You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 496

ملون

ملون

1111111111

 

 

 

 

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

حينها فقط استيقظ الشرطيون من وقع صوته واندفعوا نحوهما.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

نظر في عينيها الغارقتين باليأس، ثم رفعها ووضعها على كتفه.

ترجمة: Arisu san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتضنت “قطة زجاج البحر” ساقيها المتجمدتين وجلست منكمشة داخل السيارة، تحدّق من النافذة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كان الحقد يرقص من حوله، واليأس ثوبه.

لو لم يدفعها اليأس، هل كانت ستصعد إلى السطح؟

 

كان الهواء يعبث بوشاح “قطة زجاج البحر” الملتفّ حول عنقها. لم يكن أحدٌ من الحاضرين يتوقع أن تستجيب الفتاة لـ”هان فاي”. غير أن مجرد وجود فرصة للحوار يعني أن الأمل لا يزال موجودًا.

 

كان الشرطي الشاب الراكض ليمسك بـ”هان فاي” قد أُوقف من قِبل الضابط العجوز. أما الشرطية الواقفة على السطح، فقد تراجعت لتُفسح له المجال.

قال الضابط العجوز، بلطفٍ ودفء:

قال “هان فاي” واقفًا وسط السطح، بنبرة يغلفها الصدق:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«رأيتِ مَن تُحبّين ليل أمس. لا بد أنك عرفتِ حينها أنني لا أكذب.

 

هي ليست بانتظارك في السماء، لأنني رأيتُها في ذاك المكان!»

وحين وصلت إلى مركز الشرطة، اقتاد الضباط “قطة زجاج البحر” لتسجيل بيانٍ بسيط،

كانت عينا “قطة زجاج البحر” لا تزالان خاليتين من الحياة. ربما كانت قد بلغت من الإرهاق مبلغًا عظيمًا. كانت كخزف ناعم المظهر، تملأه الشقوق الخفيّة. حياتها لم تكن سوى تجربة، والحبّ الذي آمنت به، لم يكن سوى مراقبة علمية باردة.

ركب “هان فاي” سيارة الدورية، ووضع “قطة زجاج البحر” في المقعد الخلفي، ثم صعد هو أيضًا.

تابع “هان فاي”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«لقد التقيتُ من أحبّكِ أكثر من أي أحد. فكّري قليلًا… أليس لأنها تعتبرك عائلتها، أخبرتك بذلك السرّ في آخر لحظات حياتها؟ لقد خرقت وعدها، وتخلّت عن تجربتها، وكانت على استعدادٍ لتدمير كل شيء من أجلك… فقط لتقولي الحقيقة. هي تحبك… ويمكننا الذهاب معًا للبحث عنها!»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفعت “قطة زجاج البحر” عينيها الخاليتين ونظرت إليه. شكرت “هان فاي”، ولكنها هزّت رأسها.

حين استفاقت “قطة زجاج البحر”، كان “هان فاي” واقفًا أمامها،

كانت تلك أوّل مرة تُبدي فيها استجابة لأي أحد. كلمات “هان فاي” بدأت تُؤتي أُكلها، حتى الضباط الواقفُون خلفه كانوا متوترين يترقبون.

 

اشتدّت الرياح، وارتفع صخب الحشود في الأسفل، لكن “قطة زجاج البحر” كانت بعيدة عن كل ذلك. لم يتبقَ سوى دقيقة واحدة على الساعة 10:34 صباحًا.

وبعد أن تلقّى الرد، وضع حقيبة “قطة زجاج البحر” المدرسية وهاتفها على المقعد بينهما.

أخرجت هاتفها المحمول ورفعته إلى أذنها. كان “هان فاي” قد لاحظ من قبل أنّها دأبت على الاتصال بجدّتها، رغم علمها أن المكالمة لن تُجيب أبدًا. ومع هذا، كانت نغمة الاتصال هي نفسها أغنيتها.

حين استفاقت “قطة زجاج البحر”، كان “هان فاي” واقفًا أمامها،

راحت النغمة المألوفة تهمس فوق السطح.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امتدّ اليأس كبحرٍ يبتلع قدميها.

قال “هان فاي” واقفًا وسط السطح، بنبرة يغلفها الصدق:

فتحت “قطة زجاج البحر” شفتيها، تهمس بلحنٍ لن يُغنّى من جديد. لم يكن في عينيها خوفٌ من الموت. لقد واجهته كما هو.

وفجأة… رأى اسمه يتصدّر الموضوعات الرائجة.

وقبل أن يسقط جسدها، كانت روحها قد غاصت بالفعل في الهاوية.

 

كانت كقطة صغيرة، ملتفة عند حافة الهاوية، مبلّلة بفعل العاصفة.

 

توقفت عن المقاومة، وسمحت لليأس أن يتسرّب إلى جسدها.

ربت “هان فاي” على ظهرها دون أن ينبس بكلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقدّمت خطوة إلى الأمام.

ركب “هان فاي” سيارة الدورية، ووضع “قطة زجاج البحر” في المقعد الخلفي، ثم صعد هو أيضًا.

تساقط الحطام من حافة السطح.

 «أنا من أهدى قوس قزح. نعم، لديك قاعدة جماهيرية من مجتمعات متنوعة أيضًا!»

حين أغمضت عينيها استعدادًا للسقوط، دوّى صوت أغنيتها من خلفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت تلك أغنيتها التي لم يحبّها أحد… تُعزف الآن بنغمة فريدة.

 

كل نغمة حملت وجعًا لا يُوصف، كأنما البحر الأسود يفيض بالألم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدارت “قطة زجاج البحر” بدهشة.

 

صوتها امتزج بصوت “هان فاي”.

 

القطة الصغيرة العالقة في الهاوية نظرت نحو الظلمة، فرأت شيطانًا قاسيًا.

 

كان الحقد يرقص من حوله، واليأس ثوبه.

لكنه صمد، وجاء من آمنوا به ودعموه.

مدّ يديه الملطختين بالدم، وأمسك القطة من مؤخرة عنقها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لعب بها كما يشاء، والقطة لم تستطع حتى المقاومة.

ضعف الصوت… ثم ملّ الشيطان من اللعب.

ضعف الصوت… ثم ملّ الشيطان من اللعب.

 

نظر في عينيها الغارقتين باليأس، ثم رفعها ووضعها على كتفه.

 

قرر أن يصعد بها من الهاوية.

 

وبينما يجرّ خلفه ظلامًا لا نهاية له، تسلّق جدار الهاوية، ناظرًا إلى الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مضت السيارة في طريقها خلال المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عيناه السوداوان انعكست فيهما شمس السماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد واجه شيئًا شبيهًا حين صعد إلى المنصة في مؤتمر “الزهرة التوأم”، وهو الذي كان يعاني من رُهابٍ اجتماعيّ شديد.

حين استفاقت “قطة زجاج البحر”، كان “هان فاي” واقفًا أمامها،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد واجه شيئًا شبيهًا حين صعد إلى المنصة في مؤتمر “الزهرة التوأم”، وهو الذي كان يعاني من رُهابٍ اجتماعيّ شديد.

الشيطان في الأغنية كان قد أمسك بمعصمها،

 

وفي عينيه انعكس العالم كلّه.

ثم بدأت تتوالى التعليقات الملوّنة على الفيديوهات ذات الأبيض والأسود:

قال لها:

قال “هان فاي” مبتسمًا وهو يحدق بهاتفه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هيّا… لنعد إلى البيت.»

 «لا تستسلمي!»

أمسك “هان فاي” بيدها وسحبها بعيدًا عن حافة السطح.

كان الهواء يعبث بوشاح “قطة زجاج البحر” الملتفّ حول عنقها. لم يكن أحدٌ من الحاضرين يتوقع أن تستجيب الفتاة لـ”هان فاي”. غير أن مجرد وجود فرصة للحوار يعني أن الأمل لا يزال موجودًا.

حينها فقط استيقظ الشرطيون من وقع صوته واندفعوا نحوهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دُهش الضباط الذين وصلوا تاليًا، فأسرع أحدهم إلى مقعد السائق، والآخر إلى المقعد المجاور.

بعد كل ذلك الوقوف في مهبّ الريح، كانت ساقا “قطة زجاج البحر” متيبستين من البرد.

 

فحملها “هان فاي” على ظهره وهرول بها إلى أسفل المبنى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

– «افتحوا الطريق!»

 

– «تحركوا!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناه السوداوان انعكست فيهما شمس السماء.

صرخ الضابط الشاب وهو يفسح الطريق لـ”هان فاي”.

 

تبعه الآخرون خلفه.

 

ركب “هان فاي” سيارة الدورية، ووضع “قطة زجاج البحر” في المقعد الخلفي، ثم صعد هو أيضًا.

وبعد أن تلقّى الرد، وضع حقيبة “قطة زجاج البحر” المدرسية وهاتفها على المقعد بينهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دُهش الضباط الذين وصلوا تاليًا، فأسرع أحدهم إلى مقعد السائق، والآخر إلى المقعد المجاور.

 

قال الضابط العجوز، بلطفٍ ودفء:

 

«لنذهب إلى مركز الشرطة أولًا. سأدفئ السيارة قليلًا.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

اشتغل المحرك.

كانت تلك أغنيتها التي لم يحبّها أحد… تُعزف الآن بنغمة فريدة.

كان الناس في الخارج يصيحون، بعضهم يهلل للشرطة، وآخرون بدوا وكأنهم خاب أملهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «رأيتِ مَن تُحبّين ليل أمس. لا بد أنك عرفتِ حينها أنني لا أكذب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

احتضنت “قطة زجاج البحر” ساقيها المتجمدتين وجلست منكمشة داخل السيارة، تحدّق من النافذة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدّ اليأس كبحرٍ يبتلع قدميها.

كانت اليأس والألم لا يزالان في عينيها،

وقبل أن يسقط جسدها، كانت روحها قد غاصت بالفعل في الهاوية.

لكن أول ما فعلته حين دخلت السيارة هو الاعتذار للشرطة.

 

أرادت أن تموت بهدوء… لكنها أقلقت الجميع.

كان الهواء يعبث بوشاح “قطة زجاج البحر” الملتفّ حول عنقها. لم يكن أحدٌ من الحاضرين يتوقع أن تستجيب الفتاة لـ”هان فاي”. غير أن مجرد وجود فرصة للحوار يعني أن الأمل لا يزال موجودًا.

استغرب الشرطيان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كيف لفتاة طيبة كهذه أن تصل إلى حافة الانتحار؟

وقبل أن يسقط جسدها، كانت روحها قد غاصت بالفعل في الهاوية.

انطلقت السيارة في طريقها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أخرج “هان فاي” هاتفه بصمت وأرسل رسالة لـ”لي شيوي”،

كانت تلك أغنيتها التي لم يحبّها أحد… تُعزف الآن بنغمة فريدة.

وبعد أن تلقّى الرد، وضع حقيبة “قطة زجاج البحر” المدرسية وهاتفها على المقعد بينهما.

 

فجأة… أضاء الهاتف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رسالة واردة.

 

رفعت “قطة زجاج البحر” هاتفها.

– «سوىك…»

لم يتبقّ لها أيّ أقارب، والرقم الوحيد في قائمة جهات اتصالها لم يكن يصل لأي أحد.

اشتدّت الرياح، وارتفع صخب الحشود في الأسفل، لكن “قطة زجاج البحر” كانت بعيدة عن كل ذلك. لم يتبقَ سوى دقيقة واحدة على الساعة 10:34 صباحًا.

أما رسائلها، فكانت تُصنّف كرسائل مزعجة.

حين أغمضت عينيها استعدادًا للسقوط، دوّى صوت أغنيتها من خلفها.

قال “هان فاي” مبتسمًا وهو يحدق بهاتفه:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لم أكذب عليكِ… سأجعلكِ تلتقين بها.»

ركب “هان فاي” سيارة الدورية، ووضع “قطة زجاج البحر” في المقعد الخلفي، ثم صعد هو أيضًا.

رأت “قطة زجاج البحر” في ابتسامته دفئًا، لكن صوت الأغنية في ذهنها كان لا يزال يربطه بذلك “الشيطان”.

 

بإيماءة صغيرة، فتحت فيديوهاتها لتقوم بحذف آخر منشور لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدّمت خطوة إلى الأمام.

غير أنها لاحظت تعليقًا أزرق:

ترقْرَقَت الدموع، وفاضت، وانفجر الحزن الذي كتمته منذ فقدت عائلتها الوحيدة.

 «العالم ليس أسود وأبيض فقط، السماء زرقاء… وسأكون سماءكِ.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لم أكذب عليكِ… سأجعلكِ تلتقين بها.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت “قطة زجاج البحر” إلى “هان فاي”، عينيها تركزان عليه:

 

«هل فعلت هذا؟»

وفجأة… رأى اسمه يتصدّر الموضوعات الرائجة.

– «فعلت ماذا؟»

 

أغلق “هان فاي” المنصة.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  «النهر أزرق!»

– «سوىك…»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت، وقبل أن تُكمل، ظهر تعليق أخضر:

 

 «العشب أخضر… سأكون عشبتكِ، لتجدي في عالمي موطئًا لكِ.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لفتاة طيبة كهذه أن تصل إلى حافة الانتحار؟

ثم بدأت تتوالى التعليقات الملوّنة على الفيديوهات ذات الأبيض والأسود:

بإيماءة صغيرة، فتحت فيديوهاتها لتقوم بحذف آخر منشور لها.

 «السماء زرقاء، التراب بني، الشمس ذهبية، الزهرة حمراء، قوس قزح ملوّن…»

راحت النغمة المألوفة تهمس فوق السطح.

 «أختي الصغيرة، لا تستسلمي! نحن هنا لأجلك!»

كانت كقطة صغيرة، ملتفة عند حافة الهاوية، مبلّلة بفعل العاصفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 «أنا من معجبيكِ منذ ثلاث سنوات… أغانيك أنقذتني في أحلك لحظاتي. أهديكِ وردة حمراء!»

 

 «لا تستسلمي!»

 

222222222

 «النهر أزرق!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت “قطة زجاج البحر” إلى “هان فاي”، عينيها تركزان عليه:

 «أنا من أهدى قوس قزح. نعم، لديك قاعدة جماهيرية من مجتمعات متنوعة أيضًا!»

 «السماء زرقاء، التراب بني، الشمس ذهبية، الزهرة حمراء، قوس قزح ملوّن…»

 «أجل، أختي الصغيرة… أنتِ مدهشة!»

لكن أول ما فعلته حين دخلت السيارة هو الاعتذار للشرطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

راحت التعليقات تفيض على الشاشة.

 

شاشة الألوان الزاهية أذابت الصقيع في عينيها.

 «أنا من أهدى قوس قزح. نعم، لديك قاعدة جماهيرية من مجتمعات متنوعة أيضًا!»

ترقْرَقَت الدموع، وفاضت، وانفجر الحزن الذي كتمته منذ فقدت عائلتها الوحيدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تكوّرت في المقعد، وبكت… بكاءً خالصًا من القلب.

 «السماء زرقاء، التراب بني، الشمس ذهبية، الزهرة حمراء، قوس قزح ملوّن…»

ربت “هان فاي” على ظهرها دون أن ينبس بكلمة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قد واجه شيئًا شبيهًا حين صعد إلى المنصة في مؤتمر “الزهرة التوأم”، وهو الذي كان يعاني من رُهابٍ اجتماعيّ شديد.

 

حاول البعض حينها تشويه سمعته، فغمرت الشاشة تعليقات لاذعة كالسكاكين.

لكن أول ما فعلته حين دخلت السيارة هو الاعتذار للشرطة.

لكنه صمد، وجاء من آمنوا به ودعموه.

 «أختي الصغيرة، لا تستسلمي! نحن هنا لأجلك!»

غمرت الهتافات القلوب… وساعدته على الشفاء.

 

وها هو يحاول استخدام ذات الطريقة… ليُشفي آخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مضت السيارة في طريقها خلال المدينة.

كان الحقد يرقص من حوله، واليأس ثوبه.

وحين وصلت إلى مركز الشرطة، اقتاد الضباط “قطة زجاج البحر” لتسجيل بيانٍ بسيط،

قرر أن يصعد بها من الهاوية.

بينما اتكأ “هان فاي” على طاولة أحد الضباط الشاغرين، يتفقد هاتفه.

 

وفجأة… رأى اسمه يتصدّر الموضوعات الرائجة.

– «سوىك…»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت، وقبل أن تُكمل، ظهر تعليق أخضر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أغلق “هان فاي” المنصة.

 

حاول البعض حينها تشويه سمعته، فغمرت الشاشة تعليقات لاذعة كالسكاكين.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت “قطة زجاج البحر” عينيها الخاليتين ونظرت إليه. شكرت “هان فاي”، ولكنها هزّت رأسها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – «افتحوا الطريق!»

 

وبعد أن تلقّى الرد، وضع حقيبة “قطة زجاج البحر” المدرسية وهاتفها على المقعد بينهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لفتاة طيبة كهذه أن تصل إلى حافة الانتحار؟

 

غمرت الهتافات القلوب… وساعدته على الشفاء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لفتاة طيبة كهذه أن تصل إلى حافة الانتحار؟

 

«لنذهب إلى مركز الشرطة أولًا. سأدفئ السيارة قليلًا.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدّمت خطوة إلى الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

– «تحركوا!»

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فتحت “قطة زجاج البحر” شفتيها، تهمس بلحنٍ لن يُغنّى من جديد. لم يكن في عينيها خوفٌ من الموت. لقد واجهته كما هو.

 

 

 

فجأة… أضاء الهاتف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت “قطة زجاج البحر” إلى “هان فاي”، عينيها تركزان عليه:

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

صرخ الضابط الشاب وهو يفسح الطريق لـ”هان فاي”.

 

 

 

كانت كقطة صغيرة، ملتفة عند حافة الهاوية، مبلّلة بفعل العاصفة.

 

كانت كقطة صغيرة، ملتفة عند حافة الهاوية، مبلّلة بفعل العاصفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فتحت “قطة زجاج البحر” شفتيها، تهمس بلحنٍ لن يُغنّى من جديد. لم يكن في عينيها خوفٌ من الموت. لقد واجهته كما هو.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد واجه شيئًا شبيهًا حين صعد إلى المنصة في مؤتمر “الزهرة التوأم”، وهو الذي كان يعاني من رُهابٍ اجتماعيّ شديد.

 

 

 

وقبل أن يسقط جسدها، كانت روحها قد غاصت بالفعل في الهاوية.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لكنه صمد، وجاء من آمنوا به ودعموه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لم أكذب عليكِ… سأجعلكِ تلتقين بها.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

 

أرادت أن تموت بهدوء… لكنها أقلقت الجميع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

هي ليست بانتظارك في السماء، لأنني رأيتُها في ذاك المكان!»

 

ضعف الصوت… ثم ملّ الشيطان من اللعب.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

تابع “هان فاي”:

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يتبقّ لها أيّ أقارب، والرقم الوحيد في قائمة جهات اتصالها لم يكن يصل لأي أحد.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت “قطة زجاج البحر” بدهشة.

 

أما رسائلها، فكانت تُصنّف كرسائل مزعجة.

 

الشيطان في الأغنية كان قد أمسك بمعصمها،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسالة واردة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدّمت خطوة إلى الأمام.

 

الشيطان في الأغنية كان قد أمسك بمعصمها،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

صوتها امتزج بصوت “هان فاي”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

«لنذهب إلى مركز الشرطة أولًا. سأدفئ السيارة قليلًا.»

 

بينما اتكأ “هان فاي” على طاولة أحد الضباط الشاغرين، يتفقد هاتفه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أخرجت هاتفها المحمول ورفعته إلى أذنها. كان “هان فاي” قد لاحظ من قبل أنّها دأبت على الاتصال بجدّتها، رغم علمها أن المكالمة لن تُجيب أبدًا. ومع هذا، كانت نغمة الاتصال هي نفسها أغنيتها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كان الشرطي الشاب الراكض ليمسك بـ”هان فاي” قد أُوقف من قِبل الضابط العجوز. أما الشرطية الواقفة على السطح، فقد تراجعت لتُفسح له المجال.

 

حاول البعض حينها تشويه سمعته، فغمرت الشاشة تعليقات لاذعة كالسكاكين.

 

انطلقت السيارة في طريقها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

«هل فعلت هذا؟»

 

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت، وقبل أن تُكمل، ظهر تعليق أخضر:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت “قطة زجاج البحر” إلى “هان فاي”، عينيها تركزان عليه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط