▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى استعاد السيطرة على جسده فجأة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل سنتركه يذهب وحده؟»
ترجمة: Arisu san
كان الصبي مأخوذًا بالقراءة، محاطًا بأكوام من الملاحظات والمجلدات.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أين الدكتور فو؟ وعدني بأنه سيصنع لي دماغًا جانبيًا. لم أره منذ أسبوع.»
الفصل 798: الدماغ
ركب على كتفي “الخطيئة الكبرى”، ضاغطًا على رأسه برفق. “الخطيئة الكبرى”، الذي كان معتادًا على اللعب، أصبح مطيعًا تمامًا. اندفع في اتجاه معيّن، يتبعه أطفال كانوا يخرجون من الجدران، يقودونه كأدلة صامتين.
«مهلًا! تَصَرّف بشكل طبيعي!»
أما “يراعة”… فقد ذُبح.
ارتبك جي تشنغ عندما رأى حال هان فاي، فتراجع خطوتين إلى الوراء.
الفصل 798: الدماغ
«أنا رأيت كل شيء، لكنني لم أقل شيئًا غير لائق! لا شأن لي بما يحدث له الآن!»
جاء صوت خافت من تحت القناع:
لقد عثر جي تشنغ أخيرًا على “باب الحياة”، لكنه فوجئ بأن عقل رفيقه بدأ ينهار. غطّى عيني الصبي الصغير خوفًا من أن تسري العدوى النفسية إليه أيضًا.
قال في نفسه:
«هناك شخص آخر يختبئ في داخله… تلك هي حقيقته.» قال السيد مو بهدوء، وهو يعبث بالراديو حتى خرج منه صوت الراقص المتقطع.
قال ببرود:
قال الصوت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استعرض مهاراته، متمكنًا من تقمّص شخصية أخرى بمهارة مذهلة.
«هل وجدت الصبي؟»
أجابه الطفل كأن السؤال سخيف:
«نعم، لكنني محاصر معه داخل ناطحة السحاب، وحالته تتدهور. تلك الشخصية الدموية الحمراء التي تحدثت عنها سابقًا بدأت تبتلعه.»
«البشر جمعوا عبر آلاف السنين كنزًا هائلًا من المعرفة. إنها أعظم ثرواتهم. إن لم أكرّس كل لحظة من حياتي للدراسة، فلن أبلغ قمة أي مجال حتى مماتي. انسَ الأمر… لن تفهم.»
أجاب الراقص بصوتٍ متعب:
«لماذا… لماذا فعلوا بك هذا؟!»
«سيتعين عليه أن يخوض هذه المعركة بنفسه. حاولوا الوصول إلى الطابق الخمسين بأسرع وقت. تركتُ أنا والبستانية لكما بعض الأدوات المفيدة في الكوخ الصغير.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تداخلت التشويشات في الراديو بعد هذه الجملة، وتوقف الاتصال. لم يكن لدى السيد مو خيار آخر. أمسك بقلمه، غمسه في دمه، وكتب على راحة يده كلمة: “هدوء”، ثم تقدم نحو هان فاي بحذر.
فصل…. حزين جداً، مليء بالوحدة والخوف😓😓
قال:
كانت سرعة قراءته مذهلة. يقلب الصفحات ويسجّل الملاحظات كأنه آلة.
«هذا أقصى ما يمكنني فعله.»
«هذا أقصى ما يمكنني فعله.»
لكن ما إن لامست يده رأس هان فاي، حتى دفعته قوة خفية بعيدًا. تمزّقت الكلمة، وارتدت ذراعه للخلف وقد التوت. بدا أن هان فاي قد استعاد وعيه قليلًا. تمايل نحو الباب هامسًا:
لم يكن كغيره… كان “رقم 2”.
«لم أعد قادرًا على كبحه… سأخرج في نزهة قصيرة.»
همّ أن يُكمل كلامه، إلا أن صوت الجرس دوّى في الغرفة.
نزف الدم من عينيه، ونظرته أرعبت الجميع. لم يجرؤ أحد على مواجهته بعينيه. خرج من الغرفة، وأغلق خلفه “باب الحياة”، ثم أطلق العنان لكل المحرّمات داخل جسده، وحرّر “الضحك المجنون”.
ارتبك جي تشنغ عندما رأى حال هان فاي، فتراجع خطوتين إلى الوراء.
قال في نفسه:
فصل…. حزين جداً، مليء بالوحدة والخوف😓😓
«افعل ما شئت. يجب أن نقف جنبًا إلى جنب، لا أن نكون عبئًا على بعضنا البعض.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى هذا الطفل من قبل…
كان “دار الأيتام الأحمر” مدفونًا في عمق ذكريات هان فاي ووعيه. أراد أحدهم استخدام هان فاي لإصلاح “الضحك المجنون”، لتحقيق توازن بين ألمه وكراهيته. لكن هان فاي لم يعد ينظر إليه كتهديد، بل كحليف.
ثم مال برأسه إلى الخلف، وجعل وجهه يتّجه نحو النافذة،
لم يكن واثقًا من ذلك في الماضي، إلا أن تجربة “مذبح المدينة الترفيهية” أكدت له هذا اليقين.
كان غارقًا في سكونه وهدوئه حتى بدا الأمر لهان فاي مُقلقًا.
جسده ملك لـ”الضحك المجنون”، وهذا الأخير يحمل أعمق ذكرياته المؤلمة.
كان ذلك الشريط تحذيرًا وضعه الملك بنفسه،
وإن أراد “الضحك المجنون” العودة… فسيساعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتد الظلام هذه المرة أطول من كل ما سبق.
انفجرت الأوعية الدموية في عينيه، لكن ملامحه لم تتغير كثيرًا، فقط شفتيه ارتسمت عليهما ابتسامة… ثم تحوّلت إلى ابتسامة جنونية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «مذهل… أن تستعمل الامتياز الممنوح لك بهذه الطريقة.»
ركب على كتفي “الخطيئة الكبرى”، ضاغطًا على رأسه برفق. “الخطيئة الكبرى”، الذي كان معتادًا على اللعب، أصبح مطيعًا تمامًا. اندفع في اتجاه معيّن، يتبعه أطفال كانوا يخرجون من الجدران، يقودونه كأدلة صامتين.
أجابه الطفل كأن السؤال سخيف:
قالت لي رو بقلق:
ركب على كتفي “الخطيئة الكبرى”، ضاغطًا على رأسه برفق. “الخطيئة الكبرى”، الذي كان معتادًا على اللعب، أصبح مطيعًا تمامًا. اندفع في اتجاه معيّن، يتبعه أطفال كانوا يخرجون من الجدران، يقودونه كأدلة صامتين.
«هل سنتركه يذهب وحده؟»
همّ أن يُكمل كلامه، إلا أن صوت الجرس دوّى في الغرفة.
همّت بفتح الباب، لكن جي شينغ أوقفها:
قال الصبي بصوت هادئ، وعيناه لا تزالان مثبتتين على الكتاب:
«الأجدر أن تقلقي على نفسك. إنه متعقب خطيئة… رجل قادر على مقاومة الملك على المستوى العقلي.»
أما “يراعة”… فقد ذُبح.
جلس أمام باب الحياة، وأضاف:
«القراءة… أبسط وأصدق وسيلة لاكتساب المعرفة.»
«لكنه أيضًا أكثر متعقب خطيئة إثارة للرعب ممن قابلتهم في حياتي. لا أعلم أين وجده الملك الزائف.»
«هذا أقصى ما يمكنني فعله.»
تدخل السيد مو قائلًا:
كانت سرعة قراءته مذهلة. يقلب الصفحات ويسجّل الملاحظات كأنه آلة.
«لقد دخل ناطحة السحاب بإرادته الكاملة. هذا لا علاقة له بالملك. الملك أراد تحويل أرواح البشر إلى زهور، وصنع من المدينة حديقته… أما ذلك الشاب، فهو زهرة توأم نادرة، لا ينبغي له أن توجد.»
كأنهم يركضون فوق جرح متقيّح… ينبض بالقيح والموت.
تنهد جي تشنغ وقال:
انبهر الصبي، وحاول تقليده، لكن… شيء ما كان ناقصًا.
«لا أفهم ما تتحدث عنه… كل ما أتمناه ألا يموت، لقد وعدني بأن يقودني للخروج من هنا.»
«أنا رأيت كل شيء، لكنني لم أقل شيئًا غير لائق! لا شأن لي بما يحدث له الآن!»
انطفأت الأضواء مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «مذهل… أن تستعمل الامتياز الممنوح لك بهذه الطريقة.»
لكن هذه المرة… كان هان فاي هو الصيّاد.
أغلق هان فاي الكتاب، وجلس مكان الصبي بصمت.
كان يركض عبر الممرات، يتبع صدى ذكريات محفورة في ذهنه. اعترض طريقه بعض المجرمين، لكنه أسقطهم جميعًا، وتحولوا إلى أسماء جديدة تضاف إلى جسد “الخطيئة الكبرى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع باب الغرفة المجاورة، فوجد صبيًا هزيل البنية، غارقًا في الكتب.
لكن على عكس باقي متعقبي الخطيئة، الذين يصيبهم الجنون عند تجاوز حدٍ معين من الأسماء، لم يكن “الخطيئة الكبرى” يخشى شيئًا من ذلك. فمقدار الخطيئة الذي يحتمله… لا حدود له.
قال الصبي بصوت هادئ، وعيناه لا تزالان مثبتتين على الكتاب:
أراد الملك القابع في ناطحة السحاب أن يخلق الوحش المطلق.
أراد الملك القابع في ناطحة السحاب أن يخلق الوحش المطلق.
كان كلٌّ من “الخطيئة الكبرى” و”يراعة” يفيان بالمعايير المطلوبة، لكن الأمور لم تسر كما خُطط لها.
ابتسم هان فاي ابتسامة باهتة وقال:
فـ”الخطيئة الكبرى” تحوّل إلى حيوان أليف يرافق هان فاي،
ابتسم الصبي ابتسامة حزينة:
أما “يراعة”… فقد ذُبح.
مرّت بعض اللحظات، وبدأ وعي هان فاي يتذبذب، حتى سمع خطوات تقترب من خارج الغرفة.
حين انطفأت الأضواء للمرة الخامسة، انفتح “باب حياة” جديد أمام “الضحك المجنون”.
كان ذلك الشريط تحذيرًا وضعه الملك بنفسه،
توقف لحظة، تحسّس الباب كما لو كان يتحسس جرحًا مألوفًا،
ثم قاد “الخطيئة الكبرى” إلى موضع آخر.
ثم قاد “الخطيئة الكبرى” إلى موضع آخر.
«لكي تعمل هنا، يجب أن تملك شيئًا مميزًا. كل معلم لديه مهارة فريدة يعلّمنا إياها.»
امتد الظلام هذه المرة أطول من كل ما سبق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استعرض مهاراته، متمكنًا من تقمّص شخصية أخرى بمهارة مذهلة.
تفككت الجدران، وتعفّنت الأرضيات.
«الكراهية تشتّت الحكمة… وتُهدر الوقت.»
كأنهم يركضون فوق جرح متقيّح… ينبض بالقيح والموت.
همس هان فاي، وقد زادت حيرته:
أحاط بالأطفال شعور غامر بالخوف،
«لا تضيعوا وقتكم على الحثالة. تجربة واحدة على جسدي ستمنحكم نتائج أفضل من عشر على أولئك الفاشلين.»
لكن على وجه هان فاي… اتّسعت الابتسامة أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى استعاد السيطرة على جسده فجأة.
سالت الدموع الدموية من عينيه بلا انقطاع، كأن الألم قد اتخذ منها طريقًا للخلاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ستموت إذا غادرت.»
وبعد أن أجهز على مالك بطاقة “تسعة القلوب”، ظهر أمامه باب حياة مغطّى بشريط لاصق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الصوت:
كان ذلك الشريط تحذيرًا وضعه الملك بنفسه،
لقد عثر جي تشنغ أخيرًا على “باب الحياة”، لكنه فوجئ بأن عقل رفيقه بدأ ينهار. غطّى عيني الصبي الصغير خوفًا من أن تسري العدوى النفسية إليه أيضًا.
لكن أعين الضحك المجنون الحمراء مزّقته بنظرة.
«لا أستطيع الرؤية حاليًا. هل يمكنك أن تقرأ لي ما تبقّى من هذا الكتاب؟ لم أنهه هذا الصباح.»
ركل الباب بعنف، ففتح على اتّساعه.
فصل…. حزين جداً، مليء بالوحدة والخوف😓😓
ومع فتحه، غرق الطابق بأسره في عتمةٍ دامسة.
تفككت الجدران، وتعفّنت الأرضيات.
ولم تشرق الأضواء مرة أخرى.
انبهر الصبي، وحاول تقليده، لكن… شيء ما كان ناقصًا.
امتزجت أصوات بكاء الأطفال بضحك جنوني…
توقف لحظة، تحسّس الباب كما لو كان يتحسس جرحًا مألوفًا،
ضحك مألوف، كأنّه ينبعث من جرحٍ قديم.
تفككت الجدران، وتعفّنت الأرضيات.
لاحظ هان فاي أنه ما إن عبر “الضحك المجنون” ذلك الباب،
«الأجدر أن تقلقي على نفسك. إنه متعقب خطيئة… رجل قادر على مقاومة الملك على المستوى العقلي.»
حتى استعاد السيطرة على جسده فجأة.
«إنهم حذرون جدًا، لكن لا يزال لديّ بعض الوقت.»
نظر حوله… لم يكن في ناطحة السحاب بعد الآن.
«نهاية الألم لا تأتي بالمعاناة، بل بالتفكير. لا أؤمن بيأس لا دواء له، ولا أضع أملي في معجزات بعيدة. وحده إنسانٌ واحد في هذا العالم سيساعدك دون قيد أو شرط… وهو أنت.»
“لابد أن هذا جزء من ذاكرة رقم 2. يبدو أن وعيي قد جُذب إلى الداخل.”
«هذا أقصى ما يمكنني فعله.»
كل شيء حوله بدا واقعيًا على نحو مقلق.
ركل الباب بعنف، ففتح على اتّساعه.
من خلف الجدار، تناهى إليه صوت قراءة متواصلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تداخلت التشويشات في الراديو بعد هذه الجملة، وتوقف الاتصال. لم يكن لدى السيد مو خيار آخر. أمسك بقلمه، غمسه في دمه، وكتب على راحة يده كلمة: “هدوء”، ثم تقدم نحو هان فاي بحذر.
دفع باب الغرفة المجاورة، فوجد صبيًا هزيل البنية، غارقًا في الكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الصبي مأخوذًا بالقراءة، محاطًا بأكوام من الملاحظات والمجلدات.
«هل وجدت الصبي؟»
لم يرفع عينيه عن الكتاب، بل سأل دون أن ينظر إليه:
أجاب هان فاي:
«هل أنت المعلم الجديد؟ لا تلمس كتبي، ولا تزعجني إلا إذا كانت هناك اختبارات. وقتي ثمين.»
همس هان فاي، وقد زادت حيرته:
اقترب هان فاي، وأزاح بعض الكتب بحذر، ثم جلس.
كان كلٌّ من “الخطيئة الكبرى” و”يراعة” يفيان بالمعايير المطلوبة، لكن الأمور لم تسر كما خُطط لها.
«الجميع في الخارج يلعبون… ألا ترغب في الانضمام إليهم؟»
«إنني أُكنّ شغفًا بالغًا للمعرفة… لكنني لا أفهم شيئًا مما يُدعى بالعواطف.»
قالها برفق، لكن الطفل لم يُعره اهتمامًا.
قال الأخير متفاجئًا:
«البشر جمعوا عبر آلاف السنين كنزًا هائلًا من المعرفة. إنها أعظم ثرواتهم. إن لم أكرّس كل لحظة من حياتي للدراسة، فلن أبلغ قمة أي مجال حتى مماتي. انسَ الأمر… لن تفهم.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع باب الغرفة المجاورة، فوجد صبيًا هزيل البنية، غارقًا في الكتب.
كانت سرعة قراءته مذهلة. يقلب الصفحات ويسجّل الملاحظات كأنه آلة.
لم يكن واثقًا من ذلك في الماضي، إلا أن تجربة “مذبح المدينة الترفيهية” أكدت له هذا اليقين.
ثم سأل فجأة:
فُتح الباب ببطء… ودخل كرسي متحرك إلى الغرفة.
«أين الدكتور فو؟ وعدني بأنه سيصنع لي دماغًا جانبيًا. لم أره منذ أسبوع.»
قالها برفق، لكن الطفل لم يُعره اهتمامًا.
«دماغ جانبي؟»
فصل…. حزين جداً، مليء بالوحدة والخوف😓😓
أجابه الطفل كأن السؤال سخيف:
همّت بفتح الباب، لكن جي شينغ أوقفها:
«دماغ إضافي… يساعدني على إنجاز المزيد. هذا بديهي.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصبي…
«أوه، هذا يبدو… مثيرًا للإعجاب.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الصوت:
نظر إليه الصبي أخيرًا، بنظرة متفحّصة، وكأنه أدرك أن هذا الرجل ليس معلماً حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «رقم 2، هل ما زلت مُصرًا على استبدال الآخرين في التجربة؟ نريد فقط أن نؤكد منك مجددًا.»
قال ببرود:
كان يتحدث بهدوء عجيب، وكأن الألم لا يعنيه.
«لكي تعمل هنا، يجب أن تملك شيئًا مميزًا. كل معلم لديه مهارة فريدة يعلّمنا إياها.»
أحاط بالأطفال شعور غامر بالخوف،
أجاب هان فاي:
«أنا أجيد التمثيل.»
«أنا أجيد التمثيل.»
تأمله جيدًا… لم يكن في الطفل كراهية، ولا غضب، فقط فراغ مطلق.
ثم استعرض مهاراته، متمكنًا من تقمّص شخصية أخرى بمهارة مذهلة.
ابتسم الصبي ابتسامة باهتة وقال:
انبهر الصبي، وحاول تقليده، لكن… شيء ما كان ناقصًا.
«افعل ما شئت. يجب أن نقف جنبًا إلى جنب، لا أن نكون عبئًا على بعضنا البعض.»
لم يكن لديه “روح”.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ابتسم هان فاي ابتسامة باهتة وقال:
«الأمر بخير الآن… لقد غادروا.»
«إذن… هناك شيء لا تستطيع فعله أيضًا.»
همس هان فاي، وقد زادت حيرته:
لقد رأى هذا الطفل من قبل…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) «دماغ جانبي؟»
كان أحد شظايا ذاكرة “الضحك المجنون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو ربما…
قال الصبي بصوت هادئ، وعيناه لا تزالان مثبتتين على الكتاب:
تأمل في الكتب المحيطة والملاحظات التي لا تنتهي، وحاول أن يتخيل حياة هذا الطفل.
«إنني أُكنّ شغفًا بالغًا للمعرفة… لكنني لا أفهم شيئًا مما يُدعى بالعواطف.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسده ملك لـ”الضحك المجنون”، وهذا الأخير يحمل أعمق ذكرياته المؤلمة.
همّ أن يُكمل كلامه، إلا أن صوت الجرس دوّى في الغرفة.
تنهد جي تشنغ وقال:
فجأة، وقف وسحب ذراع هان فاي بتوتر:
قال صوت مألوف، هادئ كنسيم شتوي:
«اختبئ تحت السرير! أعلم أنك لست حارساً هنا… لا تتحرك حتى أعود!»
أغلق هان فاي الكتاب، وجلس مكان الصبي بصمت.
رنّ الجرس ثلاث مرات.
تأمله جيدًا… لم يكن في الطفل كراهية، ولا غضب، فقط فراغ مطلق.
دخل الحارس الحقيقي ومعه الطبيب. كان كلاهما يرتدي بدلة واقية، وكأن الطفل الذي في الداخل خطرٌ بيولوجي لا يُحتمل.
«هذا أقصى ما يمكنني فعله.»
جاء صوت خافت من تحت القناع:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
«رقم 2، هل ما زلت مُصرًا على استبدال الآخرين في التجربة؟ نريد فقط أن نؤكد منك مجددًا.»
ثم سأل فجأة:
أجاب الطفل بلا اكتراث:
كان ذلك الشريط تحذيرًا وضعه الملك بنفسه،
«لا تضيعوا وقتكم على الحثالة. تجربة واحدة على جسدي ستمنحكم نتائج أفضل من عشر على أولئك الفاشلين.»
«أوه، هذا يبدو… مثيرًا للإعجاب.»
جلس على حافة السرير، وبدأ يُسوّي الملاءة بهدوء.
قال ببرود:
ردّ الطبيب:
«لا أستطيع الرؤية حاليًا. هل يمكنك أن تقرأ لي ما تبقّى من هذا الكتاب؟ لم أنهه هذا الصباح.»
«مذهل… أن تستعمل الامتياز الممنوح لك بهذه الطريقة.»
كان ذلك الشريط تحذيرًا وضعه الملك بنفسه،
ثم شرعوا بتقييده، وربطوا أطرافه بإحكام.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
«خذوه.»
ثم مال برأسه إلى الخلف، وجعل وجهه يتّجه نحو النافذة،
وأُغلق الباب خلفهم.
اقترب هان فاي، وأزاح بعض الكتب بحذر، ثم جلس.
زحف هان فاي خارجًا من تحت السرير. همّ أن يلحق بهم، لكن عيناه وقعتا على ملاحظة موضوعة فوق كتاب مفتوح:
توقف لحظة، تحسّس الباب كما لو كان يتحسس جرحًا مألوفًا،
«ستموت إذا غادرت.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه الصبي أخيرًا، بنظرة متفحّصة، وكأنه أدرك أن هذا الرجل ليس معلماً حقيقيًا.
أغلق هان فاي الكتاب، وجلس مكان الصبي بصمت.
اقتُلعت عيناه، قُطعت ساقه اليسرى، وكانت سلسلة معدنية غليظة تحيط بخصره، تُثبّته في الكرسي المتحرك.
تأمل في الكتب المحيطة والملاحظات التي لا تنتهي، وحاول أن يتخيل حياة هذا الطفل.
ضحك مألوف، كأنّه ينبعث من جرحٍ قديم.
لم يكن كغيره… كان “رقم 2”.
ثم مال برأسه إلى الخلف، وجعل وجهه يتّجه نحو النافذة،
مرّت بعض اللحظات، وبدأ وعي هان فاي يتذبذب، حتى سمع خطوات تقترب من خارج الغرفة.
«إذًا… أُجبرت على هذا الطريق؟ لكن لا أرى فيك يأسًا أو ألمًا…»
اندفع ليزحف تحت السرير مجددًا.
«لكي تعمل هنا، يجب أن تملك شيئًا مميزًا. كل معلم لديه مهارة فريدة يعلّمنا إياها.»
فُتح الباب ببطء… ودخل كرسي متحرك إلى الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ الطفل رأسه وقال:
قال صوت مألوف، هادئ كنسيم شتوي:
«لا تضيعوا وقتكم على الحثالة. تجربة واحدة على جسدي ستمنحكم نتائج أفضل من عشر على أولئك الفاشلين.»
«الأمر بخير الآن… لقد غادروا.»
«لماذا… لماذا فعلوا بك هذا؟!»
خرج هان فاي من تحت السرير، لكن ما رآه جعل حدقتي عينيه ترتجفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الطفل:
الصبي…
أجاب الطفل بلا اكتراث:
اقتُلعت عيناه، قُطعت ساقه اليسرى، وكانت سلسلة معدنية غليظة تحيط بخصره، تُثبّته في الكرسي المتحرك.
قال الصبي بصوت هادئ، وعيناه لا تزالان مثبتتين على الكتاب:
همس هان فاي، مدهوشاً:
«البشر جمعوا عبر آلاف السنين كنزًا هائلًا من المعرفة. إنها أعظم ثرواتهم. إن لم أكرّس كل لحظة من حياتي للدراسة، فلن أبلغ قمة أي مجال حتى مماتي. انسَ الأمر… لن تفهم.»
«لماذا… لماذا فعلوا بك هذا؟!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الصوت:
ابتسم الصبي ابتسامة باهتة وقال:
«هل أنت المعلم الجديد؟ لا تلمس كتبي، ولا تزعجني إلا إذا كانت هناك اختبارات. وقتي ثمين.»
«ربما… لأنهم خائفون.»
تنهد جي تشنغ وقال:
كان يتحدث بهدوء عجيب، وكأن الألم لا يعنيه.
من خلف الجدار، تناهى إليه صوت قراءة متواصلة.
«إنهم حذرون جدًا، لكن لا يزال لديّ بعض الوقت.»
تأمله جيدًا… لم يكن في الطفل كراهية، ولا غضب، فقط فراغ مطلق.
اقترب هان فاي وركع إلى جانبه، وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو ربما…
«هل أستطيع مساعدتك في شيء؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «مهلًا! تَصَرّف بشكل طبيعي!»
أجاب الطفل:
خرج هان فاي من تحت السرير، لكن ما رآه جعل حدقتي عينيه ترتجفان.
«لا أستطيع الرؤية حاليًا. هل يمكنك أن تقرأ لي ما تبقّى من هذا الكتاب؟ لم أنهه هذا الصباح.»
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لم يبدُ عليه أنه يعبأ بجراحه.
«لكي تعمل هنا، يجب أن تملك شيئًا مميزًا. كل معلم لديه مهارة فريدة يعلّمنا إياها.»
كان غارقًا في سكونه وهدوئه حتى بدا الأمر لهان فاي مُقلقًا.
«خذوه.»
قال الأخير متفاجئًا:
جلس على حافة السرير، وبدأ يُسوّي الملاءة بهدوء.
«القراءة؟ فقط القراءة؟»
«نهاية الألم لا تأتي بالمعاناة، بل بالتفكير. لا أؤمن بيأس لا دواء له، ولا أضع أملي في معجزات بعيدة. وحده إنسانٌ واحد في هذا العالم سيساعدك دون قيد أو شرط… وهو أنت.»
ابتسم الصبي ابتسامة حزينة:
قال:
«القراءة… أبسط وأصدق وسيلة لاكتساب المعرفة.»
قال صوت مألوف، هادئ كنسيم شتوي:
نظر إليه هان فاي بإعجاب ممزوج بالأسى:
أغلق هان فاي الكتاب، وجلس مكان الصبي بصمت.
«أنت تملك أذكى عقل رأيته، وتعمل بإصرار مذهل… لا عجب أنهم يسمونك عبقريًا.»
ضحك مألوف، كأنّه ينبعث من جرحٍ قديم.
هزّ الطفل رأسه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «مذهل… أن تستعمل الامتياز الممنوح لك بهذه الطريقة.»
«عبقري؟ لا أظنني كذلك… لكنهم قالوا إن العباقرة فقط يمكنهم النجاة.»
همس هان فاي، وقد زادت حيرته:
همس هان فاي، وقد زادت حيرته:
حين انطفأت الأضواء للمرة الخامسة، انفتح “باب حياة” جديد أمام “الضحك المجنون”.
«إذًا… أُجبرت على هذا الطريق؟ لكن لا أرى فيك يأسًا أو ألمًا…»
لكن أعين الضحك المجنون الحمراء مزّقته بنظرة.
تأمله جيدًا… لم يكن في الطفل كراهية، ولا غضب، فقط فراغ مطلق.
«نعم، لكنني محاصر معه داخل ناطحة السحاب، وحالته تتدهور. تلك الشخصية الدموية الحمراء التي تحدثت عنها سابقًا بدأت تبتلعه.»
أو ربما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «رقم 2، هل ما زلت مُصرًا على استبدال الآخرين في التجربة؟ نريد فقط أن نؤكد منك مجددًا.»
تحولت مشاعره إلى شيء آخر تمامًا.
أحاط بالأطفال شعور غامر بالخوف،
أجاب الصبي بنبرة باردة متزنة:
“لابد أن هذا جزء من ذاكرة رقم 2. يبدو أن وعيي قد جُذب إلى الداخل.”
«الكراهية تشتّت الحكمة… وتُهدر الوقت.»
كان أحد شظايا ذاكرة “الضحك المجنون”.
ثم مال برأسه إلى الخلف، وجعل وجهه يتّجه نحو النافذة،
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) «دماغ جانبي؟»
رغم أن عينيه المقلوعتين لم تعودا تريان شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتد الظلام هذه المرة أطول من كل ما سبق.
قال بصوت أقرب إلى التلقين:
فُتح الباب ببطء… ودخل كرسي متحرك إلى الغرفة.
«نهاية الألم لا تأتي بالمعاناة، بل بالتفكير. لا أؤمن بيأس لا دواء له، ولا أضع أملي في معجزات بعيدة. وحده إنسانٌ واحد في هذا العالم سيساعدك دون قيد أو شرط… وهو أنت.»
قالت لي رو بقلق:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
«هل أستطيع مساعدتك في شيء؟»
فصل…. حزين جداً، مليء بالوحدة والخوف😓😓
“لابد أن هذا جزء من ذاكرة رقم 2. يبدو أن وعيي قد جُذب إلى الداخل.”
لكن ما إن لامست يده رأس هان فاي، حتى دفعته قوة خفية بعيدًا. تمزّقت الكلمة، وارتدت ذراعه للخلف وقد التوت. بدا أن هان فاي قد استعاد وعيه قليلًا. تمايل نحو الباب هامسًا:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات