الجزء الثالث
الجزء الثالث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليكَ أن تعرف أن الثعلبة لا تحفظ وعدها أبدا.”
“كيف يمكنكِ الإنكار بعد هذا؟”
بعد ترك فان زيلان ، إفتقدته قليلا. إفتقدتُ كعكة زهرة الصنوبر التي يعدها. إشتقتُ للطفه عندما يمشط شعري. إشتقتُ إلى دفئه عندما ينام بجانبي.
“إنه يدرس. إنه يريد المشاركة في الإمتحان الإمبراطوري الإقليمي الذي يجري كل ثلاث سنوات.”
إلتقطتُ قطة من الشارع. كنتُ أرغب في النوم و هي بين ذراعي ، لكنها خدشتني بشدة. عيونها الجامحة حملقت بي بشكل إستفزازي. غضبتُ لدرجة أنني رميتها. لا أحد يمكن مقارنته بفان زيلان. ذاك الشقي الغريب. بينما كنتُ أفكر ، إرتفعت زوايا فمي دون وعي. هل ذهب فعلا للإمتحان الإمبراطوري؟
“إنه يبحث عنكِ في جيانغنان.”
—
“إنه يبحث عنكِ في جيانغنان.”
أيام الثعلبة تمر بسرعة. حتى أنني لا أتذكر عدد السنوات التي مرت. فان زيلان لم يجدني مجددا. لأن هذه المرة ، لم أمنحه الفرصة. إله الأحلام أحيان يبلغني عن فان زيلان.
رآني إله الأحلام أرفع حاجبي بدهشة.
“إنه يبحث عنكِ في تشانجان.”
عانقني فان زيلان. و دفن رأسه في رقبتي و قال بخفة ، “شوانغ شوانغ. شوانغ شوانغ ، لقد عدتِ.”
ذهبتُ إلى جيانغنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه يبحث عنكِ في جيانغنان.”
ترجمة: khalidos
ذهبت إلى شييُو.
لقد إِحتُضنتُ بشدة من قبله لدرجة أنني لم أستطع التنفس تقريبا. لم يسعني إلا أن أدير عيني.
“لم يعد يبحث عنكِ بعد الآن.”
لا أتذكر ما كتبته. لذا ، تصرفتُ بإرتباك حتى النهاية. نظر إليَّ فان زيلان لمرة بغضب و أخرج حقيبة فاخرة. لقد فتحها و أخرج ورقة قبيحة. وضع قطعة الورق في يدي.
رآني إله الأحلام أرفع حاجبي بدهشة.
“إنه يدرس. إنه يريد المشاركة في الإمتحان الإمبراطوري الإقليمي الذي يجري كل ثلاث سنوات.”
بعد ترك فان زيلان ، إفتقدته قليلا. إفتقدتُ كعكة زهرة الصنوبر التي يعدها. إشتقتُ للطفه عندما يمشط شعري. إشتقتُ إلى دفئه عندما ينام بجانبي.
“أوه … كنتُ أمزح فقط ، لقد أخذ الأمر على محمل الجد.”
“أي قطعة ورق؟”
لم يعرف إله الأحلام ما إذا كان عليه أن يضحك أم يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يعد يبحث عنكِ بعد الآن.”
“إذن سوف أدخل حلمه و أخبره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيتُ على أطراف أصابعي. قمتُ بوكز ثقب في ورق النافذة و نظرتُ إلى الداخل. داخل الغرفة ، كان الضوء مثل حبة الفول. جلس فان زيلان أمام الطاولة و معه فرشاة في يده و كان يرسم. ماذا يرسم؟ أصبحتُ فضولية و ذهبتُ أقرب قليلا. ها … أنظر إلى تصفيفة الشعر تلك ، تلك النظرة اللعوبة و الإبتسامة على الفم. أليست تلك أنا؟
قلت ، “لا حاجة لذلك.” توقفتُ و قلت ، “ربما ذاك الشقي يمكن أن ينجح بالإمتحان الإمبراطوري الأعلى مرتبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيام الثعلبة تمر بسرعة. حتى أنني لا أتذكر عدد السنوات التي مرت. فان زيلان لم يجدني مجددا. لأن هذه المرة ، لم أمنحه الفرصة. إله الأحلام أحيان يبلغني عن فان زيلان.
لم أعرف كم من الوقت مر مرة أخرى. ذات يوم ، كنتُ أمضي الوقت في منزل شاي ، عندما سمعتُ عن غير قصد أشخاصا يتحدثون عن الأعلى مرتبة الجديد في الإمتحان الإمبراطوري فان زيلان. قالوا أن فان زيلان موهوب جدا. في اللحظة التي يفتح فيها فمه ، تخرج المقالات. قالوا إن فان زيلان عاش بتواضع و هو أعزب. قالوا أيضا ان فان زيلان إنطوائي و لا يحب الخروج.
الجزء الثالث:
لقد غضبت. ذلك الشقي لا يخرج. كيف إذن سيتزوج من الزوجة التي يحبها؟ من الأفضل أن أذهب لزيارته. مكان إقامة فان زيلان قد تقرر. قصر كبير فارغ. كانت هناك أزهار و أشجار هنا و هناك. فقط خارج غرفة دراسة فان زيلان كانت أشجار الخيزران مزروعة. تمايلوا مع رياح الليل. أصوات الريح لم تتوقف.
“كيف يمكنكِ الإنكار بعد هذا؟”
وقفتُ خارج نافذته. فجأة خفتُ قليلا. ما الذي أخاف منه؟ سخرتُ من نفسي. أنا ثعلبة. هو إنسان. يمكنني أكله ببلعة واحدة.
ظهر إستياء على وجهه. “ستغادرين؟”
مشيتُ على أطراف أصابعي. قمتُ بوكز ثقب في ورق النافذة و نظرتُ إلى الداخل. داخل الغرفة ، كان الضوء مثل حبة الفول. جلس فان زيلان أمام الطاولة و معه فرشاة في يده و كان يرسم. ماذا يرسم؟ أصبحتُ فضولية و ذهبتُ أقرب قليلا. ها … أنظر إلى تصفيفة الشعر تلك ، تلك النظرة اللعوبة و الإبتسامة على الفم. أليست تلك أنا؟
عندما سمعتُ الكلمات الثلاث ‘كعكة زهرة الصنوبر’ ، أصبحتُ سعيدة على الفور. حتى أنني نسيتُ توبيخه. جلستُ على السرير ، و عانقتُ وعاءًا كبيرا من كعكة زهرة الصنوبر و أكلتها بشراهة.
“لقد رسمتَ الأنف بزاوية معوجة” ، ذكرته بحنان.
ظهر إستياء على وجهه. “ستغادرين؟”
تجمد فان زيلان كما لو أنه أصيب ببرق. رفع رأسه ببطء و واجهني. رمشت. هو لم يرمش. فجأة ، ألقى الفرشاة لأسفل ، و صعد على الطاولة و دفع النافذة لفتحها. كان مرتبكا. سقط. كنتُ أخشى أن يكسر ساقيه. بسرعة قمتُ بدعمه.
“إنه يدرس. إنه يريد المشاركة في الإمتحان الإمبراطوري الإقليمي الذي يجري كل ثلاث سنوات.”
عانقني فان زيلان. و دفن رأسه في رقبتي و قال بخفة ، “شوانغ شوانغ. شوانغ شوانغ ، لقد عدتِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيام الثعلبة تمر بسرعة. حتى أنني لا أتذكر عدد السنوات التي مرت. فان زيلان لم يجدني مجددا. لأن هذه المرة ، لم أمنحه الفرصة. إله الأحلام أحيان يبلغني عن فان زيلان.
لقد إِحتُضنتُ بشدة من قبله لدرجة أنني لم أستطع التنفس تقريبا. لم يسعني إلا أن أدير عيني.
ترجمة: khalidos
“من التي تدعى شوانغ شوانغ؟ من الأنسب أن تدعوني جدتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيتُ على أطراف أصابعي. قمتُ بوكز ثقب في ورق النافذة و نظرتُ إلى الداخل. داخل الغرفة ، كان الضوء مثل حبة الفول. جلس فان زيلان أمام الطاولة و معه فرشاة في يده و كان يرسم. ماذا يرسم؟ أصبحتُ فضولية و ذهبتُ أقرب قليلا. ها … أنظر إلى تصفيفة الشعر تلك ، تلك النظرة اللعوبة و الإبتسامة على الفم. أليست تلك أنا؟
أمسكني و هو يبكي و يضحك.
قادني فان زيلان داخل الغرفة.
“ثلاث سنوات. لقد مرت ثلاث سنوات. شوانغ شوانغ ، أنتِ قاسية.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد كانت مجرد ثلاث سنوات. هل يجب على هذا الشقي التصرف هكذا؟ مع ذلك ، هو إنسان. أخت ثعلبة في مدينة تشيانغ قالت ذات مرة ، “قلب الإنسان هو شيء نحن الثعالب لن نفهمه أبدا.” أعتقد أنها كانت على حق.
لقد كانت مجرد ثلاث سنوات. هل يجب على هذا الشقي التصرف هكذا؟ مع ذلك ، هو إنسان. أخت ثعلبة في مدينة تشيانغ قالت ذات مرة ، “قلب الإنسان هو شيء نحن الثعالب لن نفهمه أبدا.” أعتقد أنها كانت على حق.
“أنا لستُ بخير على الإطلاق.”
قادني فان زيلان داخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يعد يبحث عنكِ بعد الآن.”
“لقد أعددتُ كعكة زهرة الصنوبر التي تحبينها كثيرا. تعالي بسرعة و تذوقيها.”
ظهر إستياء على وجهه. “ستغادرين؟”
عندما سمعتُ الكلمات الثلاث ‘كعكة زهرة الصنوبر’ ، أصبحتُ سعيدة على الفور. حتى أنني نسيتُ توبيخه. جلستُ على السرير ، و عانقتُ وعاءًا كبيرا من كعكة زهرة الصنوبر و أكلتها بشراهة.
“ثلاث سنوات. لقد مرت ثلاث سنوات. شوانغ شوانغ ، أنتِ قاسية.”
جلس فان زيلان جانبا و نظر إلي. لم أستطع فهم نظرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهتُه بصبر ، “أليس هذا كله لمصلحتك(لخيرك)؟”
“أنتِ قاسية،” قال مجددا.
لقد إِحتُضنتُ بشدة من قبله لدرجة أنني لم أستطع التنفس تقريبا. لم يسعني إلا أن أدير عيني.
“لمستُ فمي و قلت، “لماذا أنتَ تشتكي مثل زوجة منكوبة؟
“أوه … كنتُ أمزح فقط ، لقد أخذ الأمر على محمل الجد.”
قال، “لقد كتبتِ على قطعة الورق تلك أنكِ ستأتين لرؤيتي في اليوم الذي أصبح فيه الأعلى مرتبة في الإمتحان الإمبراطوري. لقد أصبحتُ بالفعل الأعلى مرتبة في الامتحان الإمبراطوري لمدة شهر. لكنكِ لم تأتي إلا الآن.”
—
“أي قطعة ورق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليكَ أن تعرف أن الثعلبة لا تحفظ وعدها أبدا.”
لا أتذكر ما كتبته. لذا ، تصرفتُ بإرتباك حتى النهاية. نظر إليَّ فان زيلان لمرة بغضب و أخرج حقيبة فاخرة. لقد فتحها و أخرج ورقة قبيحة. وضع قطعة الورق في يدي.
“أوه … كنتُ أمزح فقط ، لقد أخذ الأمر على محمل الجد.”
“كيف يمكنكِ الإنكار بعد هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن سوف أدخل حلمه و أخبره.”
نظرتُ إليها و راودني إنطباع غامض. بدت حقا مثل تلك الكلمات القبيحة التي كتبتها. كان من الصعب عليه الإحتفاظ بها.
قادني فان زيلان داخل الغرفة.
“عليكَ أن تعرف أن الثعلبة لا تحفظ وعدها أبدا.”
لم يعرف إله الأحلام ما إذا كان عليه أن يضحك أم يبكي.
أخذتُ قضمة من الكعكة.
ذهبت إلى شييُو.
“مجرد أنني تذكرتُ أن آتي لرؤيتكَ هو أمر عظيم.”
أخذتُ قضمة من الكعكة.
ظهر إستياء على وجهه. “ستغادرين؟”
“ثلاث سنوات. لقد مرت ثلاث سنوات. شوانغ شوانغ ، أنتِ قاسية.”
“أيعقل أنكَ تريد أن أبقى هنا معك،” قلتُ مبتسمة.
—
فان زيلان حدق بي. فجأة أمسك بيدي.
جلس فان زيلان جانبا و نظر إلي. لم أستطع فهم نظرته.
“إذن ، خذيني معكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أعددتُ كعكة زهرة الصنوبر التي تحبينها كثيرا. تعالي بسرعة و تذوقيها.”
تحررتُ من قبضته ، أخذتُ كعكة و وضعتها في فمي.
تحررتُ من قبضته ، أخذتُ كعكة و وضعتها في فمي.
“ألازلت تعتقد أنكَ صبي في الخامسة من العمر؟ لقد أصبحتَ بالفعل الأعلى مرتبة في الإمتحان الإمبراطوري. لماذا ما زلتَ مخنثا جدا؟ أيا ، إنه أمر مخز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال، “لقد كتبتِ على قطعة الورق تلك أنكِ ستأتين لرؤيتي في اليوم الذي أصبح فيه الأعلى مرتبة في الإمتحان الإمبراطوري. لقد أصبحتُ بالفعل الأعلى مرتبة في الامتحان الإمبراطوري لمدة شهر. لكنكِ لم تأتي إلا الآن.”
قال، “إنه أنتِ من طلب مني أن أصبح الأعلى مرتبة في الإمتحان الإمبراطوري.”
“أنا لستُ بخير على الإطلاق.”
وجهتُه بصبر ، “أليس هذا كله لمصلحتك(لخيرك)؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لستُ بخير على الإطلاق.”
“لقد رسمتَ الأنف بزاوية معوجة” ، ذكرته بحنان.
نظر فان زيلان إلي. كان مزاجه كئيبا و مكتئبا. أمسك بيدي و قال مرة أخرى ، “في السنوات الثلاث الماضية لم أكن بخير على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليكَ أن تعرف أن الثعلبة لا تحفظ وعدها أبدا.”
تجمد فان زيلان كما لو أنه أصيب ببرق. رفع رأسه ببطء و واجهني. رمشت. هو لم يرمش. فجأة ، ألقى الفرشاة لأسفل ، و صعد على الطاولة و دفع النافذة لفتحها. كان مرتبكا. سقط. كنتُ أخشى أن يكسر ساقيه. بسرعة قمتُ بدعمه.
ترجمة: khalidos
لم يعرف إله الأحلام ما إذا كان عليه أن يضحك أم يبكي.
“ثلاث سنوات. لقد مرت ثلاث سنوات. شوانغ شوانغ ، أنتِ قاسية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات