23 - الموسيقية ناتسومي شوارتز.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناظرًا إلى انعكاسه في المرآة الخشنة، ناتسكي سوبارو―― أو بالأحرى، الكائن الذي كان يطلق على نفسه ذلك، ضيق عينيه وفحص نفسه بعناية مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونا: “السبب الذي لم يستطع فيه تنفيذ المهمة قد اختفى، أنت تفهمين ذلك أيضًا، أليس كذلك، ريم؟ ناتسومي… سوبارو ليس لديه مشكلة. نعم، هو أكثر أنثوية من الزعيمة.”
انعكست الظلال الداكنة والعناية الدقيقة بالرموش. كانت ملمس بشرته، أكبر نقطة اختلاف بين الرجال والنساء، مغطاة بمسحوق أبيض؛ تم طلاء شفتيه بلون قرمزي جعلها تبدو طازجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الزي تحديًا كبيرًا، لكنه كان قادرًا على التنكر في مظهره بارتداء الكثير من الملابس الفضفاضة، على الرغم من صعوبة تحقيق نمط يناسب المناخ الجنوبي.
سوبارو: “آسف لجعلك تنتظر. كنت متوترة قليلاً.”
سوبارو: “…لم أعد راضيًا بمثل هذا الإطراء بعد الآن.”
على أي حال، هذه المرة سيكون عليه أن يتصرف ليس كابنة نبيل، بل بطريقة أكثر تراخياً وعفوية―― كشخصية فنانة متجولة. لذلك، بجانب الحركات ، كان المظهر بحاجة إلى أن يكون أكثر “أنثوية” ليتناسب مع التصميم.
الحارس: “بالإضافة إلى ذلك، استولوا على حانات المدينة لأنفسهم، يسمونها “دوريات ليلية”. ولأنهم لا يدفعون جيدًا، فهذا ليس جيدًا للأعمال. لا أستطيع تحمل الأمر بعد الآن.”
ريم: “لا أتحدث عن ذلك. أعتقد أن المكياج والباروكة قد تم تنفيذها بشكل جيد. لكنك لا تحتاج إلى التحدث كأنك امرأة للأبد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “سأجمع قدر ما أستطيع من جسمي إلى صدري وأحشوه إلى أقصى حد…”
لقد استخدم كل تقنية يمكنه التفكير فيها، وتصوّر اللقاءات التي مر بها حتى الآن في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدءًا من إيميليا، ثم فيلت وإلزا المقيتة، يليها رام وريم، بالإضافة إلى بياتريس وبيترا، مع تجاهل ميلي. بعد ذلك، بريسيلا، كروش، أنستاشيا، وفيريس، التي يجب أن ينظر إليه كمعلم، ثم فريدريكا. ثم كانت هناك الساحرات، مرتديات الملابس بشكل جيد فقط في المظهر، بشكل مزعج―― كان قد جمع خياله عن “الجمال” من جميع الفتيات الجميلات، النساء الجميلات، والكائنات شبه الجميلة التي التقى بها في هذا العالم الآخر حتى الآن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما كان سوبارو على وشك التحدث بجدية، سحبت ريم أذنه بشدة.
جعل السؤال الشبيه بالخداع سوبارو يفكر بجدية في أنه سيفقد وعيه.
يجب أن يتخيل نفسه دائمًا كأجمل نسخة من نفسها.
الحارس: “أوهه، هذا…”
تود: “لا تمزح بذلك، جمال. شقيقتك هي الوحيدة بالنسبة لي. أنت تعرف ذلك، أليس كذلك؟”
لم يكن بحاجة إلى التفكير في أي شيء آخر بخلاف الرؤية التي يحملها.
في البداية، كانت الخطة أن تتولى ناتسومي سوبارو وفلورا فلوب هذه المهمة، لأن أبيل المعروف ببيانكا لم يكن قادرًا على التحدث بصوت أنثوي.
سوبارو: “أنت، سأضربك بالتأكيد عندما ينتهي الأمر…!”
لقد قام بأفضل خطوة يمكنه القيام بها بما لديه حاليًا، ووصل إلى المكان الذي يحتاج إلى أن يكون فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “――هل أنت حقًا من يقول لي هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك――
سوبارو: “――هذا أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع، مر نسيم أكثر قوة عبر الغرفة، وطار شعر سوبارو الأسود ولامس خد جمال. بعد لحظة من الانزعاج، حول جمال انتباهه إلى النافذة ورأى شخصية تقف هناك.
ترك المرآة نظره ، ثم أخذ نفسًا عميقًا ببطء واستدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أبيل يرقص في أماكن مختلفة كنجم العرض يومًا بعد يوم، وعلى الرغم من أنه حاول عدم إظهاره، كان يمكن رؤية تلميح طفيف من التعب.
فلورا، التي كانت تحمل آلة موسيقية على ظهرها، لوحت بيدها؛ تاريتا، التي كانت تحمل أمتعتها على ظهرها، انحنت؛ كونا غطت بمظلة الشخص بجانبها، الذي كان وجهه مغطى بحجاب، مما لم يسمح لأحد برؤية تعبيره.
وحيدًا، بعد ساعات من محاولة القتال في العزلة، أخيرًا فتح الباب . وراءه، كان يمكنه رؤية أصدقائه يحبسون أنفاسهم، ينتظرون نجاح أو فشل هذه المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حولت النساء انتباههن إلى سوبارو عندما فتح الباب وخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صمت، وكان يمكنه أن يشعر بجو التوتر.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك صمت، وكان يمكنه أن يشعر بجو التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ماذا تقصدين؟ في الواقع، عن ماذا تتحدثين؟ تعلمين، أجد هذه المحادثات بدون موضوع واضح مزعجة جدًا.”
رفض قلقه الفوري السماح له بفهم أي عاطفة كانت تسبب الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتأكيد، كان يفتقر إلى عدد من البطاقات للعب بها. إذا كان لديه ذلك، إذا كان لديه هذا، لن يكون هناك نهاية لندمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونا: “السبب الذي لم يستطع فيه تنفيذ المهمة قد اختفى، أنت تفهمين ذلك أيضًا، أليس كذلك، ريم؟ ناتسومي… سوبارو ليس لديه مشكلة. نعم، هو أكثر أنثوية من الزعيمة.”
كان صوته هادئًا، لكن صوته كان متحمسًا .
ومع ذلك، عند التفكير في الأمر، أليس الأمر يتعلق بأخذ المبادرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس، بجانب ريم، سحبت رأسها بشدة عندما سمعت هذا. بدا أنها لم تتمكن من التعرف على ناتسومي كسوبارو.
لا يمكن للمرء دائمًا الدخول في المعركة في حالة مثالية. في أي حال، كانت الحياة كلها تتعلق بلعب البطاقات التي تم توزيعها، أليس كذلك؟
ريم: “أعتقد أن هذا تعبير غير مناسب لميزيلدا-سان…”
وكان ذلك عندما وجد نفسه يقدم أعذارًا كما لو كان قد خسر المعركة بالفعل.
وبقدر الإمكان، بينما كان يتجنب نظره بوعي حتى لا ينغمس في ذلك الوجه الشيطاني.
كانت رقصة أبيل متغطرسة ومتكبرة، يواجه جمهوره بهذه الأفكار.
“…رائع.”
سمع صوتًا خافتًا لانفجار الهواء ونظر إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “هل كان ذلك إطراءً؟ لم أكن أعلم أنه كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――سيكون الأمر مروعًا إذا لم تنجح الخطة.”
هناك رأى أن الطبيعة الحقيقية لهذا الانفجار لم تكن شيئًا من هذا القبيل. كان صوت الأيدي تتصادم معًا. كان صوت التصفيق. كان الصوت مزيجًا من التهاني، الإعجاب، والاحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “مي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى الشخص الذي يصفق وكان على وشك أن ينادي بطريقة غير مناسبة لسيدة، ولكنه توقف في الوقت المناسب.
كان لا يزال غير مكتمل. وضع بلطف يده على حلقه وترك الهواء يتدفق هناك بنفثات صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت جاذبية فلوب، التي سمحت له بالانفتاح على أي خصم، معروضة بالكامل هنا ضد جمال.
ثم، تمامًا كما تزامنت التروس في ذهنه، ابتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
؟؟؟: “يقولون إنهن فنانات متجولات ! موسيقى، موسيقى!”
لم يعتقد أن الجنود كانوا حذرين بشكل خاص من سوبارو والآخرين. ومع ذلك، كانت فكرة تركهم دون حراسة تمامًا خارج السؤال. قد يكون ذلك تجسيدًا للإمبريالية*.
سوبارو: “ميزيلدا-سان.”
لا يمكن للمرء دائمًا الدخول في المعركة في حالة مثالية. في أي حال، كانت الحياة كلها تتعلق بلعب البطاقات التي تم توزيعها، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما قال هذا، عض سوبارو برفق إصبعه الصغير بغضب.
ميزيلدا: “――هك، لا يمكن، صوتك؟ ما هذا في العالم، ما هذا في العالم، كيف في…!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أبيل يرقص في أماكن مختلفة كنجم العرض يومًا بعد يوم، وعلى الرغم من أنه حاول عدم إظهاره، كان يمكن رؤية تلميح طفيف من التعب.
بالطبع، لم يكن هناك طريقة تمكنه من تقديم هذه النصيحة لهم، ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ――قال: “انظروا إلي”.
سوبارو: “بمجرد أن أقرر فعل شيء ما، يجب علي القيام بأفضل ما عندي. هناك أرواح يمكن إنقاذها إذا لم أختصر الطرق. إذا كان هذا هو الحال، فلا يوجد سوى شيء واحد يجب أن أفعله.”
…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “أوه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “وهكذا، ولدت ناتسومي شوارتز. كنت مشوشًا قليلاً، نظرًا لأدوات المكياج المختلفة وكل شيء، لكنني تمكنت من إنجاز هذا القدر.”
اختفت الابتسامة وأشار بإصبعه نحو السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأدغال الكثيفة و الأشجار تمنعه من رؤية الشمس، ولكنه لم يكن الكائنات السماوية التي يجب أن يظهر لها هذا، بل الأصدقاء العديدين المجتمعين هنا فقط.
فلوب: “استغرقت وقتًا طويلاً، الآنسة ناتسومي…! هل أنت بخير؟ تبدين شاحبًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انظر إليهم، من الرأس إلى أخمص القدم.
في ذهن كونا المغلق، كان الشخص على الأرجح هولي.
لا يهم إذا كان من الأمام، الخلف، اليمين، اليسار، أو أي مكان بينهما.
بشكل مدهش، كان لدى جمال أيضًا بعض الاحساس. أو ربما كان لديه القلب ليشعر بالأذى من خوف شخص اعتقد أنه لطيف بعض الشيء. على أي حال――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――يجب أن يتخيل نفسه دائمًا كالأجمل.
نظرًا لأن المبنى كان يستخدم لإدارة المدينة في وقت السلم، كان من الطبيعي ألا تكون هناك معدات عسكرية هنا. ومع ذلك، كان هناك حاليًا أكثر من ثلاثمائة جندي إمبراطوري في المدينة، وأكثر من خمسمائة إذا تم تضمين الحراس، لذلك كانت القوة الدفاعية كافية. والأهم من ذلك――
إذا نجح في تتبع تلك الصورة، نجح في إعادة إنشاء المثالية، فلن يكون لديه شيء يخافه.
سوبارو: “ماذا تقصدين؟ في الواقع، عن ماذا تتحدثين؟ تعلمين، أجد هذه المحادثات بدون موضوع واضح مزعجة جدًا.”
بقوة――
تود: “على أية حال، دعنا نذهب. لن نتمكن من حضور الوليمة اليوم على أي حال.”
سوبارو: “――ظهور ناتسومي شوارتز.”
سوبارو: “مي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا ما أعلنته ناتسومي شوارتز ببطولة―― أو بالأحرى، كأنها سيدة.
تاريتا: “لا أقول إننا لا نستريح، ولكن من ناحية أخرى ماذا عنها…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر شعور أبيل القوي بالحذر، ولم يخفض حذره مع سوبارو والآخرين.
ميزيلدا، المرأة التي توقفت عن التصفيق أمامه، أومأت بعمق. ثم اصطفّت بجانب ناتسومي، داعمة ظهره بيدها،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المجوهرات الشودراكية، التي كانت تزين زي الراقصة والشعر الطويل، كانت مجرد زينة لتسليط الضوء على جماله الحقيقي.
لم يستطع إلا أن تنهمر دموعه بينما ابتعد بسرعة. قرر سوبارو أن يقترب من ميزيلدا، التي كانت تراقب الإجراءات.
ميزيلدا: “عالمي كان صغيرًا جدًا. كنت على حق، سوبارو… لا، ناتسومي.”
لم يكن بحاجة إلى التفكير في أي شيء آخر بخلاف الرؤية التي يحملها.
سوبارو: “أنت تفهمين الآن، أليس كذلك، ميزيلدا-سان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال――
سوبارو: “كانوا أحيانًا يفعلون أشياء مثل مد أرجلهم عمدًا لجعلي أتعثر وأسقط، وأحيانًا يهددونني بالسكاكين…”
ميزيلدا: “آه، إنه محبط، لكنني أفهم الآن… يمكن صنع الجمال.”
كونا: “م-ما الأمر، للملاحظة، ليس لي علاقة بهذا…”
خفضت ميزيلدا زوايا عينيها وابتسمت بلطف، بينما ابتسمت ناتسومي في المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ماذا؟ إذا كنتم قد دعوتمونا، نود الانضمام إليكم لاحقًا…”
تاريتا: “إذا كنت ستستخدم كلمات مثل هذه، فعندها أعطها لأختي…”
شعب شودراك الذين كانوا مجتمعين هناك نظروا أيضًا إلى بعضهم البعض وهم يشهدون المشهد الجميل. ثم، انهالت التصفيقات، كنعمة متأخرة.
أزالت الراقصة ذات الشعر الأسود ببطء الحرير الرقيق الذي كانت ترتديه، وخرجت إلى الشارع.
سوبارو: “ها، ها…”
استمرت التصفيقات ، تهنئ ناتسومي على ظهورها.
سوبارو: “ومع ذلك، لا أستطيع قبول هذه الفكرة. تعلمين لماذا؟ “الشيطان يكمن في التفاصيل”، كما يقولون، والتفاصيل التي تبدو غير ضرورية هي التي تجلب واقع الموقف. هذا بالضبط هو السبب في أنه من الضروري أن…”
سوبارو: “إذا استمتعت بحقيقة أنني رجل، ستدير إلهة الجمال ظهرها لي و… أوش أوش أوش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم――
سوبارو: “آه، كوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا؟”
“آه~.”
ومع ذلك، تمكن من تعويض الجندي الذي كان يتولى الحراسة، ورافقه إلى غرفة الانتظار للانضمام إلى فلوب والآخرين الذين كانوا يقفون بالداخل.
الذين لم يتمكنوا من التغلب على الأمر شاهدوا المشهد بوجوه متجعدة.
كانت الأدغال الكثيفة و الأشجار تمنعه من رؤية الشمس، ولكنه لم يكن الكائنات السماوية التي يجب أن يظهر لها هذا، بل الأصدقاء العديدين المجتمعين هنا فقط.
…….
سوبارو: “ها، ها…”
سوبارو: “وهكذا، ولدت ناتسومي شوارتز. كنت مشوشًا قليلاً، نظرًا لأدوات المكياج المختلفة وكل شيء، لكنني تمكنت من إنجاز هذا القدر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أبيل يرقص في أماكن مختلفة كنجم العرض يومًا بعد يوم، وعلى الرغم من أنه حاول عدم إظهاره، كان يمكن رؤية تلميح طفيف من التعب.
ريم: “هل تمزح؟”
سوبارو: “إنه محبط للغاية.”
سوبارو: “هاه!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “تركت التعديلات الدقيقة لك، ولكن… أنت جيد جدًا في ذلك، هذا مقزز تقريبًا.”
بعد العودة إلى مكان الاجتماع وترتيب اجتماع آخر، ناتسومي―― أو بالأحرى، كلمات سوبارو أجابت عليها ريم، بنظرتها الجليدية ونبرتها المتجمدة.
سوبارو: “التظاهر بشيء ليس لديك…؟”
كان فلوب حقًا طالبًا يستحق التعليم، لأن هذا كان إجابة تستحق مائة نقطة.
لم يتغير موقف ريم البارد حتى بعد رؤية النتائج. أشار سوبارو إلى وجهه وقال.
جمال: “اصمت! سأخرج من هنا!”
سوبارو: “أحتاج إلى رموش صناعية بعد كل شيء… من أجل الباروكة. تمكنت من استعارة بعض الشعر الأسود من شعب شودراك…”
عند سماع هذا، احمر وجه الحارس الصارم من الدهشة. تحول نظره إلى فرقة الفنانين المتجولين التي كانت تقف خلف سوبارو.
ريم: “لا أتحدث عن ذلك. أعتقد أن المكياج والباروكة قد تم تنفيذها بشكل جيد. لكنك لا تحتاج إلى التحدث كأنك امرأة للأبد.”
اتسعت عينا تاريتا عند حماسة فلوب، وفتحت فمها ببطء ثم أغلقته بسرعة. بينما احمرت وجنتاها خجلاً، وضع سوبارو يده على فمه وأطلق “أوهه!”.
الحارس: “…بلع.”
ثم، استدار جمال وهو لا يزال يمسك بذقن أبيل و――
سوبارو: “نعم، ولكن… الحالة الذهنية أيضًا مهمة، أليس كذلك؟ إذا لم أكن حذرًا بانتظام، لا أعرف أبدًا أين قد أنتهي. بالإضافة إلى…”
سوبارو: “اصمت!”
ريم: “بالإضافة إلى؟”
بينما كان سوبارو يخرج بهدوء من الحمام، رد الجندي الذي كان ينتظر على الحراسة. بدا أنه يتحدث إلى شخص كان يمر، الذي، مع حركة من ذقنه، نظر وقال――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إذا استمتعت بحقيقة أنني رجل، ستدير إلهة الجمال ظهرها لي و… أوش أوش أوش!”
سوبارو: “مي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا عندما كان سوبارو على وشك التحدث بجدية، سحبت ريم أذنه بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع إلا أن تنهمر دموعه بينما ابتعد بسرعة. قرر سوبارو أن يقترب من ميزيلدا، التي كانت تراقب الإجراءات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أختي الكبيرة ميزيلدا، أنا خائف من ريم-سان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “أمم، لا تبكي، ناتسومي… بشكل غريب، تبدين لطيفة جدًا، على الرغم من أنني أعلم أنك سوبارو. تاريتا يجب أن تتعلمي منك.”
تاريتا: “أختي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت أختها تربت على رأس سوبارو، رفعت تاريتا عينيها بسبب تعليق ميزيلدا القاسي.
تاريتا: “مرحبًا، ألا يجذب هذا نوعًا من الانتباه؟ هناك شيء غريب بشأن كونا وأنا…”
الحارس: “أوهه، حقًا؟ امرأة جميلة مثلك…؟”
ومع ذلك، كان وجه تاريتا أكثر نعومة مما كان عليه عادةً. كان ذلك لأن سوبارو قد أعاد ترتيب المكياج الثقيل الذي كانت تضعه عادةً، والذي يمكن أن يُسمى دهان الحرب لشعب شودراك، لجعلها تبدو أكثر جاذبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الشودراك معروفين بشجاعتهم وقوتهم، ولكن هذه المرة كان من المطلوب منهم أن يكونوا جذابين وخطرين في نفس الوقت، مع جودة سحرية وحسية يمكن أن تجعل الرجال يصابون بالجنون.
كل حركة وكل تصرف تسبب في دوران الشك في ذهن سوبارو، محاولًا تحديد ما إذا كان قد نجح أم فشل. شعر أنه إذا نظر في عينيه، ستُكتشف كذبته. شعر أنه إذا كذب، سيتعرفون عليه.
كان من الممتع وضع مكياج تاريتا وكونا بمجرد أن قررا التركيز على نظام جمالهما في هذا الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لديك وجه أصغر بكثير مما كنت أتوقع، أختي الكبيرة تاريتا. مكياجك يبدو رائعًا، من الجميل أن تُظهري جاذبيتك بين الحين والآخر.”
تاريتا: “من فضلك لا تسخر مني! أولاً وقبل كل شيء، لا يمكنني أن أكون جميلة مثلك…”
سوبارو: “حسنًا، عدم ثقتك بنفسك أيضًا لطيف! أليس كذلك، أختي الكبيرة ميزيلدا؟”
لكن الحقيقة أنه لم يستطع إظهار أي علامات على الاسترخاء، حتى لأصدقائه الذين كانوا يخوضون هذه المهمة المهددة للحياة معه، كان هذ مرهقًا قليلاً.
ميزيلدا: “نعم، عزيزتي.”
استرخت وجنتا ميزيلدا بينما اقترب سوبارو منها وتحدث بلطف. ارتجفت تاريتا عند رؤية الاثنين، وظهر خجل على وجنتيها.
كانت بشرتها البنية تجعل من الصعب رؤية خدودها تحمر، ولكن المكياج على عينيها وشفتيها أعطى انطباعًا بخجل طفيف، لذلك كان من السهل رؤية التغيير اللطيف في مظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “متى ستتوقف عن العبث!؟”
حطمت ريم مشهد الزهور بمفردها بصوت صاخب.
////
اتسعت عيون سوبارو عندما أُخبروه أن المشكلة التي كان يواجهها قد حُلت بهذه السهولة.
انكمش سوبارو وتاريتا كما لو كانا تعرضتا لضربة رياح قوية. حدقت ريم بهما بعينيها الزرقاوين الباهتين، ثم نظرت إلى كونا في زاوية الغرفة.
بجانب تاريتا المرتبكة، لمست كونا سوبارو بحدتها المعتادة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كونا، التي كانت مثل تاريتا، قد تمت تزيينها بالمكياج جنبًا إلى جنب مع شعرها، ارتعشت.
تكرر الطلب، وزفر سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كونا: “م-ما الأمر، للملاحظة، ليس لي علاقة بهذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “كونا-سان، أعتمد عليك. بالنظر إلى هؤلاء الاثنين، أرى أنك الوحيدة العاقلة… هل تأخذين هذه الخطة بجدية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى داخل قاعة المدينة، كانت أنشطة سوبارو وفريقه مقيدة، ولأنهم لم يتمكنوا من اتخاذ إجراءات منفصلة لأي سبب أثناء الاجتماع، لم يتمكنوا بعد من إبلاغ الفريق الآخر بخطط الليلة. لذلك――
كونا: “أعلم أنني الوحيدة العاقلة، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كونا، التي كان شعرها في ذيلين، نظرت إلى سوبارو وتاريتا بنظرة غير محفزة في عينيها.
لم يسمح جمال، الذي جاء ليأخذ سوبارو والآخرين من النزل، لهم بالاتصال بالعالم الخارجي، ليس بدافع الحذر، بل بسبب طبيعته المنحرفة.
كان تقييمًا غير مريح، لكن سوبارو لم يكن لديه إلا الانتظار لرؤية ما سيحدث. كانت نظرتها تخبره بأنه مجنون، وبالتالي كان مختلفًا عن تاريتا، التي كانت ترتجف من الصدمة.
جمال: “افرحي، أيتها الفرقة المتجولة! أنا هنا لدعوتكم إلى وليمة في قاعة المدينة. زكر عثمان، الجنرال من الدرجة الثانية، الذي يدير هذه المدينة، يطلب حضوركم.”
كان الزي تحديًا كبيرًا، لكنه كان قادرًا على التنكر في مظهره بارتداء الكثير من الملابس الفضفاضة، على الرغم من صعوبة تحقيق نمط يناسب المناخ الجنوبي.
أطلقت كونا زفيرًا صغيرًا عند رد فعل سوبارو والآخرين.
بالطبع، لم يكن هناك طريقة تمكنه من تقديم هذه النصيحة لهم، ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كونا: “السبب الذي لم يستطع فيه تنفيذ المهمة قد اختفى، أنت تفهمين ذلك أيضًا، أليس كذلك، ريم؟ ناتسومي… سوبارو ليس لديه مشكلة. نعم، هو أكثر أنثوية من الزعيمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
ريم: “أعتقد أن هذا تعبير غير مناسب لميزيلدا-سان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أبيل يرقص في أماكن مختلفة كنجم العرض يومًا بعد يوم، وعلى الرغم من أنه حاول عدم إظهاره، كان يمكن رؤية تلميح طفيف من التعب.
كونا: “لا أعتقد أن هذا مشكلة. ما سيكون مشكلة هو نتائجنا هناك…”
ردًا على كلمات ريم المرتجفة، أبيل―― أو بالأحرى، بيانكا، الكائن الذي ولد من المكياج، باروكة، وتغيير في الزي، قبض على أصابعه الخمسة البيضاء الرفيعة.
وكما كانت كونا على وشك الانتهاء من إجابة أسئلة ريم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
سوبارو: “علينا تنفيذ العملية الليلة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، بخصوص النقطة التي لم يتمكن من تصحيح نفسه عن استخدام “بوكو” كضمير شخصي أول مهما حاول.
“――يبدو أن الجميع هنا.”
سوبارو: “أصبح التسبب في فوضى أصعب أكثر فأكثر ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عرضًا على الشارع الرئيسي، لكن الرد كان أكبر بكثير مما توقعوا، وهكذا أصبحت أنشطة الفرقة بعد ذلك أسهل بكثير.
كونا: “أوهه، نتحدث عن الشيطان…”
حتى سوبارو كان يعرف أن هناك شرًا في هذا العالم لا يمكن السماح له بالعيش. كان رؤوساء الأساقفة أحدهم، وكانوا جميعًا يمثلون خطايا لا تُغتفر.
غلفت نبرة صوت متكبرة وصريحة قاعة الاجتماع، وظهرت شخصية جديدة.
بضحكة، كلمات تود الحادة خدشت صدر سوبارو.
لذلك، إذا كان الأمر يتعلق برئيس أساقفة ، لكان سوبارو مستعدًا للسماح لهم بالموت دون تردد. لكنه لم يكن واحدًا منهم؛ كان فقط موضوع خوف سوبارو، وليس شرًا.
عندما توجهت نظرة كونا في ذلك الاتجاه، لم يكن أمام ريم خيار سوى أن تنظر في نفس الاتجاه.
بطبيعة الحال، توجهت نظرات سوبارو وميزيلدا والآخرين أيضًا هناك.
جمال، بنظرة عاطفية في عينيه، مد يده وحاول إمساك كتف سوبارو. ومع ذلك، من بين الجميع، كان تود هو الذي أوقف يد جمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجميع: “――――”
في تلك اللحظة، توقف الزمن للجميع.
جمال: “افرحي، أيتها الفرقة المتجولة! أنا هنا لدعوتكم إلى وليمة في قاعة المدينة. زكر عثمان، الجنرال من الدرجة الثانية، الذي يدير هذه المدينة، يطلب حضوركم.”
لا، بشكل أدق، توقف الزمن للجميع باستثناء الشخصية التي ظهرت وسوبارو، الذي وضع المكياج عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحارس: “أوهه، هذا…”
سوبارو: “تركت التعديلات الدقيقة لك، ولكن… أنت جيد جدًا في ذلك، هذا مقزز تقريبًا.”
أبيل: “ليس من المفيد لي أن أُثنى على مهاراتي في المكياج. ومع ذلك، فإن مهاراتك مثيرة للإعجاب. إذن، حتى المنتج النهائي قد يصبح شيئًا جديدًا بالكامل، هاه. يبدو أفضل مما تخيلت.”
كان سبب رد فعله ربما لأنه كان يعلم أيضًا أن الجنود الإمبراطوريين، الذين تم حرق معسكرهم حتى الأرض، قد فروا إلى المدينة. بالإضافة إلى ذلك، الفوضى التي تسبب بها سوبارو ورفاقه في اليوم الآخر ربما جعلت الجنود الإمبراطوريين في المدينة أكثر يقظة وزادت التوتر في الجو.
سوبارو: “كوه، انه انتصاري…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كونا: “لا أعتقد أن هذا مشكلة. ما سيكون مشكلة هو نتائجنا هناك…”
بينما قال هذا، عض سوبارو برفق إصبعه الصغير بغضب.
كان سوبارو حائرًا بكلمات تود التي جاءت مع ابتسامة ساخرة.
بالطبع، لم يكن هناك شك في اعتقاده بأن الجمال يمكن صنعه. كان سوبارو فخورًا أيضًا بالقول إنه أثبت ذلك بجسده الخاص، باستخدام القليل من البطاقات التي لديه.
سوبارو: “مع ذلك، إنه نوعًا ما مزعج أنك تدرك أنك جميل…!”
ومع ذلك، كان هناك فرق في المواد.
أبيل: “――هناك حركة.”
لهذا السبب――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك أبيل، الراقصة في الفرقة، الذي كان يجلس على كرسي بجانب النافذة دون الباروكة على رأسه، الذي قرر أخيرًا الانضمام إلى المحادثة.
سوبارو: “آسف لجعلك تنتظر. كنت متوترة قليلاً.”
ريم: “آه، أبيل-سان، صحيح؟”
نعم، لقد نجا من العاصفة التي واجهها فجأة. ربما.
أبيل: “من غيري يمكن أن يكون؟ لا تسألي سؤالًا سخيفًا كهذا. لا، إذا كنت قد تغيرت بهذا القدر، فإن دهشتك مناسبة كمرجع.”
سوبارو: “لقد استغرقك الدعاء وقتًا طويلًا ، أليس كذلك!”
سوبارو: “ماذا تقصدين؟ في الواقع، عن ماذا تتحدثين؟ تعلمين، أجد هذه المحادثات بدون موضوع واضح مزعجة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردًا على كلمات ريم المرتجفة، أبيل―― أو بالأحرى، بيانكا، الكائن الذي ولد من المكياج، باروكة، وتغيير في الزي، قبض على أصابعه الخمسة البيضاء الرفيعة.
الجمهور: “――――”
كان شعره الأسود الداكن طويلًا ولامعًا، مما خلق تناغمًا مثاليًا مع وجهه الجميل وعينيه المائلتين. كان زي الراقصة يربط خصره، وينشق أسفل ساقيه، مما يظهر قدرًا كافيًا من البشرة لجذب الانتباه.
في تلك اللحظة، كان سوبارو وفرقة الفنانات المتجولات يقيمون في نزل في غوارال.
كانت الراقصة ذات الشعر الأسود التي تثير الجدل في غوارال، تقف هناك، مرتدية الباروكة وتعبر ذراعيها بطريقة مريحة. عند رؤية الشخصية مباشرة، أطلق جمال صفيرًا من الدهشة.
كانت تقف هناك راقصة جميلة أعادت إنشاء جمال شديد، أفضل بطاقة جوكر في اليد، والتي كانت ضرورية لهذه الخطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجميع: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رافعًا حاجبه بفضول، نظر الحارس أيضًا إلى المجموعة خلف سوبارو.
كان كمال بيانكا سبب فقدان ميزيلدا والآخرون أصواتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك مختلفًا عن ناتسومي سوبارو، حيث كانت الصدمة بسبب حجم التغيير. كانت هذه هي الصدمة النقية التي جلبتها كمال الجمال الذي كان لدى بيانكا أبيل بكثرة.
سوبارو: “――ناتسومي شوارتز، هذا هو اسمي.”
المجوهرات الشودراكية، التي كانت تزين زي الراقصة والشعر الطويل، كانت مجرد زينة لتسليط الضوء على جماله الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر سوبارو الابتسامة على وجه ميزيلدا عندما أعارتها له.
لسبب ما، كان قلب سوبارو يؤلمه عندما يتذكر تلك الابتسامة. ومع ذلك، من منطلق القلق على ميزيلدا والآخرين، لم يكن لدى سوبارو الخيار لتقصير الزوايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر سوبارو إلى أبيل بمرارة، لكنه لم يعد يؤخذ على محمل الجد. أبيل، الذي كان قد خلع الباروكة والمجوهرات، كان يرتدي ملابس نسائية في النزل، حتى يتمكن من التحول إلى بيانكا فور حدوث شيء ما. كانت تلك هي المبرر لسبب ظهوره بشكل جيد بدون الباروكة، رغم أنه كان يجب أن يكون في حالة غير متوازنة بدونها.
ومع ذلك، اقترح سوبارو الخطة بطريقة جدية، وناقشوها معًا لزيادة فرص النجاح. لم يكن متشائمًا للغاية لدرجة أنه سيستسلم ويأسف لأن الخطة قد فشلت.
كيف يمكنه تدمير هذا الكمال بنفسه؟
قال سوبارو جملة ترويجية بصوت عالٍ، ثم بدأ فلوب، الذي تلقى اتصالًا بصريًا، في عزف الليولير، وهي آلة وترية يحملها في يده.
لم يسمح له غرور سوبارو كناتسومي شوارتز بذلك.
سوبارو: “لقد كان مفاجئًا لي أنك لم تخف من ارتداء المكياج…”
تمامًا كما كان يأمل سوبارو، تمامًا كما كان يسعى، كان الرد مدويًا.
أبيل: “ماذا، هل تعتقد أن التنكر كامرأة عار؟ للمعلومية، هذه ليست المرة الأولى التي أفعل فيها هذا. لقد قمت بذلك عدة مرات في طفولتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كمال بيانكا سبب فقدان ميزيلدا والآخرون أصواتهم.
سوبارو: “كطفل؟”
أبيل: “نعم. بالنظر إلى وضعي ، يمكنني القول إنه من الجيد أن أمتلك مجموعة واسعة من الطرق لحماية نفسي.”
تقوست شفتي سوبارو عند كلمات أبيل، ليس بيانكا، المرأة الجميلة التي كانت تعقد ذراعيها بلطف.
جمال: “إجابة جيدة! أحب ذلك.”
ربما كانت تجارب طفولته تشير إلى النزاعات السرية التي تحملها كمرشح ليصبح الإمبراطور التالي، قبل أن يتولى العرش فعليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في فولاكيا، حيث يبدو أن الخلافة على العرش كانت أكثر اضطرابًا بكثير مما كانت عليه في لوغونيكا، كان من السهل تخيل إمكانية استخدام الاغتيال في المعركة حول من سيصبح الإمبراطور التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “أفهم! بعبارة أخرى، نحتاج إلى العمل على مهاراتنا بانتظام، أليس كذلك، زوج-كن؟”
من أجل البقاء في حياة قاسية كهذه، كان عليه أحيانًا أن يتنكر في مظهره وحتى جنسه.
كانت استعدادات أبيل للتضحية، بما في ذلك نفسه، يبدو أنه قد تشكل بسبب طفولته، قبل أن يفوز بعرش الإمبراطور.
لذلك――
الحارس: “هل أنتِ بخير؟ إذا كنتِ لا ترغبين في التحدث، فلا تقلقي…”
وهكذا جاء الأمر، وظهر الآن في بيانكا، التي تنكرت الآن كامرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعب شودراك الذين كانوا مجتمعين هناك نظروا أيضًا إلى بعضهم البعض وهم يشهدون المشهد الجميل. ثم، انهالت التصفيقات، كنعمة متأخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “مع ذلك، إنه نوعًا ما مزعج أنك تدرك أنك جميل…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “هذا بالضبط ما هو سخيف. كيف يمكن لشخص أن يكون في وضع حيث يجب أن يكون قادرًا على النظر إلى بلاده من منظور واسع، ولا يكون قادرًا على رؤية نفسه بموضوعية ؟ على الرغم من أنك تبدو أنك قد تتخلص من ذلك التقييم الموضوعي لنفسك من خلال مهاراتك الخاصة، إلا أنني لا أحتاج إلى تلك الحيل البسيطة.”
“إذن هذه هي فرقة الفنانين المتجولين. افتحوا. إنه رسول من قاعة المدينة.”
سوبارو: “غوه… هك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكمش سوبارو وتاريتا كما لو كانا تعرضتا لضربة رياح قوية. حدقت ريم بهما بعينيها الزرقاوين الباهتين، ثم نظرت إلى كونا في زاوية الغرفة.
أبيل: “هل تعرف لماذا النمور قوية؟ النمور قوية لأنها قوية.”
ميزيلدا: “أمم، لا تبكي، ناتسومي… بشكل غريب، تبدين لطيفة جدًا، على الرغم من أنني أعلم أنك سوبارو. تاريتا يجب أن تتعلمي منك.”
سوبارو: “هذا غريب بما فيه الكفاية، لا يشك أحد في فلورا، أليس كذلك؟ لم تغير حتى صوتها.”
ضرب سوبارو بمفهوم كان قد سمعه من غارفيل أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمال: “لديك نظرة تحدي جميلة في عينيك. أحب تلك العيون الحادة أيضًا.”
نظرية أن النمور قوية لأنها نمور، أصبحت تُنسب إلى حقيقة أن أبيل جميل لأنه أبيل. لم يعد الأمر يتعلق بمنطق العنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “عدم الاختصار في الأماكن خارج نظر العامة، هذا ما تقوله. همم همم، كما هو متوقع، زوج-كن… لا، الآنسة ناتسومي! تعلمت الكثير!”
كان الأمر مشابهًا للقول بأن رينهارد قوي لأنه رينهارد.
كونا: “لا تجريني إلى هذا، من فضلك. إذا كنت تتحدثين عن شيء غريب، فلا يوجد أحد أغرب من ناتسومي. ما الذي حدث عند نقطة التفتيش الآن؟ أنت جيدة جدًا مع الرجال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمعنى آخر، كان ذلك نظرة صريحة للعالم.
جمال: “هذا ما أعنيه عندما أقول أنك تثق فقط بعينيك…!”
سوبارو: “حسنًا، على أي حال… فلورا تفكر في نفس الشيء، أليس كذلك!؟”
أبيل: “نعم. بالنظر إلى وضعي ، يمكنني القول إنه من الجيد أن أمتلك مجموعة واسعة من الطرق لحماية نفسي.”
كان ذلك مختلفًا عن ناتسومي سوبارو، حيث كانت الصدمة بسبب حجم التغيير. كانت هذه هي الصدمة النقية التي جلبتها كمال الجمال الذي كان لدى بيانكا أبيل بكثرة.
فلوب: “ألا تقفز إلى الاستنتاجات هناك، زوج-كن!؟”
فلوب: “آسف لسماع ندمك على هذا، لكنك تبدو رائعًا، زوج-كن. لم تعد زوج-كن، بل زوج-سان!”
خلف أبيل ، تبعه فلوب المذهول، الذي تنكر الآن كفلورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا فلوب قليلاً عند سماع كلمات سوبارو. ومع ذلك، سرعان ما استرخى نظره وأومأ، “حسنًا، نعم”.
بمغادرة غابة بودهايم، توجهت المجموعة نحو غوارال.
الحارس: “أوهه، هذا…”
كان متنكرًا أيضًا، وكان لديه نوع الجمال الذي كان سوبارو يعلم أنه سيجعل المنتج النهائي أكثر اكتمالًا فقط باستخدام إمكانات موارده بالكامل. في الواقع، على عكس سوبارو وأبيل، كان لديه شعر طويل أصلي تم تعديله قليلاً فقط، لذلك يمكن القول أنه كان الشخص الذي أظهر أكبر سحر من المواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، كان سوبارو واثقًا من أنه إذا وقفوا جنبًا إلى جنب، فلن يكون أدنى بكثير. ولكن――
فلوب: “حسنًا، زو… لا، الآنسة ناتسومي!”
سوبارو: “هناك فرق في مقدار الوقت والجهد المبذول… يجب أن يكون تفضيلًا إلهيًا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “آسف لسماع ندمك على هذا، لكنك تبدو رائعًا، زوج-كن. لم تعد زوج-كن، بل زوج-سان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “عالمي كان صغيرًا جدًا. كنت على حق، سوبارو… لا، ناتسومي.”
سوبارو: “…لم أعد راضيًا بمثل هذا الإطراء بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “هل كان ذلك إطراءً؟ لم أكن أعلم أنه كذلك.”
صر سوبارو على أسنانه بغضب، كما لو كان يقول “أنت النموذج المثالي دائمًا للرد على كل ما أقوله”.
لم يتبق وقت لسوبارو للرد.
لم تتغير صراحة فلوب حتى بعد أن أصبح فلورا. على أي حال، كان ذلك جيدًا في حالته. على الرغم من أنه سيحتاج إلى بعض التوجيهات التمثيلية لاتباع تعليمات الخطة.
في هذا الوضع، كان أبيل هو الأكثر أهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――هذا أنا.”
سوبارو: “فلورا وأنا يمكننا لعب الأدوات الموسيقية. لذلك، دورك هو…”
بدلاً من ملابس الشودراكية ذات الطراز الأمازوني، ارتدت ملابس فضفاضة ، وأصبحت صورتها الآن كراقصة غريبة.
أبيل: “الرقص، هاه. لا أحتاج إلى أن تقول لي ، لدي الخطة في ذهني. أهمية دوري أيضًا. بالإضافة إلى…”
سوبارو: “ومع ذلك، لا أستطيع قبول هذه الفكرة. تعلمين لماذا؟ “الشيطان يكمن في التفاصيل”، كما يقولون، والتفاصيل التي تبدو غير ضرورية هي التي تجلب واقع الموقف. هذا بالضبط هو السبب في أنه من الضروري أن…”
ومع ذلك، كان وجه تاريتا أكثر نعومة مما كان عليه عادةً. كان ذلك لأن سوبارو قد أعاد ترتيب المكياج الثقيل الذي كانت تضعه عادةً، والذي يمكن أن يُسمى دهان الحرب لشعب شودراك، لجعلها تبدو أكثر جاذبية.
جمال: “إجابة جيدة! أحب ذلك.”
سوبارو: “بالإضافة إلى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بحاجة إلى دليل أو برهان. إذا كان لديه شك، فسوف يحاول سحقه. لذلك――
“إذن هذه هي فرقة الفنانين المتجولين. افتحوا. إنه رسول من قاعة المدينة.”
أبيل: “لست بارعًا في الرقص مثل أختي المتوفاة، لكنني قريب جدًا.”
أبيل: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوى خدوده، وحتى ابتسامته المتكبرة والمتغطرسة كانت جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتبق وقت لسوبارو للرد.
كان موقف أبيل الواثق مطمئنًا، وفي نفس الوقت، جعل قلب سوبارو يشتعل بالحماس. في الواقع، أظهر أبيل شيطانيته دون ندم كبيانكا .
أبيل: “لست بارعًا في الرقص مثل أختي المتوفاة، لكنني قريب جدًا.”
سوبارو: “تلك الحياة مرهقة، أليس كذلك؟”
إذا كانت ثقة أبيل بنفسه صحيحة ، يمكن أن يكون لدى سوبارو آمال عالية في الرقص أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “لن أقول إنه شخص سيء… جمال لديه فم سيء وشخصية سيئة، وليس ذكيًا جدًا. لكنه ليس شخصًا سيئًا. إنه فقط يكون على طبيعته.”
سوبارو: “――حسنًا إذن. إذا كان لديك هذا القدر من الثقة، أظهر لي كم أنت جيد. بعد كل شيء، لا يمكنك التراجع عن أي شيء قلته .”
كان يريد حقًا أن يلكم ذلك الوجه الشيطاني المتكبر، لكن سوبارو لم يكن لديه خيار سوى البقاء هادئًا. لأن هذه الاستراتيجية لن تكون ممكنة بدون ذلك الوجه.
أبيل: “أي شيء قلته، هاه؟ هكذا، كما لو كان يتم البصق عليه من الغيوم، تعني؟ هذه طريقة ملتوية لقولها، لكن لا بأس. سأظهرها لك.”
ليس بنية كسرها، بل بلمسة ناعمة لإيقافه عن الكلام―― ومع ذلك، كانت سرعة حركته وقوة قبضته تجعله يشعر بمدى الفارق الكبير في قدراتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا، المرأة التي توقفت عن التصفيق أمامه، أومأت بعمق. ثم اصطفّت بجانب ناتسومي، داعمة ظهره بيدها،
سوبارو: “――――”
عندما غازل سوبارو بابتسامة خافتة على وجهه، أصبحت تعابير الحارس غير مريحة.
أبيل: “هذا أقل شيء يمكنني فعله، كمكافأة لك على تقديم هذه الخطة.”
جمال: “إجابة جيدة! أحب ذلك.”
لم يتضاءل غرور أبيل ، حتى عندما تنكر كامرأة، كما لو أنه لم يشك في نفسه أبدًا.
لا يمكن للمرء دائمًا الدخول في المعركة في حالة مثالية. في أي حال، كانت الحياة كلها تتعلق بلعب البطاقات التي تم توزيعها، أليس كذلك؟
قد يضطرون إلى إعادة التفكير في الخطة. إذا أصبحت الحالة أكثر إلحاحًا، قد يفهم أبيل هذا الرأي.
يشعر بالاطمئنان والتهديد في نفس الوقت، نظر سوبارو برفق إلى ريم. لسوء الحظ، لم يستطع السماح لها بمرافقته في خطته.
ولكن لا يزال――
لقد استخدم كل تقنية يمكنه التفكير فيها، وتصوّر اللقاءات التي مر بها حتى الآن في ذهنه.
لم يتغير موقف ريم البارد حتى بعد رؤية النتائج. أشار سوبارو إلى وجهه وقال.
سوبارو: “من فضلك ادعوا من أجل سلامتي. سأبذل قصارى جهدي من أجلك.”
كان أمرًا فظيعًا للغاية أن يستخدم وجهه كرهينة.
بالطبع، لم يكن ليعترف بذلك أبدًا، لكن قضاء الوقت في غوارال كان يضع عبئًا كبيرًا على الجسم والعقل. كانوا دائمًا يحافظون على حذرهم خلف خطوط العدو. وكان سوبارو، كناتسومي، يذكر نفسه باستمرار بعدم فقدان هدوءه.
ريم: …….نعم.”
تجمد حلقه، حتى لو لم يكن كل شيء مكشوفًا.
اتسعت عيون سوبارو عندما أُخبروه أن المشكلة التي كان يواجهها قد حُلت بهذه السهولة.
سوبارو: “لقد استغرقك الدعاء وقتًا طويلًا ، أليس كذلك!”
جمال: “آه، أليس هذا شرفًا للفنانين المجتجولين ؟ أن يتم دعوتهم للانضمام إلى جنرال من الدرجة الثانية في الإمبراطورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ سوبارو على رد ريم المتأخر، التي بدت في حيرة.
في هذا الوضع، كان أبيل هو الأكثر أهمية.
داخل النزل، كانتا قد خلعتا الملابس التي تنكرن بها، وعادت إلى نمط الشودراك، الذي يبدو تقريبًا مثل الملابس الداخلية. بينما كانتا تعملان كأعضاء في الفرقة، كانتا ترتديان بشكل جيد ، ولكن بمجرد دخولهما إلى النزل المعزول، كانتا تبدوان هكذا.
لويس، بجانب ريم، سحبت رأسها بشدة عندما سمعت هذا. بدا أنها لم تتمكن من التعرف على ناتسومي كسوبارو.
كل حركة وكل تصرف تسبب في دوران الشك في ذهن سوبارو، محاولًا تحديد ما إذا كان قد نجح أم فشل. شعر أنه إذا نظر في عينيه، ستُكتشف كذبته. شعر أنه إذا كذب، سيتعرفون عليه.
في الوقت الحالي، كان من الجيد أن رد الفعل أقنعه بأنه قد اكتسب بعض الزخم للمهمة.
ومع ذلك، حتى تلك الخطوة كانت كافية لتحديد جماله الشيطاني بشكل أكبر.
وكما كانت كونا على وشك الانتهاء من إجابة أسئلة ريم…
………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “زكر عثمان، الجنرال من الدرجة الثانية…!”
“――――”
كونا، التي كان شعرها في ذيلين، نظرت إلى سوبارو وتاريتا بنظرة غير محفزة في عينيها.
――عملية “كوماسو تاكيرو”.
بصراحة، عندما جاء جمال إلى النزل، اعتقد سوبارو أن قلبه سيتوقف.
الحارس: “مرحبًا، هل أنت بخير؟ تبدين شاحبة جدًا.”
كان ذلك هو اسم العملية التي تستهدف زكر عثمان، زير النساء ، والجنرال من الدرجة الثانية في الإمبراطورية.
مستوحاة من قصة من كوجيكي ، كان اسم العملية اقتراح سوبارو، ولحسن الحظ، لم يثر أحد أي اعتراضات.
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “بالطبع لا! كنا نأمل في جلب الأغاني والرقص إلى الجنود الإمبراطوريين! كان هذا هو المعنى الحقيقي لرحلتنا!”
كان من غير المؤكد ما إذا كانوا قد احترموا سوبارو، الشخص الذي أتى بالخطة، أم أن أحدًا لم يهتم باسم العملية في المقام الأول، لكن كان من الجيد أنه لم تكن هناك مشاكل بخصوصها.
على أي حال، لا يوجد جدوى في خطة يلعب فيها عنصر الحظ دورًا حتميًا.
سوبارو: “نحن بحاجة إلى الاتصال بالعالم الخارجي من داخل قاعة المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، لن يدخروا جهدًا لتحسين فرص نجاحهم، لكن كان من الصعب تجميع الحظ. ومع ذلك، لم يكن من السيئ أن يحصلوا على حالة مواتية، حتى لو كانت صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غلفت نبرة صوت متكبرة وصريحة قاعة الاجتماع، وظهرت شخصية جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الذي كان يحك رأسه ويتحدث بشكل ودود مع الجندي في الحراسة―― تود.
بمغادرة غابة بودهايم، توجهت المجموعة نحو غوارال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أعضاء الحزب الخمسة هم ناتسومي “سوبارو”، بيانكا “أبيل” ، فلورا “فلوب”، تاريتا، وكونا.
بقيادة ميزيلدا في حزب منفصل، كان شعب شودراك يشمل ريم، لويس، وميديام.
لم يتضاءل غرور أبيل ، حتى عندما تنكر كامرأة، كما لو أنه لم يشك في نفسه أبدًا.
مختبئين بعيدًا عن المدينة، كانوا بحاجة إلى مهاجمة جدران مدينة الحصن والعمل كتمويه إذا دعت الحاجة. ومع ذلك، كانت هذه مجرد خطة تأمينية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، فهم أن التعاون مع العالم الخارجي سيحدد نجاح أو فشل هذه الخطة، لكنه لم يستجب لنصيحة سوبارو.
خطة تأمينية غير مثالية في حال فشلت الخطة. إذا فشلت الخطة، سيكون سوبارو والآخرون في وضع خطير جدًا بحلول ذلك الوقت. على أي حال――
سوبارو: “شخصيًا، أعتقد أن نقطة التفتيش الأولى هي الأهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “هذا أقل شيء يمكنني فعله، كمكافأة لك على تقديم هذه الخطة.”
تمتم سوبارو بهذا، ناظرًا إلى البوابة الرئيسية، حيث كانت الواجهة تلمع عليهم من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يأمل أنه إذا أصبحت الفرقة المتجولة الجميلة موضوع الحديث في المدينة، فإن الجنرال المعروف بزير النساء سيهتم بهم―― وفي النهاية يدعوهم إلى وليمة تسمح لسوبارو والآخرين بالقبض على هدفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا سيتحدون البوابة الرئيسية مرة أخرى، والتي قد اخترقوها بالقوة من قبل، على الرغم من أن ذلك حدث منذ بضعة أيام. بطبيعة الحال، بعد ما حدث في ذلك اليوم، كانت مستوى الأمان عند نقطة التفتيش أعلى من ذي قبل.
سوبارو: “نعم! أنا سعيد بإطرائك. لكنني لست تاجرًا بأي حال. لدي أعمالي الخاصة التي يجب أن أهتم بها.”
استعدادًا لغزو آخر من قبل المتمردين، تم التركيز بشكل خاص على عربات التنانين، عربات الثيران، والمركبات الأخرى التي يمكنها إخفاء الأشخاص في حمولتها. كان بإمكانه سماع صراخ التجار والمسافرين أثناء تشويه أدوات تجارتهم، وقلب عرباتهم، وفحص قشهم بعناية بالسيوف.
شعر بالارتياح لأنه لم يتعرف على ناتسومي كسوبارو، لكن ذلك لم يمحو كل الخطر―― لا يزال هناك احتمال أن يُقتل بسهم .
أبيل: “الرقص، هاه. لا أحتاج إلى أن تقول لي ، لدي الخطة في ذهني. أهمية دوري أيضًا. بالإضافة إلى…”
عند النظر إلى الأعلى، رأى حارسًا أصلع الرأس ذو بنية قوية يشير نحوهم. دعا الرجل المجموعة إلى الأمام، وانحنّى سوبارو برأسه باحترام في مقدمة المجموعة.
بصراحة، شعر بشيء من السوء تجاههم. ومع ذلك، بالنظر إلى الفوضى التي ستحدث في المدينة أمامهم، اعتقد أنه قد يكون من الحكمة لهم أن يعودوا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل شيء، كان جمال، على الرغم من مظهره وسلوكه السيئ، جيدًا جدًا في ما يفعله. حتى تلك اللحظة، كان على الأرجح الشخص الأكثر مهارة الذي رآه سوبارو في الإمبراطورية―― على الرغم من أن الخوف والقوة كانا شيئان مختلفان.
بالطبع، لم يكن هناك طريقة تمكنه من تقديم هذه النصيحة لهم، ولكن――
كانت جاذبية فلوب، التي سمحت له بالانفتاح على أي خصم، معروضة بالكامل هنا ضد جمال.
“――التالي، ماذا عنكم؟”
صوت رجل صارم وضخم ضرب طبلة أذن سوبارو بينما كان يفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يأمل أنه إذا أصبحت الفرقة المتجولة الجميلة موضوع الحديث في المدينة، فإن الجنرال المعروف بزير النساء سيهتم بهم―― وفي النهاية يدعوهم إلى وليمة تسمح لسوبارو والآخرين بالقبض على هدفهم.
عند النظر إلى الأعلى، رأى حارسًا أصلع الرأس ذو بنية قوية يشير نحوهم. دعا الرجل المجموعة إلى الأمام، وانحنّى سوبارو برأسه باحترام في مقدمة المجموعة.
وضع إصبعه بلطف على ذقنه، كان سوبارو يأمل في تغيير وضعهم الراكد.
سوبارو: “نحن فرقة من الفنانين المتجولين. جئنا إلى هذه المدينة من الشمال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمال: “هاهاها، لا تقلقوا بشأن ذلك. لقد قيل لنا أن نحضركم هناك. هذا جزء من وظيفتنا أيضًا. يمكنكم التغيير الآن. سأجعل رجالي يحملون متاعكم .”
الحارس: “أوه، فنانين متجولين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هنا، لم يتمكن سوبارو من إخفاء دهشته من المهارة التي أتقنها في فن التنكر ومن حقيقة أنه تم إنقاذه بواسطة جمال، الذي كان عادةً فظًا .
رافعًا حاجبه بفضول، نظر الحارس أيضًا إلى المجموعة خلف سوبارو.
فلورا، التي كانت تحمل آلة موسيقية على ظهرها، لوحت بيدها؛ تاريتا، التي كانت تحمل أمتعتها على ظهرها، انحنت؛ كونا غطت بمظلة الشخص بجانبها، الذي كان وجهه مغطى بحجاب، مما لم يسمح لأحد برؤية تعبيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يمكن أن يُشعر بإعجاب الحارس بهذه المجموعة الجذابة.
سوبارو: “أعني، إذا حدث ذلك، فسيكون الأمر قد انتهى بنهاية سيئة.”
سوبارو: “――――”
أبيل: “ليس من المفيد لي أن أُثنى على مهاراتي في المكياج. ومع ذلك، فإن مهاراتك مثيرة للإعجاب. إذن، حتى المنتج النهائي قد يصبح شيئًا جديدًا بالكامل، هاه. يبدو أفضل مما تخيلت.”
كان ذلك هو اسم العملية التي تستهدف زكر عثمان، زير النساء ، والجنرال من الدرجة الثانية في الإمبراطورية.
من ناحية أخرى، بينما كان يحافظ على ابتسامة ودية، كان داخل سوبارو متوترًا.
تم تحديد سمعة الفرقة في مدينة الحصن غوارال بنجاح عرضهم الأول الكبير.
كان يعرف الحارس. كان هو الشخص الذي كان مسؤولًا عن البوابة الرئيسية عندما التقى سوبارو لأول مرة بفلوب وميديام عند دخولهم غوارال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمعنى آخر، لم يكن بإمكانه أن يكون أفضل خيار للعقبة الأولى.
أولاً وقبل كل شيء، إذا كان سيتحدث بهذه الطريقة، ماذا عن لويس، أحد رؤوساء الأساقفة ، الذي استمر في تجاهلها دون تفكير؟
سوبارو: “نعم، ولكن… الحالة الذهنية أيضًا مهمة، أليس كذلك؟ إذا لم أكن حذرًا بانتظام، لا أعرف أبدًا أين قد أنتهي. بالإضافة إلى…”
الحارس: “لكن القدوم من الشمال، كان يجب أن يكون صعبًا. يشاع أن منطقة السيدة المحترقة مليئة بالنشاط هناك. أسراب من التنانين الطائرة تحوم حولها.”
لم يكن فقط يشعر بالسوء، كان سوبارو يجد صعوبة في التنفس الآن.
موضوع الخوف الذي جعل ناتسكي سوبارو أكثر حذرًا، والذي جعله يشك في أخلاقية قتل أولئك الذين ليسوا من رؤساء أساقفة الخطايا . كان هذا الكابوس المتجسد يتحدث أمامه.
سوبارو: “نعم، نعم، هذا صحيح. لهذا السبب لم نتمكن من البقاء هناك لفترة طويلة… من ناحية أخرى، هذه مدينة محمية بجدار رائع مثل هذا، لذلك أنا متأكد من أنها آمنة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أنتما الاثنان! لا تدعا حذركما ينخفض.”
ومع ذلك، اقترح سوبارو الخطة بطريقة جدية، وناقشوها معًا لزيادة فرص النجاح. لم يكن متشائمًا للغاية لدرجة أنه سيستسلم ويأسف لأن الخطة قد فشلت.
الحارس: “أوهه، هذا…”
بهذه الكلمات، تم حجب الكلمات التي كان سوبارو يرغب في الرد بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما غازل سوبارو بابتسامة خافتة على وجهه، أصبحت تعابير الحارس غير مريحة.
“――――”
كان سبب رد فعله ربما لأنه كان يعلم أيضًا أن الجنود الإمبراطوريين، الذين تم حرق معسكرهم حتى الأرض، قد فروا إلى المدينة. بالإضافة إلى ذلك، الفوضى التي تسبب بها سوبارو ورفاقه في اليوم الآخر ربما جعلت الجنود الإمبراطوريين في المدينة أكثر يقظة وزادت التوتر في الجو.
سوبارو: “اصمت!”
وكما كانت كونا على وشك الانتهاء من إجابة أسئلة ريم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن يكون هذا هو سبب الكلام المتلعثم للحارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لهذا، لم يكن هناك سبب لعدم استغلاله.
سوبارو: “لا، أنا بخير. إنها قصة قديمة، قديمة. من قبل، تم أسري بالقوة من قبل الجنود الإمبراطوريين ووضعوني في قفص وعاملوني كعبدة.”
سوبارو: “…هل تشعر بالقلق بشأن شيء ما في هذه المدينة، ربما؟”
تكرر الطلب، وزفر سوبارو.
كان وجه جمال قريبًا من سوبارو، وهو ينظر إليه بنظرة شهوانية.
الحارس: “…نعم، نوعًا ما. إنه شيء يسهل اكتشافه حتى إذا حاولت إخفاءه. في الواقع، الجيش الإمبراطوري متمركز في هذه المدينة الآن، ويواجهون مشاكل مع القبائل في الشرق. لذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “حسنًا، هيا نبدأ، يا رفاق. دعونا نغير جو هذه المدينة كهدية.”
سوبارو: “أوهه عزيزي! يجب أن يكون ذلك خانقًا لسكان المدينة.”
الحارس: “هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أن الحارس منزعج، وانحنى إلى الأمام عند كلمات سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه كان من الصعب التمييز بين الاثنين عندما لا يكونون على اتصال مع بعضهم البعض، فإن الحراس والجنود لديهم مناصب مختلفة بشكل أساسي. الحراس في المدينة ينتمون فقط إلى تلك المدينة. من ناحية أخرى، ينتمي الجنود إلى البلاد، في هذه الحالة الإمبراطورية. سلسلة القيادة الخاصة بهم كانت مختلفة أساسياً.
كان الحارس أمامه أيضًا عضوًا في هذه المدينة وكان لديه واجب حمايتها.
بالتأكيد، كان يفتقر إلى عدد من البطاقات للعب بها. إذا كان لديه ذلك، إذا كان لديه هذا، لن يكون هناك نهاية لندمه.
ومع ذلك، كان الوضع الحالي هو أن الجيش الإمبراطوري قد استولى على قاعة المدينة، وكان الحراس يتلقون أوامر بتنفيذ هذا وذاك. لم يكن لدى الحراس سبب لاستخدامهم كلعبة من قبل الجنود الإمبراطوريين.
كان بحاجة إلى قول شيء ما؛ فكر سوبارو، ودماغه يدور بسرعة عالية.
الحارس: “بالإضافة إلى ذلك، استولوا على حانات المدينة لأنفسهم، يسمونها “دوريات ليلية”. ولأنهم لا يدفعون جيدًا، فهذا ليس جيدًا للأعمال. لا أستطيع تحمل الأمر بعد الآن.”
سوبارو: “――نعم، أنت محق. هنا، أنت وبيانكا استعدوا! خاصة أن بيانكا هي كتلة لا تستطيع فعل أي شيء سوى الرقص!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أوهه عزيزي، أوهه عزيزي، كم هو مروع! قلبي معك. بيني وبينك، لقد مررت بتجارب قاسية مع غطرسة الجنود الإمبراطوريين.”
“――يبدو أن الجميع هنا.”
الحارس: “أوهه، حقًا؟ امرأة جميلة مثلك…؟”
تم تحديد سمعة الفرقة في مدينة الحصن غوارال بنجاح عرضهم الأول الكبير.
بعد أن ألقى ببعض ردود الفعل المتوافقة، أصبح رد فعل الحارس ناعمًا في الحال عند موافقة سوبارو العميقة والعالية. في الواقع، بدا الرجل ودودًا جدًا، لذا خفض سوبارو صوته قليلاً، ثم قال، “نعم”، وأدار رأسه لينظر بعيدًا.
عند رؤية تلك الحركة المعبرة، قال الحارس، “أوهه، آنسة؟” قبل أن يصبح مرتبكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عرضًا على الشارع الرئيسي، لكن الرد كان أكبر بكثير مما توقعوا، وهكذا أصبحت أنشطة الفرقة بعد ذلك أسهل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “――――”
الحارس: “هل أنتِ بخير؟ إذا كنتِ لا ترغبين في التحدث، فلا تقلقي…”
سوبارو: “لا أريد أن أرفع من آمالي كثيرًا، أليس كذلك؟”
سوبارو: “لا، أنا بخير. إنها قصة قديمة، قديمة. من قبل، تم أسري بالقوة من قبل الجنود الإمبراطوريين ووضعوني في قفص وعاملوني كعبدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحارس: “هذا…”
سوبارو: “كانوا أحيانًا يفعلون أشياء مثل مد أرجلهم عمدًا لجعلي أتعثر وأسقط، وأحيانًا يهددونني بالسكاكين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت أختها تربت على رأس سوبارو، رفعت تاريتا عينيها بسبب تعليق ميزيلدا القاسي.
كان ذلك أبيل، الراقصة في الفرقة، الذي كان يجلس على كرسي بجانب النافذة دون الباروكة على رأسه، الذي قرر أخيرًا الانضمام إلى المحادثة.
الحارس: “هذا-هذا غير مقبول…!”
قبض الحارس قبضتيه بغضب صادق بينما كان سوبارو يسرد قصته بدموع.
ضرب سوبارو بمفهوم كان قد سمعه من غارفيل أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية أذني الرجل تحمران من الغضب، همس سوبارو بلطف، “أنت لطيف جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد إلى غرفة الانتظار، ورؤية القلق على وجه فلوب، كان لديه أخيرًا وقت للقلق بشأن نبضات قلبه وتنفسه.
الحارس: “لا، لا، أنا لا أحاول أن أكون لطيفًا. أي شخص سيشعر بنفس الطريقة التي تشعرين بها.”
سوبارو: “إذن، هيه، حارس-ساما. إذا كنت تشعر بالأسف لي، من فضلك دعني أدخل. إذا فعلت ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر شعور أبيل القوي بالحذر، ولم يخفض حذره مع سوبارو والآخرين.
الحارس: “ثم ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إذن سأغير الجو في هذه المدينة، التي جعلها الجيش الإمبراطوري كئيبة.”
بالطبع، لم يكن ليعترف بذلك أبدًا، لكن قضاء الوقت في غوارال كان يضع عبئًا كبيرًا على الجسم والعقل. كانوا دائمًا يحافظون على حذرهم خلف خطوط العدو. وكان سوبارو، كناتسومي، يذكر نفسه باستمرار بعدم فقدان هدوءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوته هادئًا، لكن صوته كان متحمسًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “فقط للعيون الفضولية، أليس كذلك؟”
عند سماع هذا، احمر وجه الحارس الصارم من الدهشة. تحول نظره إلى فرقة الفنانين المتجولين التي كانت تقف خلف سوبارو.
كان الحارس أمامه أيضًا عضوًا في هذه المدينة وكان لديه واجب حمايتها.
الحارس: “…سيداتي، ما الفنون التي ستعرضونها لنا بالضبط؟”
لم تكن أيامه في السعي وراء الجمال، التي اعتقد أنها كانت بلا فائدة، عبثًا.
نقر جمال بأسنانه نحو سوبارو، الذي شهق وتصلب دون إرادة. مع رقعة عين على عينه اليمنى، نظر إلى الغرفة بعينه اليسرى، دون أن يكلف نفسه عناء إخفاء موقفه غير المهذب ، ضحك “هه هه”. ثم نظر إلى تاريتا والآخرين في ملابسهم الداخلية، الذين كانوا بطيئين في التفاعل.
سوبارو: “بالطبع، لقد سافرنا حول العالم وتعلمنا العديد من الفنون المختلفة. أحب أيضًا الغناء، وأعزف قليلًا من الموسيقى، وأقوم ببعض السحر. ولكن…”
تكرر الطلب، وزفر سوبارو.
الحارس: “…بلع.”
“――يبدو أن الجميع هنا.”
تود: “أنت تخيفها بموقفك. هذه الفتاة التي لم أقابلها من قبل خافت فجأة، وكان ذلك مؤلمًا.”
سوبارو: “أفضل جزء في العرض هو رقصة زهرة الفرقة، الراقصة.”
بقول هذه الكلمات، أشار سوبارو إلى شخصية تقف في وسط المجموعة، محمية بمظلة.
سوبارو: “مع ذلك، إنه نوعًا ما مزعج أنك تدرك أنك جميل…!”
كانت الرقصة التي رافقت الموسيقى شيئًا قد أتقنه أبيل في الأصل، ولكن مع لمسة سوبارو الخاصة، كانت على الأرجح جديدة على الجميع.
كان وجهها مخفيًا بحجاب، وكانت هي الجاذبية الرئيسية للفرقة.
لهذا السبب كان يمر بالكثير من التجارب والخطأ.
توسعت عينا الحارس وتصلب بينما ألقى النظر من وراء الحجاب.
تجمد حلقه، حتى لو لم يكن كل شيء مكشوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…رائع.”
الحارس: “――――”
سوبارو: “أنت، سأضربك بالتأكيد عندما ينتهي الأمر…!”
كان من الطبيعي أن يكون معميًا وعاجزًا عن الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنود العاديون―― بالطبع، ذلك سيشمل الشخص الذي لا يريد سوبارو لقاءه أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عملًا فنيًا كان يمكن أن يحبط حتى سوبارو. “الجمال يمكن صنعه”، كان قد صرح بجرأة، ولكن الجمال الحقيقي كان خلق الأله.
لهذا السبب――
بعد كل شيء، كان جمال سوبارو مجرد أعمال تجميلية بالمقارنة مع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، حتى تلك الخطوة كانت كافية لتحديد جماله الشيطاني بشكل أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “بالإضافة إلى الراقصة، سنغني ونعزف الموسيقى لك. نأمل أن تسمح لنا بالبقاء في غوارال.”
متمتمًا بهذا، نهض أبيل من كرسيه وذهب إلى سريره. دهش سوبارو عندما شاهد مدى سرعة وضعه للباروكة التي كانت هناك. ومع ذلك، أصبح معنى هذا الفعل واضحًا على الفور.
تلاشى تردد سوبارو بفضل إجابة فلوب الفورية.
الحارس: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هذا فجأة.
سوبارو: “حارس-ساما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترح فلوب بفرح نظريته الجديدة، ولكن الوسيط الذي ظهر في عقل سوبارو كان جميلاً في المظهر، وتعبيراته وجهها المتغيرة باستمرار كانت محببة وساحرة. ومع ذلك، كانت النظرية بأن وجودها أثر على كمال فلورا الحالي شيئًا يمكن مناقشته.
الحارس: “…آه، آه، هذا صحيح. لا أرى أي شيء مشبوه بين مقتنياتكم…”
جمال: “إنها وليمة للجنرالات فقط الليلة. نحن الجنود البسطاء لا يمكننا إلا أن نأمل في المزيد بعد الغد. لذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الذي كان يحك رأسه ويتحدث بشكل ودود مع الجندي في الحراسة―― تود.
أبيل: “همف.”
تمتم الحارس لنفسه بينما عاد إلى وعيه بعد أن قرص في كتفه . ثم وضع يده على صدره ونظر حول المجموعة، مستنشقًا بلطف للتحقق من نبض قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبقدر الإمكان، بينما كان يتجنب نظره بوعي حتى لا ينغمس في ذلك الوجه الشيطاني.
وفجأة بينما كانت الموسيقى ترتفع إلى ذروتها――
سوبارو: “…حتى لو تمكنا من تفويت الوليمة، فلن نتمكن من تجنب الدعوة بعدها.”
الحارس: “يمكنكم الدخول. إذا كنتم ستؤدون في مكان ما، فمن الأفضل البقاء بعيدًا عن البوابة الرئيسية. الشارع الرئيسي في وسط المدينة هو مكان جيد للبدء. قاعة المدينة مزدحمة جدًا بالجنود لتكون خيارًا قابلاً للتنفيذ.”
بصراحة، عندما جاء جمال إلى النزل، اعتقد سوبارو أن قلبه سيتوقف.
سوبارو: “حسنًا، هذا لطيف جدًا منك… متى سيكون الحارس-ساما متفرغًا ؟”
عندما رفع الحارس عينيه بدهشة، ابتسم له سوبارو وابتعد. ثم توجه إلى زملائه في الفرقة، الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر عند نقطة التفتيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك رأى أن الطبيعة الحقيقية لهذا الانفجار لم تكن شيئًا من هذا القبيل. كان صوت الأيدي تتصادم معًا. كان صوت التصفيق. كان الصوت مزيجًا من التهاني، الإعجاب، والاحترام.
الحارس: “أوهه، أنا؟ تنتهي مناوبتي قبل العشاء مباشرةً عند الغروب، ثم سأذهب لتناول الطعام…”
لا، بشكل أدق، توقف الزمن للجميع باستثناء الشخصية التي ظهرت وسوبارو، الذي وضع المكياج عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “بالطبع، لقد سافرنا حول العالم وتعلمنا العديد من الفنون المختلفة. أحب أيضًا الغناء، وأعزف قليلًا من الموسيقى، وأقوم ببعض السحر. ولكن…”
سوبارو: “إذن من فضلك أخبرني بمكان ذلك المطعم. أنا متأكد من أنه إذا جلبت بعض زملائك معك، سنتمكن من شكرهم على كرم ضيافتهم تجاهنا.”
بغض النظر عن الأمر، إذا كانوا قد اتصلوا بالعالم الخارجي، كل ما عليهم فعله هو الانتظار حتى يحين الوقت المحدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقترب بلطف وهمس في أذن الحارس.
الحارس: “أوه، فنانين متجولين…”
أبيل: “ليس من المفيد لي أن أُثنى على مهاراتي في المكياج. ومع ذلك، فإن مهاراتك مثيرة للإعجاب. إذن، حتى المنتج النهائي قد يصبح شيئًا جديدًا بالكامل، هاه. يبدو أفضل مما تخيلت.”
إذا كان هناك لص هنا، فإن الناس الذين يقفون حولهم ستتم تفتيش جيوبهم علنًا ولن يلاحظوا حتى إذا سرق أحد محافظهم―― لا، لم يكن ذلك الافتراض صحيحًا، لأن حتى اللص لن يتمكن من رفع أعينه عن رقصة أبيل.
عندما رفع الحارس عينيه بدهشة، ابتسم له سوبارو وابتعد. ثم توجه إلى زملائه في الفرقة، الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر عند نقطة التفتيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، لم يكن هناك طريقة تمكنه من تقديم هذه النصيحة لهم، ولكن――
سوبارو: “حسنًا، هيا نبدأ، يا رفاق. دعونا نغير جو هذه المدينة كهدية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بذلك، قاد سوبارو الأشخاص الذين توقفوا في مسارهم ومروا بالحارس.
جمال: “لا يمكن للفنانين المتجولين أن يرفضوني، أليس كذلك؟”
بينما كان الحارس يمسك أذنه وينظر بدهشة، مشى سوبارو والآخرون بفخر ودون عائق عبر البوابة الرئيسية إلى المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا فلوب قليلاً عند سماع كلمات سوبارو. ومع ذلك، سرعان ما استرخى نظره وأومأ، “حسنًا، نعم”.
بينما كانوا يذهبون، زفر الحارس بهدوء――
ألن يسأله على الأقل عن اسمه؟ ――لا، تود لن يسأل. لهذا السبب كانت ريم حذرة من تود منذ البداية. بسبب علاقته السيئة معه، لم يتبادل سوبارو الأسماء معه هذه المرة. هل يجب أن يعطي اسمه، أم لا، ماذا يجب أن يفعل؟
هذا ما أعلنته ناتسومي شوارتز ببطولة―― أو بالأحرى، كأنها سيدة.
الحارس: “…دعونا نحاول إنهاء العمل في أسرع وقت ممكن اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى للعين غير المدربة، لم يكن هناك شيء في قاعة المدينة يبدو كالمعدات العسكرية.
لم يتضاءل غرور أبيل ، حتى عندما تنكر كامرأة، كما لو أنه لم يشك في نفسه أبدًا.
قال هذا فجأة.
جمال: “اصمت! سأخرج من هنا!”
فلوب: “حسنًا، كان ذلك شيئًا جميلًا، زوج-سان! بدأت أعتقد أن لديك موهبة أكثر كتاجر مما لدي!”
بعد بضع لحظات من اجتياز البوابة الرئيسية مع أمتعته، أشاد فلوب المعروف أيضًا بفلورا بتصرف سوبارو عند نقطة التفتيش بعينين متلألئتين.
سوبارو: “ها، ها…”
لم يكن هناك كذب في كلماته الصريحة، وأومأ سوبارو بمرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال――
سوبارو: “نعم! أنا سعيد بإطرائك. لكنني لست تاجرًا بأي حال. لدي أعمالي الخاصة التي يجب أن أهتم بها.”
ومع ذلك――
خلف أبيل ، تبعه فلوب المذهول، الذي تنكر الآن كفلورا.
فلوب: “أشياء تحتاج إلى فعلها؟ مثل ماذا؟”
فلوب: “حسنًا، كان ذلك شيئًا جميلًا، زوج-سان! بدأت أعتقد أن لديك موهبة أكثر كتاجر مما لدي!”
سوبارو: “――ليس جيدًا. الآن، يجب أن أركز على الخطة أمامي.”
سوبارو: “بالطبع، ليس الأمر أنني سيدة… الأمر يتعلق بمساعدة الأشخاص المهمين بالنسبة لي.”
سوبارو: “غوه… هك.”
فلوب: “――――”
الحارس: “…سيداتي، ما الفنون التي ستعرضونها لنا بالضبط؟”
اتسعت عينا فلوب قليلاً عند سماع كلمات سوبارو. ومع ذلك، سرعان ما استرخى نظره وأومأ، “حسنًا، نعم”.
فلوب: “إذن نحتاج إلى جعل هذه الخطة تعمل، وطمأنة الزوجة-سان في أسرع وقت ممكن.”
ميزيلدا: “آه، إنه محبط، لكنني أفهم الآن… يمكن صنع الجمال.”
سوبارو: “وفلورا، لا نريد أن نجعل ميديام-سان تشعر بعدم الارتياح، أليس كذلك؟”
كان الأمر مشابهًا للقول بأن رينهارد قوي لأنه رينهارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “هاهاهاها! لن تكون أختي قلقة أبدًا. أختي فتاة قوية جدًا، جسديًا وذهنيًا. لا يمكنني تخيل شعورها بالإحباط!”
سوبارو: “مي…”
اتفق سوبارو مع فلوب، الذي ابتسم بمرح، رغم أنه غير مناسب للسيدات.
سوبارو: “آه، أنا آسفة… فقط أن…”
مثل فلوب، لم يستطع سوبارو تخيل شعور ميديام بالإحباط أيضًا. يجب أن يكون الأخوان قد ساعدا بعضهما البعض في العديد من الأوقات الصعبة.
على ما يبدو، لم يكن بإمكانهم تحمل إفساد مزاجه الجيد. لحسن الحظ، كان سوبارو، أبيل، وفلوب جميعهم على الأقل متنكرين كنساء.
لهذا السبب كان لدى سوبارو مسؤولية لمساعدة الأشخاص الاثنين الذين تورطوا.
قاطع صوت بارد وجليدي المحادثة بين سوبارو والآخرين.
لم يكن أحد يعرف ما هي المأساة التي تنتظره إذا أصيب بالإحباط خلف خطوط العدو.
سوبارو: “أصبح التسبب في فوضى أصعب أكثر فأكثر ، أليس كذلك؟”
“انتظر، من فضلك انتظر، سوبارو… لا، ناتسومي.”
استعد سوبارو، عندما سمع صوتًا ضعيفًا من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر ليرى أنها تاريتا، التي كانت تحمل أمتعة المجموعة. كانت تختلف عن حالتها المعتادة، حيث غيرت تاريتا مكياجها بعد مغادرة الغابة.
الجميع: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلاً من ملابس الشودراكية ذات الطراز الأمازوني، ارتدت ملابس فضفاضة ، وأصبحت صورتها الآن كراقصة غريبة.
ميزيلدا: “――هك، لا يمكن، صوتك؟ ما هذا في العالم، ما هذا في العالم، كيف في…!؟”
سوبارو: “――هاك.”
بدلاً من أن تكون مكشوفة كعادتها، لكن عندما نظرت تاريتا حولها، احمرت وجنتاها خجلاً.
بينما كانوا يذهبون، زفر الحارس بهدوء――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
تاريتا: “مرحبًا، ألا يجذب هذا نوعًا من الانتباه؟ هناك شيء غريب بشأن كونا وأنا…”
كونا: “لا تجريني إلى هذا، من فضلك. إذا كنت تتحدثين عن شيء غريب، فلا يوجد أحد أغرب من ناتسومي. ما الذي حدث عند نقطة التفتيش الآن؟ أنت جيدة جدًا مع الرجال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――هك!”
بجانب تاريتا المرتبكة، لمست كونا سوبارو بحدتها المعتادة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “عندما تقول إنها جُلبت قسريًا، من الذي أحضرهم؟”
بعد تلك الكلمات منها، وضع سوبارو يده على خده وقال “أوهه، أنا!”.
كان هناك أيضًا الحارس الذي ينتظر أمام الحمام، والحراس الذين يمنعونهم من التجول داخل قاعة المدينة، وبالإضافة إلى ذلك، لم يكن سوبارو يريد أن يكون مشبوهًا.
سوبارو: “ليس أول مرة أتعامل فيها مع رجل محترم. ولا تقلقي، تاريتا-سان. ليس أنك أو كونا تجذبان الانتباه. جميعنا نبرز… لأننا جميلون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “لأننا جميلون!”
عند النظر إلى الأعلى، رأى حارسًا أصلع الرأس ذو بنية قوية يشير نحوهم. دعا الرجل المجموعة إلى الأمام، وانحنّى سوبارو برأسه باحترام في مقدمة المجموعة.
هز رأسه بعمق، اتفق فلوب وسوبارو.
استجابة لذلك، نظرت تاريتا بشك وقالت “جميلة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “إذا كنت ستستخدم كلمات مثل هذه، فعندها أعطها لأختي…”
عند رفع الحجاب بيد واحدة وكشفت وجهها، استدار الناس الذين كانوا يستمعون إلى الموسيقى بنظراتهم نحوها ، شعروا بصدمة كلكمة في البطن.
فلوب: “ماذا تقولين، الآنسة تاريتا؟ جاذبيتك وجاذبية أختك هما شيئان مختلفان تمامًا. أولاً وقبل كل شيء، لا أتجاهل إعجابي بالآنسة ميزيلدا بأي حال من الأحوال عندما أقدم مجاملتي لك. هي حالة مختلفة، وأنتما في فئات مختلفة تمامًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غموض بيانكا أيضًا نقطة بيع، ولأنها نادرًا ما كانت تظهر في الأماكن العامة إلا للرقص، تولت ناتسومي والآخريان بطبيعة الحال دور جمع المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ――قال: “انظروا إلي”.
تاريتا: “――هك!”
المرض كان عذرًا شائعًا، لكنه سيكون كذبة. شعر أن تود يمكنه رؤية كذبتة.
“أوهه، ما الذي يحدث؟”
عند سماع هذا، لم يستطع سوبارو استيعابه كله. كان صحيحًا أن طريقة حياة أبيل كانت بالتأكيد خانقة، ولم تكن كذلك بالنسبة لسوبارو.
في لحظة، أمسك فلوب يد تاريتا وقال هذا بابتسامة مشرقة
اتسعت عينا تاريتا عند حماسة فلوب، وفتحت فمها ببطء ثم أغلقته بسرعة. بينما احمرت وجنتاها خجلاً، وضع سوبارو يده على فمه وأطلق “أوهه!”.
إذا كان هناك لص هنا، فإن الناس الذين يقفون حولهم ستتم تفتيش جيوبهم علنًا ولن يلاحظوا حتى إذا سرق أحد محافظهم―― لا، لم يكن ذلك الافتراض صحيحًا، لأن حتى اللص لن يتمكن من رفع أعينه عن رقصة أبيل.
كونا: “أعطني استراحة. تاريتا مرتبطة بشكل خاص بالزعيمة، ولم تترك الغابة كثيرًا. لهذا السبب ليست متسامحة جدًا.”
سوبارو: “حسنًا، إنها تبتسم. لكنك هادئة، أليس كذلك؟”
تاريتا: “إذا كنت ستستخدم كلمات مثل هذه، فعندها أعطها لأختي…”
كونا: “لقد تسللت من الغابة أكثر من مرة، ولم يكن لدي أخت عظيمة ومخيفة… لدي أخت صغيرة تتطلب الكثير من العناية.”
سوبارو: “لديك وجه أصغر بكثير مما كنت أتوقع، أختي الكبيرة تاريتا. مكياجك يبدو رائعًا، من الجميل أن تُظهري جاذبيتك بين الحين والآخر.”
فكر سوبارو أن هذا بالضبط ما كان يعنيه شخص ما عندما قال إن الجهل نعمة.
كان سوبارو متأكدًا من أن أكبر صدمة وندم في حياة جمال ستكون في انتظاره عندما تسير العملية وفقًا للخطة.
في ذهن كونا المغلق، كان الشخص على الأرجح هولي.
كنّ مثل الأخوات، مثل أفضل الأصدقاء، مثل الوالدين والطفل. ومع ذلك، لم يكن يمكن تجاهل كلمات تاريتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “ألا تقفز إلى الاستنتاجات هناك، زوج-كن!؟”
تود: “آه، نعم، نعم، كفى كفى.”
“――――”
سوبارو: “تركت التعديلات الدقيقة لك، ولكن… أنت جيد جدًا في ذلك، هذا مقزز تقريبًا.”
حولهم، كان الانتباه يتركز بالتأكيد على سوبارو المتنكر وهو يسير في الشوارع بعد نقطة التفتيش.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
بالإضافة إلى ملابسهم غير العادية، كانت المدينة بأكملها على حافة الهاوية حيث كان الجنود الإمبراطوريون في حالة تأهب قصوى.
……….
بطبيعة الحال، كان سكان المدينة يشكون كثيرًا في الغرباء.
بالطبع، لم يكن هناك طريقة تمكنه من تقديم هذه النصيحة لهم، ولكن――
إذا كان هذا هو الحال، إذن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――إنها فرصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تلقى مثل هذه الدعوات من قبل، لكنه كان دائمًا قادرًا على تجنبها بابتسامة وقصة جيدة. ولكن عندما يتعلق الأمر بالجنود الإمبراطوريين، أصبح من الصعب الرفض.
سوبارو: “فقط للعيون الفضولية، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت كونا إلى سوبارو باحتجاج، لكنه تجاوز الأمر بابتسامة.
تحت المظلة، اخترقت نظرة حادة جسد سوبارو من داخل ظل الحجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدفوعًا للتوقف عن الحديث الهراء، أجاب سوبارو بصوت مغرٍ، “نعم”. ومع ذلك، اتفق سوبارو مع الراقصة أن هذه كانت فرصة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “من غيري يمكن أن يكون؟ لا تسألي سؤالًا سخيفًا كهذا. لا، إذا كنت قد تغيرت بهذا القدر، فإن دهشتك مناسبة كمرجع.”
لذلك――
سوبارو: “دعونا نتبع نصيحة الحراس ونظهر لأول مرة في الشارع الرئيسي!”
عند سماع إجابة سوبارو اليائسة، أغلق تود عين واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “هذا ليس مثلك، الآنسة ناتسومي! لا يناسبك الدم ولا الدموع.”
بعد أن ألقى ببعض ردود الفعل المتوافقة، أصبح رد فعل الحارس ناعمًا في الحال عند موافقة سوبارو العميقة والعالية. في الواقع، بدا الرجل ودودًا جدًا، لذا خفض سوبارو صوته قليلاً، ثم قال، “نعم”، وأدار رأسه لينظر بعيدًا.
فلوب: “حسنًا، زو… لا، الآنسة ناتسومي!”
ومع ذلك، عند التفكير في الأمر، أليس الأمر يتعلق بأخذ المبادرة؟
خفضت ميزيلدا زوايا عينيها وابتسمت بلطف، بينما ابتسمت ناتسومي في المقابل.
تبع فلوب سوبارو عندما قرر بدء العرض بضجة في الحال.
أزالوا جزءًا من أزيائهم، كاشفين عن أكتافهم وبطونهم وظهورهم. ثم خرجوا، كل منهم يحمل آلة موسيقية في يديه، وقاموا بالوقوف على جانبي الشارع الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكمش سوبارو وتاريتا كما لو كانا تعرضتا لضربة رياح قوية. حدقت ريم بهما بعينيها الزرقاوين الباهتين، ثم نظرت إلى كونا في زاوية الغرفة.
ثم――
مختبئين بعيدًا عن المدينة، كانوا بحاجة إلى مهاجمة جدران مدينة الحصن والعمل كتمويه إذا دعت الحاجة. ومع ذلك، كانت هذه مجرد خطة تأمينية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “تعالوا، تعالوا وانظروا! سأعرض لكم الآن أغنية ورقصة تم نقلها عبر الزمن وعبر العالم، من وراء الشلال العظيم في الشرق البعيد! هذه فرقة متجولة جاءت إلى المدينة اليوم لتؤدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال سوبارو جملة ترويجية بصوت عالٍ، ثم بدأ فلوب، الذي تلقى اتصالًا بصريًا، في عزف الليولير، وهي آلة وترية يحملها في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اجتمعت الأصوات الخفيفة لتشكل موسيقى، مما جذب انتباه المزيد من الناس الذين سمعوها.
قبض سوبارو قبضتيه بإحكام بينما أومأ فلوب، الذي كان يجلس معتدلاً، بابتسامة.
“أوهه، ما الذي يحدث؟”
حتى لو تمكن من تجنب تقدم المواطنين، سيكون من الصعب عليه رفض تقدم جندي إمبراطوري، وجنرال في ذلك. ولم يكن هناك شيء يمكنه فعله إذا أخذوه إلى غرفة النوم.
؟؟؟: “يقولون إنهن فنانات متجولات ! موسيقى، موسيقى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من أن تكون مكشوفة كعادتها، لكن عندما نظرت تاريتا حولها، احمرت وجنتاها خجلاً.
قاطع صوت بارد وجليدي المحادثة بين سوبارو والآخرين.
“واو، هذه مجموعة من الجمال…”
تود: “سمعتِها، جمال. أليس من دواعي سرورك أنك حصلت على اسمها الآن؟”
عندما أدار سوبارو عينيه بعيدًا بسبب سلوكه غير المتوقع، حك تود خده بأصابعه.
بينما كان سوبارو يخرج بهدوء من الحمام، رد الجندي الذي كان ينتظر على الحراسة. بدا أنه يتحدث إلى شخص كان يمر، الذي، مع حركة من ذقنه، نظر وقال――
توقف الناس الذين يسيرون في الشارع، جذبتهم كلمات سوبارو وموسيقى فلوب، أو ألقوا نظرة من داخل المباني، وقد جذبتهم الفرقة.
كان سوبارو وفلوب على الآلات الرئيسية، بينما عزفت تاريتا وكونا بآلات الإيقاع الأبسط، مثل الكاستنيت( الدفة /الصنج).
…….
الحارس: “ماذا، هل فعلت شيئًا، تود؟”
كان سوبارو ممتنًا بما فيه الكفاية لأن فلوب كان أكثر مهارة مما كان متوقعًا، لذلك لم يكن لديه تحفظات بشأن الموسيقى. والأهم من ذلك، كانت احتمالات الفوز حوالي خمسين في المائة.
سوبارو: “من الآن فصاعدًا، سنغني ونرقص قصة من عالم آخر، بعيدًا، بعيدًا جدًا! إنها قصة عن الناس، التنانين، الشياطين، والكائنات الغريبة التي لا يمكن التعبير عنها بالكلمات. من فضلكم، استرخوا واستمتعوا على هواكم!”
ومع ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك――
بابتسامة على وجهه وصوت متحمس، تصاعدت التوقعات مع وصول أداء فلوب مع سوبارو إلى ذروته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجميع يحبون أدائهم وجمال الموسيقيات ، لكن الصفقة الحقيقية كانت بعد هذا مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لا يزال غير مكتمل. وضع بلطف يده على حلقه وترك الهواء يتدفق هناك بنفثات صغيرة.
وفجأة بينما كانت الموسيقى ترتفع إلى ذروتها――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“――――”
ميزيلدا: “نعم، عزيزتي.”
أزالت الراقصة ذات الشعر الأسود ببطء الحرير الرقيق الذي كانت ترتديه، وخرجت إلى الشارع.
بجانب ذلك، حتى لو تمكّنوا بمعجزة ما من تجنب دعوة الليلة، إذا كانت كلمات جمال صحيحة، ستكون هناك وليمة غدًا سيحضرها الجنود العاديون، بدلاً من الجنرالات.
بجانب تاريتا المرتبكة، لمست كونا سوبارو بحدتها المعتادة .
عند رفع الحجاب بيد واحدة وكشفت وجهها، استدار الناس الذين كانوا يستمعون إلى الموسيقى بنظراتهم نحوها ، شعروا بصدمة كلكمة في البطن.
رفض قلقه الفوري السماح له بفهم أي عاطفة كانت تسبب الصمت.
نعم، كان ذلك هو المطلوب. أراد ردة الفعل تلك، تلك النظرة ، ومع ذلك، كان مستاءً.
سوبارو: “إنه محبط للغاية.”
سوبارو: “نعم. لهذا السبب نحتاج إلى العمل بلا كلل وأن نكون يقظين كل يوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمال، بنظرة عاطفية في عينيه، مد يده وحاول إمساك كتف سوبارو. ومع ذلك، من بين الجميع، كان تود هو الذي أوقف يد جمال.
بينما كان يعزف على آلته، عبّر سوبارو عن إحباطه الداخلي بسبب التغلب عليه.
وبقدر الإمكان، بينما كان يتجنب نظره بوعي حتى لا ينغمس في ذلك الوجه الشيطاني.
في أعماق قلبه، شعر بالهزيمة. ولكن يجب أن يشعر بالرضا عند الهزيمة من شيء عال الجودة بهذا الشكل. لكن هذا كان كذبة. شعور الهزيمة في النهاية هو شعور الهزيمة، وكان محبطًا.
نظرت تاريتا بأسف لتفاعله ، بينما بدا أن كونا غير مكترثة. كانت نظراته ، الموجهة نحوهما ، تسأل عن ما يجري بدون كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان هذا الهدوء قبل أن يتحول كل شيء إلى فوضى هو مفتاح هذه الخطة.
لقد طلب منه اسمه. لماذا، لماذا، لماذا، كانت الأسئلة تتصاعد.
ثم، إلى أقصى حد، يمكنهم سحر الناس في غوارال بهذه الرقصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “حان دورك الآن، بيانكا――!”
سوبارو: “غوه… هك.”
لقد طلب منه اسمه. لماذا، لماذا، لماذا، كانت الأسئلة تتصاعد.
أبيل: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد نظرة إلى سوبارو ، رفع أبيل المعروف ببيانكا ذراعه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حركة واحدة سلسة، مجرد رفع الذراع. وعلى الرغم من ذلك، كانت حركاته تتمتع بأناقة تنبع من أعماق كيانه. ذابت في الهواء وسيطرت على الفور على الشارع الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “خائف؟ مني؟”
تاريتا وكونا، اللتان كانتا في أخطر وضع، كانتا بوضوح نساء، لذلك لم يكن هناك حاجة للقلق من أن نقص تحضيرهما سيعرقل المهمة. ومع ذلك――
بدأت رقصة جميلة ومهيبة تتدفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الرقصة التي رافقت الموسيقى شيئًا قد أتقنه أبيل في الأصل، ولكن مع لمسة سوبارو الخاصة، كانت على الأرجح جديدة على الجميع.
كانت رؤية الحشد المبهور والمذهول مخيفة لسوبارو، على الرغم من أنه كان هو الذي ابتكر الفكرة.
ومع ذلك، فقد تخلصت من أي حاجة لأي نوع من التلاعب أو الحيل الصغيرة.
ترك المرآة نظره ، ثم أخذ نفسًا عميقًا ببطء واستدار.
كان شعره الأسود الداكن طويلًا ولامعًا، مما خلق تناغمًا مثاليًا مع وجهه الجميل وعينيه المائلتين. كان زي الراقصة يربط خصره، وينشق أسفل ساقيه، مما يظهر قدرًا كافيًا من البشرة لجذب الانتباه.
مع تعديلات سوبارو، أصبحت الرقصة التي كانت قوية في الأصل الآن أفضل بكثير.
لم يستطع إلا أن تنهمر دموعه بينما ابتعد بسرعة. قرر سوبارو أن يقترب من ميزيلدا، التي كانت تراقب الإجراءات.
لقد قام بأفضل خطوة يمكنه القيام بها بما لديه حاليًا، ووصل إلى المكان الذي يحتاج إلى أن يكون فيه.
الجمهور: “――――”
الحارس: “هذا…”
نسى الجمهور أن يتنفس بينما كانوا ينظرون بتمعن إلى الرقصة الجميلة. كانت صرخة جميلة تناشد غرائزهم، تخبرهم بعدم رفع أعينهم عنها حتى للحظة. لوضع الأمر ببساطة، كان هذا ما كان من المفترض أن تراه العيون.
خطة تأمينية غير مثالية في حال فشلت الخطة. إذا فشلت الخطة، سيكون سوبارو والآخرون في وضع خطير جدًا بحلول ذلك الوقت. على أي حال――
كان هناك احتمال للفشل، ولكن إذا نجحت عملية سوبارو والآخرين، فسيكون من الضروري نزع سلاح الجنود الإمبراطوريين الآخرين داخل المدينة.
كانت رقصة أبيل متغطرسة ومتكبرة، يواجه جمهوره بهذه الأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترح فلوب بفرح نظريته الجديدة، ولكن الوسيط الذي ظهر في عقل سوبارو كان جميلاً في المظهر، وتعبيراته وجهها المتغيرة باستمرار كانت محببة وساحرة. ومع ذلك، كانت النظرية بأن وجودها أثر على كمال فلورا الحالي شيئًا يمكن مناقشته.
――قال: “انظروا إلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت رؤية الحشد المبهور والمذهول مخيفة لسوبارو، على الرغم من أنه كان هو الذي ابتكر الفكرة.
“إذن هذه هي فرقة الفنانين المتجولين. افتحوا. إنه رسول من قاعة المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعب شودراك الذين كانوا مجتمعين هناك نظروا أيضًا إلى بعضهم البعض وهم يشهدون المشهد الجميل. ثم، انهالت التصفيقات، كنعمة متأخرة.
إذا كان هناك لص هنا، فإن الناس الذين يقفون حولهم ستتم تفتيش جيوبهم علنًا ولن يلاحظوا حتى إذا سرق أحد محافظهم―― لا، لم يكن ذلك الافتراض صحيحًا، لأن حتى اللص لن يتمكن من رفع أعينه عن رقصة أبيل.
جمال: “لم أجدك! الرجل الذي لديه ثقب في معدته يجب أن يستريح! اعتقدت أنك لا تستطيع الثقة بما لا تراه بعينيك، أليس كذلك؟”
“――――”
كانت مجرد أغنية ورقصة واحدة، استغرقت أقل من خمس دقائق من الوقت. كانت المؤديات يركزن على عدم ارتكاب أي أخطاء، لكن سوبارو تساءل عما إذا كان أي شخص سيلاحظ حتى لو كانوا قد أخطأوا. ليكون صادقًا، كانت أفكار سوبارو الحقيقية أنه سيكون غير متأكد.
سوبارو: “حان دورك الآن، بيانكا――!”
كانوا سيتحدون البوابة الرئيسية مرة أخرى، والتي قد اخترقوها بالقوة من قبل، على الرغم من أن ذلك حدث منذ بضعة أيام. بطبيعة الحال، بعد ما حدث في ذلك اليوم، كانت مستوى الأمان عند نقطة التفتيش أعلى من ذي قبل.
بمجرد انتهاء العرض ، لمست كعوب وأصابع أبيل الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رؤية هذا الموقف، أدرك الجمهور أخيرًا أن الرقصة قد انتهت بالفعل وأن أبيل كان يقف هناك فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك تود بمعصم جمال وقل له “كفى” أخرى بينما تشنجت وجنتاه.
فورًا، امتلأ الشارع الرئيسي بالتصفيق والهتافات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما كان يأمل سوبارو، تمامًا كما كان يسعى، كان الرد مدويًا.
في أفضل الأحوال، كان يمكنه فقط الصفير والاستمتاع بمشاهدتهم يغيرون ملابسهم.
ومع ذلك، على عكس فلوب، الذي كان يرفع آلته الموسيقية ويستجيب للتصفيق، كان سوبارو يبتسم للجمهور بمشاعر مختلطة.
بشكل مدهش، كان لدى جمال أيضًا بعض الاحساس. أو ربما كان لديه القلب ليشعر بالأذى من خوف شخص اعتقد أنه لطيف بعض الشيء. على أي حال――
على أي حال――
نعم، كان ذلك هو المطلوب. أراد ردة الفعل تلك، تلك النظرة ، ومع ذلك، كان مستاءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “هذا ليس مثلك، الآنسة ناتسومي! لا يناسبك الدم ولا الدموع.”
عندما سمع الرد، أومأ تود برأسه، وهو يمسح ذقنه بـ “همم”.
لم يكن لديه أي فكرة عما يقوله لأبيل، الذي ابتسم له بانتصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما كان سوبارو على وشك التحدث بجدية، سحبت ريم أذنه بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “أنا؟ لا تكن سخيفًا، لا يوجد شيء يمكنني فعله. جروحي شديدة لدرجة أنني كنت طريح الفراش لفترة طويلة. بالكاد أستطيع التحرك.”
……….
تم تحديد سمعة الفرقة في مدينة الحصن غوارال بنجاح عرضهم الأول الكبير.
إذا نجح في تتبع تلك الصورة، نجح في إعادة إنشاء المثالية، فلن يكون لديه شيء يخافه.
كان ذلك عرضًا على الشارع الرئيسي، لكن الرد كان أكبر بكثير مما توقعوا، وهكذا أصبحت أنشطة الفرقة بعد ذلك أسهل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك――
سوبارو: “لا تنسوا أننا صعدنا إلى الأضواء بسبب جديتنا. أداؤنا هو مجرد جهد سريع… عرضنا الآن هو مجرد هواية عابرة.”
كان شعره الأسود الداكن طويلًا ولامعًا، مما خلق تناغمًا مثاليًا مع وجهه الجميل وعينيه المائلتين. كان زي الراقصة يربط خصره، وينشق أسفل ساقيه، مما يظهر قدرًا كافيًا من البشرة لجذب الانتباه.
ألن يسأله على الأقل عن اسمه؟ ――لا، تود لن يسأل. لهذا السبب كانت ريم حذرة من تود منذ البداية. بسبب علاقته السيئة معه، لم يتبادل سوبارو الأسماء معه هذه المرة. هل يجب أن يعطي اسمه، أم لا، ماذا يجب أن يفعل؟
فلوب: “أفهم! بعبارة أخرى، نحتاج إلى العمل على مهاراتنا بانتظام، أليس كذلك، زوج-كن؟”
كونا: “لا أعتقد أن هذا مشكلة. ما سيكون مشكلة هو نتائجنا هناك…”
أبيل: “هذا بالضبط ما هو سخيف. كيف يمكن لشخص أن يكون في وضع حيث يجب أن يكون قادرًا على النظر إلى بلاده من منظور واسع، ولا يكون قادرًا على رؤية نفسه بموضوعية ؟ على الرغم من أنك تبدو أنك قد تتخلص من ذلك التقييم الموضوعي لنفسك من خلال مهاراتك الخاصة، إلا أنني لا أحتاج إلى تلك الحيل البسيطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “نعم. لهذا السبب نحتاج إلى العمل بلا كلل وأن نكون يقظين كل يوم!”
كان من الطبيعي أن يكون معميًا وعاجزًا عن الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبض سوبارو قبضتيه بإحكام بينما أومأ فلوب، الذي كان يجلس معتدلاً، بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على عكس صوته العالي، كان فلوب مستمعًا جيدًا جدًا ويستجيب بسرعة. بجدارة، اكتسبت خطاب سوبارو زخمًا بفضل فلوب.
سوبارو: “علي أن أفعل شيئًا حيال ذلك.”
على أي حال، لم يكن فلوب هو الشخص الذي يجب على سوبارو التحدث إليه حقًا.
ومع ذلك، كان هذا الهدوء قبل أن يتحول كل شيء إلى فوضى هو مفتاح هذه الخطة.
سوبارو: “أنتما الاثنان! لا تدعا حذركما ينخفض.”
كونا: “أعلم أنني الوحيدة العاقلة، ولكن…”
هز رأسه بعمق، اتفق فلوب وسوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “هذا أقل شيء يمكنني فعله، كمكافأة لك على تقديم هذه الخطة.”
تاريتا: “أوهه، لقد وقعنا في مرمى النار.”
كونا: “ن-نحن فعلنا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ومع ذلك، لا أستطيع قبول هذه الفكرة. تعلمين لماذا؟ “الشيطان يكمن في التفاصيل”، كما يقولون، والتفاصيل التي تبدو غير ضرورية هي التي تجلب واقع الموقف. هذا بالضبط هو السبب في أنه من الضروري أن…”
عندما أشار سوبارو نحوهما، بدت تاريتا وكونا غير مسرورتين على الفور.
داخل النزل، كانتا قد خلعتا الملابس التي تنكرن بها، وعادت إلى نمط الشودراك، الذي يبدو تقريبًا مثل الملابس الداخلية. بينما كانتا تعملان كأعضاء في الفرقة، كانتا ترتديان بشكل جيد ، ولكن بمجرد دخولهما إلى النزل المعزول، كانتا تبدوان هكذا.
ومع ذلك، حتى تلك الخطوة كانت كافية لتحديد جماله الشيطاني بشكل أكبر.
سوبارو: “أنتما تتكاسلان كثيرًا.”
تجمد حلقه، حتى لو لم يكن كل شيء مكشوفًا.
كان عرضًا كبيرًا من الجرأة، بينما كان معظم الناس عالقين في الإعجاب بها.
تاريتا: “لا أقول إننا لا نستريح، ولكن من ناحية أخرى ماذا عنها…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ماذا تقصدين؟ في الواقع، عن ماذا تتحدثين؟ تعلمين، أجد هذه المحادثات بدون موضوع واضح مزعجة جدًا.”
كان لا يزال غير مكتمل. وضع بلطف يده على حلقه وترك الهواء يتدفق هناك بنفثات صغيرة.
وفجأة بينما كانت الموسيقى ترتفع إلى ذروتها――
ليس بنية كسرها، بل بلمسة ناعمة لإيقافه عن الكلام―― ومع ذلك، كانت سرعة حركته وقوة قبضته تجعله يشعر بمدى الفارق الكبير في قدراتهما.
تاريتا: “ناتسومي، هذا هو الأمر. لماذا تتظاهرين بشيء ليس لديك، حتى عندما لا يشاهدك أحد، يتجاوز هذا فهمي أنا وكونا. هل هذا ضروري حقًا؟”
سوبارو: “أصبح التسبب في فوضى أصعب أكثر فأكثر ، أليس كذلك؟”
سوبارو: “التظاهر بشيء ليس لديك…؟”
دون أي فكرة، أجاب سوبارو مشككًا، وبدت تاريتا والآخرون مذهولين.
بطبيعة الحال، قال سوبارو “إنها مزحة” بينما يبدد دهشتهم.
على الأكثر، نعم، على الأكثر――
سوبارو: “ومع ذلك، لا أستطيع قبول هذه الفكرة. تعلمين لماذا؟ “الشيطان يكمن في التفاصيل”، كما يقولون، والتفاصيل التي تبدو غير ضرورية هي التي تجلب واقع الموقف. هذا بالضبط هو السبب في أنه من الضروري أن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “عدم الاختصار في الأماكن خارج نظر العامة، هذا ما تقوله. همم همم، كما هو متوقع، زوج-كن… لا، الآنسة ناتسومي! تعلمت الكثير!”
كان فلوب حقًا طالبًا يستحق التعليم، لأن هذا كان إجابة تستحق مائة نقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ذلك، بخصوص النقطة التي لم يتمكن من تصحيح نفسه عن استخدام “بوكو” كضمير شخصي أول مهما حاول.
قبض سوبارو قبضتيه بإحكام بينما أومأ فلوب، الذي كان يجلس معتدلاً، بابتسامة.
**ضمير يستخدم في حالة التنكر المعاكس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمال: “لديك نظرة تحدي جميلة في عينيك. أحب تلك العيون الحادة أيضًا.”
في البداية، كانت هذه الاستراتيجية تعتبر مزحة من قبل كل من ريم وميزيلدا.
نظرت كونا إلى سوبارو باحتجاج، لكنه تجاوز الأمر بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يأمل أنه إذا أصبحت الفرقة المتجولة الجميلة موضوع الحديث في المدينة، فإن الجنرال المعروف بزير النساء سيهتم بهم―― وفي النهاية يدعوهم إلى وليمة تسمح لسوبارو والآخرين بالقبض على هدفهم.
في تلك اللحظة، كان سوبارو وفرقة الفنانات المتجولات يقيمون في نزل في غوارال.
لم يكن هناك وقت لإخبار ميزيلدا والآخرين في الفرقة الثانية.
رؤية هذا الموقف، أدرك الجمهور أخيرًا أن الرقصة قد انتهت بالفعل وأن أبيل كان يقف هناك فقط.
لقد مرت ثلاثة أيام بالفعل منذ أن بدأوا التسلل، ومنذ ذلك الوقت، قدموا عشرة عروض، تلقوا استجابة أكثر من كافية.
ريم: “هل تمزح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن في حاجة إلى المال في البداية، لأنه كان لديه عائدات بيع قرن الإلجينا، لكن كمية جيدة من المال استمرت في القدوم لكل عرض، لذلك اعتبرها مغامرة مربحة حقًا.
لكن الإذلال من الاضطرار إلى تنظيف الغرفة بينما كانوا يشاهدونهم يغيرون ملابسهم بلا تردد ويحزمون حقائبهم كان من الصعب التخلص منه. ومع ذلك――
سوبارو: “أعتقد أنه حان الوقت للانتقال إلى المرحلة التالية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك――
وضع إصبعه بلطف على ذقنه، كان سوبارو يأمل في تغيير وضعهم الراكد.
ومع ذلك، كان هذا الهدوء قبل أن يتحول كل شيء إلى فوضى هو مفتاح هذه الخطة.
سمع صوتًا خافتًا لانفجار الهواء ونظر إلى الأعلى.
في الواقع، كانت حالتهم الحالية تسير بشكل جيد للغاية لدرجة أنها كانت تقريبًا جيدة جدًا لتكون حقيقية. كل عرض كان نجاحًا كبيرًا، وأظهر المواطنون، بما في ذلك الحراس، الكثير من الاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “عالمي كان صغيرًا جدًا. كنت على حق، سوبارو… لا، ناتسومي.”
كان هذا بسبب كمال رقصة بيانكا، بالإضافة إلى مهارات الحوار لدى ناتسومي وفلورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هذا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غموض بيانكا أيضًا نقطة بيع، ولأنها نادرًا ما كانت تظهر في الأماكن العامة إلا للرقص، تولت ناتسومي والآخريان بطبيعة الحال دور جمع المعلومات.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحارس: “ثم ماذا؟”
في البداية، كانت الخطة أن تتولى ناتسومي سوبارو وفلورا فلوب هذه المهمة، لأن أبيل المعروف ببيانكا لم يكن قادرًا على التحدث بصوت أنثوي.
سوبارو: “هذا غريب بما فيه الكفاية، لا يشك أحد في فلورا، أليس كذلك؟ لم تغير حتى صوتها.”
أبيل: “نعم. بالنظر إلى وضعي ، يمكنني القول إنه من الجيد أن أمتلك مجموعة واسعة من الطرق لحماية نفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “هاها، ليس لدي أي مهارات خاصة مثل الآنسة ناتسومي. لكنني كنت أسافر بمفردي مع أختي لفترة طويلة. ربما التقطت بعض عادات أختي أو شيء ما، وقد أعطاني ذلك هذا الهالة الأنثوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إذن، هو من ميديام…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يأمل أنه إذا أصبحت الفرقة المتجولة الجميلة موضوع الحديث في المدينة، فإن الجنرال المعروف بزير النساء سيهتم بهم―― وفي النهاية يدعوهم إلى وليمة تسمح لسوبارو والآخرين بالقبض على هدفهم.
اقترح فلوب بفرح نظريته الجديدة، ولكن الوسيط الذي ظهر في عقل سوبارو كان جميلاً في المظهر، وتعبيراته وجهها المتغيرة باستمرار كانت محببة وساحرة. ومع ذلك، كانت النظرية بأن وجودها أثر على كمال فلورا الحالي شيئًا يمكن مناقشته.
سوبارو: “لقد نجحنا في التسلل إلى مركزهم ، ولكن…”
سوبارو: “آه، أنا سعيدة بإطرائك… خه.”
أبيل: “لديك الكثير من الوقت لتضيعه، أليس كذلك؟”
جمال: “استعدوا للذهاب. سأخذكم جميعًا إلى قاعة المدينة.”
لم يتغير موقف ريم البارد حتى بعد رؤية النتائج. أشار سوبارو إلى وجهه وقال.
سوبارو: “هم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، ظهرت مشكلة أخرى.
قاطع صوت بارد وجليدي المحادثة بين سوبارو والآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
الكلمات التي أضافها في النهاية، كانت تعتبر لتذكير سوبارو بغرض الحصار بلا دماء.
كان ذلك أبيل، الراقصة في الفرقة، الذي كان يجلس على كرسي بجانب النافذة دون الباروكة على رأسه، الذي قرر أخيرًا الانضمام إلى المحادثة.
تاريتا: “لا أقول إننا لا نستريح، ولكن من ناحية أخرى ماذا عنها…؟”
كان أبيل يرقص في أماكن مختلفة كنجم العرض يومًا بعد يوم، وعلى الرغم من أنه حاول عدم إظهاره، كان يمكن رؤية تلميح طفيف من التعب.
بالطبع، لم يكن ليعترف بذلك أبدًا، لكن قضاء الوقت في غوارال كان يضع عبئًا كبيرًا على الجسم والعقل. كانوا دائمًا يحافظون على حذرهم خلف خطوط العدو. وكان سوبارو، كناتسومي، يذكر نفسه باستمرار بعدم فقدان هدوءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ليس أول مرة أتعامل فيها مع رجل محترم. ولا تقلقي، تاريتا-سان. ليس أنك أو كونا تجذبان الانتباه. جميعنا نبرز… لأننا جميلون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك مختلفًا عن ناتسومي سوبارو، حيث كانت الصدمة بسبب حجم التغيير. كانت هذه هي الصدمة النقية التي جلبتها كمال الجمال الذي كان لدى بيانكا أبيل بكثرة.
لم يكن أحد يعرف ما هي المأساة التي تنتظره إذا أصيب بالإحباط خلف خطوط العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد إنهاء المحادثة بقول إنه لم يكن يشعر بصحة جيدة. لكن قبل أن يقول ذلك، تساءل عما إذا كان ذلك جيدًا حقًا .
بشكل مدهش، كان لدى جمال أيضًا بعض الاحساس. أو ربما كان لديه القلب ليشعر بالأذى من خوف شخص اعتقد أنه لطيف بعض الشيء. على أي حال――
كان بحاجة إلى قول شيء ما؛ فكر سوبارو، ودماغه يدور بسرعة عالية.
في البداية، كانت هذه الاستراتيجية تعتبر مزحة من قبل كل من ريم وميزيلدا.
الحارس: “أوهه، أنا؟ تنتهي مناوبتي قبل العشاء مباشرةً عند الغروب، ثم سأذهب لتناول الطعام…”
تود: “أوه، جمال. هذا منطقي، إذن. حسنًا، آسف إذا أخافك.”
ومع ذلك، اقترح سوبارو الخطة بطريقة جدية، وناقشوها معًا لزيادة فرص النجاح. لم يكن متشائمًا للغاية لدرجة أنه سيستسلم ويأسف لأن الخطة قد فشلت.
كانت الأدغال الكثيفة و الأشجار تمنعه من رؤية الشمس، ولكنه لم يكن الكائنات السماوية التي يجب أن يظهر لها هذا، بل الأصدقاء العديدين المجتمعين هنا فقط.
الحارس: “هذا صحيح أيضًا. إذن يبدو أنها تكره وجهك فيسيولوجيًا؟”
لذلك――
بشكل عام، لم يكن أساسه فقط. على الرغم من أنه كان يرتدي المكياج الآن، جسده وعقله كانا لا يزالان في حالة متدهورة في كل مكان.
سوبارو: “بيانكا، لماذا لا ترتاحين؟ بعد كل هذا الوقت، لم أرك أبدًا تنامين.”
تحت المظلة، اخترقت نظرة حادة جسد سوبارو من داخل ظل الحجاب.
فلوب: “لست متأكدًا عما تتحدثين عنه، الآنسة ناتسومي. من المستحيل أن… هاه؟ هاه؟ الآن بعد أن ذكرتِها، لا أتذكر رؤية الآنسة بيانكا تنام أيضًا.”
قاطع صوت بارد وجليدي المحادثة بين سوبارو والآخرين.
حاول فلوب أن يضحك على نقطة سوبارو، لكنه أصبح جادًا عندما لاحظ كيف كانت تلك النقطة حقيقية. دون الانتباه إلى فلوب، أصدر أبيل صوت شخير وتجاهل الأمر.
استمر شعور أبيل القوي بالحذر، ولم يخفض حذره مع سوبارو والآخرين.
إذا حاول سوبارو استخدام معرفته المكتسبة من العودة بالموت، سيفهم تود نواياه ويطعن بسكين فيه. سيتم اكتشاف الأكاذيب. بالتأكيد.
جمال: “لم أفعل أي شيء على الإطلاق. لا أعرف لماذا تقاطعني في المقام الأول… لا يمكن، أنت… مع تلك المرأة…!؟”
اتسعت عيون سوبارو عندما أُخبروه أن المشكلة التي كان يواجهها قد حُلت بهذه السهولة.
بالطبع، فهم سوبارو أن الأمر لم يكن سهلاً لرجل في موقفه أن يتمكن من الانفتاح على الآخرين.
جعل التوتر في الجو سوبارو يمضغ داخل فمه. فجأة أمسك جمال برقبة سوبارو بيده.
لكن الحقيقة أنه لم يستطع إظهار أي علامات على الاسترخاء، حتى لأصدقائه الذين كانوا يخوضون هذه المهمة المهددة للحياة معه، كان هذ مرهقًا قليلاً.
بعد بضع لحظات من اجتياز البوابة الرئيسية مع أمتعته، أشاد فلوب المعروف أيضًا بفلورا بتصرف سوبارو عند نقطة التفتيش بعينين متلألئتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “――――”
كالمعتاد، لم يكن يغمض عينيه في نفس الوقت، رغم أنه لا يوجد أحد هنا سيفعل أي شيء إذا أغلقهما معًا.
لذلك――
حاول فلوب أن يضحك على نقطة سوبارو، لكنه أصبح جادًا عندما لاحظ كيف كانت تلك النقطة حقيقية. دون الانتباه إلى فلوب، أصدر أبيل صوت شخير وتجاهل الأمر.
تود: “آه، نعم، نعم، كفى كفى.”
سوبارو: “تلك الحياة مرهقة، أليس كذلك؟”
سوبارو: “أصبح التسبب في فوضى أصعب أكثر فأكثر ، أليس كذلك؟”
أبيل: “――هل أنت حقًا من يقول لي هذا؟”
مستسلمًا لعدم قدرته على تقديم إجابة، ابتسم بأكبر قدر ممكن من اللامبالاة وقال اسمه على مضض.
فلوب: “حسنًا، حسنًا، حسنًا.”
عبس أبيل على سوبارو، الذي كان يعبر عن أفكاره الصادقة.
تود: “خائف؟ مني؟”
سوبارو: “――هاك.”
عند سماع هذا، لم يستطع سوبارو استيعابه كله. كان صحيحًا أن طريقة حياة أبيل كانت بالتأكيد خانقة، ولم تكن كذلك بالنسبة لسوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “إنه أمر محزن بشكل خاص أنك لست مدركًا لذلك، لكنني أسامحك. استمر في بذل جهدك.”
الحارس: “همم، أوه، لا تقلقي. لقد وجدت شخصًا للتحدث معه.”
سوبارو: “لا تحتاج إلى إخباري، سأستمر في العيش. أما بالنسبة لك…”
سوبارو: “آسف لجعلك تنتظر. كنت متوترة قليلاً.”
الحارس: “…سيداتي، ما الفنون التي ستعرضونها لنا بالضبط؟”
أبيل: “إغلاق كلتا العينين يعني تسليم حق الحياة والموت لشخص آخر. لن أخفض حذري بما يكفي للسماح بحدوث ذلك، حتى للحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانوا يذهبون، زفر الحارس بهدوء――
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “لا تفقد شعورك بالتوتر، أنا متأكد أنك شعرت به من قبل.”
ألن يسأله على الأقل عن اسمه؟ ――لا، تود لن يسأل. لهذا السبب كانت ريم حذرة من تود منذ البداية. بسبب علاقته السيئة معه، لم يتبادل سوبارو الأسماء معه هذه المرة. هل يجب أن يعطي اسمه، أم لا، ماذا يجب أن يفعل؟
بهذه الكلمات، تم حجب الكلمات التي كان سوبارو يرغب في الرد بها.
مع رجاله يتبعونه، أومأ جمال برأسه موافقًا.
نظر سوبارو إلى أبيل بمرارة، لكنه لم يعد يؤخذ على محمل الجد. أبيل، الذي كان قد خلع الباروكة والمجوهرات، كان يرتدي ملابس نسائية في النزل، حتى يتمكن من التحول إلى بيانكا فور حدوث شيء ما. كانت تلك هي المبرر لسبب ظهوره بشكل جيد بدون الباروكة، رغم أنه كان يجب أن يكون في حالة غير متوازنة بدونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو جمال الجو المشحون الذي نتج عن العقلية “ساحة المعركة الدائمة” التي قال سوبارو للآخرين، بما في ذلك فلوب، للحفاظ عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الطبيعي أن يكون معميًا وعاجزًا عن الحركة.
وبينما كان يفكر في ملامح أبيل الباردة――
تاريتا: “أختي!”
أبيل: “――هناك حركة.”
بجانب ذلك، حتى لو تمكّنوا بمعجزة ما من تجنب دعوة الليلة، إذا كانت كلمات جمال صحيحة، ستكون هناك وليمة غدًا سيحضرها الجنود العاديون، بدلاً من الجنرالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ――قبض سوبارو قبضتيه لا شعوريًا، كما لو كان يقول “لقد بدأ الأمر”.
سوبارو: “ماذا؟”
جمال، بنظرة عاطفية في عينيه، مد يده وحاول إمساك كتف سوبارو. ومع ذلك، من بين الجميع، كان تود هو الذي أوقف يد جمال.
متمتمًا بهذا، نهض أبيل من كرسيه وذهب إلى سريره. دهش سوبارو عندما شاهد مدى سرعة وضعه للباروكة التي كانت هناك. ومع ذلك، أصبح معنى هذا الفعل واضحًا على الفور.
――في تلك اللحظة، هبت ريح قوية.
جاءت خطوات صاخبة وغير مقيدة من الطابق السفلي، وضرب باب غرفة سوبارو والآخرين بعنف.
بالطبع، لم يكن ليعترف بذلك أبدًا، لكن قضاء الوقت في غوارال كان يضع عبئًا كبيرًا على الجسم والعقل. كانوا دائمًا يحافظون على حذرهم خلف خطوط العدو. وكان سوبارو، كناتسومي، يذكر نفسه باستمرار بعدم فقدان هدوءه.
“إذن هذه هي فرقة الفنانين المتجولين. افتحوا. إنه رسول من قاعة المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “آه، د-دقيقة واحدة، سيدي!”
أولاً وقبل كل شيء، إذا كان سيتحدث بهذه الطريقة، ماذا عن لويس، أحد رؤوساء الأساقفة ، الذي استمر في تجاهلها دون تفكير؟
“هاها، لا تضحكيني، لن أنتظر. نحن جنود.”
صوت أجش سخر من سوبارو المذعور، وفتح باب الغرفة بلا تردد. ثم دخل رجل يرتدي زي جندي أحمر وأسود إلى الغرفة.
كونا: “أعطني استراحة. تاريتا مرتبطة بشكل خاص بالزعيمة، ولم تترك الغابة كثيرًا. لهذا السبب ليست متسامحة جدًا.”
اقترب بلطف وهمس في أذن الحارس.
كان للرجل سيفين على ظهره، وجهه ملتوي بالفرح وهو يخفي نواياه العنيفة، شخص قد رآه سوبارو من قبل―― جمال.
أبيل: “――إنها فرصة.”
في فولاكيا، حيث يبدو أن الخلافة على العرش كانت أكثر اضطرابًا بكثير مما كانت عليه في لوغونيكا، كان من السهل تخيل إمكانية استخدام الاغتيال في المعركة حول من سيصبح الإمبراطور التالي.
سوبارو: “――هاك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمال: “لا تخافي ، لن أكلك.”
جمال: “――هاك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقر جمال بأسنانه نحو سوبارو، الذي شهق وتصلب دون إرادة. مع رقعة عين على عينه اليمنى، نظر إلى الغرفة بعينه اليسرى، دون أن يكلف نفسه عناء إخفاء موقفه غير المهذب ، ضحك “هه هه”. ثم نظر إلى تاريتا والآخرين في ملابسهم الداخلية، الذين كانوا بطيئين في التفاعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلفه، بالإضافة إلى جمال، كان هناك أربعة جنود آخرين. على ما يبدو، كان جمال هو الذي يقودهم، ولم يجرؤ أحد على مقاطعة سلوكه الخشن والوحشي.
كان سبب رد فعله ربما لأنه كان يعلم أيضًا أن الجنود الإمبراطوريين، الذين تم حرق معسكرهم حتى الأرض، قد فروا إلى المدينة. بالإضافة إلى ذلك، الفوضى التي تسبب بها سوبارو ورفاقه في اليوم الآخر ربما جعلت الجنود الإمبراطوريين في المدينة أكثر يقظة وزادت التوتر في الجو.
ثم، عند ملاحظة نظراته، ضيق أبيل عينيه، وهز رأسه ببطء، وأعلن――
مع رجاله يتبعونه، أومأ جمال برأسه موافقًا.
جمال: “أرى، لدينا بعض السيدات الجميلات هنا. عندما سمعت هؤلاء البيروقراطيين العاشقين يتحدثون عن ذلك، اعتقدت أنهم يبالغون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: ” الجندي-ساما ، ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك…؟”
جمال: “――أنا أتحدث الآن، امرأة.”
بينما كان سوبارو يخرج بهدوء من الحمام، رد الجندي الذي كان ينتظر على الحراسة. بدا أنه يتحدث إلى شخص كان يمر، الذي، مع حركة من ذقنه، نظر وقال――
سوبارو: “بالإضافة إلى الراقصة، سنغني ونعزف الموسيقى لك. نأمل أن تسمح لنا بالبقاء في غوارال.”
جعل التوتر في الجو سوبارو يمضغ داخل فمه. فجأة أمسك جمال برقبة سوبارو بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “حسنًا، كان ذلك شيئًا جميلًا، زوج-سان! بدأت أعتقد أن لديك موهبة أكثر كتاجر مما لدي!”
ليس بنية كسرها، بل بلمسة ناعمة لإيقافه عن الكلام―― ومع ذلك، كانت سرعة حركته وقوة قبضته تجعله يشعر بمدى الفارق الكبير في قدراتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “وهكذا، ولدت ناتسومي شوارتز. كنت مشوشًا قليلاً، نظرًا لأدوات المكياج المختلفة وكل شيء، لكنني تمكنت من إنجاز هذا القدر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل شيء، كان جمال، على الرغم من مظهره وسلوكه السيئ، جيدًا جدًا في ما يفعله. حتى تلك اللحظة، كان على الأرجح الشخص الأكثر مهارة الذي رآه سوبارو في الإمبراطورية―― على الرغم من أن الخوف والقوة كانا شيئان مختلفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “هل كان ذلك إطراءً؟ لم أكن أعلم أنه كذلك.”
جمال: “لديك نظرة تحدي جميلة في عينيك. أحب تلك العيون الحادة أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس بنية كسرها، بل بلمسة ناعمة لإيقافه عن الكلام―― ومع ذلك، كانت سرعة حركته وقوة قبضته تجعله يشعر بمدى الفارق الكبير في قدراتهما.
سوبارو: “آه، أنا سعيدة بإطرائك… خه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا، المرأة التي توقفت عن التصفيق أمامه، أومأت بعمق. ثم اصطفّت بجانب ناتسومي، داعمة ظهره بيدها،
جمال: “أحب أيضًا أنك لا تتحدثين كثيرًا. ماذا عن دعوتك إلى غرفتي الليلة و…”
…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “بالطبع، لقد سافرنا حول العالم وتعلمنا العديد من الفنون المختلفة. أحب أيضًا الغناء، وأعزف قليلًا من الموسيقى، وأقوم ببعض السحر. ولكن…”
كان وجه جمال قريبًا من سوبارو، وهو ينظر إليه بنظرة شهوانية.
كان لا يزال غير مكتمل. وضع بلطف يده على حلقه وترك الهواء يتدفق هناك بنفثات صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى في هذه المسافة القريبة، لم يبدو أنه لاحظ هوية سوبارو الحقيقية. كان ذلك في حد ذاته مرحبًا به، لكنه بدا أنه قد أثار أوتار قلبه في الاتجاه المعاكس.
كانت استعدادات أبيل للتضحية، بما في ذلك نفسه، يبدو أنه قد تشكل بسبب طفولته، قبل أن يفوز بعرش الإمبراطور.
سوبارو: “――――”
لقد تلقى مثل هذه الدعوات من قبل، لكنه كان دائمًا قادرًا على تجنبها بابتسامة وقصة جيدة. ولكن عندما يتعلق الأمر بالجنود الإمبراطوريين، أصبح من الصعب الرفض.
اتسعت عيون سوبارو عندما أُخبروه أن المشكلة التي كان يواجهها قد حُلت بهذه السهولة.
كان يمكن أن يُشعر بإعجاب الحارس بهذه المجموعة الجذابة.
――في تلك اللحظة، هبت ريح قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――أوهه.”
يشعر بالاطمئنان والتهديد في نفس الوقت، نظر سوبارو برفق إلى ريم. لسوء الحظ، لم يستطع السماح لها بمرافقته في خطته.
مستسلمًا لعدم قدرته على تقديم إجابة، ابتسم بأكبر قدر ممكن من اللامبالاة وقال اسمه على مضض.
بشكل غير متوقع، مر نسيم أكثر قوة عبر الغرفة، وطار شعر سوبارو الأسود ولامس خد جمال. بعد لحظة من الانزعاج، حول جمال انتباهه إلى النافذة ورأى شخصية تقف هناك.
كان من غير المؤكد ما إذا كانوا قد احترموا سوبارو، الشخص الذي أتى بالخطة، أم أن أحدًا لم يهتم باسم العملية في المقام الأول، لكن كان من الجيد أنه لم تكن هناك مشاكل بخصوصها.
فلوب: “استغرقت وقتًا طويلاً، الآنسة ناتسومي…! هل أنت بخير؟ تبدين شاحبًا جدًا.”
كانت الراقصة ذات الشعر الأسود التي تثير الجدل في غوارال، تقف هناك، مرتدية الباروكة وتعبر ذراعيها بطريقة مريحة. عند رؤية الشخصية مباشرة، أطلق جمال صفيرًا من الدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “زكر عثمان، الجنرال من الدرجة الثانية…!”
كان عرضًا كبيرًا من الجرأة، بينما كان معظم الناس عالقين في الإعجاب بها.
جمال: “هاها، إذن هذه هي الراقصة التي سمعت الكثير عنها. لا عجب أنك تمكنت من القيام بذلك.”
صر سوبارو على أسنانه بغضب، كما لو كان يقول “أنت النموذج المثالي دائمًا للرد على كل ما أقوله”.
أبيل: “همف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوت أجش سخر من سوبارو المذعور، وفتح باب الغرفة بلا تردد. ثم دخل رجل يرتدي زي جندي أحمر وأسود إلى الغرفة.
بعد أن أفلت جمال سوبارو بتنفس من الدهشة والإعجاب، اقترب بسرعة من أبيل. ثم أمسك به وجعل الراقصة تواجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بذلك، قاد سوبارو الأشخاص الذين توقفوا في مسارهم ومروا بالحارس.
على الرغم من أنه لم يكن مدركًا، كان يمسك بوجه الإمبراطور الثمين في قبضته، ويعطيه ابتسامة فظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “أوه…!”
جمال: “مع ذلك، بدأت أشعر بالملل من محاولة سد الثغرات في دفاعات المدينة.”
جمال: “خذوا وقتكم.”
فكر سوبارو أن هذا بالضبط ما كان يعنيه شخص ما عندما قال إن الجهل نعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يسأل إذا كان حقًا لا يريد أكله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمال: “أنتِ امرأة ذات جلد سميك، على عكس تلك. ولكن هذا أيضًا جيد.”
كانت جاذبية فلوب، التي سمحت له بالانفتاح على أي خصم، معروضة بالكامل هنا ضد جمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع أبيل فكه ونظر بهدوء إلى خصمه. بينما كان سوبارو على حافة الهاوية، شم جمال وهو يتعامل بأعلى مستوى من عدم الاحترام في الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان متنكرًا أيضًا، وكان لديه نوع الجمال الذي كان سوبارو يعلم أنه سيجعل المنتج النهائي أكثر اكتمالًا فقط باستخدام إمكانات موارده بالكامل. في الواقع، على عكس سوبارو وأبيل، كان لديه شعر طويل أصلي تم تعديله قليلاً فقط، لذلك يمكن القول أنه كان الشخص الذي أظهر أكبر سحر من المواد.
ثم، استدار جمال وهو لا يزال يمسك بذقن أبيل و――
تود: “مرحبًا، حقًا، ما الخطب معك؟ انتظر، هل نحن بالفعل…”
جمال: “افرحي، أيتها الفرقة المتجولة! أنا هنا لدعوتكم إلى وليمة في قاعة المدينة. زكر عثمان، الجنرال من الدرجة الثانية، الذي يدير هذه المدينة، يطلب حضوركم.”
موضوع الخوف الذي جعل ناتسكي سوبارو أكثر حذرًا، والذي جعله يشك في أخلاقية قتل أولئك الذين ليسوا من رؤساء أساقفة الخطايا . كان هذا الكابوس المتجسد يتحدث أمامه.
سوبارو: “زكر عثمان، الجنرال من الدرجة الثانية…!”
جمال: “آه، أليس هذا شرفًا للفنانين المجتجولين ؟ أن يتم دعوتهم للانضمام إلى جنرال من الدرجة الثانية في الإمبراطورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر شعور أبيل القوي بالحذر، ولم يخفض حذره مع سوبارو والآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――قبض سوبارو قبضتيه لا شعوريًا، كما لو كان يقول “لقد بدأ الأمر”.
تغلبت كلمات جمال المتغطرسة على عدم الاحترام في المشهد وأرسلت صدمة من الدهشة والفرح عبر سوبارو.
زكر عثمان، الجنرال من الدرجة الثانية! بدا كما لو أنهم قد اصطادوا السمكة التي كانوا يحاولون جذبها بالضبط.
إذا كان هناك لص هنا، فإن الناس الذين يقفون حولهم ستتم تفتيش جيوبهم علنًا ولن يلاحظوا حتى إذا سرق أحد محافظهم―― لا، لم يكن ذلك الافتراض صحيحًا، لأن حتى اللص لن يتمكن من رفع أعينه عن رقصة أبيل.
جمال: “لا يمكن للفنانين المتجولين أن يرفضوني، أليس كذلك؟”
ميزيلدا: “أمم، لا تبكي، ناتسومي… بشكل غريب، تبدين لطيفة جدًا، على الرغم من أنني أعلم أنك سوبارو. تاريتا يجب أن تتعلمي منك.”
سوبارو: “ذلك…”
**ضمير يستخدم في حالة التنكر المعاكس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “بالطبع لا! كنا نأمل في جلب الأغاني والرقص إلى الجنود الإمبراطوريين! كان هذا هو المعنى الحقيقي لرحلتنا!”
جمال: “إجابة جيدة! أحب ذلك.”
سوبارو: “أصبح التسبب في فوضى أصعب أكثر فأكثر ، أليس كذلك؟”
تلاشى تردد سوبارو بفضل إجابة فلوب الفورية.
كونا: “م-ما الأمر، للملاحظة، ليس لي علاقة بهذا…”
سوبارو: “بمجرد أن أقرر فعل شيء ما، يجب علي القيام بأفضل ما عندي. هناك أرواح يمكن إنقاذها إذا لم أختصر الطرق. إذا كان هذا هو الحال، فلا يوجد سوى شيء واحد يجب أن أفعله.”
كانت جاذبية فلوب، التي سمحت له بالانفتاح على أي خصم، معروضة بالكامل هنا ضد جمال.
فكر سوبارو أن هذا بالضبط ما كان يعنيه شخص ما عندما قال إن الجهل نعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم جمال بنظرة سامة (حقودة) على وجهه، بينما هز يد تود.
شعر جمال بالرضا عن إجابة فلوب الحازمة، فأفلت بسرعة وبقوة وجه أبيل، ثم تحرك إلى مدخل الغرفة. ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الحارس منزعج، وانحنى إلى الأمام عند كلمات سوبارو.
جمال: “استعدوا للذهاب. سأخذكم جميعًا إلى قاعة المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الناس الذين يسيرون في الشارع، جذبتهم كلمات سوبارو وموسيقى فلوب، أو ألقوا نظرة من داخل المباني، وقد جذبتهم الفرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ماذا؟ إذا كنتم قد دعوتمونا، نود الانضمام إليكم لاحقًا…”
كانوا سيتحدون البوابة الرئيسية مرة أخرى، والتي قد اخترقوها بالقوة من قبل، على الرغم من أن ذلك حدث منذ بضعة أيام. بطبيعة الحال، بعد ما حدث في ذلك اليوم، كانت مستوى الأمان عند نقطة التفتيش أعلى من ذي قبل.
جمال: “هاهاها، لا تقلقوا بشأن ذلك. لقد قيل لنا أن نحضركم هناك. هذا جزء من وظيفتنا أيضًا. يمكنكم التغيير الآن. سأجعل رجالي يحملون متاعكم .”
ضرب سوبارو بمفهوم كان قد سمعه من غارفيل أيضًا.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمال: “إنها وليمة للجنرالات فقط الليلة. نحن الجنود البسطاء لا يمكننا إلا أن نأمل في المزيد بعد الغد. لذلك…”
تكرر الطلب، وزفر سوبارو.
“هم؟ ما الأمر؟ تبدو مذهولًا جدًا. أوه، هيا، لن أكلك.”
دون نية لتركهم يذهبون، كانت نظرة جمال الفظة تزعج الجميع في الغرفة.
لم يتبق وقت لسوبارو للرد.
لا، بشكل أدق، توقف الزمن للجميع باستثناء الشخصية التي ظهرت وسوبارو، الذي وضع المكياج عليهم.
على ما يبدو، لم يكن بإمكانهم تحمل إفساد مزاجه الجيد. لحسن الحظ، كان سوبارو، أبيل، وفلوب جميعهم على الأقل متنكرين كنساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمال: “لديك نظرة تحدي جميلة في عينيك. أحب تلك العيون الحادة أيضًا.”
تاريتا وكونا، اللتان كانتا في أخطر وضع، كانتا بوضوح نساء، لذلك لم يكن هناك حاجة للقلق من أن نقص تحضيرهما سيعرقل المهمة. ومع ذلك――
كان من غير المؤكد ما إذا كانوا قد احترموا سوبارو، الشخص الذي أتى بالخطة، أم أن أحدًا لم يهتم باسم العملية في المقام الأول، لكن كان من الجيد أنه لم تكن هناك مشاكل بخصوصها.
جمال: “خذوا وقتكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الإذلال من الاضطرار إلى تنظيف الغرفة بينما كانوا يشاهدونهم يغيرون ملابسهم بلا تردد ويحزمون حقائبهم كان من الصعب التخلص منه. ومع ذلك――
كونا، التي كانت مثل تاريتا، قد تمت تزيينها بالمكياج جنبًا إلى جنب مع شعرها، ارتعشت.
فلوب: “فهمت! هيا، الجميع، دعونا نستعد! لا نريد أن نترك الجنود ينتظرون! دعونا ننتهي من هذا بشكل صحيح!”
أشاد باختياره في قلبه، مفكرًا في أن فكرة استخدام مسار سري قد تم اكتشافها.
ميزيلدا: “أمم، لا تبكي، ناتسومي… بشكل غريب، تبدين لطيفة جدًا، على الرغم من أنني أعلم أنك سوبارو. تاريتا يجب أن تتعلمي منك.”
سوبارو: “فلورا…”
على الرغم من أنه لم يكن مدركًا، كان يمسك بوجه الإمبراطور الثمين في قبضته، ويعطيه ابتسامة فظة.
فلوب: “هذا ليس مثلك، الآنسة ناتسومي! لا يناسبك الدم ولا الدموع.”
سوبارو: “――――”
سوبارو: “فلورا…”
اختفى غضبه المتصاعد عند كلمات فلوب، الذي ابتسم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الكلمات التي أضافها في النهاية، كانت تعتبر لتذكير سوبارو بغرض الحصار بلا دماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――نعم، أنت محق. هنا، أنت وبيانكا استعدوا! خاصة أن بيانكا هي كتلة لا تستطيع فعل أي شيء سوى الرقص!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحارس: “أوهه، هذا…”
أبيل: “――――”
جاءت خطوات صاخبة وغير مقيدة من الطابق السفلي، وضرب باب غرفة سوبارو والآخرين بعنف.
استغل سوبارو عدم قدرة أبيل على الكلام، وقدم تقييمًا لاذعًا لبيانكا. طعنته نظرة أبيل، لكن سوبارو تجاهلها.
سريعًا، قام بترتيب الأمتعة في الغرفة، وغيّر ملابسه للذهاب إلى قاعة المدينة، وأجبر نفسه على التصرف كما أراد جمال.
أشاد باختياره في قلبه، مفكرًا في أن فكرة استخدام مسار سري قد تم اكتشافها.
في أفضل الأحوال، كان يمكنه فقط الصفير والاستمتاع بمشاهدتهم يغيرون ملابسهم.
عندما أشار سوبارو نحوهما، بدت تاريتا وكونا غير مسرورتين على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سوبارو متأكدًا من أن أكبر صدمة وندم في حياة جمال ستكون في انتظاره عندما تسير العملية وفقًا للخطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدفوعًا للتوقف عن الحديث الهراء، أجاب سوبارو بصوت مغرٍ، “نعم”. ومع ذلك، اتفق سوبارو مع الراقصة أن هذه كانت فرصة جيدة.
لهذا السبب――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع، مر نسيم أكثر قوة عبر الغرفة، وطار شعر سوبارو الأسود ولامس خد جمال. بعد لحظة من الانزعاج، حول جمال انتباهه إلى النافذة ورأى شخصية تقف هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحارس: “هذا-هذا غير مقبول…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحارس: “هذا-هذا غير مقبول…!”
فلوب: “لا! لا أعتقد أنك بحاجة إلى الذهاب إلى حد هز مؤخرتك، الآنسة ناتسومي!”
لقد تلقى مثل هذه الدعوات من قبل، لكنه كان دائمًا قادرًا على تجنبها بابتسامة وقصة جيدة. ولكن عندما يتعلق الأمر بالجنود الإمبراطوريين، أصبح من الصعب الرفض.
كان ذلك أبيل، الراقصة في الفرقة، الذي كان يجلس على كرسي بجانب النافذة دون الباروكة على رأسه، الذي قرر أخيرًا الانضمام إلى المحادثة.
……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ سوبارو على رد ريم المتأخر، التي بدت في حيرة.
حتى للعين غير المدربة، لم يكن هناك شيء في قاعة المدينة يبدو كالمعدات العسكرية.
نظرًا لأن المبنى كان يستخدم لإدارة المدينة في وقت السلم، كان من الطبيعي ألا تكون هناك معدات عسكرية هنا. ومع ذلك، كان هناك حاليًا أكثر من ثلاثمائة جندي إمبراطوري في المدينة، وأكثر من خمسمائة إذا تم تضمين الحراس، لذلك كانت القوة الدفاعية كافية. والأهم من ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “هل تعرف لماذا النمور قوية؟ النمور قوية لأنها قوية.”
متمتمًا بهذا، نهض أبيل من كرسيه وذهب إلى سريره. دهش سوبارو عندما شاهد مدى سرعة وضعه للباروكة التي كانت هناك. ومع ذلك، أصبح معنى هذا الفعل واضحًا على الفور.
سوبارو: “لقد نجحنا في التسلل إلى مركزهم ، ولكن…”
بمعنى آخر، كان ذلك نظرة صريحة للعالم.
سوبارو: “ماذا، ماذا، ماذا…؟”
داخل المبنى، ضحك سوبارو وهو ينظر إلى الخريطة في ذهنه.
سوبارو: “إذا استمتعت بحقيقة أنني رجل، ستدير إلهة الجمال ظهرها لي و… أوش أوش أوش!”
كانت عملية “كوماسو تاكيرو” تتقدم بسلاسة غير متوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يأمل أنه إذا أصبحت الفرقة المتجولة الجميلة موضوع الحديث في المدينة، فإن الجنرال المعروف بزير النساء سيهتم بهم―― وفي النهاية يدعوهم إلى وليمة تسمح لسوبارو والآخرين بالقبض على هدفهم.
تكررت الكلمات نفسها بهدوء، لكن قلبه شعر وكأنه سينقلب.
بدعوتهم مباشرة إلى قاعة المدينة، كان سوبارو يرى فرصة لتحقيق خطتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عملًا فنيًا كان يمكن أن يحبط حتى سوبارو. “الجمال يمكن صنعه”، كان قد صرح بجرأة، ولكن الجمال الحقيقي كان خلق الأله.
وفي الوقت نفسه، ظهرت مشكلة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هناك فرق في مقدار الوقت والجهد المبذول… يجب أن يكون تفضيلًا إلهيًا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “علينا تنفيذ العملية الليلة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك وقت لإخبار ميزيلدا والآخرين في الفرقة الثانية.
بقوة――
لم يسمح جمال، الذي جاء ليأخذ سوبارو والآخرين من النزل، لهم بالاتصال بالعالم الخارجي، ليس بدافع الحذر، بل بسبب طبيعته المنحرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، بخصوص النقطة التي لم يتمكن من تصحيح نفسه عن استخدام “بوكو” كضمير شخصي أول مهما حاول.
سوبارو: “――――”
لم يكن هناك شك في أن جمال كان شخصًا مزعجًا، لأنه كان لديه حدس سيء، لكنه عوضه بمهارات جيدة.
تم أمر سوبارو والآخرين بعدم مغادرة غرفة الانتظار، ولكن كما هو متوقع، لم يمنعوهم من الذهاب إلى الحمام. ومع ذلك، لم يتمكنوا من التصرف بتهور، حيث ستمتلئ قاعة المدينة بالجنود الإمبراطوريين فورًا إذا أظهروا أي سلوك مشبوه.
قبض سوبارو قبضتيه بإحكام بينما أومأ فلوب، الذي كان يجلس معتدلاً، بابتسامة.
حتى داخل قاعة المدينة، كانت أنشطة سوبارو وفريقه مقيدة، ولأنهم لم يتمكنوا من اتخاذ إجراءات منفصلة لأي سبب أثناء الاجتماع، لم يتمكنوا بعد من إبلاغ الفريق الآخر بخطط الليلة. لذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “نحن بحاجة إلى الاتصال بالعالم الخارجي من داخل قاعة المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى للعين غير المدربة، لم يكن هناك شيء في قاعة المدينة يبدو كالمعدات العسكرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――حسنًا إذن. إذا كان لديك هذا القدر من الثقة، أظهر لي كم أنت جيد. بعد كل شيء، لا يمكنك التراجع عن أي شيء قلته .”
كان هناك احتمال للفشل، ولكن إذا نجحت عملية سوبارو والآخرين، فسيكون من الضروري نزع سلاح الجنود الإمبراطوريين الآخرين داخل المدينة.
لذلك――
بطبيعة الحال، سيتطلب ذلك قوة معينة، لذا بغض النظر عن نجاح أو فشل عملية “كوماسو تاكيرو”، كانوا بحاجة إلى أن يكونوا في وضع يمكنهم من التعاون مع العالم الخارجي.
المرض كان عذرًا شائعًا، لكنه سيكون كذبة. شعر أن تود يمكنه رؤية كذبتة.
سوبارو: “لا تنسوا أننا صعدنا إلى الأضواء بسبب جديتنا. أداؤنا هو مجرد جهد سريع… عرضنا الآن هو مجرد هواية عابرة.”
لهذا السبب كان يمر بالكثير من التجارب والخطأ.
سوبارو: “لا أعرف ماذا تفكر، لكن بيانكا غير موثوق بها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “من غيري يمكن أن يكون؟ لا تسألي سؤالًا سخيفًا كهذا. لا، إذا كنت قد تغيرت بهذا القدر، فإن دهشتك مناسبة كمرجع.”
بعد كل شيء، كان هذا لا يزال مجرد تنكر، ولم يكن هناك دليل على ما يجب فعله من هناك فصاعدًا.
كان يبدو جيدًا أن تقول إنه يركز على وليمة المساء، لكن منذ أن دُعوا إلى قاعة المدينة وعزلوا في الحجز داخل غرفة الانتظار، كان أبيل صامتًا.
فلوب: “لأننا جميلون!”
بالطبع، فهم أن التعاون مع العالم الخارجي سيحدد نجاح أو فشل هذه الخطة، لكنه لم يستجب لنصيحة سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت تجارب طفولته تشير إلى النزاعات السرية التي تحملها كمرشح ليصبح الإمبراطور التالي، قبل أن يتولى العرش فعليًا.
كان فلوب أيضًا داعمًا للغاية، وبصراحة، كان مفيدًا للغاية، لكنه لم يكن مناسبًا لمناقشة خطة إسقاط قاعة المدينة معه. أولاً وقبل كل شيء، لم يرغب سوبارو في القيام بشيء يسبب له المزيد من المتاعب. بعبارة أخرى――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عملًا فنيًا كان يمكن أن يحبط حتى سوبارو. “الجمال يمكن صنعه”، كان قد صرح بجرأة، ولكن الجمال الحقيقي كان خلق الأله.
سوبارو: “علي أن أفعل شيئًا حيال ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمال: “هاهاها، لا تقلقوا بشأن ذلك. لقد قيل لنا أن نحضركم هناك. هذا جزء من وظيفتنا أيضًا. يمكنكم التغيير الآن. سأجعل رجالي يحملون متاعكم .”
قبض سوبارو قبضتيه، وأشعل حماسه في الحمام الذي قادوه إليه.
تلاشى تردد سوبارو بفضل إجابة فلوب الفورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “من فضلك، فقط أخبريني.”
تم أمر سوبارو والآخرين بعدم مغادرة غرفة الانتظار، ولكن كما هو متوقع، لم يمنعوهم من الذهاب إلى الحمام. ومع ذلك، لم يتمكنوا من التصرف بتهور، حيث ستمتلئ قاعة المدينة بالجنود الإمبراطوريين فورًا إذا أظهروا أي سلوك مشبوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بابتسامة على وجهه وصوت متحمس، تصاعدت التوقعات مع وصول أداء فلوب مع سوبارو إلى ذروته.
نظر سوبارو إلى النوافذ، لكنه للأسف لم يتمكن حتى من محاولة الخروج، حيث تم تركيب قضبان حديدية عليها، ولأن غرفة الانتظار نفسها كانت تقع في الطابق الثالث من المبنى.
بالطبع، فهم أن التعاون مع العالم الخارجي سيحدد نجاح أو فشل هذه الخطة، لكنه لم يستجب لنصيحة سوبارو.
لم يعتقد أن الجنود كانوا حذرين بشكل خاص من سوبارو والآخرين. ومع ذلك، كانت فكرة تركهم دون حراسة تمامًا خارج السؤال. قد يكون ذلك تجسيدًا للإمبريالية*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
**تعني الاستعمار
ريم: “بالإضافة إلى؟”
من ناحية أخرى، بينما كان يحافظ على ابتسامة ودية، كان داخل سوبارو متوترًا.
في أسوأ الحالات، جاءت فكرة إعادة النظر في قرار المضي قدمًا في العملية الليلة في الوليمة إلى ذهن سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا السبب――
عندما أشار سوبارو نحوهما، بدت تاريتا وكونا غير مسرورتين على الفور.
سوبارو: “…حتى لو تمكنا من تفويت الوليمة، فلن نتمكن من تجنب الدعوة بعدها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا فرقة من الفنانين المتجولين مع نساء جميلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لا أعرف ماذا تفكر، لكن بيانكا غير موثوق بها…”
استعد سوبارو، عندما سمع صوتًا ضعيفًا من الخلف.
في المقام الأول، عندما يتعلق الأمر بإسقاط ما يسمى بزير النساء، كان من السهل تخيل أن الهدف كان الرقص، الفنون الغنائية ، والمرح الليلي الذي ينتظر.
شعر بالارتياح لأنه لم يتعرف على ناتسومي كسوبارو، لكن ذلك لم يمحو كل الخطر―― لا يزال هناك احتمال أن يُقتل بسهم .
حتى لو تمكن من تجنب تقدم المواطنين، سيكون من الصعب عليه رفض تقدم جندي إمبراطوري، وجنرال في ذلك. ولم يكن هناك شيء يمكنه فعله إذا أخذوه إلى غرفة النوم.
سوبارو: “آه، أنا آسفة… فقط أن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل شيء، كان هذا لا يزال مجرد تنكر، ولم يكن هناك دليل على ما يجب فعله من هناك فصاعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “من فضلك لا تسخر مني! أولاً وقبل كل شيء، لا يمكنني أن أكون جميلة مثلك…”
سوبارو: “أعني، إذا حدث ذلك، فسيكون الأمر قد انتهى بنهاية سيئة.”
جعل السؤال الشبيه بالخداع سوبارو يفكر بجدية في أنه سيفقد وعيه.
كانت الراقصة ذات الشعر الأسود التي تثير الجدل في غوارال، تقف هناك، مرتدية الباروكة وتعبر ذراعيها بطريقة مريحة. عند رؤية الشخصية مباشرة، أطلق جمال صفيرًا من الدهشة.
كونا: “لا تجريني إلى هذا، من فضلك. إذا كنت تتحدثين عن شيء غريب، فلا يوجد أحد أغرب من ناتسومي. ما الذي حدث عند نقطة التفتيش الآن؟ أنت جيدة جدًا مع الرجال.”
لذلك، كان عليه أن يحسم الأمور الليلة بأي ثمن.
بجانب ذلك، حتى لو تمكّنوا بمعجزة ما من تجنب دعوة الليلة، إذا كانت كلمات جمال صحيحة، ستكون هناك وليمة غدًا سيحضرها الجنود العاديون، بدلاً من الجنرالات.
ومع ذلك، كان هذا الهدوء قبل أن يتحول كل شيء إلى فوضى هو مفتاح هذه الخطة.
الجنود العاديون―― بالطبع، ذلك سيشمل الشخص الذي لا يريد سوبارو لقاءه أبدًا.
عند النظر إلى الأعلى، رأى حارسًا أصلع الرأس ذو بنية قوية يشير نحوهم. دعا الرجل المجموعة إلى الأمام، وانحنّى سوبارو برأسه باحترام في مقدمة المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ماذا؟”
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “همف.”
بصراحة، عندما جاء جمال إلى النزل، اعتقد سوبارو أن قلبه سيتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعل التوتر في الجو سوبارو يمضغ داخل فمه. فجأة أمسك جمال برقبة سوبارو بيده.
شعر بالارتياح لأنه لم يتعرف على ناتسومي كسوبارو، لكن ذلك لم يمحو كل الخطر―― لا يزال هناك احتمال أن يُقتل بسهم .
ثم――
جمال: “هاها، إذن هذه هي الراقصة التي سمعت الكثير عنها. لا عجب أنك تمكنت من القيام بذلك.”
سوبارو: “لا أريد أن أرفع من آمالي كثيرًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “بالإضافة إلى؟”
كان من الصعب أن يكون في حالة ذهنية جيدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يريد رؤيته مرة أخرى، ومع ذلك لم يكن يريده أن يموت. كان الأمر معقدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى سوبارو كان يعرف أن هناك شرًا في هذا العالم لا يمكن السماح له بالعيش. كان رؤوساء الأساقفة أحدهم، وكانوا جميعًا يمثلون خطايا لا تُغتفر.
لذلك، إذا كان الأمر يتعلق برئيس أساقفة ، لكان سوبارو مستعدًا للسماح لهم بالموت دون تردد. لكنه لم يكن واحدًا منهم؛ كان فقط موضوع خوف سوبارو، وليس شرًا.
فلوب: “حسنًا، كان ذلك شيئًا جميلًا، زوج-سان! بدأت أعتقد أن لديك موهبة أكثر كتاجر مما لدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولاً وقبل كل شيء، إذا كان سيتحدث بهذه الطريقة، ماذا عن لويس، أحد رؤوساء الأساقفة ، الذي استمر في تجاهلها دون تفكير؟
كانت الرقصة التي رافقت الموسيقى شيئًا قد أتقنه أبيل في الأصل، ولكن مع لمسة سوبارو الخاصة، كانت على الأرجح جديدة على الجميع.
سوبارو: “――ليس جيدًا. الآن، يجب أن أركز على الخطة أمامي.”
كان من السخيف أن يكون قلقًا بشأن انهيار أساسه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
بشكل عام، لم يكن أساسه فقط. على الرغم من أنه كان يرتدي المكياج الآن، جسده وعقله كانا لا يزالان في حالة متدهورة في كل مكان.
سوبارو: “أنا خائف قليلاً…”
كان سوبارو جيدًا في استغلال ما لديه ، وهذا ما جعله مميزًا.
سوبارو: “لا أستطيع البقاء هنا لفترة أطول، أليس كذلك؟”
بعد بحث دقيق في الحمام، استنتج أنه، للأسف، لم يكن هناك شيء يمكن استخدامه. كان بحاجة إلى التفكير في طرق أخرى للاتصال بالعالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لهذا، لم يكن هناك سبب لعدم استغلاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “من فضلك، فقط أخبريني.”
كان هناك أيضًا الحارس الذي ينتظر أمام الحمام، والحراس الذين يمنعونهم من التجول داخل قاعة المدينة، وبالإضافة إلى ذلك، لم يكن سوبارو يريد أن يكون مشبوهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “آه، أبيل-سان، صحيح؟”
قد يضطرون إلى إعادة التفكير في الخطة. إذا أصبحت الحالة أكثر إلحاحًا، قد يفهم أبيل هذا الرأي.
كان شعره الأسود الداكن طويلًا ولامعًا، مما خلق تناغمًا مثاليًا مع وجهه الجميل وعينيه المائلتين. كان زي الراقصة يربط خصره، وينشق أسفل ساقيه، مما يظهر قدرًا كافيًا من البشرة لجذب الانتباه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، لا تضحكيني، لن أنتظر. نحن جنود.”
سوبارو: “آسف لجعلك تنتظر. كنت متوترة قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتغير موقف ريم البارد حتى بعد رؤية النتائج. أشار سوبارو إلى وجهه وقال.
الحارس: “همم، أوه، لا تقلقي. لقد وجدت شخصًا للتحدث معه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم ألقى نظرة على سوبارو، لكن الطريقة التي كانت خدوده مشدودة بها بدت وكأنها تثنيه عن العبث به أكثر من ذلك.
سوبارو: “اصمت! هل تعرف ما كان عليّ التعامل معه…!؟”
سوبارو: “شخصًا للتحدث معه؟”
إذا نجح في تتبع تلك الصورة، نجح في إعادة إنشاء المثالية، فلن يكون لديه شيء يخافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هناك فرق في مقدار الوقت والجهد المبذول… يجب أن يكون تفضيلًا إلهيًا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان سوبارو يخرج بهدوء من الحمام، رد الجندي الذي كان ينتظر على الحراسة. بدا أنه يتحدث إلى شخص كان يمر، الذي، مع حركة من ذقنه، نظر وقال――
تود: “سمعتِها، جمال. أليس من دواعي سرورك أنك حصلت على اسمها الآن؟”
ثم――
“――أوه، إذن أنت الراقصة المدعوة كترفيه هذا المساء.”
خلف أبيل ، تبعه فلوب المذهول، الذي تنكر الآن كفلورا.
――تجمد قلب سوبارو عندما رأى وجهًا هناك لم يكن يريد رؤيته بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “وهكذا، ولدت ناتسومي شوارتز. كنت مشوشًا قليلاً، نظرًا لأدوات المكياج المختلفة وكل شيء، لكنني تمكنت من إنجاز هذا القدر.”
سوبارو: “آه، كوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “حسنًا، إنها تبتسم. لكنك هادئة، أليس كذلك؟”
فلوب: “حسنًا، حسنًا، حسنًا.”
“هم؟ ما الأمر؟ تبدو مذهولًا جدًا. أوه، هيا، لن أكلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية حلق سوبارو يرتجف، ضحك الشخص الآخر وألقى نكتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب أن يكون في حالة ذهنية جيدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت نكتة سمعها من جمال في النزل قبل وقت قصير. ولكن على عكس جمال، الذي ألقاها بسبب عقله القذر، لم يستطع تجاهلها هذه المرة.
اختفت الابتسامة وأشار بإصبعه نحو السماء.
أراد أن يسأل إذا كان حقًا لا يريد أكله.
بقيادة ميزيلدا في حزب منفصل، كان شعب شودراك يشمل ريم، لويس، وميديام.
لم يكن لديه أي فكرة عما يقوله لأبيل، الذي ابتسم له بانتصار.
كان ذلك هو اسم العملية التي تستهدف زكر عثمان، زير النساء ، والجنرال من الدرجة الثانية في الإمبراطورية.
الحارس: “ماذا، هل فعلت شيئًا، تود؟”
سوبارو: “――نعم، أنت محق. هنا، أنت وبيانكا استعدوا! خاصة أن بيانكا هي كتلة لا تستطيع فعل أي شيء سوى الرقص!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أنتما الاثنان! لا تدعا حذركما ينخفض.”
تود: “أنا؟ لا تكن سخيفًا، لا يوجد شيء يمكنني فعله. جروحي شديدة لدرجة أنني كنت طريح الفراش لفترة طويلة. بالكاد أستطيع التحرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا، بشكل أدق، توقف الزمن للجميع باستثناء الشخصية التي ظهرت وسوبارو، الذي وضع المكياج عليهم.
الحارس: “هذا صحيح أيضًا. إذن يبدو أنها تكره وجهك فيسيولوجيًا؟”
اتسعت عيون سوبارو عندما أُخبروه أن المشكلة التي كان يواجهها قد حُلت بهذه السهولة.
جمال: “مع ذلك، بدأت أشعر بالملل من محاولة سد الثغرات في دفاعات المدينة.”
تود: “هذا مؤذٍ للغاية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل الذي كان يحك رأسه ويتحدث بشكل ودود مع الجندي في الحراسة―― تود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عملًا فنيًا كان يمكن أن يحبط حتى سوبارو. “الجمال يمكن صنعه”، كان قد صرح بجرأة، ولكن الجمال الحقيقي كان خلق الأله.
موضوع الخوف الذي جعل ناتسكي سوبارو أكثر حذرًا، والذي جعله يشك في أخلاقية قتل أولئك الذين ليسوا من رؤساء أساقفة الخطايا . كان هذا الكابوس المتجسد يتحدث أمامه.
كان من غير المؤكد ما إذا كانوا قد احترموا سوبارو، الشخص الذي أتى بالخطة، أم أن أحدًا لم يهتم باسم العملية في المقام الأول، لكن كان من الجيد أنه لم تكن هناك مشاكل بخصوصها.
أبيل: “――――”
سوبارو: “――آه.”
كان بحاجة إلى قول شيء ما؛ فكر سوبارو، ودماغه يدور بسرعة عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسابنا بتويتر @ReZeroAR
الصمت لم يكن جيدًا. لا يجب أن يعطي حتى لمحة من الشك. سيكتشف تود ذلك ويستخدمه كعذر للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن بحاجة إلى دليل أو برهان. إذا كان لديه شك، فسوف يحاول سحقه. لذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “مرحبًا، حقًا، ما الخطب معك؟ انتظر، هل نحن بالفعل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك تود بمعصم جمال وقل له “كفى” أخرى بينما تشنجت وجنتاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “كانوا أحيانًا يفعلون أشياء مثل مد أرجلهم عمدًا لجعلي أتعثر وأسقط، وأحيانًا يهددونني بالسكاكين…”
سوبارو: “آه، أنا آسفة… فقط أن…”
الحارس: “…دعونا نحاول إنهاء العمل في أسرع وقت ممكن اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “فقط أن؟”
تكررت الكلمات نفسها بهدوء، لكن قلبه شعر وكأنه سينقلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد إنهاء المحادثة بقول إنه لم يكن يشعر بصحة جيدة. لكن قبل أن يقول ذلك، تساءل عما إذا كان ذلك جيدًا حقًا .
المرض كان عذرًا شائعًا، لكنه سيكون كذبة. شعر أن تود يمكنه رؤية كذبتة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوته هادئًا، لكن صوته كان متحمسًا .
إذا حاول سوبارو استخدام معرفته المكتسبة من العودة بالموت، سيفهم تود نواياه ويطعن بسكين فيه. سيتم اكتشاف الأكاذيب. بالتأكيد.
يجب تجنب الأكاذيب.
لم يكن فقط يشعر بالسوء، كان سوبارو يجد صعوبة في التنفس الآن.
جمال: “أوهه، أنت الفتاة العرض الجانبي ، أليس كذلك؟ أنت الشخص الذي أحبه أكثر من بين الجميع. مرحبًا، إذا لم تتم دعوتك الليلة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن لا يزال――
سوبارو: “أنا خائف قليلاً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلورا، التي كانت تحمل آلة موسيقية على ظهرها، لوحت بيدها؛ تاريتا، التي كانت تحمل أمتعتها على ظهرها، انحنت؛ كونا غطت بمظلة الشخص بجانبها، الذي كان وجهه مغطى بحجاب، مما لم يسمح لأحد برؤية تعبيره.
تود: “خائف؟ مني؟”
سوبارو: “ليس منك فقط. أكره أن أقول هذا، ولكن… جُلبت هنا بشكل قسري قليلاً.”
سوبارو: “ماذا، ماذا، ماذا…؟”
أدار نظره، وحاول ألا ينظر إلى تود في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل حركة وكل تصرف تسبب في دوران الشك في ذهن سوبارو، محاولًا تحديد ما إذا كان قد نجح أم فشل. شعر أنه إذا نظر في عينيه، ستُكتشف كذبته. شعر أنه إذا كذب، سيتعرفون عليه.
تاريتا: “لا أقول إننا لا نستريح، ولكن من ناحية أخرى ماذا عنها…؟”
لم يكن يكذب. كان بالتأكيد خائفًا من تود. لم يكن هناك حاجة لتحريف تلك الحقيقة.
فلورا، التي كانت تحمل آلة موسيقية على ظهرها، لوحت بيدها؛ تاريتا، التي كانت تحمل أمتعتها على ظهرها، انحنت؛ كونا غطت بمظلة الشخص بجانبها، الذي كان وجهه مغطى بحجاب، مما لم يسمح لأحد برؤية تعبيره.
وبينما كان يفكر في ملامح أبيل الباردة――
عند سماع إجابة سوبارو اليائسة، أغلق تود عين واحدة.
في فولاكيا، حيث يبدو أن الخلافة على العرش كانت أكثر اضطرابًا بكثير مما كانت عليه في لوغونيكا، كان من السهل تخيل إمكانية استخدام الاغتيال في المعركة حول من سيصبح الإمبراطور التالي.
تود: “عندما تقول إنها جُلبت قسريًا، من الذي أحضرهم؟”
لذلك――
الحارس: “آه، أعتقد أنه الجندي من الدرجة الأولى، أورلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار نظره، وحاول ألا ينظر إلى تود في عينيه.
تود: “أوه، جمال. هذا منطقي، إذن. حسنًا، آسف إذا أخافك.”
أبيل: “هذا بالضبط ما هو سخيف. كيف يمكن لشخص أن يكون في وضع حيث يجب أن يكون قادرًا على النظر إلى بلاده من منظور واسع، ولا يكون قادرًا على رؤية نفسه بموضوعية ؟ على الرغم من أنك تبدو أنك قد تتخلص من ذلك التقييم الموضوعي لنفسك من خلال مهاراتك الخاصة، إلا أنني لا أحتاج إلى تلك الحيل البسيطة.”
سوبارو: “إه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود، الذي اقتنع بتبادل الكلام مع الحارس، قال ذلك واعتذر لسوبارو.
عند سماع هذا، لم يستطع سوبارو استيعابه كله. كان صحيحًا أن طريقة حياة أبيل كانت بالتأكيد خانقة، ولم تكن كذلك بالنسبة لسوبارو.
ثم، عند ملاحظة نظراته، ضيق أبيل عينيه، وهز رأسه ببطء، وأعلن――
عندما أدار سوبارو عينيه بعيدًا بسبب سلوكه غير المتوقع، حك تود خده بأصابعه.
على أي حال، هذه المرة سيكون عليه أن يتصرف ليس كابنة نبيل، بل بطريقة أكثر تراخياً وعفوية―― كشخصية فنانة متجولة. لذلك، بجانب الحركات ، كان المظهر بحاجة إلى أن يكون أكثر “أنثوية” ليتناسب مع التصميم.
تود: “لن أقول إنه شخص سيء… جمال لديه فم سيء وشخصية سيئة، وليس ذكيًا جدًا. لكنه ليس شخصًا سيئًا. إنه فقط يكون على طبيعته.”
يشعر بالاطمئنان والتهديد في نفس الوقت، نظر سوبارو برفق إلى ريم. لسوء الحظ، لم يستطع السماح لها بمرافقته في خطته.
سوبارو: “لا تحتاج إلى إخباري، سأستمر في العيش. أما بالنسبة لك…”
سوبارو: “ها، ها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “حسنًا، إنها تبتسم. لكنك هادئة، أليس كذلك؟”
بعد نظرة إلى سوبارو ، رفع أبيل المعروف ببيانكا ذراعه ببطء.
تود: “إذا استطعت، هل يمكنك أن تكوني منفتحة الذهن وتغفري له؟ يبدو أنه سيصبح صهري. شقيقته الملائكية، التي لا تشبهه على الإطلاق، هي خطيبتي.”
جمال: “لا تخافي ، لن أكلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار نظره، وحاول ألا ينظر إلى تود في عينيه.
كان سوبارو حائرًا بكلمات تود التي جاءت مع ابتسامة ساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك تود بمعصم جمال وقل له “كفى” أخرى بينما تشنجت وجنتاه.
من مظهره، لم يبدو أن تود كان يشك في كلمات أو أفعال سوبارو. بل، بدا متعاطفًا ومهتمًا بتورط سوبارو مع جمال.
سوبارو: “إذن، هيه، حارس-ساما. إذا كنت تشعر بالأسف لي، من فضلك دعني أدخل. إذا فعلت ذلك…”
هنا، لم يتمكن سوبارو من إخفاء دهشته من المهارة التي أتقنها في فن التنكر ومن حقيقة أنه تم إنقاذه بواسطة جمال، الذي كان عادةً فظًا .
كونا، التي كان شعرها في ذيلين، نظرت إلى سوبارو وتاريتا بنظرة غير محفزة في عينيها.
شعر بالارتياح لأنه لم يتعرف على ناتسومي كسوبارو، لكن ذلك لم يمحو كل الخطر―― لا يزال هناك احتمال أن يُقتل بسهم .
لم تكن أيامه في السعي وراء الجمال، التي اعتقد أنها كانت بلا فائدة، عبثًا.
مع رجاله يتبعونه، أومأ جمال برأسه موافقًا.
حتى التحرش الجنسي الذي تلقاه من جمال أثبت فائدته.
على الأكثر، نعم، على الأكثر――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“――أوهه! مرحبًا، تود، ماذا تفعل هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “لا! لا أعتقد أنك بحاجة إلى الذهاب إلى حد هز مؤخرتك، الآنسة ناتسومي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان سوبارو يفكر في الأمر، تردد صرخة غضب عبر الممر.
أبيل: “إذا كان لديك الكثير من الوقت للتفكير في ما ستفعله بعد نهايته، فأنا متأكد أنك ستتمكن من الأداء دون خطأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم جمال بنظرة سامة (حقودة) على وجهه، بينما هز يد تود.
كان ذلك جمال، يرفع صوته ويخطو خطوات خشنة. عند ملاحظة اقتراب جمال، وضع تود يده على جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “أوه، لقد وجدتني…”
فلوب: “آسف لسماع ندمك على هذا، لكنك تبدو رائعًا، زوج-كن. لم تعد زوج-كن، بل زوج-سان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمال: “لم أجدك! الرجل الذي لديه ثقب في معدته يجب أن يستريح! اعتقدت أنك لا تستطيع الثقة بما لا تراه بعينيك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “لا، لا، لا، أثق بك. أثق بك. أنت مجتهد بشكل مدهش وتقوم بعملك بشكل جيد. ولكن حتى لو عملوا بجد، فإن الفاشلين سيظلون فاشلين، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “آه، د-دقيقة واحدة، سيدي!”
جمال: “هذا ما أعنيه عندما أقول أنك تثق فقط بعينيك…!”
كان هناك احتمال للفشل، ولكن إذا نجحت عملية سوبارو والآخرين، فسيكون من الضروري نزع سلاح الجنود الإمبراطوريين الآخرين داخل المدينة.
نقر جمال بلسانه على رد تود، الذي رفع يديه وهز كتفيه.
سوبارو: “مي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن عندما لاحظ جمال، الذي كان يقترب بشخير، سوبارو بجانب تود، تغير تعبيره من الغضب إلى ابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ليس أول مرة أتعامل فيها مع رجل محترم. ولا تقلقي، تاريتا-سان. ليس أنك أو كونا تجذبان الانتباه. جميعنا نبرز… لأننا جميلون.”
أشاد باختياره في قلبه، مفكرًا في أن فكرة استخدام مسار سري قد تم اكتشافها.
جمال: “أوهه، أنت الفتاة العرض الجانبي ، أليس كذلك؟ أنت الشخص الذي أحبه أكثر من بين الجميع. مرحبًا، إذا لم تتم دعوتك الليلة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “آه، نعم، نعم، كفى كفى.”
لم يكن هناك وقت لإخبار ميزيلدا والآخرين في الفرقة الثانية.
جمال، بنظرة عاطفية في عينيه، مد يده وحاول إمساك كتف سوبارو. ومع ذلك، من بين الجميع، كان تود هو الذي أوقف يد جمال.
سوبارو: “كوه، انه انتصاري…!”
أمسك تود بمعصم جمال وقل له “كفى” أخرى بينما تشنجت وجنتاه.
تود: “لا تمزح بذلك، جمال. شقيقتك هي الوحيدة بالنسبة لي. أنت تعرف ذلك، أليس كذلك؟”
فلوب: “ألا تقفز إلى الاستنتاجات هناك، زوج-كن!؟”
تود: “أنت تخيفها بموقفك. هذه الفتاة التي لم أقابلها من قبل خافت فجأة، وكان ذلك مؤلمًا.”
جمال، بنظرة عاطفية في عينيه، مد يده وحاول إمساك كتف سوبارو. ومع ذلك، من بين الجميع، كان تود هو الذي أوقف يد جمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمال: “لم أفعل أي شيء على الإطلاق. لا أعرف لماذا تقاطعني في المقام الأول… لا يمكن، أنت… مع تلك المرأة…!؟”
سوبارو: “لا تنسوا أننا صعدنا إلى الأضواء بسبب جديتنا. أداؤنا هو مجرد جهد سريع… عرضنا الآن هو مجرد هواية عابرة.”
تود: “على أية حال، دعنا نذهب. لن نتمكن من حضور الوليمة اليوم على أي حال.”
سوبارو: “غوه… هك.”
تود: “لا تمزح بذلك، جمال. شقيقتك هي الوحيدة بالنسبة لي. أنت تعرف ذلك، أليس كذلك؟”
جمال: “إنه معقد بالنسبة للأخ أن يُقال له أن شقيقته هي الحب الوحيد لشخص آخر…”
تمتم جمال بنظرة سامة (حقودة) على وجهه، بينما هز يد تود.
الحارس: “هذا…”
الحارس: “…سيداتي، ما الفنون التي ستعرضونها لنا بالضبط؟”
ثم ألقى نظرة على سوبارو، لكن الطريقة التي كانت خدوده مشدودة بها بدت وكأنها تثنيه عن العبث به أكثر من ذلك.
سوبارو: “نحن فرقة من الفنانين المتجولين. جئنا إلى هذه المدينة من الشمال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب أن يكون في حالة ذهنية جيدة .
بشكل مدهش، كان لدى جمال أيضًا بعض الاحساس. أو ربما كان لديه القلب ليشعر بالأذى من خوف شخص اعتقد أنه لطيف بعض الشيء. على أي حال――
كان ذلك هو اسم العملية التي تستهدف زكر عثمان، زير النساء ، والجنرال من الدرجة الثانية في الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “على أية حال، دعنا نذهب. لن نتمكن من حضور الوليمة اليوم على أي حال.”
جمال: “مع ذلك، بدأت أشعر بالملل من محاولة سد الثغرات في دفاعات المدينة.”
تود: “لن يكون مملاً. إنها ضمانة، ضمانة―― هذا هو المكان الذي سيأتي منه العدو، بالتأكيد.”
بالطبع، لم يكن هناك طريقة تمكنه من تقديم هذه النصيحة لهم، ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يتخيل نفسه دائمًا كأجمل نسخة من نفسها.
بضحكة، كلمات تود الحادة خدشت صدر سوبارو.
――في تلك اللحظة، هبت ريح قوية.
سوبارو: “――ليس جيدًا. الآن، يجب أن أركز على الخطة أمامي.”
أشاد باختياره في قلبه، مفكرًا في أن فكرة استخدام مسار سري قد تم اكتشافها.
ثم، بعد أن أشاد بنفسه――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال――
تود: “بالمناسبة، ما هو اسمك؟”
جمال: “إجابة جيدة! أحب ذلك.”
الحارس: “هذا صحيح أيضًا. إذن يبدو أنها تكره وجهك فيسيولوجيًا؟”
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن سوبارو متأكدًا مما إذا كان تود قد لاحظ تشتته.
جعل السؤال الشبيه بالخداع سوبارو يفكر بجدية في أنه سيفقد وعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد طلب منه اسمه. لماذا، لماذا، لماذا، كانت الأسئلة تتصاعد.
أبيل: “ماذا، هل تعتقد أن التنكر كامرأة عار؟ للمعلومية، هذه ليست المرة الأولى التي أفعل فيها هذا. لقد قمت بذلك عدة مرات في طفولتي.”
سوبارو: “لقد نجحنا في التسلل إلى مركزهم ، ولكن…”
ألن يسأله على الأقل عن اسمه؟ ――لا، تود لن يسأل. لهذا السبب كانت ريم حذرة من تود منذ البداية. بسبب علاقته السيئة معه، لم يتبادل سوبارو الأسماء معه هذه المرة. هل يجب أن يعطي اسمه، أم لا، ماذا يجب أن يفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوته هادئًا، لكن صوته كان متحمسًا .
تود: “من فضلك، فقط أخبريني.”
في ذهن كونا المغلق، كان الشخص على الأرجح هولي.
تكرر الطلب، وزفر سوبارو.
كان وجهها مخفيًا بحجاب، وكانت هي الجاذبية الرئيسية للفرقة.
بضحكة، كلمات تود الحادة خدشت صدر سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مستسلمًا لعدم قدرته على تقديم إجابة، ابتسم بأكبر قدر ممكن من اللامبالاة وقال اسمه على مضض.
بالطبع، لم يكن ليعترف بذلك أبدًا، لكن قضاء الوقت في غوارال كان يضع عبئًا كبيرًا على الجسم والعقل. كانوا دائمًا يحافظون على حذرهم خلف خطوط العدو. وكان سوبارو، كناتسومي، يذكر نفسه باستمرار بعدم فقدان هدوءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――ناتسومي شوارتز، هذا هو اسمي.”
كنّ مثل الأخوات، مثل أفضل الأصدقاء، مثل الوالدين والطفل. ومع ذلك، لم يكن يمكن تجاهل كلمات تاريتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، كان عليه أن يحسم الأمور الليلة بأي ثمن.
لذلك نطق باسمه.
لم يستطع التفكير في أي خيار آخر سوى القيام بذلك. كان يأمل ويصلي أن يكون هذا هو الجواب الصحيح، وانتظر رد الشخص الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمال: “افرحي، أيتها الفرقة المتجولة! أنا هنا لدعوتكم إلى وليمة في قاعة المدينة. زكر عثمان، الجنرال من الدرجة الثانية، الذي يدير هذه المدينة، يطلب حضوركم.”
عندما سمع الرد، أومأ تود برأسه، وهو يمسح ذقنه بـ “همم”.
ببطء، هدأ سوبارو نفسه عن طريق أخذ نفس عميق لتصحيح ردود أفعاله الفسيولوجية الخشنة.
سوبارو: “نعم، ولكن… الحالة الذهنية أيضًا مهمة، أليس كذلك؟ إذا لم أكن حذرًا بانتظام، لا أعرف أبدًا أين قد أنتهي. بالإضافة إلى…”
تود: “سمعتِها، جمال. أليس من دواعي سرورك أنك حصلت على اسمها الآن؟”
نظرت كونا إلى سوبارو باحتجاج، لكنه تجاوز الأمر بابتسامة.
جمال: “اصمت! سأخرج من هنا!”
جمال: “آه، أليس هذا شرفًا للفنانين المجتجولين ؟ أن يتم دعوتهم للانضمام إلى جنرال من الدرجة الثانية في الإمبراطورية.”
سوبارو: “ماذا تقصدين؟ في الواقع، عن ماذا تتحدثين؟ تعلمين، أجد هذه المحادثات بدون موضوع واضح مزعجة جدًا.”
تود: “حسنًا، حسنًا… أوه، هل يمكنني اتباعك إلى الخارج أيضًا؟”
عند سماع إجابة سوبارو اليائسة، أغلق تود عين واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمال: “أنت شخص غير موثوق به حقًا… افعل ما تريد!”
أبيل: “نعم. بالنظر إلى وضعي ، يمكنني القول إنه من الجيد أن أمتلك مجموعة واسعة من الطرق لحماية نفسي.”
سوبارو: “ماذا؟ إذا كنتم قد دعوتمونا، نود الانضمام إليكم لاحقًا…”
تبعه تود، وهو يهز كتفيه عند سماع صوت جمال الغاضب، الذي كان ينبح بوجه أحمر.
ومع ذلك، كان الوضع الحالي هو أن الجيش الإمبراطوري قد استولى على قاعة المدينة، وكان الحراس يتلقون أوامر بتنفيذ هذا وذاك. لم يكن لدى الحراس سبب لاستخدامهم كلعبة من قبل الجنود الإمبراطوريين.
وبينما كان يفكر في ملامح أبيل الباردة――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، اختفى الرجلان من رؤية سوبارو، دون أن ينظرا إلى الوراء مرة واحدة. انعطفا في زاوية الممر واختفيا. بعيدًا عن الأنظار، بعيدًا عن العقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اجتمعت الأصوات الخفيفة لتشكل موسيقى، مما جذب انتباه المزيد من الناس الذين سمعوها.
سوبارو: “…حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحارس: “مرحبًا، هل أنت بخير؟ تبدين شاحبة جدًا.”
بعد العودة إلى مكان الاجتماع وترتيب اجتماع آخر، ناتسومي―― أو بالأحرى، كلمات سوبارو أجابت عليها ريم، بنظرتها الجليدية ونبرتها المتجمدة.
زفر سوبارو وهو ينظر بعيدًا، متسائلًا إذا كان سيعود يومًا ما. كان الجندي الوحيد المتبقي على الحراسة قلقًا على سوبارو، حيث رأى مدى استيائه.
ثم، عند ملاحظة نظراته، ضيق أبيل عينيه، وهز رأسه ببطء، وأعلن――
لم يتبق وقت لسوبارو للرد.
لم يستطع إلا أن تنهمر دموعه بينما ابتعد بسرعة. قرر سوبارو أن يقترب من ميزيلدا، التي كانت تراقب الإجراءات.
ومع ذلك، تمكن من تعويض الجندي الذي كان يتولى الحراسة، ورافقه إلى غرفة الانتظار للانضمام إلى فلوب والآخرين الذين كانوا يقفون بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “استغرقت وقتًا طويلاً، الآنسة ناتسومي…! هل أنت بخير؟ تبدين شاحبًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “سمعت ذلك بالفعل… في الوقت الحالي، العاصفة قد مرت. لكن المشكلة لا تزال قائمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أختي الكبيرة ميزيلدا، أنا خائف من ريم-سان…”
عاد إلى غرفة الانتظار، ورؤية القلق على وجه فلوب، كان لديه أخيرًا وقت للقلق بشأن نبضات قلبه وتنفسه.
الحارس: “يمكنكم الدخول. إذا كنتم ستؤدون في مكان ما، فمن الأفضل البقاء بعيدًا عن البوابة الرئيسية. الشارع الرئيسي في وسط المدينة هو مكان جيد للبدء. قاعة المدينة مزدحمة جدًا بالجنود لتكون خيارًا قابلاً للتنفيذ.”
ببطء، هدأ سوبارو نفسه عن طريق أخذ نفس عميق لتصحيح ردود أفعاله الفسيولوجية الخشنة.
ثم――
كان بحاجة إلى قول شيء ما؛ فكر سوبارو، ودماغه يدور بسرعة عالية.
نعم، لقد نجا من العاصفة التي واجهها فجأة. ربما.
لا يمكنهم إسقاط حذرهم حتى النهاية، ولكن في الوقت الحالي، يجب أن تكون العاصفة قد انتهت.
ومع ذلك، لا يزالوا لم يتغلبوا على العقبة الكبيرة التي كانت مشكلتهم الأولية.
ميزيلدا: “عالمي كان صغيرًا جدًا. كنت على حق، سوبارو… لا، ناتسومي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “علينا أن نجد طريقة للاتصال بالعالم الخارجي. إذا استمررنا على هذا النحو، حتى لو نجحت خطتنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “حسنًا، إنها تبتسم. لكنك هادئة، أليس كذلك؟”
تاريتا: “آه، إذن لا تقلقي، ناتسومي. لقد تركت أنا و كونا إشارة ستفهمها أختي.”
وحيدًا، بعد ساعات من محاولة القتال في العزلة، أخيرًا فتح الباب . وراءه، كان يمكنه رؤية أصدقائه يحبسون أنفاسهم، ينتظرون نجاح أو فشل هذه المهمة.
سوبارو: “ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “حارس-ساما؟”
اتسعت عيون سوبارو عندما أُخبروه أن المشكلة التي كان يواجهها قد حُلت بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عرضًا على الشارع الرئيسي، لكن الرد كان أكبر بكثير مما توقعوا، وهكذا أصبحت أنشطة الفرقة بعد ذلك أسهل بكثير.
نظرت تاريتا بأسف لتفاعله ، بينما بدا أن كونا غير مكترثة. كانت نظراته ، الموجهة نحوهما ، تسأل عن ما يجري بدون كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد انتهاء العرض ، لمست كعوب وأصابع أبيل الأرض.
تاريتا: “حسنًا… ستكون ناتسومي الطُعم، وسأبلغ الآخرين، لذا أنجزوا مهمتكم. هذا ما قالته بيانكا.”
في الوقت الحالي، كان من الجيد أن رد الفعل أقنعه بأنه قد اكتسب بعض الزخم للمهمة.
سوبارو: “ماذا، ماذا، ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――سيكون الأمر مروعًا إذا لم تنجح الخطة.”
اتسعت عيون سوبارو ونظر إلى أبيل في زاوية الغرفة.
ثم، عند ملاحظة نظراته، ضيق أبيل عينيه، وهز رأسه ببطء، وأعلن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أنتما الاثنان! لا تدعا حذركما ينخفض.”
أبيل: “بدلاً من إخبارك وجعلك تتحرك بشكل غير طبيعي، استخدمتك كطُعم طبيعي. لحسن الحظ، يبدو أنك قد قمت بمهمتك بشكل معقول. سأشيد بك على ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسابنا بتويتر @ReZeroAR
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “اصمت! هل تعرف ما كان عليّ التعامل معه…!؟”
يشعر بالاطمئنان والتهديد في نفس الوقت، نظر سوبارو برفق إلى ريم. لسوء الحظ، لم يستطع السماح لها بمرافقته في خطته.
في أعماق قلبه، شعر بالهزيمة. ولكن يجب أن يشعر بالرضا عند الهزيمة من شيء عال الجودة بهذا الشكل. لكن هذا كان كذبة. شعور الهزيمة في النهاية هو شعور الهزيمة، وكان محبطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “أوهه، اهدأ، الآنسة ناتسومي! أنت تفسدين وجهك الجميل!”
كان يمكن أن يُشعر بإعجاب الحارس بهذه المجموعة الجذابة.
سوبارو: “اصمت!”
ليس بنية كسرها، بل بلمسة ناعمة لإيقافه عن الكلام―― ومع ذلك، كانت سرعة حركته وقوة قبضته تجعله يشعر بمدى الفارق الكبير في قدراتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على وشك أن يغضب من تصرفات أبيل، لكن فلوب أوقفه من الخلف.
كان يريد حقًا أن يلكم ذلك الوجه الشيطاني المتكبر، لكن سوبارو لم يكن لديه خيار سوى البقاء هادئًا. لأن هذه الاستراتيجية لن تكون ممكنة بدون ذلك الوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمال: “――هاك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند النظر إلى الأعلى، رأى حارسًا أصلع الرأس ذو بنية قوية يشير نحوهم. دعا الرجل المجموعة إلى الأمام، وانحنّى سوبارو برأسه باحترام في مقدمة المجموعة.
كان أمرًا فظيعًا للغاية أن يستخدم وجهه كرهينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكمش سوبارو وتاريتا كما لو كانا تعرضتا لضربة رياح قوية. حدقت ريم بهما بعينيها الزرقاوين الباهتين، ثم نظرت إلى كونا في زاوية الغرفة.
سوبارو: “أنت، سأضربك بالتأكيد عندما ينتهي الأمر…!”
غلفت نبرة صوت متكبرة وصريحة قاعة الاجتماع، وظهرت شخصية جديدة.
أبيل: “لست بارعًا في الرقص مثل أختي المتوفاة، لكنني قريب جدًا.”
أبيل: “إذا كان لديك الكثير من الوقت للتفكير في ما ستفعله بعد نهايته، فأنا متأكد أنك ستتمكن من الأداء دون خطأ.”
هز رأسه بعمق، اتفق فلوب وسوبارو.
سوبارو: “فلورا! سنقوم بالتدريب حتى يحين الوقت!”
تود: “خائف؟ مني؟”
فلوب: “حسنًا، حسنًا، حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――حسنًا إذن. إذا كان لديك هذا القدر من الثقة، أظهر لي كم أنت جيد. بعد كل شيء، لا يمكنك التراجع عن أي شيء قلته .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صر سوبارو على أسنانه بغضب، كما لو كان يقول “أنت النموذج المثالي دائمًا للرد على كل ما أقوله”.
ميزيلدا: “آه، إنه محبط، لكنني أفهم الآن… يمكن صنع الجمال.”
بغض النظر عن الأمر، إذا كانوا قد اتصلوا بالعالم الخارجي، كل ما عليهم فعله هو الانتظار حتى يحين الوقت المحدد.
“ما هذا؟”
على الأكثر، نعم، على الأكثر――
سوبارو: “لا تحتاج إلى إخباري، سأستمر في العيش. أما بالنسبة لك…”
سوبارو: “――سيكون الأمر مروعًا إذا لم تنجح الخطة.”
نظر إلى الشخص الذي يصفق وكان على وشك أن ينادي بطريقة غير مناسبة لسيدة، ولكنه توقف في الوقت المناسب.
كان سوبارو متأكدًا من أن أكبر صدمة وندم في حياة جمال ستكون في انتظاره عندما تسير العملية وفقًا للخطة.
تمتم بالهزيمة، لكن سوبارو كان مقتنعًا خلال الأيام القليلة الماضية بأنها ستنجح بالتأكيد.
كان الأمر محبطًا حقًا، لأنه بدا وكأنه لا يوجد شيء لن يقع في حب هذه الراقصة المتكبرة، باستثناء ربما رئيس أساقفة الخطيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “لن أقول إنه شخص سيء… جمال لديه فم سيء وشخصية سيئة، وليس ذكيًا جدًا. لكنه ليس شخصًا سيئًا. إنه فقط يكون على طبيعته.”
////
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
ميزيلدا: “آه، إنه محبط، لكنني أفهم الآن… يمكن صنع الجمال.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات