الطقوس
“هل تم محو ذاكرة السيد (مير)؟”
في قاعدة اللصوص النبلاء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت (يوم)، التي بدت أنها متعجبة من قبل أفعال الشامان، ببطء. كانت بعيدة قدر الإمكان عن موقع الطقوس. كان ذلك لمنع إذلال الضرب من قبل آلهة متنوعة مجهولة الهوية.
كان هذا المكان معزولًا تماماً وكان واحدًا من الأماكن القليلة التي يمكنهم فيها تجنب عيون الآلهة. كانت عملية الدخول صعبة للغاية. تحدث هوانغ جيلدونغ، الذي كان يقود المجموعة المارة الذين التقى بهم في الطريق. بعد تكرار هذا عدة مرات، وطأت قدمه على القاعدة بشكل طبيعي. تداخل المحادثات مع الناس الحقيقيين العاديين، وليس أعضاء اللصوص النبلاء، أكمل بشكل طبيعي هذه التقنية.
“…أنا لست إله الفضيلة.”
لقد كان بناءً لا يصدق حتى بعد رؤيته شخصيًا.
جلجل جلجل جلجل جلجل!
“أعتقد أن السادة الثلاثة قاموا بأسوأ خطوة. بالطبع، ليس الأمر أنني لا أفهم مشاعرهم. شعر سيف (هانول) بالتعاطف تجاه (جريد) عدو مملكة هوان، لذلك كانوا حذرين “.
تمت الترجمة
ومع ذلك، يجب عليهم أن يندبوا الآن لأن هذا العمل جعله يغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [استيقظ وعي التنين الأزرق والنمر الأبيض، المحاصرين!]
سأل شيطان السيف العجوز هوانغ غيلدونغ المبتسم، “هل يمكنني ضربك مرة واحدة؟”
“……”
لقد كان سؤالاً مفاجئاً.
“بالطبع هذا ممكن. إنها طقوس تنادي الآلهة في المقام الأول. معظم الآلهة في مكان بعيد عن العالم البشري، لذلك فهي ليست مقيدة بالأبعاد “.
كان هوانغ غيلدونغ مشوشًا بعض الشيء. “ماذا تقول فجأة؟”
“أغضب عندما أرى وجهك المبتسم. على أي حال، ألم تخطئ في حقي سابقاً؟ من فضلك أعطني لكمة واحدة كوسيلة للتكفير عن ذنوبك”.
كان يفكر بطبيعة الحال في طقوس عندما رأى تماثيل الوحوش الأربعة المنتشرة وراء مذبح الأجداد والجاكودو المقدم على جانب واحد من الفناء. [3]
“لقد قلت مرارًا وتكرارًا أنه لخداع العدو، فإن المفتاح هو خداع حلفائك أولاً… إذا كان عليك الحكم على الصواب أو الخطأ بعد خداعك عدة مرات بالفعل، أعتقد أن هناك مشكلة معك. ألا تعتقد ذلك، إله الفضيلة؟”
الشامان، التي كانت ترقص بينما تلوح بمروحة، فجأة سعلت الدم الأحمر الداكن. بالنظر إلى وجهها الشاحب، لم يكن تمثيلاً. لقد عانت حقاً من إصابة داخلية
“…أنا لست إله الفضيلة.”
دونغ دونغ! طبل تانغ ~!!
“هل ترغب في إحياء الذكريات القديمة وأن تكون إله الفضيلة في بانجيا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (مير) أيضا أعتقد أن ذلك كان صحيحا.
“أنا الإله المدجج بالعتاد…”
لحسن الحظ، الشامان لم يؤذها انتقد الإله المقيم في الشامان اليانغبان، لكنه لم يكن لديه نية لإلحاق ضرر مباشر. أثبت هذا أن الإله متخصص في الطقوس، لكن مكانتهم نفسها لم تكن عالية جدًا.
“همم، أعتقد أن وقع إله الفضيلة يبدو أفضل من الاله المدجج بالعتاد. تمامًا كما أن كلمة” مدجج بالعتاد “غريبة بالنسبة لي، أعتقد أن كلمة” فضيلة “غير مألوفة للإله المدجج بالعتاد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلت مرارًا وتكرارًا أنه لخداع العدو، فإن المفتاح هو خداع حلفائك أولاً… إذا كان عليك الحكم على الصواب أو الخطأ بعد خداعك عدة مرات بالفعل، أعتقد أن هناك مشكلة معك. ألا تعتقد ذلك، إله الفضيلة؟”
“بغض النظر عما إذا كان غير مألوف أو مألوف، يمكن لأي شخص أن يرى أن هذا أفضل بكثير.”
[تم تمرير إرادتك القوية إلى “النمر الأبيض” و “التنين الأزرق” من الوحوش الأربعة.]
في الواقع، كلاهما لم يكونا جادين من وجهة نظر عامة، لكن (جريد) كان جاداً. كان على هوانغ غيلدونغ أن يعتاد على كلمة “مدجج بالعتاد”.
“فهمت”. احترم (جريد) الثقافة غير المألوفة للقارة الشرقية. لقد استوعب وامتص المفاهيم الجديدة مثل الإسفنج.
وفي الوقت نفسه، تتقدم الأعمال التحضيرية للحفل باطراد. اثنان من الوحوش الأربعة الميمونة المختومة في رمح النمر الأبيض وداو التنين الأزرق كان أعضاء اللصوص النبلاء يستعدون لفتحها في نفس الوقت.
“لا.”
امرأة ترتدي ملابس جميلة وملونة “هانبوك”، فتحت فمها بحرص “إنه الخريف، لذلك يبدو أن شروط عقد الحفل قد استوفيت بسهولة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيك!”
قيل إن التنين الأزرق أحب الشتاء والنمر الأبيض أحب الصيف. لذلك، من أجل فك ختم الآلهة، كان عليهم أن يتنازلوا من خلال عقد الحفل في الخريف أو الربيع. يمكن ل(جريد) أن يتخيل بسهولة مدى اختلاف شخصيات الآلهة.
امرأة ترتدي ملابس جميلة وملونة “هانبوك”، فتحت فمها بحرص “إنه الخريف، لذلك يبدو أن شروط عقد الحفل قد استوفيت بسهولة “.
“الآن كان يجب أن تصل السلحفاة السوداء والعنقاء الحمراء بأمان إلى الضريح. هل ستراقب آلهة مملكة هوان بصمت…؟”
“هل تم محو ذاكرة السيد (مير)؟”
“لماذا تحتاج إلى مساعدة العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء لفتح ختم النمر الأبيض والتنين الأزرق؟”
**********************************************************
كان (جريد) هو الذي فتح الختم على العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء. لذا كان سؤالاً بإمكانه طرحه.
نظر الجميع في مكان الحادث إلى (جريد) بدهشة.
وأوضحت المرأة ذلك، “لأن احتمال حدوث تصادم بين النمر الأبيض التنين الأزرق لا يمكن تجاهله. ولا يمكننا تهدئة الآلهة إلا عندما يعمل السلحفاة السوداء العنقاء الحمراء كوسطاء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت (يوم)، التي بدت أنها متعجبة من قبل أفعال الشامان، ببطء. كانت بعيدة قدر الإمكان عن موقع الطقوس. كان ذلك لمنع إذلال الضرب من قبل آلهة متنوعة مجهولة الهوية.
“إنهم ليسوا أطفالاً”
وبهذا المعدل، اعتقد أنه سيفقد ثقتهم ويسبب سوء فهم. لذلك، أخذ سيف الجنرال من الشامان وعلمه ذي الخمسة ألوان، وصعد فوق الجاكدوس. وأشار إلى أن جوهر رقصة جاكدو هو “نقل الإرادة إلى الهدف “. كما علق آماله على حقيقة أن رقصة سيف (باجما) كانت تستخدم في الأصل في الطقوس. كان هناك فرصة جيدة أن (جريد) يمكن أن يحل محل الكاهن.
شعر بالشفقة قليلاً
كالمعتاد وجد شيئاً ليشغل نفسه منذ أن كانت شخصيته مجتهدة بدأ في شحذ الشفرات باستخدام ورق الصنفرة دون الحاجة إلى إخراج المطرقة والسندان. كان الأمر سهلاً لأنه كان أفضل ورق صنفرة مصنوع من الكورندم.
كان الأمر نفسياً كان من الصواب أن نعترف بأن التنين الأزرق والنمر الأبيض كان لديهم علاقة سيئة. وهو أمر طبيعي مثل تغيير الفصول ووضع التدابير المضادة موضع التنفيذ.
كان هذا المكان معزولًا تماماً وكان واحدًا من الأماكن القليلة التي يمكنهم فيها تجنب عيون الآلهة. كانت عملية الدخول صعبة للغاية. تحدث هوانغ جيلدونغ، الذي كان يقود المجموعة المارة الذين التقى بهم في الطريق. بعد تكرار هذا عدة مرات، وطأت قدمه على القاعدة بشكل طبيعي. تداخل المحادثات مع الناس الحقيقيين العاديين، وليس أعضاء اللصوص النبلاء، أكمل بشكل طبيعي هذه التقنية.
صلصلة…
نظر الجميع في مكان الحادث إلى (جريد) بدهشة.
تسبب الصوت المفاجئ للأجراس في تجمد (جريد). بالنسبة له، كانت الأجراس أداة تذكره بالإله العسكري (شيو). بالطبع، (شيو) لن يأتي إلى هنا جاء صوت الأجراس من الأجراس المعلقة على مروحة المرأة.
أصبح صوت الطبول والاجراس أعلى.
“بالتفكير في الأمر، يبدو الأمر أشبه بالتحضير لطقوس بدلاً من مراسم “.
ألم تكن المرأة ترتدي مثل الشامان؟
كان لدى الشامان ابتسامة راضية وهي تحرك مروحتها وتصرخ، “أوه، كم هذا محزن! أشعر بالأسف على التنين الأزرق والنمر الأبيض، الذين تحملوا الإذلال لسنوات عديدة! لو لم ينسهم البشر، لما عانوا من الإذلال المتمثل في هزيمتهم بوحشية من قبل الآلهة المنفية!”
كان يفكر بطبيعة الحال في طقوس عندما رأى تماثيل الوحوش الأربعة المنتشرة وراء مذبح الأجداد والجاكودو المقدم على جانب واحد من الفناء. [3]
سأل شيطان السيف العجوز هوانغ غيلدونغ المبتسم، “هل يمكنني ضربك مرة واحدة؟”
“لقد رأيت ذلك بدقة. قررنا أن الطقوس كانت أداة أكثر فعالية من المراسم البسيطة “.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “يمكنني أن أشعر بالألوهية منها، حتى لو كانت ضعيفة.”
كانت الطقوس وسيلة لأخذ جوهر الإله. وفتح الأختام…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هدف هوانغ غيلدونغ واللصوص النبلاء.
دونغ دونغ! طبل تانغ ~!!
(مير) أيضا أعتقد أن ذلك كان صحيحا.
**********************************************************
“إن التنين الأزرق هو الأقوى بين الوحوش الأربعة. آلهة مملكة هوان بذلت الكثير من الجهد في ختم التنين الأزرق. ونتيجة لذلك، تم ختم التنين الأزرق بشكل أكثر شمولية في داو التنين الأزرق من أي من الآلهة الأخرى. بل من الأدق القول إنهم متحدون ككيان واحد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تسارع صوت الأجراس على مروحة الكاهن. كانت المجموعة مستغرقة في الجو المحيط
كان من المستحيل فك ختم داو التنين الأزرق فقط من خلال احتفال واحد. وكانت هناك حاجة إلى احتفال منفصل، ولكن مستوى القرابين كان منخفضا. لم يكن معروفا كم عدد السنوات التي يستغرقها لإيقاظ وعي التنين الأزرق فقط من خلال القرابين والصلاة. وهذا هو السبب في الحاجة إلى قوة الطقوس التي يحتاجوها.
(جريد) كان محقاً في حكمه تسلق حافي القدمين على الجاكدوس وبدأ ببطء رقصة السيف السماوية.
“فهمت”. احترم (جريد) الثقافة غير المألوفة للقارة الشرقية. لقد استوعب وامتص المفاهيم الجديدة مثل الإسفنج.
“ما الذي لا يمكنه فعله؟”
“هل الشامان أيضًا فئة خفية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تسارع صوت الأجراس على مروحة الكاهن. كانت المجموعة مستغرقة في الجو المحيط
تذكر (جريد) (خان) في السماء، والقديسين السبعة المختومين في الهاوية، وأرواح (باجما) و(أليكس) التي تم أسرها من قبل (بعل). طالما كان تخصص الكاهن هو جلب الأرواح، أمل (جريد) أن يتمكن من الحصول على المساعدة بطرق عديدة منهم في المستقبل.
كان من المستحيل فك ختم داو التنين الأزرق فقط من خلال احتفال واحد. وكانت هناك حاجة إلى احتفال منفصل، ولكن مستوى القرابين كان منخفضا. لم يكن معروفا كم عدد السنوات التي يستغرقها لإيقاظ وعي التنين الأزرق فقط من خلال القرابين والصلاة. وهذا هو السبب في الحاجة إلى قوة الطقوس التي يحتاجوها.
سأل (جريد) المرأة: “هل من الممكن استدعاء هدف موجود في بُعد مختلف تمامًا؟”
“لماذا تحتاج إلى مساعدة العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء لفتح ختم النمر الأبيض والتنين الأزرق؟”
“بالطبع هذا ممكن. إنها طقوس تنادي الآلهة في المقام الأول. معظم الآلهة في مكان بعيد عن العالم البشري، لذلك فهي ليست مقيدة بالأبعاد “.
“ما الذي لا يمكنه فعله؟”
“طقوس لدعوة الآلهة… لا يمكنك استهداف الأساطير أو نصف الآلهة؟”
رمت الشامان المروحة قبل أن تخرج سيفًا كبيرًا وعلمًا ملونًا بخمسة ألوان. اهتزت بإثارة بينما كانت تقطع لحمها بالسيف، لكنها لم تريق قطرة دم. كان السبب هو تأثير الألوهية كان أيضًا كبيراً. الألوهية الخافتة حول الكاهن أعطت الكاهن حماية كافية لتحمل جرح السيف
“لا.”
“قتل… إنها نية قتل…!” صرخت الشامان لفترة طويلة قبل أن تكافح لتنظيم الموقف. أصرت على أنه كان من الواضح أن آلهة مملكة هوان تؤدي الفنون السوداء على الجاكدوس. وأعربت عن أسفها لأن الطقوس ستفشل بهذا المعدل.
“……”
كان (جريد) هو الذي فتح الختم على العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء. لذا كان سؤالاً بإمكانه طرحه.
كما هو متوقع، لن يكون الأمر سهلاً. (جريد) كان يشعر بالضيق. اثنان من (جاكدوس) الضخمان كانا مستلقين وجهاً لوجه بدوا جيدين بسبب لمعانهم، لكنهم كانوا لامعين فقط من الخارج. يمكن لبصيرة (جريد)أن تقول إن هناك العديد من الأجزاء غير الحادة بهم.
“أعتقد أن السادة الثلاثة قاموا بأسوأ خطوة. بالطبع، ليس الأمر أنني لا أفهم مشاعرهم. شعر سيف (هانول) بالتعاطف تجاه (جريد) عدو مملكة هوان، لذلك كانوا حذرين “.
“لنشحذ شفراتهم”
“……”
كان الطعام معدًا بالكامل تقريبًا للطقوس، وكانت طبقاً للعادات الكورية التقليدية، الموجودة على الجانبين الأيسر والأيمن من طاولة الطقوس، تضرب جانجو ، وهو طبل كوري تقليدي ، و كوينج واري، وهي جرس صغير. قام الكاهن في وسط منطقة الطقوس بصب الماء النظيف والصلاة للآلهة. وفي الوقت نفسه، قام هوانغ جيلدونغ بتنسيق الوضع العام مع (مير). فقط (جريد) و(يوم) كانوا يقفون ساكنين بعيداً.
كانت الطقوس وسيلة لأخذ جوهر الإله. وفتح الأختام…
“سونغ بيون، كعكة الأرز المبخرة على طبقة من ورق الصنوبر، لذيذة “.
وفي الوقت نفسه، تتقدم الأعمال التحضيرية للحفل باطراد. اثنان من الوحوش الأربعة الميمونة المختومة في رمح النمر الأبيض وداو التنين الأزرق كان أعضاء اللصوص النبلاء يستعدون لفتحها في نفس الوقت.
لم يرغب (جريد) في أن يعامل بنفس الطريقة التي تعامل بها (يوم) التي جلست.
واهتز كلا من داو التنين الأزرق ورمح النمر الأبيض على المذبح بصوت عالٍ قبل أن يتحطما. وفي الوقت نفسه، ظهر تنين أزرق عملاق ونمر أبيض عملاق. كان ضخما جدا لدرجة أن جسد النمر الأبيض ملأ الضريح الواسع عندما كان ينحني وجسم التنين الأزرق ثقب سقف الضريح حتى عندما كان ملتويا.
كالمعتاد وجد شيئاً ليشغل نفسه منذ أن كانت شخصيته مجتهدة بدأ في شحذ الشفرات باستخدام ورق الصنفرة دون الحاجة إلى إخراج المطرقة والسندان. كان الأمر سهلاً لأنه كان أفضل ورق صنفرة مصنوع من الكورندم.
كما هو متوقع، لن يكون الأمر سهلاً. (جريد) كان يشعر بالضيق. اثنان من (جاكدوس) الضخمان كانا مستلقين وجهاً لوجه بدوا جيدين بسبب لمعانهم، لكنهم كانوا لامعين فقط من الخارج. يمكن لبصيرة (جريد)أن تقول إن هناك العديد من الأجزاء غير الحادة بهم.
وسرعان ما فتحت الشامان عينيها ببطء وهي تصلي وهي تدور بكفيها معًا. كانت عيناها أكثر وضوحًا مثل الشخص الذي أنهى تأملًا طويلًا. للوهلة الأولى، بدا وكأن هناك ظاهرة معينة يتم الكشف عنها بمهارة.
دونغ دونغ! طبل تانغ ~!!
“يمكنني أن أشعر بالألوهية منها، حتى لو كانت ضعيفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عما إذا كان غير مألوف أو مألوف، يمكن لأي شخص أن يرى أن هذا أفضل بكثير.”
(جريد) أعجب بها من الداخل. رأى الكاهن الذي كان ممسوساً من قبل الرب الذي خدمه وظن أنها ليست دجالاً مثل بقية أعضاء اللصوص النبلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيك!”
“العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء يقتربان… سأبدأ.”
[تم تمرير إرادتك القوية إلى “النمر الأبيض” و “التنين الأزرق” من الوحوش الأربعة.]
الشامان تحول إلى شخص مختلف تماماً وتحدثت بشكل غير رسمي بصوت رجل عجوز يبدو أنه يدخن أكثر من ثلاث علب سجائر في اليوم. لم يكن كافيًا أنها استخدمت هوانغ جيلدونغ كخادم عندما كان رئيس المجموعة، لكنها صرخت أيضًا في (مير) و(يوم)، ووصفتهم بالحمقى.
امرأة ترتدي ملابس جميلة وملونة “هانبوك”، فتحت فمها بحرص “إنه الخريف، لذلك يبدو أن شروط عقد الحفل قد استوفيت بسهولة “.
ومع ذلك، لم يتم التحدث بكلمة واحدة إلى (جريد). بالأحرى، تفادته متعمدة. لم تنظر إليه مرة واحدة وعاملته وكأنه لم يكن هناك.
“سونغ بيون، كعكة الأرز المبخرة على طبقة من ورق الصنوبر، لذيذة “.
“لقد مر زمن”
كان هذا المكان معزولًا تماماً وكان واحدًا من الأماكن القليلة التي يمكنهم فيها تجنب عيون الآلهة. كانت عملية الدخول صعبة للغاية. تحدث هوانغ جيلدونغ، الذي كان يقود المجموعة المارة الذين التقى بهم في الطريق. بعد تكرار هذا عدة مرات، وطأت قدمه على القاعدة بشكل طبيعي. تداخل المحادثات مع الناس الحقيقيين العاديين، وليس أعضاء اللصوص النبلاء، أكمل بشكل طبيعي هذه التقنية.
-“أهلاً بك أيها الاله المدجج بالعتاد”
“ما الذي لا يمكنه فعله؟”
بعد ذلك، وصلت العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء إلى مكان الحادث. على وجه الدقة، كان “وعيهم”، وليس أجسادهم. نزلوا من خلال قلب العنقاء الحمراء وقذيفة السلحفاة السوداء التي يمتلكها (جريد). وقد شرح لهم هذا الوضع مستنسخ هوانغ غيلدونغ الذي غادر ليأخذهم.
“لماذا تحتاج إلى مساعدة العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء لفتح ختم النمر الأبيض والتنين الأزرق؟”
كان لدى الشامان ابتسامة راضية وهي تحرك مروحتها وتصرخ، “أوه، كم هذا محزن! أشعر بالأسف على التنين الأزرق والنمر الأبيض، الذين تحملوا الإذلال لسنوات عديدة! لو لم ينسهم البشر، لما عانوا من الإذلال المتمثل في هزيمتهم بوحشية من قبل الآلهة المنفية!”
لقد كان سؤالاً مفاجئاً.
جلجل جلجل جلجل جلجل!
تمت الترجمة
قامت مروحة الكاهن بإصدار صوت جرس عالٍ عندما اصطدمت بقمة رأس هوانغ جيلدونغ. بدت وكأنها توبخه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطقوس المذكورة هنا تسمى جات وهي طقوس يقوم بها الشامان الكوريون وتشمل تقديمات للآلهة والأرواح والأسلاف. وهي تتميز بالحركة الإيقاعية والأغاني والعرافات والصلاة، وتهدف إلى خلق الرفاهية، وتعزيز الالتزام بين الآلهة والبشر. جاكدوس= أداة لقطع الأشياء التي يصعب قطعها بمقص أو سكاكين عادية، مثل القش السميك أو الطب العشبي. كما تم استخدامه كسلاح للشامان. كان يُعتقد أن الشامان يمكنه الاتصال والتواصل مع الروح، واستلام القوة من الروح من خلال الدهس على الجاكدوس؟
“بفّت.” ضحك شيطان السيف العجوز وكأنه يحب ذلك. ونتيجة لذلك، لفت انتباه الكاهن وضربته أيضاً على رأسه.
ومع ذلك، لم يتم التحدث بكلمة واحدة إلى (جريد). بالأحرى، تفادته متعمدة. لم تنظر إليه مرة واحدة وعاملته وكأنه لم يكن هناك.
تراجعت (يوم)، التي بدت أنها متعجبة من قبل أفعال الشامان، ببطء. كانت بعيدة قدر الإمكان عن موقع الطقوس. كان ذلك لمنع إذلال الضرب من قبل آلهة متنوعة مجهولة الهوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن كان يجب أن تصل السلحفاة السوداء والعنقاء الحمراء بأمان إلى الضريح. هل ستراقب آلهة مملكة هوان بصمت…؟”
لحسن الحظ، الشامان لم يؤذها انتقد الإله المقيم في الشامان اليانغبان، لكنه لم يكن لديه نية لإلحاق ضرر مباشر. أثبت هذا أن الإله متخصص في الطقوس، لكن مكانتهم نفسها لم تكن عالية جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر (جريد) (خان) في السماء، والقديسين السبعة المختومين في الهاوية، وأرواح (باجما) و(أليكس) التي تم أسرها من قبل (بعل). طالما كان تخصص الكاهن هو جلب الأرواح، أمل (جريد) أن يتمكن من الحصول على المساعدة بطرق عديدة منهم في المستقبل.
♪ طبل طبل طبل ♪
صلصلة…
أصبح صوت الطبول والاجراس أعلى.
وفي الوقت نفسه، تتقدم الأعمال التحضيرية للحفل باطراد. اثنان من الوحوش الأربعة الميمونة المختومة في رمح النمر الأبيض وداو التنين الأزرق كان أعضاء اللصوص النبلاء يستعدون لفتحها في نفس الوقت.
جلجل جلجل جلجل جلجل!
جلجل جلجل جلجل جلجل!
كما تسارع صوت الأجراس على مروحة الكاهن. كانت المجموعة مستغرقة في الجو المحيط
امرأة ترتدي ملابس جميلة وملونة “هانبوك”، فتحت فمها بحرص “إنه الخريف، لذلك يبدو أن شروط عقد الحفل قد استوفيت بسهولة “.
“التنين الأزرق، النمر الأبيض! أولئك الذين لم ينسوك والذين يفتقدونك يأملون في قدومك! افتح عينيك عندما تسمع هذه الدعوة…!! كح كح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
الشامان، التي كانت ترقص بينما تلوح بمروحة، فجأة سعلت الدم الأحمر الداكن. بالنظر إلى وجهها الشاحب، لم يكن تمثيلاً. لقد عانت حقاً من إصابة داخلية
“هل ترغب في إحياء الذكريات القديمة وأن تكون إله الفضيلة في بانجيا؟”
“إن إرادة آلهة مملكة هوان في الختم تحاول إبعادي…! أقوى! طبل أقوى! اتبع دعوتي واكسر من خلال الختم السميك وصل إلى النمر الأبيض والتنين الأزرق…!”
صلصلة…
دونغ دونغ! طبل تانغ ~!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أصوات الطبل والاجراس تعلو شيئا فشيئاً. كانوا مبللين بالعرق، كما لو كانوا يلعبون في المطر الغزير، وبدا أنهم متحمسون مثل الكاهن. كان جو موقع الطقوس رائعًا، لذلك كانت (جريد) أيضًا مستغرقاً بعض الشيء في المشاهدة. كان ذلك مع اشتداد الحرارة أكثر من ذلك.
بدأت أصوات الطبل والاجراس تعلو شيئا فشيئاً. كانوا مبللين بالعرق، كما لو كانوا يلعبون في المطر الغزير، وبدا أنهم متحمسون مثل الكاهن. كان جو موقع الطقوس رائعًا، لذلك كانت (جريد) أيضًا مستغرقاً بعض الشيء في المشاهدة. كان ذلك مع اشتداد الحرارة أكثر من ذلك.
كان الأمر نفسياً كان من الصواب أن نعترف بأن التنين الأزرق والنمر الأبيض كان لديهم علاقة سيئة. وهو أمر طبيعي مثل تغيير الفصول ووضع التدابير المضادة موضع التنفيذ.
“سأسلم أمنيتي إلى النمر الأبيض والتنين الأزرق!”
كان الأمر نفسياً كان من الصواب أن نعترف بأن التنين الأزرق والنمر الأبيض كان لديهم علاقة سيئة. وهو أمر طبيعي مثل تغيير الفصول ووضع التدابير المضادة موضع التنفيذ.
رمت الشامان المروحة قبل أن تخرج سيفًا كبيرًا وعلمًا ملونًا بخمسة ألوان. اهتزت بإثارة بينما كانت تقطع لحمها بالسيف، لكنها لم تريق قطرة دم. كان السبب هو تأثير الألوهية كان أيضًا كبيراً. الألوهية الخافتة حول الكاهن أعطت الكاهن حماية كافية لتحمل جرح السيف
-“أهلاً بك أيها الاله المدجج بالعتاد”
“ركز على النمر الأبيض والتنين الأزرق وراء الختم! لا تفوت اللحظة التي تخترق فيها إرادتي إرادة الآلهة الشريرة التي تغطي عينيك وأذنيك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب (جريد) في أن يعامل بنفس الطريقة التي تعامل بها (يوم) التي جلست.
في النهاية، رمت الشامان جواربها التقليدية التي كانت ترتديها مع الزي ووقفت فوق جاكدوس.
“بالتفكير في الأمر، يبدو الأمر أشبه بالتحضير لطقوس بدلاً من مراسم “.
“كيك!”
في النهاية، رمت الشامان جواربها التقليدية التي كانت ترتديها مع الزي ووقفت فوق جاكدوس.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن كان يجب أن تصل السلحفاة السوداء والعنقاء الحمراء بأمان إلى الضريح. هل ستراقب آلهة مملكة هوان بصمت…؟”
“……”
سأل شيطان السيف العجوز هوانغ غيلدونغ المبتسم، “هل يمكنني ضربك مرة واحدة؟”
لم تستطع الألوهية الخافتة التي كانت حولها أن تصمد أمام حدة الجاكدوس، التي شحذها (جريد) شخصيًا. أصيبت الشامان بجروح كبيرة على قدميها في اللحظة التي داست فيها على الجاكدوس وتدحرجت حولها، مبعثرة الدماء.
كان هذا هدف هوانغ غيلدونغ واللصوص النبلاء.
“قتل… إنها نية قتل…!” صرخت الشامان لفترة طويلة قبل أن تكافح لتنظيم الموقف. أصرت على أنه كان من الواضح أن آلهة مملكة هوان تؤدي الفنون السوداء على الجاكدوس. وأعربت عن أسفها لأن الطقوس ستفشل بهذا المعدل.
كان لدى الشامان ابتسامة راضية وهي تحرك مروحتها وتصرخ، “أوه، كم هذا محزن! أشعر بالأسف على التنين الأزرق والنمر الأبيض، الذين تحملوا الإذلال لسنوات عديدة! لو لم ينسهم البشر، لما عانوا من الإذلال المتمثل في هزيمتهم بوحشية من قبل الآلهة المنفية!”
نظر الجميع في مكان الحادث إلى (جريد) بدهشة.
أدرك (جريد) خطورة الوضع وسعل وهو محرج وهو يتواصل بالعين مع (يوم). كانت تراقب (جريد) بدافع الخوف، لذلك شاهدته وهو يصقل الشفرات. نظرًا لتعبيرها عن أنها رأت شيئًا لم يكن عليها رؤيته، لم يعد (جريد) يقف على الهامش.
لم تستطع الألوهية الخافتة التي كانت حولها أن تصمد أمام حدة الجاكدوس، التي شحذها (جريد) شخصيًا. أصيبت الشامان بجروح كبيرة على قدميها في اللحظة التي داست فيها على الجاكدوس وتدحرجت حولها، مبعثرة الدماء.
وبهذا المعدل، اعتقد أنه سيفقد ثقتهم ويسبب سوء فهم. لذلك، أخذ سيف الجنرال من الشامان وعلمه ذي الخمسة ألوان، وصعد فوق الجاكدوس. وأشار إلى أن جوهر رقصة جاكدو هو “نقل الإرادة إلى الهدف “. كما علق آماله على حقيقة أن رقصة سيف (باجما) كانت تستخدم في الأصل في الطقوس. كان هناك فرصة جيدة أن (جريد) يمكن أن يحل محل الكاهن.
سأل شيطان السيف العجوز هوانغ غيلدونغ المبتسم، “هل يمكنني ضربك مرة واحدة؟”
(جريد) كان محقاً في حكمه تسلق حافي القدمين على الجاكدوس وبدأ ببطء رقصة السيف السماوية.
“لنشحذ شفراتهم”
[تم تمرير إرادتك القوية إلى “النمر الأبيض” و “التنين الأزرق” من الوحوش الأربعة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أصوات الطبل والاجراس تعلو شيئا فشيئاً. كانوا مبللين بالعرق، كما لو كانوا يلعبون في المطر الغزير، وبدا أنهم متحمسون مثل الكاهن. كان جو موقع الطقوس رائعًا، لذلك كانت (جريد) أيضًا مستغرقاً بعض الشيء في المشاهدة. كان ذلك مع اشتداد الحرارة أكثر من ذلك.
[استيقظ وعي التنين الأزرق والنمر الأبيض، المحاصرين!]
واهتز كلا من داو التنين الأزرق ورمح النمر الأبيض على المذبح بصوت عالٍ قبل أن يتحطما. وفي الوقت نفسه، ظهر تنين أزرق عملاق ونمر أبيض عملاق. كان ضخما جدا لدرجة أن جسد النمر الأبيض ملأ الضريح الواسع عندما كان ينحني وجسم التنين الأزرق ثقب سقف الضريح حتى عندما كان ملتويا.
واهتز كلا من داو التنين الأزرق ورمح النمر الأبيض على المذبح بصوت عالٍ قبل أن يتحطما. وفي الوقت نفسه، ظهر تنين أزرق عملاق ونمر أبيض عملاق. كان ضخما جدا لدرجة أن جسد النمر الأبيض ملأ الضريح الواسع عندما كان ينحني وجسم التنين الأزرق ثقب سقف الضريح حتى عندما كان ملتويا.
كان يفكر بطبيعة الحال في طقوس عندما رأى تماثيل الوحوش الأربعة المنتشرة وراء مذبح الأجداد والجاكودو المقدم على جانب واحد من الفناء. [3]
“ما الذي لا يمكنه فعله؟”
“بالطبع هذا ممكن. إنها طقوس تنادي الآلهة في المقام الأول. معظم الآلهة في مكان بعيد عن العالم البشري، لذلك فهي ليست مقيدة بالأبعاد “.
نظر الجميع في مكان الحادث إلى (جريد) بدهشة.
“…أنا لست إله الفضيلة.”
<<<<<فهرس للمصطلحات التي تم ذكرها بهذا الفصل من طرف المترجم الإنجليزي>>>
“بالتفكير في الأمر، يبدو الأمر أشبه بالتحضير لطقوس بدلاً من مراسم “.
- الطقوس المذكورة هنا تسمى جات وهي طقوس يقوم بها الشامان الكوريون وتشمل تقديمات للآلهة والأرواح والأسلاف. وهي تتميز بالحركة الإيقاعية والأغاني والعرافات والصلاة، وتهدف إلى خلق الرفاهية، وتعزيز الالتزام بين الآلهة والبشر.
- جاكدوس= أداة لقطع الأشياء التي يصعب قطعها بمقص أو سكاكين عادية، مثل القش السميك أو الطب العشبي. كما تم استخدامه كسلاح للشامان. كان يُعتقد أن الشامان يمكنه الاتصال والتواصل مع الروح، واستلام القوة من الروح من خلال الدهس على الجاكدوس؟
صلصلة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطقوس المذكورة هنا تسمى جات وهي طقوس يقوم بها الشامان الكوريون وتشمل تقديمات للآلهة والأرواح والأسلاف. وهي تتميز بالحركة الإيقاعية والأغاني والعرافات والصلاة، وتهدف إلى خلق الرفاهية، وتعزيز الالتزام بين الآلهة والبشر. جاكدوس= أداة لقطع الأشياء التي يصعب قطعها بمقص أو سكاكين عادية، مثل القش السميك أو الطب العشبي. كما تم استخدامه كسلاح للشامان. كان يُعتقد أن الشامان يمكنه الاتصال والتواصل مع الروح، واستلام القوة من الروح من خلال الدهس على الجاكدوس؟
**********************************************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالشفقة قليلاً
تمت الترجمة
“سأسلم أمنيتي إلى النمر الأبيض والتنين الأزرق!”
By
كما هو متوقع، لن يكون الأمر سهلاً. (جريد) كان يشعر بالضيق. اثنان من (جاكدوس) الضخمان كانا مستلقين وجهاً لوجه بدوا جيدين بسبب لمعانهم، لكنهم كانوا لامعين فقط من الخارج. يمكن لبصيرة (جريد)أن تقول إن هناك العديد من الأجزاء غير الحادة بهم.
EgY RaMoS
“سأسلم أمنيتي إلى النمر الأبيض والتنين الأزرق!”
“هل الشامان أيضًا فئة خفية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت (يوم)، التي بدت أنها متعجبة من قبل أفعال الشامان، ببطء. كانت بعيدة قدر الإمكان عن موقع الطقوس. كان ذلك لمنع إذلال الضرب من قبل آلهة متنوعة مجهولة الهوية.
وسرعان ما فتحت الشامان عينيها ببطء وهي تصلي وهي تدور بكفيها معًا. كانت عيناها أكثر وضوحًا مثل الشخص الذي أنهى تأملًا طويلًا. للوهلة الأولى، بدا وكأن هناك ظاهرة معينة يتم الكشف عنها بمهارة.
“لماذا تحتاج إلى مساعدة العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء لفتح ختم النمر الأبيض والتنين الأزرق؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
