التسلل (10)
الفصل 1118 : التسلل (10)
“لعنة شريرة وسامة تم تطويرها بواسطة الأركانيين. وتشمل خصائصه قدرته على الانتشار السريع ليغطي مساحات كبيرة ، وقوته القاتلة قوية للغاية.” أوضحت إيزابيلا .” نظرًا لأنها تترك طفحًا جلديًا أحمر حيًا على ضحاياها ، فقد أصبحت اللعنة تُعرف باسم لعنة الحمامي “.
“لقد وصلنا أخيرًا إلى المنزل!” أطلق فيلو تنهيدة طويلة من فوق حصانه.
أجاب فيلو على عجل:” كيف يمكنني ذلك؟ أنا فقط قلق عليك. بعد كل شيء ، لعنة الحمامي قوية للغاية. ماذا إذا……”
بعد رحلة مضطربة ، وصل التجار أخيرًا إلى مدينة الجرف المحترق ، مما سمح لفيلو بالاسترخاء قليلاً.
———————————————
كل رحلة يقومون بها في الخارج تعرضهم لقدر كبير من الخطر.
ربما كانت إيزابيلا فتاة ساذجة في البداية ، ولكن بعد أن أصبحت قائدةً لقطاع الطرق ، أجبرت على تغيير نفسها للبقاء على قيد الحياة.
بالطبع ، كانت نتيجة استكمال هذه المقامرة بنجاح تستحق الاحتفال.
أولئك الذين كانوا ينتظرون بتوهم لعنة الحمامي لقتلهم جميعًا بدأوا في التعافي بأعجوبة.
بعد تسليم الشحنة إلى مدينة الجرف المحترق ، من المؤكد أن المجموعة التجارية ستنطلق في رحلة كبيرة.
كانت لعنة! لعنة مرعبة! ” أجاب آدم بذعر.
فكر فيلو في نفسه بحسرة أن الكارثة والسعادة مرتبطان ببعضهما البعض .
أولئك الذين كانوا ينتظرون بتوهم لعنة الحمامي لقتلهم جميعًا بدأوا في التعافي بأعجوبة.
استدار ليجد الفارسة تتحدث بسعادة مع آنسته الشابة ،صقلية.
تظاهرت إيزابيلا بأنها لم تسمع. “إذن إنها لعنة الحمامي.” { يمكنك البحث عن مرض الحمامى في ويكيبيديا }
لقد دفع حصانه إلى الأمام. “سيدتي إيزابيلا ، وصلنا إلى مدينة الجرف المحترق. كل ذلك بفضل مساعدتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟” قال فيلو بعبوس.
“ليس هناك حاجة لأن تكون مهذبًا “. أجابت إيزابيلا بابتسامة “نحن سعداء بمرافقتك”.
الفصل 1118 : التسلل (10)
كان مظهرها مميزًا بالفعل ، حيث كانت ترتدي بدلة كاملة من الدروع. عندما ابتسمت ، فتن كل من حولها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آثار هذه اللعنة مرعبة. أي شخص يصاب بها يبدأ على الفور في النزيف من الدم حتى يموت. أسوأ ما في الأمر هو أن اللعنة كانت معدية بشكل لا يصدق ، وسرعان ما انتشرت من شخص مصاب إلى شخص آخر.
حدق الجميع في إيزابيلا في حالة ذهول ، معتقدين في أنفسهم أن الشخص الذي تزوج هذه المرأة سيكون محظوظًا بشكل لا يصدق.
فكر فيلو في نفسه بحسرة أن الكارثة والسعادة مرتبطان ببعضهما البعض .
ربما فقط اللصوص الذين تبعوا إيزابيلا لن يجرؤوا على التفكير في مثل هذه الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم فيلو في نفسه: “هكذا هي الأمور”. ومع ذلك ، ظل في مكانه ، وحدق باهتمام في إيزابيلا ، وكانت نظرة ذات مغزى تومض على وجهه.
بعد كل شيء ، فإن أي امرأة يمكن أن تقف بحزم وتحافظ على قيادة مجموعة من قطاع الطرق المتعطشين للدماء لم تفعل ذلك من خلال ابتسامة لطيفة ومظهر جميل ، بل بقبضة من حديد وأيد ملطخة بالدماء.
الفصل 1118 : التسلل (10)
ربما كانت إيزابيلا فتاة ساذجة في البداية ، ولكن بعد أن أصبحت قائدةً لقطاع الطرق ، أجبرت على تغيير نفسها للبقاء على قيد الحياة.
كان من الصعب للغاية وصف هذا الإحساس ، ولكن سرعان ما أصبح واضحًا جدًا ما إذا كان الفرد يمكن أن يشعر به أم لا.
إما أن تموت أو ستنجح.
“كيف يكون ذلك؟ ألا توجد طريقة لمواجهة هذه اللعنة؟ ماذا عن الكنيسة؟ ” سأل فيلو بصوت عالٍ.
ومنذ أن نجحت إيزابيلا ، أصبحت القائدة الحقيقية لقطاع الطرق وغيرت نفسها بالكامل في هذه العملية.
حدق الجميع في إيزابيلا في حالة ذهول ، معتقدين في أنفسهم أن الشخص الذي تزوج هذه المرأة سيكون محظوظًا بشكل لا يصدق.
الفتاة الساذجة كانت قد ولت منذ زمن بعيد.
“إذن أين المصدر؟”
ولكن كلما انفصلت إيزابيلا عن ماضيها البريء ، زادت رغبتها في تقديم جانب نقي وصالح للآخرين.
بدأت إيزابيلا بتعليمهم كيفية الشعور بالنداء الخفي لمصدر اللعنة.
“لماذا لا تأتين إلى منزل عائلتنا وتبقين هناك بعض الوقت؟” طلبت صقلية ، وهي توجه دعوة إلى إيزابيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، كان هناك عدد كافٍ من ضحايا اللعنة في مدينة الجرف المحترق حيث كان هناك عدد قليل من الأشخاص ذوي الحساسية المناسبة.
“أنا بخير مع ذلك ، ولكن لماذا هناك شيء غريب في هذه المدينة؟”
ضد لعنة من هذا المستوى ، لا يمكن للكنيسة إلا أن تفعل ما يكفي لحماية نفسها.
على الرغم من أن مدخل المدينة كان مفتوحًا على مصراعيه لأي شخص للدخول إليه ، إلا أن البوابة الرئيسية كانت مقفرة للغاية ، ولم يكن أحد تقريبًا يسير في الشوارع. في الواقع ، كان هذا هو الحال بالنسبة للمدينة بأكملها ، بقدر ما تراه العين.
واصلت إيزابيلا قائلة: “سأمنحك فرصة أخيرة. إذا ضيعت المزيد من الوقت ، فسنغادر”.
تمتم فيلو لنفسه ، “هذا بالفعل غريب بعض الشيء. أين ذهبوا جميعا؟ مدينة الجرف المحترق ليست كذلك عادة “.
على الرغم من أن مدخل المدينة كان مفتوحًا على مصراعيه لأي شخص للدخول إليه ، إلا أن البوابة الرئيسية كانت مقفرة للغاية ، ولم يكن أحد تقريبًا يسير في الشوارع. في الواقع ، كان هذا هو الحال بالنسبة للمدينة بأكملها ، بقدر ما تراه العين.
“لنقم بجولة في المدينة “. ردت إيزابيلا وهي تحفز حصانها على الهرولة ودخلت المدينة إذا حدث أي شيء.
”هناك ، هناك! أستطيع ان اشعر به “. صرخ أحد الشباب بحماس: ” هناك شيء يناديني من هناك “.
كان ينبغي أن يكون هناك جنود حراسة على أسوار المدينة ، لكن لم يكن هناك فرد واحد لوقفها. دخلت القافلة المدينة بدون مشكلة. لكن كلما ساروا أبعد ، شعروا بالغرابة. كان هناك عدد قليل من المتسولين جالسين على جانب الطريق بملابس ممزقة ، لكن نظراتهم كانت فارغة ، كما لو كانوا ميتين. كان من المستحيل الحصول على رد منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آثار هذه اللعنة مرعبة. أي شخص يصاب بها يبدأ على الفور في النزيف من الدم حتى يموت. أسوأ ما في الأمر هو أن اللعنة كانت معدية بشكل لا يصدق ، وسرعان ما انتشرت من شخص مصاب إلى شخص آخر.
“ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟” قال فيلو بعبوس.
لقد دفع حصانه إلى الأمام. “سيدتي إيزابيلا ، وصلنا إلى مدينة الجرف المحترق. كل ذلك بفضل مساعدتك “.
ردت صقلية ، “أشعر وكأننا في مدينة أشباح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إما أن تموت أو ستنجح.
شعر فيلو بقلبه يرتجف. “دعنا نسرع إلى الشركة التجارية.”
“أسرع وأخبرني بما حدث! اين الجميع؟ لماذا مدينة الجرف المحترق فارغة جدا؟ ” أطلق فيلو سلسلة من الأسئلة.
انطلقت القافلة بخطى سريعة نحو شركتهم التجارية.
عادة ، يمكن أن يشعر شخص واحد فقط من بين كل ألف شخص بالمصدر.
بعد فترة وجيزة ، وصلوا إلى شركة تجارة كيت الحمراء ، والتي كانت بالمثل خالية من الوجود البشري. لم يكن هناك سوى مساعد متجر واحد يقف حارسًا بالقرب من المدخل.
حدق الجميع في إيزابيلا في حالة ذهول ، معتقدين في أنفسهم أن الشخص الذي تزوج هذه المرأة سيكون محظوظًا بشكل لا يصدق.
“آدم ، ما الذي يحدث هنا بحق الجحيم؟” سأل فيلو وهو ينزل عن حصانه.
انطلقت القافلة بخطى سريعة نحو شركتهم التجارية.
“لقد عدت أخيرًا ، سيدي فيلو.” ظهر شعاع من الأمل في عيون آدم الميتة.
“وإلا كيف لي أن أعرف اسمها؟” ردت إيزابيلا على الفور. “هذه اللعنة سببت بعض الخراب في المناطق الغربية من هذه الأرض في الماضي.”
“أسرع وأخبرني بما حدث! اين الجميع؟ لماذا مدينة الجرف المحترق فارغة جدا؟ ” أطلق فيلو سلسلة من الأسئلة.
استدار ليجد الفارسة تتحدث بسعادة مع آنسته الشابة ،صقلية.
كانت لعنة! لعنة مرعبة! ” أجاب آدم بذعر.
“ليس هناك حاجة لأن تكون مهذبًا “. أجابت إيزابيلا بابتسامة “نحن سعداء بمرافقتك”.
سرعان ما علم فيلو أنه قبل وصولهم بوقت قصير ، اكتسحت لعنة المدينة فجأة.
“أسرع وأخبرني بما حدث! اين الجميع؟ لماذا مدينة الجرف المحترق فارغة جدا؟ ” أطلق فيلو سلسلة من الأسئلة.
كانت آثار هذه اللعنة مرعبة. أي شخص يصاب بها يبدأ على الفور في النزيف من الدم حتى يموت. أسوأ ما في الأمر هو أن اللعنة كانت معدية بشكل لا يصدق ، وسرعان ما انتشرت من شخص مصاب إلى شخص آخر.
———————————————
وهذا هو سبب فرار غالبية سكان المدينة السابقين الآن. الآن ، تم التخلي عن المدينة بشكل أساسي ، وكان الأشخاص الوحيدون الذين بقوا هم الأشخاص الذين لم يكن لديهم أي وسيلة للهروب بقوتهم الخاصة.
كان من الصعب للغاية وصف هذا الإحساس ، ولكن سرعان ما أصبح واضحًا جدًا ما إذا كان الفرد يمكن أن يشعر به أم لا.
“كيف يكون ذلك؟ ألا توجد طريقة لمواجهة هذه اللعنة؟ ماذا عن الكنيسة؟ ” سأل فيلو بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هؤلاء الأشخاص الملعونون جميعًا بالقرب من باب الموت.
هز آدم رأسه بلطف ردًا على ذلك.
جثة ملقاة في طريقها ، وربما تخص شخص مات منذ وقت ليس ببعيد.
ضد لعنة من هذا المستوى ، لا يمكن للكنيسة إلا أن تفعل ما يكفي لحماية نفسها.
بعد فترة وجيزة ، وصلوا إلى شركة تجارة كيت الحمراء ، والتي كانت بالمثل خالية من الوجود البشري. لم يكن هناك سوى مساعد متجر واحد يقف حارسًا بالقرب من المدخل.
كانوا قادرين على منع الأفراد من الإصابة ، ولكن بمجرد الإصابة ، حتى رجال الدين كانوا عاجزين. وفقا لهم ، هذه اللعنة تغلغلت في عظام الأفراد المصابين ، وكان من الصعب للغاية التخلص منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آدم ، ما الذي يحدث هنا بحق الجحيم؟” سأل فيلو وهو ينزل عن حصانه.
تأرجح فيلو بشكل غير مستقر على قدميه من صدمة الأخبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآنسة الشابة.” تقدم عدد قليل من الحراس إلى الأمام لتثبيتها.
صرخت صقلية ، “وماذا عن والدي؟ كيف حاله؟”
على الرغم من أن مدخل المدينة كان مفتوحًا على مصراعيه لأي شخص للدخول إليه ، إلا أن البوابة الرئيسية كانت مقفرة للغاية ، ولم يكن أحد تقريبًا يسير في الشوارع. في الواقع ، كان هذا هو الحال بالنسبة للمدينة بأكملها ، بقدر ما تراه العين.
“البطريرك بأمان. كان قادرًا على الهروب من مدينة الجرف المحترق في الوقت المناسب. لكن زوجته …… “
بالطبع ، كانت نتيجة استكمال هذه المقامرة بنجاح تستحق الاحتفال.
صمت آدم ، لكن صقلية كانت تعلم ما لم يقال. أظلمت رؤيتها فجأة وسقطت على الأرض.
على الرغم من أن مدخل المدينة كان مفتوحًا على مصراعيه لأي شخص للدخول إليه ، إلا أن البوابة الرئيسية كانت مقفرة للغاية ، ولم يكن أحد تقريبًا يسير في الشوارع. في الواقع ، كان هذا هو الحال بالنسبة للمدينة بأكملها ، بقدر ما تراه العين.
“الآنسة الشابة.” تقدم عدد قليل من الحراس إلى الأمام لتثبيتها.
همس فيلو لإيزابيلا في تلك الليلة خلال الاحتفال: “تلقينا للتو خبرًا يفيد بأن لعنة الحمامي قد انتشرت إلى غابة أرض هالسيون “.
“الأم ……” تمتمت صقلية وهي تبكي.
عادة ، يمكن أن يشعر شخص واحد فقط من بين كل ألف شخص بالمصدر.
“هل يمكنك أن تفعلي أي شيء غير البكاء عندما تأتيك المشاكل؟ ” , قال صوت بارد في تلك اللحظة “لن يفيدك ذلك “.
“لقد وصلنا أخيرًا إلى المنزل!” أطلق فيلو تنهيدة طويلة من فوق حصانه.
كانت إيزابيلا قد قفزت من على حصانها وكانت تمشي في اتجاههم.
صرخ آدم ، “كنت أعرف ذلك! لا بد أنك كنت مسؤولةً عن جلب لعنة الحمامي هنا! “
جثة ملقاة في طريقها ، وربما تخص شخص مات منذ وقت ليس ببعيد.
صمت آدم ، لكن صقلية كانت تعلم ما لم يقال. أظلمت رؤيتها فجأة وسقطت على الأرض.
ركلت إيزابيلا القتيل جانباً بحذائها المدرع النظيف ، وأرسلت رشقات حمراء من الدم في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآنسة الشابة.” تقدم عدد قليل من الحراس إلى الأمام لتثبيتها.
“كن حذرا! لا تصاب بالعدوى! ” صرخ آدم.
“الأم ……” تمتمت صقلية وهي تبكي.
تظاهرت إيزابيلا بأنها لم تسمع. “إذن إنها لعنة الحمامي.” { يمكنك البحث عن مرض الحمامى في ويكيبيديا }
وهذا هو سبب فرار غالبية سكان المدينة السابقين الآن. الآن ، تم التخلي عن المدينة بشكل أساسي ، وكان الأشخاص الوحيدون الذين بقوا هم الأشخاص الذين لم يكن لديهم أي وسيلة للهروب بقوتهم الخاصة.
“لعنة الحمامى؟” ذهل الجميع. “ما هذا؟”
ربما فقط اللصوص الذين تبعوا إيزابيلا لن يجرؤوا على التفكير في مثل هذه الأشياء.
“لعنة شريرة وسامة تم تطويرها بواسطة الأركانيين. وتشمل خصائصه قدرته على الانتشار السريع ليغطي مساحات كبيرة ، وقوته القاتلة قوية للغاية.” أوضحت إيزابيلا .” نظرًا لأنها تترك طفحًا جلديًا أحمر حيًا على ضحاياها ، فقد أصبحت اللعنة تُعرف باسم لعنة الحمامي “.
ولكن إذا لم يتم التعامل مع العقل المدبر ، فلن يتم حل الموقف بالكامل.
“من؟ من سيخلق مثل هذا الشيء الشرير؟ ” صرخت صقلية بغضب.
حدق الجميع في إيزابيلا في حالة ذهول ، معتقدين في أنفسهم أن الشخص الذي تزوج هذه المرأة سيكون محظوظًا بشكل لا يصدق.
رمتها إيزابيلا بنظرة غريبة. “لقد أخبرتك بالفعل أنه كان صنع الأركانيين. ربما فعلوا ذلك من أجل القوة أو الثروة أو ربما لشيء آخر تمامًا. من يعرف؟”
ولكن كلما انفصلت إيزابيلا عن ماضيها البريء ، زادت رغبتها في تقديم جانب نقي وصالح للآخرين.
كان رد فعل فيلو سريعًا. “آنسة إيزابيلا ، هل رأيت هذه اللعنة من قبل؟”
بالطبع ، كانت نتيجة استكمال هذه المقامرة بنجاح تستحق الاحتفال.
“وإلا كيف لي أن أعرف اسمها؟” ردت إيزابيلا على الفور. “هذه اللعنة سببت بعض الخراب في المناطق الغربية من هذه الأرض في الماضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الناجون بالغبطة والحزن في نفس الوقت.
“لم اسمع بذلك من قبل.”
ضد لعنة من هذا المستوى ، لا يمكن للكنيسة إلا أن تفعل ما يكفي لحماية نفسها.
“كل من أضيب بها مات”.
“وهل من سبيل لنقض آثار اللعنة؟” سأل فيلو على عجل.
“وهل من سبيل لنقض آثار اللعنة؟” سأل فيلو على عجل.
كل رحلة يقومون بها في الخارج تعرضهم لقدر كبير من الخطر.
“إلغائها؟” أمالت إيزابيلا رأسها ، كما لو كانت عميقة في التفكير ، ثم ردت ، “نحن بحاجة إلى إيجاد المصدر. تأتي قوة هذه اللعنة دائمًا من مصدر. إذا تمكنا من العثور عليه وتدميره ، فسوف تبطل اللعنة “.
تظاهرت إيزابيلا بأنها لم تسمع. “إذن إنها لعنة الحمامي.” { يمكنك البحث عن مرض الحمامى في ويكيبيديا }
“إذن أين المصدر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلت إيزابيلا القتيل جانباً بحذائها المدرع النظيف ، وأرسلت رشقات حمراء من الدم في الهواء.
أجابت إيزابيلا وهي تفحص محيطها: “علينا البحث عنها بعناية”. يجب أن نجد أولاً بعض الأشخاص الذين أصيبوا باللعنة ولكنهم لم يموتوا بعد. سيكونون قادرين على استشعار موقع المصدر ، وهم وحدهم القادرون على القيام بذلك “.
“وهل من سبيل لنقض آثار اللعنة؟” سأل فيلو على عجل.
تمتم فيلو في نفسه: “هكذا هي الأمور”. ومع ذلك ، ظل في مكانه ، وحدق باهتمام في إيزابيلا ، وكانت نظرة ذات مغزى تومض على وجهه.
عادة ، يمكن أن يشعر شخص واحد فقط من بين كل ألف شخص بالمصدر.
“ماذا؟” سألت إيزابيلا.
وهذا هو سبب فرار غالبية سكان المدينة السابقين الآن. الآن ، تم التخلي عن المدينة بشكل أساسي ، وكان الأشخاص الوحيدون الذين بقوا هم الأشخاص الذين لم يكن لديهم أي وسيلة للهروب بقوتهم الخاصة.
أجاب فيلو: “أعتقد أن هذه مجرد صدفة. لقد ظهرت في وقت سابق عندما كنا في حالة يرثى لها ، وأنت الآن هنا أيضًا فور اندلاع اللعنة في مدينة الجرف المحترق “.
ولكن كلما انفصلت إيزابيلا عن ماضيها البريء ، زادت رغبتها في تقديم جانب نقي وصالح للآخرين.
عبست إيزابيلا. “هل تتهمني بشيء؟”
صرخ آدم ، “كنت أعرف ذلك! لا بد أنك كنت مسؤولةً عن جلب لعنة الحمامي هنا! “
أجاب فيلو على عجل:” كيف يمكنني ذلك؟ أنا فقط قلق عليك. بعد كل شيء ، لعنة الحمامي قوية للغاية. ماذا إذا……”
كانت إيزابيلا قد قفزت من على حصانها وكانت تمشي في اتجاههم.
نظرت إيزابيلا إلى فيلو ورأفة في عينيها. “لعنة الحمامي قوية حقًا ، ولكن إذا دمرنا مصدرها قبل أن يموت أولئك المصابون باللعنة ، فسوف يتعافون تمامًا. ليس هذا فحسب ، بل سيطورون أيضًا مناعة ضد اللعنة نفسها “.
أجاب فيلو على عجل:” كيف يمكنني ذلك؟ أنا فقط قلق عليك. بعد كل شيء ، لعنة الحمامي قوية للغاية. ماذا إذا……”
“هل هذا كما هو؟” فوجئ فيلو. “ثم أنت……”
ردت صقلية ، “أشعر وكأننا في مدينة أشباح.”
قالت إيزابيلا ببرود: “لقد أخبرتك بالفعل أنه كان هناك تفشي للمرض في المناطق الغربية. مررنا هناك في طريقنا إلى هنا “.
رمتها إيزابيلا بنظرة غريبة. “لقد أخبرتك بالفعل أنه كان صنع الأركانيين. ربما فعلوا ذلك من أجل القوة أو الثروة أو ربما لشيء آخر تمامًا. من يعرف؟”
صرخ آدم ، “كنت أعرف ذلك! لا بد أنك كنت مسؤولةً عن جلب لعنة الحمامي هنا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تسليم الشحنة إلى مدينة الجرف المحترق ، من المؤكد أن المجموعة التجارية ستنطلق في رحلة كبيرة.
أجابت إيزابيلا ببرود: “نحن محصنون ضد المرض ، ولسنا حاملين له. أيضًا ، متى سمعت عن لعنة تنتشر قبل وصول من يحملها؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مظهرها مميزًا بالفعل ، حيث كانت ترتدي بدلة كاملة من الدروع. عندما ابتسمت ، فتن كل من حولها على الفور.
هذا البيان الأخير بدد أي شكوك فيلو المتبقية.
همس فيلو لإيزابيلا في تلك الليلة خلال الاحتفال: “تلقينا للتو خبرًا يفيد بأن لعنة الحمامي قد انتشرت إلى غابة أرض هالسيون “.
كانت حقيقة لا جدال فيها أن إيزابيلا كانت معهم قبل أن ابتليت اللعنة بهذه المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، كان هناك عدد كافٍ من ضحايا اللعنة في مدينة الجرف المحترق حيث كان هناك عدد قليل من الأشخاص ذوي الحساسية المناسبة.
واصلت إيزابيلا قائلة: “سأمنحك فرصة أخيرة. إذا ضيعت المزيد من الوقت ، فسنغادر”.
كان رد فعل فيلو سريعًا. “آنسة إيزابيلا ، هل رأيت هذه اللعنة من قبل؟”
“سننطلق للعمل الآن!” صرخ آدم وهو يقفز على قدميه. كان يعلم أن الأمل الأخير لهذه المدينة يقع على عاتق هؤلاء الناس الآن.
“كيف يكون ذلك؟ ألا توجد طريقة لمواجهة هذه اللعنة؟ ماذا عن الكنيسة؟ ” سأل فيلو بصوت عالٍ.
بعد فترة وجيزة ، جمعت إيزابيلا مجموعة كبيرة من الضحايا الملعونين معًا لمخاطبتهم جميعًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “كن حذرا! لا تصاب بالعدوى! ” صرخ آدم.
كان هؤلاء الأشخاص الملعونون جميعًا بالقرب من باب الموت.
عندما تم التخلص من مصدر اللعنة ، بدا أن الجو المظلم الذي ساد المدينة بدأ يتلاشى ، وبدأت هالة الموت تتلاشى.
لكن الآن ، جاء إليهم أحدهم ، وقدم لهم الأمل. كان من الطبيعي أن يفعلوا كل ما في وسعهم للامتثال ، لأنهم سيفعلون كل ما هو مطلوب للبقاء على قيد الحياة.
سرعان ما علم فيلو أنه قبل وصولهم بوقت قصير ، اكتسحت لعنة المدينة فجأة.
بدأت إيزابيلا بتعليمهم كيفية الشعور بالنداء الخفي لمصدر اللعنة.
رمتها إيزابيلا بنظرة غريبة. “لقد أخبرتك بالفعل أنه كان صنع الأركانيين. ربما فعلوا ذلك من أجل القوة أو الثروة أو ربما لشيء آخر تمامًا. من يعرف؟”
كان من الصعب للغاية وصف هذا الإحساس ، ولكن سرعان ما أصبح واضحًا جدًا ما إذا كان الفرد يمكن أن يشعر به أم لا.
”هناك ، هناك! أستطيع ان اشعر به “. صرخ أحد الشباب بحماس: ” هناك شيء يناديني من هناك “.
عادة ، يمكن أن يشعر شخص واحد فقط من بين كل ألف شخص بالمصدر.
“وإلا كيف لي أن أعرف اسمها؟” ردت إيزابيلا على الفور. “هذه اللعنة سببت بعض الخراب في المناطق الغربية من هذه الأرض في الماضي.”
لحسن الحظ ، كان هناك عدد كافٍ من ضحايا اللعنة في مدينة الجرف المحترق حيث كان هناك عدد قليل من الأشخاص ذوي الحساسية المناسبة.
“هل هذا كما هو؟” فوجئ فيلو. “ثم أنت……”
”هناك ، هناك! أستطيع ان اشعر به “. صرخ أحد الشباب بحماس: ” هناك شيء يناديني من هناك “.
بعد رحلة مضطربة ، وصل التجار أخيرًا إلى مدينة الجرف المحترق ، مما سمح لفيلو بالاسترخاء قليلاً.
“نعم ، هناك!” أضاف المصابون الآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير مع ذلك ، ولكن لماذا هناك شيء غريب في هذه المدينة؟”
وبعد بحث شامل ، تعقبوا المصدر إلى منزل مدني في الربع الشرقي من المدينة.
وبعد بحث شامل ، تعقبوا المصدر إلى منزل مدني في الربع الشرقي من المدينة.
كان المصدر عبارة عن مذبح نمت عليه شجرة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من؟ من سيخلق مثل هذا الشيء الشرير؟ ” صرخت صقلية بغضب.
كانت اللعنة تنتشر عبر الشجرة.
أولئك الذين كانوا ينتظرون بتوهم لعنة الحمامي لقتلهم جميعًا بدأوا في التعافي بأعجوبة.
بتعليمات من إيزابيلا ، دمروا المذبح بسرعة ، ثم بدأوا في تطهير الشجرة الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل من أضيب بها مات”.
عندما تم التخلص من مصدر اللعنة ، بدا أن الجو المظلم الذي ساد المدينة بدأ يتلاشى ، وبدأت هالة الموت تتلاشى.
أجابت إيزابيلا ببرود: “نحن محصنون ضد المرض ، ولسنا حاملين له. أيضًا ، متى سمعت عن لعنة تنتشر قبل وصول من يحملها؟ “
أولئك الذين كانوا ينتظرون بتوهم لعنة الحمامي لقتلهم جميعًا بدأوا في التعافي بأعجوبة.
ربما كانت هذه الكارثة الأسرع والأكثر كارثية التي زارت مدينة الجرف المحترق. في فترة وجيزة من ثمان وأربعين ساعة ، تم اصطحاب سكان المدينة في أفعوانية عاطفية. نتيجة لذلك ، اكتسبوا تقديرًا متجددًا لقدسية الحياة ، وكانوا مليئين بالامتنان لإيزابيلا وفريق المحاربين التابعين لها.
بناءً على ما قالته إيزابيلا ، لم يعد هناك حاجة للخوف من هذا النوع من اللعنة مرة أخرى ، لأنهم قد طوروا الآن مناعة تجاهها.
“لقد وصلنا أخيرًا إلى المنزل!” أطلق فيلو تنهيدة طويلة من فوق حصانه.
شعر الناجون بالغبطة والحزن في نفس الوقت.
“هل هذا كما هو؟” فوجئ فيلو. “ثم أنت……”
ربما كانت هذه الكارثة الأسرع والأكثر كارثية التي زارت مدينة الجرف المحترق. في فترة وجيزة من ثمان وأربعين ساعة ، تم اصطحاب سكان المدينة في أفعوانية عاطفية. نتيجة لذلك ، اكتسبوا تقديرًا متجددًا لقدسية الحياة ، وكانوا مليئين بالامتنان لإيزابيلا وفريق المحاربين التابعين لها.
بناءً على ما قالته إيزابيلا ، لم يعد هناك حاجة للخوف من هذا النوع من اللعنة مرة أخرى ، لأنهم قد طوروا الآن مناعة تجاهها.
ولكن إذا لم يتم التعامل مع العقل المدبر ، فلن يتم حل الموقف بالكامل.
جثة ملقاة في طريقها ، وربما تخص شخص مات منذ وقت ليس ببعيد.
همس فيلو لإيزابيلا في تلك الليلة خلال الاحتفال: “تلقينا للتو خبرًا يفيد بأن لعنة الحمامي قد انتشرت إلى غابة أرض هالسيون “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآنسة الشابة.” تقدم عدد قليل من الحراس إلى الأمام لتثبيتها.
———————————————
عادة ، يمكن أن يشعر شخص واحد فقط من بين كل ألف شخص بالمصدر.
كل رحلة يقومون بها في الخارج تعرضهم لقدر كبير من الخطر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
