الفصل 44
“أعطاها لي أچاشي كـهدية .”
أصبح راجنار مكتئباً أكثر من المعتاد .
“هل قلتِ له «شكراً لكَ ؟»”
نظرتُ إلى والدتي بجدية بعيون كئيبة .
“……”
“لينوكس ، دعنا ندخل للمنزل .”
بالتفكير في الأمر ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني لم استطع حتى شكره .
استقبلنا أكسيليوس تحت ظل الشجرة البارد .
“أعتقد انها كانت هدية سعيدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مختلف عن الآخرين لذا من الممكن أن يكره الآخرين ذلك .”
بالتأكيد ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني نسيتُ أن اشكره .
“هاه ؟ ما الخطب دافني ؟”
اومأ برأسه و توجه إلى المكان الذي كانت فيه والدتي و أكسيليوس .
“شكراً لكَ على الهدية .”
“أكسيل ، شكراً لكَ .”
“ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”
“شكراً لكِ ، لقد كنتُ سأعتني بها حتى لو لم تطلبي مني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني نسيتُ أن اشكره .
ولقد بدأت المحادثة بينهما بالفعل .
آه ! اتضح أن هناك نظارات شمسية اعطاها لينوكس لراجنار .
“في المقابل ، سأقدم لكَ خدمة ايضاً .”
تردد راجنار .
“ماذا بيننا .”
“راجنار , إن كنتَ تريد الذهاب فإذهب .. و إن قال أحد شيئ بشأن عينك فسأعاقبه .”
“لماذا تفعل هذا ؟ أنا تاجرة . أنا شخص اتأكد من رد الجميل الذي يقدم لي .”
اومأ برأسه و توجه إلى المكان الذي كانت فيه والدتي و أكسيليوس .
لقد كانت المحادثة صعبة لكن الجو المحيط بهم كان لطيفاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان لا يستطيع المساعدة ، عبر عن مدى أسفه .
لابدَ أن لينوكس شعر بالجو لأنه توقف ايضاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكَ أكسيليوس بسعادة على هذه الإجابة الغير مؤكدة .
“إذن ، لماذا لا نخرج معاً لاحقاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اذهب للمعبد ، يدوسني الثلج . «دا مثل تقريباً »
سألها أكسيليوس للخروج في موعد .
انتهى الربيع و جاء الصيف .
اومأت أمي برأسها بلا قلق .
“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”
“حسناً ، إن كان جدولي الزمني مناسباً .”
عندما سألت مرة أخرى لأنه لم يكن هناكَ رد ، أدار راجنار وجهه الذي كان باللون الأحمر واومأ بقوة .
ألا يعني هذا أنها لن تقابله إن كان الموعد غير مناسب ؟
“سيكون الأمر على ما يرام لأنه لا يوجد غرباء . هل يُمكن أن ترتدي قبعة و نظارات شمسية إن كنتَ قلقاً ؟”
ضحكَ أكسيليوس بسعادة على هذه الإجابة الغير مؤكدة .
“رارا ، ألا يُمكنكَ الذهاب معي ؟ أريد الذهاب مع رارا .”
لقد كان لطيفاً جداً لدرجة أنه كان ينظر لأمي بعيون و كأنه تذوب ، شعرتُ بالأسف لمقاطعتهم …
“لماذا تفعل هذا ؟ أنا تاجرة . أنا شخص اتأكد من رد الجميل الذي يقدم لي .”
“أچاشي .”
ولقد بدأت المحادثة بينهما بالفعل .
“هاه ؟ ما الخطب دافني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ايضاً . أنا ايضاً أريد الذهاب معكِ .”
“شكراً لكَ على الهدية .”
“أچاشي .”
عندما حنيتُ رأسي وجدت أمي دبوس الشعر على رأسي .
وقد كنتُ أعاني للخروج في هذه الشمس .
“متى فعلت ذلك …”
“متى فعلت ذلك …”
“اوه ، فقط لقد اعتقدت أنه يناسب دافني .”
“من الرائع الذهاب معاً ، صحيح ؟”
تم تحطيم الجو اللطيف في الحال .
“…هاه ؟”
لا أعرف لماذا ، لكن صوت أمي كان يرتجف و بدى غاضباً للغاية .
“عزيزتي ، أنه امر خطير . لنجلس هنا .”
“ما الأمر كلوي ؟”
“……”
“لم أقدم لها دبوس كـهدية بعد .”
سألها أكسيليوس للخروج في موعد .
“…هاه ؟”
بينما كان راجنار ممسكاً بزجاجة الماء سمعنا صوتاً مألوفاً .
صنع أكسيليوس وجهاً غريباً أنه لا يستطيع فهم ما قالته أمي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت الشمس حارة للغاية ، لكن المكان الذي كان ينتشر فيه سحر ريكاردو كان جيداً و من اللطيف التنزه .
كانت نظرتها تبدو غير سعيدة للغاية .
“رائع . لقد عملتِ بجد اليوم .”
“هل تسلب مني الفرح الذي من المفترض أن اشعر به كأم ؟”
“ماذا بيننا .”
“اوه ، لا .”
ولقد بدأت المحادثة بينهما بالفعل .
لوح أكسيليوس بيده قائلاً أن الأمر ليس كذلك ، لكنه أمي أدارت رأسها .
أصبح راجنار مكتئباً أكثر من المعتاد .
بدا الجو غريباً ، لذا أمسكتُ بـكُم لينوكس .
قال راجنار أن عينه كانت غريبة و قد يكره الآخرين هذا .
“لينوكس ، دعنا ندخل للمنزل .”
تردد راجنار .
“سيكون هذا أفضل .”
‘هل كانا سيكونان على ما يرام حتى لو لم أكن هناك ؟’
تراجع لينوكس و هرب بسرعة .
“شكراً لكِ ، لقد كنتُ سأعتني بها حتى لو لم تطلبي مني .”
لقد كنا قادرين على سماع صوت أكسيليوس غير العادل من الخلف لكننا قررنا تجاهله .
عندما قلتُ الإسم ، قفز راجنار بسرعة نحوي كما لو أنه سمع ندائي له اثناء الركض .
عندما دخلنا إلى المنزل لقد كان ريكاردو و راجنار يركضان ، لقد كانا يلعبان بطاقة .
لوح أكسيليوس بيده قائلاً أن الأمر ليس كذلك ، لكنه أمي أدارت رأسها .
“توقف !”
“لأن المهجران سيُعقد قريباً ، وستكون القديسة مشغولة . لذا أتيتُ لأن لدىّ وقت اليوم فقط .”
“يا رجل أنتَ بطئ للغاية !”
عندما قلتُ الإسم ، قفز راجنار بسرعة نحوي كما لو أنه سمع ندائي له اثناء الركض .
“رارا !”
“ستقول أمي لا .”
عندما قلتُ الإسم ، قفز راجنار بسرعة نحوي كما لو أنه سمع ندائي له اثناء الركض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ايضاً .”
طلبتُ من لينوكس إنزالي ثم استدرت و اريته دبوس الشعر .
كنت أذهب أحياناً إلى المعبد لتلقي العلاج ، و لكن راجنار ليس كذلك .
“لقد أعطاني أچاشي دبوس شعر ، كيف يبدو ؟ هل يبدو جيداً علىً ؟”
“ماذا بيننا .”
اظهرت له دبوس الفراشة اللامع ، وحركت رأسي قليلاً … لقد كان شعري ناعماً ودغدغ أذني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أكسل ، هنا .”
“هاه ؟”
“شكراً لكَ رارا .”
عندما سألت مرة أخرى لأنه لم يكن هناكَ رد ، أدار راجنار وجهه الذي كان باللون الأحمر واومأ بقوة .
نظرت لأكسيليوس بوجه ذي مغزى .
“…نعم ! إنها جميلة ! دافني هي الأجمل في العالم ! جميلة جداً ، ماذا لو أراد شخص ما أخذ دافني ؟”
“أچاشي .”
لقد بدت وكأنها مجاملة ساحقة ، لكنني شعرتُ بالرضا وعانقتُ راجنار الذي كان أمامي .
في الرواية الأصلية ، لم يكن هناك نص يقول أنهما كانا مقربين .
“لا بأس ! إنني أفضل بيتي ، لذا لن اتبعه !”
كان هذا القلب بمثابة إشارة لنزهة جيدة قادمة .
“نعم !”
ألا يعني هذا أنها لن تقابله إن كان الموعد غير مناسب ؟
عانقنا لينوكس بعد أن سمع حديثنا .
“أچاشي .”
***
ظهرت ابتسامة عفوية عندما خرج ممسكاً بيدها .
انتهى الربيع و جاء الصيف .
وقد كنتُ أعاني للخروج في هذه الشمس .
لقد كانت الشمس حارة للغاية ، لكن المكان الذي كان ينتشر فيه سحر ريكاردو كان جيداً و من اللطيف التنزه .
عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .
“هذا صحيح ، إمشِ ببطء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المقابل ، سأقدم لكَ خدمة ايضاً .”
وقد كنتُ أعاني للخروج في هذه الشمس .
“آسف . لقد أردتُ دعوتكِ إلى المعبد .”
في كل مرة تلمس قدمي الأرض و اتقدم خطوة إلى الأمام ببطء دون مساعدة أحد ، كان قلبي يشعر بالبهجة .
“هل قلتِ له «شكراً لكَ ؟»”
“دافني هيا افعليها .”
“أمي لم ترفض الموعد .”
حركت ساقي أكثر بفضل هتاف والدتي وراجنار .
صرخ راجنار بدهشة عندما تم ذكر اسمه بشكل مفاجئ .
“الأرض مرتفعة .”
“أكسيل ، شكراً لكَ .”
شعرت أن قوة قدمىّ خفت ببطء . و سقطتُ إلى الأمام واصبح لدىّ كدمة صغيرة .
لقد كان لطيفاً جداً لدرجة أنه كان ينظر لأمي بعيون و كأنه تذوب ، شعرتُ بالأسف لمقاطعتهم …
“عزيزتي ، أنه امر خطير . لنجلس هنا .”
سألها أكسيليوس للخروج في موعد .
“أنا أحب ذراع أمي أكثر من الأرض .”
“حسناً .”
“أنا ايضاً .”
لا توجد طريقة لا يُمكن فيها أن ينظر لي بحسد عندما أخرج احياناً .
حملتني أمي و قبلتني على خدي .
في كل مرة تلمس قدمي الأرض و اتقدم خطوة إلى الأمام ببطء دون مساعدة أحد ، كان قلبي يشعر بالبهجة .
“رائع . لقد عملتِ بجد اليوم .”
أجاب راجنار بقوة .
مرت عدة اشهر منذ أن بدأت زيارة المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أكسيليوس لي بوجه خال من التعابير و انفجر بالضحك .
بفضل العلاج ، تمكنت من الوقوف بمفردي … على الرغم من أنه كان لفترة قصيرة إلا أنني كنتُ قادرة على المشي بمفردي .
“حسناً .”
لقد كنتُ متحمسة لأنني كنتُ قادرة على الوصول إلى الاشجار التي أمام المنزل بمفردي .
“حسناً ، دافني إبقي مع أكسل لفترة من الوقت . سنحضر بعض الأشياء من أجب الخروج .”
“دافني , اشربي بعض الماء .”
“هاه ؟”
“شكراً لكَ رارا .”
“أين لينوكس و ريكاردو ؟”
بينما كان راجنار ممسكاً بزجاجة الماء سمعنا صوتاً مألوفاً .
“ستقول أمي لا .”
“كلوي ! دافني ! راجنار !”
لاحظ راجنار أنه لا يستطيع قول قصصه الدرامية .
“أكسل ، هنا .”
نظرت لأكسيليوس بوجه ذي مغزى .
استقبلنا أكسيليوس تحت ظل الشجرة البارد .
“لا يُمكن ترك طفل بمفرده بدون ولى أمر .”
“أين لينوكس و ريكاردو ؟”
“شكراً لكَ على الهدية .”
“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”
“لكن … هل يُمكنني الذهاب ؟”
“آسف . لقد أردتُ دعوتكِ إلى المعبد .”
“عزيزتي ، أنه امر خطير . لنجلس هنا .”
كما لو كان لا يستطيع المساعدة ، عبر عن مدى أسفه .
“اوه ، لا .”
“المعبد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكنا على الكلمات التي كانت نصف مرحة و نصف صادقة و سرعان ما خرجت أمي و راجنار .
“لأن المهجران سيُعقد قريباً ، وستكون القديسة مشغولة . لذا أتيتُ لأن لدىّ وقت اليوم فقط .”
“……”
“اوه ، لقد مر وقت طويل منذُ أن قضينا بعض الوقت معاً … هذا مؤسف .”
“هاه ؟”
نهضت أمي من مقعدها وهي تشتكي .
“متى فعلت ذلك …”
عندما قالت أنها سوف تستعد للذهاب أمسكَ أكسيليوس بيد أمي على عجل .
أصبح راجنار مكتئباً أكثر من المعتاد .
“أيُمكنني استخدامها الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر راجنار إلىّ مرة و إلى أمي مرة ثم إلى أكسيليوس و أدار رأسه إلى المنزل .
“ماذا ؟”
“هاه ؟ ما الخطب دافني ؟”
“اليوم ، يُمنع الغرباء من دخول المعبد … لذا لنذهب معاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المقابل ، سأقدم لكَ خدمة ايضاً .”
هزت أمي رأسها بعد التفكير لفترة .
“ستقول أمي لا .”
“لا يُمكنني ترك راجنار بمفرده ، سيكون الأمر صعباً لأنني قلقة . آسفة .”
“…هاه ؟”
صرخ راجنار بدهشة عندما تم ذكر اسمه بشكل مفاجئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المقابل ، سأقدم لكَ خدمة ايضاً .”
“أنا بخير !”
“هاه ؟ ما الخطب دافني ؟”
“لا يُمكن ترك طفل بمفرده بدون ولى أمر .”
نظرتُ إلى والدتي بجدية بعيون كئيبة .
لقد كانت ردة فعلها حازمة للغاية لدرجة أن راجنار لم يكن يعرف ماذا يجب أن يفعل .
تردد راجنار .
لقد كان أكسيليوس يشعر بالأسف و كلوي حازمة و راجنار ينظر لهم .
“هذا صحيح ، إمشِ ببطء .”
نظرتُ للثلاثة بالتناوب وسألت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قالت أنها سوف تستعد للذهاب أمسكَ أكسيليوس بيد أمي على عجل .
“ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، لماذا لا نخرج معاً لاحقاً ؟”
“لكن … هل يُمكنني الذهاب ؟”
أصبح راجنار مكتئباً أكثر من المعتاد .
“راجنار , إن كنتَ تريد الذهاب فإذهب .. و إن قال أحد شيئ بشأن عينك فسأعاقبه .”
“أنا مختلف عن الآخرين لذا من الممكن أن يكره الآخرين ذلك .”
“راجنار , إن كنتَ تريد الذهاب فإذهب .. و إن قال أحد شيئ بشأن عينك فسأعاقبه .”
قال راجنار أن عينه كانت غريبة و قد يكره الآخرين هذا .
“سوف نعود !”
“اريد الخروج مع رارا …”
‘هل كانا سيكونان على ما يرام حتى لو لم أكن هناك ؟’
كنت أذهب أحياناً إلى المعبد لتلقي العلاج ، و لكن راجنار ليس كذلك .
“سوف نعود !”
لا توجد طريقة لا يُمكن فيها أن ينظر لي بحسد عندما أخرج احياناً .
“أيُمكنني استخدامها الآن ؟”
كلما اذهب للمعبد ، يدوسني الثلج . «دا مثل تقريباً »
“دافني , اشربي بعض الماء .”
سيكون من الرائع أن يخرج الجميع معاً في هذه الفرصة .
“إذا كنتَ ترتدي نظارة شمسية فستكون عينك مغطاة بالكامل تقريباً ، لذا لا تفرط في التفكير قي ذلك . و إن كنتَ خائف من الخروج فلابأس من البقاء في المنزل .”
“إن انتظرت وحدك ستكون وحيداً ، ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تسلب مني الفرح الذي من المفترض أن اشعر به كأم ؟”
“أريد الذهاب ايضاً ، لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أكسيليوس لي بوجه خال من التعابير و انفجر بالضحك .
تردد راجنار .
قال راجنار أن عينه كانت غريبة و قد يكره الآخرين هذا .
ايضاً ، يبدو أن لديه رغبة في الذهاب .
في الرواية الأصلية ، لم يكن هناك نص يقول أنهما كانا مقربين .
نظرتُ إلى والدتي بجدية بعيون كئيبة .
“…نعم ! إنها جميلة ! دافني هي الأجمل في العالم ! جميلة جداً ، ماذا لو أراد شخص ما أخذ دافني ؟”
“أمي ، ألا يـمكنه ذلك ؟”
بينما كان راجنار ممسكاً بزجاجة الماء سمعنا صوتاً مألوفاً .
“لايوجد سبب لعدم فعل ذلك .”
“سيكون الأمر على ما يرام لأنه لا يوجد غرباء . هل يُمكن أن ترتدي قبعة و نظارات شمسية إن كنتَ قلقاً ؟”
لاحظ راجنار أنه لا يستطيع قول قصصه الدرامية .
كنت أذهب أحياناً إلى المعبد لتلقي العلاج ، و لكن راجنار ليس كذلك .
تنهدت أمي و ضربت رأس راجنار .
“هذا صحيح ، إمشِ ببطء .”
“سيكون الأمر على ما يرام لأنه لا يوجد غرباء . هل يُمكن أن ترتدي قبعة و نظارات شمسية إن كنتَ قلقاً ؟”
“لماذا تفعل هذا ؟ أنا تاجرة . أنا شخص اتأكد من رد الجميل الذي يقدم لي .”
آه ! اتضح أن هناك نظارات شمسية اعطاها لينوكس لراجنار .
مرت عدة اشهر منذ أن بدأت زيارة المعبد .
“إذا كنتَ ترتدي نظارة شمسية فستكون عينك مغطاة بالكامل تقريباً ، لذا لا تفرط في التفكير قي ذلك . و إن كنتَ خائف من الخروج فلابأس من البقاء في المنزل .”
صرخ راجنار بدهشة عندما تم ذكر اسمه بشكل مفاجئ .
“……”
عندما قلت هذا أصبح راجنار قلقاً و تأوه .
نظر راجنار إلىّ مرة و إلى أمي مرة ثم إلى أكسيليوس و أدار رأسه إلى المنزل .
كأن الإجابة كانت كافية ، عانقت والدتي راجنار .
“رارا ، ألا يُمكنكَ الذهاب معي ؟ أريد الذهاب مع رارا .”
بدا الجو غريباً ، لذا أمسكتُ بـكُم لينوكس .
عندما قلت هذا أصبح راجنار قلقاً و تأوه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت أمي و ضربت رأس راجنار .
“راجنار , إن كنتَ تريد الذهاب فإذهب .. و إن قال أحد شيئ بشأن عينك فسأعاقبه .”
لابدَ أن لينوكس شعر بالجو لأنه توقف ايضاً .
رفع راجنار رأسه بتعبير مُصمم و حازم .
“هاه ؟”
“أنا ايضاً . أنا ايضاً أريد الذهاب معكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان لا يستطيع المساعدة ، عبر عن مدى أسفه .
أجاب راجنار بقوة .
“سوف نعود !”
كأن الإجابة كانت كافية ، عانقت والدتي راجنار .
“من الرائع الذهاب معاً ، صحيح ؟”
“حسناً ، دافني إبقي مع أكسل لفترة من الوقت . سنحضر بعض الأشياء من أجب الخروج .”
“اوه ، لقد مر وقت طويل منذُ أن قضينا بعض الوقت معاً … هذا مؤسف .”
“سوف نعود !”
“إذا كنتَ ترتدي نظارة شمسية فستكون عينك مغطاة بالكامل تقريباً ، لذا لا تفرط في التفكير قي ذلك . و إن كنتَ خائف من الخروج فلابأس من البقاء في المنزل .”
ضحكَ راجنار كما لو كان الأمى مثيراً للإهتمام .
“نعم !”
عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكَ أكسيليوس بسعادة على هذه الإجابة الغير مؤكدة .
“من الرائع الذهاب معاً ، صحيح ؟”
لقد بدت وكأنها مجاملة ساحقة ، لكنني شعرتُ بالرضا وعانقتُ راجنار الذي كان أمامي .
“حسناً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت الشمس حارة للغاية ، لكن المكان الذي كان ينتشر فيه سحر ريكاردو كان جيداً و من اللطيف التنزه .
نظرت لأكسيليوس بوجه ذي مغزى .
مرت عدة اشهر منذ أن بدأت زيارة المعبد .
سأل أكسيليوس ما الخطب معي .
“آسف . لقد أردتُ دعوتكِ إلى المعبد .”
“كل الشكر لي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون هذا أفضل .”
“هاه ؟”
“متى فعلت ذلك …”
“أمي لم ترفض الموعد .”
“لا يُمكن ترك طفل بمفرده بدون ولى أمر .”
لم أكن على خطأ لأنني اقنعت راجنار .
نظر أكسيليوس لي بوجه خال من التعابير و انفجر بالضحك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر راجنار إلىّ مرة و إلى أمي مرة ثم إلى أكسيليوس و أدار رأسه إلى المنزل .
“نعم ، الشكر لدافني سنخرج معاً .. ماذا لو تمت اساءة الفهم على أننا عائلة ؟”
“أكسيل ، شكراً لكَ .”
“ستقول أمي لا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تسلب مني الفرح الذي من المفترض أن اشعر به كأم ؟”
ضحكَ أكسيليوس على الطريقة التي تحدثت بها .
“متى فعلت ذلك …”
“يجب أن أحاول بجدية أكبر .”
“أنا بخير !”
ضحكنا على الكلمات التي كانت نصف مرحة و نصف صادقة و سرعان ما خرجت أمي و راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ايضاً . أنا ايضاً أريد الذهاب معكِ .”
ظهرت ابتسامة عفوية عندما خرج ممسكاً بيدها .
“ستقول أمي لا .”
‘هل كانا سيكونان على ما يرام حتى لو لم أكن هناك ؟’
“أنا بخير !”
في الرواية الأصلية ، لم يكن هناك نص يقول أنهما كانا مقربين .
ولقد بدأت المحادثة بينهما بالفعل .
‘أليست علاقتهما أفضل بسببي ؟’
آه ! اتضح أن هناك نظارات شمسية اعطاها لينوكس لراجنار .
التفكير بهذه الطريقة جعل قلبي أخف قليلاً و شعرت بالفخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حنيتُ رأسي وجدت أمي دبوس الشعر على رأسي .
كان هذا القلب بمثابة إشارة لنزهة جيدة قادمة .
“أمي لم ترفض الموعد .”
يتبع …
“متى فعلت ذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكَ راجنار كما لو كان الأمى مثيراً للإهتمام .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات