You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 709

709

709

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“اشتم كما تشاء… فبمجرد أن أضحّي بروحك للطاغوت، ستنسى كل شيء، وتصبح كلبًا مطيعًا. لن تعاني من كونك إنسانًا بعد الآن.”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

بحثت بعينيها عن أي سلاح دون جدوى. وعندما التفتت، كان الوحش قد هبط على أطرافه واندفع نحوها زحفًا!

الفصل 709: البركة

“كان عليّ أن أقطع أطرافك الأربعة!” وسحق رأس الطفل بقدمه.

ترجمة: Arisu san

“كيف تجرؤون على المقاومة؟ الطاغوت تحت أقدامكم!” صرخ وانغ. وفجأة، انفجرت رؤوس الممرضتين، وخرجت منها فراشات سوداء. ارتجّت المشرحة، وسال الدم على الأرض مشكّلاً نمط أجنحة فراشة. وبدأ الباب الحديدي يُغلق ببطء.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

حين سمع الفتى اسمه، نظر إليه مبتسمًا. لم يخف من الدكتور وانغ، بل كان يشعر بأنه حيّ بحق في هذه اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على مدار اليومين الماضيين، رأت شياو خه أشباحًا لا حصر لها. كانت وحوشًا قاسية، مجنونة، تتسلّى بالبشر. لكن الأمر الأكثر رعبًا هو أن من يُقتل على أيديهم يُصاب بعدوى المشاعر السلبية، فيتحوّل إلى قاتل بدوره. ومع ما كانت تراه من تغيّرات فيمن حولها، غرقت شياو خه في يأسٍ عميق. خطرت لها فكرة إنهاء حياتها مرارًا، لكنها في كل مرة كانت تتعرض لحادث غريب يمنعها. ولم تدرك إلا الآن أن تلك “الحوادث” لم تكن مصادفات، بل “ترتيبات” دبّرها مرضاها.

حين رأته شياو خه، شعرت بالقلق؛ الوحوش كانت تستهدف الوسيمين من الأحياء، وهذا الرجل سيكون هدفًا لهم.

كانت ممددة على سرير العم يينغ، تحدّق بجسد العمة تشانغ وهو تُلتهم ببطء على يد وحش مرعب. العمة تشانغ كانت تهتم دومًا بمظهرها، وحتى في لحظاتها الأخيرة، رمقت شياو خه بنظرة ودّية وغمزت لها، وكأنها تتمنى لها الخير. هكذا ودّعتها، دون أن تُمهلها فرصة لقول أي شيء، قبل أن تختفي في جوف الوحش. لا شك أن تشانغ ضحّت بنفسها لتحمي شياو خه و”تساي تساي”.

“أوه حقًا؟ لقد ساعدتَ كثيرين… لكن في لحظة احتياجك، من أتى لإنقاذك؟”

امرأة مصابة بالسرطان قضت أيامها الأخيرة تتزين أمام المرآة… قلبها كان نقيًا وجميلاً كهيئتها.

عضّت شفتها حتى سال الدم، وانفجر فيها يأس اليومين الماضيين. صرخت واقتحمت طريقها نحو الوحش. لكن قبل أن تصل إليه، خرج ذراع منتفخ من فتحة الصرف الصحي، وظهر شبح مائي. قفز الوحش عليه، مما منحها فرصة للهرب!

فجأة، لم تعد شياو خه تشعر بالخوف. لم تكن قد ارتكبت خطأً في حق أولئك المرضى. كانت من الممرضات القليلات اللائي يعتنين بمرضاهم بصدق. وها هم الآن، يبذلون أرواحهم لحمايتها.

“اهربوا!” صرخت نحوه.

«تُرى… إلى أين يؤدّي ذاك الممر الطويل في المشرحة؟ أذكر أن الدكتور وانغ حذّرنا جميعًا من الاقتراب منها…»

بدأ الخوف يتسلّل إلى قلبها. كان هناك كائن مرعب في هذا المشفى، كائن يختلف عن تلك الأشباح الهائمة، يمتلك عقلًا، ويخلق الوحوش ويتحكم بها!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فُتحت أبواب المشرحة فجأة، وزحفت وحوش جديدة إلى الغرفة. بطونها المفتوحة تلتهم أجساد أناسٍ أحياء.

“م-ما الذي تفعلونه؟!” صرخ وانغ مذعورًا. لا أحد يعرف من بدأ، لكن المرضى هجموا عليه وعلى الممرضتين، وطرحوهم أرضًا.

«ما الذي يفعلونه؟» همست شياو خه وهي تنظر من الفجوة. أدركت أن جميع من تم أسرهم يشتركون بصفة واحدة: الجمال والبنية الجسدية المتناسقة.

تقدّم نحوها مع الوحش، متجاهلًا تمامًا باقي الكائنات.

«إنهم ليسوا مرضى… الوحوش خطفتهم من أماكن أخرى! المشفى ليس سوى وكر لهم، وقد كانوا يجوبون المدينة ويصطادون البشر!»

بدأ الخوف يتسلّل إلى قلبها. كان هناك كائن مرعب في هذا المشفى، كائن يختلف عن تلك الأشباح الهائمة، يمتلك عقلًا، ويخلق الوحوش ويتحكم بها!

“اسمي هان فاي، وأنا عضو في فرقة إنقاذ المواطنين. هل تخبريني من أعطاكِ هذا السوار؟”

«الآن فقط فهمت… العم يينغ لم يقُدني إلى المخرج عن قصد. لو كنا خرجنا، لاصطدمنا مباشرة بقطيع الوحوش… يبدو أنها لا تزال تطوّق المستشفى.»

“اشتم كما تشاء… فبمجرد أن أضحّي بروحك للطاغوت، ستنسى كل شيء، وتصبح كلبًا مطيعًا. لن تعاني من كونك إنسانًا بعد الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ازداد قلقها على العم يينغ. الرجل الطيب الذي اشتهر بمدّ يد العون للجميع. ربما لُوحِظت طيبته من قِبل تلك الكائنات، وأصبح الآن مستهدفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدار اليومين الماضيين، رأت شياو خه أشباحًا لا حصر لها. كانت وحوشًا قاسية، مجنونة، تتسلّى بالبشر. لكن الأمر الأكثر رعبًا هو أن من يُقتل على أيديهم يُصاب بعدوى المشاعر السلبية، فيتحوّل إلى قاتل بدوره. ومع ما كانت تراه من تغيّرات فيمن حولها، غرقت شياو خه في يأسٍ عميق. خطرت لها فكرة إنهاء حياتها مرارًا، لكنها في كل مرة كانت تتعرض لحادث غريب يمنعها. ولم تدرك إلا الآن أن تلك “الحوادث” لم تكن مصادفات، بل “ترتيبات” دبّرها مرضاها.

وفجأة، سمعت صوت الدكتور وانغ، فأدركت نذير شؤم:

تقدّم نحوها مع الوحش، متجاهلًا تمامًا باقي الكائنات.

“أيها العجوز الحقير، تجاهلتك احترامًا لما فعلته لأجلي سابقًا، لكن إن استمررت في التدخّل، فلا تلومنّ إلا نفسك!”

“ما هذه البركة؟! لديكِ أثر أكثر من عشرة أشباح… هل أنتِ ابنة ملك الأشباح؟”

صرخ العم يينغ كزئير أسد جريح:

“لا تخافي، إنه حيواني الأليف.”

“وانغ غويلينغ! كنت أحمقًا حين ساعدتك في مواساة عائلات المرضى! أنت مجرد وحش! كيف تجرؤ على سرقة أعضاء المرضى؟!”

حين رأته شياو خه، شعرت بالقلق؛ الوحوش كانت تستهدف الوسيمين من الأحياء، وهذا الرجل سيكون هدفًا لهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحك الدكتور وانغ ساخرًا:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“اشتم كما تشاء… فبمجرد أن أضحّي بروحك للطاغوت، ستنسى كل شيء، وتصبح كلبًا مطيعًا. لن تعاني من كونك إنسانًا بعد الآن.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

دوى صوت تمزّق جلد، فاهتز قلب شياو خه. نظرت من الفتحة، فرأت ممرضتين تمسكان بذراعي العم يينغ، بينما الدكتور وانغ يشق صدره الطويل كأنما يفتح باب جحيم. ظهرت أحشاؤه المتعفّنة.

“ما أهمية من كنت عليه قبل الموت؟ جسدك سيتعفّن على أي حال!” قال وانغ بعينين متوهّجتين، وهو يمد يده ويلامس أعضاء العم يينغ.

“ما أهمية من كنت عليه قبل الموت؟ جسدك سيتعفّن على أي حال!” قال وانغ بعينين متوهّجتين، وهو يمد يده ويلامس أعضاء العم يينغ.

“ما هذه البركة؟! لديكِ أثر أكثر من عشرة أشباح… هل أنتِ ابنة ملك الأشباح؟”

“ما الفائدة من كونك شخصًا طيبًا؟ هل تظن أنني سأرحمك لأنك ساعدتني سابقًا؟” أمسك بقلبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدار اليومين الماضيين، رأت شياو خه أشباحًا لا حصر لها. كانت وحوشًا قاسية، مجنونة، تتسلّى بالبشر. لكن الأمر الأكثر رعبًا هو أن من يُقتل على أيديهم يُصاب بعدوى المشاعر السلبية، فيتحوّل إلى قاتل بدوره. ومع ما كانت تراه من تغيّرات فيمن حولها، غرقت شياو خه في يأسٍ عميق. خطرت لها فكرة إنهاء حياتها مرارًا، لكنها في كل مرة كانت تتعرض لحادث غريب يمنعها. ولم تدرك إلا الآن أن تلك “الحوادث” لم تكن مصادفات، بل “ترتيبات” دبّرها مرضاها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنت أظن أن قلب الإنسان الطيب سيكون أحمر… لكن قلبك متعفّن أيضًا!”

صرخ العم يينغ كزئير أسد جريح:

ابتسم العم يينغ رغم الألم وقال:

بدأ الخوف يتسلّل إلى قلبها. كان هناك كائن مرعب في هذا المشفى، كائن يختلف عن تلك الأشباح الهائمة، يمتلك عقلًا، ويخلق الوحوش ويتحكم بها!

“لا يهم إن مُتّ، على الأقل عشت حياتي دون ذنب، انت عديم الحظ كنتَ مرعوبًا في حياتك، ولن تنعم بالسلام حتى بعد موتك! هذا هو جزاؤك!”

بحثت بعينيها عن أي سلاح دون جدوى. وعندما التفتت، كان الوحش قد هبط على أطرافه واندفع نحوها زحفًا!

غضب وانغ غويلينغ وأجاب:

صرخ العم يينغ بينما كان المرضى يدفعونها للخروج. بقوا ليصدّوا الفراشات. تعالى صراخهم من داخل المشرحة. علمت شياو خه أنها عاجزة عن إنقاذ الجميع وحدها. فشدّت على أسنانها وركضت عبر الممر الشرقي.

“أوه حقًا؟ لقد ساعدتَ كثيرين… لكن في لحظة احتياجك، من أتى لإنقاذك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتحت أبواب المشرحة فجأة، وزحفت وحوش جديدة إلى الغرفة. بطونها المفتوحة تلتهم أجساد أناسٍ أحياء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان على وشك سحق قلبه حين شعر بعضّة في ساقه. نظر للأسفل، فإذا بـ”تساي تساي” يعضّه! الطفل الذي لم يتبقّ له سوى ذراع وساق بسبب سرطان العظام، وكان أول من اندفع للمساعدة.

“كيف تجرؤون على المقاومة؟ الطاغوت تحت أقدامكم!” صرخ وانغ. وفجأة، انفجرت رؤوس الممرضتين، وخرجت منها فراشات سوداء. ارتجّت المشرحة، وسال الدم على الأرض مشكّلاً نمط أجنحة فراشة. وبدأ الباب الحديدي يُغلق ببطء.

“تساي تساي؟!” تغيّرت ملامح العم يينغ، وارتسم القلق في عينيه.

“ما الفائدة من كونك شخصًا طيبًا؟ هل تظن أنني سأرحمك لأنك ساعدتني سابقًا؟” أمسك بقلبه.

حين سمع الفتى اسمه، نظر إليه مبتسمًا. لم يخف من الدكتور وانغ، بل كان يشعر بأنه حيّ بحق في هذه اللحظة.

“لا يهم إن مُتّ، على الأقل عشت حياتي دون ذنب، انت عديم الحظ كنتَ مرعوبًا في حياتك، ولن تنعم بالسلام حتى بعد موتك! هذا هو جزاؤك!”

صرخ وانغ غاضبًا:

«الآن فقط فهمت… العم يينغ لم يقُدني إلى المخرج عن قصد. لو كنا خرجنا، لاصطدمنا مباشرة بقطيع الوحوش… يبدو أنها لا تزال تطوّق المستشفى.»

“كان عليّ أن أقطع أطرافك الأربعة!” وسحق رأس الطفل بقدمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا الوحش؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تتحمّل شياو خه المشهد. قبضت على كفّيها بقوة. وعندما سحبت قطعة القماش البيضاء التي تغطيها، سقطت كل ملاءات الموتى في المشرحة، وجلس جميع المرضى الموتى من أماكنهم!

«الآن فقط فهمت… العم يينغ لم يقُدني إلى المخرج عن قصد. لو كنا خرجنا، لاصطدمنا مباشرة بقطيع الوحوش… يبدو أنها لا تزال تطوّق المستشفى.»

“م-ما الذي تفعلونه؟!” صرخ وانغ مذعورًا. لا أحد يعرف من بدأ، لكن المرضى هجموا عليه وعلى الممرضتين، وطرحوهم أرضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفهم شياو خه شيئًا.

“كيف تجرؤون على المقاومة؟ الطاغوت تحت أقدامكم!” صرخ وانغ. وفجأة، انفجرت رؤوس الممرضتين، وخرجت منها فراشات سوداء. ارتجّت المشرحة، وسال الدم على الأرض مشكّلاً نمط أجنحة فراشة. وبدأ الباب الحديدي يُغلق ببطء.

“كان عليّ أن أقطع أطرافك الأربعة!” وسحق رأس الطفل بقدمه.

“شياو خه! عليكِ الهرب! توجّهي إلى الجهة الشرقية! هناك، اختفت الأشباح لسببٍ ما!”

“اهربوا!” صرخت نحوه.

صرخ العم يينغ بينما كان المرضى يدفعونها للخروج. بقوا ليصدّوا الفراشات. تعالى صراخهم من داخل المشرحة. علمت شياو خه أنها عاجزة عن إنقاذ الجميع وحدها. فشدّت على أسنانها وركضت عبر الممر الشرقي.

فجأة، لم تعد شياو خه تشعر بالخوف. لم تكن قد ارتكبت خطأً في حق أولئك المرضى. كانت من الممرضات القليلات اللائي يعتنين بمرضاهم بصدق. وها هم الآن، يبذلون أرواحهم لحمايتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لا بد أن هناك من هم خارج المستشفى… عليّ أن أطلب النجدة!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك سحق قلبه حين شعر بعضّة في ساقه. نظر للأسفل، فإذا بـ”تساي تساي” يعضّه! الطفل الذي لم يتبقّ له سوى ذراع وساق بسبب سرطان العظام، وكان أول من اندفع للمساعدة.

ركضت بأقصى ما أوتيت، لكن وحشًا انقضّ عليها من غرفة الممرضات. فتح بطنه محاولًا التهامها!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك سحق قلبه حين شعر بعضّة في ساقه. نظر للأسفل، فإذا بـ”تساي تساي” يعضّه! الطفل الذي لم يتبقّ له سوى ذراع وساق بسبب سرطان العظام، وكان أول من اندفع للمساعدة.

“هيا! لست خائفة منك!”

فجأة، لم تعد شياو خه تشعر بالخوف. لم تكن قد ارتكبت خطأً في حق أولئك المرضى. كانت من الممرضات القليلات اللائي يعتنين بمرضاهم بصدق. وها هم الآن، يبذلون أرواحهم لحمايتها.

بحثت بعينيها عن أي سلاح دون جدوى. وعندما التفتت، كان الوحش قد هبط على أطرافه واندفع نحوها زحفًا!

“كيف تجرؤون على المقاومة؟ الطاغوت تحت أقدامكم!” صرخ وانغ. وفجأة، انفجرت رؤوس الممرضتين، وخرجت منها فراشات سوداء. ارتجّت المشرحة، وسال الدم على الأرض مشكّلاً نمط أجنحة فراشة. وبدأ الباب الحديدي يُغلق ببطء.

عضّت شفتها حتى سال الدم، وانفجر فيها يأس اليومين الماضيين. صرخت واقتحمت طريقها نحو الوحش. لكن قبل أن تصل إليه، خرج ذراع منتفخ من فتحة الصرف الصحي، وظهر شبح مائي. قفز الوحش عليه، مما منحها فرصة للهرب!

لكنها تجمّدت حين رأت ما حصل بعد ذلك — مخلوق عملاق يزيد طوله عن خمسة أمتار حطّم الجدار واندفع في الممر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركضت شياو خه وهي تلهث، لا تدري إلى أين تتجه، لكنها آمنت بحدس العم يينغ. لم يستغرق الأمر طويلاً حتى عاد الوحش خلفها، يجذبه جسدها الحي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازداد قلقها على العم يينغ. الرجل الطيب الذي اشتهر بمدّ يد العون للجميع. ربما لُوحِظت طيبته من قِبل تلك الكائنات، وأصبح الآن مستهدفًا.

اقترب المسافة بينهما، ولم تعد قادرة على الهرب. لكن فجأة، ظهر من الطرف الآخر للممر بضعة بشر أحياء! الرجل الذي في المقدمة كان يحمل مقبض سكين ويرتدي بدلة سوداء.

“أوه حقًا؟ لقد ساعدتَ كثيرين… لكن في لحظة احتياجك، من أتى لإنقاذك؟”

حين رأته شياو خه، شعرت بالقلق؛ الوحوش كانت تستهدف الوسيمين من الأحياء، وهذا الرجل سيكون هدفًا لهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪

“اهربوا!” صرخت نحوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الدكتور وانغ ساخرًا:

لكنها تجمّدت حين رأت ما حصل بعد ذلك — مخلوق عملاق يزيد طوله عن خمسة أمتار حطّم الجدار واندفع في الممر.

“لا، المصدر قادم من السوار عند كاحلك. إنه غرض نادر وفريد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذا الوحش؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت شياو خه وهي تلهث، لا تدري إلى أين تتجه، لكنها آمنت بحدس العم يينغ. لم يستغرق الأمر طويلاً حتى عاد الوحش خلفها، يجذبه جسدها الحي.

أجاب الرجل بهدوء:

“وانغ غويلينغ! كنت أحمقًا حين ساعدتك في مواساة عائلات المرضى! أنت مجرد وحش! كيف تجرؤ على سرقة أعضاء المرضى؟!”

“لا تخافي، إنه حيواني الأليف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لا بد أن هناك من هم خارج المستشفى… عليّ أن أطلب النجدة!»

نظر إلى شياو خه، فدهش:

“شياو خه! عليكِ الهرب! توجّهي إلى الجهة الشرقية! هناك، اختفت الأشباح لسببٍ ما!”

“ما هذه البركة؟! لديكِ أثر أكثر من عشرة أشباح… هل أنتِ ابنة ملك الأشباح؟”

امرأة مصابة بالسرطان قضت أيامها الأخيرة تتزين أمام المرآة… قلبها كان نقيًا وجميلاً كهيئتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تفهم شياو خه شيئًا.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“لا، المصدر قادم من السوار عند كاحلك. إنه غرض نادر وفريد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك سحق قلبه حين شعر بعضّة في ساقه. نظر للأسفل، فإذا بـ”تساي تساي” يعضّه! الطفل الذي لم يتبقّ له سوى ذراع وساق بسبب سرطان العظام، وكان أول من اندفع للمساعدة.

تقدّم نحوها مع الوحش، متجاهلًا تمامًا باقي الكائنات.

فجأة، لم تعد شياو خه تشعر بالخوف. لم تكن قد ارتكبت خطأً في حق أولئك المرضى. كانت من الممرضات القليلات اللائي يعتنين بمرضاهم بصدق. وها هم الآن، يبذلون أرواحهم لحمايتها.

“اسمي هان فاي، وأنا عضو في فرقة إنقاذ المواطنين. هل تخبريني من أعطاكِ هذا السوار؟”

امرأة مصابة بالسرطان قضت أيامها الأخيرة تتزين أمام المرآة… قلبها كان نقيًا وجميلاً كهيئتها.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

بدأ الخوف يتسلّل إلى قلبها. كان هناك كائن مرعب في هذا المشفى، كائن يختلف عن تلك الأشباح الهائمة، يمتلك عقلًا، ويخلق الوحوش ويتحكم بها!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اترك تعليقاً لدعمي🔪

“لا تخافي، إنه حيواني الأليف.”

صرخ العم يينغ بينما كان المرضى يدفعونها للخروج. بقوا ليصدّوا الفراشات. تعالى صراخهم من داخل المشرحة. علمت شياو خه أنها عاجزة عن إنقاذ الجميع وحدها. فشدّت على أسنانها وركضت عبر الممر الشرقي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط