 

 

في الواقع، وكما كان متوقعًا من الرجل الذي بادر بذلك، كانت قدرة زكر في تحضير الشاي رائعة للغاية.

ثم——،

 

 

فريدريكا: [كجنرال في الإمبراطورية، يبدو أنك موهوب جدًا في هذا النوع من الأمور.]

عندما سمعت أن اسمها هو “ناتسومي شوارتز”، لم تتمكن من استيعاب معناه، وتوقف تفكيرها تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لو أننا وصلنا إلى هنا في وقت أبكر قليلاً.

زكر: [هاها، أنا ممتن لمديحك. ومع ذلك، لا أستطيع أن أتحمل مسؤولية طعم شاي الجنرالات الآخرين. في حالتي، تدربت على يد العديد من الأخوات الأكبر والأصغر في عائلتي.]

 

 

لم يكن علاج الجرحى جزءًا من تلك المهام.

فريدريكا: [حسنًا. إذا كان الأمر كذلك، يجب أن أشكر الأخوات الأكبر والأصغر المحترمات من زكر-ساما. حتى في مثل هذه الظروف المزدحمة، يمكننا أن نستمتع بمذاق الشاي.]

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زكر: [بالتأكيد، لا تعرف أبدًا ما الذي سيكون مفيدًا في هذا العالم… بالطبع، حماسي في التحضير هو أكثر من أجل جمال مثلك، الآنسة فريدريكا، من أجل عائلتي.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يكن هناك أي غرض خفي في محادثة زكر العفوية، وفريدريكا قبلت مدحه بشكل طبيعي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم تكن تلك الكلمات كاذبة، ربما كان تأثير قضاء الوقت مع العديد من الأخوات هو الذي جعله معجبًا بالنساء بشكل عميق ومبجل لدرجة أنه أصبح محرجًا.

بدو أن زيكر شعر بالقلق نفسه واستدار نحو مرؤوسه الذي تحدث بصوت منخفض، وسأله: “ما الأمر؟” حيث انخفضت نبرة صوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كارهًا أن يُحشر في الزاوية بنفس الطريقة كما في الماضي، صرخ جارفيل بذلك.

في البداية، عندما قيل لها أن الشخص الذي أخذ لقب “زير النساء” كان هو الممثل الأعلى للمدينة، كانت فريدريكا متوترة ومتحفظة بشأن الوضع.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علامة حرب عظيمة ستبتلع مدينة القلعة—— لا، ستبتلع إمبراطورية فولاكيا بأكملها.

فريدريكا: [سأكون في ورطة إذا حدث شيء لإميلي، الآنسة بيترا، أو الآنسة بياتريس.]

الكلمات التي كانت تخرج من فمه كانت سكاكين توجه نحو نفسه والآخرين، لكن حدتها كانت بائسة. لو كانت هذه الكلمات موجهة فقط نحو الآخرين، كان جارفيل قد يزدريها وينتهي الأمر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، تم إزالة هذا القلق بعد لقاءها مع زكر شخصيًا.

استمر هاينكل في تمتمة كلمات الاستسلام الذاتي، مما أثار غضب جارفيل.

 

 

حقيقة أنهم كانوا قد شاركوا في جهود إنقاذ في المدينة، التي سقطت في الفوضى بعد تدمير الكارثة الناجمة عن التنين الطائر، ربما كان له تأثير، لكن زكر والآخرين قد أخذوا فريدريكا ومجموعتها بحرية.

 

 

تعرضت أسوار مدينة غوارال الحصينة المشهورة لأضرار جسيمة بعد الهجوم المستمر من التنانين الطائرة.

كانت أيضًا ممتنة لقرار أوتو في التحدث مع ممثلي المدينة في اللحظة التي وصل فيها إلى المدينة.

أملاً في أنه سيتمكن من لقاء سوبارو دون تردد، رمش جارفيل بعينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

فريدريكا: [سمعت أنه قد أغرم بميزيلدا-سان فور لقائه بها، أوتو-ساما حقًا موثوق به في مثل هذه الأوقات.]

 

 

أوتو: [هذا، دون شك، صحيح، وأعتقد أنه من الفضل الكبير للسيدة بيترا، والسيدة فريدريكا، وبالطبع أنتِ، إميلي، في مساعدتهم.]

لو كان أوتو نفسه يستمع، لقال: “أعتقد أن هذا بطريقة ما مضلل!” بينما كان صوته يرتجف؛ وبينما كان يفكر في ذلك، أومأت فريدريكا بهدوء.

 

 

هاينكل: [――مهما كان عظمة الوالدين، لا يعني ذلك أن الأطفال سيكونون بنفس العظمة.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أنها كانت تفكر فيه بهذه الطريقة، فقد ساعدتها بشكل كبير وجود أوتو.

بعيدًا عن هذه الانحرافات، قالـت إميليا: [لكن إذا كانت عملية تنظيف المدينة تقترب من إنهاء مرحلتها الأولى…]

 

 

كانت المسؤولية على عاتق الأعضاء الأقدم في مجموعة إميليا، فريدريكا وأوتو، ثقيلة جدًا. —— بعد كل شيء، كان روزوال ورام بعيدين يفعلان شيئًا ما بشكل منفصل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فريدريكا: [——――]

كما قال، كانت الندوب التي تركتها التنانين الطائرة التي هاجمت المدينة المحصنة قد تم إصلاحها أخيرًا، وكانت الأوضاع الآن ملائمة لمناقشة ما يجب القيام به في المستقبل. بالطبع، ما سيحدث بعد ذلك سيعتمد على اتجاه المناقشات، ولكن――،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

في البحث عن مكان سوبارو وريم داخل الإمبراطورية، تم اتخاذ القرار بأن المجموعة التي تهرب نفسها إلى البلاد ستنقسم إلى اثنين.

هاينكل: [عندما تقول هكذا أنت كنت الشخص اللي قام بشفائي. انتبه في المرة القادمة.]

 

في البحث عن مكان سوبارو وريم داخل الإمبراطورية، تم اتخاذ القرار بأن المجموعة التي تهرب نفسها إلى البلاد ستنقسم إلى اثنين.

تكونت المجموعات المنقسمة من روزوال ورام، بالإضافة إلى الستة الذين بينهم فريدريكا وآخرين.

 

 

الرجل ذو الشعر الأحمر الذي كان يبدو غاضبًا أشار إلى فمه ووضع إصبعه على أنيابه في إشارة. كان يقصد أن عادة جارفيل في صرير أسنانه تزعجه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد الانفصال عن مجموعة إميليا، التي كانت تبحث عن سوبارو ومجموعته من خلال الاستفسار المستمر، توجه الثنائي روزوال ورام إلى أحد النبلاء الإمبراطوريين الذين كان روزوال على معرفة به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما تابعت عيناه الزجاجة المتساقطة، تنهد هاينكل.

 

لكن ذلك لم يكن شخصًا يعجبه.

لم تكن فريدريكا قد تخيلت أبدًا أن وصوله إلى الإمبراطورية كان ممتدًا لهذه الدرجة، على الرغم من أن روزوال لم يكن قادرًا في البداية على التواصل مع هذا الشخص الذي كان قريبًا منه.

ابتسمت إميليا ابتسامة متوترة بينما كان أوتو يهز رأسه ببطء وهو يشرح ذلك.

 

 

على أي حال، مع اتخاذه قرار الاعتماد على معرفته، توجه روزوال إلى هناك لإجراء المفاوضات، بينما بدأ فريديريكا والآخرون في البحث عن مكان وجود الشخصين في اتجاه مختلف.

شعر غارفيل بالإحباط والازعاج، لكن،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

نتيجة لذلك، أصبحت أدوار فريديريكا وأوتو أكثر أهمية بشكل لا مفر منه.

جارفيل، هو الآخر، قد مر بهزيمة. وكان يفهم كم هو محبط ذلك، لذا لم يرغب في التنمر على حقيقة أنه تم هزيمته.

 

 

فريديريكا: [مع ذلك، بدا أن ميليا-ساما كانت تستعد للقيام بأقصى جهدها.]

بالطبع، كان القرار النهائي قد ترك لميليا، ولكن المناقشات التي أدت إلى ذلك كانت قد تمت بعناية بين فريديريكا وأوتو وبيترا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفصلت شفاه فريديريكا عند التفكير في حماس ميليا، التي كانت مليئة بالدافع والمسؤولية لأنها كانت العضو الأكبر سنًا في المجموعة.

 

 

 

إذا تم تطبيق الأقدمية بشكل صارم على مجموعة ميليا، فإن كبار السن سيكونون باك وبياتريس، تليها ميليا.

على أي حال، مع اتخاذه قرار الاعتماد على معرفته، توجه روزوال إلى هناك لإجراء المفاوضات، بينما بدأ فريديريكا والآخرون في البحث عن مكان وجود الشخصين في اتجاه مختلف.

 

 

بعد أن انفصلت عن سوبارو، أصبح من الصعب على بياتريس تجديد ماناها، وبالتالي كانت في وضع “وضع الإيكو” للحفاظ على استخدامها ضمن الحدود، وكانت تقضي معظم يومها نائمة. لهذا السبب، كانت ميليا، التي تعتبر الأقدم التالية، ملهمة لبذل أقصى جهدها.

فريدريكا: [سأكون في ورطة إذا حدث شيء لإميلي، الآنسة بيترا، أو الآنسة بياتريس.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوتو: [بعد كل شيء، هذا الرجل يميل إلى التفكير في أن التنكر هو الحل الشامل… في الواقع، أخشى أن ذلك قد يشجعه على الاعتقاد بأنه قد يكون مفيدًا للغاية.]

بالطبع، كان القرار النهائي قد ترك لميليا، ولكن المناقشات التي أدت إلى ذلك كانت قد تمت بعناية بين فريديريكا وأوتو وبيترا.

وبذلك كانت إميليا مقتنعة، لكن――،

 

 

كانت الأسباب التي جعلتهم يسافرون إلى المدينة المحصنة هي إشاعة كانت غير قابلة للتصديق لدرجة أنها جعلتها تشك في آذانها.

هاينكل: [هل هذه أقوى إهانة عندك، أيها الصغير المدلل؟ أنا هنا أولًا. اعرف مكانك.]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فريديريكا: [جيش متمرد يقاوم الإمبراطورية، والفتاة ذات الشعر الأسود التي تدعم قائدهم…]

؟؟؟: [هيه، ما شكرتنيش، بابا.]

 

 

عندما سمعت أن اسمها هو “ناتسومي شوارتز”، لم تتمكن من استيعاب معناه، وتوقف تفكيرها تمامًا.

حتى وهو يأخذ وضع الطرف الآخر في اعتباره، قام جارفيل بالإساءة.

 

هاينكل: [الشخص الذي تنتظره يبدو أنه قادم. لماذا لا تذهب سريعًا وتقابله؟]

تساءلت فريديريكا أيضًا إذا كان شخص آخر بنفس الاسم الذي سمعته سابقًا موجودًا أيضًا في الإمبراطورية.

أومأت فريديريكا برأسها بشكل غير رسمي تجاه كلمات زيكر، الذي كانت عيناه منخفضتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

فريديريكا: [لو لم يكن أوتو-ساما قد أدرك النية الحقيقية وراء ذلك، هل كنت سأتمكن من إدراكه؟]

△▼△▼△▼△

 

 

في النهاية، كان أوتو هو من أوضح أن اسم الشخص الذي كان يتم الترويج له في الإشاعات كان رسالة من سوبارو.

كان هذا رد أوتو، مع وجه يعكس مزيجًا من الإحباط والقبول.

 

هبط خارج المدينة، ومدَّ جارفيل ركبتيه المثنيتين، ثم انطلق بسرعة قوية. ساقاه تدفعان الأرض كما لو كانت انفجارات، أسرع من الرياح نفسها، وركض مباشرة نحو الخطوط القادمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوتو: [بعد كل شيء، هذا الرجل يميل إلى التفكير في أن التنكر هو الحل الشامل… في الواقع، أخشى أن ذلك قد يشجعه على الاعتقاد بأنه قد يكون مفيدًا للغاية.]

جارفيل: [——صراع على قمة الإمبراطورية، هذا أمر كبير جدًا، كابتن.]

 

 

كان هذا رد أوتو، مع وجه يعكس مزيجًا من الإحباط والقبول.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، قبولًا للنية الطيبة التي قدمها القائد الذي، رغم تحمله للمسؤوليات في هذا المكان، قد قام بتحضير شايها بنفسه، ركزت بهدوء على ترطيب لسانها وحلقها برفق.

استنتجت المجموعة أكثر أو أقل أن سوبارو، بما أن موقعه في مملكة لوغونيكا كان معروفًا، قد اتخذ تدابير لتجنب ذكر اسمه داخل إمبراطورية فولاكيا.

الكلمات التي كانت تخرج من فمه كانت سكاكين توجه نحو نفسه والآخرين، لكن حدتها كانت بائسة. لو كانت هذه الكلمات موجهة فقط نحو الآخرين، كان جارفيل قد يزدريها وينتهي الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

وفي النهاية، كانت ميليا الوحيدة التي ما زالت تميل رأسها في حيرة من أمرها بسبب استخدام اسم امرأة تعرفها، قائلة: “لماذا، اسم ناتسومي…؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين أنيابه الحادة، تسربت مشاعر جارفيل العميقة التي لا تحتمل.

على أي حال――،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لم يكن علاج الجرحى جزءًا من تلك المهام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زيكر: [لن يمر وقت طويل قبل أن تعود الآنسة ناتسومي. أخيرًا، ستتحقق أمنيات الآنسة إميلي والآنسة بيتر.]

 

 

غارفيل: [الآن هو——]

فريديريكا: [――نعم، بالتأكيد.]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أومأ زيكر برأسه لفريديريكا، التي كانت غارقة في أفكارها بينما كانت تستمتع برائحة شايها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاينكل: [——مرحبًا، أيها الولد.]

كما قال، كان من المتوقع أن يتم لم شملهم مع الشخصين الذين كانوا يبحثون عنهم―― أو على الأقل، لم شملهم مع سوبارو في المستقبل القريب.

 

 

 

كان فريديريكا وأصدقاؤها على صواب في افتراض أن اسم ناتسومي شوارتز كان رسالة، وقد تم تأكيد وجود سوبارو بالفعل في هذه المدينة المحصنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المشكلة كانت أنه بعد مغادرته المدينة لحل أمر آخر، حدثت مشكلة أخرى بالنسبة لريم، الشخص الآخر الذي كانوا يبحثون عنه――،

هبط خارج المدينة، ومدَّ جارفيل ركبتيه المثنيتين، ثم انطلق بسرعة قوية. ساقاه تدفعان الأرض كما لو كانت انفجارات، أسرع من الرياح نفسها، وركض مباشرة نحو الخطوط القادمة.

 

بعد كل شيء، هي――،

زيكر: […لو فقط كنا قد تمكنا من حماية الآنسة ريم.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

جارفيل: [أوه…]

فريديريكا: [كان ذلك هو الحد الذي وصلنا إليه. لا يوجد سبب لتحميلك المسؤولية، زيكر-ساما، ولا أي شخص آخر. ومع ذلك، أنا بالطبع نادمة على النتيجة.]

بغض النظر عن النتيجة، سيكون من الجيد لو عاد بأمان——،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

على الرغم من أنه كان قد تناول للتو الكحول، كانت شفاه هاينكل، التي خرج منها ذلك الصوت الخشن، جافة.

أومأت فريديريكا برأسها بشكل غير رسمي تجاه كلمات زيكر، الذي كانت عيناه منخفضتين.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما وضعت فريديريكا يدها برفق على صدرها، تحدث زيكر بذلك من أجل راحتها.

عندما وصل فريديريكا والآخرون إلى المدينة، لم يكن سوبارو فقط هو المفقود، بل أيضًا ريم. بالإضافة إلى ذلك، اختفت ريم في وسط كارثة التنانين الطائرة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يُقال إنها، من أجل إجبار الجنرال الإلهي الذي كان يهاجم المدينة على التراجع، جعلت نفسها رهينة.

ذلك كان بسبب أن غارفيل قد أمسكه من ياقة قميصه ورفع جسده بقوة مفرطة، مما أدى إلى سقوط زجاجة المشروب، التي كانت لا تزال تحتوي على مشروب، من يد هاينكل إلى أسفل الأسوار.

 

هاينكل: [——. أتساءل لماذا لازلت على قيد الحياة؟]

فريديريكا: [――. بمجرد أن تستيقظين، سأكون مقتنعة بأنك كنتِ الأخت الصغرى لرام.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوتو: [في ذلك الوقت، السبب الذي جعلنا نسمح لهذا بالتركيز هو أن مجموعة من التنانين الطائرة مرّت فوقنا. بدون ذلك، ما كان لدينا خيار للتعجيل. بمعنى آخر…]

 

فريديريكا: [كان ذلك هو الحد الذي وصلنا إليه. لا يوجد سبب لتحميلك المسؤولية، زيكر-ساما، ولا أي شخص آخر. ومع ذلك، أنا بالطبع نادمة على النتيجة.]

بينما كانت تشعر بالقلق على ريم، نطقت فريديريكا بمثل هذه المشاعر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

فريديريكا لم تتذكر ريم، التي تم سرقة “اسمها” و”ذكرياتها” بواسطة سلطة أسقف الخطايا الشراهة. على الأقل، لم تكن تتذكرها وهي مستيقظة.

 

 

وكان هذا أيضاً أحد مزايا وعي بيترا بموقعها وشعورها بالمسؤولية.

كل ما كانت تعرفه هو ما أخبرها به سوبارو عن شخصية ريم وأنها كانت تشبه تمامًا أختها التوأم، رام. ومع ذلك، بدا أنها كانت جريئة ومتهورة مثل رام.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وإلا، لربما لم تكن لتتمكن من التفاوض مع أحد الجنرالات الإلهيين التسعة وإنقاذ مدينة كانت مهددة بوجودها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فريديريكا: [――――]

بالطبع، كان القرار النهائي قد ترك لميليا، ولكن المناقشات التي أدت إلى ذلك كانت قد تمت بعناية بين فريديريكا وأوتو وبيترا.

 

 

ثم، بعد أن قبلت مفاوضاتها، كان للطرف الآخر سبب للحفاظ على حياة ريم.

غارفيل: [الآن هو——]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بعد أن اعتبرت ذلك منطقيًا، كان هذا الاعتقاد هو خلاصهم الوحيد. لو لم يكن ذلك، لكان فريديريكا والآخرون قد بدأوا في متابعة مكان وجود ريم المفقودة الآن.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بالطبع، الحقيقة أنه لا يزال من الصعب عليها أن تمنع نفسها من الرغبة في الركض خلفها.

بالطبع، الحقيقة أنه لا يزال من الصعب عليها أن تمنع نفسها من الرغبة في الركض خلفها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فريديريكا: [لو كانت رام هنا، لكانت… لا، تلك الفتاة ذكية، ربما لم تكن لتفعل ذلك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، كانت الجدار الجنوبي قد تعرض لأشد الأضرار.

 

 

كان من الصعب الحكم على الخيار الذي كانت رام ستتخذه، حسب رأي فريديريكا، التي كانت تعرفها جيدًا.

بعدما قال ذلك، أدرك جارفيل أنه قد تفوه بتصريح متهور. ومع ذلك، كان خصمه هو خصمه. الرد على هذا النحو، والشعور بالذنب بشأن ذلك كان——.

 

 

رام كانت حكيمة. لكن في نفس الوقت، كانت تحمل حبًا عميقًا. كانت فريديريكا تعرف أنها كانت تزور غرفة شقيقتها الصغرى أكثر من سوبارو الذي كان يزور ريم كل ليلة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت ترغب في لم شملهم. ――على أي حال، بغض النظر عن مدى تصرفها بتهور، كانت رام هي مرشدتها الحبيبة.

كانت ترغب في لم شملهم. ――على أي حال، بغض النظر عن مدى تصرفها بتهور، كانت رام هي مرشدتها الحبيبة.

جارفيل، هو الآخر، قد مر بهزيمة. وكان يفهم كم هو محبط ذلك، لذا لم يرغب في التنمر على حقيقة أنه تم هزيمته.

 

 

زيكر: [آنسة فريديريكا، من فضلك لا تشغلي بالك كثيرًا بهذا. الأوضاع في المدينة قد هدأت في الوقت الحالي. أخيرًا، يمكننا البدء في التحدث عن المستقبل.]

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما وضعت فريديريكا يدها برفق على صدرها، تحدث زيكر بذلك من أجل راحتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنه قال ذلك بنفسه، كان جارفيل مذهولًا من أنه قال ذلك بدون خجل. قبلاً، كان قد شتم هاينكل بسبب خسارته أمام جنرال إلهي، لكنه الآن يواسيه قائلاً إنه من الطبيعي أن يخسر.

 

 

كما قال، كانت الندوب التي تركتها التنانين الطائرة التي هاجمت المدينة المحصنة قد تم إصلاحها أخيرًا، وكانت الأوضاع الآن ملائمة لمناقشة ما يجب القيام به في المستقبل. بالطبع، ما سيحدث بعد ذلك سيعتمد على اتجاه المناقشات، ولكن――،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إميليا: [السيدة بيترا والسيدة بياتريس.]

 

 

؟؟؟: [――الجنرال الثاني زيكر!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أشار أوتو، كانت بيترا مسؤولة عن تنظيم مجموعة إميليا باعتبارها السيدة التي توظفهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بيترا: [ربما؟ كما تعلم أوتو-سان، هل يمكن أن تكون عادات السيد تنتقل إليك؟]

كانت هذه اللحظة التي كانت فريديريكا على وشك الرد على بيان زيكر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جارفيل: [ها؟ل ماذا يجب ان استمع اليك؟ إذا كانت تؤذي الأذن فتستطيع الذهاب في اي وقت.]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

صوت حاد مشدود بالعاطفة العميقة التي كانت مختلفة عن الشعور بالضغط، يتردد في قاعة المدينة. كان يركض على السلم، متوجهًا نحوهم أحد مرؤوسي زيكر.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدار زيكر نحوه وقال: “ماذا هناك؟” بينما وضع الرجل قبضته أمام صدره،

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، لماذا كان عليه أن يكون هو من يدير ظهره؟

المرؤوس: [لدينا تقرير. العديد من العربات وصلت إلى الجانب الجنوبي من المدينة، جميعها من مدينة الشياطين.]

حقيقة أنهم كانوا قد شاركوا في جهود إنقاذ في المدينة، التي سقطت في الفوضى بعد تدمير الكارثة الناجمة عن التنين الطائر، ربما كان له تأثير، لكن زكر والآخرين قد أخذوا فريدريكا ومجموعتها بحرية.

 

 

فريديريكا: [――! من مدينة الشياطين. إذن…!]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاينكل: [——مرحبًا، أيها الولد.]

استجابت فريديريكا دون تفكير لتقرير زيكر. عادةً ما كان إحراجها سيفوق رد فعلها، لكن في هذه اللحظة، لم يكن ذلك يشغل بالها على الإطلاق.

في البداية، عندما قيل لها أن الشخص الذي أخذ لقب “زير النساء” كان هو الممثل الأعلى للمدينة، كانت فريدريكا متوترة ومتحفظة بشأن الوضع.

 

 

أومأ زيكر برأسه بعمق في حماس فريديريكا، وقال:

جارفيل: [——هاه، الرجل الذي جبن أمام جنرال إلهي لايجب ان يكون متفاخرًا هكذا!]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زيكر: [هل عادوا؟ كما توقعت، أنتِ حليفة ذات توقيت لا تشوبه شائبة. اتصلوا الآن بالسيدة بريسيلا، الآنسة بيترا والآخرين فورًا.]

 

 

 

المرؤوس: [نعم، سيدي!]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان قلب فريديريكا يخفق بشدة بسبب الأخبار الجيدة التي تفيد بأن الشخص الذي كانت تنتظره قد عاد.

كان هناك يجتمع الأشخاص المؤثرون في مدينة غوارال الحصينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

مع التهكم المستمر من هاينكل على نفسه، بدأ جارفيل يراه بشكل مختلف.

لقد تحسن شعورها الكئيب بشأن سلامة ريم بشكل كبير عن قبل. على الأقل في الوقت الراهن، كانت تعتقد أن نصف هدفهم قد تحقق.

 

 

 

زيكر: [كل شيء على ما يرام، آنسة فريديريكا.]

المرؤوس: [لدينا تقرير. العديد من العربات وصلت إلى الجانب الجنوبي من المدينة، جميعها من مدينة الشياطين.]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم زيكر برفق لفريديريكا، التي كانت تمسح صدرها ارتياحًا.

بيترا: [أفهم، لكن بطريقة ما… حسناً، ليس مهماً في النهاية.]

 

 

وعند كلماته، حاولت فريديريكا أن تشكره بقول “بالتأكيد”.

أوتو: [هذا، دون شك، صحيح، وأعتقد أنه من الفضل الكبير للسيدة بيترا، والسيدة فريدريكا، وبالطبع أنتِ، إميلي، في مساعدتهم.]

 

 

لكن――،

كان الجدار الغربي، الذي تحمل الهجوم الأول، في حالة سيئة جدًا أيضًا، لكنه لم يكن مقارنة بذلك. فلتنسَ الجدار، فقد تم تدمير المنطقة بأكملها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

المرؤوس: [――الجنرال الثاني، الحقيقة هي أن بشأن ذلك…]

من طبيعتها، فريدريكا، التي كانت طويلة القامة، كانت غالبًا ما تتجاوز الرجال في الطول، ولكن بغض النظر عن ذلك، كان الشخص الذي أمامها قصيرًا وبناءه صغيرًا—— مع ذلك، على مدار عدة أيام، أدركت فريدريكا أنه خلافًا لطوله، كان قلبه كبيرًا، وكان يمتلك إرادة طيبة.

 

كان فريديريكا وأصدقاؤها على صواب في افتراض أن اسم ناتسومي شوارتز كان رسالة، وقد تم تأكيد وجود سوبارو بالفعل في هذه المدينة المحصنة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تم قطع كلمات فريديريكا بواسطة كلمات الجندي الإمبراطوري. علاوة على ذلك، عندما بدأ بالكلام بنبرة مليئة بالقلق، أمسكت فريديريكا نفسها عن التنفس.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بدو أن زيكر شعر بالقلق نفسه واستدار نحو مرؤوسه الذي تحدث بصوت منخفض، وسأله: “ما الأمر؟” حيث انخفضت نبرة صوته.

 

 

في الأصل، كان هذا الدور يجب أن يكون من مسؤولية فريدريكا، التي كانت خادمة. ومع ذلك، فإن موقع فريدريكا الحالي في الإمبراطورية جعلها مترددة في الانخراط في العمل الذي رسخ في نفسها طوال السنوات.

ردًا على ذلك، تردد المرؤوس قليلاً، ثم――،

المرؤوس: [نعم، سيدي!]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المرؤوس: [لقد عادت العربة من مدينة الشياطين، لكن الآنسة ناتسومي شوارتز ليست موجودة… يقولون إنهم فقدوا أثرها في كيوس فليم.]

 

 

لم يكن علاج الجرحى جزءًا من تلك المهام.

بالطبع، كانت تلك إعلانًا قاسيًا مفاده أن تقلبات القدر ستستمر مرة أخرى.

كانت هذه اللحظة التي كانت فريديريكا على وشك الرد على بيان زيكر.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط