الفصل 4 - الجزء الرابع - اجتماع الرجال
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
كان من الواضح أن براين صدم عندما رآهم، وصرخ:
الفصل 4 – الجزء الرابع – اجتماع الرجال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما أكون في طريقك، لكني أرغب في القتال أيضًا. كرجل يحمي النظام العام للعاصمة الملكية، يقع على عاتقي الدفاع عن شعبها أيضًا.”
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:27
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقصد سترونوف، أليس كذلك؟ همم. حسنًا، هذا الرجل العجوز… حتى أنا… … آسف، سأتحدث بنبرة أكثر استرخاء الآن. حتى لو واجهته أنا وسترونوف في وقت واحد، فإننا سنخسر بالتأكيد… أوه، ها هم يأتون.”
غادر براين منزل جازيف.
“سيدي، من فضلك نادني بـ أنغولاس فقط. ليست هناك حاجة لأن تكون رسميًا جدًا مع شخص مثلي.”
“هل يمكنني تكليفك بتدريب كلايمب كن؟ أعتقد أن هذا سيكون مفيدًا لك أيضًا، أنغولاس كن.”
نظر إلى الوراء وفكر في كيفية عودته، ثم قام بإضفاء مظهر المنزل الخارجي على الذاكرة. كان عقله غير واضح بسبب انخفاض حرارة الجسم عندما أحضره جازيف إلى هنا، لذا كانت ذكرياته من ذلك الوقت ضبابية.
“يبدو أنني أشركت كلاكما بطريق الخطأ في هذا الأمر. هل يمكنني أن أزعج كلاكما لمغادرة هذا المكان؟”
عرف عنوان جازيف لأنه كان يخطط لتحدي الرجل في مبارزة يومًا ما. ومع ذلك، فقد تم جمع هذه المعلومات شفهياً، وكانت غير دقيقة إلى حد ما.
‘أنا أحمق. أنا مجنون…’
“لا يوجد سيف عالق في السقف.”
“حسنًا، على الرغم أن هذا عار… من فضلكم اسمحوا لي أن أكون خصمكم – و من فضلكن لا تحملوا أي نية على هذين، حسناً؟”
شتم سمسار المعلومات الذي أخبره بذلك، وفتش المنزل بعناية.
لم يكن هناك أساس لكلام الشاب. ومع ذلك، من الغريب أن كلماته أسعدت قلب براين.
كان أصغر بكثير من المساكن النبيلة، وبدا أشبه بمسكن عام. ومع ذلك، فقد كان أكثر من كافٍ لغازف والزوج والزوجة اللذين يعيشان معه.
بعد حفظ شكل المنزل من الخارج، انطلق براين.
لم يكن لديه أي وجهة معينة في الاعتبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول ابتلاع أنينه، لكن الدموع استمرت في التدفق بغض النظر.
نظر إلى الوراء وفكر في كيفية عودته، ثم قام بإضفاء مظهر المنزل الخارجي على الذاكرة. كان عقله غير واضح بسبب انخفاض حرارة الجسم عندما أحضره جازيف إلى هنا، لذا كانت ذكرياته من ذلك الوقت ضبابية.
لم يكن يريد شراء أسلحة أو دروع أو أشياء سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا علي أن أفعل من الآن فصاعدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… إيه، شكرًا … شكرًا لك. أشعر أنه لا يزال لدي طريق طويل لأقطعه، لكن… يسعدني أن أتلقى مثل هذا الثناء منك.”
تلاشى صوته الغامض في الهواء.
“أنت حقًا شخص لطيف وقوي… أنا آسف حقًا.”
لم يكن يعارض بشكل خاص التلاشي في مكان ما. في الواقع، كانت الفكرة لا تزال جذابة للغاية بالنسبة له.
لقد بحث داخل نفسه عما يجب أن يفعله بعد ذلك، لكنه لم يجد سوى فراغ متسع في قلبه. تم تدمير هدفه تمامًا، وتم القضاء عليه تمامًا دون ترك أي أثر وراءه.
شعر القاتل أن كلايمب مستعد للموت، وبدا أنه وضع حياته على المحك أيضًا.
وبسبب ذلك، فلماذا –
“هل يمكنني تكليفك بتدريب كلايمب كن؟ أعتقد أن هذا سيكون مفيدًا لك أيضًا، أنغولاس كن.”
نظر إلى أسفل إلى يده اليمنى، التي لا تزال تمسك بـ “الكاتانا”. كان لا يزال يرتدي سلسلة تحت ملابسه.
كان الخوف هو الذي أبقى سيفه في يده خلال رحلته إلى العاصمة الملكية. عرف أن نصله عديم الفائدة ضد هذا الوحش الذي يمكن أن يصرف عن أفضل هجماته بظفر خنصره، لكن البقاء غير مسلح لا يزال يخيفه.
إذا قارن أحدهما بين الاثنين، فسيكون الصبي حصاة، بينما كان الرجل العجوز حجر كريم عملاق. عاش الاثنان في عالمين مختلفين تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الحالة، لماذا لا يزال يمسك بنصله؟ كان بإمكانه تركه في منزل غازف. هل كان ذلك لأنه لا يزال خائفًا؟
هل كان حقًا بهذا الضعف؟
فكر براين في الأمر، ثم هز رأسه.
شعر وكأنه آكل لحوم ضخم يضغط على وجهه ويخرج زفيره في وجهه. في الواقع، أدى سيل النية القاتلة إلى صبغ العالم بلون مختلف. لم يستطع حتى أن يرمش، ناهيك عن الحركة. اعتقد للحظة أن قلبه توقف عن النبض.
لم يكن الأمر كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مستعد لذلك.”
في هذه الحالة، لماذا امسك بـ “الكاتانا”؟ في النهاية، ما زال الجواب يراوغه.
هذا سيء!
استدعى براين ذكرى المرة الأولى التي أتى فيها إلى العاصمة الملكية أثناء سيره. ظلت بعض المباني على حالها، مثل نقابة السحرة أو القصر الملكي، ولكن كان هناك العديد من المباني الجديدة التي كانت غائبة عن ذكرياته. بينما كان براين يتذوق الفرق بين ذكرياته والواقع، لاحظ ضجة تنتظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد ظهروا أمامنا لكنهم لم يتحركوا بعد. هل ينتظرون أن يدور الشخصان الآخران خلفنا؟ بما أن هذه فرصة نادرة، فلماذا لا نخترقهم من الأمام؟”
جعله الضجيج يجعد حواجبه. لقد شعر بالعنف القادم من الحشد الذي أمامه.
وجه الاثنان نظرات مريبة إليه، لكن براين توقع ذلك بالفعل.
وبسبب ذلك، فلماذا –
كان براين على وشك الالتفاف والتوجه إلى مكان آخر عندما لفت رجل عجوز عينيه. اندفع الرجل العجوز إلى الحشد كما لو كان سائلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… ماذا… ما هذا؟ ما هذه الطريقة التي يتحرك بها هذا الرجل العجوز؟”
وقف كلايمب بجانب براين ،
رمش عدة مرات، وهو يلهث في رهبة دون وعي. شجعت حركات الرجل العجوز الإيمان بداخله. تساءل براين عما إذا كان يحلم، أو إذا كان قد تأثر بنوع من السحر.
ربما حتى براين قد لا يكون قادرًا على التحرك مثل هذا الرجل العجوز. لقد كانت تقنية إلهية تتطلب من المرء أن يدرك بشدة إرادة نظيره، أو في هذه الحالة، تدفقات القوة والحركة داخل الحشد بأكمله.
أخرج نفسًا طويلًا، ثم رفع سيفه بصمت إلى وضع جاهز.
كان هذا مصدر توتر الطرفين. كانت جميع المعارك المتكافئة هكذا، لكنها كانت أكثر وضوحًا في هذه المعركة.
– بعبارة أخرى، كانت تلك الحركات في ذروة الكمال.
“… ما أفعله بعد ذلك قد لا يحظى بالشرف لك أو لعشيقتك، هل تعرف ذلك؟ أشعر أنه ستكون هناك فرص أخرى لوضع حياتك في معركة، ألا تعتقد ذلك؟”
حملته قدماه نحو الحشد دون تردد.
يبدو أن حصاة بحجم حبة الفول قد أصابت القاتل فوق عينه اليسرى. إن تصورات كلايمب، التي عززها الوضع الخطير، أكدت هذه الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفع براين الآخرين بعيدًا عن الطريق، وعندما وصل إلى المركز، رأى اللحظة التي ضرب فيها الرجل العجوز ذقن الرجل.
عض براين شفته السفلى وهو يقارن صورة وجه الرجل العجوز بقائمة دعاة الدفاع عن النفس في ذاكرته. ومع ذلك، لم يجد تطابق.
ترجمة: Scrub
ما هذا؟ هل يمكنني… هل كان بإمكاني منع تلك الضربة؟ سيكون الأمر صعبًا، أليس كذلك؟ هل لفت نظر الرجل الآخر واهتمامه؟ هل أنا أفكر كثيرِا في هذا؟ ومع ذلك، كانت تلك ضربة رائعة.
‘حسنًا، أعتقد أنني سمعته يقول شيئًا عن “الوقت الذي تم قضاؤه في الخمول”. أيضًا، يبدو أنه قلق بشأن كلايمب كن. وبالتالي فهو لا يقاتل بجدية حتى يتمكن من مساعدته في أي وقت. يبدو أنه زميل لطيف للغاية.’
“لقد ظهروا أمامنا لكنهم لم يتحركوا بعد. هل ينتظرون أن يدور الشخصان الآخران خلفنا؟ بما أن هذه فرصة نادرة، فلماذا لا نخترقهم من الأمام؟”
كان يتمايل على نفسه وهو يعيد الضربة التي رآها للتو في ذهنه.
من المؤكد أنه لم يلقي نظرة فاحصة عليه، وكان من الصعب جدًا قياس المبارزين على نفس المقياس. ومع ذلك، فإن تلك اللمحة القصيرة جعلت براين يدرك أن الرجل العجوز الذي كان أمامه ماهرًا بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من كل ما كان يعرفه، قد يكون هذا الرجل العجوز أقوى منه.
عض براين شفته السفلى وهو يقارن صورة وجه الرجل العجوز بقائمة دعاة الدفاع عن النفس في ذاكرته. ومع ذلك، لم يجد تطابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من هو بحق الجحيم؟
غادر الرجل العجوز الحشد في لحظة. خلفه صبي مراهق. في نزوة، تبع براين الصبي، كما لو كان طُعمًا.
“… لا أعتقد أن أنغولاس كن سيواجه مشكلة، لكن قد يكون هذا خطيرًا بعض الشيء بالنسبة لك.”
أخبرته غرائزه أن الرجل لديه عيون في مؤخرة رأسه، لذلك لم يجرؤ على أن يكون ذيله مباشرة. ومع ذلك، إذا تبع الشاب، فلن يضطر إلى القلق بشأن أن يتم رصده. من وجهة نظر أكثر مكراً، سيظل في أمان حتى لو تم اكتشاف الصبي.
أثناء متابعتهم، شعر براين بالعديد من الوجودات الآخر. ومع ذلك، لم يهتم براين بهم.
وسرعان ما استدار الاثنان في الزاوية ودخلا منطقة مظلمة. شعر براين بعدم الارتياح، لأن هذه الخطوة بدت وكأنها محسوبة لإغرائه في فخ.
لم يستطع براين أن يفهم لماذا لا يزال الشاب قادرًا على الوقوف بينما الخوف قد حول ساقيه إلى بركة من الهلام المرتعش.
ألا يجد ذلك الطفل هذا غريباً؟ بمجرد أن بدأ يشعر بالدهشة، تحدث الصبي إلى الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حتى أنا قد تم اختزالي إلى هذه الحالة. ألا يعني ذلك أن الطفل سوف يسقط ميتًا على الفور؟’
إذا قارن أحدهما بين الاثنين، فسيكون الصبي حصاة، بينما كان الرجل العجوز حجر كريم عملاق. عاش الاثنان في عالمين مختلفين تمامًا.
تحدث الاثنان بالقرب من نقطة الالتفاف في زقاق. وهكذا، اختبأ براين حول المنعطف وتنصت عليهم.
كانت ساقاه ترتجفان مثل براين. لكنه كان لا يزال واقفًا.
باختصار، كان الصبي يطلب من الرجل العجوز تدريبه.
“… ما أفعله بعد ذلك قد لا يحظى بالشرف لك أو لعشيقتك، هل تعرف ذلك؟ أشعر أنه ستكون هناك فرص أخرى لوضع حياتك في معركة، ألا تعتقد ذلك؟”
‘إنه أخضر حقًا…’
‘كما لو أن هذا سيحدث.’ رجل عجوز مثلن لن يقبل أبدًا فاسق مثل هذا كتلميذ.
إذا قارن أحدهما بين الاثنين، فسيكون الصبي حصاة، بينما كان الرجل العجوز حجر كريم عملاق. عاش الاثنان في عالمين مختلفين تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…كم هذا محزن. عدم معرفة مدى سوء تفوقك أمر محزن حقًا. تخلى عن الأمر يا فتى.’
صد كلايمب ضربة خصمه بنصله.
لم يتكلم براين بهذه الكلمات، بل تمتم بها لنفسه.
هذا سيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مستعد لذلك.”
كانت هذه الكلمات موجهة إلى الصبي، وكانت أيضًا نقدًا صريحًا لأبله مطلق كان يعتقد ذات مرة أنه لا يقهر – أي ماضيه.
واصل الاستماع – على الرغم من عدم اهتمامه بموضوع بيت الدعارة – ويبدو أن الرجل العجوز كان على استعداد لتدريب الشاب. لم يكن لدى براين أي فكرة عما كان على هذا الطفل أن يقدمه لهذا الرجل العجوز المذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ما هذا؟ هل أساءت الحكم على شخص ما مرة أخرى؟ لا، لا يمكن أن يكون. هذا الطفل لديه القليل من القدرة كمحارب. بالتأكيد لا يمكن أن يكون لديه أي موهبة!’
كيف كان الرجل العجوز سيدربه؟ كان يسمعهم فقط من هنا، لكنه لم يستطع رؤية ما يجري. فضوليًا، أخفى براين وجوده وتجهز للتجسس عليهم. لكن قبل أن يفعل ذلك –
هالة مرعبة انطلقت من خلال الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضًا. حماية سلامة العاصمة الملكية هو واجبي بصفتي الخادم المخلص لرينر ساما.”
صرخ بلا كلام.
“أردت فقط أن أعرف. كان هذا الارتفاع في إراقة الدماء أكثر مما يمكن أن يتحمله معظم الناس. حتى أنا … عفوًا، حتى هذا الشخص لم يستطع تحمله. ومع ذلك كنت مختلفًا. لقد تحملت ذلك. لقد وقفت ضده. كيف فعلتها؟ كيف أنجزت مثل هذا العمل الفذ؟!”
تجمد جسده بالكامل.
شعر وكأنه آكل لحوم ضخم يضغط على وجهه ويخرج زفيره في وجهه. في الواقع، أدى سيل النية القاتلة إلى صبغ العالم بلون مختلف. لم يستطع حتى أن يرمش، ناهيك عن الحركة. اعتقد للحظة أن قلبه توقف عن النبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء متابعتهم، شعر براين بالعديد من الوجودات الآخر. ومع ذلك، لم يهتم براين بهم.
عندما سمع هذا، شعر كلايمب بهبوب رياح باردة فوقه. كان مصدر ذلك البرد هو سيباس.
شعر براين أن شالتير بلودفولن كان أقوى كائن في العالم، لكن ما شعر به الآن كان مشابهًا لها.
ربما تلك النية توقف قلب شخص ضعيف الإرادة.
ارتجفت رجلي براين، ثم سقط على مؤخرته على الأرض.
هل كان حقًا بهذا الضعف؟
‘حتى أنا قد تم اختزالي إلى هذه الحالة. ألا يعني ذلك أن الطفل سوف يسقط ميتًا على الفور؟’
كان الخوف هو الذي أبقى سيفه في يده خلال رحلته إلى العاصمة الملكية. عرف أن نصله عديم الفائدة ضد هذا الوحش الذي يمكن أن يصرف عن أفضل هجماته بظفر خنصره، لكن البقاء غير مسلح لا يزال يخيفه.
“كيف فعلتها؟”
إذا كان محظوظًا، فقد يفقد وعيه أولاً.
“… إيه؟”
حتى لو كان كلايمب لديه خبرة قتالية فعلية، فإن براين لم يشعر بأنه محارب دموي واجه خصومًا يستخدمون السم. على الرغم من كل ما يعرفه، قد تكون هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها ذلك.
كان براين يزحف على الأرض، ويسرق نظرة متوترة إلى الاثنين. ما رآه صدمه حتى النخاع، لدرجة أنه نسي خوفه للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الطفل لا يزال واقفًا.
“انا اتفهم ذلك.”
كانت ساقاه ترتجفان مثل براين. لكنه كان لا يزال واقفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى براين شعر أن رده بدا غبيًا جدًا..
‘ماذا! ما الذي يحدث؟ لماذا لا يزال هذا الفاسق واقفًا على قدميه ؟!’
أخرج كل من براين و كلايمب نفسًا بحدة عند هذه الإجابة العرضية.
لم يستطع براين أن يفهم لماذا لا يزال الشاب قادرًا على الوقوف بينما الخوف قد حول ساقيه إلى بركة من الهلام المرتعش.
أصبحت عيون الرجل الآن غير مركزة، كما لو كان في حالة سكر.
كان جبين خصمه مغطى بالعرق. استخدم الرجل خفة حركته للاستهزاء بخصمه، والتي كانت حقًا طريقة قتال شبيهة بالقاتل. وهكذا فإن إصابة أي من أطرافه تجعله يفقد الميزة ويخل بتوازن القوة القتالية.
هل كان لديه نوع من الأشياء السحرية أو فنون الدفاع عن النفس التي قاومت الخوف؟ أم كان لديه بعض المواهب الخاصة؟
يبدو أن حصاة بحجم حبة الفول قد أصابت القاتل فوق عينه اليسرى. إن تصورات كلايمب، التي عززها الوضع الخطير، أكدت هذه الحقيقة.
في الواقع، لم تكن هناك طريقة لضمان عدم حيازته لمثل هذا العنصر. ومع ذلك، أخبرته غرائزه أن أياً مما سبق لم ينطبق عندما نظر إلى ظهر الطفل المتذبذب. كان من الصعب تصديق الإجابة، لكنها كانت الإجابة الوحيدة الممكنة.
يبدو أن حصاة بحجم حبة الفول قد أصابت القاتل فوق عينه اليسرى. إن تصورات كلايمب، التي عززها الوضع الخطير، أكدت هذه الحقيقة.
كان ذلك الطفل أقوى من براين.
‘مستحيل! لا يمكن أن يكون!’
في هذه الحالة، لماذا لا يزال يمسك بنصله؟ كان بإمكانه تركه في منزل غازف. هل كان ذلك لأنه لا يزال خائفًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قررت. أولاً، سأدمر هذا المكان المزعج. إلى جانب ذلك، يبدو أن ساكيولنت موجود أيضًا، وفقًا لهذا الرجل. من الأفضل إطفاء الحرائق قبل أن تنتشر.”
بدا الطفل وكأنه كان يتدرب بنفسه، لكنه لم يكن لديه عضلات كافية عليه. بعد ملاحظة الطريقة التي تحرك بها الطفل أثناء تتبعه، خلص براين إلى أن الطفل كان بالكاد موهوبًا. ومع ذلك، كان هذا الطفل العادي يقف حيث سقط.
“انا اتفهم ذلك.”
“هذه مهارة تسمى [كف العرائس]… لحسن الحظ، يبدو أنها نجحت.”
‘ماذا، ما الذي يحدث؟ هل أنا حقًا بهذا الضعف؟’
أصبحت رؤيته مشوشة.
كانت هذه الكلمات موجهة إلى الصبي، وكانت أيضًا نقدًا صريحًا لأبله مطلق كان يعتقد ذات مرة أنه لا يقهر – أي ماضيه.
عرف براين أنه كان يبكي، لكنه لم يستطع أن يمسح دموعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول ابتلاع أنينه، لكن الدموع استمرت في التدفق بغض النظر.
كان من الواضح أن براين صدم عندما رآهم، وصرخ:
“لماذا، آه … لماذا.”
هل كان لديه نوع من الأشياء السحرية أو فنون الدفاع عن النفس التي قاومت الخوف؟ أم كان لديه بعض المواهب الخاصة؟
تشبث براين بالأرض وحاول أن يجبر نفسه على الوقوف على قدميه. ومع ذلك، فإن تسونامي نية القتل جعلته غير قادر على الحركة. رفضت ساقاه التحرك وكأنه تحت سيطرة شخص آخر. كل ما يمكنه فعله هو رفع رأسه ومشاهدة الاثنين.
من هو بحق الجحيم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى ظهر الصبي.
انقلب الرجال، وانهاروا على الأرض مثل الحبار. ابتعد سيباس عنهم ونظر إلى المعركة خلفه.
كان الصبي لا يزال واقفًا حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا الصبي. نظرًا لأنه عادة ما يتظاهر بنظرة فارغة على وجهه، فإن هذا التغيير الصغير يشير إلى اضطراب عاطفي كبير بداخله.
لا يزال بإمكان الصبي الوقوف ضد هذا الرجل العجوز وموجة نيته القاتلة. بدا هذا الوهن الضعيف الآن بعيدًا عن متناوله.
تقدم للأمام دون أن ينبس ببنت شفة، وأغلق المسافة بحركة واحدة.
“هل أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
هل كان حقًا بهذا الضعف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الوقت الذي تلاشى فيه تدفق الدماء مثل الضباب، كان قد تمكن فقط من الوقوف على قدميه. هذه الحقيقة أحبطت براين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان براين قد وصف مثل هذا الفتى الشجاع كشرير فاسق ونظر إليه بازدراء.
بدا الرجل العجوز والصبي وكأنهما ذاهبون إلى التدرب أكثر، لكن براين لم يعد قادرًا على احتواء نفسه. جمع شجاعته، واندفع من حول الزاوية وصرخ:
أصبحت عيون الرجل الآن غير مركزة، كما لو كان في حالة سكر.
“-انتظر! ارجوك انتظر!”
“… ما أفعله بعد ذلك قد لا يحظى بالشرف لك أو لعشيقتك، هل تعرف ذلك؟ أشعر أنه ستكون هناك فرص أخرى لوضع حياتك في معركة، ألا تعتقد ذلك؟”
لم يعد براين يفكر في عدم مقاطعة جلسة التدريب الخاصة بهم، أو حتى اختيار الوقت المناسب لإظهار مظهره.
هالة مرعبة انطلقت من خلال الرجل العجوز.
استدار الشاب عندما سمع تلك الصرخة اليائسة. ارتجفت كتفيه وكانت هناك نظرة صدمة على وجهه. في مكانه، ربما كان براين قد فعل الشيء نفسه.
“أولًا، اسمحوا لي أن أعتذر لكما. أنا ببساطة لم أستطع الانتظار أكثر من ذلك.”
انقلب الرجال، وانهاروا على الأرض مثل الحبار. ابتعد سيباس عنهم ونظر إلى المعركة خلفه.
“… هل تعرفه، سيباس ساما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا انا لا أعرفه. همم، إنه ليس صديقًا لك أيضًا.”
نظر إلى الوراء وفكر في كيفية عودته، ثم قام بإضفاء مظهر المنزل الخارجي على الذاكرة. كان عقله غير واضح بسبب انخفاض حرارة الجسم عندما أحضره جازيف إلى هنا، لذا كانت ذكرياته من ذلك الوقت ضبابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل. كانت هذه نيتي الأصلية، لكن يبدو أن لدينا ضيوفًا. كنت أنوي مناداتهم – آه، إنهم هنا. يبدو أنهم استغرقوا بعض الوقت لإعداد أنفسهم للمعركة.”
وجه الاثنان نظرات مريبة إليه، لكن براين توقع ذلك بالفعل.
ليس الأمر كما لو أننا على يقين من أن سيباس في جانب الخير هنا، فكر براين في ذلك. في الواقع، نظرًا لموقفه الصادق والمباشر، بدا أن سيباس بالتأكيد على حق مقارنة بتلك المجموعة. ومع ذلك، لم يتمكنوا من التأكد من ذلك.
“من فضلكم اسمحوا لهذا الشخص أن يذكر اسمه. اسم هذا الشخص هو براين أنغولاس. من فضلكم اسمحوا لهذا الشخص بالاعتذار مرة أخرى لكما. أنا حقا آسف جدا لهذا.”
رداً على سؤال الرجل العجوز، نظر براين إلى الشاب.
بالطبع، خوفه من الموت لم يختف تمامًا، ولكن مع ذلك –
انحنى أقل مما كان عليه من قبل، ويمكنه أن يشعر بحركة طفيفة من كليهما.
بعد الانتظار لفترة طويلة بما يكفي للتعبير عن صدقه، رفع براين رأسه، وشعر أن حذرهم منه قد تضاءل إلى حد ما.
أخرج كل من براين و كلايمب نفسًا بحدة عند هذه الإجابة العرضية.
“إذًا، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا الصبي. نظرًا لأنه عادة ما يتظاهر بنظرة فارغة على وجهه، فإن هذا التغيير الصغير يشير إلى اضطراب عاطفي كبير بداخله.
“لا يوجد سيف عالق في السقف.”
رداً على سؤال الرجل العجوز، نظر براين إلى الشاب.
ومع ذلك، يمكنه أن يفهم كيف يشعر الطفل.
“كيف فعلتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى النظرة الجاهلة على وجه الطفل، سأله براين مرة أخرى، كما لو كان يسعل الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف… كيف يمكنك أن تبقى واقفًا أمام تلك النية القاتلة؟!”
تم إيقاف القطع عند الكتف بواسطة القميص المتسلسل، وبالتالي لم يشق الرجل جسديًا إلى جزأين. ومع ذلك، فقد كسر الترقوة بسهولة وسحق لحم كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عينا الصبي. نظرًا لأنه عادة ما يتظاهر بنظرة فارغة على وجهه، فإن هذا التغيير الصغير يشير إلى اضطراب عاطفي كبير بداخله.
بمجرد أن رفع ذراعه ليضحي بها، أمسك القاتل القادم بوجهه وتعثر إلى الوراء.
“أردت فقط أن أعرف. كان هذا الارتفاع في إراقة الدماء أكثر مما يمكن أن يتحمله معظم الناس. حتى أنا … عفوًا، حتى هذا الشخص لم يستطع تحمله. ومع ذلك كنت مختلفًا. لقد تحملت ذلك. لقد وقفت ضده. كيف فعلتها؟ كيف أنجزت مثل هذا العمل الفذ؟!”
إذا قارن أحدهما بين الاثنين، فسيكون الصبي حصاة، بينما كان الرجل العجوز حجر كريم عملاق. عاش الاثنان في عالمين مختلفين تمامًا.
وسرعان ما استدار الاثنان في الزاوية ودخلا منطقة مظلمة. شعر براين بعدم الارتياح، لأن هذه الخطوة بدت وكأنها محسوبة لإغرائه في فخ.
كانت حماسته تجعله يعيد نفسه، لكنه لم يستطع أن يخففها. عندما واجه القوة الساحقة لـ شالتير بلودفالن، كان خائفًا جدًا لدرجة أنه هرب. ومع ذلك، فإن هذا الصبي قد واجه نفس درجة نية القتل وصمد. أراد أن يعرف ما هو الفرق بينهما.
كان عليه أن يكتشف، بغض النظر عن التكلفة.
‘حسنًا، أعتقد أنني سمعته يقول شيئًا عن “الوقت الذي تم قضاؤه في الخمول”. أيضًا، يبدو أنه قلق بشأن كلايمب كن. وبالتالي فهو لا يقاتل بجدية حتى يتمكن من مساعدته في أي وقت. يبدو أنه زميل لطيف للغاية.’
بعد الانتظار لفترة طويلة بما يكفي للتعبير عن صدقه، رفع براين رأسه، وشعر أن حذرهم منه قد تضاءل إلى حد ما.
بدا أن براين قد نقل شغفه الجاد للطفل. أصبح مرتبكًا، لكنه نظر في الأمر بعناية قبل أن يجيب:
“بالتأكيد. يمكن لأي شخص القول أن سيباس ساما هو أقوى محارب في المملكة.”
“…انا لا اعرف. أنا لا أفهم ذلك بنفسي. ليس لدي أي فكرة كيف يمكنني تحمل عاصفة الدماء تلك. ومع ذلك، ربما… ربما كان ذلك لأنني كنت أفكر في سيدي.”
“شخصيًا، لا أعتقد حقًا أنك بحاجة إلى المساعدة، ولكن … سيباس ساما. أرجو أن تسمحوا لي… إيه، لا، أرجو أن تسمحوا لهذا الشخص بمد يد المساعدة لكم.”
“آه، لكن هذا سيسمح لهم بالفرار. ماذا عن هذا – سأتعامل مع الثلاثة في المقدمة، لذا هل يمكنني ترك الاثنين الآخرين اللذين سيدوران خلفنا لكما؟”
“… سيدك؟”
في هذه الحالة، لماذا لا يزال يمسك بنصله؟ كان بإمكانه تركه في منزل غازف. هل كان ذلك لأنه لا يزال خائفًا؟
‘ما هذا؟ هل أساءت الحكم على شخص ما مرة أخرى؟ لا، لا يمكن أن يكون. هذا الطفل لديه القليل من القدرة كمحارب. بالتأكيد لا يمكن أن يكون لديه أي موهبة!’
“نعم. طالما أفكر في الشخص العظيم الذي أخدمه… لدي القوة للاستمرار. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انا لا اعرف. أنا لا أفهم ذلك بنفسي. ليس لدي أي فكرة كيف يمكنني تحمل عاصفة الدماء تلك. ومع ذلك، ربما… ربما كان ذلك لأنني كنت أفكر في سيدي.”
‘كيف يمكن لأي شخص أن يتحمل هذه النية لمثل هذا السبب،’ كاد براين أن صرخ تقريبا. لكن قبل ذلك، شرح الرجل العجوز بهدوء معناه.
في هذه الحالة، لماذا لا يزال يمسك بنصله؟ كان بإمكانه تركه في منزل غازف. هل كان ذلك لأنه لا يزال خائفًا؟
أخذ براين مكانه بجانب كلايمب. لم يكن سيباس بحاجة لمساعدتهم. في الواقع، قال إنه يمكنهم المغادرة وسيكون على ما يرام. ومع ذلك، أراد التعلم من كلايمب، الذي قاتل من أجل الآخرين. أراد أن يختار المسار الذي لم يكن ليقطعه في الماضي. أراد حماية الصبي بقلب قوي، لكن كان سيفه ينقصه.
“بعبارة أخرى، كان ولائه كافياً للتغلب على خوفه، أنجلوس سان. يمكن للناس إخراج قوة كبيرة من أجل شيء يعتزون به. على سبيل المثال، يمكن للأم أن تحمل عمودًا في منزل منهار لإنقاذ أطفالها، أو يمكن للزوج أن يمسك بزوجته بيد واحدة قبل أن تسقط. أشعر أن هذه هي قوة البشرية. بعبارة أخرى، لقد استغل هذا الشاب تلك القوة. كما أنه لا يقتصر عليه فقط. طالما لديك شيء لن تتخلى عنه، ستتمكن بالتأكيد من الاعتماد على قوة لم تكن لتتخيلها أبدًا.”
“نعم. طالما أفكر في الشخص العظيم الذي أخدمه… لدي القوة للاستمرار. “
لم يستطع براين تصديق ذلك. كان هدفه، الشيء الذي لن يتخلى عنه – تعطشه للقوة. لكن هذا لا معنى له الآن. لقد تحطم هذا الحلم بسهولة، وكل ما يمكنه فعله هو الركض في خوف.
حول سيباس انتباهه من براين إلى الكلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
تحول وجه براين إلى الكآبة، وأنزل رأسه لينظر إلى الأرض. ثم جعلته الكلمات التالية للرجل العجوز يهز رأسه مرة أخرى.
لم يستطع التفكير في أي شيء. كان ذلك لأنه تخلى عن كل شيء آخر باستثناء سعيه للحصول على ذروة السيف. هل يمكن أن تكون الأشياء التي تجاهلها في بحثه عن القوة هي في الواقع أهم الأشياء؟
“… الشيء الذي أنشأته بنفسك في الغالب يكون هشًا. بمجرد أن تسقط، فهذه هي النهاية بالنسبة لك. لا تعتمد على نفسك في كل شيء. إذا تمكنت من بناء ثقتك بنفسك مع شخص آخر ومنح نفسك للآخرين، فلن تسقط حتى لو عانيت من انتكاسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا! ما الذي يحدث؟ لماذا لا يزال هذا الفاسق واقفًا على قدميه ؟!’
صمت براين. هل كان لديه شيء من هذا القبيل؟
ولكن بالتأكيد. احتل سيباس ذروة قوة نازاريك القتالية. يمكنه التعامل مع قتلة من هذا العيار بطرف إصبعه الصغير فقط.
لم يستطع التفكير في أي شيء. كان ذلك لأنه تخلى عن كل شيء آخر باستثناء سعيه للحصول على ذروة السيف. هل يمكن أن تكون الأشياء التي تجاهلها في بحثه عن القوة هي في الواقع أهم الأشياء؟
بالنظر إلى الوراء، رأى براين سيباس يمسك ثلاثة خناجر محاصرة بين أصابع يده اليمنى. فتح يده وتناثرت الخناجر التي ألقوها على براين وكلايمب الضعيفين على الأرض.
براين لا يسعه إلا أن يضحك. ضحك على حياته المليئة بالأخطاء. كما أنه لم يستطع المساعدة في الشكوى المريرة التي أفلت منه بعد ذلك.
“بعبارة أخرى، كان ولائه كافياً للتغلب على خوفه، أنجلوس سان. يمكن للناس إخراج قوة كبيرة من أجل شيء يعتزون به. على سبيل المثال، يمكن للأم أن تحمل عمودًا في منزل منهار لإنقاذ أطفالها، أو يمكن للزوج أن يمسك بزوجته بيد واحدة قبل أن تسقط. أشعر أن هذه هي قوة البشرية. بعبارة أخرى، لقد استغل هذا الشاب تلك القوة. كما أنه لا يقتصر عليه فقط. طالما لديك شيء لن تتخلى عنه، ستتمكن بالتأكيد من الاعتماد على قوة لم تكن لتتخيلها أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاث ضربات.
“لقد تخليت عن كل شيء. هل فات الأوان بالنسبة لي لإعادتهم؟”
كان الصبي لا يزال واقفًا حتى الآن.
“هذا على ما يرام. حتى شخص ليس لديه موهبة مثلي تمكن من فعل ذلك. شخص مثلك يمكنه بالتأكيد فعل ذلك أيضًا، أنجلوس سان! بالتأكيد لم يفت الأوان بالنسبة لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك أساس لكلام الشاب. ومع ذلك، من الغريب أن كلماته أسعدت قلب براين.
كشف ثلاثة رجال عن أنفسهم ببطء. كانوا يرتدون قمصانًا متسلسلة ويحملون خناجر حادة في أيديهم محمية بقفازات جلدية ثقيلة.
“أنت حقًا شخص لطيف وقوي… أنا آسف حقًا.”
مع طرد التنفس الحاد، أرجح كلايمب بسيفه نحو وجه خصمه. تحركت الأرجوحة ببطء ولم يبذل الكثير من القوة فيها. كان ذلك لأنه سيترك نفسه مفتوحًا على مصراعيه إذا أرجح أرجحةً كاملة وتهرب خصمه.
باختصار، كان الصبي يطلب من الرجل العجوز تدريبه.
تجمد الصبي بينما اعتذر له براين فجأة.
كشف ثلاثة رجال عن أنفسهم ببطء. كانوا يرتدون قمصانًا متسلسلة ويحملون خناجر حادة في أيديهم محمية بقفازات جلدية ثقيلة.
كان براين قد وصف مثل هذا الفتى الشجاع كشرير فاسق ونظر إليه بازدراء.
‘أنا أحمق. أنا مجنون…’
ربما حتى براين قد لا يكون قادرًا على التحرك مثل هذا الرجل العجوز. لقد كانت تقنية إلهية تتطلب من المرء أن يدرك بشدة إرادة نظيره، أو في هذه الحالة، تدفقات القوة والحركة داخل الحشد بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أسلوب القتال المعتاد لدى كلايمب هو الدفاع بالترس والهجوم في نفس الوقت بالسيف. كان إجباره على القتال بسيفه فقط تجربة شاقة. كما جعله النصل المسموم متوتراً للغاية. كانت القواطع أسلحة مخصصة لهجمات الطعن، لذلك كان يعلم أنه لا داعي إلا للقلق بشأن مسارات الهجوم. ومع ذلك، فإن حقيقة أنه لا يمكن أن يسمح لنفسه بجرح نفسه من السلاح جعلت حركاته قاسية.
“آه، نعم، لقد قلت إنك تدعى براين أنغولاس… هل أنت نفس براين أنغولاس الذي قاتل سترونوف ساما حتى التعادل في الماضي؟”
“لو لم يتم تدريبك بواسطته… سامحني. هل كان سيباس ساما لن يدربك؟ أعتقد أنني قاطعت بينكما بينما كنتما في منتصف مناقشة شيء ما…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… اوه، أنت تعرف ذلك أيضًا… هل شاهدت ذلك القتال؟”
“أردت فقط أن أعرف. كان هذا الارتفاع في إراقة الدماء أكثر مما يمكن أن يتحمله معظم الناس. حتى أنا … عفوًا، حتى هذا الشخص لم يستطع تحمله. ومع ذلك كنت مختلفًا. لقد تحملت ذلك. لقد وقفت ضده. كيف فعلتها؟ كيف أنجزت مثل هذا العمل الفذ؟!”
“آه، لم أفعل. لقد سمعت للتو أحدهم يتحدث عن ذلك. قال سترونوف ساما أنك كنت مبارزًا رائعًا، وأنك تسعى من أجل لقب أقوى رجل في المملكة. بعد رؤية حركاتك واتزانك الهادئ، أدركت الآن حقيقة كلمات سترونوف ساما!”
غارق في القوة المطلقة لحسن نية كلايمب، كافح براين للحصول على إجابة.
“هل يمكنني تكليفك بتدريب كلايمب كن؟ أعتقد أن هذا سيكون مفيدًا لك أيضًا، أنغولاس كن.”
“إذًا سأبدأ الاستجواب. إذا كان لديك أي أسئلة لا تتردد في طرحها.”
“… إيه، شكرًا … شكرًا لك. أشعر أنه لا يزال لدي طريق طويل لأقطعه، لكن… يسعدني أن أتلقى مثل هذا الثناء منك.”
هالة مرعبة انطلقت من خلال الرجل العجوز.
“همم.. أنغولاس سان.”
“سيدي، من فضلك نادني بـ أنغولاس فقط. ليست هناك حاجة لأن تكون رسميًا جدًا مع شخص مثلي.”
‘يجب أن يكون على ما يرام.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد جسده بالكامل.
“في هذه الحالة، أنا سيباس تيان، لكن أتمنى أن تنادني بـ سيباس … الآن بعد ذلك، أنغولاس كن.”
لقد أحرجت كلمة “كن” براين قليلاً، ولكن بالنظر إلى الاختلاف في أعمارهم، فإن هذا المصطلح كان مناسبًا فقط.
غادر الرجل العجوز الحشد في لحظة. خلفه صبي مراهق. في نزوة، تبع براين الصبي، كما لو كان طُعمًا.
“هل يمكنني تكليفك بتدريب كلايمب كن؟ أعتقد أن هذا سيكون مفيدًا لك أيضًا، أنغولاس كن.”
رمش عدة مرات، وهو يلهث في رهبة دون وعي. شجعت حركات الرجل العجوز الإيمان بداخله. تساءل براين عما إذا كان يحلم، أو إذا كان قد تأثر بنوع من السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه! سامحني! اسمي كلايمب انغولاس ساما. “
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:27
“لو لم يتم تدريبك بواسطته… سامحني. هل كان سيباس ساما لن يدربك؟ أعتقد أنني قاطعت بينكما بينما كنتما في منتصف مناقشة شيء ما…؟”
لم يكن الأمر كذلك.
ظهر سيباس خلفه وداس على بطن القاتل.
“أجل. كانت هذه نيتي الأصلية، لكن يبدو أن لدينا ضيوفًا. كنت أنوي مناداتهم – آه، إنهم هنا. يبدو أنهم استغرقوا بعض الوقت لإعداد أنفسهم للمعركة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الطفل وكأنه كان يتدرب بنفسه، لكنه لم يكن لديه عضلات كافية عليه. بعد ملاحظة الطريقة التي تحرك بها الطفل أثناء تتبعه، خلص براين إلى أن الطفل كان بالكاد موهوبًا. ومع ذلك، كان هذا الطفل العادي يقف حيث سقط.
نظر سيباس إلى جانب واحد. استغرق براين وقتًا أطول قليلاً للنظر في نفس الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كشف ثلاثة رجال عن أنفسهم ببطء. كانوا يرتدون قمصانًا متسلسلة ويحملون خناجر حادة في أيديهم محمية بقفازات جلدية ثقيلة.
كان براين يزحف على الأرض، ويسرق نظرة متوترة إلى الاثنين. ما رآه صدمه حتى النخاع، لدرجة أنه نسي خوفه للحظة.
“مسموم، هل هو كذلك… استخدام سيف ذي حدين مثل هذا يشير إلى أنه يجب أن يكون لديهم بعض الخبرة… هل هم قتلة؟”
لم يكونوا يشعّون العداء، بل نية قتل كاملة. بدا أن النية موجهة إلى الرجل العجوز، لكنهم لم يبدوا مثل النوع الذي يسمح للشهود بالعيش.
من المؤكد أنه لم يلقي نظرة فاحصة عليه، وكان من الصعب جدًا قياس المبارزين على نفس المقياس. ومع ذلك، فإن تلك اللمحة القصيرة جعلت براين يدرك أن الرجل العجوز الذي كان أمامه ماهرًا بشكل لا يصدق.
كان من الواضح أن براين صدم عندما رآهم، وصرخ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا الصبي. نظرًا لأنه عادة ما يتظاهر بنظرة فارغة على وجهه، فإن هذا التغيير الصغير يشير إلى اضطراب عاطفي كبير بداخله.
“مستحيل! لا يزالون يأتون حتى بعد الشعور بهذه النية السابقة؟ ما مدى قوة هؤلاء الناس؟!”
قام سيباس بمداعبة لحيته ولاحظ كلايمب وهو يقاتل.
إذا كان الأمر كذلك، فربما كان كل منهم على قدم المساواة مع براين – لا، سيكونون أقوى منه.
“هاه!”
كيف كان الرجل العجوز سيدربه؟ كان يسمعهم فقط من هنا، لكنه لم يستطع رؤية ما يجري. فضوليًا، أخفى براين وجوده وتجهز للتجسس عليهم. لكن قبل أن يفعل ذلك –
ولكن، خفف سيباس من مخاوف براين.
“بعبارة أخرى، كان ولائه كافياً للتغلب على خوفه، أنجلوس سان. يمكن للناس إخراج قوة كبيرة من أجل شيء يعتزون به. على سبيل المثال، يمكن للأم أن تحمل عمودًا في منزل منهار لإنقاذ أطفالها، أو يمكن للزوج أن يمسك بزوجته بيد واحدة قبل أن تسقط. أشعر أن هذه هي قوة البشرية. بعبارة أخرى، لقد استغل هذا الشاب تلك القوة. كما أنه لا يقتصر عليه فقط. طالما لديك شيء لن تتخلى عنه، ستتمكن بالتأكيد من الاعتماد على قوة لم تكن لتتخيلها أبدًا.”
“أنا على ثقة من أنك تدرك أنني وجهت نيتي لكما فقط، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء متابعتهم، شعر براين بالعديد من الوجودات الآخر. ومع ذلك، لم يهتم براين بهم.
حتى براين شعر أن رده بدا غبيًا جدًا..
‘إنه أخضر حقًا…’
“وجهت نية القتل إلى كلايمب كن كتدريب. في حالتك، كان ذلك لأنني لم أكن أعرف من أنت، وأردت أن أخرجك. إما ذلك، أو استنزاف إرادتك للقتال والعداء وما إلى ذلك. لكني كنت أعتبرهم أعداء منذ البداية، لذلك لم أقم بتوجيه نية القتل إليهم. سيكون من السيئ إخافتهم.”
صُدم براين بما يفوق قدرته على التعبير عنه لأنه سمع سيباس يشرح بشكل عرضي الحقيقة المذهلة. كانت القدرة على التحكم بدقة في نية القتل بهذه الشدة تتجاوز ما كان يعلم أنه ممكن.
“أنا، فهمت. إذًا، هل تعرف من هم، سيباس ساما؟”
لقد كان محظوظًا. لقد تمكن من صده لأنه يعر الانتباه له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل أنت مستعد لذلك؟” سأل سيباس.
“انا أستطيع أن أخمن. ومع ذلك، لا يمكنني التأكد. وبالتالي، أود التقاط واحد أو اثنين منهم للاستجواب. لكن-“
كان ذلك الطفل أقوى من براين.
‘إنه أخضر حقًا…’
غمس سيباس رأسه في اعتذار.
وبسبب ذلك، فلماذا –
“يبدو أنني أشركت كلاكما بطريق الخطأ في هذا الأمر. هل يمكنني أن أزعج كلاكما لمغادرة هذا المكان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا لم يقل أنه يريد أن يصبح أقوى، لكنت ذهبت لمساعدته. الكفاح من أجل حياة المرء هو ممارسة جيدة للغاية. سأساعده إذا أصبح في خطر.’
“قبل ذلك، أود أن أطرح عليك سؤالاً. هل هم… مجرمون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى براين يمكن أن يخلص على الفور من الذي سيساعده، بين الرجل الذي أنقذ طفلاً من مجموعة من السكارى والرجال الآخرين.
‘يمكنه هزيمة ثلاثة قتلة مهرة في غمضة عين، وحتى أنغولاس ساما الشهير أظهر احترامًا له. أي نوع من الرجال هو سيباس ساما؟ هل يمكن أن يكون مغامرًا متقاعدًا في مرتبة الادمانتيت؟’
“… يبدو أنهم كذلك بالنسبة لي. من الواضح أنهم من النوع الشرير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اشتعلت النيران في عيون كلايمب عندما سمع براين يقول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما أكون في طريقك، لكني أرغب في القتال أيضًا. كرجل يحمي النظام العام للعاصمة الملكية، يقع على عاتقي الدفاع عن شعبها أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى براين يمكن أن يخلص على الفور من الذي سيساعده، بين الرجل الذي أنقذ طفلاً من مجموعة من السكارى والرجال الآخرين.
ليس الأمر كما لو أننا على يقين من أن سيباس في جانب الخير هنا، فكر براين في ذلك. في الواقع، نظرًا لموقفه الصادق والمباشر، بدا أن سيباس بالتأكيد على حق مقارنة بتلك المجموعة. ومع ذلك، لم يتمكنوا من التأكد من ذلك.
‘إنه أخضر حقًا…’
(أخضر يعني نظرته محدودة والجملة موجهة لكلايمب)
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:27
‘كيف يمكن لأي شخص أن يتحمل هذه النية لمثل هذا السبب،’ كاد براين أن صرخ تقريبا. لكن قبل ذلك، شرح الرجل العجوز بهدوء معناه.
ومع ذلك، يمكنه أن يفهم كيف يشعر الطفل.
حتى براين يمكن أن يخلص على الفور من الذي سيساعده، بين الرجل الذي أنقذ طفلاً من مجموعة من السكارى والرجال الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شخصيًا، لا أعتقد حقًا أنك بحاجة إلى المساعدة، ولكن … سيباس ساما. أرجو أن تسمحوا لي… إيه، لا، أرجو أن تسمحوا لهذا الشخص بمد يد المساعدة لكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، صمت القاتل، مثل دمية قطعت خيوطها. يجب أن يكون قد أغمي عليه.
أخذ براين مكانه بجانب كلايمب. لم يكن سيباس بحاجة لمساعدتهم. في الواقع، قال إنه يمكنهم المغادرة وسيكون على ما يرام. ومع ذلك، أراد التعلم من كلايمب، الذي قاتل من أجل الآخرين. أراد أن يختار المسار الذي لم يكن ليقطعه في الماضي. أراد حماية الصبي بقلب قوي، لكن كان سيفه ينقصه.
أخذ براين مكانه بجانب كلايمب. لم يكن سيباس بحاجة لمساعدتهم. في الواقع، قال إنه يمكنهم المغادرة وسيكون على ما يرام. ومع ذلك، أراد التعلم من كلايمب، الذي قاتل من أجل الآخرين. أراد أن يختار المسار الذي لم يكن ليقطعه في الماضي. أراد حماية الصبي بقلب قوي، لكن كان سيفه ينقصه.
غادر الرجل العجوز الحشد في لحظة. خلفه صبي مراهق. في نزوة، تبع براين الصبي، كما لو كان طُعمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لم أفعل. لقد سمعت للتو أحدهم يتحدث عن ذلك. قال سترونوف ساما أنك كنت مبارزًا رائعًا، وأنك تسعى من أجل لقب أقوى رجل في المملكة. بعد رؤية حركاتك واتزانك الهادئ، أدركت الآن حقيقة كلمات سترونوف ساما!”
رأى براين الأسلحة التي كانوا بحوزتهم، وعبس.
“مسموم، هل هو كذلك… استخدام سيف ذي حدين مثل هذا يشير إلى أنه يجب أن يكون لديهم بعض الخبرة… هل هم قتلة؟”
“هاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الخناجر التي كانوا يستخدمونها كانت تسمى قواطع. كانت هناك أماكن منحوتة في شفرات أسلحتهم، وعكست التوهج الزيتي لسائل خطير. كانت حقيقة أن هؤلاء الرجال أعطوا الأولوية لخفة الحركة وسهولة الحركة – على عكس المبارزين المحترفين – مؤشرًا أفضل للحقيقة من تمتمات براين الموجهة ذاتيًا لنفسه.
“كلايمب كن، من الأفضل أن تكون حذرًا. ما لم يكن لديك عنصر سحري يقاوم السم، فلا تدعهم يضربوك كثيرًا.”
الفصل 4 – الجزء الرابع – اجتماع الرجال
كان شخص ما بمستوى البراعة الجسدية لبراين محصنًا إلى حد كبير من السم، لكن الأشخاص مثل كلايمب قد يستسلموا للسموم القوية.
“هذا على ما يرام. حتى شخص ليس لديه موهبة مثلي تمكن من فعل ذلك. شخص مثلك يمكنه بالتأكيد فعل ذلك أيضًا، أنجلوس سان! بالتأكيد لم يفت الأوان بالنسبة لك!”
استدعى براين ذكرى المرة الأولى التي أتى فيها إلى العاصمة الملكية أثناء سيره. ظلت بعض المباني على حالها، مثل نقابة السحرة أو القصر الملكي، ولكن كان هناك العديد من المباني الجديدة التي كانت غائبة عن ذكرياته. بينما كان براين يتذوق الفرق بين ذكرياته والواقع، لاحظ ضجة تنتظره.
“لقد ظهروا أمامنا لكنهم لم يتحركوا بعد. هل ينتظرون أن يدور الشخصان الآخران خلفنا؟ بما أن هذه فرصة نادرة، فلماذا لا نخترقهم من الأمام؟”
ذهبت المعركة ذهابًا وإيابًا. حقيقة أن خصمه استخدم السم جعله غير مرتاح قليلاً، لكن لا يبدو أن هناك حاجة لإنقاذه على الفور. لقد شعر بعدم الارتياح لإشراك شخص من الخارج – وخاصة الشخص الذي يفضله – في شؤونه الخاصة، ولكن –
رفع سيباس صوته عمدًا بما يكفي لسماعه، وتجمدت حركات الرجال. من الواضح أنهم قد اهتزوا من الكشف عن خطة تطويقهم.
وجه الاثنان نظرات مريبة إليه، لكن براين توقع ذلك بالفعل.
“يبدو أن هذا صحيح. سيكون من الأكثر أمانًا سحق الموجودين في المقدمة ثم مسح الموجودين في الخلف.”
“… سيدك؟”
يبدو أن براين يشارك رأي سيباس. ومع ذلك، رفض سيباس نفسه كلام براين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مستحيل! لا يمكن أن يكون!’
“آه، لكن هذا سيسمح لهم بالفرار. ماذا عن هذا – سأتعامل مع الثلاثة في المقدمة، لذا هل يمكنني ترك الاثنين الآخرين اللذين سيدوران خلفنا لكما؟”
أومأ براين، وكذلك فعل كلايمب. كانت هذه معركة سيباس، وكانوا هم من فرضوا على سيباس للسماح لهم بالمساعدة. يجب أن يستمعوا إلى سيباس، طالما أنه لم يرتكب أي أخطاء فادحة.
لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به. ربما يمكنه استخدام ذراعه كدرع –
“حسنًا دعنا نذهب.”
ترجمة: Scrub
بعد أن قال ذلك لكلايمب، أدار براين ظهره للرجال. السبب الذي جعله يجرؤ على إظهار الجانب الأعزل من نفسه لهؤلاء الرجال هو أن سيباس كان موجودًا. عندما ترك ظهره لسيباس، شعر بالأمان كما لو كان يدافع عنه بجدار قلعة سميك.
“… هل تعرفه، سيباس ساما؟”
“… إيه، شكرًا … شكرًا لك. أشعر أنه لا يزال لدي طريق طويل لأقطعه، لكن… يسعدني أن أتلقى مثل هذا الثناء منك.”
“حسنًا، على الرغم أن هذا عار… من فضلكم اسمحوا لي أن أكون خصمكم – و من فضلكن لا تحملوا أي نية على هذين، حسناً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كلايمب أن البريق في عيون القاتل أصبح مختلفًا عما هو عليه. لقد مرت فترة قصيرة فقط، لكنه شعر وكأنه مرتبط بروح القاتل على مستوى ما خلال صراع الحياة أو الموت.
بالنظر إلى الوراء، رأى براين سيباس يمسك ثلاثة خناجر محاصرة بين أصابع يده اليمنى. فتح يده وتناثرت الخناجر التي ألقوها على براين وكلايمب الضعيفين على الأرض.
“لا يوجد سيف عالق في السقف.”
كانت نية الرجال في القتل تضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن بالتأكيد. سيفقد أي شخص الرغبة في القتال بعد رؤية الخناجر التي تم إلقاؤها مسدودة بهذه الطريقة. ‘هل ترون أخيرًا مدى قوة سيباس ساما الآن؟ ومع ذلك، لقد عرفتم ذلك بعد فوات الأوان.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كما لو أن هذا سيحدث.’ رجل عجوز مثلن لن يقبل أبدًا فاسق مثل هذا كتلميذ.
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:27
كانوا جميعًا محاصرين داخل كف الرجل العجوز. حتى اتخاذ ثلاث طرق مختلفة لن ينقذهم الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلك انتظر سيباس ساما! إذا كنت لا تمانع، هل يمكنك السماح لي… هل يمكنك السماح لهذا الشخص بمساعدتك؟ بالطبع، إذا كان هذا مناسبًا.”
“هذا مدهش.”
لم يكن الأمر كذلك.
وقف كلايمب بجانب براين ،
‘أنا أحمق. أنا مجنون…’
وبسبب ذلك، فلماذا –
“بالتأكيد. يمكن لأي شخص القول أن سيباس ساما هو أقوى محارب في المملكة.”
انهار القاتل بشدة على الأرض. سال لعابه من الألم الشديد وعوى من الألم.
“أقوى من القائد المحارب؟”
غارق في القوة المطلقة لحسن نية كلايمب، كافح براين للحصول على إجابة.
“تقصد سترونوف، أليس كذلك؟ همم. حسنًا، هذا الرجل العجوز… حتى أنا… … آسف، سأتحدث بنبرة أكثر استرخاء الآن. حتى لو واجهته أنا وسترونوف في وقت واحد، فإننا سنخسر بالتأكيد… أوه، ها هم يأتون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمس سيباس رأسه في اعتذار.
بعد حفظ شكل المنزل من الخارج، انطلق براين.
استدار الرجلان الآخران وظهروا من ورائهم. كان هذان الاثنان يرتديان نفس ملابس الثلاثة الأوائل.
انحنى أقل مما كان عليه من قبل، ويمكنه أن يشعر بحركة طفيفة من كليهما.
جاء صوت السيف وهو يسلّ من غمده من جانب براين، وبعد لحظة، سحب براين نصله.
كانت نية الرجال في القتل تضعف.
“ربما لم يخبئوا شخصًا ما لرمي الخناجر علينا لأن هذا الرجل العجوز رأى من خلالهم.”
“آمل أن يكون هذا على ما يرام بالنسبة لك. أعذرني على استخدامك كتضحية للتعويض عن وقتي البلا فائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى براين شعر أن رده بدا غبيًا جدًا..
تعمل الكمائن فقط عندما تكون غير متوقعة. إذا كان شخص ما قد رأى ذلك مسبقًا، فلن يقوم إلا بتقسيم قواته. يجب أن يكون العدو قد رأى أنه سيكون من الأفضل مهاجمتهم دفعة واحدة الآن بعد أن تم كشفهم.
“من فضلكم اسمحوا لهذا الشخص أن يذكر اسمه. اسم هذا الشخص هو براين أنغولاس. من فضلكم اسمحوا لهذا الشخص بالاعتذار مرة أخرى لكما. أنا حقا آسف جدا لهذا.”
“كم هذا ساذج … كلايمب كن، سآخذ الذي على اليمين. أنت ستتعامل مع الشخص الموجود على اليسار.”
“شخصيًا، لا أعتقد حقًا أنك بحاجة إلى المساعدة، ولكن … سيباس ساما. أرجو أن تسمحوا لي… إيه، لا، أرجو أن تسمحوا لهذا الشخص بمد يد المساعدة لكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فحص حركاتهم، شعر براين أن أحدهم كان أضعف من الآخر وأشار بنفس القدر إلى الشاب بجانبه. أومأ الشاب برأسه ورفع سيفه. كانت حركاته غير المترددة هي تلك التي يمكن للمرء أن يجدها فقط في أولئك الذين قاتلوا من أجل حياتهم. شعر براين بالارتياح لأنه لم يكن قادمًا جديدًا لم يختبر القتال من قبل.
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:27
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا الصبي. نظرًا لأنه عادة ما يتظاهر بنظرة فارغة على وجهه، فإن هذا التغيير الصغير يشير إلى اضطراب عاطفي كبير بداخله.
‘يجب أن يتمتع كلايمب بميزة، ولكن… نظرًا لاستخدام خصمه للسم، فقد يكون انتصارًا متقاربًا.’
أخبرته غرائزه أن الرجل لديه عيون في مؤخرة رأسه، لذلك لم يجرؤ على أن يكون ذيله مباشرة. ومع ذلك، إذا تبع الشاب، فلن يضطر إلى القلق بشأن أن يتم رصده. من وجهة نظر أكثر مكراً، سيظل في أمان حتى لو تم اكتشاف الصبي.
حتى لو كان كلايمب لديه خبرة قتالية فعلية، فإن براين لم يشعر بأنه محارب دموي واجه خصومًا يستخدمون السم. على الرغم من كل ما يعرفه، قد تكون هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها ذلك.
نظر سيباس وبراين إلى بعضهما البعض. ربما شعروا بتصميمه الحديدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى براين يعاني من مشكلة ضد الوحوش التي تستخدم أحماض مؤذية للجلد أو سم قوي. عند قتالهم، يصبح شديد الحذر ولم يستطع إخراج قوته الكاملة.
‘هل يجب أن أقتل هذا الرجل على الفور ثم أساعده؟ هل سيساعده ذلك؟ هل سيؤذي كبريائه إذا خرجت عن طريقي لمساعدته؟ هل أقاتلهم عنه؟ أم هل كان سيباس ساما ينوي المساعدة إذا كان هناك أي خطر؟ إذا لم يتدخل سيباس ساما، فهل هذا يعني أنني يجب أن أتدخل؟ للاعتقاء أنه سيأتي اليوم الذي أكون فيه قلقًا بشأن شيء كهذا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى براين يمكن أن يخلص على الفور من الذي سيساعده، بين الرجل الذي أنقذ طفلاً من مجموعة من السكارى والرجال الآخرين.
الفصل 4 – الجزء الرابع – اجتماع الرجال
حك براين رأسه بيده الحرة وحدق في خصمه.
لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به. ربما يمكنه استخدام ذراعه كدرع –
“آمل أن يكون هذا على ما يرام بالنسبة لك. أعذرني على استخدامك كتضحية للتعويض عن وقتي البلا فائدة.”
كان الصبي لا يزال واقفًا حتى الآن.
“إذًا سأذهب إلى هناك الآن. أعتذر، لكنني مستعجل. هل يمكنني أن أزعج كلاكما في جر هؤلاء القتلة إلى أقرب نقطة حراسة؟”
(يوجه كلامه للعدو)
ربما حتى براين قد لا يكون قادرًا على التحرك مثل هذا الرجل العجوز. لقد كانت تقنية إلهية تتطلب من المرء أن يدرك بشدة إرادة نظيره، أو في هذه الحالة، تدفقات القوة والحركة داخل الحشد بأكمله.
♦ ♦ ♦
ثلاث ضربات.
“… إيه، شكرًا … شكرًا لك. أشعر أنه لا يزال لدي طريق طويل لأقطعه، لكن… يسعدني أن أتلقى مثل هذا الثناء منك.”
كانت حماسته تجعله يعيد نفسه، لكنه لم يستطع أن يخففها. عندما واجه القوة الساحقة لـ شالتير بلودفالن، كان خائفًا جدًا لدرجة أنه هرب. ومع ذلك، فإن هذا الصبي قد واجه نفس درجة نية القتل وصمد. أراد أن يعرف ما هو الفرق بينهما.
انقض سيباس نحو مجموعة الرجال الثلاثة، الذين لم يتمكنوا حتى من الرد عليه، ناهيك عن الدفاع عن أنفسهم. ثم قام بثلاث لكمات وانهى المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم هذا ساذج … كلايمب كن، سآخذ الذي على اليمين. أنت ستتعامل مع الشخص الموجود على اليسار.”
ولكن بالتأكيد. احتل سيباس ذروة قوة نازاريك القتالية. يمكنه التعامل مع قتلة من هذا العيار بطرف إصبعه الصغير فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انقلب الرجال، وانهاروا على الأرض مثل الحبار. ابتعد سيباس عنهم ونظر إلى المعركة خلفه.
تمامًا مثلما مدت يدها إلي –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، والاذرع الستة هي الأكثر رعبًا منهم جميعًا. يشير مصطلح الأذرع الستة إلى المقاتلين الستة الذين يشكلون أقوى قوة قتالية في التنظيم. سمعت أن كل واحد منهم يمكن أن ينافس مغامرًا من الدرجة الأولى. ومع ذلك، لست متأكدًا بالضبط من هؤلاء الأشخاص الستة، لأنني لست واضحًا للغاية بشأن تفاصيل منظمتهم.”
كان براين قد تغلب على خصمه من البداية إلى النهاية، مما جعله يشعر بالراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا انا لا أعرفه. همم، إنه ليس صديقًا لك أيضًا.”
“حسنًا، على الرغم أن هذا عار… من فضلكم اسمحوا لي أن أكون خصمكم – و من فضلكن لا تحملوا أي نية على هذين، حسناً؟”
بدا أن القاتل الذي يواجهه كان يبحث عن فرصة للفرار، لكن براين لم يتركه. في الواقع، بدا وكأنه كان يلعب مع خصمه… لا، لم يكن يلعب معه. شعر سيباس أن براين يتخلص من ذخيرته من الحركات لإعادة صقل مهاراته الصدئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر القاتل أن كلايمب مستعد للموت، وبدا أنه وضع حياته على المحك أيضًا.
‘حسنًا، أعتقد أنني سمعته يقول شيئًا عن “الوقت الذي تم قضاؤه في الخمول”. أيضًا، يبدو أنه قلق بشأن كلايمب كن. وبالتالي فهو لا يقاتل بجدية حتى يتمكن من مساعدته في أي وقت. يبدو أنه زميل لطيف للغاية.’
يبدو أن براين يشارك رأي سيباس. ومع ذلك، رفض سيباس نفسه كلام براين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال بإمكان الصبي الوقوف ضد هذا الرجل العجوز وموجة نيته القاتلة. بدا هذا الوهن الضعيف الآن بعيدًا عن متناوله.
حول سيباس انتباهه من براين إلى الكلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان قد أدرك سرعة كلايمب. ومع ذلك، لم يكن يعرف هذه الخطوة. كان كلايمب لديه ثقة كبيرة في أن هذه الضربة أسرع من كل تحركاته الأخرى، وأكثر قوة.
‘يجب أن يكون على ما يرام.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com براين لا يسعه إلا أن يضحك. ضحك على حياته المليئة بالأخطاء. كما أنه لم يستطع المساعدة في الشكوى المريرة التي أفلت منه بعد ذلك.
ذهبت المعركة ذهابًا وإيابًا. حقيقة أن خصمه استخدم السم جعله غير مرتاح قليلاً، لكن لا يبدو أن هناك حاجة لإنقاذه على الفور. لقد شعر بعدم الارتياح لإشراك شخص من الخارج – وخاصة الشخص الذي يفضله – في شؤونه الخاصة، ولكن –
تحول عموده الفقري إلى جليد.
‘إذا لم يقل أنه يريد أن يصبح أقوى، لكنت ذهبت لمساعدته. الكفاح من أجل حياة المرء هو ممارسة جيدة للغاية. سأساعده إذا أصبح في خطر.’
شعر وكأنه آكل لحوم ضخم يضغط على وجهه ويخرج زفيره في وجهه. في الواقع، أدى سيل النية القاتلة إلى صبغ العالم بلون مختلف. لم يستطع حتى أن يرمش، ناهيك عن الحركة. اعتقد للحظة أن قلبه توقف عن النبض.
قام سيباس بمداعبة لحيته ولاحظ كلايمب وهو يقاتل.
صد كلايمب ضربة خصمه بنصله.
تدفقت قطرات من العرق البارد على ظهره. كادت أن تصطدم بدرعه. ومض تلميح من خيبة الأمل عبر الوجه القاسي للرجل الذي قاتله.
أومأ كلايمب برأسه.
طعن يكلايمب للأمام، لقد قاس المسافة بينهما. وتراجع خصمه ببطء، ولكن كلايمب لم يرد أن يترك الرجل يفلت.
أحضر سيباس أحد الرجال وصفعه مستيقظًا. استعاد الرجل وعيه بارتجاف، ووضع سيباس يده على رأس الرجل. لم يستخدم سيباس الكثير من القوة، ولكن في غضون ثانيتين، تراجع رأس الرجل للخلف، ثم عاد إلى موضعه الأصلي مثل البندول.
“لو لم يتم تدريبك بواسطته… سامحني. هل كان سيباس ساما لن يدربك؟ أعتقد أنني قاطعت بينكما بينما كنتما في منتصف مناقشة شيء ما…؟”
كان أسلوب القتال المعتاد لدى كلايمب هو الدفاع بالترس والهجوم في نفس الوقت بالسيف. كان إجباره على القتال بسيفه فقط تجربة شاقة. كما جعله النصل المسموم متوتراً للغاية. كانت القواطع أسلحة مخصصة لهجمات الطعن، لذلك كان يعلم أنه لا داعي إلا للقلق بشأن مسارات الهجوم. ومع ذلك، فإن حقيقة أنه لا يمكن أن يسمح لنفسه بجرح نفسه من السلاح جعلت حركاته قاسية.
“إذا شاهدت بصمت من الجانب لأن الأمور خطيرة، فإن ذلك سيثبت فقط أنني رجل لا يستحق خدمة عشيقته. تمامًا كما أنقذت عشيقتي عامة الناس، أود أيضًا أن أفعل كل ما في وسعي لتقديم يد العون لمن هم في حالة يرثى لها.”
لقد هدأ تنفسه بسبب إجهاده البدني والعقلي.
فعل الرجل الآخر نفس الشيء أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول ابتلاع أنينه، لكن الدموع استمرت في التدفق بغض النظر.
‘أنا لست الوحيد المتعب.’
“أنت حقًا شخص لطيف وقوي… أنا آسف حقًا.”
كان جبين خصمه مغطى بالعرق. استخدم الرجل خفة حركته للاستهزاء بخصمه، والتي كانت حقًا طريقة قتال شبيهة بالقاتل. وهكذا فإن إصابة أي من أطرافه تجعله يفقد الميزة ويخل بتوازن القوة القتالية.
ستحسم المعركة بضربة واحدة.
كان الخوف هو الذي أبقى سيفه في يده خلال رحلته إلى العاصمة الملكية. عرف أن نصله عديم الفائدة ضد هذا الوحش الذي يمكن أن يصرف عن أفضل هجماته بظفر خنصره، لكن البقاء غير مسلح لا يزال يخيفه.
كان هذا مصدر توتر الطرفين. كانت جميع المعارك المتكافئة هكذا، لكنها كانت أكثر وضوحًا في هذه المعركة.
لم يكن الأمر كذلك.
“هاه!”
شعر القاتل أن كلايمب مستعد للموت، وبدا أنه وضع حياته على المحك أيضًا.
مع طرد التنفس الحاد، أرجح كلايمب بسيفه نحو وجه خصمه. تحركت الأرجوحة ببطء ولم يبذل الكثير من القوة فيها. كان ذلك لأنه سيترك نفسه مفتوحًا على مصراعيه إذا أرجح أرجحةً كاملة وتهرب خصمه.
أومأ براين، وكذلك فعل كلايمب. كانت هذه معركة سيباس، وكانوا هم من فرضوا على سيباس للسماح لهم بالمساعدة. يجب أن يستمعوا إلى سيباس، طالما أنه لم يرتكب أي أخطاء فادحة.
أصبحت عيون الرجل الآن غير مركزة، كما لو كان في حالة سكر.
تهرب القاتل بسهولة وحرك يده نحو جيب صدره. لاحظ الكلايمب الهجوم القادم وراقب يد القاتل.
استدعى براين ذكرى المرة الأولى التي أتى فيها إلى العاصمة الملكية أثناء سيره. ظلت بعض المباني على حالها، مثل نقابة السحرة أو القصر الملكي، ولكن كان هناك العديد من المباني الجديدة التي كانت غائبة عن ذكرياته. بينما كان براين يتذوق الفرق بين ذكرياته والواقع، لاحظ ضجة تنتظره.
طار خنجر وكلايمب وقطعه في الهواء بسيفه.
إذا قارن أحدهما بين الاثنين، فسيكون الصبي حصاة، بينما كان الرجل العجوز حجر كريم عملاق. عاش الاثنان في عالمين مختلفين تمامًا.
عندما سمع هذا، شعر كلايمب بهبوب رياح باردة فوقه. كان مصدر ذلك البرد هو سيباس.
لقد كان محظوظًا. لقد تمكن من صده لأنه يعر الانتباه له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ سيباس بطرح الأسئلة. القاتل، وهو رجل ذو مهنة تقليدية، غنى مثل الكناري. في مواجهة هذا المشهد الغريب، سأل كلايمب سيباس: “ماذا فعلت له؟”
ومع ذلك، لم يستطع التنفس بسهولة بعد. كان القاتل قد خفض موقفه بالفعل ووصل إلى نطاق الهجوم.
هذا سيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com براين لا يسعه إلا أن يضحك. ضحك على حياته المليئة بالأخطاء. كما أنه لم يستطع المساعدة في الشكوى المريرة التي أفلت منه بعد ذلك.
كان الطفل لا يزال واقفًا.
تحول عموده الفقري إلى جليد.
لم يستطع صد الهجوم المتتابع. لقد ارجح بشدة عندما قام بإبعاد الخنجر الذي تم إلقاؤه بدافع الخوف. كان سيفه الآن معلقًا خارج مكانه في الهواء، وقد فات الأوان لإعادته إلى الخلف لاعتراض خصمه. كان يعتقد أنه يستطيع الهرب، لكن رشاقة القاتل كانت أفضل من رشاقته.
بدا الرجل العجوز والصبي وكأنهما ذاهبون إلى التدرب أكثر، لكن براين لم يعد قادرًا على احتواء نفسه. جمع شجاعته، واندفع من حول الزاوية وصرخ:
لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به. ربما يمكنه استخدام ذراعه كدرع –
ألا يجد ذلك الطفل هذا غريباً؟ بمجرد أن بدأ يشعر بالدهشة، تحدث الصبي إلى الرجل العجوز.
بمجرد أن رفع ذراعه ليضحي بها، أمسك القاتل القادم بوجهه وتعثر إلى الوراء.
لم يستطع براين أن يفهم لماذا لا يزال الشاب قادرًا على الوقوف بينما الخوف قد حول ساقيه إلى بركة من الهلام المرتعش.
يبدو أن حصاة بحجم حبة الفول قد أصابت القاتل فوق عينه اليسرى. إن تصورات كلايمب، التي عززها الوضع الخطير، أكدت هذه الحقيقة.
كان يعرف من ألقى بها حتى دون النظر إلى الوراء. كان صوت سيباس من خلفه خير دليل على ذلك.
من زاوية عينه، رأى أن براين قد قضى بالفعل على قاتله. لوح لكلايمب بشكل عرضي للاحتفال بفوزه.
“الخوف عاطفة مهمة. لكن لا يمكن أن يحكمك الخوف. لقد كنت أشاهدك تقاتل، وأشعر أن أسلوبك القتالي واضح ومحافظ للغاية. إذا كان عدوك على استعداد للتضحية بذراع واحدة، فمن المؤكد أنك ستموت. إذا كانت قدراتك الجسدية أدنى من خصمك، فعليك أن تهزمهم بروحك. يمكن لقوة إرادة المرء أن تتجاوز أحيانًا ضعف الجسد.”
أجاب كليمب بـ “نعم” في قلبه، وأصبح متفاجئًا تمامًا عندما وجد نفسه أكثر استرخاءً. لم يشعر أنه يستطيع الاعتماد على شخص آخر لمشاهدته، لكنه شعر بالارتياح لأن شخصًا آخر يراقبه.
من المؤكد أنه لم يلقي نظرة فاحصة عليه، وكان من الصعب جدًا قياس المبارزين على نفس المقياس. ومع ذلك، فإن تلك اللمحة القصيرة جعلت براين يدرك أن الرجل العجوز الذي كان أمامه ماهرًا بشكل لا يصدق.
بالطبع، خوفه من الموت لم يختف تمامًا، ولكن مع ذلك –
حتى براين يعاني من مشكلة ضد الوحوش التي تستخدم أحماض مؤذية للجلد أو سم قوي. عند قتالهم، يصبح شديد الحذر ولم يستطع إخراج قوته الكاملة.
“إذا … إذا مت، من فضلك أخبر رينر ساما … صاحبة السمو… عن معركتي المجيدة.”
أخرج نفسًا طويلًا، ثم رفع سيفه بصمت إلى وضع جاهز.
تم إيقاف القطع عند الكتف بواسطة القميص المتسلسل، وبالتالي لم يشق الرجل جسديًا إلى جزأين. ومع ذلك، فقد كسر الترقوة بسهولة وسحق لحم كتفه.
شعر كلايمب أن البريق في عيون القاتل أصبح مختلفًا عما هو عليه. لقد مرت فترة قصيرة فقط، لكنه شعر وكأنه مرتبط بروح القاتل على مستوى ما خلال صراع الحياة أو الموت.
‘…كم هذا محزن. عدم معرفة مدى سوء تفوقك أمر محزن حقًا. تخلى عن الأمر يا فتى.’
“هذا على ما يرام. حتى شخص ليس لديه موهبة مثلي تمكن من فعل ذلك. شخص مثلك يمكنه بالتأكيد فعل ذلك أيضًا، أنجلوس سان! بالتأكيد لم يفت الأوان بالنسبة لك!”
شعر القاتل أن كلايمب مستعد للموت، وبدا أنه وضع حياته على المحك أيضًا.
الفصل 4 – الجزء الرابع – اجتماع الرجال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل. كانت هذه نيتي الأصلية، لكن يبدو أن لدينا ضيوفًا. كنت أنوي مناداتهم – آه، إنهم هنا. يبدو أنهم استغرقوا بعض الوقت لإعداد أنفسهم للمعركة.”
تقدم للأمام دون أن ينبس ببنت شفة، وأغلق المسافة بحركة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمس سيباس رأسه في اعتذار.
بعد التحقق من أن القاتل كان في نطاق هجومه، قام كلايمب بإسقاط سيفه في شكل قطع. في تلك اللحظة، قفز القاتل إلى الوراء. يبدو أن الرجل الآخر قد حصل على مقياس تقلبات كلايمب واستخدم نفسه كطعم ليصنع خدعة.
ومع ذلك، فقد نسي القاتل شيئًا واحدًا.
ربما كان قد أدرك سرعة كلايمب. ومع ذلك، لم يكن يعرف هذه الخطوة. كان كلايمب لديه ثقة كبيرة في أن هذه الضربة أسرع من كل تحركاته الأخرى، وأكثر قوة.
تم إيقاف القطع عند الكتف بواسطة القميص المتسلسل، وبالتالي لم يشق الرجل جسديًا إلى جزأين. ومع ذلك، فقد كسر الترقوة بسهولة وسحق لحم كتفه.
إذا قارن أحدهما بين الاثنين، فسيكون الصبي حصاة، بينما كان الرجل العجوز حجر كريم عملاق. عاش الاثنان في عالمين مختلفين تمامًا.
انهار القاتل بشدة على الأرض. سال لعابه من الألم الشديد وعوى من الألم.
“حسنًا دعنا نذهب.”
“رائع.”
“… إيه؟”
ظهر سيباس خلفه وداس على بطن القاتل.
مع ذلك، صمت القاتل، مثل دمية قطعت خيوطها. يجب أن يكون قد أغمي عليه.
لم يسمع كلايمب بهذه التقنية من قبل، لكنه استاء مما كان يقوله الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من زاوية عينه، رأى أن براين قد قضى بالفعل على قاتله. لوح لكلايمب بشكل عرضي للاحتفال بفوزه.
بالطبع، خوفه من الموت لم يختف تمامًا، ولكن مع ذلك –
“إذًا سأبدأ الاستجواب. إذا كان لديك أي أسئلة لا تتردد في طرحها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحضر سيباس أحد الرجال وصفعه مستيقظًا. استعاد الرجل وعيه بارتجاف، ووضع سيباس يده على رأس الرجل. لم يستخدم سيباس الكثير من القوة، ولكن في غضون ثانيتين، تراجع رأس الرجل للخلف، ثم عاد إلى موضعه الأصلي مثل البندول.
“آه، نعم، لقد قلت إنك تدعى براين أنغولاس… هل أنت نفس براين أنغولاس الذي قاتل سترونوف ساما حتى التعادل في الماضي؟”
أصبحت عيون الرجل الآن غير مركزة، كما لو كان في حالة سكر.
حتى لو كان كلايمب لديه خبرة قتالية فعلية، فإن براين لم يشعر بأنه محارب دموي واجه خصومًا يستخدمون السم. على الرغم من كل ما يعرفه، قد تكون هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها ذلك.
“… إيه، شكرًا … شكرًا لك. أشعر أنه لا يزال لدي طريق طويل لأقطعه، لكن… يسعدني أن أتلقى مثل هذا الثناء منك.”
بدأ سيباس بطرح الأسئلة. القاتل، وهو رجل ذو مهنة تقليدية، غنى مثل الكناري. في مواجهة هذا المشهد الغريب، سأل كلايمب سيباس: “ماذا فعلت له؟”
كان هذا مصدر توتر الطرفين. كانت جميع المعارك المتكافئة هكذا، لكنها كانت أكثر وضوحًا في هذه المعركة.
“هذه مهارة تسمى [كف العرائس]… لحسن الحظ، يبدو أنها نجحت.”
شعر وكأنه آكل لحوم ضخم يضغط على وجهه ويخرج زفيره في وجهه. في الواقع، أدى سيل النية القاتلة إلى صبغ العالم بلون مختلف. لم يستطع حتى أن يرمش، ناهيك عن الحركة. اعتقد للحظة أن قلبه توقف عن النبض.
لم يسمع كلايمب بهذه التقنية من قبل، لكنه استاء مما كان يقوله الرجل.
رداً على سؤال الرجل العجوز، نظر براين إلى الشاب.
جعله الضجيج يجعد حواجبه. لقد شعر بالعنف القادم من الحشد الذي أمامه.
كانوا قتلة دربهم الأذرع الستة، أقوى مقاتلي الأصابع الثمانية. ويبدو أنهم اتبعوا سيباس لقتله. سأل براين كلايمب:
“لقد ظهروا أمامنا لكنهم لم يتحركوا بعد. هل ينتظرون أن يدور الشخصان الآخران خلفنا؟ بما أن هذه فرصة نادرة، فلماذا لا نخترقهم من الأمام؟”
قال الرجل أن ساكيولنت، الشخص الذي زار منزل سيباس، كان عضوًا في الأذرع الستة، المعروف باسم “شيطان الأوهام”. كانت خطته على ما يبدو القضاء على سيباس والقيام بما يرضيه مع سيدة المنزل.
“… أنا لا أعرف الكثير عنهم، لكن يجب أن تكون الأصابع الثمانية هي عصابة إجرامية كبرى، أليس كذلك؟ أعتقد أن لديهم صلات مع بعض المرتزقة…”
“لقد تخليت عن كل شيء. هل فات الأوان بالنسبة لي لإعادتهم؟”
“آه! سامحني! اسمي كلايمب انغولاس ساما. “
“نعم، والاذرع الستة هي الأكثر رعبًا منهم جميعًا. يشير مصطلح الأذرع الستة إلى المقاتلين الستة الذين يشكلون أقوى قوة قتالية في التنظيم. سمعت أن كل واحد منهم يمكن أن ينافس مغامرًا من الدرجة الأولى. ومع ذلك، لست متأكدًا بالضبط من هؤلاء الأشخاص الستة، لأنني لست واضحًا للغاية بشأن تفاصيل منظمتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمس سيباس رأسه في اعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الرجل أن ساكيولنت، الشخص الذي زار منزل سيباس، كان عضوًا في الأذرع الستة، المعروف باسم “شيطان الأوهام”. كانت خطته على ما يبدو القضاء على سيباس والقيام بما يرضيه مع سيدة المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمع هذا، شعر كلايمب بهبوب رياح باردة فوقه. كان مصدر ذلك البرد هو سيباس.
نهض سيباس ببطء، وخاطبه براين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقصد سترونوف، أليس كذلك؟ همم. حسنًا، هذا الرجل العجوز… حتى أنا… … آسف، سأتحدث بنبرة أكثر استرخاء الآن. حتى لو واجهته أنا وسترونوف في وقت واحد، فإننا سنخسر بالتأكيد… أوه، ها هم يأتون.”
رأى ظهر الصبي.
“ماذا تخطط أن تفعل بعد ذلك، سيباس ساما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انقض سيباس نحو مجموعة الرجال الثلاثة، الذين لم يتمكنوا حتى من الرد عليه، ناهيك عن الدفاع عن أنفسهم. ثم قام بثلاث لكمات وانهى المعركة.
“لقد قررت. أولاً، سأدمر هذا المكان المزعج. إلى جانب ذلك، يبدو أن ساكيولنت موجود أيضًا، وفقًا لهذا الرجل. من الأفضل إطفاء الحرائق قبل أن تنتشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج كل من براين و كلايمب نفسًا بحدة عند هذه الإجابة العرضية.
“أنت حقًا شخص لطيف وقوي… أنا آسف حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انا لا اعرف. أنا لا أفهم ذلك بنفسي. ليس لدي أي فكرة كيف يمكنني تحمل عاصفة الدماء تلك. ومع ذلك، ربما… ربما كان ذلك لأنني كنت أفكر في سيدي.”
تشير حقيقة أنه أعلن نيته في شق طريقه إلى مقر العدو إلى أنه واثق من هزيمة مغامر من الدرجة الأولى – بمعنى آخر، رجل كانت قوته القتالية في أوج الإنجاز البشري.
ومع ذلك، لم يفاجأ أي منهما.
كان من الواضح أن براين صدم عندما رآهم، وصرخ:
رمش عدة مرات، وهو يلهث في رهبة دون وعي. شجعت حركات الرجل العجوز الإيمان بداخله. تساءل براين عما إذا كان يحلم، أو إذا كان قد تأثر بنوع من السحر.
‘يمكنه هزيمة ثلاثة قتلة مهرة في غمضة عين، وحتى أنغولاس ساما الشهير أظهر احترامًا له. أي نوع من الرجال هو سيباس ساما؟ هل يمكن أن يكون مغامرًا متقاعدًا في مرتبة الادمانتيت؟’
“… أيضًا، سمعت أن هناك أسرى آخرين هناك. سيكون من الأفضل التحرك بسرعة.”
“هذا منطقي. إذا لم يعد القتلة، فسوف يثير ذلك الشك. لن نتمكن من إنقاذ الأسرى إذا تم نقلهم إلى مكان آخر.”
نظر إلى الوراء وفكر في كيفية عودته، ثم قام بإضفاء مظهر المنزل الخارجي على الذاكرة. كان عقله غير واضح بسبب انخفاض حرارة الجسم عندما أحضره جازيف إلى هنا، لذا كانت ذكرياته من ذلك الوقت ضبابية.
كان سيباس في موقف لم يكن فيه الوقت إلى جانبه، بل إلى جانب العدو.
صرخ بلا كلام.
“إذًا سأذهب إلى هناك الآن. أعتذر، لكنني مستعجل. هل يمكنني أن أزعج كلاكما في جر هؤلاء القتلة إلى أقرب نقطة حراسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا! ما الذي يحدث؟ لماذا لا يزال هذا الفاسق واقفًا على قدميه ؟!’
“من فضلك انتظر سيباس ساما! إذا كنت لا تمانع، هل يمكنك السماح لي… هل يمكنك السماح لهذا الشخص بمساعدتك؟ بالطبع، إذا كان هذا مناسبًا.”
وقف كلايمب بجانب براين ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
“أنا أيضًا. حماية سلامة العاصمة الملكية هو واجبي بصفتي الخادم المخلص لرينر ساما.”
هل كان لديه نوع من الأشياء السحرية أو فنون الدفاع عن النفس التي قاومت الخوف؟ أم كان لديه بعض المواهب الخاصة؟
“… لا أعتقد أن أنغولاس كن سيواجه مشكلة، لكن قد يكون هذا خطيرًا بعض الشيء بالنسبة لك.”
غادر براين منزل جازيف.
من زاوية عينه، رأى أن براين قد قضى بالفعل على قاتله. لوح لكلايمب بشكل عرضي للاحتفال بفوزه.
“انا اتفهم ذلك.”
استدار الرجلان الآخران وظهروا من ورائهم. كان هذان الاثنان يرتديان نفس ملابس الثلاثة الأوائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلايمب كن… أعتقد أن سيباس ساما يعتقد أنك قد تعترض الطريق، أليس كذلك؟ على الرغم من أنني على الأرجح مثلك في عينيه.”
“شخصيًا، لا أعتقد حقًا أنك بحاجة إلى المساعدة، ولكن … سيباس ساما. أرجو أن تسمحوا لي… إيه، لا، أرجو أن تسمحوا لهذا الشخص بمد يد المساعدة لكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، لا، لم يكن هذا ما قصدته. أنا قلق عليك. أتمنى أن تفهم أنني لا أستطيع حمايتك مثلما فعلت الآن.”
“أنا مستعد لذلك.”
نظر إلى الوراء وفكر في كيفية عودته، ثم قام بإضفاء مظهر المنزل الخارجي على الذاكرة. كان عقله غير واضح بسبب انخفاض حرارة الجسم عندما أحضره جازيف إلى هنا، لذا كانت ذكرياته من ذلك الوقت ضبابية.
“… ما أفعله بعد ذلك قد لا يحظى بالشرف لك أو لعشيقتك، هل تعرف ذلك؟ أشعر أنه ستكون هناك فرص أخرى لوضع حياتك في معركة، ألا تعتقد ذلك؟”
“إذا شاهدت بصمت من الجانب لأن الأمور خطيرة، فإن ذلك سيثبت فقط أنني رجل لا يستحق خدمة عشيقته. تمامًا كما أنقذت عشيقتي عامة الناس، أود أيضًا أن أفعل كل ما في وسعي لتقديم يد العون لمن هم في حالة يرثى لها.”
“لماذا، آه … لماذا.”
“… لا أعتقد أن أنغولاس كن سيواجه مشكلة، لكن قد يكون هذا خطيرًا بعض الشيء بالنسبة لك.”
تمامًا مثلما مدت يدها إلي –
“آه، لكن هذا سيسمح لهم بالفرار. ماذا عن هذا – سأتعامل مع الثلاثة في المقدمة، لذا هل يمكنني ترك الاثنين الآخرين اللذين سيدوران خلفنا لكما؟”
نظر سيباس وبراين إلى بعضهما البعض. ربما شعروا بتصميمه الحديدي.
نظر إلى الوراء وفكر في كيفية عودته، ثم قام بإضفاء مظهر المنزل الخارجي على الذاكرة. كان عقله غير واضح بسبب انخفاض حرارة الجسم عندما أحضره جازيف إلى هنا، لذا كانت ذكرياته من ذلك الوقت ضبابية.
“…هل أنت مستعد لذلك؟” سأل سيباس.
غادر الرجل العجوز الحشد في لحظة. خلفه صبي مراهق. في نزوة، تبع براين الصبي، كما لو كان طُعمًا.
لم يسمع كلايمب بهذه التقنية من قبل، لكنه استاء مما كان يقوله الرجل.
أومأ كلايمب برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا محاصرين داخل كف الرجل العجوز. حتى اتخاذ ثلاث طرق مختلفة لن ينقذهم الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بحث داخل نفسه عما يجب أن يفعله بعد ذلك، لكنه لم يجد سوى فراغ متسع في قلبه. تم تدمير هدفه تمامًا، وتم القضاء عليه تمامًا دون ترك أي أثر وراءه.
__________________
“لا يوجد سيف عالق في السقف.”
“نعم. طالما أفكر في الشخص العظيم الذي أخدمه… لدي القوة للاستمرار. “
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستحسم المعركة بضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضًا. حماية سلامة العاصمة الملكية هو واجبي بصفتي الخادم المخلص لرينر ساما.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
