الفصل 51
“العيون ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوهد راجنار و سايمون يصعدان الدرج و يدعمان بعضهما البعض .
في مواجهة عيون راجنار التي مثل الزواحف ، تراجع سايمون خطوة إلى الخلف في حيرة .
“اترك الأمر لي و استعد للجري !”
لكن الشيئ الوحيد الذي وصلنا إليه هو المساحة التي كُنا نتخبئ فيها .
لم يقل راجنار شيئاً وعض شفتيه .
“……..”
“سأعيد راجنار بأمان .”
لم يقل راجنار شيئاً وعض شفتيه .
كان صوت أكسيليوس .
“هنا ! جميعاً تعالو إلى هنا !!! الأطفال هنا تعالو إلى هنا !”
‘أنا غاضبة .’
تردد صدى صوت صراخ الرجل في القبو ، والآخرين عندما سمعو جروا بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية المحادثة القصيرة ، توجه ريكاردو إلى مكان تجمع الفرسان .
في هذه الحالة يجب أن يتحرك راجنار و سايمون و لكنهما كانا صلبين مثل الحجارة .
راجنار و سايمون ذُهلوا و أرتجفو من كلماتي .
“….أيها الحمقي !”
خاف لينوكس و أخذ الجرعة و سكبها على الجروح على الفور .
في النهاية لم أستطع التحمل وبدأتُ في الصراخ .
لكن الشيئ الوحيد الذي وصلنا إليه هو المساحة التي كُنا نتخبئ فيها .
“ماذا لو كان لديه عيون غير عادية ؟ كونكم أصدقاء لن يتغير !”
قبل أن أدركَ هذا ، لقد كان راجنار يرتدي النظارة الشمسية ، ولم يعد سايمون مُهتماً بالأمر .
راجنار و سايمون ذُهلوا و أرتجفو من كلماتي .
لقد سمعتُ هذا الصوت في مكان ما .
“أعني ، حتى لو كان رارا و سايمون مختلفان ، سنظل أصدقاء !”
أغمضتُ عيني بشدة .
“….دافني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني أؤمن بكَ ، أيها الدوق الأكبر .”
ناداني راجنار بصوت منخفض .
“حسناً . لم يكن أداء الخاطفين جيداً .”
كان وجهه مشوهاً وكأنه يبكي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راجنار !”
“كان من المفترض أن نخرج من هنا بأمان ! كان من المفترض أن نتغلب عن الموت معاً ! هيا !”
كان صوته حازماً .
بمجرد أن انتهيت من كلماتي ، ظهر رجل من الخلف .
عندها فقط تشكلت الدموع التي أحملها بداخل عيني .
“نعم ، أنتم بحاجة إلى الخروج بأمان . معنا !”
“….دافني .”
ظهر رجل ضخم من خلف سايمون ، حاول سايمون تحريك جسده في وقا متأخر لكن الأوان قد فات بالفعل .
بينما كنا نتصعد هناك رأينا المخرج أمامنا مباشرة .
‘قُبض علينا !’
في كل مرة آتِ فيها إلى المعبد يكون صوت الحارس الذي يُرافق سايمون واضحاً .
أغمضتُ عيني بشدة .
“أعني ، حتى لو كان رارا و سايمون مختلفان ، سنظل أصدقاء !”
لكن بغض النظر عن مقدار الوقت الذي مرّ ، لم أشعر بشيئ على الإطلاق .
“……..”
“ااهغغغ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن سايمون هز رأسه بشدة .
هاجم راجنار الرجل وفقد الوعي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد سايمون على أسنانه و صرخ راجنار و بدأ في الجري .
“راجنار !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مثل هذا الموقف الخطير لم أتمكن من مساعدة اصدقائي بل مجرد وجودي معهم هو عائق .
“اترك الأمر لي و استعد للجري !”
اومأ أكسيليوس بتعبير حزين على وجهه .
عاد سايمون إلى رشده و صرخ ، و رد راجنار على عجل ، قفز بخفة و ضرب الرجل الآخر بمقبض الخنجر .
الضوء الخافت الذي رأيناه كان مصدره الدَرَج المؤدي إلى الطابق العلوي .
مشهد إغماء الرجل جعلهم يتسائلون ما إن كانو سيكونو قادرين على القيام بمثل ما يفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمعتُ صوتاً مألوفاً .
“هيا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لأن لا أحد آخر يستطيع سماعي .’
شد سايمون على أسنانه و صرخ راجنار و بدأ في الجري .
“صاحب الجلالة !”
الضوء الخافت الذي رأيناه كان مصدره الدَرَج المؤدي إلى الطابق العلوي .
التقطَ سايمون غُصناً طويلاً من على الأرض وركضَ مـجدداً .
بينما كنا نتصعد هناك رأينا المخرج أمامنا مباشرة .
“دافني ! ما الذي يحدث هنا ؟”
فقط سنفتح الباب و نخرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو كان لديه عيون غير عادية ؟ كونكم أصدقاء لن يتغير !”
مع ذلكَ ….
“سأعود مرة أخرى .”
أعلم أن راجنار قوي ، لكن هل من المُمكن أن يُهاجم الكثير من الرجال ؟
قال سايمون لأكسيليوس و عيناه تلمعان بحدة .
“رارا ….”
عندها فقط تشكلت الدموع التي أحملها بداخل عيني .
توقفت خطوات سايمون عندما سمع تمتماتي .
لم يكن هناكَ إجابة لأن صوتي لم يخرج إلى ما وراء الباب .
فكر للحظة ثم أنزلني ببطء على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن سايمون هز رأسه بشدة .
“دافني .”
“اترك الأمر لي و استعد للجري !”
“…نعم ، سايمون .”
لقد سمعتُ هذا الصوت في مكان ما .
“سأعود مرة أخرى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أصدق أنني الآن سعيدة لرؤيته .
كان صوته حازماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد سايمون على أسنانه و صرخ راجنار و بدأ في الجري .
“نعم ، لن أساعدكَ أنا آسفة .”
أُغرورقت عيوني بالدموع لشعوري بالأسف لعدم مقدرتي على مساعدته .
أُغرورقت عيوني بالدموع لشعوري بالأسف لعدم مقدرتي على مساعدته .
لكن بعد ذلكَ ، سمعنا صوت من الخلف .
ولكن سايمون هز رأسه بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف لأنني تأخرتُ . أنا آسف للغاية .”
“لا بأس . دافني أعطني الجشاعة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سايمون خلفنا و تركَ كل من أكسيليوس و الفرسان خلفه .
“…….”
‘شكراً لإعادتهما لي .’
“سأعيد راجنار بأمان .”
نزل لينوكس و ريكاردو من العربة التي جاءت .
ثُم قَبَلَ جبهتي بخفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح سايمون فمه بعد صمت قصير إستمر بينهما .
“لذا لا تقلقي كثيراً و انتظري ، سأعيد صديقي قريباً .”
“….دافني .”
“يجب أن تعود بسلام .”
“……..”
“نعم !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ ، هل أنتَ بخير ؟؟”
التقطَ سايمون غُصناً طويلاً من على الأرض وركضَ مـجدداً .
لكن الشيئ الوحيد الذي وصلنا إليه هو المساحة التي كُنا نتخبئ فيها .
‘أنا غاضبة .’
“دافني ! ما الذي يحدث هنا ؟”
في مثل هذا الموقف الخطير لم أتمكن من مساعدة اصدقائي بل مجرد وجودي معهم هو عائق .
‘شكراً لإعادتهما لي .’
‘أنا غاضبة لأنني لا أستطيع المشي ، أنا غاضبة لأنني لا أستطيع القتال معهم .’
في هذه اللحظة لم أكن ألوم الإله .
غطت كراهية الذات الرهيبة جسدي بالكامل .
“لقد كنتُ خائفة . لقد كنتُ خائفة حقاً !”
‘فقط لو كان لدىَّ المزيد من القوة ، لكنتُ فقط ….!’
“…مستحيل .”
لكن حتى لو جرحت نفسي بهذه الطريقة ، فلن يمنحني ذلكَ قوة سحرية بمعجزة .
لكن حتى لو جرحت نفسي بهذه الطريقة ، فلن يمنحني ذلكَ قوة سحرية بمعجزة .
لذلكَ كان هناكَ شيئ واحد يُمكنني القيام به .
حتى و إن كان الإله يكرهني فإن رغباتي الجادة لم تكن تتوقف ،
توسلت و توسلت من كل قلبي .
“فهمت .”
‘لو كنتَ فقط تسمع صوتي ، أرجوكَ أعد اصدقائي بين ذراعىّ مرة أخرى .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راجنار !”
حتى و إن كان الإله يكرهني فإن رغباتي الجادة لم تكن تتوقف ،
“صاحب الجلالة !”
لقد كان من المزعج أن اتمنى ، لكننى لم استطع البكاء ..
هرع أكسيليوس الذي كان يقود الفرسان إلى الداخل .
‘…لأن لا أحد آخر يستطيع سماعي .’
“يجب أن تعود بسلام .”
على الأقل لم أرغب في أن أكون عائقاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية المحادثة القصيرة ، توجه ريكاردو إلى مكان تجمع الفرسان .
ولكن بعد ذلكَ ، فجأة بدأت بسماع ضوضاء عالية من الخارج .
“دافني .”
“…مستحيل .”
مشهد إغماء الرجل جعلهم يتسائلون ما إن كانو سيكونو قادرين على القيام بمثل ما يفعل .
لا تخبرني أن الرجال هناكَ .
فكر للحظة ثم أنزلني ببطء على الأرض .
لا ، لا أعتقد ذلكَ . لا ينبغي أن يكون .
ولكن بعد ذلكَ ، فجأة بدأت بسماع ضوضاء عالية من الخارج .
“صاحب الجلالة !”
فكر للحظة ثم أنزلني ببطء على الأرض .
“!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني أؤمن بكَ ، أيها الدوق الأكبر .”
لقد سمعتُ هذا الصوت في مكان ما .
لكن حتى لو جرحت نفسي بهذه الطريقة ، فلن يمنحني ذلكَ قوة سحرية بمعجزة .
في كل مرة آتِ فيها إلى المعبد يكون صوت الحارس الذي يُرافق سايمون واضحاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد سايمون على أسنانه و صرخ راجنار و بدأ في الجري .
لا أصدق أنني الآن سعيدة لرؤيته .
لقد كان من المزعج أن اتمنى ، لكننى لم استطع البكاء ..
“سايمون ! سايمون !”
“لقد حدثَ هذا في المعبد ، لذا ربما يشك الجميع فيكَ .”
بعد ذلكَ ، سرعان ما سمعتُ صوتاً آخر اخترق جسدي .
اومأ أكسيليوس بتعبير حزين على وجهه .
كان صوت أكسيليوس .
“دافني ! ما الذي يحدث هنا ؟”
عندها فقط تشكلت الدموع التي أحملها بداخل عيني .
“لا بأس . دافني أعطني الجشاعة .”
لقد شعرتُ بسعادة غامرة لأنني سأتمكن من الخروج من هنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح سايمون فمه بعد صمت قصير إستمر بينهما .
“هنا ! هنا !”
في هذه الأثناء كان هناكَ فرسان يرتدون دروع عليها شعار عائلة ما و لقد كان أكسيليوس منزعجاً وطردهم .
لم يكن هناكَ إجابة لأن صوتي لم يخرج إلى ما وراء الباب .
“لدينا طبيب على أهبة الإستعداد .”
‘يجب أن لا أفوتهم !’
بعد ذلكَ ، سرعان ما سمعتُ صوتاً آخر اخترق جسدي .
إذا فاتتني هذه الفرصة الآن فلا أعرف ماذا سيحدث لسايمون و راجنار بعد ذلكَ .
“لقد حدثَ هذا في المعبد ، لذا ربما يشك الجميع فيكَ .”
“أكسيليوس أچاشي !”
قال سايمون لأكسيليوس و عيناه تلمعان بحدة .
بمجرد ان ضغطتُ على صوتي بطريقة ما و صرختُ ، إنكسرَ الباب .
نزل لينوكس و ريكاردو من العربة التي جاءت .
“دافني ! ما الذي يحدث هنا ؟”
حتى و إن كان الإله يكرهني فإن رغباتي الجادة لم تكن تتوقف ،
“دافني ، هل أنتِ بخير ؟”
غطت كراهية الذات الرهيبة جسدي بالكامل .
هل يجبُ أن أقول ان التوقيتَ كان جيداً ؟
راجنار و سايمون ذُهلوا و أرتجفو من كلماتي .
شوهد راجنار و سايمون يصعدان الدرج و يدعمان بعضهما البعض .
“رارا ….”
أغضمتُ عيني بشدة لأدعو إلى الإله .
“لدينا طبيب على أهبة الإستعداد .”
‘شكراً لإعادتهما لي .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوهد راجنار و سايمون يصعدان الدرج و يدعمان بعضهما البعض .
في هذه اللحظة لم أكن ألوم الإله .
فقط سنفتح الباب و نخرج .
قبل أن أدركَ هذا ، لقد كان راجنار يرتدي النظارة الشمسية ، ولم يعد سايمون مُهتماً بالأمر .
في هذه الحالة يجب أن يتحرك راجنار و سايمون و لكنهما كانا صلبين مثل الحجارة .
“جلالتكَ ، هل أنتَ بخير ؟؟”
بعد ذلكَ ، سرعان ما سمعتُ صوتاً آخر اخترق جسدي .
هرع أكسيليوس الذي كان يقود الفرسان إلى الداخل .
“حسناً . لم يكن أداء الخاطفين جيداً .”
ثم بعدما ساعد سايمون بدأ في البحث بعناية عن اى إصابات .
تم نقل سايمون بسرعة إلى العربة بسبب الصوت المُلح من الفرسان .
“آه ، أنا بخير . كل المُشتبه بهم في الطابق السفلي ، اسرعو و القو القبض عليهم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي ، راجنار . دعنا نداوي هذه الجروح الآن .”
“فليذهب الجميع !”
ولقد كان ريكاردو يحترق غضباً بسبب جروح رجنار .
بأمر من أكسيليوس ذهب الجميع عدا الفرسان المرافقين إلى الأسفل .
عندها فقط تشكلت الدموع التي أحملها بداخل عيني .
“هل دافني و راجنار بخير ؟”
لم يكن هناكَ إجابة لأن صوتي لم يخرج إلى ما وراء الباب .
نظرَ أكسيليوس إلى سايمون ثم نظرَ إلينا .
ثُم قَبَلَ جبهتي بخفة .
اومأتُ بهدوء و رأيتُ المخاوف و القلق في عيونه الحمراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية المحادثة القصيرة ، توجه ريكاردو إلى مكان تجمع الفرسان .
لقد انتهي كل شيئ أخيراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا ! جميعاً تعالو إلى هنا !!! الأطفال هنا تعالو إلى هنا !”
“أنا آسف جلالتكَ ! لقد كان هذا كله خطأي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مثل هذا الموقف الخطير لم أتمكن من مساعدة اصدقائي بل مجرد وجودي معهم هو عائق .
“حسناً . لم يكن أداء الخاطفين جيداً .”
عاد سايمون إلى رشده و صرخ ، و رد راجنار على عجل ، قفز بخفة و ضرب الرجل الآخر بمقبض الخنجر .
قال سايمون لأكسيليوس و عيناه تلمعان بحدة .
“نعم ، فهمت .”
“لقد حدثَ هذا في المعبد ، لذا ربما يشك الجميع فيكَ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا لا تقلقي كثيراً و انتظري ، سأعيد صديقي قريباً .”
اومأ أكسيليوس بتعبير حزين على وجهه .
“دافني ، هل أنتِ بخير ؟”
“لكنني أؤمن بكَ ، أيها الدوق الأكبر .”
“سأعود مرة أخرى .”
توقف أكسيليوس بعد هذه الكلمات ثم رفع رأسه بتعبير متأثر .
حاول لينوكس أن يجعلنا نركب العربة بسرعة لأننا كنا مرهقان .
بدا أن هناكَ دموعاً كانت في عينه لكنه لايزال يبتسم .
بعد ذلكَ ، سرعان ما سمعتُ صوتاً آخر اخترق جسدي .
“إسمح لي أن أتولى هذه القضية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني أؤمن بكَ ، أيها الدوق الأكبر .”
“نعم ، فهمت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن إنتهى سايمون و أكسيليوس من المحادثة ، إرتفع صوت فارس آخر .
بمجرد أن إنتهى سايمون و أكسيليوس من المحادثة ، إرتفع صوت فارس آخر .
بمجرد ان ضغطتُ على صوتي بطريقة ما و صرختُ ، إنكسرَ الباب .
“لدينا طبيب على أهبة الإستعداد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف جلالتكَ ! لقد كان هذا كله خطأي .”
تم نقل سايمون بسرعة إلى العربة بسبب الصوت المُلح من الفرسان .
بمجرد ان ضغطتُ على صوتي بطريقة ما و صرختُ ، إنكسرَ الباب .
في هذه الأثناء كان هناكَ فرسان يرتدون دروع عليها شعار عائلة ما و لقد كان أكسيليوس منزعجاً وطردهم .
اومأتُ بهدوء و رأيتُ المخاوف و القلق في عيونه الحمراء .
شعرتُ أخيراً أنني خرجتُ من موقف معقد .
قبل أن أدركَ هذا ، لقد كان راجنار يرتدي النظارة الشمسية ، ولم يعد سايمون مُهتماً بالأمر .
ثم سمعتُ صوتاً مألوفاً .
“ااهغغغ .”
“دافني ، راجنار ، هل تأذيتما في أي مكان ؟”
“رارا ….”
نزل لينوكس و ريكاردو من العربة التي جاءت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قُبض علينا !’
الغريب هو أنني لم أستطع التحكم في مشاعري عندما رأيتُ وجوههم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم ، سايمون .”
سرعان ما نزلت الدموع و حملني لينوكس في حيرة .
“!”
“أنا آسف لأنني تأخرتُ . أنا آسف للغاية .”
حاول لينوكس أن يجعلنا نركب العربة بسرعة لأننا كنا مرهقان .
“لقد كنتُ خائفة . لقد كنتُ خائفة حقاً !”
بمجرد أن انتهيت من كلماتي ، ظهر رجل من الخلف .
كانت الدموع تنزل على ذراع لينوكس عندها سمعتُ صرير اسنان .
لكن بغض النظر عن مقدار الوقت الذي مرّ ، لم أشعر بشيئ على الإطلاق .
“لن يفلتو بسهولة .”
“لن يفلتو بسهولة .”
ولقد كان ريكاردو يحترق غضباً بسبب جروح رجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني أؤمن بكَ ، أيها الدوق الأكبر .”
“يا إلهي ، راجنار . دعنا نداوي هذه الجروح الآن .”
“سأعود مرة أخرى .”
خاف لينوكس و أخذ الجرعة و سكبها على الجروح على الفور .
“سايمون ! سايمون !”
عبسَ راجنار كما لو كان مريضاً و نهض ريكاردو كما لو انه لم يعد يستطيع تحمل الأمر .
“هيا !”
“هاي ، دافني ، راجنار . اتركا باقي الأمر لي !”
“لقد حدثَ هذا في المعبد ، لذا ربما يشك الجميع فيكَ .”
“فهمت .”
اومأتُ بهدوء و رأيتُ المخاوف و القلق في عيونه الحمراء .
في نهاية المحادثة القصيرة ، توجه ريكاردو إلى مكان تجمع الفرسان .
على الأقل لم أرغب في أن أكون عائقاً .
حاول لينوكس أن يجعلنا نركب العربة بسرعة لأننا كنا مرهقان .
“دافني ! ما الذي يحدث هنا ؟”
لكن بعد ذلكَ ، سمعنا صوت من الخلف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لأن لا أحد آخر يستطيع سماعي .’
“راجنار .”
غطت كراهية الذات الرهيبة جسدي بالكامل .
“……..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أصدق أنني الآن سعيدة لرؤيته .
لقد كان سايمون خلفنا و تركَ كل من أكسيليوس و الفرسان خلفه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمعتُ صوتاً مألوفاً .
كان سايمون ينظر إلى راجنار بنظرة غير عادية على وجهه .
“راجنار .”
كان حاجباه عبوسان كما لو كان غاضباً .
على الأقل لم أرغب في أن أكون عائقاً .
أدار راجنار رأسه لنداء سايمون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لأن لا أحد آخر يستطيع سماعي .’
بدى الأمر كما لو أنه استسلم .
“راجنار .”
فتح سايمون فمه بعد صمت قصير إستمر بينهما .
في هذه الأثناء كان هناكَ فرسان يرتدون دروع عليها شعار عائلة ما و لقد كان أكسيليوس منزعجاً وطردهم .
يتبع …
بينما كنا نتصعد هناك رأينا المخرج أمامنا مباشرة .
“دافني ! ما الذي يحدث هنا ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		