You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 566

الهجوم على ريليه

الهجوم على ريليه

1111111111

الفصل 566: الهجوم على ريليه

“لا.”

تعتبر مدينة ريليه المحصنة صغيرة نسبيًا، بالنسبة للمدن الأخري ، بالكاد أقدم من الممالك المتوسعه التي ترسخت فوقها. تم تشكيل المدينة من قبل مجموعة من المنقبين ذوي الخبرة والمستوى العالي، وقد استفادت المدينة من حماية ومعرفة هؤلاء الأفراد، مما سمح لها بالازدهار بسرعة نسبية. تقع المدينة في قسم قاحل نسبيًا من الطبقات الأولى للزنزانة، ولا توفر الكثير من حيث الموارد أو أرضي التنقيب الرئيسية، ولكنها تقدم شيئًا أصعب بكثير، ألا وهو الاستقلال. غير مقيدة بأي سلطة أكبر وقادرة على الوقوف في وجه اتحاد المرتزقة، توفر مدينة-او-دولة ريليه ملاذًا لأولئك الذين يرغبون في التعمق دون تقييدهم في سلسلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن تحت الهجوم!” زأر والاس. “استعدوا للعودة إلى المدينة!”

وبطبيعة الحال، يعني هذا استبدال مناطق الصيد الأكثر ثراءً بالحدود، ولكن بالنسبة لجزء صغير من المنقبين، فإن المقايضة تستحق العناء أكثر من ذلك. لذلك ظلت مدينة ريليه مزدهرة بهدوء لمئات السنين، ويديرها مجلس حاكم من المقاعد الموروثة التي يسيطر عليها أحفاد المؤسسين، واعتمدت المدينة على حراستها الخاصة ونشر الفيلق السحيق للدفاع عن نفسها من نهب الزنزانة .

هنا في برج الحراسة المركزي، كانوا يقعون تقريبًا في وسط المدينة، بجوار غرف المجلس نفسها. منذ إطلاق الإنذارات، كان والاس وياسمين مختبئين في أعماق البرج، على اتصال دائم مع المصفوفة البلورية المتصلة بكل موقع استيطاني يحرس مداخل الزنزانة. من خلال الاتصال بجهاز كشف مسحور مماثل في كل موقع استيطاني، ستضيء مصفوفة الأوامر أمامهم لإظهار موقع أي وحش يتعدى داخل نطاق اكتشاف المدينة، في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك. على الحائط خلفهم، أعطتهم تعويذات الاتصال المدعومة بنوى الوحوش التواصل في الوقت الفعلي مع كل حارس في المحيط وكل محطة حراسة داخل المدينة نفسها.

رغم ذلك، ما الذي يمكن أن يضر بمثل هذه المدينة في الطبقات الأولى؟

ولم يكلف نفسه عناء النظر للأعلى.

-مقتطف من دليل بارينجر إلى الحدود: مغامرات في الهامش

“ششش،” همس والاس، وعيناه مركزتان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حك والاس دانتون أسنانه على إسفين جديد من مضغ الزنزانة، ولم يتوقف إلا للانحناء والبصق، بينما كان يحدق في مصفوفة الكريستال التحذيرية أمامه. وقفت نائبته بجانبه، وأدارت عينيها واتخذت خطوة سرية بعيدًا عن الرجل. كان المضغ رذيلة شائعة بما فيه الكفاية في رايليه، ومفيد كمنشط ذو خصائص تخديرية طفيفة، ولكن بجانب المسار كانت رائحة الأشياء كريهة!

“برأيك ما هذا؟” سألت ياسمين.

“كابتن …”هي حذرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف يا كابتن! لا أعرف ما الذي أصابني!”

“لا.”

“ركزي أيتها الحمقاء!” هسهس. “اعيدي هؤلاء الجنود اللعينين إلى البوابات ثم أغلقهم! هل تسمعيني؟! اذهبي إليها!”

“اللوائح…”

ندمت على الفور على أفعالها وألقت التحية لضابطها الأعلى.

“أنا أكتب اللوائح اللعينة، ياس.”

ندمت على الفور على أفعالها وألقت التحية لضابطها الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيشعر المجلس بالصدمة عندما يسمع ذلك.”

لقد أدارها ودفعها نحو صفائف الصوت قبل أن يعود إلى جهاز العرض. كان هناك الآن مئات من النقاط الصغيرة المتوهجة من الضوء الأحمر، وظهرت المزيد منها في كل ثانية في كل اتجاه، وكلها تتحرك نحو المدينة.

“ملازم أول ياسمين، هل يمكننا أن نركز على شيء أكثر أهمية من عاداتي الشخصية؟ مثل وظائفنا ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف يا كابتن! لا أعرف ما الذي أصابني!”

تنهدت ياسمين وعدلت نظارتها وفحصت حافظتها مرة أخرى. لقد شعر القبطان بالفزع من الإنذارات المتعددة التي تفعلت في اليومين الماضيين وأمر كل الحراس بأن يكونوا في حالة تأهب قصوى. لم تظن أن الرجل قد نام خلال أربع وعشرين ساعة الماضيه ، ومن هنا كانت الكميات الغزيرة من المضغ التي ظل يحشرها في فمه. حتى أنها شعرت أنه كان يبالغ في رد فعله، كانت الوحوش تقترب من الأنفاق الخارجية طوال الوقت، وكان عليها أن تعترف بأن الرجل العجوز لديه غرائز جيدة. لقد كان قائدًا لحرس رايله لأكثر من عشرين عامًا في هذه المرحلة، وكان منقب قوي قبل ذلك. إذا كان أي شخص يعرف الزنزانة عن ظهر قلب، فذالك هو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن تحت الهجوم!” زأر والاس. “استعدوا للعودة إلى المدينة!”

“لا يبدو الأمر على ما يرام،” تمتم والاس لنفسه بينما كان يحدق في المصفوفة. “لماذا يوجد الكثير من الوحوش، قريبة جدًا من بعضها البعض؟ كل وحوش الظل …”

تنهدت ياسمين وعدلت نظارتها وفحصت حافظتها مرة أخرى. لقد شعر القبطان بالفزع من الإنذارات المتعددة التي تفعلت في اليومين الماضيين وأمر كل الحراس بأن يكونوا في حالة تأهب قصوى. لم تظن أن الرجل قد نام خلال أربع وعشرين ساعة الماضيه ، ومن هنا كانت الكميات الغزيرة من المضغ التي ظل يحشرها في فمه. حتى أنها شعرت أنه كان يبالغ في رد فعله، كانت الوحوش تقترب من الأنفاق الخارجية طوال الوقت، وكان عليها أن تعترف بأن الرجل العجوز لديه غرائز جيدة. لقد كان قائدًا لحرس رايله لأكثر من عشرين عامًا في هذه المرحلة، وكان منقب قوي قبل ذلك. إذا كان أي شخص يعرف الزنزانة عن ظهر قلب، فذالك هو.

هنا في برج الحراسة المركزي، كانوا يقعون تقريبًا في وسط المدينة، بجوار غرف المجلس نفسها. منذ إطلاق الإنذارات، كان والاس وياسمين مختبئين في أعماق البرج، على اتصال دائم مع المصفوفة البلورية المتصلة بكل موقع استيطاني يحرس مداخل الزنزانة. من خلال الاتصال بجهاز كشف مسحور مماثل في كل موقع استيطاني، ستضيء مصفوفة الأوامر أمامهم لإظهار موقع أي وحش يتعدى داخل نطاق اكتشاف المدينة، في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك. على الحائط خلفهم، أعطتهم تعويذات الاتصال المدعومة بنوى الوحوش التواصل في الوقت الفعلي مع كل حارس في المحيط وكل محطة حراسة داخل المدينة نفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ياسمين! ياسمين؟ ياس؟!” التفت القبطان الي المرأة الثانيه في القيادة ليجدها تحدق في حالة ذهول في الاسقاط الموجود خلفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان استثمارًا مكلفًا للغاية، ووصفه الكثيرون بأنه غير ضروري، لكن التدابير أثبتت أنها لا تقدر بثمن منذ أن تم الانتهاء من العمل. كانت القدرة على الرد الفوري على أي توغل محتمل تستحق الكثير للدفاع عن المدينة.

 

“ما زال لا توجد أخبار من فرق التنقيب خارج المدينة؟” سأل ياسمين دون أن يلتفت.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد فكرت للحظة.

قالت: “ليس منذ آخر مرة سألتها قبل عشرين دقيقة…”

تعتبر مدينة ريليه المحصنة صغيرة نسبيًا، بالنسبة للمدن الأخري ، بالكاد أقدم من الممالك المتوسعه التي ترسخت فوقها. تم تشكيل المدينة من قبل مجموعة من المنقبين ذوي الخبرة والمستوى العالي، وقد استفادت المدينة من حماية ومعرفة هؤلاء الأفراد، مما سمح لها بالازدهار بسرعة نسبية. تقع المدينة في قسم قاحل نسبيًا من الطبقات الأولى للزنزانة، ولا توفر الكثير من حيث الموارد أو أرضي التنقيب الرئيسية، ولكنها تقدم شيئًا أصعب بكثير، ألا وهو الاستقلال. غير مقيدة بأي سلطة أكبر وقادرة على الوقوف في وجه اتحاد المرتزقة، توفر مدينة-او-دولة ريليه ملاذًا لأولئك الذين يرغبون في التعمق دون تقييدهم في سلسلة.

“هذا غريب.”

اتسعت عيون ياسمين بفزع وهي تنظر إلى ما يحدث أمامها دون أن تتحرك. هذا العدد من الاتصالات؟ قريبة جدا من بعضها البعض؟ هل هذه موجة؟!

“لا، ليس كذلك،” أصرت. “هناك خمس مجموعات فقط تقوم بالتنقيب في الوقت الحالي وكلها تخطط للتنقيب لمدة شهر على الأقل. إن يومين من عدم الاتصال ليس بالأمر غير المعتاد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن تحت الهجوم!” زأر والاس. “استعدوا للعودة إلى المدينة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز الرجل العجوز رأسه بعناد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح” أومأت ببطء.

“فتاة حمقاء،” تمتم، ولم يبعد عينيه عن المصفوفة.

“كان لدينا هذا المنشور، وهذا، وهذا، وكلهم يكتشفون الوحوش في غضون ساعة من بعضهم البعض. جميعهم وحوش ظل، من سكان الطبقة الثانية. أليس كذلك؟”

شعرت بتوتر أعصابها.

تعتبر مدينة ريليه المحصنة صغيرة نسبيًا، بالنسبة للمدن الأخري ، بالكاد أقدم من الممالك المتوسعه التي ترسخت فوقها. تم تشكيل المدينة من قبل مجموعة من المنقبين ذوي الخبرة والمستوى العالي، وقد استفادت المدينة من حماية ومعرفة هؤلاء الأفراد، مما سمح لها بالازدهار بسرعة نسبية. تقع المدينة في قسم قاحل نسبيًا من الطبقات الأولى للزنزانة، ولا توفر الكثير من حيث الموارد أو أرضي التنقيب الرئيسية، ولكنها تقدم شيئًا أصعب بكثير، ألا وهو الاستقلال. غير مقيدة بأي سلطة أكبر وقادرة على الوقوف في وجه اتحاد المرتزقة، توفر مدينة-او-دولة ريليه ملاذًا لأولئك الذين يرغبون في التعمق دون تقييدهم في سلسلة.

“إذا كنت مخطئه إلى هذا الحد ، فلماذا لا تشرح لي السبب ؟” بصقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان استثمارًا مكلفًا للغاية، ووصفه الكثيرون بأنه غير ضروري، لكن التدابير أثبتت أنها لا تقدر بثمن منذ أن تم الانتهاء من العمل. كانت القدرة على الرد الفوري على أي توغل محتمل تستحق الكثير للدفاع عن المدينة.

ندمت على الفور على أفعالها وألقت التحية لضابطها الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيشعر المجلس بالصدمة عندما يسمع ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا آسف يا كابتن! لا أعرف ما الذي أصابني!”

ولم يكلف نفسه عناء النظر للأعلى.

-مقتطف من دليل بارينجر إلى الحدود: مغامرات في الهامش

قال: “أنت متعبه و عصبية لأنني جعلتك تبقى هنا طوال الليل بدلاً من العودة إلى المنزل والحصول على بعض الراحة، إنه أمر معقول فقط. ركزي وسأشرح لكي”.

ولم يكلف نفسه عناء النظر للأعلى.

وأشار إلى الحلقة الخارجية من البلورات التي تمثل مراكز الحراسة الخارجية.

ندمت على الفور على أفعالها وألقت التحية لضابطها الأعلى.

“كان لدينا هذا المنشور، وهذا، وهذا، وكلهم يكتشفون الوحوش في غضون ساعة من بعضهم البعض. جميعهم وحوش ظل، من سكان الطبقة الثانية. أليس كذلك؟”

ندمت على الفور على أفعالها وألقت التحية لضابطها الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صحيح” أومأت ببطء.

“اللوائح…”

“لذا، إذا كان هناك ما يكفي من وحوش الطبقة الثانية بحيث يضربون كل نقطة من هذه النقاط في وقت واحد تقريبًا، فلا بد أن تكون هناك مجموعة كبيرة منهم قد صعدوا إلى هذه الطبقة.”

اتسعت عيون ياسمين بفزع وهي تنظر إلى ما يحدث أمامها دون أن تتحرك. هذا العدد من الاتصالات؟ قريبة جدا من بعضها البعض؟ هل هذه موجة؟!

222222222

لقد فكرت للحظة.

“كان لدينا هذا المنشور، وهذا، وهذا، وكلهم يكتشفون الوحوش في غضون ساعة من بعضهم البعض. جميعهم وحوش ظل، من سكان الطبقة الثانية. أليس كذلك؟”

“إذا واجه عمالنا أي شيء من هذا القبيل …”

“كان لدينا هذا المنشور، وهذا، وهذا، وكلهم يكتشفون الوحوش في غضون ساعة من بعضهم البعض. جميعهم وحوش ظل، من سكان الطبقة الثانية. أليس كذلك؟”

وأكد وهو لا يزال يحدق في البلورات: “كانوا سيبلغون عن ذلك على الفور”. “لهذا السبب لا أعتقد أنه مناسب.”

هنا في برج الحراسة المركزي، كانوا يقعون تقريبًا في وسط المدينة، بجوار غرف المجلس نفسها. منذ إطلاق الإنذارات، كان والاس وياسمين مختبئين في أعماق البرج، على اتصال دائم مع المصفوفة البلورية المتصلة بكل موقع استيطاني يحرس مداخل الزنزانة. من خلال الاتصال بجهاز كشف مسحور مماثل في كل موقع استيطاني، ستضيء مصفوفة الأوامر أمامهم لإظهار موقع أي وحش يتعدى داخل نطاق اكتشاف المدينة، في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك. على الحائط خلفهم، أعطتهم تعويذات الاتصال المدعومة بنوى الوحوش التواصل في الوقت الفعلي مع كل حارس في المحيط وكل محطة حراسة داخل المدينة نفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بصق على الجانب، ثم حشو قطعة أخرى من المضغ في فمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع الحراس الذين كانوا يحرسون الدفاعات الخارجية على الفور، وتركوا مواقعهم ومعداتهم أثناء اندفاعهم إلى بر الأمان. صمتت مراكز الحراسة واحدة تلو الأخرى حتى اقتربت منها الوحوش. وذلك عندما سمعها والاس.

فجأة، أضاءت إحدى البلورات الموجودة على المصفوفة، ووقف والاس سريعًا، ووقع كرسيه خلفه بينما انحنى للتحديق. كرة صغيرة من الضوء الأحمر تمثل وحشًا واحدًا اشتعلت فيها الحياة عندما اقتربت من محطة الحراسة غرب المدينة.

ولم يكلف نفسه عناء النظر للأعلى.

“برأيك ما هذا؟” سألت ياسمين.

“ركزي أيتها الحمقاء!” هسهس. “اعيدي هؤلاء الجنود اللعينين إلى البوابات ثم أغلقهم! هل تسمعيني؟! اذهبي إليها!”

“ششش،” همس والاس، وعيناه مركزتان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ياسمين! ياسمين؟ ياس؟!” التفت القبطان الي المرأة الثانيه في القيادة ليجدها تحدق في حالة ذهول في الاسقاط الموجود خلفه.

فلاش، فلاش، فلاش، فلاش! في غضون ثانية، انفجرت أربعة أضواء أخرى وضرب والاس بيده على المصفوفة. على الفور تم عرض كرة فوق المصفوفة، نموذجًا لريله والمناطق المحيطة بها. في الوقت الذي استغرقه عينيه للتركيز على الإسقاط، أضاءت كل مصفوفة بلوريه داخل الاسقاط ، بدأت الأضواء الحمراء في الظهور بالعشرات حيث بدأت الاتصالات في الظهور عبر المصفوفات خلفه.

وبطبيعة الحال، يعني هذا استبدال مناطق الصيد الأكثر ثراءً بالحدود، ولكن بالنسبة لجزء صغير من المنقبين، فإن المقايضة تستحق العناء أكثر من ذلك. لذلك ظلت مدينة ريليه مزدهرة بهدوء لمئات السنين، ويديرها مجلس حاكم من المقاعد الموروثة التي يسيطر عليها أحفاد المؤسسين، واعتمدت المدينة على حراستها الخاصة ونشر الفيلق السحيق للدفاع عن نفسها من نهب الزنزانة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه، كابتن؟ لديك الكثير من الاتصالات داخل المحيط.”

“ما زال لا توجد أخبار من فرق التنقيب خارج المدينة؟” سأل ياسمين دون أن يلتفت.

“كابتن؟! شيء ما في الأنفاق! أستطيع سماعهم قادمين!”

“تأكيد؟! كابتن، تأكيد!؟”

“الأوامر؟ الوحوش تقترب!”

اتسعت عيون ياسمين بفزع وهي تنظر إلى ما يحدث أمامها دون أن تتحرك. هذا العدد من الاتصالات؟ قريبة جدا من بعضها البعض؟ هل هذه موجة؟!

“إنهم في الجدران! إنهم في الجدران!”

-مقتطف من دليل بارينجر إلى الحدود: مغامرات في الهامش

اتسعت عيون ياسمين بفزع وهي تنظر إلى ما يحدث أمامها دون أن تتحرك. هذا العدد من الاتصالات؟ قريبة جدا من بعضها البعض؟ هل هذه موجة؟!

“برأيك ما هذا؟” سألت ياسمين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نحن تحت الهجوم!” زأر والاس. “استعدوا للعودة إلى المدينة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن تحت الهجوم!” زأر والاس. “استعدوا للعودة إلى المدينة!”

“ماذا!؟”

قال: “أنت متعبه و عصبية لأنني جعلتك تبقى هنا طوال الليل بدلاً من العودة إلى المنزل والحصول على بعض الراحة، إنه أمر معقول فقط. ركزي وسأشرح لكي”.

“تأكيد؟! كابتن، تأكيد!؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن تحت الهجوم!” زأر والاس. “استعدوا للعودة إلى المدينة!”

“أعد مؤخرتك إلى المدينة!” تحول والاس إلى رفع الصوت عاليا مباشرة إلى الحائط. “وشخص ما يؤكد رؤية لعينة!”

“ماذا بحق الجحيم انت؟” تمتم ، “ماذا يمكن أن تكون؟”

“أنا لا أرى أي شيء يا كابتن!”

“إذا واجه عمالنا أي شيء من هذا القبيل …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ياسمين! ياسمين؟ ياس؟!” التفت القبطان الي المرأة الثانيه في القيادة ليجدها تحدق في حالة ذهول في الاسقاط الموجود خلفه.

“ششش،” همس والاس، وعيناه مركزتان.

دفعها بقوة على ذراعها حتى التفتت لتنظر إليه وعيناها خاويتان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان استثمارًا مكلفًا للغاية، ووصفه الكثيرون بأنه غير ضروري، لكن التدابير أثبتت أنها لا تقدر بثمن منذ أن تم الانتهاء من العمل. كانت القدرة على الرد الفوري على أي توغل محتمل تستحق الكثير للدفاع عن المدينة.

“ركزي أيتها الحمقاء!” هسهس. “اعيدي هؤلاء الجنود اللعينين إلى البوابات ثم أغلقهم! هل تسمعيني؟! اذهبي إليها!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق على الجانب، ثم حشو قطعة أخرى من المضغ في فمه.

لقد أدارها ودفعها نحو صفائف الصوت قبل أن يعود إلى جهاز العرض. كان هناك الآن مئات من النقاط الصغيرة المتوهجة من الضوء الأحمر، وظهرت المزيد منها في كل ثانية في كل اتجاه، وكلها تتحرك نحو المدينة.

“ماذا بحق الجحيم انت؟” تمتم ، “ماذا يمكن أن تكون؟”

“إذا كنت مخطئه إلى هذا الحد ، فلماذا لا تشرح لي السبب ؟” بصقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تراجع الحراس الذين كانوا يحرسون الدفاعات الخارجية على الفور، وتركوا مواقعهم ومعداتهم أثناء اندفاعهم إلى بر الأمان. صمتت مراكز الحراسة واحدة تلو الأخرى حتى اقتربت منها الوحوش. وذلك عندما سمعها والاس.

“لا، ليس كذلك،” أصرت. “هناك خمس مجموعات فقط تقوم بالتنقيب في الوقت الحالي وكلها تخطط للتنقيب لمدة شهر على الأقل. إن يومين من عدم الاتصال ليس بالأمر غير المعتاد.”

“كليك, كليك, كليك…”

“كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك … ”

شعرت بتوتر أعصابها.

“كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليك.”

هنا في برج الحراسة المركزي، كانوا يقعون تقريبًا في وسط المدينة، بجوار غرف المجلس نفسها. منذ إطلاق الإنذارات، كان والاس وياسمين مختبئين في أعماق البرج، على اتصال دائم مع المصفوفة البلورية المتصلة بكل موقع استيطاني يحرس مداخل الزنزانة. من خلال الاتصال بجهاز كشف مسحور مماثل في كل موقع استيطاني، ستضيء مصفوفة الأوامر أمامهم لإظهار موقع أي وحش يتعدى داخل نطاق اكتشاف المدينة، في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك. على الحائط خلفهم، أعطتهم تعويذات الاتصال المدعومة بنوى الوحوش التواصل في الوقت الفعلي مع كل حارس في المحيط وكل محطة حراسة داخل المدينة نفسها.

ومن كل مصفوفة، صدر نفس الصوت ألف مرة خلال بضع ثوانٍ. لم يكن صوت قدم أو حذاء، بل صوت شيء أقوى وأكثر حدة، يطعن الحجر وهو يمسك به. كان على والاس أن يفكر للحظة فقط ليحدد نوع الوحش الذي يمكن أن يكونوا عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق على الجانب، ثم حشو قطعة أخرى من المضغ في فمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وذلك عندما علم أنهم ماتوا.

وأكد وهو لا يزال يحدق في البلورات: “كانوا سيبلغون عن ذلك على الفور”. “لهذا السبب لا أعتقد أنه مناسب.”

 

اتسعت عيون ياسمين بفزع وهي تنظر إلى ما يحدث أمامها دون أن تتحرك. هذا العدد من الاتصالات؟ قريبة جدا من بعضها البعض؟ هل هذه موجة؟!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق على الجانب، ثم حشو قطعة أخرى من المضغ في فمه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط