45
“واو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال راجنار أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً و نظر بألم .
“سوف تسقط .”
أعتقد أنه يريد عناقاً .
عند وصوله إلى المعبد تحدث راجنار بدون اخفاء اعجابه .
“كيف يُمكن لـرارا أن يكون صبياً ؟”
عندما أغلق فمه المفتوح على مصاريعه سمعتُ ضحكة صغيرة .
“كيف يُمكنكِ فعل هذا بي ؟”
‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’
عندما كنتُ بينهما ، لقد كان الصمت طويلاً جداً .
لا أعرف ما إن كان يجب علىّ أن أشعر بالحظ أو الأسف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .
راجنار الذي أتى إلى المعبد للمرة الأولى تفاجئ بالمشهد الرائع ، مثلما جئتُ أنا للمرة الأولى .
“واو .”
يبدو أن تصريح أكسيليوس أنه لن يُسمح للغرباء بالدخول إلى هنا كان حقيقياً .
الشخص البالغ الوحيد هنا هو أكسيليوس ، لكنه مشغول بكبح ضحكته .
حتى الكهنة كانو عدداً قليلاً للغاية .
‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’
كان من الواضح أننا لم نكن لنأتي لولا أكسيليوس .
في الوقت نفسه ، قفز الطفلان إلى أكسيليوس .
“دعنا نذهب الآن لأن القديسة تنتظر ؟”
“لماذا تتشاجران ؟”
قال أكسيليوس و ذراعيه مفتوحتان على مصرعيهما «لابأس في المشاهدة ببطء .»
في اللحظة التي فُتح فيها الباب كنتُ اتسائل ما الذي يحدث في الداخل .
أعتقد أنه يريد عناقاً .
بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .
ربما .
لم أكن أعرف لأنني لم اتلقى الكثير من الإهتمام من أمي . «امها الحقيقية .»
“لا توجد طريقة تعانقني فيها عندما أكون هنا .”
كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .
توجهت إلى والدتي .
“…..!!”
معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ إلى والدتي بسبب كلام القديسة .
“كيف يُمكنكِ فعل هذا بي ؟”
قال أكسيليوس و ذراعيه مفتوحتان على مصرعيهما «لابأس في المشاهدة ببطء .»
تظاهر أكسيليوس بمسحه الدموع كما لو أنها كانت صدمة بالنسبة له .
لقد اعتقدتُ ذلك ، لكن لقد صاح كلاهما بإسمي بصوت عال ولقد اعتقدت أن هذا كان خطئي .
‘حسناً ، هل يرغب في التسكع ؟’
“…..!!”
لماذا لم أفكر في هذا أولاً على الرغم من أن هذا الشخص البالغ بتماشى جيداً معي ؟
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام .
على الرغم من أنني لا أعرف كيف اقرأ عينه ، إلا أنه اظهر تعابير حزينة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أستطيع . إذاً سأحمل راجنار .”
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
“وااا!!”
كان سايمون و رارا يتشاجران ، وبدو وكأنهما سيضربان بعضهما البعض على الفور .
ثم استدار على الفور و حمل راجنار .
تظاهر أكسيليوس بمسحه الدموع كما لو أنها كانت صدمة بالنسبة له .
أصدر راجنار صوتاً متفاجئاً ، وسرعان ما انفجر بالضحك كما لو كان الأمر ممتع .
على الرغم من أنني لا أعرف كيف اقرأ عينه ، إلا أنه اظهر تعابير حزينة .
لأن القديسة كانت تنتظر دخلنا بسرعة إلى المعبد .
عند وصوله إلى المعبد تحدث راجنار بدون اخفاء اعجابه .
بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .
الأطفال الأكبر مني بقليل مشغولون بالقتال .
كما لو أنه تم ابلاغهم مسبقاً ، كان القسيسين يلقون علينا التحية عندما كنا نمر .
‘أنه يصرخ و يضحك ، لذلكَ سيفعلان هذا أكثر .’
“أردتُ أن أسمع عن حالتكِ شخصياً بطريقة ما ، لقد حصلتُ على فرصة الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنتَ ؟ لقد سمعتُ أنه لا يُمكن للغرباء الدخول اليوم .”
“ما الفرق ، أنتِ تسمعينها طوال الوقت ؟”
لا ، أنتم حقاً أطفال .
“سيكون أكثر طمأنينة أن أسمع الأمر بشكل مباشر .”
ثم تحول إستياء سايمون وراجنار إلى أكسيليوس .
“فهمت .”
رأيتُ ما يحدث على مرمى بصري و لم أستطع النطق بأى شيئ .
لم أكن أعرف لأنني لم اتلقى الكثير من الإهتمام من أمي . «امها الحقيقية .»
تبدو التعبيرات الصادمة للطفلين غير مرئية .
بطريقة ما ، شعرتُ أنني أصبحتُ عاطفية و عانقت أمي .
بفضل الحركة ، لقد كانت يدهما تبدو و كأنهما يتصافحان .
أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .
“نعم .”
‘تماماً مثل الآن .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدر راجنار صوتاً متفاجئاً ، وسرعان ما انفجر بالضحك كما لو كان الأمر ممتع .
مرّ الوقت بسرعة .
“لماذا تتشاجران ؟”
كان وقت وصولنا للقديسة هو نفسه ، لكن العلاج قد إنتهى قبل أن أدركَ ذلكَ .
حرك أكسيليوس يده و أشار ناحية شيئ ما بجانب من يتشاجران .
“دافني ، الحميع بنتظرون تحت الأرض .”
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
نظرتُ إلى والدتي بسبب كلام القديسة .
يبدو أن تصريح أكسيليوس أنه لن يُسمح للغرباء بالدخول إلى هنا كان حقيقياً .
“أعتقد أنني سأطيل الحديث مع القديسة ، فهل تذهبين اولاً ؟ أكسيل و راجنار سيكونان في الإنتظار .”
لم أكن أعرف لأنني لم اتلقى الكثير من الإهتمام من أمي . «امها الحقيقية .»
“نعم .”
كان وقت وصولنا للقديسة هو نفسه ، لكن العلاج قد إنتهى قبل أن أدركَ ذلكَ .
حسناً ، إنه لأمرٌ محزنٌ بعض الشيئ أننا لا نستيطع أن نبقى معاً طوال الوقت ، لكن لا يُمكنني المساعدة .
في الوقت نفسه ، قفز الطفلان إلى أكسيليوس .
جلستُ على الكرسي المتحرك الذي أحضره لي الفارس المقدس ولوحت بيدي لأمي حتى تمكنتُ من عدم رؤيتها .
“لا توجد طريقة تعانقني فيها عندما أكون هنا .”
أُغلق الباب و بمجرد اختفاء أمي توقفت إبتسامتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجهت إلى والدتي .
شعرتُ بهذا الهدوء في جسدي كله عندما مررت عبر الطريق الذي أعرفه جيداً و مررت به عدة مرات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، هدوء . لماذا تتقاتلان مثل الاطفال ؟”
“أتمنى أن أتمكن من الزيارة حتى بعد انتهاء العلاج .”
سحبت الأيدي .
ساعد نقاء المعبد و عظمته و اناقته حقاً في تهدئة قلبي الصاخب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نذهب الآن لأن القديسة تنتظر ؟”
‘هممم . الن يكون هذا ممكناً إن كبرتُ ؟’
“سيكون أكثر طمأنينة أن أسمع الأمر بشكل مباشر .”
ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .
على عكس راجنار ، لقد بدى سايمون مُتفاجئاً جداً ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناكَ ما يقوله و لقد كان مهذباً .
“هاه؟”
“أعتقد أنني سأطيل الحديث مع القديسة ، فهل تذهبين اولاً ؟ أكسيل و راجنار سيكونان في الإنتظار .”
في هذه اللحظة ، بدأتُ أسمع صوتاً يكسر حاجز الصمت .
“هاه؟”
“لقد مضى وقت طويل منذُ أن كان المعبد صاخباً للغاية .”
“رارا ، سايمون صديقي .”
عندما استمعتُ إلى الفارس المقدس ، بدا لي أنه لم يكن الصوت الوحيد الذي كنتُ قادرة على سماعه .
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام .
“ماذا يجري بحق ….”
“نعم .”
لم يكن الأمر هكذا على الرغم من أنني كنتُ هنا كثيراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى ذلكَ المكان الصاخب كان من المفترض أن أذهب له ، لذا شعرتُ بالتوتر .
تظاهر أكسيليوس بمسحه الدموع كما لو أنها كانت صدمة بالنسبة له .
في اللحظة التي فُتح فيها الباب كنتُ اتسائل ما الذي يحدث في الداخل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .
رأيتُ ما يحدث على مرمى بصري و لم أستطع النطق بأى شيئ .
بطريقة ما ، شعرتُ أنني أصبحتُ عاطفية و عانقت أمي .
“من أنتَ ؟ لقد سمعتُ أنه لا يُمكن للغرباء الدخول اليوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .
“من أنتَ حقاً ؟”
“لا أستطيع . إذاً سأحمل راجنار .”
كان سايمون و رارا يتشاجران ، وبدو وكأنهما سيضربان بعضهما البعض على الفور .
الأطفال الأكبر مني بقليل مشغولون بالقتال .
“اوه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما إن كان يجب علىّ أن أشعر بالحظ أو الأسف .
خلف راجنار و سايمون كان أكسيليوس يعقد ذراعيه بتوتر .
‘تماماً مثل الآن .’
ثم عندما التقت عيوننا إبتسمَ بإشراق .
معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .
‘ماذا يجري بحق الجحيم ؟’
كان هناكَ الكثير من التجاعيد على جبهته ، وبدا أنه يحاول كبح ضحكته .
لماذا سايمون هنا ؟ ولماذا راجنار يتشاجر معه ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن كلاكما صديقاي ، تصافحا .”
تدفق توتري بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ضحك أكسيليوس فجأة .
‘على الرغم من أن علاقتهما لم تكن جيدة في الرواية الأصلية .’
يبدو أن تصريح أكسيليوس أنه لن يُسمح للغرباء بالدخول إلى هنا كان حقيقياً .
من الواضح أنهما التقيا للمرة الأولى اليوم ، ولكن لماذا كلاهما غاضب جداً ؟
لقد كان طرف إصبعه متوجهاً نحوي .
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
“هاهاهاهاها .”
“تنحى جانباً ايها الدوق الأكبر !!”
“من أنتَ حقاً ؟”
“أچاشي ، تنحى جانباً !”
‘هممم . الن يكون هذا ممكناً إن كبرتُ ؟’
ثم تحول إستياء سايمون وراجنار إلى أكسيليوس .
سألني سايمون عما إن كنتُ أسخر منه ، و لكن هذا جعلني أشعر بالمزيد من الإستياء .
“الآن ، هدوء . لماذا تتقاتلان مثل الاطفال ؟”
ومع ذلكَ صرخ الأطفال كما لو أنهم لا يريدون سماع ذلك .
‘إنهم أطفال حقاً .’
“لا أستطيع . إذاً سأحمل راجنار .”
ومع ذلكَ صرخ الأطفال كما لو أنهم لا يريدون سماع ذلك .
عند وصوله إلى المعبد تحدث راجنار بدون اخفاء اعجابه .
“من هو الطفل ؟”
بطريقة ما ، شعرتُ أنني أصبحتُ عاطفية و عانقت أمي .
“أنا لستُ طفلاً !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدر راجنار صوتاً متفاجئاً ، وسرعان ما انفجر بالضحك كما لو كان الأمر ممتع .
صرخ كل من سايمون وراجنار في نفس الوقت وعبرا عن نفس الآراء وكلاهما أظهر تعبيراً غاضباً .
عندما إنتهت كلمات سايمون أغلق أكسيليوس فمه بشدة .
لا ، أنتم حقاً أطفال .
“لماذا تتشاجران ؟”
لقد مرت فترة منذُ أن غادر الفارس المقدس و قام بإغلاق الباب .
“أعتقد أنني سأطيل الحديث مع القديسة ، فهل تذهبين اولاً ؟ أكسيل و راجنار سيكونان في الإنتظار .”
كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُغلق الباب و بمجرد اختفاء أمي توقفت إبتسامتي .
أصاب صوت شجارهما أذني بالأذى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكتُ راجنار بيدي اليُمنى و سايمون بيدي اليُسرى .
ثم ضحك أكسيليوس فجأة .
حتى الكهنة كانو عدداً قليلاً للغاية .
حرك أكسيليوس يده و أشار ناحية شيئ ما بجانب من يتشاجران .
“….!!”
لقد كان طرف إصبعه متوجهاً نحوي .
لقد كان طرف إصبعه متوجهاً نحوي .
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لديهما تعبير مؤسف ، لكن لا أستطيع المساعدة .
“…….”
على عكس راجنار ، لقد بدى سايمون مُتفاجئاً جداً ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناكَ ما يقوله و لقد كان مهذباً .
أخيراً ساد الهدوء .
في هذه اللحظة ، بدأتُ أسمع صوتاً يكسر حاجز الصمت .
“لماذا تتشاجران ؟”
“لا أستطيع . إذاً سأحمل راجنار .”
بما أنكما لستما طفلين لذا تحدثا بهدوء .
لم أكن أعرف لأنني لم اتلقى الكثير من الإهتمام من أمي . «امها الحقيقية .»
“دافني !”
تصافحا لمدة ثلاث ثوان ، ثم اشمئز بعضهما من بعض و أزالا يديهما .
لقد اعتقدتُ ذلك ، لكن لقد صاح كلاهما بإسمي بصوت عال ولقد اعتقدت أن هذا كان خطئي .
“سيكون أكثر طمأنينة أن أسمع الأمر بشكل مباشر .”
“ما أنتَ ؟ كيف تعرف دافني ؟”
“أچاشي ، تنحى جانباً !”
“من تكون ؟”
“هاه؟”
اوه ، ديچاڤو . «حدث أو شيئ مُكرر رأته من قبل .»
ألم يكونا يتقاتلان هكذا عندما دخلت ؟
ألم يكونا يتقاتلان هكذا عندما دخلت ؟
جلستُ على الكرسي المتحرك الذي أحضره لي الفارس المقدس ولوحت بيدي لأمي حتى تمكنتُ من عدم رؤيتها .
عندما أصبح تعبيري غريباً ، هز أكسيليوس رأسه .
كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .
أعلم أن هذا الموقف سيتكرر مراراً و تكراراً .
حرك أكسيليوس يده و أشار ناحية شيئ ما بجانب من يتشاجران .
“لدىّ صداقة رسمية مع دافني !”
سألني سايمون عما إن كنتُ أسخر منه ، و لكن هذا جعلني أشعر بالمزيد من الإستياء .
“أنا أول صديق لدافني و لم أسمع ابداً عن صديق مثلكَ !”
“أنا أكرهه ايضاً ! هذا الرجل !”
“يبدو هذا مضحكاً ! إن صديقة دافني الأولى هي فتاة تُدعى رارا !”
م/هموت ??
لماذا سايمون هنا ؟ ولماذا راجنار يتشاجر معه ؟
….ماذا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجهت إلى والدتي .
ما هذا الصوت ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال راجنار أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً و نظر بألم .
عندما إنتهت كلمات سايمون أغلق أكسيليوس فمه بشدة .
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام .
كان هناكَ الكثير من التجاعيد على جبهته ، وبدا أنه يحاول كبح ضحكته .
عندما أصبح تعبيري غريباً ، هز أكسيليوس رأسه .
لم يستطع سايمون ملاحظة تعابير أكسيليوس و صرخ بشدة .
‘إنهم أطفال حقاً .’
“أنا صديق دافني الأول !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما أنتَ ؟ كيف تعرف دافني ؟”
“…أنا رجل !!”
“هاهاهاهاها .”
صرخ راجنار كما لو أنه لن يخسر .
في الوقت نفسه ، قفز الطفلان إلى أكسيليوس .
“توقفو كلاكما .”
حسناً ، إنه لأمرٌ محزنٌ بعض الشيئ أننا لا نستيطع أن نبقى معاً طوال الوقت ، لكن لا يُمكنني المساعدة .
الشخص البالغ الوحيد هنا هو أكسيليوس ، لكنه مشغول بكبح ضحكته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .
الأطفال الأكبر مني بقليل مشغولون بالقتال .
كان هناكَ الكثير من التجاعيد على جبهته ، وبدا أنه يحاول كبح ضحكته .
كان الأمر جيداً لو لم أرَ هذا الوضع الصاخب لذا إضطررتُ للتدخل .
“فهمت .”
تحولت عيون الإثنين إلىّ .
عندما كنتُ بينهما ، لقد كان الصمت طويلاً جداً .
فتحت فمي بسرعة لأحل مشكلة سوء الفهم التي كانت تحدث .
“أنا صديق دافني الأول !”
“رارا ، سايمون صديقي .”
لا ، أنتم حقاً أطفال .
“…..!!”
‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’
قال راجنار أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً و نظر بألم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا رجل !!”
“سايمون ، رارا هو صديقي .”
كان من الواضح أننا لم نكن لنأتي لولا أكسيليوس .
“….!!”
“أعتقد أنني سأطيل الحديث مع القديسة ، فهل تذهبين اولاً ؟ أكسيل و راجنار سيكونان في الإنتظار .”
قال سايمون أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً مع تعبير من الصدمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الكلمات ، خرجت ضحكة أكسيليوس التي لم يستطع كبحها .
عندما كنتُ بينهما ، لقد كان الصمت طويلاً جداً .
تنهدتُ ودفعت الكرسي المتحرك للخلف .
أمسكتُ راجنار بيدي اليُمنى و سايمون بيدي اليُسرى .
“لدىّ صداقة رسمية مع دافني !”
على عكس راجنار ، لقد بدى سايمون مُتفاجئاً جداً ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناكَ ما يقوله و لقد كان مهذباً .
“أنا أول صديق لدافني و لم أسمع ابداً عن صديق مثلكَ !”
“دافني …. لم تخبريني أن لديكِ صديق آخر غيري .”
كان سايمون و رارا يتشاجران ، وبدو وكأنهما سيضربان بعضهما البعض على الفور .
لا أراها لأنها كانت مُغطاة بنظارات شمسية ، لكن راجنار ينظر نحوي بعيون كئيبة بالتأكيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال راجنار أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً و نظر بألم .
“ولكن رارا لم يسأل …”
“سوف تسقط .”
لم يكن لدىّ وقت للحديث .
‘ماذا يجري بحق الجحيم ؟’
“كيف يُمكن لـرارا أن يكون صبياً ؟”
“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”
سألني سايمون عما إن كنتُ أسخر منه ، و لكن هذا جعلني أشعر بالمزيد من الإستياء .
“فهمت .”
“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “من هو الطفل ؟”
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام .
شعرتُ بهذا الهدوء في جسدي كله عندما مررت عبر الطريق الذي أعرفه جيداً و مررت به عدة مرات .
لديهما تعبير مؤسف ، لكن لا أستطيع المساعدة .
“…..!!”
هذا ليس خطأ .
“هاه؟”
ألن يكون من الجيد التوفيق بينهما و محاولة سد هذه الفجوة و الإقتراب من بعضهما البعض ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدر راجنار صوتاً متفاجئاً ، وسرعان ما انفجر بالضحك كما لو كان الأمر ممتع .
سحبت الأيدي .
شعرتُ بهذا الهدوء في جسدي كله عندما مررت عبر الطريق الذي أعرفه جيداً و مررت به عدة مرات .
بفضل الحركة ، لقد كانت يدهما تبدو و كأنهما يتصافحان .
راجنار الذي أتى إلى المعبد للمرة الأولى تفاجئ بالمشهد الرائع ، مثلما جئتُ أنا للمرة الأولى .
“لأن كلاكما صديقاي ، تصافحا .”
“أچاشي ، تنحى جانباً !”
هل كان هذا الأمل مفرطاً ؟
“أنا أول صديق لدافني و لم أسمع ابداً عن صديق مثلكَ !”
تصافحا لمدة ثلاث ثوان ، ثم اشمئز بعضهما من بعض و أزالا يديهما .
“أردتُ أن أسمع عن حالتكِ شخصياً بطريقة ما ، لقد حصلتُ على فرصة الآن .”
“أنا لا أحب ذلكَ . لماذا أنا مع ذلكَ الرجل ؟”
كان سايمون و رارا يتشاجران ، وبدو وكأنهما سيضربان بعضهما البعض على الفور .
“أنا أكرهه ايضاً ! هذا الرجل !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، هدوء . لماذا تتقاتلان مثل الاطفال ؟”
بعد هذه الكلمات ، خرجت ضحكة أكسيليوس التي لم يستطع كبحها .
عند وصوله إلى المعبد تحدث راجنار بدون اخفاء اعجابه .
“هاهاهاهاها .”
‘إنهم أطفال حقاً .’
تبدو التعبيرات الصادمة للطفلين غير مرئية .
هذا ليس خطأ .
تنهدتُ ودفعت الكرسي المتحرك للخلف .
“….!!”
في الوقت نفسه ، قفز الطفلان إلى أكسيليوس .
حتى ذلكَ المكان الصاخب كان من المفترض أن أذهب له ، لذا شعرتُ بالتوتر .
“اوه ! دافني ! ساعديني !”
كان هناكَ الكثير من التجاعيد على جبهته ، وبدا أنه يحاول كبح ضحكته .
بعد ذلكَ بوقت قصير رن صراخ أكسيليوس ، لكن هذا لا يعني أنه سيوقف كلاهما .
“لماذا تتشاجران ؟”
‘أنه يصرخ و يضحك ، لذلكَ سيفعلان هذا أكثر .’
جلستُ على الكرسي المتحرك الذي أحضره لي الفارس المقدس ولوحت بيدي لأمي حتى تمكنتُ من عدم رؤيتها .
كان كل شيئ مترتب على أفعاله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجهت إلى والدتي .
يتبع …
بما أنكما لستما طفلين لذا تحدثا بهدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الكلمات ، خرجت ضحكة أكسيليوس التي لم يستطع كبحها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات