You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 491

㊎المُسَاعَدَة㊎

㊎المُسَاعَدَة㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يَكُنْ تَعْرِفُ قَرَار دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ . بَعْدَ أَنْ تعافِيْ مِنْ إصَابَاته ، بَدَأَ يَتْرُكَ رسَائِل منَحْوتة وَرَاءه لإثارة دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ مَرَّةً أُخْرَي . وَ لكنَّ حَتَي بَعْدَ مرور خَمْسَةَ أيَّام ، فَإِنَّه لَمْ يَرَي بَعْدَ ظهور دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ ، خمن إِنَّ الأَخِيِر قَدْ تَخَلَي عَن خِطَطُه فِيْ تَعَقُبُه .

المُسَاعَدَة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بَالضَبْط كَمْ عَدَدُ الكنَّوز الَّتِي يمْتَلَكَها هَذَا الشَقِي؟

كَانَ هُنَاْكَ حَد أقْصَي لفعَالِيَةِ تَعْوِيِذة الغَيْمَةِ السَرِيِعَة . بِالنِسبَة لَمِسْتُخدم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، كَانَت تَرْقِيَة السُرْعَة الَّتِي قدمها حَوَالي 20٪ فَقَطْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ فِيْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ بالتَالِي فَإِنَّ التَرْقِيَة الَّتِي حَصَلَ عَلَيْها ضاعفت سُرْعَتُه الأَصْلية . عَلَيْ الفَوْر ، نَأَي بنَفَسْه مَرَّةً أُخْرَي عَن دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ .

“الشَاْب ، لَقَد جَذْبتَ بالفِعْل إنْتَباه طائفتنا . حَتَي لـَــوْ لَمْ أتَمَكَن مِنْ فِعل أَيّ شَيئِ لك ، سيَكُوْن هُنَاْكَ أشخَاْص أكثَرَ قُوَة يَظَهَرَون فِيْ المَرَة القَادِمة ليَأخُذوا حَيَاتَكَ وَ يَسْرِقُوُنَ حَظْك الجَيْدَ . هم أيْضَاً سَوْفَ يَصْقِلُوُنك إِلَي جُنْدِي جُثَة!” إِضْطَرَّ للخُرُوُج وَ هُوَ يَصُكُ مِن خِلَال أَسْنَانهِ . لَمْ يَتَصَوَر أبَدَاً أَنْ صَغِيِراً فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] سيَكُوْن مِنْ الصَعْب التَعَامل مَعَه .

دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ لَا يَسَعُهُ إلَا أَنْ يـَـصُكَ بِأَسْنَانِهِ . لـَـوَحَ بِوَرقَتِهِ الرَابِحَة ، وَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَرْفَعُ بِوَرَقَة رَابِحَة خَاصَة بـِـهِ للتَعَامل مَعَ خِصْمه . هَل يُمْكِن أَنْ يَقْتُل هَذِهِ النُخْبَة الشَابَة؟

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ شَهِدَهُ يَدْخُل فِيْ وسط التشِي الشَيْطَاني بعَيْنيه . كَانَ ذَلِكَ شَيْئاً كَانَ حَتَي حذراً مِنْه وَ لَمْ يتَجَرَّأ عَلَيْ الإتِصَال بـِـهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يخَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَيَّاً ، بل بَدَا شَدِيِد الحَيَوِيَة وَ القُوَة . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ عَلَيْ الإطْلَاٌق أَيّ عَلَامَةٍ عَلَيْ أَنَّه قَدْ تَحَوَلَ إِلَي مَجْنُونْ مِنْ قَبِلَ التشِي الشَيْطَاني .

تَوَقَفَ عَن تَقَدُمَه وَ أَعْطَيْ الأَمْر بَعْض الإهْتِمَام ، ثُمَ قَرَرَ التَخَلَي عَن مُطَارَدَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَيْسَ هَذَا فحسب ، بل قَرَرَ أيْضَاً أَنَّه سيَتْرُكَ المَنْطِقة الشَمَالية وَ يغامر بدُخُولُ القارة الوُسْطَي . وَ إلَا ، إِذَا إستَّمَرَّ فِيْ البَقَاء فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية ، فرُبَمَا يَحْتَاجُ إِلَي عَشَرَ سَنَوَاتٍ إِضَافِيْةٍ قَبِلَ أَنْ يتَمَكَن مِنْ الوُصُول إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .

تم دَفْعَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه إِلَي غَضَب عَارِم . هَل كَانَ هَذَا الشِرْيِر يُفَكِرَ بـِـهِ كالكَلْب الذِيْ تَنْفَعُ مَعَهُ هَذِهِ الطَرِيْقة ؟ بَدَت عَيْناه وَ كَأَنَّهُما عَلَيْ وَشَكِ البَصْق . أعلن : “الصَغِيِر ، إِذَا لَمْ أقم بصَقْلِك إِلَي جُنْدِي جُثَة ، أقسم أنَنِي لَنْ أكُوُن إنْسَاناً بَعْدَ الان!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غَادَر!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه أصْبَحَ جَشِعَاً . كَانَ يَعْلَم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإمكَانَّهُ دُخُولُ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ لِذَلِكَ كَانَ يحَاوَل العُثُور عَلَيْ فُرْصَة للهُجُوُمٌ فِيْ وَقْت كَانَ فِيِهِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ حِرَاسَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لقَتْله عَلَيْ الفَوْر . خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا سَمَحَ مَرَّةً أُخْرَي لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالدُخُوُلِ فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، فبإمكَانَّهُ العَوْدَة دُونَ تَحْقِيِقِ أَيّ شَيئِ .

أي شَخْص يُمْكِن أَنْ ينَجَحَ فِيْ الوُصُول إِلَي قائمة المُعْجِزَاتْ بشَكْلٍ طَبِيِعي لَمْ يَكُنْ لَدَيْه نقص فِيْ الإرَادَة الحَاسِمة . خَرَجَ فَوْرَاً مِنْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) وَ توَجْه مُبَاشِرَة إِلَي القارة الوُسْطَي دُونَ العَوْدَة إِلَي عشيرته الخَاصَة .

“فَالتَمُت!!” صَاحَ شَيْخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة الغَاضِب بقَسْوَة .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يَكُنْ تَعْرِفُ قَرَار دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ . بَعْدَ أَنْ تعافِيْ مِنْ إصَابَاته ، بَدَأَ يَتْرُكَ رسَائِل منَحْوتة وَرَاءه لإثارة دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ مَرَّةً أُخْرَي . وَ لكنَّ حَتَي بَعْدَ مرور خَمْسَةَ أيَّام ، فَإِنَّه لَمْ يَرَي بَعْدَ ظهور دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ ، خمن إِنَّ الأَخِيِر قَدْ تَخَلَي عَن خِطَطُه فِيْ تَعَقُبُه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَتَأَمَلُ بِلَهْفَة للَحْظَة ، ثُمَ خَرَجَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) . بَدَاُوا فِيْ التوَجْه نَحْو المكَانَ الذِيْ ينمو فِيِهِ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) .

بشَكْلٍ مُثِيِر للدَهْشَة.

إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ البَحْث عَن العَدِيِد مِنْ النَبَاْتات الرُوُحيِة مِنْ جِهَة ، وَ كذَلِكَ الزِرَاْعَة مِنْ جِهَة أُخْرَي . مـَـرَّ شَهْرٌ وَاحَدٌ وَ إكْتَسَبَ بنَجَاح نَوْعيْن مِنْ النَبَاْتات الرُوُحيِة الَّتِي لَمْ يَكُنْ لَدَيْهِ مِنْهَا فِي (البُرْج الأسْوَد) بَعْدَ . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، وَصَلَ مُسْتَوَي قُوَتِهِ أَخِيِراً إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ ينَظَر إِلَي الكَنْز الذِيْ كَانَ يمِلْكُه وَ مـَـا زَاَلَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَتْرُكَه بِحَزْمٍ . كَانَ حَقَاً رَجُلَاً ذُو شَخْصِيَة .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ ينَظَر إِلَي الكَنْز الذِيْ كَانَ يمِلْكُه وَ مـَـا زَاَلَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَتْرُكَه بِحَزْمٍ . كَانَ حَقَاً رَجُلَاً ذُو شَخْصِيَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ دُونَ شَرِيِك السِجَال ، كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ العمل الـجـَـادْ وَ الـتَدْرِيِب مِنْ تِلْقَاء نَفَسْه .

أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بقبول وَ حَصَلَ عَلَيْ قِطْعَة مِنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي .

لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ بالفِعْل فِيْ منتصف المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ الَّتِي كَانَت سَرِيِعة بالفِعْل .

تَوَقَفَ عَن تَقَدُمَه وَ أَعْطَيْ الأَمْر بَعْض الإهْتِمَام ، ثُمَ قَرَرَ التَخَلَي عَن مُطَارَدَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَيْسَ هَذَا فحسب ، بل قَرَرَ أيْضَاً أَنَّه سيَتْرُكَ المَنْطِقة الشَمَالية وَ يغامر بدُخُولُ القارة الوُسْطَي . وَ إلَا ، إِذَا إستَّمَرَّ فِيْ البَقَاء فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية ، فرُبَمَا يَحْتَاجُ إِلَي عَشَرَ سَنَوَاتٍ إِضَافِيْةٍ قَبِلَ أَنْ يتَمَكَن مِنْ الوُصُول إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .

إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ البَحْث عَن العَدِيِد مِنْ النَبَاْتات الرُوُحيِة مِنْ جِهَة ، وَ كذَلِكَ الزِرَاْعَة مِنْ جِهَة أُخْرَي . مـَـرَّ شَهْرٌ وَاحَدٌ وَ إكْتَسَبَ بنَجَاح نَوْعيْن مِنْ النَبَاْتات الرُوُحيِة الَّتِي لَمْ يَكُنْ لَدَيْهِ مِنْهَا فِي (البُرْج الأسْوَد) بَعْدَ . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، وَصَلَ مُسْتَوَي قُوَتِهِ أَخِيِراً إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَجْه سَاقَ الجِيِنِسِيِنْغ ? وَ قَاْلَ : “كن جَيْدَاً . قل لي ، وَ سَأعْطِي لك سَاقَ الجِيِنِسِيِنْغ ? ” .

“إِذَا قمت بِصَقْل حَجَر الحَظْ السَمَاوِي فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة وإِسْتِخْدَام القُوَة الممنوُحَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، فسَتَكُوُن قَادِراً عَلَيْ تعَظِيِم التَأثِيِرات” ، ألمحَ لـَـهُ البُرْج الصَغِيِر .

ترجمة

أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بقبول وَ حَصَلَ عَلَيْ قِطْعَة مِنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي .

أدرك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ تَأثِيِرات حَجَر الحَظْ السَمَاوِي لَنْ تظَهَرَ إلَا عِنْدَمَا يَنْتَقِل إِلَي الطَبَقَة التَالِية . وَ مِنْ شَأْنِ ذَلِكَ أَنْ يسمح لبَرَاعَة مَعَركَتِهِ عَلَيْ الفَوْر بِالتَطَوُر أرْبَعة أو خَمْسَةَ مِنْ نُجُوم المَعْرَكَة . وَ يعتمد مِقْدَار الزِيَادَة بَالضَبْط عَلَيْ مَدَيْ قُوَة أُسُس مُسْتَوَي الزِرَاْعَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ هَذَا فِيْ الوَاقِع حَبَةً حَجَريةً ، وعِنْدَمَا سَحْقها ، إتَضَحَ إِنَّ فِي دَاخلِهَا كَانَت جَوْفَاء . كَانَ هُنَاْكَ نَوْعٌ مِنْ السَائِلِ دَاخلِهَا . العِطْر المُنْعِش لهَذَا السَائِل فِيْ أنْفِه . وَ فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، أَخَذَت (هـُــو نِيُـوُ) أيْضَاً قِطْعَةً وَ جَلَسَت بالمِثْل فِيْ موَقَفَ أرْجُل مُتَقَاطِعَة . كَانَت أكثَرَ مُبَاشِرَة . هِيَ ببَسَاطَة رمَت قِطْعَة مِنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي فِيْ فَمِهَا وَمَضَغَتْهُ عَلَيْهِ قَلِيِلَا . تَمَ سَحْقَت الصَخْرَة كا ، كا ، كا.

إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ البَحْث عَن العَدِيِد مِنْ النَبَاْتات الرُوُحيِة مِنْ جِهَة ، وَ كذَلِكَ الزِرَاْعَة مِنْ جِهَة أُخْرَي . مـَـرَّ شَهْرٌ وَاحَدٌ وَ إكْتَسَبَ بنَجَاح نَوْعيْن مِنْ النَبَاْتات الرُوُحيِة الَّتِي لَمْ يَكُنْ لَدَيْهِ مِنْهَا فِي (البُرْج الأسْوَد) بَعْدَ . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، وَصَلَ مُسْتَوَي قُوَتِهِ أَخِيِراً إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ عَلَاْمَاتَ غَرِيْبَةٌ عَلَيْ الإطْلَاٌق . كَمَا لـَــوْ أَنْ شَيْئا لَمْ يَحْدُث عَلَيْ الإطْلَاٌق .

لم يَأكُل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هَذَا الشَيئِ فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، لكنَّهُ حَصَلَ عَلَيْ وَاحَدٍ مِنْ أجْلِ تِلْمِيِذه الأَصْغَر ، جيـَـانْغ يٌويْ فـينـج . كَانَ لهَذَا الشِرْيِر سَبْعَة نُجُوم مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لكنَّ عِنْدَمَا إخْتَرَقَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، كَانَ فِيْ الوَاقِع يمَلِك ستّ نُجُوم مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة!

أدرك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ تَأثِيِرات حَجَر الحَظْ السَمَاوِي لَنْ تظَهَرَ إلَا عِنْدَمَا يَنْتَقِل إِلَي الطَبَقَة التَالِية . وَ مِنْ شَأْنِ ذَلِكَ أَنْ يسمح لبَرَاعَة مَعَركَتِهِ عَلَيْ الفَوْر بِالتَطَوُر أرْبَعة أو خَمْسَةَ مِنْ نُجُوم المَعْرَكَة . وَ يعتمد مِقْدَار الزِيَادَة بَالضَبْط عَلَيْ مَدَيْ قُوَة أُسُس مُسْتَوَي الزِرَاْعَة .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ شَهِدَهُ يَدْخُل فِيْ وسط التشِي الشَيْطَاني بعَيْنيه . كَانَ ذَلِكَ شَيْئاً كَانَ حَتَي حذراً مِنْه وَ لَمْ يتَجَرَّأ عَلَيْ الإتِصَال بـِـهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يخَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَيَّاً ، بل بَدَا شَدِيِد الحَيَوِيَة وَ القُوَة . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ عَلَيْ الإطْلَاٌق أَيّ عَلَامَةٍ عَلَيْ أَنَّه قَدْ تَحَوَلَ إِلَي مَجْنُونْ مِنْ قَبِلَ التشِي الشَيْطَاني .

لم يَأكُل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هَذَا الشَيئِ فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، لكنَّهُ حَصَلَ عَلَيْ وَاحَدٍ مِنْ أجْلِ تِلْمِيِذه الأَصْغَر ، جيـَـانْغ يٌويْ فـينـج . كَانَ لهَذَا الشِرْيِر سَبْعَة نُجُوم مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لكنَّ عِنْدَمَا إخْتَرَقَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، كَانَ فِيْ الوَاقِع يمَلِك ستّ نُجُوم مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة!

“الشَخْص الوَحِيِد الذِيْ سيَمُوُت هـُــوَ أنْتَ!” صَوتٌ مُزْدَهِر كَانَ رَائِعاً , وَ ظَهَرَ شَخْصِيَة قَوِيةٌ تَبعَثُ هَالَة قَمَعَية .

مُسْتَوَي زِرَاْعَة المَرْأ عِنْدَمَا يَكُوُنُ أعَلَيْ ، سيَكُوْن مِنْ الأصَعْب تَحَدِي الخِصْم الأقْوَي . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، فَإِنَّ جيـَـانْغ يٌويْ فـينـج سَيَحْصُل فَقَطْ عَلَيْ ثَلَاثَ نُجُوم مَعْرَكَة عِنْدَمَا ينَجَحَ فِيْ الوُصُول إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، لذَلِكَ كَانَ هَذَا دليلَا عَلَيْ مَدَيْ روعة حَجَر الحَظْ السَمَاوِي .

لم يمشوا لِمُدَة طَوِيِلة ، عِنْدَمَا شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإرْتِجَافِ ظَهَرَه . تَوَقَفَ فَوْرَاً عَن المَشْيِ وَ قَاْلَ : “البائس الَقَدِيِم مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، مـَـا هِيَ الِمُدَة الَّتِي تنوي أَنْ تُتَابِعَنَا بِهَا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَتَأَمَلُ بِلَهْفَة للَحْظَة ، ثُمَ خَرَجَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) . بَدَاُوا فِيْ التوَجْه نَحْو المكَانَ الذِيْ ينمو فِيِهِ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) .

مُسْتَوَي زِرَاْعَة المَرْأ عِنْدَمَا يَكُوُنُ أعَلَيْ ، سيَكُوْن مِنْ الأصَعْب تَحَدِي الخِصْم الأقْوَي . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، فَإِنَّ جيـَـانْغ يٌويْ فـينـج سَيَحْصُل فَقَطْ عَلَيْ ثَلَاثَ نُجُوم مَعْرَكَة عِنْدَمَا ينَجَحَ فِيْ الوُصُول إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، لذَلِكَ كَانَ هَذَا دليلَا عَلَيْ مَدَيْ روعة حَجَر الحَظْ السَمَاوِي .

لم يمشوا لِمُدَة طَوِيِلة ، عِنْدَمَا شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإرْتِجَافِ ظَهَرَه . تَوَقَفَ فَوْرَاً عَن المَشْيِ وَ قَاْلَ : “البائس الَقَدِيِم مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، مـَـا هِيَ الِمُدَة الَّتِي تنوي أَنْ تُتَابِعَنَا بِهَا؟”

ترجمة

خَرَجَ شَيْخُ التِسْعَه غُيُوُم مِنْ الغابات الكَثِيْفَة ، وَ عَلَيْهِ تَلْمِيِحٌ مِنْ الإرْتِبَاك فِيْ عَيْنيه .

لم يمشوا لِمُدَة طَوِيِلة ، عِنْدَمَا شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإرْتِجَافِ ظَهَرَه . تَوَقَفَ فَوْرَاً عَن المَشْيِ وَ قَاْلَ : “البائس الَقَدِيِم مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، مـَـا هِيَ الِمُدَة الَّتِي تنوي أَنْ تُتَابِعَنَا بِهَا؟”

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ شَهِدَهُ يَدْخُل فِيْ وسط التشِي الشَيْطَاني بعَيْنيه . كَانَ ذَلِكَ شَيْئاً كَانَ حَتَي حذراً مِنْه وَ لَمْ يتَجَرَّأ عَلَيْ الإتِصَال بـِـهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يخَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَيَّاً ، بل بَدَا شَدِيِد الحَيَوِيَة وَ القُوَة . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ عَلَيْ الإطْلَاٌق أَيّ عَلَامَةٍ عَلَيْ أَنَّه قَدْ تَحَوَلَ إِلَي مَجْنُونْ مِنْ قَبِلَ التشِي الشَيْطَاني .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بَالضَبْط كَمْ عَدَدُ الكنَّوز الَّتِي يمْتَلَكَها هَذَا الشَقِي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ!” توترت عُيُون شيخ الغُيُوُم التِسْعَة ، وَ أظْهَر عَلَاْمَاتَ التَحَمُس .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه أصْبَحَ جَشِعَاً . كَانَ يَعْلَم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإمكَانَّهُ دُخُولُ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ لِذَلِكَ كَانَ يحَاوَل العُثُور عَلَيْ فُرْصَة للهُجُوُمٌ فِيْ وَقْت كَانَ فِيِهِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ حِرَاسَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لقَتْله عَلَيْ الفَوْر . خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا سَمَحَ مَرَّةً أُخْرَي لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالدُخُوُلِ فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، فبإمكَانَّهُ العَوْدَة دُونَ تَحْقِيِقِ أَيّ شَيئِ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا فِيْ الوَاقِع حَبَةً حَجَريةً ، وعِنْدَمَا سَحْقها ، إتَضَحَ إِنَّ فِي دَاخلِهَا كَانَت جَوْفَاء . كَانَ هُنَاْكَ نَوْعٌ مِنْ السَائِلِ دَاخلِهَا . العِطْر المُنْعِش لهَذَا السَائِل فِيْ أنْفِه . وَ فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، أَخَذَت (هـُــو نِيُـوُ) أيْضَاً قِطْعَةً وَ جَلَسَت بالمِثْل فِيْ موَقَفَ أرْجُل مُتَقَاطِعَة . كَانَت أكثَرَ مُبَاشِرَة . هِيَ ببَسَاطَة رمَت قِطْعَة مِنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي فِيْ فَمِهَا وَمَضَغَتْهُ عَلَيْهِ قَلِيِلَا . تَمَ سَحْقَت الصَخْرَة كا ، كا ، كا.

“الشَاْب ، لَقَد جَذْبتَ بالفِعْل إنْتَباه طائفتنا . حَتَي لـَــوْ لَمْ أتَمَكَن مِنْ فِعل أَيّ شَيئِ لك ، سيَكُوْن هُنَاْكَ أشخَاْص أكثَرَ قُوَة يَظَهَرَون فِيْ المَرَة القَادِمة ليَأخُذوا حَيَاتَكَ وَ يَسْرِقُوُنَ حَظْك الجَيْدَ . هم أيْضَاً سَوْفَ يَصْقِلُوُنك إِلَي جُنْدِي جُثَة!” إِضْطَرَّ للخُرُوُج وَ هُوَ يَصُكُ مِن خِلَال أَسْنَانهِ . لَمْ يَتَصَوَر أبَدَاً أَنْ صَغِيِراً فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] سيَكُوْن مِنْ الصَعْب التَعَامل مَعَه .

خَرَجَ شَيْخُ التِسْعَه غُيُوُم مِنْ الغابات الكَثِيْفَة ، وَ عَلَيْهِ تَلْمِيِحٌ مِنْ الإرْتِبَاك فِيْ عَيْنيه .

أعطي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “أوه” ، وَ تسَائِل بفضول “ما مَدَيْ قُوَتُهُم؟”

◉ℍ???????◉

“هيه ، هَل تُرِيِدُ أَنْ تكتشفني ؟ أنْتَ حَقَاً ساذج جِدَاً . هَل تَعْتَقِد أنَنِي طِفْل عُمْره ثَلَاثَ سَنَوَات؟” سَخَرَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَة.

◉ℍ???????◉

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَجْه سَاقَ الجِيِنِسِيِنْغ ? وَ قَاْلَ : “كن جَيْدَاً . قل لي ، وَ سَأعْطِي لك سَاقَ الجِيِنِسِيِنْغ ? ” .

“فَالتَمُت!!” صَاحَ شَيْخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة الغَاضِب بقَسْوَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اللعَنة ?!

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ شَهِدَهُ يَدْخُل فِيْ وسط التشِي الشَيْطَاني بعَيْنيه . كَانَ ذَلِكَ شَيْئاً كَانَ حَتَي حذراً مِنْه وَ لَمْ يتَجَرَّأ عَلَيْ الإتِصَال بـِـهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يخَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَيَّاً ، بل بَدَا شَدِيِد الحَيَوِيَة وَ القُوَة . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ عَلَيْ الإطْلَاٌق أَيّ عَلَامَةٍ عَلَيْ أَنَّه قَدْ تَحَوَلَ إِلَي مَجْنُونْ مِنْ قَبِلَ التشِي الشَيْطَاني .

تم دَفْعَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه إِلَي غَضَب عَارِم . هَل كَانَ هَذَا الشِرْيِر يُفَكِرَ بـِـهِ كالكَلْب الذِيْ تَنْفَعُ مَعَهُ هَذِهِ الطَرِيْقة ؟ بَدَت عَيْناه وَ كَأَنَّهُما عَلَيْ وَشَكِ البَصْق . أعلن : “الصَغِيِر ، إِذَا لَمْ أقم بصَقْلِك إِلَي جُنْدِي جُثَة ، أقسم أنَنِي لَنْ أكُوُن إنْسَاناً بَعْدَ الان!”

كَانَ هُنَاْكَ حَد أقْصَي لفعَالِيَةِ تَعْوِيِذة الغَيْمَةِ السَرِيِعَة . بِالنِسبَة لَمِسْتُخدم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، كَانَت تَرْقِيَة السُرْعَة الَّتِي قدمها حَوَالي 20٪ فَقَطْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ فِيْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ بالتَالِي فَإِنَّ التَرْقِيَة الَّتِي حَصَلَ عَلَيْها ضاعفت سُرْعَتُه الأَصْلية . عَلَيْ الفَوْر ، نَأَي بنَفَسْه مَرَّةً أُخْرَي عَن دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ .

“أنْتَ تتَحَدَث كَمَا لـَــوْ كُنْت لَا تزَاَلَ إنْسَاناً” ، سَخِرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ هُنَاْكَ حَد أقْصَي لفعَالِيَةِ تَعْوِيِذة الغَيْمَةِ السَرِيِعَة . بِالنِسبَة لَمِسْتُخدم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، كَانَت تَرْقِيَة السُرْعَة الَّتِي قدمها حَوَالي 20٪ فَقَطْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ فِيْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ بالتَالِي فَإِنَّ التَرْقِيَة الَّتِي حَصَلَ عَلَيْها ضاعفت سُرْعَتُه الأَصْلية . عَلَيْ الفَوْر ، نَأَي بنَفَسْه مَرَّةً أُخْرَي عَن دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ .

“فَالتَمُت!!” صَاحَ شَيْخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة الغَاضِب بقَسْوَة .

تم دَفْعَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه إِلَي غَضَب عَارِم . هَل كَانَ هَذَا الشِرْيِر يُفَكِرَ بـِـهِ كالكَلْب الذِيْ تَنْفَعُ مَعَهُ هَذِهِ الطَرِيْقة ؟ بَدَت عَيْناه وَ كَأَنَّهُما عَلَيْ وَشَكِ البَصْق . أعلن : “الصَغِيِر ، إِذَا لَمْ أقم بصَقْلِك إِلَي جُنْدِي جُثَة ، أقسم أنَنِي لَنْ أكُوُن إنْسَاناً بَعْدَ الان!”

“الشَخْص الوَحِيِد الذِيْ سيَمُوُت هـُــوَ أنْتَ!” صَوتٌ مُزْدَهِر كَانَ رَائِعاً , وَ ظَهَرَ شَخْصِيَة قَوِيةٌ تَبعَثُ هَالَة قَمَعَية .

تَوَقَفَ عَن تَقَدُمَه وَ أَعْطَيْ الأَمْر بَعْض الإهْتِمَام ، ثُمَ قَرَرَ التَخَلَي عَن مُطَارَدَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَيْسَ هَذَا فحسب ، بل قَرَرَ أيْضَاً أَنَّه سيَتْرُكَ المَنْطِقة الشَمَالية وَ يغامر بدُخُولُ القارة الوُسْطَي . وَ إلَا ، إِذَا إستَّمَرَّ فِيْ البَقَاء فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية ، فرُبَمَا يَحْتَاجُ إِلَي عَشَرَ سَنَوَاتٍ إِضَافِيْةٍ قَبِلَ أَنْ يتَمَكَن مِنْ الوُصُول إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ!” توترت عُيُون شيخ الغُيُوُم التِسْعَة ، وَ أظْهَر عَلَاْمَاتَ التَحَمُس .

تم دَفْعَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه إِلَي غَضَب عَارِم . هَل كَانَ هَذَا الشِرْيِر يُفَكِرَ بـِـهِ كالكَلْب الذِيْ تَنْفَعُ مَعَهُ هَذِهِ الطَرِيْقة ؟ بَدَت عَيْناه وَ كَأَنَّهُما عَلَيْ وَشَكِ البَصْق . أعلن : “الصَغِيِر ، إِذَا لَمْ أقم بصَقْلِك إِلَي جُنْدِي جُثَة ، أقسم أنَنِي لَنْ أكُوُن إنْسَاناً بَعْدَ الان!”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ترجمة

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ℍ???????

إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ البَحْث عَن العَدِيِد مِنْ النَبَاْتات الرُوُحيِة مِنْ جِهَة ، وَ كذَلِكَ الزِرَاْعَة مِنْ جِهَة أُخْرَي . مـَـرَّ شَهْرٌ وَاحَدٌ وَ إكْتَسَبَ بنَجَاح نَوْعيْن مِنْ النَبَاْتات الرُوُحيِة الَّتِي لَمْ يَكُنْ لَدَيْهِ مِنْهَا فِي (البُرْج الأسْوَد) بَعْدَ . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، وَصَلَ مُسْتَوَي قُوَتِهِ أَخِيِراً إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط