You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسرع رافع مستوي في العالم! 184

184.md

184.md

1111111111

الفصل المئة والرابع والثمانون: ذلك المشهد

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كياااااا!”

—————————————-

“أن تصل إلى هذا المستوى في هذه المدة القصيرة أمر شاذ للغاية، ولهذا شعرت بالفضول”.

سألتها وأنا أرى شرودها: “ماذا تفعلين؟”، فرفعت أكاري وجهها نحوي بعينين غائرتين خاويتين. ضحكت ضحكة ساخرة من نفسها ثم أردفت: “اسمع يا رين…”، وبدأت تشرح لي الموقف بهدوء.

“هل هناك شيء على وجهي؟” سألتها ببساطة.

في كراشيون، توجد أجهزة وبرامج خاصة لقياس كفاءة أعضاء النقابة وميولهم القتالية. يُلجأ إليها عادةً عندما يمتلك أحدهم مهارات متعددة لا تنسجم معًا، كإتقان فن السيف والرمح في آنٍ واحد، لمساعدته على تحديد مساره المستقبلي. ويبدو أن أكاري قد خضعت لهذا الاختبار للتو.

في تلك الليلة، تسللت أكاري من النزل الذي أعدته لها كراشيون، وراحت تتمشى وحدها تحت ضوء القمر والنجوم. كانت هناك عدة أمور تود التفكير فيها بمفردها. لم يكن الوقت متأخرًا جدًا، لذا كانت الشوارع لا تزال تضم بعض المارة المتفرقين.

“انظر إلى هذه…” قالت وهي تمد إليّ ورقة، فأخذتها منها وأجبت بهدوء: “همم”. كانت الورقة تحوي قائمة طويلة من البنود المختلفة، وقد كُتب عليها ما يلي:

بعدها ساد الصمت بيننا، فاتكأنا على الجدار نراقب التدريب الجاري أمامنا. لا أعلم كم من الوقت قد مر، قبل أن تقطع أكاري الصمت فجأة قائلة: “أخبرني يا رين، ما الذي حدث لأولئك الفتيات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الاسم: كوروميزاوا أكاري [مهارة السيف: D] [مهارة الرمح: D] [مهارة القوس: E] [مهارة السحر: E] [القتال اليدوي: C] [مهارة الدرع: S] [المهنة الأنسب: دور الدرع]

أكملت أكاري بعد أن رأت ردة فعلي: “أنت تفهم ما أقصده، أنا أتحدث عن مستوياتهن. يمكنني تفهم أمر ري ويوي، لكن مستوى هانا لا يتناسب مع عمرها أبدًا. ربما لم يلاحظ أحد في كراشيون ذلك، فوجود مغامر في الثامنة عشرة بمستوى ألف وخمسمئة ليس أمرًا مستحيلًا، لكني الوحيدة التي تعرف الحقيقة… لم يمضِ على بلوغها الثامنة عشرة سوى شهرين تقريبًا”.

علّقتُ قائلًا بعد أن أمعنت النظر في النتيجة: “كفاءتك في استخدام الدرع طاغية حقًا. أوه، ويبدو أن لديكِ موهبة لا بأس بها في القتال اليدوي. ما رأيكِ لو استخدمتِ الدرع لضرب خصومكِ مباشرة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة، لم أقصد أن أضغط عليك. لكل شخص ظروفه الخاصة التي لا يرغب في الحديث عنها. وفي الحقيقة، ما يثير اهتمامي أكثر هو…” توقفت عن الكلام فجأة، وراحت تحدق في وجهي بعمق.

صرخت في وجهي بحنق: “لقد فعلتُ ذلك بالفعل منذ زمن! كنتُ أرغب في امتلاك موهبة في السيف أو السحر!”. ‘أتفعل ذلك حقًا؟’ تساءلتُ في نفسي، فقد كانت مجرد مزحة، لذا أصابتني دهشة خفيفة من ردة فعلها الجادة.

تجمدت ملامحها للحظة ثم قالت بتلعثم: “أ… أنت مرة أخرى! تقول هذه الأشياء مباشرة دون مواربة… حسنًا، سأفكر في الأمر قليلًا.”

أكملتُ بهدوء: “لكن، أليست هذه النتيجة متوقعة؟ النظرية السائدة تقول إن المهارات التي يكتسبها المرء عند تفعيل نظامه تحددها موهبته الفطرية التي يقرها النظام نفسه”. لهذا كان من الطبيعي أن تحصل أكاري على هذه النتيجة، وهي التي تمتلك بالفعل العديد من المهارات والألقاب المتعلقة بدور الدرع.

أول ما فكرت به هو التدريب المشترك، وقد شعرت بأن قرارها بالمجيء كان صائبًا. لم تسنح لها الفرصة من قبل للاختلاط بمجموعات أخرى غير مجموعتها. في الحقيقة، لم تكن هناك حاجة لذلك. منذ أن أصبحت مغامرة، كان النبلاء الذين تثق بهم بجانبها دائمًا كلما دخلت الأبراج المحصنة. كان الفارق في المستوى بينهم شاسعًا، لذا لم تتعرض لأي خطر حقيقي قط.

حدّقت أكاري في الفراغ لثوانٍ معدودة، ثم تنهدت بعمق وقالت بيأس: “أعلم ذلك… في النهاية، يبدو أن الدرع هو قدري الذي لا مفر منه”. ابتسمت مرة أخرى بسخرية مريرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لماذا تكره دور الدرع إلى هذا الحد؟’ لطالما راودني هذا السؤال. لقد زعمت أنها ترغب في القتال بالسيف والسحر بأسلوب أنيق، لكنني شعرت بأن هناك سببًا آخر أعمق يكمن خلف هذا الرفض. مهما كان، لم يكن بإمكاني قول سوى شيء واحد في تلك اللحظة.

“أن تصل إلى هذا المستوى في هذه المدة القصيرة أمر شاذ للغاية، ولهذا شعرت بالفضول”.

“من وجهة نظري، وجودكِ في دور الدرع إلى جانب هانا والآخرين سيمنحنا شعورًا عظيمًا بالطمأنينة.”

—————————————-

تجمدت ملامحها للحظة ثم قالت بتلعثم: “أ… أنت مرة أخرى! تقول هذه الأشياء مباشرة دون مواربة… حسنًا، سأفكر في الأمر قليلًا.”

حدّقت أكاري في الفراغ لثوانٍ معدودة، ثم تنهدت بعمق وقالت بيأس: “أعلم ذلك… في النهاية، يبدو أن الدرع هو قدري الذي لا مفر منه”. ابتسمت مرة أخرى بسخرية مريرة.

“يسرني سماع ذلك”.

همست بالاسم دون وعي. عادت بها الذاكرة إلى ما قبل ثلاث سنوات، حين تقرر انتقال عائلتها والابتعاد عن عائلة أماني. لم تكن المسافة بعيدة جدًا، وكان بإمكانهما الالتقاء متى ما أرادتا، لكنها لم تلتقِ بهما بالفعل حتى يوم أمس.

بعدها ساد الصمت بيننا، فاتكأنا على الجدار نراقب التدريب الجاري أمامنا. لا أعلم كم من الوقت قد مر، قبل أن تقطع أكاري الصمت فجأة قائلة: “أخبرني يا رين، ما الذي حدث لأولئك الفتيات؟”

إذا أخذنا في الاعتبار أنه هزم الفارس عديم الاسم قبل بضعة أشهر فقط، فمن المفترض أن مستواه لا يختلف كثيرًا عن مستواها. وبالفعل، شاهدته اليوم يقاتل مغامرًا من الرتبة C في كراشيون بندية تامة. ربما كان ذلك لأن علاج نانامي قد نجح، وأصبح قادرًا على التحرك بكامل قوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا؟” سألتها مستغربًا. لقد كانت تقصد هانا ويوي وري بكلامها.

صرخت في وجهي بحنق: “لقد فعلتُ ذلك بالفعل منذ زمن! كنتُ أرغب في امتلاك موهبة في السيف أو السحر!”. ‘أتفعل ذلك حقًا؟’ تساءلتُ في نفسي، فقد كانت مجرد مزحة، لذا أصابتني دهشة خفيفة من ردة فعلها الجادة.

أكملت أكاري بعد أن رأت ردة فعلي: “أنت تفهم ما أقصده، أنا أتحدث عن مستوياتهن. يمكنني تفهم أمر ري ويوي، لكن مستوى هانا لا يتناسب مع عمرها أبدًا. ربما لم يلاحظ أحد في كراشيون ذلك، فوجود مغامر في الثامنة عشرة بمستوى ألف وخمسمئة ليس أمرًا مستحيلًا، لكني الوحيدة التي تعرف الحقيقة… لم يمضِ على بلوغها الثامنة عشرة سوى شهرين تقريبًا”.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لا… لا شيء. على كل حال، دعنا نعد إلى التدريب”.

شعرت بالتوتر يخيم عليّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة، لم أقصد أن أضغط عليك. لكل شخص ظروفه الخاصة التي لا يرغب في الحديث عنها. وفي الحقيقة، ما يثير اهتمامي أكثر هو…” توقفت عن الكلام فجأة، وراحت تحدق في وجهي بعمق.

“أن تصل إلى هذا المستوى في هذه المدة القصيرة أمر شاذ للغاية، ولهذا شعرت بالفضول”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تصر هانا، وحتى رين نفسه، على أنها يجب أن تتولى دور الدرع. ‘لماذا؟’

“هذا…” بماذا أجيبها؟ إن تفاصيل معركتنا مع كاين ليست شيئًا يمكنني البوح به من تلقاء نفسي. وبينما كنت أبحث عن الكلمات المناسبة، ابتسمت أكاري بلطف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاسم: كوروميزاوا أكاري [مهارة السيف: D] [مهارة الرمح: D] [مهارة القوس: E] [مهارة السحر: E] [القتال اليدوي: C] [مهارة الدرع: S] [المهنة الأنسب: دور الدرع]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آسفة، لم أقصد أن أضغط عليك. لكل شخص ظروفه الخاصة التي لا يرغب في الحديث عنها. وفي الحقيقة، ما يثير اهتمامي أكثر هو…” توقفت عن الكلام فجأة، وراحت تحدق في وجهي بعمق.

أكملتُ بهدوء: “لكن، أليست هذه النتيجة متوقعة؟ النظرية السائدة تقول إن المهارات التي يكتسبها المرء عند تفعيل نظامه تحددها موهبته الفطرية التي يقرها النظام نفسه”. لهذا كان من الطبيعي أن تحصل أكاري على هذه النتيجة، وهي التي تمتلك بالفعل العديد من المهارات والألقاب المتعلقة بدور الدرع.

“هل هناك شيء على وجهي؟” سألتها ببساطة.

“آه، نسيم الليل منعش حقًا”.

222222222

“لا… لا شيء. على كل حال، دعنا نعد إلى التدريب”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفوق كل ذلك… ‘أنا… لست قادرة على حماية أي شخص’.

“حسنًا إذن، سأقوم ببعض التمارين أنا أيضًا”.

بعدها ساد الصمت بيننا، فاتكأنا على الجدار نراقب التدريب الجاري أمامنا. لا أعلم كم من الوقت قد مر، قبل أن تقطع أكاري الصمت فجأة قائلة: “أخبرني يا رين، ما الذي حدث لأولئك الفتيات؟”

بعد ذلك، انضممنا أنا وأكاري إلى التدريب، وبعد مرور ساعة تقريبًا، انتهى اليوم الأول من التدريبات المشتركة.

“من وجهة نظري، وجودكِ في دور الدرع إلى جانب هانا والآخرين سيمنحنا شعورًا عظيمًا بالطمأنينة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—————————————-

كانت لا تزال تتذكر ذلك المشهد بوضوح، صورة هانا المنطوية على نفسها بعد أن سمعت بخبر اختفاء والديها في حادث مأساوي. أرادت مواساتها، أرادت أن تفعل أي شيء لمساعدتها، لكنها لم تعرف ما الكلمات التي يجب أن تقولها. في النهاية، لم تتبادل مع رين سوى بضع كلمات مقتضبة قبل أن يأتي يوم الرحيل، ومنذ ذلك الحين، لم تعرف كيف تبادر بالحديث معهما، وبقيت عاجزة عن اتخاذ أي خطوة حتى الآن.

“آه، نسيم الليل منعش حقًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفوق كل ذلك… ‘أنا… لست قادرة على حماية أي شخص’.

في تلك الليلة، تسللت أكاري من النزل الذي أعدته لها كراشيون، وراحت تتمشى وحدها تحت ضوء القمر والنجوم. كانت هناك عدة أمور تود التفكير فيها بمفردها. لم يكن الوقت متأخرًا جدًا، لذا كانت الشوارع لا تزال تضم بعض المارة المتفرقين.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لا… لا شيء. على كل حال، دعنا نعد إلى التدريب”.

أول ما فكرت به هو التدريب المشترك، وقد شعرت بأن قرارها بالمجيء كان صائبًا. لم تسنح لها الفرصة من قبل للاختلاط بمجموعات أخرى غير مجموعتها. في الحقيقة، لم تكن هناك حاجة لذلك. منذ أن أصبحت مغامرة، كان النبلاء الذين تثق بهم بجانبها دائمًا كلما دخلت الأبراج المحصنة. كان الفارق في المستوى بينهم شاسعًا، لذا لم تتعرض لأي خطر حقيقي قط.

“ماذا؟!”

ولكن، ربما كان ذلك هو السبب… مهما قيل لها عن موهبتها الفذة في دور الدرع، لم تستطع أن تصدق ذلك تمامًا. فكل الأماكن التي خاضتها حتى الآن، كان يمكن تدبر الأمر فيها حتى بدون وجودها. كانت تدرك أنها لم تكن سوى متلقية لفتات ما يتركه لها النبلاء.

ولكن، ربما كان ذلك هو السبب… مهما قيل لها عن موهبتها الفذة في دور الدرع، لم تستطع أن تصدق ذلك تمامًا. فكل الأماكن التي خاضتها حتى الآن، كان يمكن تدبر الأمر فيها حتى بدون وجودها. كانت تدرك أنها لم تكن سوى متلقية لفتات ما يتركه لها النبلاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفوق كل ذلك… ‘أنا… لست قادرة على حماية أي شخص’.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” سألتها مستغربًا. لقد كانت تقصد هانا ويوي وري بكلامها.

“هانا…”

صرخت في وجهي بحنق: “لقد فعلتُ ذلك بالفعل منذ زمن! كنتُ أرغب في امتلاك موهبة في السيف أو السحر!”. ‘أتفعل ذلك حقًا؟’ تساءلتُ في نفسي، فقد كانت مجرد مزحة، لذا أصابتني دهشة خفيفة من ردة فعلها الجادة.

همست بالاسم دون وعي. عادت بها الذاكرة إلى ما قبل ثلاث سنوات، حين تقرر انتقال عائلتها والابتعاد عن عائلة أماني. لم تكن المسافة بعيدة جدًا، وكان بإمكانهما الالتقاء متى ما أرادتا، لكنها لم تلتقِ بهما بالفعل حتى يوم أمس.

كان هناك لغز آخر يشغل بالها يتعلق برين. منذ أن التقت به مجددًا، شعرت بأن الهالة التي تحيط به قد تغيرت تمامًا عما كانت عليه في الماضي. كانت عيناه تحملان نظرة من عبر العديد من الميادين المميتة، نظرة رجل نجا من الموت مرارًا وتكرارًا.

كانت لا تزال تتذكر ذلك المشهد بوضوح، صورة هانا المنطوية على نفسها بعد أن سمعت بخبر اختفاء والديها في حادث مأساوي. أرادت مواساتها، أرادت أن تفعل أي شيء لمساعدتها، لكنها لم تعرف ما الكلمات التي يجب أن تقولها. في النهاية، لم تتبادل مع رين سوى بضع كلمات مقتضبة قبل أن يأتي يوم الرحيل، ومنذ ذلك الحين، لم تعرف كيف تبادر بالحديث معهما، وبقيت عاجزة عن اتخاذ أي خطوة حتى الآن.

إذا أخذنا في الاعتبار أنه هزم الفارس عديم الاسم قبل بضعة أشهر فقط، فمن المفترض أن مستواه لا يختلف كثيرًا عن مستواها. وبالفعل، شاهدته اليوم يقاتل مغامرًا من الرتبة C في كراشيون بندية تامة. ربما كان ذلك لأن علاج نانامي قد نجح، وأصبح قادرًا على التحرك بكامل قوته.

ويوم أمس، عندما التقت بهانا بعد ثلاث سنوات، وجدتها قد استعادت عافيتها. ‘لا بد أن هذا بفضل رين’. شعرت بالارتياح، وفي الوقت نفسه، أحست بمرارة قاتلة. في النهاية، لم تتمكن من حماية شخص واحد عزيز عليها. بعد أن أدركت هذه الحقيقة… كيف لها أن تقبل بدور الدرع في مجموعتها؟ كان ذلك أمرًا مستحيلًا.

كانت لا تزال تتذكر ذلك المشهد بوضوح، صورة هانا المنطوية على نفسها بعد أن سمعت بخبر اختفاء والديها في حادث مأساوي. أرادت مواساتها، أرادت أن تفعل أي شيء لمساعدتها، لكنها لم تعرف ما الكلمات التي يجب أن تقولها. في النهاية، لم تتبادل مع رين سوى بضع كلمات مقتضبة قبل أن يأتي يوم الرحيل، ومنذ ذلك الحين، لم تعرف كيف تبادر بالحديث معهما، وبقيت عاجزة عن اتخاذ أي خطوة حتى الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، تصر هانا، وحتى رين نفسه، على أنها يجب أن تتولى دور الدرع. ‘لماذا؟’

كانت لا تزال تتذكر ذلك المشهد بوضوح، صورة هانا المنطوية على نفسها بعد أن سمعت بخبر اختفاء والديها في حادث مأساوي. أرادت مواساتها، أرادت أن تفعل أي شيء لمساعدتها، لكنها لم تعرف ما الكلمات التي يجب أن تقولها. في النهاية، لم تتبادل مع رين سوى بضع كلمات مقتضبة قبل أن يأتي يوم الرحيل، ومنذ ذلك الحين، لم تعرف كيف تبادر بالحديث معهما، وبقيت عاجزة عن اتخاذ أي خطوة حتى الآن.

“رين…”

“ماذا؟!”

كان هناك لغز آخر يشغل بالها يتعلق برين. منذ أن التقت به مجددًا، شعرت بأن الهالة التي تحيط به قد تغيرت تمامًا عما كانت عليه في الماضي. كانت عيناه تحملان نظرة من عبر العديد من الميادين المميتة، نظرة رجل نجا من الموت مرارًا وتكرارًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————————————-

إذا أخذنا في الاعتبار أنه هزم الفارس عديم الاسم قبل بضعة أشهر فقط، فمن المفترض أن مستواه لا يختلف كثيرًا عن مستواها. وبالفعل، شاهدته اليوم يقاتل مغامرًا من الرتبة C في كراشيون بندية تامة. ربما كان ذلك لأن علاج نانامي قد نجح، وأصبح قادرًا على التحرك بكامل قوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة، لم أقصد أن أضغط عليك. لكل شخص ظروفه الخاصة التي لا يرغب في الحديث عنها. وفي الحقيقة، ما يثير اهتمامي أكثر هو…” توقفت عن الكلام فجأة، وراحت تحدق في وجهي بعمق.

لهذا لم تستطع فهم الأمر. من الطبيعي… لا، بالتأكيد لقد مر بالكثير من المصاعب، لكن هل يمكن لشخص أن يتغير إلى هذا الحد في عام واحد فقط من حياة المغامرة؟ أرادت أن تسأله، لكنها كانت تخشى الخوض في الأمر، شعرت بالخوف لسبب غامض. ما هو العبء الذي يحمله على كتفيه بعد ثلاث سنوات من الفراق؟

همست بالاسم دون وعي. عادت بها الذاكرة إلى ما قبل ثلاث سنوات، حين تقرر انتقال عائلتها والابتعاد عن عائلة أماني. لم تكن المسافة بعيدة جدًا، وكان بإمكانهما الالتقاء متى ما أرادتا، لكنها لم تلتقِ بهما بالفعل حتى يوم أمس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كياااااا!”

علّقتُ قائلًا بعد أن أمعنت النظر في النتيجة: “كفاءتك في استخدام الدرع طاغية حقًا. أوه، ويبدو أن لديكِ موهبة لا بأس بها في القتال اليدوي. ما رأيكِ لو استخدمتِ الدرع لضرب خصومكِ مباشرة؟”

“ماذا؟!”

“انظر إلى هذه…” قالت وهي تمد إليّ ورقة، فأخذتها منها وأجبت بهدوء: “همم”. كانت الورقة تحوي قائمة طويلة من البنود المختلفة، وقد كُتب عليها ما يلي:

في تلك اللحظة بالذات، دوى صوت صرخة حادة في الأرجاء، فقطع حبل أفكارها.

“هذا…” بماذا أجيبها؟ إن تفاصيل معركتنا مع كاين ليست شيئًا يمكنني البوح به من تلقاء نفسي. وبينما كنت أبحث عن الكلمات المناسبة، ابتسمت أكاري بلطف.

“هذا…” بماذا أجيبها؟ إن تفاصيل معركتنا مع كاين ليست شيئًا يمكنني البوح به من تلقاء نفسي. وبينما كنت أبحث عن الكلمات المناسبة، ابتسمت أكاري بلطف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط