الفصل الرابع: منظورها العاطفي
الفصل الرابع: منظورها العاطفي
روكسي
سمعت صوتًا خافتاً وفتحت عينيّ فجأة. كان كل شيء حولي مظلمًا وضيقًا. نعم، هذا صحيح- كان هذا المكان ضيقًا. بعد أن تم نقلي عدة مرات، وصلت إلى هنا في مساحة لا تزيد عن حجم المهد.
يمكنني أن أشعر بذلك. لن تكون هناك مرة أخرى.
كانت تحتوي فقط على مساحة تكفي لشخص واحد أو ربما لشخصين للاستلقاء. كان السقف منخفضًا أيضًا، بالكاد أطول من رأسي.
خطوت على الدائرة لأنني أردت حقًا أن أعيش.
طالما كنت في هذه المنطقة الضيقة الصغيرة، لا يمكن لأي وحوش أن تأتي وتنقلني. جلست على حافة المساحة واتكأت على الحائط، متأملة فيما كان أمامي.
كانت أول ذكرى لي هي النظرات المحبطة على وجوه والديّ عندما أدركوا أنني الشخص الوحيد في قريتنا الهادئة الذي لا يستطيع التواصل ذهنيًا مع الآخرين.
دائرة سحرية تشع ضوءًا باهتًا. دائرة النقل. إذا وضعت قدمي عليها، فسوف ترسلني إلى مكان ما. من المحتمل إلى وكر وحوش. إلى مكان مليء بعشرات الوحوش. إلى موتي.
تشكّلت العديد من كرات السائل حولي، وتحولت إلى رصاصات تحلّق في الهواء. كانت تعويذة ضعيفة للغاية مناسبة فقط لإيقاف حركتهم مؤقتًا.
قبل شهر واحد فقط، تعثرت. يمكنني أن أعتذر بأنه لم يكن خطئي؛ كنت أتجنب هجومًا موجهًا نحوي عندما خطوت خطوة إلى الوراء وتعثر قدمي على صخرة.
بول والآخرون الذين لحقوا بنا بعد بضع لحظات أخذوني تحت رعايتهم. بذلك، نجوت بصعوبة من الموت.
فقدت توازني ووجدت قدمي على دائرة سحرية. على الرغم من أنني راجعت مواقع الفخاخ قبل التوجه إلى المعركة، إلا أنني و بسهولة خطوت على واحدة منها.
ولكن حتى مع ذلك، لا بد أن يكون لدي فرصة.
المكان الذي تم نقلي إليه كان مليئًا بالوحوش. كان هناك عشرون—لا، ثلاثون—وحشًا. أنا ساحرةً، ساحرةً جيدةً إذا أمكن القول. لا أستطيع القاء السحر بدون ترديد، لكنني أستطيع تقصيرها، مما يتيح لي القاء السحر أسرع من معظم السحرة الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت طعم السعادة العادية. إذا أصبحت أستاذة، يمكنني حتى الزواج. يمكنني أن أقع في الحب مع رجل وأتزوجه ونشارك ليالي حميمية معًا.
مواجهة الأعداء بأعداد كبيرة لم تكن جديدة عليّ. حتى عندما كنت محاطة، لم أُصب بالذعر. فكرت فقط في القضاء على عدوي وفعلت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انثر القطرات المتساقطة وغطِّ العالم بالماء. شلال الماء!”
ولكن مهما هزمت، كانوا يستمرون في القدوم. وحش بعد وحش بقدر ما تستطيع العين رؤيته.
دائرة سحرية تشع ضوءًا باهتًا. دائرة النقل. إذا وضعت قدمي عليها، فسوف ترسلني إلى مكان ما. من المحتمل إلى وكر وحوش. إلى مكان مليء بعشرات الوحوش. إلى موتي.
كانت وحوش هذا المتاهة تعرف بالضبط أين تؤدي دوائر النقل. هذا وكرهم بعد كل شيء. تم وضع الفخاخ حتى تتمكن الوحوش من التغذي على المغامرين الغافلين. كنت مستعدة لهزيمتهن جميعًا لكن المانا الخاصة بي لم تكن لا نهاية لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت طعم السعادة العادية. إذا أصبحت أستاذة، يمكنني حتى الزواج. يمكنني أن أقع في الحب مع رجل وأتزوجه ونشارك ليالي حميمية معًا.
في النهاية ستنفذ. كنت أعلم أنها ستكون النهاية في تلك اللحظة. حتى عندما انخفضت المانا الخاصة بي إلى عشرين بالمئة، لم تتوقف موجة الأعداء. كانت الأجساد تتراكم لكن المزيد من الوحوش كانت تضغط.
الجمجمة البشرية، جوهرها الحيوي، سقطت على الأرض وتحطمت. حتى داخلها كان مجمدًا تمامًا.
كنت محاصرة تمامًا. والمساعدة ليست قادمة. ربما تخلوا عني. إذا كنت في موقفهم، لم أكن لأهتم بإنقاذ شخص أخرق مثلي أيضًا.
“لا على الإطلاق. هذا طبيعي.”
لم يكن مهمًا مقدار المانا لديك؛ إذا كنت غبيًا بما يكفي للخطو على فخ، فأنت فقط عبء ميت.
هو يحب أن يكون محور الاهتمام؛ لن أندهش إذا تمت ترقيته إلى نائب المدير أثناء غيابي.
لا، أنا متأكدة أنهم لم يكونوا من النوع الذي يتركني. ربما عندما فعّلت الفخ، وقعوا أيضًا فيه وتم نقلنا عشوائيًا إلى أماكن مختلفة. أو ربما كانوا يفتقرون إلى قوة القتال بغيابي واضطروا للانسحاب مؤقتًا.
“آه!” تعثرت قدماي. كان ذهني مشوشًا. كنت أشعر بأن مانا الخاصة بي تنفد. لم يتبق لي سوى بضع تعويذات قبل أن يغمى هلي. “لا…”
على أي حال، المساعدة لم تكن قادمة.
معلمي الذي قد تشاجرت معه قبل رحيلي موجود في جامعة السحر. قد ننتهي بالشجار مرة أخرى لكن كان لدي شعور أننا سنتفاهم بشكل أفضل الآن.
حتى عندما شعرت بالدموع تهدد بالانهمار، كنت ما زلت أحارب بشدة. حتى عندما شعرت بمانا الخاصة بي تبدأ بالنفاد.
شهر واحد ولا تقدم. فقط أكرر الدائرة.
في ذلك الوقت رأيت ضوءًا: ست دوائر سحرية في غرفة فسيحة. الوحوش كانت تظهر من جميع الدوائر باستثناء واحدة. ربما لأن لم يكن هناك وحوش في الطرف الآخر.
لذا كنت أهزم الوحوش وأتناول لحمها وأستمر.
عليّ أن أختار أو أموت. استخدمت ما تبقى من مانا الخاصة بي للقضاء على الحشد ثم قفزت على الدائرة التي جلبتني إلى المكان الذي أجلس فيه حاليًا.
شدت قبضتي على عصاي.
بشكل ما، نجحت في النجاة. لقد كان حظي جيدًا.
صار قلبي مليئًا أيضًا. باليأس. “أفترض أن الأمر ميؤوس منه حقًا.”
يمكنني صنع الماء بقدر ما أحتاج باستخدام السحر ولدي طعام في حقيبتي. يمكنني استعادة المانا الخاصة بي هنا ثم إيجاد طريقة للهروب. مع هذا الفكرة في ذهني، قضيت بقية يومي هناك.
أولاً، كنت بحاجة لشكره. “شكرًا جزيلًا لإنقاذي.”
في اليوم التالي، خطوت على الدائرة السحرية الوحيدة في الغرفة. المكان الذي نقلتني إليه كان ممرًا غير مألوف.
***
على ما يبدو، كان واحدًا من الناقلات العشوائية.
شاب كان يمشي نحوي متجاوزًا التماثيل الجليدية. رأيته لأول مرة، بدأ قلبي ينبض بشدة. يمكنني أن أشعر بتدفق الدم إلى وجهي، مما يسخن وجنتي. هذا الرجل… كان نوعي المثالي.
لم أستطع أن أشعر بوجود أحد في الجوار. رسمت خريطة للمنطقة بنفسي وتقدمت للأمام بنيّة الهروب من هذا المتاهة. فكرت في انتظار المساعدة لكن هناك احتمال أن بول والآخرون قد تم القضاء عليهم أيضًا.
فكري، قلت لنفسي.
ففخاخ النقل العشوائية مميتة.
لم يكن لدي موهبة في ذلك لكنني استمتعت به. هذا هو السبب في أنني بمجرد انتهاء هذا، وبعد إنقاذ زينيث بأمان، أخطط لأخذ اختبار المعلمين في جامعة السحر لأصبح أستاذة.
تجولت في الأنفاق مكتشفة دوائر نقل أخرى. تركت رمزًا على الأرض بجانبها لنفسي وقفزت على الدائرة. مرة أخرى، تم نقلي إلى ممر غير مألوف.
الفصل الرابع: منظورها العاطفي روكسي سمعت صوتًا خافتاً وفتحت عينيّ فجأة. كان كل شيء حولي مظلمًا وضيقًا. نعم، هذا صحيح- كان هذا المكان ضيقًا. بعد أن تم نقلي عدة مرات، وصلت إلى هنا في مساحة لا تزيد عن حجم المهد.
كررت هذه العملية عدة مرات؛ تم تصميم متاهة النقل لجعل التنقل مستحيلا دون القيام بذلك. كنت حذرة من عدم الخطو على أي فخاخ، مراقبة الدوائر التي قد تكون مخفية تحت الصخور بينما استمر في التقدم.
لا أريد أن أموت، فكرت.
لم يكن لدي أي فكرة إذا كنت أحرز تقدمًا أم أنني أعود بالطريق التي أتيت منها. من المستحيل تحديد اتجاهاتك في هذا المتاهة؛ لم يكن هناك فائدة من الاعتماد على حس الاتجاه هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ستنفذ. كنت أعلم أنها ستكون النهاية في تلك اللحظة. حتى عندما انخفضت المانا الخاصة بي إلى عشرين بالمئة، لم تتوقف موجة الأعداء. كانت الأجساد تتراكم لكن المزيد من الوحوش كانت تضغط.
أنا قلقة لكن حتى مع ذلك عليّ أن أواصل. لم يكن مخزون طعامي سيستمر إلى الأبد ولا ذهني أيضًا.
بعد ذلك بوقت قصير، اكتشفت أن الشاب هو رودي—روديوس جرييرات قد كبر.
لذا كنت أهزم الوحوش وأتناول لحمها وأستمر.
“لا تتذكرين…”
ومع ذلك، بعد العديد من النقلات، وجدت نفسي مرة أخرى في وكر الوحوش. قاتلت بشراسة ووجدت دائرة أخرى لم تكن الوحوش تظهر منها.
شحب وجهه. هل أغضبته؟ شعرت وكأننا قد التقينا في مكان ما من قبل. وجهه كان مألوفًا كما لو كنت قد رأيته منذ فترة طويلة…
هكذا عدت إلى هذا المكان الضيق. كم مرة كررت الدورة في هذه المرحلة؟ خمس مرات؟ عشر مرات؟ الدائرة أمامي كانت ترسلني دائمًا إلى مكان مختلف عندما أضع قدمي عليها لكن في النهاية دائمًا ما أعود إلى هنا. كان قلبي وعقلي في حدودهما. جسدي كان مرهقًا بشكل غير مفاجئ.
شاب كان يمشي نحوي متجاوزًا التماثيل الجليدية. رأيته لأول مرة، بدأ قلبي ينبض بشدة. يمكنني أن أشعر بتدفق الدم إلى وجهي، مما يسخن وجنتي. هذا الرجل… كان نوعي المثالي.
وفقًا لساعتي الداخلية، مر شهر تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كررت هذه العملية عدة مرات؛ تم تصميم متاهة النقل لجعل التنقل مستحيلا دون القيام بذلك. كنت حذرة من عدم الخطو على أي فخاخ، مراقبة الدوائر التي قد تكون مخفية تحت الصخور بينما استمر في التقدم.
شهر واحد ولا تقدم. فقط أكرر الدائرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كررت هذه العملية عدة مرات؛ تم تصميم متاهة النقل لجعل التنقل مستحيلا دون القيام بذلك. كنت حذرة من عدم الخطو على أي فخاخ، مراقبة الدوائر التي قد تكون مخفية تحت الصخور بينما استمر في التقدم.
القتال لم يكن سهلًا أيضًا. تم ضربي مرات لا تحصى وشعرت بنفسي أضعف من فقدان الدم. في وقت ما بدأت الوحوش تحاول سد الدائرة حتى لا أتمكن من الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدي حلم. نعم، حلم. أردت أن أصبح معلمة.
رغم مظهرها، هذه الوحوش ذكية جدًا. سيأخذ الأمر كل ما أملك لاختراقها.
الجمجمة البشرية، جوهرها الحيوي، سقطت على الأرض وتحطمت. حتى داخلها كان مجمدًا تمامًا.
بدأت مفاصلي تؤلمني. لقد نفد مني الطعام. الوحوش كانت قاسية وذات طعم سيء. لحمها سام لدرجة أنك ستحتاج إلى استخدام سحر التطهير لتناولها ويمكنني أن أشعر أن ذلك ينهكني.
عندما شهدت موتهم، كنت أعلم في مؤخرة ذهني أنه سيأتي دوري يومًا ما. ومع ذلك، كنت أؤمن في الوقت نفسه أنني سأتمكن من النجاة. لكن الآن، في مواجهة احتمال الموت الحقيقي، صرت مرعوبة.
الشيء الوحيد الذي كان لدي بكثرة هو المانا.
على ما يبدو، كان واحدًا من الناقلات العشوائية.
شعرت أنني محاصرة تمامًا. لم يكن لدي أي فكرة عما سيحدث بعد الان. إذا كان هناك المزيد من الأعداء في المرة القادمة أو إذا نسقوا هجماتهم بشكل أفضل، فسيقومون بتمزيقي والتغذي عليّ بمجرد أن أستخدم آخر مانا لدي.
بول والآخرون الذين لحقوا بنا بعد بضع لحظات أخذوني تحت رعايتهم. بذلك، نجوت بصعوبة من الموت.
حتى إذا كنت محظوظة بما يكفي لاختراقهم، فسوف أجد نفسي مرة أخرى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… أنا كريه الرائحة؟ أنا آسف.” مصدومًا، شم رائحته على كمه. “لا، ليس أنت! جسدي. لقد كنت هنا لشهر.”
تلك الأفكار وحدها جعلتني أتجنب الخطو على الدائرة مرة أخرى. الوحوش قد لاحظت وجودي على الأرجح. كانوا يعلمون أنني هنا في هذا المكان الضيق.
أعدت الاتصال بوالديّ وأكدت أنهما يحبانني حقًا. ثم التقيت بكشيريريكا. وبعد ذلك…
هم يعلمون أيضًا أنه إذا استخدمت الدائرة أمامي، فسوف أعود إلى وكرهم. أنا متأكدة أنهم ينتظرون ذلك. كانوا ينتظرون بفارغ الصبر لأرتكبي الخطأً الفادحًا المتمثل إرهاقي.
بعد ذلك، انطلقت إلى عاصمة مملكة أسورا متأكدة أن شخصًا متميزًا مثلي يمكنه العثور على عمل هناك. كنت مخطئة. لم أتمكن من العثور على وظيفة، فانتقلت إلى الريف لكنني لم أجد عملاً هناك أيضًا. كنت في حيرة من أمري بشأن ما يجب فعله عندما وجدت إعلان توظيف كمدرسة منزلية.
يمكنني أن أشعر بذلك. لن تكون هناك مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدت توازني ووجدت قدمي على دائرة سحرية. على الرغم من أنني راجعت مواقع الفخاخ قبل التوجه إلى المعركة، إلا أنني و بسهولة خطوت على واحدة منها.
لأول مرة أصبحت واعية للموت.
في ذلك الوقت رأيت ضوءًا: ست دوائر سحرية في غرفة فسيحة. الوحوش كانت تظهر من جميع الدوائر باستثناء واحدة. ربما لأن لم يكن هناك وحوش في الطرف الآخر.
جثتي لن تُكتشف أبدًا. الوحوش لن تترك أي شيء مني ليُكتشف. سأموت ولن يبقى أي دليل على وجودي.
تراجعت للخلف لكن لم يكن هناك سوى جدار خلفي. كان الزاحف الحديدي يقترب. لا، ليس واحدًا—بل العديد منهم.
الأمر مخيف. صرت خائفة. قبل أن أدرك ذلك، بدأت أضرب أسناني ببعضها البعض.
لا، أنا متأكدة أنهم لم يكونوا من النوع الذي يتركني. ربما عندما فعّلت الفخ، وقعوا أيضًا فيه وتم نقلنا عشوائيًا إلى أماكن مختلفة. أو ربما كانوا يفتقرون إلى قوة القتال بغيابي واضطروا للانسحاب مؤقتًا.
مدفوعةً بدافع الصراخ، أمسكت عصاي بإحكام.
ثم جاء خطاب رودي وعملت بجد لصنع كتاب دراسي عن لغة الآلهة والشياطين له. عندما أصبح عملي مزعجًا للغاية، تركت مملكة شيرون.
رأيت الموت عدة مرات من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أثناء مواجهة هذا الحشد؟” سألت نفسي.
كمغامرة، شاهدت الناس يموتون أمام عيني. رأيت الوحوش تشطر المحاربين الأقوياء إلى نصفين بسهولة كما لو كانوا يقطعون الزبدة. رأيت السحرة الحكماء يتم سحقهم مثل الطماطم الفاسدة. اللصوص المهرة وذوي السيوف السريعة قُتلوا أمامي.
إذا لم أتمكن من إزالة تلك الجثث، لن أخرج من هنا.
عندما شهدت موتهم، كنت أعلم في مؤخرة ذهني أنه سيأتي دوري يومًا ما. ومع ذلك، كنت أؤمن في الوقت نفسه أنني سأتمكن من النجاة. لكن الآن، في مواجهة احتمال الموت الحقيقي، صرت مرعوبة.
مرة أخرى، صنعت جدارًا من الأرض. كانت المانا الخاصة بي تنفد وبدأت في الشعور بالذعر. ماذا يجب أن أفعل؟ كيف سأخرج من هنا؟
لم أحقق شيئًا بعد. هناك الكثير مما أردت القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحثت في ذهني حتى وأنا مستمرة في إطلاق السحر وضرب أعدائي. ولكن لم يخطر ببالي شيء. هل انتهت حلولي؟ هل هذه هي النهاية؟ هل سأموت حقًا هنا؟
لدي حلم. نعم، حلم. أردت أن أصبح معلمة.
يمكنني أن أشعر بذلك. لن تكون هناك مرة أخرى.
فقد أحببت تعليم الناس.
رأيت الموت عدة مرات من قبل.
لم يكن لدي موهبة في ذلك لكنني استمتعت به. هذا هو السبب في أنني بمجرد انتهاء هذا، وبعد إنقاذ زينيث بأمان، أخطط لأخذ اختبار المعلمين في جامعة السحر لأصبح أستاذة.
انطلقت إلى القارة الوسطى حيث قابلت العديد من الناس واكتشفت جامعة السحر والتحقت بها. تلك أول مرة أتلقى فيها دروسًا رسمية في أي شيء وقد تركت تأثيرًا دائمًا.
معلمي الذي قد تشاجرت معه قبل رحيلي موجود في جامعة السحر. قد ننتهي بالشجار مرة أخرى لكن كان لدي شعور أننا سنتفاهم بشكل أفضل الآن.
الجمجمة البشرية، جوهرها الحيوي، سقطت على الأرض وتحطمت. حتى داخلها كان مجمدًا تمامًا.
هو يحب أن يكون محور الاهتمام؛ لن أندهش إذا تمت ترقيته إلى نائب المدير أثناء غيابي.
أنا قلقة لكن حتى مع ذلك عليّ أن أواصل. لم يكن مخزون طعامي سيستمر إلى الأبد ولا ذهني أيضًا.
أردت طعم السعادة العادية. إذا أصبحت أستاذة، يمكنني حتى الزواج. يمكنني أن أقع في الحب مع رجل وأتزوجه ونشارك ليالي حميمية معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حصلت على درجات جيدة، كنت موهوبة وحققت الكثير مما أثار غيرة الآخرين حولي. في السكن، كنت وصديقتي نستلقي في السرير نتحدث عن كل أنواع الأشياء.
كبشريّة، لدي جسم صغير الحجم كالطفلة.
بعد ذلك بوقت قصير، اكتشفت أن الشاب هو رودي—روديوس جرييرات قد كبر.
ولكن حتى مع ذلك، لا بد أن يكون لدي فرصة.
لم يكن لدي موهبة في ذلك لكنني استمتعت به. هذا هو السبب في أنني بمجرد انتهاء هذا، وبعد إنقاذ زينيث بأمان، أخطط لأخذ اختبار المعلمين في جامعة السحر لأصبح أستاذة.
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك، أي أحد…”
انزلقت ضحكة ساخرة من شفتي. لم أستطع أن أصدق أنني كنت أسمح لنفسي بالانغماس في مثل هذه الأوهام حتى في ظل هذه الظروف.
جسدي تحول إلى الوضع التلقائي، يهزم أعدائي من أجلي بينما أفكر في تلك الأفكار.
سأموت. لن تتحقق أي من أحلامي. سيكون موتي بائسًا. ليس هناك أحد لإنقاذي الآن. لم أسمع أبدًا عن أي شخص في وضعي يتم إنقاذه من قبل.
الجمجمة البشرية، جوهرها الحيوي، سقطت على الأرض وتحطمت. حتى داخلها كان مجمدًا تمامًا.
لا أريد أن أموت، فكرت.
مشوشة، قلت “هاه؟ أوه، هل التقينا في مكان ما من قبل؟ إذا كان الأمر كذلك، أعتذر، أخشى أنني لا أتذكر.”
خطوت على الدائرة لأنني أردت حقًا أن أعيش.
عليّ أن أختار أو أموت. استخدمت ما تبقى من مانا الخاصة بي للقضاء على الحشد ثم قفزت على الدائرة التي جلبتني إلى المكان الذي أجلس فيه حاليًا.
كانت غرائزي صحيحة. تم نقلي إلى ممر غير مألوف حيث تركت رموزًا لتحديد الدوائر غير المكتشفة من قبل. مررت عبر دوائر عديدة أخرى ثم كما لو كان محددًا مسبقًا وجدت نفسي مرة أخرى في وكر الوحوش.
لم يكن لدي أي فكرة إذا كنت أحرز تقدمًا أم أنني أعود بالطريق التي أتيت منها. من المستحيل تحديد اتجاهاتك في هذا المتاهة؛ لم يكن هناك فائدة من الاعتماد على حس الاتجاه هنا.
كنت أعلم بنظرة واحد أنه امر مستحيل. الوحوش قد كومت جثث رفاقها الميتين لسد طريق هروبي ويبدو أن المساحة في الطرف الآخر من الدائرة ضيقة جدًا لدرجة أن الوحوش أو جثثها لم تكن تنتقل. لم يكن لدي خيار سوى إزالة الحاجز إذا كنت سأستخدمها للهروب.
الفصل الرابع: منظورها العاطفي روكسي سمعت صوتًا خافتاً وفتحت عينيّ فجأة. كان كل شيء حولي مظلمًا وضيقًا. نعم، هذا صحيح- كان هذا المكان ضيقًا. بعد أن تم نقلي عدة مرات، وصلت إلى هنا في مساحة لا تزيد عن حجم المهد.
“أثناء مواجهة هذا الحشد؟” سألت نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتضنني بذراعيه القويتين الدافئتين. رائحته—رائحة مألوفة، واحدة تشبه رائحة العرق—ملأت أنفي. جزئيًا ركع وضغط وجهه في عنقي، كما لو كان مغمرًا بالمشاعر وهو يستنشق بعمق.
كانوا مصطفين بتشكيل لا تشوبه شائبة متفرعين حول جبل من الجثث التي تسد طريقي.
أتممت تعويذتي المختصرة. كنت أستخدم هذه التعويذة عادةً لإطلاق رماح الجليد من حولي، لكنها الآن تنتشر شعاعياً، تطير فوق أولئك الذين جمدتهم تمامًا وتخترق الوحوش الكامنة خلفهم. لم أكن سأقضي على الخط الأمامي فعلاً؛ كانوا تماثيل متجمدة تعمل كجدار بيني وبين بقية الوحوش بينما أضرب الأعداء في الخلف بسحري المتقدم.
الزاحفات الحديدية أمامي تتحرك كما لو كانت مخصصة للدفاع بينما بدأت العناكب التي خلفها تبصق شباكها لتعيق حركتي. وعلى بعد أكبر كان هناك شكل بشري كبير مغطى بالطين—جمجمة طينية—كانت ترمي الحجارة نحوي.
قبل مغادرتي، علمته سحر الماء من مستوى القديس.
إنهم تقريبًا مثل جيش، فكرت بينما بدأت في نسيج سحري. “لفيني في درع الأرض العظيم. قلعة الأرض!”
“حاكمة الأزرق، تحطِّ من السماء ممسكةً بعصاها، وتغطِّ العالم بالصقيع! حقل الجليد!”
صنعت درعًا من الأرض من حولي. كان يلتف حولي مغطياً جسدي حتى رأسي بشكل قبة. أوقفت التعويذة قبل أن تستهلك جسدي بالكامل. طالما ترتفع إلى ياقة ملابسي، ستكون كافية لإيقاف هجوم الزاحفة الحديدية.
“لا على الإطلاق. هذا طبيعي.”
“انثر القطرات المتساقطة وغطِّ العالم بالماء. شلال الماء!”
شاب كان يمشي نحوي متجاوزًا التماثيل الجليدية. رأيته لأول مرة، بدأ قلبي ينبض بشدة. يمكنني أن أشعر بتدفق الدم إلى وجهي، مما يسخن وجنتي. هذا الرجل… كان نوعي المثالي.
تشكّلت العديد من كرات السائل حولي، وتحولت إلى رصاصات تحلّق في الهواء. كانت تعويذة ضعيفة للغاية مناسبة فقط لإيقاف حركتهم مؤقتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كان هناك الكثير منها لتعامل معها بمفردي.
مع العلم بذلك، بدأت فورًا التعويذة التالية.
في ذلك الوقت علمت بوقوع حادثة النقل العشوائي. التقيت بإليناليس وتالهاند، وهما شخصان غير مقيدين بتصرفاتهم لدرجة أنني صدمت. انطلقنا معًا إلى القارة الشيطانية حيث
“حاكمة الأزرق، تحطِّ من السماء ممسكةً بعصاها، وتغطِّ العالم بالصقيع! حقل الجليد!”
لم يكن لدي أي فكرة إذا كنت أحرز تقدمًا أم أنني أعود بالطريق التي أتيت منها. من المستحيل تحديد اتجاهاتك في هذا المتاهة؛ لم يكن هناك فائدة من الاعتماد على حس الاتجاه هنا.
القطرات المائية التي كانت تتساقط على وجوه المخلوقات الآن بدأت تتجمد. كانت هذه تعويذة “نوفا الجليد”، مزيج من تعويذتي “شلال الماء” و “حقل الجليد”، وجمدت الخط الأمامي بالكامل للعدو في مكانه. من هناك، استمررت في رشقهم بسحري.
أنا قلقة لكن حتى مع ذلك عليّ أن أواصل. لم يكن مخزون طعامي سيستمر إلى الأبد ولا ذهني أيضًا.
“ملك الجليد، الحاكم الأسمى للأراضي القطبية، السيد الذي يكسوه الأبيض البارد، الذي يسلب كل حرارة. جمد أعدائك أيها الملك الجليدي الذي يحكم الموت! العاصفة الثلجية!”
القطرات المائية التي كانت تتساقط على وجوه المخلوقات الآن بدأت تتجمد. كانت هذه تعويذة “نوفا الجليد”، مزيج من تعويذتي “شلال الماء” و “حقل الجليد”، وجمدت الخط الأمامي بالكامل للعدو في مكانه. من هناك، استمررت في رشقهم بسحري.
أتممت تعويذتي المختصرة. كنت أستخدم هذه التعويذة عادةً لإطلاق رماح الجليد من حولي، لكنها الآن تنتشر شعاعياً، تطير فوق أولئك الذين جمدتهم تمامًا وتخترق الوحوش الكامنة خلفهم. لم أكن سأقضي على الخط الأمامي فعلاً؛ كانوا تماثيل متجمدة تعمل كجدار بيني وبين بقية الوحوش بينما أضرب الأعداء في الخلف بسحري المتقدم.
هز رأسه قليلاً وتراجع إلى الخلف. فجأةً، وضع يده على فمه ثم—
كانت هذه هي التكتيكات التي استخدمتها عندما عبرت تلك المتاهة بالقرب من شيرون. كانت تضمن النصر. ومع ذلك، بمجرد أن مات أولئك في الخلف، كانت الوحوش الأخرى تتدفق من دوائر السحر في الغرفة، تمر فوق رفاقها الساقطين. صار المكان مليئًا بالوحوش مرة أخرى في غمضة عين.
“إيه؟ هاه؟”
صار قلبي مليئًا أيضًا. باليأس. “أفترض أن الأمر ميؤوس منه حقًا.”
كنت أعلم بنظرة واحد أنه امر مستحيل. الوحوش قد كومت جثث رفاقها الميتين لسد طريق هروبي ويبدو أن المساحة في الطرف الآخر من الدائرة ضيقة جدًا لدرجة أن الوحوش أو جثثها لم تكن تنتقل. لم يكن لدي خيار سوى إزالة الحاجز إذا كنت سأستخدمها للهروب.
إذا لم أتمكن من إزالة تلك الجثث، لن أخرج من هنا.
“أوه، هذا ما قصدتِه.” بدا مرتاحًا. “بصراحة، هذا لا يزعجني.”
ولكن كان هناك الكثير منها لتعامل معها بمفردي.
يمكنني أن أشعر بذلك. لن تكون هناك مرة أخرى.
“غغ!”
يمكنني أن أشعر بذلك. لن تكون هناك مرة أخرى.
بدأت الجمجمة الطينية ترمي الصخور نحوي من مسافة بعيدة. لقد حطمت بالفعل جزءًا من قلعة الأرض الخاصة بي وكانت الزاحفة الحديدية البطيئة تتحرك باتجاهي.
إذا لم أتمكن من إزالة تلك الجثث، لن أخرج من هنا.
شعرت بقشعريرة في عمودي الفقري. كان العرق البارد يتصبب عليّ.
شاب كان يمشي نحوي متجاوزًا التماثيل الجليدية. رأيته لأول مرة، بدأ قلبي ينبض بشدة. يمكنني أن أشعر بتدفق الدم إلى وجهي، مما يسخن وجنتي. هذا الرجل… كان نوعي المثالي.
“أمسك بسيفك الحارق وإغمده في جسد عدوك! قاطع اللهب!” طار سيف ناري في الهواء، محرقًا درع الدود.
مشوشة، قلت “هاه؟ أوه، هل التقينا في مكان ما من قبل؟ إذا كان الأمر كذلك، أعتذر، أخشى أنني لا أتذكر.”
تلوّت المخلوقة من الألم قبل أن يأخذها الموت.
جسده بالكامل تجمد عندما سألته ذلك. هل قلت شيئًا غريبًا؟
كانت الزاحفات الحديدية ضعيفة أمام النار. استخدام سحر النار في كهف قد يؤدي إلى نهايتك لكن حتى مع ذلك لم يكن لدي خيار.
كانت غرائزي صحيحة. تم نقلي إلى ممر غير مألوف حيث تركت رموزًا لتحديد الدوائر غير المكتشفة من قبل. مررت عبر دوائر عديدة أخرى ثم كما لو كان محددًا مسبقًا وجدت نفسي مرة أخرى في وكر الوحوش.
“لفيني في درع الأرض العظيم. قلعة الأرض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحذر فتحت عيني. منظر لا يمكن تصوره انتشر أمامي.
مرة أخرى، صنعت جدارًا من الأرض. كانت المانا الخاصة بي تنفد وبدأت في الشعور بالذعر. ماذا يجب أن أفعل؟ كيف سأخرج من هنا؟
بشكل ما، نجحت في النجاة. لقد كان حظي جيدًا.
فكري، قلت لنفسي.
أغلقت عيني في مواجهة الزاحف. أعتقد أنني لن أتمكن من رؤية أمي وأبي مرة أخرى. هذه آخر فكرة لدي.
بحثت في ذهني حتى وأنا مستمرة في إطلاق السحر وضرب أعدائي. ولكن لم يخطر ببالي شيء. هل انتهت حلولي؟ هل هذه هي النهاية؟ هل سأموت حقًا هنا؟
جسدي تحول إلى الوضع التلقائي، يهزم أعدائي من أجلي بينما أفكر في تلك الأفكار.
جسدي تحول إلى الوضع التلقائي، يهزم أعدائي من أجلي بينما أفكر في تلك الأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدت توازني ووجدت قدمي على دائرة سحرية. على الرغم من أنني راجعت مواقع الفخاخ قبل التوجه إلى المعركة، إلا أنني و بسهولة خطوت على واحدة منها.
“آه!” تعثرت قدماي. كان ذهني مشوشًا. كنت أشعر بأن مانا الخاصة بي تنفد. لم يتبق لي سوى بضع تعويذات قبل أن يغمى هلي. “لا…”
الشيء الوحيد الذي كان لدي بكثرة هو المانا.
شدت قبضتي على عصاي.
كانت الزاحفات الحديدية ضعيفة أمام النار. استخدام سحر النار في كهف قد يؤدي إلى نهايتك لكن حتى مع ذلك لم يكن لدي خيار.
لا أريد أن أموت. لا أريد أن أموت.
إنهم تقريبًا مثل جيش، فكرت بينما بدأت في نسيج سحري. “لفيني في درع الأرض العظيم. قلعة الأرض!”
شعرت بحياتي كلها تمر أمام عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت طعم السعادة العادية. إذا أصبحت أستاذة، يمكنني حتى الزواج. يمكنني أن أقع في الحب مع رجل وأتزوجه ونشارك ليالي حميمية معًا.
كانت أول ذكرى لي هي النظرات المحبطة على وجوه والديّ عندما أدركوا أنني الشخص الوحيد في قريتنا الهادئة الذي لا يستطيع التواصل ذهنيًا مع الآخرين.
القطرات المائية التي كانت تتساقط على وجوه المخلوقات الآن بدأت تتجمد. كانت هذه تعويذة “نوفا الجليد”، مزيج من تعويذتي “شلال الماء” و “حقل الجليد”، وجمدت الخط الأمامي بالكامل للعدو في مكانه. من هناك، استمررت في رشقهم بسحري.
علموني كيف أتحدث لأنهم أشفقوا عليّ.
قبل شهر واحد فقط، تعثرت. يمكنني أن أعتذر بأنه لم يكن خطئي؛ كنت أتجنب هجومًا موجهًا نحوي عندما خطوت خطوة إلى الوراء وتعثر قدمي على صخرة.
أما السحر… بدأت في تعلم السحر بعد أن مر ساحر جوال عبر قريتنا وترك انطباعًا عميقًا عليّ. مزودة بسحر الماء الأساسي، انطلقت من قريتي، لألتقي بالثلاثة أولاد الذين سيكونون أول فريق لي. أصبحنا مغامرين وسافرنا معًا لعدة سنوات حتى مات أحدنا وتفكك الفريق.
الفجوة في القوة بين هذه التعويذة وتعويذتي كانت شاسعة. نوفا الجليد الخاصة بي يمكنها فقط تجميد السطح. لكن هذا… هذا على الأرجح قتل كل شيء في المنطقة.
انطلقت إلى القارة الوسطى حيث قابلت العديد من الناس واكتشفت جامعة السحر والتحقت بها. تلك أول مرة أتلقى فيها دروسًا رسمية في أي شيء وقد تركت تأثيرًا دائمًا.
“لا أريد أن أموت، من فضلك، أي أحد، أنقذني…!”
حصلت على درجات جيدة، كنت موهوبة وحققت الكثير مما أثار غيرة الآخرين حولي. في السكن، كنت وصديقتي نستلقي في السرير نتحدث عن كل أنواع الأشياء.
لم يكن مهمًا مقدار المانا لديك؛ إذا كنت غبيًا بما يكفي للخطو على فخ، فأنت فقط عبء ميت.
قابلت معلمي بعد عدة سنوات هناك. انه هو الذي علمني سحر الماء من مستوى القديس. تعلمته بسهولة لدرجة أنني أصبحت مغرورة. شكا معلمي من تصرفاتي، مما أغضبني، فتخرجت ورحلت دون أن أقول له كلمة.
“إيه؟ هاه؟”
بعد ذلك، انطلقت إلى عاصمة مملكة أسورا متأكدة أن شخصًا متميزًا مثلي يمكنه العثور على عمل هناك. كنت مخطئة. لم أتمكن من العثور على وظيفة، فانتقلت إلى الريف لكنني لم أجد عملاً هناك أيضًا. كنت في حيرة من أمري بشأن ما يجب فعله عندما وجدت إعلان توظيف كمدرسة منزلية.
“لا أريد أن أموت، من فضلك، أي أحد، أنقذني…!”
هكذا التقيت ببول وعائلته—بما في ذلك رودي. كانت مشاهدتي للعديد من مغامرات بول الجنسية مثيرة؛ أما موهبة رودي فقد أذهلتني. شعرت بالغيرة لكنني أيضًا بدأت أكن له احترامًا متزايدًا لأنه، على عكسي، لم يكن مغرورًا.
“غغ!”
قبل مغادرتي، علمته سحر الماء من مستوى القديس.
شهر واحد ولا تقدم. فقط أكرر الدائرة.
ثم بدأت في استكشاف متاهة بالقرب من مملكة شيروني. وظفتني مملكة شيرون لتعليم السحر للأمير باكس بعد أن انتهيت، وهي مهمة ذكرتني مجددًا بمدى روعة رودي، وأيضًا بمدى قلة موهبتي كمعلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هم يعلمون أيضًا أنه إذا استخدمت الدائرة أمامي، فسوف أعود إلى وكرهم. أنا متأكدة أنهم ينتظرون ذلك. كانوا ينتظرون بفارغ الصبر لأرتكبي الخطأً الفادحًا المتمثل إرهاقي.
ثم جاء خطاب رودي وعملت بجد لصنع كتاب دراسي عن لغة الآلهة والشياطين له. عندما أصبح عملي مزعجًا للغاية، تركت مملكة شيرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هم يعلمون أيضًا أنه إذا استخدمت الدائرة أمامي، فسوف أعود إلى وكرهم. أنا متأكدة أنهم ينتظرون ذلك. كانوا ينتظرون بفارغ الصبر لأرتكبي الخطأً الفادحًا المتمثل إرهاقي.
في ذلك الوقت علمت بوقوع حادثة النقل العشوائي. التقيت بإليناليس وتالهاند، وهما شخصان غير مقيدين بتصرفاتهم لدرجة أنني صدمت. انطلقنا معًا إلى القارة الشيطانية حيث
لا، أنا متأكدة أنهم لم يكونوا من النوع الذي يتركني. ربما عندما فعّلت الفخ، وقعوا أيضًا فيه وتم نقلنا عشوائيًا إلى أماكن مختلفة. أو ربما كانوا يفتقرون إلى قوة القتال بغيابي واضطروا للانسحاب مؤقتًا.
أعدت الاتصال بوالديّ وأكدت أنهما يحبانني حقًا. ثم التقيت بكشيريريكا. وبعد ذلك…
لا أريد أن أموت. لا أريد أن أموت.
كل تلك الذكريات مرت في ذهني في لحظة. بدأ زاحف حديدي يقترب مني. بفضل سحر النار، كانت الغرفة قد سخنت وبدأت تأثيرات “نوفا الجليد” تتلاشى.
أوه، ربما الآن ليس الوقت المناسب للقلق بشأن ذلك… أم هو كذلك؟ لم أتمكن حقًا من التفكير بوضوح. “أعذرني” قلت. “فقط، إنها رائحتها كريهة…”
لا أستطيع فعل هذا. لا أريد أن أموت. لا أريد أن! لا! صرخت في داخلي.
في ذلك الوقت علمت بوقوع حادثة النقل العشوائي. التقيت بإليناليس وتالهاند، وهما شخصان غير مقيدين بتصرفاتهم لدرجة أنني صدمت. انطلقنا معًا إلى القارة الشيطانية حيث
“لا، لااا!!” لوحت بعصاي بلا جدوى. جاءت الشباك تحيط بها. في لحظات، انتزعت مني.
انتظرت قليلاً لكن النهاية لم تأتِ. ربما قد مت فورًا. ربما الأمر قد انتهى بالفعل. لا، هذا لا يمكن أن يكون… لكنني لم أستطع سماع أي شيء. هل هذا هو العالم الآخر؟
“لا أريد أن أموت، من فضلك، أي أحد، أنقذني…!”
أولاً، كنت بحاجة لشكره. “شكرًا جزيلًا لإنقاذي.”
تراجعت للخلف لكن لم يكن هناك سوى جدار خلفي. كان الزاحف الحديدي يقترب. لا، ليس واحدًا—بل العديد منهم.
أما السحر… بدأت في تعلم السحر بعد أن مر ساحر جوال عبر قريتنا وترك انطباعًا عميقًا عليّ. مزودة بسحر الماء الأساسي، انطلقت من قريتي، لألتقي بالثلاثة أولاد الذين سيكونون أول فريق لي. أصبحنا مغامرين وسافرنا معًا لعدة سنوات حتى مات أحدنا وتفكك الفريق.
لم يعد لدي شيء لأفعله. كنت سأؤكل حية، أليس كذلك؟ لا، أي شيء إلا ذلك.
أغلقت عيني في مواجهة الزاحف. أعتقد أنني لن أتمكن من رؤية أمي وأبي مرة أخرى. هذه آخر فكرة لدي.
“من فضلك، أي أحد…”
لا أريد أن أموت. لا أريد أن أموت.
أوه. الزاحف الحديدي كان بالفعل…
جسده بالكامل تجمد عندما سألته ذلك. هل قلت شيئًا غريبًا؟
أغلقت عيني في مواجهة الزاحف. أعتقد أنني لن أتمكن من رؤية أمي وأبي مرة أخرى. هذه آخر فكرة لدي.
“…هاه؟” مشوشة، مدت يدي لاستعادة عصاي. “إييك!” شعور بارد لا يوصف تسلل إلى أصابعي، فأسقطتها على الفور. ترددت صدى ارتطامها بالأرض في وسط الصمت.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتضنني بذراعيه القويتين الدافئتين. رائحته—رائحة مألوفة، واحدة تشبه رائحة العرق—ملأت أنفي. جزئيًا ركع وضغط وجهه في عنقي، كما لو كان مغمرًا بالمشاعر وهو يستنشق بعمق.
انتظرت قليلاً لكن النهاية لم تأتِ. ربما قد مت فورًا. ربما الأمر قد انتهى بالفعل. لا، هذا لا يمكن أن يكون… لكنني لم أستطع سماع أي شيء. هل هذا هو العالم الآخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أثناء مواجهة هذا الحشد؟” سألت نفسي.
بحذر فتحت عيني. منظر لا يمكن تصوره انتشر أمامي.
إنهم تقريبًا مثل جيش، فكرت بينما بدأت في نسيج سحري. “لفيني في درع الأرض العظيم. قلعة الأرض!”
كان عالمًا من الجليد. عناكب الموت، والزاحفات الحديدية، والجمجمة الطينية كلها تحولت إلى تماثيل بيضاء نقية. كانت الأخيرة من بين الثلاثة في الجزء الخلفي من الحشد. سمعت صوت تكسير عندما بدأت تتفتت.
علموني كيف أتحدث لأنهم أشفقوا عليّ.
الجمجمة البشرية، جوهرها الحيوي، سقطت على الأرض وتحطمت. حتى داخلها كان مجمدًا تمامًا.
ومع ذلك، بعد العديد من النقلات، وجدت نفسي مرة أخرى في وكر الوحوش. قاتلت بشراسة ووجدت دائرة أخرى لم تكن الوحوش تظهر منها.
الفجوة في القوة بين هذه التعويذة وتعويذتي كانت شاسعة. نوفا الجليد الخاصة بي يمكنها فقط تجميد السطح. لكن هذا… هذا على الأرجح قتل كل شيء في المنطقة.
دائرة سحرية تشع ضوءًا باهتًا. دائرة النقل. إذا وضعت قدمي عليها، فسوف ترسلني إلى مكان ما. من المحتمل إلى وكر وحوش. إلى مكان مليء بعشرات الوحوش. إلى موتي.
“…هاه؟” مشوشة، مدت يدي لاستعادة عصاي. “إييك!” شعور بارد لا يوصف تسلل إلى أصابعي، فأسقطتها على الفور. ترددت صدى ارتطامها بالأرض في وسط الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هم يعلمون أيضًا أنه إذا استخدمت الدائرة أمامي، فسوف أعود إلى وكرهم. أنا متأكدة أنهم ينتظرون ذلك. كانوا ينتظرون بفارغ الصبر لأرتكبي الخطأً الفادحًا المتمثل إرهاقي.
سمعت صوتًا ربما كان ردة فعل على صوتي.
الشيء الوحيد الذي كان لدي بكثرة هو المانا.
“أوه، حمدا لله!”
فقد أحببت تعليم الناس.
شاب كان يمشي نحوي متجاوزًا التماثيل الجليدية. رأيته لأول مرة، بدأ قلبي ينبض بشدة. يمكنني أن أشعر بتدفق الدم إلى وجهي، مما يسخن وجنتي. هذا الرجل… كان نوعي المثالي.
في ذلك الوقت رأيت ضوءًا: ست دوائر سحرية في غرفة فسيحة. الوحوش كانت تظهر من جميع الدوائر باستثناء واحدة. ربما لأن لم يكن هناك وحوش في الطرف الآخر.
كان طويل القامة، بشعر ناعم وملامح لطيفة. كان يرتدي رداءً رماديًا ويمسك بعصا لكنه بدا قوي البنية بالنسبة لساحر. كان هناك نظرة واضحة من الارتياح على وجهه وهو يقترب، ينظر نحوي.
الأمر مخيف. صرت خائفة. قبل أن أدرك ذلك، بدأت أضرب أسناني ببعضها البعض.
“إيه؟ هاه؟”
“هاه؟” بدا مصدومًا.
احتضنني بذراعيه القويتين الدافئتين. رائحته—رائحة مألوفة، واحدة تشبه رائحة العرق—ملأت أنفي. جزئيًا ركع وضغط وجهه في عنقي، كما لو كان مغمرًا بالمشاعر وهو يستنشق بعمق.
فقد أحببت تعليم الناس.
في تلك اللحظة أدركت شيئًا. لم أستحم على الإطلاق في الشهر الماضي. “آه!” بمجرد أن أدركت ذلك، دفعته بعيدًا.
عليّ أن أختار أو أموت. استخدمت ما تبقى من مانا الخاصة بي للقضاء على الحشد ثم قفزت على الدائرة التي جلبتني إلى المكان الذي أجلس فيه حاليًا.
“هاه؟” بدا مصدومًا.
مع العلم بذلك، بدأت فورًا التعويذة التالية.
يا إلهي. لقد فعلت شيئًا فظيعًا! بعد أن قام بمشقة إنقاذي! لكنني لم أكن أريده أن يعتقد أنني كريهة الرائحة.
لم يكن مهمًا مقدار المانا لديك؛ إذا كنت غبيًا بما يكفي للخطو على فخ، فأنت فقط عبء ميت.
أوه، ربما الآن ليس الوقت المناسب للقلق بشأن ذلك… أم هو كذلك؟ لم أتمكن حقًا من التفكير بوضوح. “أعذرني” قلت. “فقط، إنها رائحتها كريهة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأت في استكشاف متاهة بالقرب من مملكة شيروني. وظفتني مملكة شيرون لتعليم السحر للأمير باكس بعد أن انتهيت، وهي مهمة ذكرتني مجددًا بمدى روعة رودي، وأيضًا بمدى قلة موهبتي كمعلمة.
“أنا… أنا كريه الرائحة؟ أنا آسف.” مصدومًا، شم رائحته على كمه. “لا، ليس أنت! جسدي. لقد كنت هنا لشهر.”
مشوشة، قلت “هاه؟ أوه، هل التقينا في مكان ما من قبل؟ إذا كان الأمر كذلك، أعتذر، أخشى أنني لا أتذكر.”
“أوه، هذا ما قصدتِه.” بدا مرتاحًا. “بصراحة، هذا لا يزعجني.”
لم يعد لدي شيء لأفعله. كنت سأؤكل حية، أليس كذلك؟ لا، أي شيء إلا ذلك.
“حسنًا، لكنه يزعجني.” أوه، انسَ الأمر. هذا ليس مهمًا الآن.
فكري، قلت لنفسي.
أولاً، كنت بحاجة لشكره. “شكرًا جزيلًا لإنقاذي.”
لم يكن لدي موهبة في ذلك لكنني استمتعت به. هذا هو السبب في أنني بمجرد انتهاء هذا، وبعد إنقاذ زينيث بأمان، أخطط لأخذ اختبار المعلمين في جامعة السحر لأصبح أستاذة.
“لا على الإطلاق. هذا طبيعي.”
جثتي لن تُكتشف أبدًا. الوحوش لن تترك أي شيء مني ليُكتشف. سأموت ولن يبقى أي دليل على وجودي.
طبيعي؟ لم أر كيف كان لديه أي التزام لمواجهة هذا النوع من الحشود لإنقاذي.
“لفيني في درع الأرض العظيم. قلعة الأرض!”
أوه، اسمه! يجب أن أسأله عن اسمه. “أمم، يسرني التعرف عليك” قلت. “اسمي روكسي ميجورديا. إذا لم تمانع، هل يمكنني معرفة اسمك أيضًا؟”
لم يكن لدي موهبة في ذلك لكنني استمتعت به. هذا هو السبب في أنني بمجرد انتهاء هذا، وبعد إنقاذ زينيث بأمان، أخطط لأخذ اختبار المعلمين في جامعة السحر لأصبح أستاذة.
جسده بالكامل تجمد عندما سألته ذلك. هل قلت شيئًا غريبًا؟
حتى إذا كنت محظوظة بما يكفي لاختراقهم، فسوف أجد نفسي مرة أخرى هنا.
“التعرف عليّ…؟”
أتممت تعويذتي المختصرة. كنت أستخدم هذه التعويذة عادةً لإطلاق رماح الجليد من حولي، لكنها الآن تنتشر شعاعياً، تطير فوق أولئك الذين جمدتهم تمامًا وتخترق الوحوش الكامنة خلفهم. لم أكن سأقضي على الخط الأمامي فعلاً؛ كانوا تماثيل متجمدة تعمل كجدار بيني وبين بقية الوحوش بينما أضرب الأعداء في الخلف بسحري المتقدم.
مشوشة، قلت “هاه؟ أوه، هل التقينا في مكان ما من قبل؟ إذا كان الأمر كذلك، أعتذر، أخشى أنني لا أتذكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأموت. لن تتحقق أي من أحلامي. سيكون موتي بائسًا. ليس هناك أحد لإنقاذي الآن. لم أسمع أبدًا عن أي شخص في وضعي يتم إنقاذه من قبل.
على الرغم من أنني شعرت أنني رأيته في مكان ما من قبل. ولكن أين؟ كان يشبه بول قليلاً لكن بالتأكيد لم أكن لأنسى شخصًا مثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلوّت المخلوقة من الألم قبل أن يأخذها الموت.
“أنت لا… تتذكرين…”
لم يكن مهمًا مقدار المانا لديك؛ إذا كنت غبيًا بما يكفي للخطو على فخ، فأنت فقط عبء ميت.
شحب وجهه. هل أغضبته؟ شعرت وكأننا قد التقينا في مكان ما من قبل. وجهه كان مألوفًا كما لو كنت قد رأيته منذ فترة طويلة…
بعد ذلك، انطلقت إلى عاصمة مملكة أسورا متأكدة أن شخصًا متميزًا مثلي يمكنه العثور على عمل هناك. كنت مخطئة. لم أتمكن من العثور على وظيفة، فانتقلت إلى الريف لكنني لم أجد عملاً هناك أيضًا. كنت في حيرة من أمري بشأن ما يجب فعله عندما وجدت إعلان توظيف كمدرسة منزلية.
“لا تتذكرين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طبيعي؟ لم أر كيف كان لديه أي التزام لمواجهة هذا النوع من الحشود لإنقاذي.
هز رأسه قليلاً وتراجع إلى الخلف. فجأةً، وضع يده على فمه ثم—
على أي حال، المساعدة لم تكن قادمة.
“بليييه!” تقيأ.
على ما يبدو، كان واحدًا من الناقلات العشوائية.
بعد ذلك بوقت قصير، اكتشفت أن الشاب هو رودي—روديوس جرييرات قد كبر.
الشيء الوحيد الذي كان لدي بكثرة هو المانا.
بول والآخرون الذين لحقوا بنا بعد بضع لحظات أخذوني تحت رعايتهم. بذلك، نجوت بصعوبة من الموت.
الفصل الرابع: منظورها العاطفي روكسي سمعت صوتًا خافتاً وفتحت عينيّ فجأة. كان كل شيء حولي مظلمًا وضيقًا. نعم، هذا صحيح- كان هذا المكان ضيقًا. بعد أن تم نقلي عدة مرات، وصلت إلى هنا في مساحة لا تزيد عن حجم المهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بليييه!” تقيأ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
