▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطابق الحادي والخمسون أشبه بمكان للعب طفل.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
تقطر سمّ الأرواح، وارتفعت الصرخات.
ترجمة: Arisu san
كان قد سمع قصصًا كثيرة عنه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أومأ هان فاي، ولوّح للجميع: “اخترقوهم واندفعوا! علينا العثور على المقبرة أولًا!”
الفصل 816: الطابق 51
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يكن هان فاي قد استوفى شروط مغادرة اللعبة بعد، لذا مهما حدث في العالم الحقيقي، لم يكن باستطاعته الخروج.
انطلقت صرخة من الراديو.
ورغم قلقه، قرر مواصلة الاستكشاف. ولو خُيّر، لاختار البقاء في العالم الغامض، ففيه أمورٌ أكثر أهمية بالنسبة له.
التقط الكرة بخجل.
قال السيد مو وهو يحمل الراديو: “الأشياء التي تركها الراقص موجودة في الملجأ الآمن فوق الطابق الخمسين. هل نذهب لجلبها أولًا؟”
لكن قبل أن يُكمل… رأى الخطيئة الكبرى.
“هل تعرف في أي طابق بالتحديد؟”
حين تعامل مع التمثال، أدرك أن تمثالًا واحدًا قادر على ختم قواه بالكامل وحبسه داخل منطقة خاصة.
“ما زال بإمكاننا استخدام الراديو لمرة أخيرة…”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
اتخذ السيد مو قراره. “أشعر بشعور سيء، وكأن جسدي كله مغمور في بحرٍ خفيّ. قوة ما تشدني إلى الأسفل. أريد أن أتمم آخر وصايا الراقص قبل أن أفقد نفسي.”
انطلقت صرخة من الراديو.
هو الآخر شعر بتأثير اللامذكور. لا أحد يراه، لكن تأثيره حاضر في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هان فاي قد استوفى شروط مغادرة اللعبة بعد، لذا مهما حدث في العالم الحقيقي، لم يكن باستطاعته الخروج.
“حسنًا.”
تذكّر هان فاي التصنيفات المختلفة للأشباح: الندم المتحرّك، الأرواح العالقة، الكراهية الخالصة… لم تكن تُسمّى أشباحًا. بل تجسيدات لمشاعر مختلفة.
وبسبب هذا الضغط، قرروا أن يبحثوا عن الملجأ أولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلع السيد مو سترته، واقترب من الخطيئة الكبرى حاملاً الراديو المهشّم.
عثر هان فاي على غرفة فارغة. وقفت الخطيئة الكبرى أمام الباب تحرسه، بينما تولى الآخرون حراسة الممر.
عثر هان فاي على غرفة فارغة. وقفت الخطيئة الكبرى أمام الباب تحرسه، بينما تولى الآخرون حراسة الممر.
خلع السيد مو سترته، واقترب من الخطيئة الكبرى حاملاً الراديو المهشّم.
وبدلًا من ذلك، توقف والداه عن مطاردة هان فاي… ووقفا لحراسة الطفل.
وانفجرت شعلة سوداء على الفور.
علينا أن نلتزم بقوانينه.
“ليحقنه بسمّ الأرواح الآن!”
“كنت أعيش في الطابق الثمانين. الملجأ الأول في الطابق الواحد والخمسين. لقد ساعدني المحرم هناك. لا تزعج أحدًا، وابحث عن مقبرة مليئة بشواهد القبور! واحذر من المرايا!”
انطلقت صرخة من الراديو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين تشقق هيكل الراديو، ظهرت أذن ملعونة ووجه نصف مدمّر. كان لا يزال ينزف كما لو كان حيًّا.
تقطر سمّ الأرواح، وارتفعت الصرخات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى مجموعة هان فاي، وبدأت وجوهها تتغير.
وحين تشقق هيكل الراديو، ظهرت أذن ملعونة ووجه نصف مدمّر. كان لا يزال ينزف كما لو كان حيًّا.
“هل هذا هو الشكل الحقيقي للراديو؟ هل كان الراقص يحمل أذنًا مقطوعة طوال الوقت؟ ما الذي كان يسمعه؟”
“هل هذا هو الشكل الحقيقي للراديو؟ هل كان الراقص يحمل أذنًا مقطوعة طوال الوقت؟ ما الذي كان يسمعه؟”
ركل الرماد جانبًا، وحمل الصبي وأكمل سيره.
قال السيد مو: “هذه هدية من أعزّ أصدقائه! اسأله عن موقع الملجأ!”
“لو اعتبرنا هذا العالم شبحًا من الجيل الأول، فنحن مجرد أرواح نعيش داخل جسده.
كان جسده يحترق مع ملابسه، وقد بدا وكأنه كتاب كتبت عليه كلمة [موت] في كل صفحاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
صاح هان فاي باتجاه الأذن: “لقد تجاوزنا الطابق الخمسين. أين كنت تقيم؟”
كان دماغه محطّمًا، وكأن ذلك هو الطريق الوحيد ليكون صديقًا للملك.
ارتعش الوجه نصف البشري تحت اللهب الأسود وسمّ الأرواح، ثم خرج صوت الراقص من الفم الممزق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد الوالدان الورقيان عقلَيهما، واستدارا لملاحقة هان فاي…
“كنت أعيش في الطابق الثمانين. الملجأ الأول في الطابق الواحد والخمسين. لقد ساعدني المحرم هناك. لا تزعج أحدًا، وابحث عن مقبرة مليئة بشواهد القبور! واحذر من المرايا!”
انزلقت دموع على وجهه، فرفع الطفل رأسه.
كان يريد قول المزيد، لكن وجهه رأى شيئًا مرعبًا فجأة، وذاب إلى بركة من السائل.
قال جي تشنغ بصوتٍ خافت: “كان هذا الطفل صديق الملك في طفولته. وقد قتل الملك والديه ليجعله شبيهًا به.”
“محرم ساعد الراقص على الفرار من ناطحة السحاب. يا ترى، من يكون ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو يعرف أنه داخل العالم الغامض، لكن كل ما حوله يذكّره بالعالم الواقعي.
ردّ جي تشنغ بوجهٍ عابس: “من الأفضل أن نقلق على أنفسنا أولًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلاه! تمامًا كما دهستما ذلك المارّ بسيارتكما!”
كان الصبيّ بجانبه على وشك فقدان السيطرة مجددًا.
ورغم قلقه، قرر مواصلة الاستكشاف. ولو خُيّر، لاختار البقاء في العالم الغامض، ففيه أمورٌ أكثر أهمية بالنسبة له.
حاول جي تشنغ تثبيت رأسه، لكن دون جدوى.
لكن خطواتٍ ثقيلة دوّت في الطابق 51.
شيء ما كان يثير ذلك الطفل.
تجمّد مكانه، وتبوّل في سرواله.
قال هان فاي وهو يتنهد: “ما رأيكم… ما هي قوة الملك؟”
كانت الإصابة على رأس الخطيئة الكبرى قد شُفيت. تجاهل الجميع الصبي واندفعوا في الممر.
كان يشعر أنه يفقد ذاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت الأم في وجهه، ولم يتحرك الأب.
هو يعرف أنه داخل العالم الغامض، لكن كل ما حوله يذكّره بالعالم الواقعي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حين تعامل مع التمثال، أدرك أن تمثالًا واحدًا قادر على ختم قواه بالكامل وحبسه داخل منطقة خاصة.
التقط الكرة بخجل.
قال السيد مو وقد بدا أضعف بعد احتراق سترته: “الفرق الأكبر بين اللامذكور والكراهية الخالصة العادية هو أن اللامذكور يملك إقليمه الخاص.”
كانت امرأة مجنونة تقترب.
“لو اعتبرنا هذا العالم شبحًا من الجيل الأول، فنحن مجرد أرواح نعيش داخل جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم فساده، لم يتغير قلب جي تشنغ. لم يكن أفضل صحفي، لكنه كان يومًا ما صحفيًا طيّبًا.
علينا أن نلتزم بقوانينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف الصبي. شعر بخوفٍ حقيقي.
أما اللامذكورون… فقد تحرروا من تلك القوانين. إنهم الأشباح الجدد.”
الفصل 816: الطابق 51
تذكّر هان فاي التصنيفات المختلفة للأشباح: الندم المتحرّك، الأرواح العالقة، الكراهية الخالصة… لم تكن تُسمّى أشباحًا. بل تجسيدات لمشاعر مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت الأم في وجهه، ولم يتحرك الأب.
صرخ جي تشنغ: “توقفا! هل تريدان الموت بالتحدث عن ذلك في أرض اللامذكور؟!”
ردّ جي تشنغ بوجهٍ عابس: “من الأفضل أن نقلق على أنفسنا أولًا.”
ركل الرماد جانبًا، وحمل الصبي وأكمل سيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فُتح الباب، وخرج منه طفل بوجه وردي.
“بما أننا نعرف أن الملجأ في هذا الطابق، فلنسرع. هذا الطفل لم يعد يتحمّل.”
“هل هذا هو الشكل الحقيقي للراديو؟ هل كان الراقص يحمل أذنًا مقطوعة طوال الوقت؟ ما الذي كان يسمعه؟”
رغم فساده، لم يتغير قلب جي تشنغ. لم يكن أفضل صحفي، لكنه كان يومًا ما صحفيًا طيّبًا.
قال: “أمي، أبي… لا أريد هدية عيد ميلاد، أريدكما أن تقتلاه من أجلي.”
قالت لي رو: “أستطيع العثور على المقبرة.”
“محرم ساعد الراقص على الفرار من ناطحة السحاب. يا ترى، من يكون ذلك؟”
ثم جرحت معصمها وسال دمها.
ثم جرحت معصمها وسال دمها.
كونها نصف منحرفة، كانت تملك القدرة على الشعور بمواقع المقابر الكبيرة.
قال السيد مو: “هذه هدية من أعزّ أصدقائه! اسأله عن موقع الملجأ!”
“ليست هناك مقابر كثيرة في هذا الطابق. كلها مجتمعة في الجانب الشمالي.”
وبسبب هذا الضغط، قرروا أن يبحثوا عن الملجأ أولًا.
حين تحركت مجموعة هان فاي شمالًا، بدأت أمور غريبة تحدث.
انزلقت دموع على وجهه، فرفع الطفل رأسه.
كانت الدمى الورقية تراقبهم من خلف الأبواب.
ومع اقتراب تلك الخطوات، تمزّقت جميع الدمى الورقية التي حملت وجه هان فاي بلا رحمة.
بدت وكأنها تدبّ فيها الحياة بعد أن اتخذ هان فاي قرارًا ما.
“حسنًا.”
ورغم أنها دمى… شعر هان فاي بأنها حيّة، وكانت… تسخر منه.
“حسنًا.”
“قوة الشتائم قوية، لكن لحسن الحظ… لقد اعتدت عليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصبيّ بجانبه على وشك فقدان السيطرة مجددًا.
كان الطابق الحادي والخمسون أشبه بمكان للعب طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دُفع الباب، وزحفت منه وحشان مصنوعان من الورق.
ربما كان الملك يزور هذا الطابق حين يرغب بتجربة مشاعر معينة.
عثر هان فاي على غرفة فارغة. وقفت الخطيئة الكبرى أمام الباب تحرسه، بينما تولى الآخرون حراسة الممر.
كان يعامل هذه الدمى الورقية كأصدقاء وعائلة.
في تلك اللحظة، كشف الطفل عن أسرارٍ كثيرة.
ساروا عبر ممرّين طويلين.
انطلقت صرخة من الراديو.
أرادت لي رو مواصلة التقدّم، حين تدحرجت كرة مطاطية من إحدى الغرف.
“هل هذا هو الشكل الحقيقي للراديو؟ هل كان الراقص يحمل أذنًا مقطوعة طوال الوقت؟ ما الذي كان يسمعه؟”
ثم فُتح الباب، وخرج منه طفل بوجه وردي.
“ليحقنه بسمّ الأرواح الآن!”
التقط الكرة بخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلع السيد مو سترته، واقترب من الخطيئة الكبرى حاملاً الراديو المهشّم.
وقال: “أنا آسف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو يعرف أنه داخل العالم الغامض، لكن كل ما حوله يذكّره بالعالم الواقعي.
لكن قبل أن يُكمل… رأى الخطيئة الكبرى.
أرادت لي رو مواصلة التقدّم، حين تدحرجت كرة مطاطية من إحدى الغرف.
تجمّد مكانه، وتبوّل في سرواله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ السيد مو قراره. “أشعر بشعور سيء، وكأن جسدي كله مغمور في بحرٍ خفيّ. قوة ما تشدني إلى الأسفل. أريد أن أتمم آخر وصايا الراقص قبل أن أفقد نفسي.”
تساءل أحدهم: “ما الذي يفعله طفلٌ هنا وسط هذا الطابق المليء بالدمى الورقية؟”
ربما كان الملك يزور هذا الطابق حين يرغب بتجربة مشاعر معينة.
قال جي تشنغ وهو يلتقط صورة: “لا تُسقطوا حذركم!”
قال السيد مو وقد بدا أضعف بعد احتراق سترته: “الفرق الأكبر بين اللامذكور والكراهية الخالصة العادية هو أن اللامذكور يملك إقليمه الخاص.”
كان الطفل مربوطًا بخيطين من خيوط القدر، أحدهما أسود كالمداد، والآخر أحمر كالدم.
التقط الكرة بخجل.
“هذا الطفل… طاغية!”
ترجمة: Arisu san
سقط الطفل أرضًا وصرخ مناديًا والديه.
جلس على الأرض وصرخ باسم صديقه المقرّب:
دُفع الباب، وزحفت منه وحشان مصنوعان من الورق.
قال السيد مو وقد بدا أضعف بعد احتراق سترته: “الفرق الأكبر بين اللامذكور والكراهية الخالصة العادية هو أن اللامذكور يملك إقليمه الخاص.”
كانت “الأم” تشبه أمّ أربعة وأربعين، تمتلك مخالب صغيرة كثيرة، وكانت تلعن شخصًا ما باستمرار.
قالت لي رو: “أستطيع العثور على المقبرة.”
أما “الأب”، فلم يكن يملك سوى ساقٍ واحدة، لكن جسده كان ضخمًا كوحش، وكلما قفز، تساقطت أوراق سوداء على الأرض.
ساروا عبر ممرّين طويلين.
قال جي تشنغ بصوتٍ خافت: “كان هذا الطفل صديق الملك في طفولته. وقد قتل الملك والديه ليجعله شبيهًا به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان قد سمع قصصًا كثيرة عنه.
تقطر سمّ الأرواح، وارتفعت الصرخات.
“الدمى الورقية كلها تتجمع هنا. لا فائدة من البقاء! يجب ألا نضيع الوقت.”
قال السيد مو وهو يحمل الراديو: “الأشياء التي تركها الراقص موجودة في الملجأ الآمن فوق الطابق الخمسين. هل نذهب لجلبها أولًا؟”
أومأ هان فاي، ولوّح للجميع: “اخترقوهم واندفعوا! علينا العثور على المقبرة أولًا!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كانت الإصابة على رأس الخطيئة الكبرى قد شُفيت. تجاهل الجميع الصبي واندفعوا في الممر.
بدت وكأنها تدبّ فيها الحياة بعد أن اتخذ هان فاي قرارًا ما.
زاد الطفل في بكائه.
هو الآخر شعر بتأثير اللامذكور. لا أحد يراه، لكن تأثيره حاضر في كل مكان.
خرجت المزيد من الدمى الورقية من الغرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف الصبي. شعر بخوفٍ حقيقي.
نظرت إلى مجموعة هان فاي، وبدأت وجوهها تتغير.
“هل هذا هو الشكل الحقيقي للراديو؟ هل كان الراقص يحمل أذنًا مقطوعة طوال الوقت؟ ما الذي كان يسمعه؟”
بعضها اتخذ ملامح جي تشنغ، وآخرون بدوا كالسيد مو، لكن الغالبية العظمى حملت وجه هان فاي.
وبدلًا من ذلك، توقف والداه عن مطاردة هان فاي… ووقفا لحراسة الطفل.
انزلقت دموع على وجهه، فرفع الطفل رأسه.
“ما زال بإمكاننا استخدام الراديو لمرة أخيرة…”
كان يبكي، لكن شفتَيه ارتسمت عليهما ابتسامة مروعة، كاشفًا عن أسنان غير متساوية.
وقال: “أنا آسف…”
قال: “أمي، أبي… لا أريد هدية عيد ميلاد، أريدكما أن تقتلاه من أجلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما اللامذكورون… فقد تحرروا من تلك القوانين. إنهم الأشباح الجدد.”
صرخت الأم في وجهه، ولم يتحرك الأب.
ردّ جي تشنغ بوجهٍ عابس: “من الأفضل أن نقلق على أنفسنا أولًا.”
كانا يأملان أن يغيّر الصبي رأيه.
التقط الكرة بخجل.
لكن الطفل اتّخذ ملامحًا مخيفة.
كان يبكي، لكن شفتَيه ارتسمت عليهما ابتسامة مروعة، كاشفًا عن أسنان غير متساوية.
“صديقي المقرّب قال إنكما ستنفّذان أوامري دائمًا!”
“كنت أعيش في الطابق الثمانين. الملجأ الأول في الطابق الواحد والخمسين. لقد ساعدني المحرم هناك. لا تزعج أحدًا، وابحث عن مقبرة مليئة بشواهد القبور! واحذر من المرايا!”
أخرج بطاقة لعب عادية من جيبه، كانت ملك السبات (♣K).
“ما زال بإمكاننا استخدام الراديو لمرة أخيرة…”
“اقتلاه! تمامًا كما دهستما ذلك المارّ بسيارتكما!”
قال السيد مو وهو يحمل الراديو: “الأشياء التي تركها الراقص موجودة في الملجأ الآمن فوق الطابق الخمسين. هل نذهب لجلبها أولًا؟”
تفككت مشاعر الصبي السمين.
وبسبب هذا الضغط، قرروا أن يبحثوا عن الملجأ أولًا.
لفّ البطاقة في يده، وأمسك رأسه وهو يصدر الأوامر لوالديه.
أرادت لي رو مواصلة التقدّم، حين تدحرجت كرة مطاطية من إحدى الغرف.
كان دماغه محطّمًا، وكأن ذلك هو الطريق الوحيد ليكون صديقًا للملك.
كانت الدمى الورقية تراقبهم من خلف الأبواب.
في تلك اللحظة، كشف الطفل عن أسرارٍ كثيرة.
وقال: “أنا آسف…”
فقد الوالدان الورقيان عقلَيهما، واستدارا لملاحقة هان فاي…
هو الآخر شعر بتأثير اللامذكور. لا أحد يراه، لكن تأثيره حاضر في كل مكان.
لكن خطواتٍ ثقيلة دوّت في الطابق 51.
لفّ البطاقة في يده، وأمسك رأسه وهو يصدر الأوامر لوالديه.
ومع اقتراب تلك الخطوات، تمزّقت جميع الدمى الورقية التي حملت وجه هان فاي بلا رحمة.
سقط الطفل أرضًا وصرخ مناديًا والديه.
كانت امرأة مجنونة تقترب.
“ما زال بإمكاننا استخدام الراديو لمرة أخيرة…”
اللهب الأسود للكراهية اشتعل.
في تلك اللحظة، كشف الطفل عن أسرارٍ كثيرة.
ارتجف الصبي. شعر بخوفٍ حقيقي.
قال السيد مو: “هذه هدية من أعزّ أصدقائه! اسأله عن موقع الملجأ!”
جلس على الأرض وصرخ باسم صديقه المقرّب:
كانت امرأة مجنونة تقترب.
“غاو شينغ! لقد فعلت كل ما طلبته مني! عليك أن تساعدني!”
تقطر سمّ الأرواح، وارتفعت الصرخات.
لكن صديقه لم يظهر.
خرجت المزيد من الدمى الورقية من الغرف.
وبدلًا من ذلك، توقف والداه عن مطاردة هان فاي… ووقفا لحراسة الطفل.
خرجت المزيد من الدمى الورقية من الغرف.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “قوة الشتائم قوية، لكن لحسن الحظ… لقد اعتدت عليها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
