الفصل 43
كما قال الجميع ، لقد كان الطعام جيداً للغاية .
“…هل يُمكنني أخ آخذها ؟”
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ؟”
ولسبب ما إستمر أكسيليوس و سايمون في تكديس الطعام على صحني و ظللت آكل حتى تنفجر معدتي .
“وضعي هذا رجاءاً .”
بالكاد توقفتُ عن الأكل لأنني أخبرتُ الخادم أنني لا أريد تناول المزيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ظهرَ أكسيليوس ، ولقد كان الاختباء بيز ذراعيه في حالة الخجل مكافأة .
‘كنتُ اتسائل ما إن كان بإمكاني أكل ذلكَ فقط .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
بدلاً من ذلك , اليس من الرائع الأكل كثيراً ؟
“أوه ، كوني حذرة …!”
أنا طبيعية .
“ستريان بعضكما البعض في المرة القادمة ، أرجو أن تكوني صديقة جيدة لسايمون .”
انتهى العشاء بعد تناول قدر من الفواكه الرائعة و تركني سايمون قائلاً أن عليه العودة .
“أنا سعيدة جداً .”
“هل يُمكننا أن نلتقي مرة أخرى ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ظهرَ أكسيليوس ، ولقد كان الاختباء بيز ذراعيه في حالة الخجل مكافأة .
“إذا لم يكن جلالتكَ مشغول ، ألن نتمكن من التقابل ؟”
“قف هناك !”
نظراً لأنه الأمير المتوج ، ألن يكون مشغولاً بالدراسة ؟
“لا ، لم استطع النوم .”
لكن سايمون بدى انه يريد مقابلتي بطريقة ما .
“الآن ، حان وقت النوم للفتاة الصغيرة .”
“أنا مشغول للغاية ، ولكن ليس لدرجة أنه لن يكون لدىّ وقت لقضاء وقت مع صديق .”
لقد اندهشتُ من صوت الدمدمة و صُدمتُ وشددتُ على يده .
ابتسم سايمون و خرج إلى الدوق الأكبر بتعبير منعش .
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
على الرغم من أنها كانت تُمطر لم ينسى النظر إلى الوراء ولا التلويح بيده .
فوجئ أكسيليوس برؤيتي أقفز كما لو كنتُ على وشكِ السقوط و حاول الإمساك بي على عجل .
“حصلت دافني على صديق جديد .”
فوجئ أكسيليوس برؤيتي أقفز كما لو كنتُ على وشكِ السقوط و حاول الإمساك بي على عجل .
“أعلم .”
“حقاً ؟”
حتى عندما غادرت العربة لم استطع رفع عيني عن المكان الذي غادر منه سايمون .
“إذا كان بإمكان دافني تكوين ذكريات جيدة لمدة يوم واحد فقط فسيكون هذا جيد .”
لقد كنت سعيدة بتكوين صداقة جديدة و لكن لدىّ بعض القلق .
كيف يُمكن لرجل يُطلق عليه الدوق الأكبر أن تخرج منه هذه الكلمات بشكل مباشر ؟
‘سيكون الأمر على ما يرام .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد ريكاردو لينوكس بكلمات جادة .
ربما لأنه كان أكثر أهمية مما اعتقدتُ في الرواية ، لكن بعد الانفصال ، هل شعرت بالتوتر .
«سوري الجملة دي مهما اجيبها يمين شمال مش بتتفهم » 
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكها وضحك ، لقد كان ردة فعلها مثيرة للإهتمام .
بغض النظر عن مظهري الكئيب ، إستدار أكسيليوس لي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد إشتريتها لأعطيها لدافني ، إن لم تقبليها فقد أصبح حزيناً و أبكي .”
“ستريان بعضكما البعض في المرة القادمة ، أرجو أن تكوني صديقة جيدة لسايمون .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أچاشي ، هل حقاً ستغني لي تهويدة ؟”
“أنا ايضاً .”
“سنكون هناكَ قريباً .”
تغير الجو عندما غادر سايمون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ظهرَ أكسيليوس ، ولقد كان الاختباء بيز ذراعيه في حالة الخجل مكافأة .
عندما رأيتُ الغرفة للمرة الأولى لقد كانت بالتأكيد فراش عادي ، لكنه تحول الآن إلى فراش وردي لطيف .
توقف أكسيليوس للحظة ثم بدأ في ذرف الدموع .
كان هناكَ ايضاً الكثير من الدمى اللطيفة على السرير .
أنا سعيدة جداً أنه يعتني بالأشياء الغير متوقعة .
“ما رأيكِ ؟ لقد فعلناها بسرعة .. لكنها أفضل بكثير من ذي قبل ، صحيح ؟”
“أچاشي ؟”
“أنا فقط سأبقى ليوم واحد و أذهب !”
نظرَ أكسيليوس إلى الإثنان بتعبيرات سخيفة .
تنهدت وسألت عن سبب هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأتُ برأسي كأنني لم أكن أدرك وعانقت رقبته بشكل مريح .
أمسكها وضحك ، لقد كان ردة فعلها مثيرة للإهتمام .
‘كنتُ اتسائل ما إن كان بإمكاني أكل ذلكَ فقط .’
ثم قال بإبتسامة مشرقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنه كان أكثر أهمية مما اعتقدتُ في الرواية ، لكن بعد الانفصال ، هل شعرت بالتوتر . «سوري الجملة دي مهما اجيبها يمين شمال مش بتتفهم »
“إذا كان بإمكان دافني تكوين ذكريات جيدة لمدة يوم واحد فقط فسيكون هذا جيد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قام بإرجاع شعره برفق .
هز أكسيليوس كتفيه و قال أن هذا لا شيئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
وبينما كنتُ أنظر من فوق كتفيه قام الخادم و الخادمة بخفض رؤوسهم بإبتسامة ناعمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا شخص نزيه لذا لا أعرف كيف أكذب .”
“أچاشي ، هل حقاً ستغني لي تهويدة ؟”
أنا طبيعية .
“إن كانت دافني تريد هذا ، فسوف أفعل .”
ابتسم سايمون و خرج إلى الدوق الأكبر بتعبير منعش .
كيف يُمكن لرجل يُطلق عليه الدوق الأكبر أن تخرج منه هذه الكلمات بشكل مباشر ؟
كما قال أكسيليوس ، ركضت العربة بسرعة نحو وجهتها .
عندما نظرتُ إلى الدوق الأكبر بنظرة غريبة ضحك متسائلاً عن السبب .
“بالطبع ، وسأغني ايضاً تهويدة .”
هززتُ رأسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ صوت مألوف من الأسفل ، وعندما أحنيتُ رأسي تمكنتُ من العثور على راحنار .
لقد كان السرير الكبير مخيفاً بعض الشيئ ، ولكن سرعان ما أصبح أفضل … لم أكن أعرف ما إن كان هذا بسبب أن السرير كان ناعماً أم لأن أكسيليوس كان يُمسك بيدي .
لقد كنت سعيدة بتكوين صداقة جديدة و لكن لدىّ بعض القلق .
ومع ذلكَ ، ضرب الرعد و البرق فجأة .
حل الصباح .
لقد اندهشتُ من صوت الدمدمة و صُدمتُ وشددتُ على يده .
أنا طبيعية .
في أحسن الأحوال بالكاد كنتُ قادرة على إمساك ابهامه فقط .
ابتسم سايمون و خرج إلى الدوق الأكبر بتعبير منعش .
“هل يجب أن تبقى بجانبي حتى أنام ؟”
سرعان ما ضحك الثلاثة في نفس الوقت .
“بالطبع . ولكن قبل هذا ….”
عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .
أخرج أكسيليوس صندوقاً صغيراً .
تردد راجنار و قال بصوت خفيف و كأنه يهمهم .
كان صندوق هدايا مع شريط يتدلى منه .
هززتُ رأسي .
“إنها هدية للإحتفال بزيارتكِ لمنزلي .”
بطريقة ما شعرتُ بالحرج ولم أستطع الرد بشكل صحيح ، لذلكَ ابتسمت و احنيتُ رأسي .
“…هل يُمكنني أخ آخذها ؟”
“إذا كان بإمكان دافني تكوين ذكريات جيدة لمدة يوم واحد فقط فسيكون هذا جيد .”
“لقد إشتريتها لأعطيها لدافني ، إن لم تقبليها فقد أصبح حزيناً و أبكي .”
“ماذا عن رارا ؟”
“ماهذا .”
قام أكسيليوس بالتمثيل أنه يبكي بتعبير مضحك .
كان من الأسرع أن تحتضنني أمي كما لو كان عذا طبيعياً .
عندما ضحكتُ ، إبتسم كما لو كان راضياً .
“أنا فقط سأبقى ليوم واحد و أذهب !”
“إذاً ، سأفتحها .”
توقف أكسيليوس للحظة ثم بدأ في ذرف الدموع .
قمتُ بسحب خيط الشريط بشكل تدريجي ، وفك ورق التغليف ، وفي اللحظة التي فتحتُ فيها التغليف الذي كان يغلف الصندوق فتحت فمي بدون أن أدرك .
لقد كنت سعيدة بتكوين صداقة جديدة و لكن لدىّ بعض القلق .
“….آچاشي ، هذه ….”
“على أى حال .”
داخل الصندوق ، كان هناكَ دبوس شعر فاخر للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقتُ دبوس الفراشة بين ذراعىّ بفرح شديد .
“إنها فراشة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا شخص نزيه لذا لا أعرف كيف أكذب .”
لقد صُنع الدبوس على شكل فراشة بشكل جميل للغاية ولقد كان مزيناً بأحجار كريمة ملونة .
هززتُ رأسي .
“ما رأيكِ ؟”
إكتسح أكسيليوس عيناه بقوة بيده .
“…. هل تعتقد أنه سيكون مناسباً لي ؟”
«فاكرين العربة ؟ لما كانت دافني راجعة مالمعبد … كانت بتبص للعربة و كانت بتلمع ، طلعت عربة بتبيع حجات و دا كان بينهم و أكسيليوس خد باله انها بتبصله .»
اومأ أكسيليوس على سؤال بدون تردد .
“كيف لم تربي طفلاً من قبل وتعرف تهويدة حتى ؟”
لقد نظرتُ إليه و مررتُ بجانبه مرة واحدة فقط في المرة الأخيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرتُ عيني قليلاً ، لكن الخادمة أحضرت شيئاً بإبتسامة كما لو كانت حزينة .
«فاكرين العربة ؟ لما كانت دافني راجعة مالمعبد … كانت بتبص للعربة و كانت بتلمع ، طلعت عربة بتبيع حجات و دا كان بينهم و أكسيليوس خد باله انها بتبصله .»
لقد كانت السماء صافية بدون سحابة واحدة ، وكانت الشمس مشرقة بدفء .
‘متى رآه ؟’
أنا سعيدة جداً أنه يعتني بالأشياء الغير متوقعة .
أخرج أكسيليوس صندوقاً صغيراً .
“أنا سعيدة جداً .”
“لقد بقى مستيقظاً طوال الليل يراقب الدائرة السحرية ظناً منه أنكِ ستأتين . لقد كان عنيداً .”
“…حقاً ؟”
“أنا هنا .”
“نعم !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلتُ عما حدث لذا طلبتُ من والدتي أن تنزلني .
عانقتُ دبوس الفراشة بين ذراعىّ بفرح شديد .
ادار راجنار رأسه و اغلق ريكاردو فمه على عجل .
توقف أكسيليوس للحظة ثم بدأ في ذرف الدموع .
“لكن …”
“أچاشي ؟”
لقد كانت السماء صافية بدون سحابة واحدة ، وكانت الشمس مشرقة بدفء .
فجأة انفجرت الدموع فأمسكتُ بإصبعه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلتُ عما حدث لذا طلبتُ من والدتي أن تنزلني .
“أچاشي ، هل أنتَ بخير ؟”
لا أعرف كيف كانو يعرفون أنني عدتُ ، لقد كان جميعهم أمام الباب .
“فقط ، لابأس ، فقط ، فقط . لقد كانت تلكَ المرة الأولى التى أرى فيها دافني تبتسم بشدة عندما تكون معي لذا فعلت هذا بدون أن أدرك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكها وضحك ، لقد كان ردة فعلها مثيرة للإهتمام .
أضاف بعض الكلمات الخجولة ، ابتسمتُ مرة أخرى و سألت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرتُ عيني قليلاً ، لكن الخادمة أحضرت شيئاً بإبتسامة كما لو كانت حزينة .
“هل يُمكنني العودة إلى المنزل غداً ؟”
“…هل يُمكنني أخ آخذها ؟”
“بالتأكيد .”
“أنا ايضاً .”
إكتسح أكسيليوس عيناه بقوة بيده .
‘سيكون الأمر على ما يرام .’
ثم قام بإرجاع شعره برفق .
توقف أكسيليوس للحظة ثم بدأ في ذرف الدموع .
عندما اكتسح شعره المجعد جبهته إبتسم و إبتسمتُ أنا ايضاً .
إنها المرة الأولى التي اتلقى فيها هدية من شخص لستُ قريبة منه لذا لا أعرف ماذا أفعل .
“الآن ، حان وقت النوم للفتاة الصغيرة .”
«فاكرين العربة ؟ لما كانت دافني راجعة مالمعبد … كانت بتبص للعربة و كانت بتلمع ، طلعت عربة بتبيع حجات و دا كان بينهم و أكسيليوس خد باله انها بتبصله .»
“وستبقى بجانبي .”
تنهدت وسألت عن سبب هذا .
“بالطبع ، وسأغني ايضاً تهويدة .”
“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟” «قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»
خلف هذه الضحكة جاءت أغنية جيدة .
لقد نظرتُ إليه و مررتُ بجانبه مرة واحدة فقط في المرة الأخيرة .
يتناغم صوت أكسيليوس المنخفض مع التهويدة بشكل غير متوقع ، و يده كانت دافئة جداً .
“رارا ، هل نمتَ جيداً ؟”
إنها ليلة مظلمة و مخيفة و ممطرة .
كيف يُمكن لرجل يُطلق عليه الدوق الأكبر أن تخرج منه هذه الكلمات بشكل مباشر ؟
ولقد كان مكاناً غريباً .
كما قال الجميع ، لقد كان الطعام جيداً للغاية .
لكنني كنت سعيدة بالإنتقال إلى عالم الأحلام أخيراً .
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
***
“آه ، شكراً .”
حل الصباح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت أمي كلمات من فمها .
بدا أن المطر الذي كان يتساقط من السماء كما لو أن هناكَ ثقباً فيها كما لو كان كذباً .
هززتُ رأسي .
“إن الطقس جيد .”
أمسكتُ يده .
لقد كانت السماء صافية بدون سحابة واحدة ، وكانت الشمس مشرقة بدفء .
إنها ليلة مظلمة و مخيفة و ممطرة .
“آنستي ، سأقوم بترتيب شعركِ .”
“ماذا عن رارا ؟”
“وضعي هذا رجاءاً .”
سرعان ما ضحك الثلاثة في نفس الوقت .
عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“الدبوس جميل ، و يبدو جيداً على الآنسة .”
“أشعر و كأن لدىّ ابناً صغيراً .”
“حقاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قام بإرجاع شعره برفق .
“أنا شخص نزيه لذا لا أعرف كيف أكذب .”
“أنه لأمرٌ محزن أنني لن أستطيع رؤية هذه الآنسة الجميلة بعد الآن .”
لقد كانت كلمات جيدة بما يكفي لإضاءة البهجة على اليوم .
لقد اندهشتُ من صوت الدمدمة و صُدمتُ وشددتُ على يده .
“أنه لأمرٌ محزن أنني لن أستطيع رؤية هذه الآنسة الجميلة بعد الآن .”
على الرغم من أنها كانت تُمطر لم ينسى النظر إلى الوراء ولا التلويح بيده .
“حتى لو كان محزناً ….”
عانقني لينوكس تحت الاجواء الدافئة بين الإثنين .
لا أستطيع المساعدة .
كما قال أكسيليوس ، ركضت العربة بسرعة نحو وجهتها .
أدرتُ عيني قليلاً ، لكن الخادمة أحضرت شيئاً بإبتسامة كما لو كانت حزينة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنه كان أكثر أهمية مما اعتقدتُ في الرواية ، لكن بعد الانفصال ، هل شعرت بالتوتر . «سوري الجملة دي مهما اجيبها يمين شمال مش بتتفهم »
“أنه بسكويت ، لقد صنعها الشيف خصيصاً لكِ و طلب مني تقديمها .”
“قف هناك !”
“هل هذه هدية ؟”
“اريد الاستمرار في العيش مع دافني في المستقبل ايضاً .” م/دا طلب زواج برئ دا حضرتك ?
“هل أعجبتكِ ؟”
“هل هذه هدية ؟”
إنها المرة الأولى التي اتلقى فيها هدية من شخص لستُ قريبة منه لذا لا أعرف ماذا أفعل .
لقد قلتُ الحقيقة فقط للتو ولكن الجميع بدى متفاجئاً .
رمشتُ عيني و فتحت فمي على عجل ، معتقدة أنه لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه الطريقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشتُ عيني و فتحت فمي على عجل ، معتقدة أنه لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه الطريقة .
“آه ، شكراً .”
ولسبب ما إستمر أكسيليوس و سايمون في تكديس الطعام على صحني و ظللت آكل حتى تنفجر معدتي .
“شكراً لكِ ، أرجوكِ عودي للعب مرة أخرى في المرة القادمة .”
“لا ، لم استطع النوم .”
عيون الخادمة الواضحة لم تكن كذبة .
بغض النظر عن مظهري الكئيب ، إستدار أكسيليوس لي .
بطريقة ما شعرتُ بالحرج ولم أستطع الرد بشكل صحيح ، لذلكَ ابتسمت و احنيتُ رأسي .
ابتسم سايمون و خرج إلى الدوق الأكبر بتعبير منعش .
بعد فترة ظهرَ أكسيليوس ، ولقد كان الاختباء بيز ذراعيه في حالة الخجل مكافأة .
“الآن ، حان وقت النوم للفتاة الصغيرة .”
“سنكون هناكَ قريباً .”
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
كما قال أكسيليوس ، ركضت العربة بسرعة نحو وجهتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأتُ برأسي كأنني لم أكن أدرك وعانقت رقبته بشكل مريح .
بعد أن اختزنا الطريق المبلل من المطر وبعدها طريق مملوء بالطين رأيتُ منزلاً مألوفاً في نهاية المسار الذي كان مليئاً بالأشجار .
كان ريكاردو يراقب راجنار و هو يبتعد و ربت على رأسه بلطف .
لا أعرف كيف كانو يعرفون أنني عدتُ ، لقد كان جميعهم أمام الباب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ظهرَ أكسيليوس ، ولقد كان الاختباء بيز ذراعيه في حالة الخجل مكافأة .
“أمي !”
“هل يُمكنني العودة إلى المنزل غداً ؟”
بمجرد أن فتحت العربة رأيتُ أمي و مددت يدي بفرح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنه كان أكثر أهمية مما اعتقدتُ في الرواية ، لكن بعد الانفصال ، هل شعرت بالتوتر . «سوري الجملة دي مهما اجيبها يمين شمال مش بتتفهم »
“أوه ، كوني حذرة …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا شخص نزيه لذا لا أعرف كيف أكذب .”
فوجئ أكسيليوس برؤيتي أقفز كما لو كنتُ على وشكِ السقوط و حاول الإمساك بي على عجل .
ادار راجنار رأسه و اغلق ريكاردو فمه على عجل .
كان من الأسرع أن تحتضنني أمي كما لو كان عذا طبيعياً .
“أنتَ غير متوقع بشكل مدهش .”
عانقتني أمي و قبلتني بلطف على جبهتي .
عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .
“عزيزتي ، كيف كان حالكِ ؟”
«فاكرين العربة ؟ لما كانت دافني راجعة مالمعبد … كانت بتبص للعربة و كانت بتلمع ، طلعت عربة بتبيع حجات و دا كان بينهم و أكسيليوس خد باله انها بتبصله .»
دغدغني صوتها اللطيف و ضحكت .
ومع ذلكَ ، ضرب الرعد و البرق فجأة .
“نعم ، لقد كنتُ بخير .”
عندما اكتسح شعره المجعد جبهته إبتسم و إبتسمتُ أنا ايضاً .
اقترب لينوكي مني بسبب اجابتي .
لقد كانت السماء صافية بدون سحابة واحدة ، وكانت الشمس مشرقة بدفء .
“ألم يكن الأمر مخيفاً عندما هطل المطر ؟”
إنها ليلة مظلمة و مخيفة و ممطرة .
“غنى اچاشي لي تهويدة و بقى بجانبي حتى نمت .”
“لكن …”
لقد قلتُ الحقيقة فقط للتو ولكن الجميع بدى متفاجئاً .
عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .
“أنتَ غير متوقع بشكل مدهش .”
لقد كان صوت راجنار حزيناً .
“كيف لم تربي طفلاً من قبل وتعرف تهويدة حتى ؟”
تردد راجنار و قال بصوت خفيف و كأنه يهمهم .
ساعد ريكاردو لينوكس بكلمات جادة .
توقف أكسيليوس للحظة ثم بدأ في ذرف الدموع .
“هذا لأن لدىّ ابن أخ .”
“…..”
نظرَ أكسيليوس إلى الإثنان بتعبيرات سخيفة .
“ماذا لو أحببتِ المنزل لدرجة أنكِ لن ترغبي في العودة ؟”
سرعان ما ضحك الثلاثة في نفس الوقت .
“رارا ، هل نمتَ جيداً ؟”
“على أى حال .”
“هل يجب أن تبقى بجانبي حتى أنام ؟”
أخرجت أمي كلمات من فمها .
إنها ليلة مظلمة و مخيفة و ممطرة .
ومع ذلكَ ، فإن الإبتسامة التي كانت حول فمها لا تبدو منزعجة .
“أعلم .”
لم اتمكن من رؤية راجنار .
عندما اكتسح شعره المجعد جبهته إبتسم و إبتسمتُ أنا ايضاً .
“ماذا عن رارا ؟”
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
“أنا هنا .”
“لماذا كنتَ قلقاً للغاية وأنا كنتُ على مقربة منك ؟”
سمعتُ صوت مألوف من الأسفل ، وعندما أحنيتُ رأسي تمكنتُ من العثور على راحنار .
ادار راجنار رأسه و اغلق ريكاردو فمه على عجل .
“رارا ، هل نمتَ جيداً ؟”
“ماهذا .”
“لا ، لم استطع النوم .”
“هل يُمكنني العودة إلى المنزل غداً ؟”
“لماذا ؟”
ابتسم سايمون و خرج إلى الدوق الأكبر بتعبير منعش .
لقد كان صوت راجنار حزيناً .
“لكن …”
تساءلتُ عما حدث لذا طلبتُ من والدتي أن تنزلني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكها وضحك ، لقد كان ردة فعلها مثيرة للإهتمام .
“ماذا حدث ؟ لماذا لم تنم ؟”
تردد راجنار و قال بصوت خفيف و كأنه يهمهم .
“لأنني كنتُ قلقاً بشأن دافني . ربما تعودين للمنزل و أنتِ خائفة لذا …”
“هل أعجبتكِ ؟”
كان ريكاردو يراقب راجنار و هو يبتعد و ربت على رأسه بلطف .
فجأة انفجرت الدموع فأمسكتُ بإصبعه .
“لقد بقى مستيقظاً طوال الليل يراقب الدائرة السحرية ظناً منه أنكِ ستأتين . لقد كان عنيداً .”
“أنتَ غير متوقع بشكل مدهش .”
“لا تفعل ذلك !”
“أنا فقط سأبقى ليوم واحد و أذهب !”
لم يتوقف ريكاردو رغم أن راجنار أمسكَ به كما لو كان منزعجاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمتُ بسحب خيط الشريط بشكل تدريجي ، وفك ورق التغليف ، وفي اللحظة التي فتحتُ فيها التغليف الذي كان يغلف الصندوق فتحت فمي بدون أن أدرك .
عندما رتبتُ شعر راجنار نظرتُ إليه و هو مايزال يمتلكُ عيون قاتمة .
بالكاد توقفتُ عن الأكل لأنني أخبرتُ الخادم أنني لا أريد تناول المزيد .
“لماذا كنتَ قلقاً للغاية وأنا كنتُ على مقربة منك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا شخص نزيه لذا لا أعرف كيف أكذب .”
“لكن …”
“أنا هنا .”
“لكن ؟”
“لماذا كنتَ قلقاً للغاية وأنا كنتُ على مقربة منك ؟”
تردد راجنار و قال بصوت خفيف و كأنه يهمهم .
تنهدت وسألت عن سبب هذا .
“ماذا لو أحببتِ المنزل لدرجة أنكِ لن ترغبي في العودة ؟”
“نعم !”
“…..”
ولسبب ما إستمر أكسيليوس و سايمون في تكديس الطعام على صحني و ظللت آكل حتى تنفجر معدتي .
“اريد الاستمرار في العيش مع دافني في المستقبل ايضاً .”
م/دا طلب زواج برئ دا حضرتك ?
عندما اكتسح شعره المجعد جبهته إبتسم و إبتسمتُ أنا ايضاً .
احنى راجنار رأسه .
“لكنه ليس منزلاً لي .”
وبينما كنتُ اتبع نظرته إلى الأسفل رأيتُ يده مشدودة و ترتجف ، خرجت مني ضحكة بطريقة ما .
كان ريكاردو يراقب راجنار و هو يبتعد و ربت على رأسه بلطف .
“لا يُمكن أن يكون الأمر على هذا النحو .”
ومع ذلكَ ، فإن الإبتسامة التي كانت حول فمها لا تبدو منزعجة .
أمسكتُ يده .
عندما ضحكتُ ، إبتسم كما لو كان راضياً .
“صحيح أن المنزل كبير للغاية وواسع وممتع لأن الجميع طيبون .”
سرعان ما ضحك الثلاثة في نفس الوقت .
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأتُ برأسي كأنني لم أكن أدرك وعانقت رقبته بشكل مريح .
“لكنه ليس منزلاً لي .”
“لطيف .”
“حقاً ؟”
«فاكرين العربة ؟ لما كانت دافني راجعة مالمعبد … كانت بتبص للعربة و كانت بتلمع ، طلعت عربة بتبيع حجات و دا كان بينهم و أكسيليوس خد باله انها بتبصله .»
كانت عيناه المكتئبتان لطيفة واومأتُ برأسي .
ولكن ، كما لو أنه لم يستطع تحمل الأمر خرجت منه ضحكة عالية ، وركض ريكاردو داخل المنزل هرباً من راجنار .
“شكراً لله .”
ثم قال بإبتسامة مشرقة .
بعد تنهيدة كبيرة و لقد بدى مرتاحاً جداً انطلقت ضحكة عالية من الخلف .
لقد اندهشتُ من صوت الدمدمة و صُدمتُ وشددتُ على يده .
ادار راجنار رأسه و اغلق ريكاردو فمه على عجل .
انتهى العشاء بعد تناول قدر من الفواكه الرائعة و تركني سايمون قائلاً أن عليه العودة .
ولكن ، كما لو أنه لم يستطع تحمل الأمر خرجت منه ضحكة عالية ، وركض ريكاردو داخل المنزل هرباً من راجنار .
عندما نظرتُ إلى الدوق الأكبر بنظرة غريبة ضحك متسائلاً عن السبب .
“قف هناك !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تنهيدة كبيرة و لقد بدى مرتاحاً جداً انطلقت ضحكة عالية من الخلف .
بدأ راجنار في مطاردة ريكاردو بوجه خجل .
قام أكسيليوس بالتمثيل أنه يبكي بتعبير مضحك .
عندما اختفى كلاهما انفجرت أمي و أكسيليوس بالضحك في نفس الوقت .
“هل يُمكنني العودة إلى المنزل غداً ؟”
عبثتُ بشعري و أنا انظر إلى الداخل .
“شكراً لكِ ، أرجوكِ عودي للعب مرة أخرى في المرة القادمة .”
“لطيف .”
“لطيف .”
“أشعر و كأن لدىّ ابناً صغيراً .”
“اريد الاستمرار في العيش مع دافني في المستقبل ايضاً .” م/دا طلب زواج برئ دا حضرتك ?
عانقني لينوكس تحت الاجواء الدافئة بين الإثنين .
رد لينوكي وعيناه مفتوحة بشدة كما لو أنه لم يكن يعرف .
“تقفين بمفردكِ الآن ؟”
عبثتُ بشعري و أنا انظر إلى الداخل .
“نعم ، و لكنني كدتُ اسقط لأنني كنتُ متعبة منذ فترة .”
لقد كنت سعيدة بتكوين صداقة جديدة و لكن لدىّ بعض القلق .
“حقاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمتُ بسحب خيط الشريط بشكل تدريجي ، وفك ورق التغليف ، وفي اللحظة التي فتحتُ فيها التغليف الذي كان يغلف الصندوق فتحت فمي بدون أن أدرك .
رد لينوكي وعيناه مفتوحة بشدة كما لو أنه لم يكن يعرف .
“وستبقى بجانبي .”
ظل ينظر إلى ساقي و بدى متوتراً .
“بالتأكيد .”
اومأتُ برأسي كأنني لم أكن أدرك وعانقت رقبته بشكل مريح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متى رآه ؟’
عانقني و ربت على شعري بلطف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لأنه الأمير المتوج ، ألن يكون مشغولاً بالدراسة ؟
“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟”
«قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»
“إذاً ، سأفتحها .”
يتبع …
“أنا فقط سأبقى ليوم واحد و أذهب !”
عندما اكتسح شعره المجعد جبهته إبتسم و إبتسمتُ أنا ايضاً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		