رئيس العائلة [1]
الفصل 380: رئيس العائلة [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن الوحيد المتفاجئ، بل ليون وإيفلين كذلك.
شعرت وكأنني أنا من أظلمها.
“…”
تاك—
كان الأمر غريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
شعرت بنسيم خفيف قادم من النافذة المفتوحة وأنا أمدد جسدي، وأحسست بشعور غريب.
عند رؤيتها، تذكرت مرة أخرى الكلمات التي قالتها لي سابقا وتوتر وجهي بمهارة.
“….نعم، هذا غريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت فواكه، وبيض، وعدة أصناف طعام مثيرة للاهتمام.
لأول مرة منذ زمن طويل، استيقظت دون أي هموم.
لم أكن بحاجة للتفكير في معركتي القادمة، ولا في مهمة غبية معلقة فوق رأسي كمنجل الموت.
لم أكن بحاجة للتفكير في معركتي القادمة، ولا في مهمة غبية معلقة فوق رأسي كمنجل الموت.
“ربما، و-لكن امسح لعابك أولاً. أنت ت-بدو غبياً.”
كان ذلك مريحًا بشكل غريب.
“يبدو أن لكوني نبيلاً بعض الامتيازات.”
كان مزاجي رائعًا في أول الصباح.
توقفت، وحولت انتباهي مجددًا إلى الرئيس الذي اتكأ إلى الوراء على كرسيه.
“أتمنى لو أن كل يوم يكون هكذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و-عليك حليب في كل مكان.. خه.”
“هوآم.”
“أوخ… نعم. لديها ع-عدة نسخ.”
مددت جسدي مجددًا، وتثاؤبت، ثم نهضت من السرير.
“…”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدمت لدرجة أنني لم أعرف ما أفعل، فقط خفضت رأسي.
وفي اللحظة التي فعلت ذلك، تفاجأت بوجود صينية معدنية موضوعة على الطاولة المقابلة للسرير.
‘الرئيس ربما لا يتوقع مني أن أقاتل، بل أن أقود، لكن حتى مع ذلك، هناك أشخاص أفضل بكثير لهذه المهمة…’
رأيت فواكه، وبيض، وعدة أصناف طعام مثيرة للاهتمام.
“خه… معك حق.”
“هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البيض، الحلويات، اللحم المقدد، الـ…
اقتربت منها، فرأيت رسالة صغيرة.
لا، سرعان ما أصبح الأمر واضحًا لي.
[استمتع بوجبة الإفطار، أيها السيد الشاب.]
كان يُقال إنه غني جدًا بـ—
“هوهو~؟”
ساد الهدوء، وكل الأنظار متجهة إلى الرئيس الذي أخذ رشفة أخرى من الشاي.
انقبض قلبي من الفرح، وزادت سعادتي أكثر، وبدأت أقدر قراري بالمجيء إلى هنا.
“أعتقد أنني سأبدأ بالحليب.”
“يبدو أن لكوني نبيلاً بعض الامتيازات.”
رفعت رأسها أخيرًا، وألقت نظرة على حالنا.
أمسكت بالشوكة والسكين الموضوعة بجانب الصينية، واستعددت للاستمتاع بوجبة الإفطار الرائعة.
لا يمكن أن يكون…؟
“….من أين أبدأ؟”
آه~ كان طازجًا جدًا. كنت أشعـ—
كانت هناك العديد من الخيارات.
لقد أخبرني إلى حد ما بتاريخ العائلة، وهكذا كانت لدي فكرة عن من كنا نتعامل معه.
البيض، الحلويات، اللحم المقدد، الـ…
“…أنت هنا.”
“أعتقد أنني سأبدأ بالحليب.”
عند رؤيتها، تذكرت مرة أخرى الكلمات التي قالتها لي سابقا وتوتر وجهي بمهارة.
كنت أشعر بالعطش قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانك!
بللت شفتيّ بالكأس، وبدأت أشرب الحليب.
ما الذي أحضرنا هنا من أجله…؟
آه~ كان طازجًا جدًا. كنت أشعـ—
“….من أين أبدأ؟”
كلانك!
“…”
فتح الباب فجأة، كاشفا عن شخصية مألوفة وهو يسير في اتجاهي مع ورقة في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها شاحبًا قليلاً، وشفتيها ترتجفان.
وقبل أن أستوعب ما يجري، صفع الورقة على الطاولة.
نظر إلينا بهدوء، وحركاته بدت مهيبة، وكأنها ملكية، حيث أخذ رشفة صغيرة من الشاي في يده.
بلاك—
“أوخ!”
“اقرأها.”
‘لماذا يمنحني شعورًا مألوفًا مثل ديليلا؟’
صدمت لدرجة أنني لم أعرف ما أفعل، فقط خفضت رأسي.
كنت أشعر بالعطش قليلاً.
[عاجل] — <صعود النجم التوأم لعائلة إيفنوس>
“ه-هي.. خه… فعلت؟”
“بفتت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأكدت من أن أُشدد على الجزء الأخير، واستعددت للمغادرة، لكن صوته أوقفني.
اندفع الحليب من فمي وسقط على ليون الذي تجمد في مكانه.
رفعت رأسها أخيرًا، وألقت نظرة على حالنا.
“أوكيه…!”
“….”
لكنني لم أهتم، بل أخذت رشفة أخرى من الحليب، ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لم يكن الشعور ذاته تمامًا.
“بفتت—!”
تأكدت من بصقه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح…”
“أوخ!”
آه~ كان طازجًا جدًا. كنت أشعـ—
تجعدت أصابع قدمي إلى الداخل عندما قرأت عنوان الصحيفة مرة أخرى. حاولت شرب الحليب مرة أخرى، لكن ليون انتزعه بعيدا قبل أن أتمكن من ذلك.
وفي اللحظة التي فعلت ذلك، تفاجأت بوجود صينية معدنية موضوعة على الطاولة المقابلة للسرير.
“….”
تبع ذلك صمت غريب عندما دخلنا المكتب.
“….”
“….”
نظرنا إلى بعضنا البعض للحظة وجيزة قبل أن نرتجف على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى لو أن كل يوم يكون هكذا.”
“أوخ.”
“هذا…؟”
“إيوخخ….!”
لحسن الحظ، ملابسي لم تكن متسخة.
لم نستطع السيطرة على رد فعلنا.
“هذه فرصة لتغيير صورتك بين الناس والجنود. أنت الرئيس القادم، جوليان. لقد حان الوقت لأداء واجباتك.”
كان هذا رد فعل طبيعي بعد رؤية ما كُتب في الصحيفة.
كنت أشعر بالعطش قليلاً.
نجما عائلة إيفينوس التوأم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا يفعل ذلك؟
“أوكيه!”
لا يمكن أن يكون…؟
شعرت بالغثيان، وشكرت سرًا أنني لم أتناول إفطاري بعد.
كان في نفس الطابق الذي توجد فيه غرفة جوليان— الطابق الثاني— ولم يستغرق الوصول إليه سوى بضع دقائق.
…كان هناك احتمال حقيقي أن أتقيأه كله دفعة واحدة.
رفعت رأسها أخيرًا، وألقت نظرة على حالنا.
أخذت نفسًا عميقًا عدة مرات، ثم أمسكت الصحيفة ونظرت إليها عن قرب.
“ه-هي.. خه… فعلت؟”
رأيت فيها صورة لي وليون واقفين معًا، نتقاطع بالأيدي والسيوف.
كان هذا رد فعل طبيعي بعد رؤية ما كُتب في الصحيفة.
كانت اللقطة جميلة، لكن… العنوان لم يكن كذلك.
“إيوخخ….!”
“خه… من أين حصلت على هذا؟”
“هوآم.”
“أنا… خه… وجدتها في الأسفل. إيفلين أعطتني إياها.”
كان في نفس الطابق الذي توجد فيه غرفة جوليان— الطابق الثاني— ولم يستغرق الوصول إليه سوى بضع دقائق.
“ه-هي.. خه… فعلت؟”
‘لماذا يمنحني شعورًا مألوفًا مثل ديليلا؟’
“أوخ… نعم. لديها ع-عدة نسخ.”
كانت هناك العديد من الخيارات.
“حقًا؟ هل يجب أن نتخلص منها؟”
توقفت، وحولت انتباهي مجددًا إلى الرئيس الذي اتكأ إلى الوراء على كرسيه.
“ربما، و-لكن امسح لعابك أولاً. أنت ت-بدو غبياً.”
عدّلت ياقة سترتي وشعري، ثم اتجهت إلى مكتب رئيس العائلة.
“و-عليك حليب في كل مكان.. خه.”
مددت جسدي مجددًا، وتثاؤبت، ثم نهضت من السرير.
“خه… معك حق.”
فعلت المثل، وطلبت من الخادمة أن تكسب لنا بعض الوقت قبل أن أغير ملابسي.
الوضع كان أسوأ مما تصورنا.
“أشكرك على العرض، لكنني سأرفض.”
…وكأن الأمور لا يمكن أن تسوء أكثر.
‘لماذا يمنحني شعورًا مألوفًا مثل ديليلا؟’
“أمم.”
“أوكيه!”
صوت ناعم صدى من مدخل الغرفة، وجذب انتباهنا.
لا يمكن أن يكون…؟
عندما أدرنا رؤوسنا، ظهرت خادمة مألوفة بخجل، رأسها منخفض وصوتها هامس.
فتح الباب على مصراعيه، كاشفًا عن مكتب واسع حيث توجد طاولة خشبية كبيرة في النهاية.
“…س-السيد يطلب رؤيتكما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
رفعت رأسها أخيرًا، وألقت نظرة على حالنا.
لم أكن الوحيد المصدوم. ليون كذلك.
“هل… أخبره أنكما قادمان قريبًا؟”
كانت عيناه حادتين، وبينما كنت أحدق فيهما، لم أجد الكلمات المناسبة.
سرعان ما نهضت أنا وليون.
لم أكن بحاجة للتفكير في معركتي القادمة، ولا في مهمة غبية معلقة فوق رأسي كمنجل الموت.
رئيس العائلة يطلبنا؟
لقد فاجأني المشهد.
ليون لم يضيع ثانية، وخرج من الغرفة مباشرة، وهو يمسح وجهه ويذهب لتغيير ملابسه.
نظرنا إلى بعضنا البعض للحظة وجيزة قبل أن نرتجف على الفور.
فعلت المثل، وطلبت من الخادمة أن تكسب لنا بعض الوقت قبل أن أغير ملابسي.
أصبحت فضوليا، وشدت شفتي بشكل خافت.
لحسن الحظ، ملابسي لم تكن متسخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت ناعم صدى من مدخل الغرفة، وجذب انتباهنا.
لكنني ما زلت بحاجة إلى التغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نستطع السيطرة على رد فعلنا.
ارتديت سترة زرقاء داكنة، وسروالًا بنفس اللون، القماش كان أنيقًا ومناسبًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت فواكه، وبيض، وعدة أصناف طعام مثيرة للاهتمام.
أكملت المظهر بقميص أبيض بسيط، والذي كان يكمل السترة بشكل مثالي.
تجعدت أصابع قدمي إلى الداخل عندما قرأت عنوان الصحيفة مرة أخرى. حاولت شرب الحليب مرة أخرى، لكن ليون انتزعه بعيدا قبل أن أتمكن من ذلك.
“نعم، ليس سيئا.”
أنا لست مهتمًا بالأناقة كثيرًا، لكن بصفتي نبيلاً، فالمظاهر مهمة.
شعرت بنسيم خفيف قادم من النافذة المفتوحة وأنا أمدد جسدي، وأحسست بشعور غريب.
يجب على المرء أن يبدو لائقًا، سواء أعجبه ذلك أم لا.
….كان من الجيد أنها لم تلاحظ شيئًا، إذ انفتح الباب ليكشف رجلاً مسنًا يرتدي زي خادم.
ولحسن الحظ، مظهري كان يعوض عن أي عيوب في ملابسي.
لقد أخبرني إلى حد ما بتاريخ العائلة، وهكذا كانت لدي فكرة عن من كنا نتعامل معه.
عدّلت ياقة سترتي وشعري، ثم اتجهت إلى مكتب رئيس العائلة.
تجعدت أصابع قدمي إلى الداخل عندما قرأت عنوان الصحيفة مرة أخرى. حاولت شرب الحليب مرة أخرى، لكن ليون انتزعه بعيدا قبل أن أتمكن من ذلك.
كان في نفس الطابق الذي توجد فيه غرفة جوليان— الطابق الثاني— ولم يستغرق الوصول إليه سوى بضع دقائق.
أما هو، فقد جاء قمعه من شيء أكثر هدوءًا.
كان ليون ينتظرني بالفعل عند المدخل.
“أوكيه…!”
‘إنه سريع.’
نحن أقوياء، نعم، لكن ليس بما فيه الكفاية لهزيمة جنود عدة أسر نبيلة.
كان هناك شخص آخر ينتظر بجانبه عند المدخل. كانت إيفلين هي التي لاحظت وجودي قريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني ما زلت بحاجة إلى التغيير.
عند رؤيتها، تذكرت مرة أخرى الكلمات التي قالتها لي سابقا وتوتر وجهي بمهارة.
“….”
….كان من الجيد أنها لم تلاحظ شيئًا، إذ انفتح الباب ليكشف رجلاً مسنًا يرتدي زي خادم.
…والفكرة جعلتني أرتجف، إذ أدركت فجأة سبب إصراره على إرجاعي أنا وليون إلى المنزل.
كانت هيئته هادئة، وقد مسح المكان بنظراته حتى وقعت عيناه عليّ.
هل قال للتو…؟
“يمكنك الدخول. السيد في انتظارك.”
“…!؟”
فتح الباب على مصراعيه، كاشفًا عن مكتب واسع حيث توجد طاولة خشبية كبيرة في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب على المرء أن يبدو لائقًا، سواء أعجبه ذلك أم لا.
نظرت إلى ليون للحظة قصيرة، ثم دخلت الغرفة.
شعرت بنسيم خفيف قادم من النافذة المفتوحة وأنا أمدد جسدي، وأحسست بشعور غريب.
تبعني كل من ليون وإيفلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدمت لدرجة أنني لم أعرف ما أفعل، فقط خفضت رأسي.
كلانك—
كان هذا رد فعل طبيعي بعد رؤية ما كُتب في الصحيفة.
“….”
كانت اللقطة جميلة، لكن… العنوان لم يكن كذلك.
تبع ذلك صمت غريب عندما دخلنا المكتب.
رأيت فيها صورة لي وليون واقفين معًا، نتقاطع بالأيدي والسيوف.
كان ألدريك جالسًا بأناقة على أحد الأرائك المقابلة للمكتب، وسجادة رمادية تحتها.
….كان من الجيد أنها لم تلاحظ شيئًا، إذ انفتح الباب ليكشف رجلاً مسنًا يرتدي زي خادم.
نظر إلينا بهدوء، وحركاته بدت مهيبة، وكأنها ملكية، حيث أخذ رشفة صغيرة من الشاي في يده.
وكأنها شاركتني الفكرة ذاتها، استدارت ونظرت في عيني.
“…أنت هنا.”
“ه-هي.. خه… فعلت؟”
وضع الكوب جانبًا، وأشار إلى المقعد المقابلة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نستطع السيطرة على رد فعلنا.
“اجلس.”
لأول مرة منذ زمن طويل، استيقظت دون أي هموم.
لسبب غريب، أطعت كلماته دون تفكير وجلست.
“أعتقد أنني سأبدأ بالحليب.”
كان فقط واقفًا هناك، ومع ذلك…
“أوكيه!”
‘لماذا يمنحني شعورًا مألوفًا مثل ديليلا؟’
كان مزاجي رائعًا في أول الصباح.
لا، لم يكن الشعور ذاته تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
وجود ديليلا كان طاغيًا، مدفوعًا بقوة طاقتها الهائلة.
“أوكيه…!”
أما هو، فقد جاء قمعه من شيء أكثر هدوءًا.
الوضع كان أسوأ مما تصورنا.
كانت طريقته في التصرف، كيف يحمل نفسه ببساطة، ومع ذلك يجعل كل من حوله يشعر بالصغر وعدم الأهمية.
كان الأمر غريباً.
‘….غريب جدًا.’
“أمم.”
كان الكرسي مريحًا، يحتضن جسدي برفق وكأنه يجذبني نحوه.
“…”
“….”
كان في نفس الطابق الذي توجد فيه غرفة جوليان— الطابق الثاني— ولم يستغرق الوصول إليه سوى بضع دقائق.
ساد الهدوء، وكل الأنظار متجهة إلى الرئيس الذي أخذ رشفة أخرى من الشاي.
“أوكيه…!”
أصبحت فضوليا، وشدت شفتي بشكل خافت.
كان ألدريك جالسًا بأناقة على أحد الأرائك المقابلة للمكتب، وسجادة رمادية تحتها.
ما الذي أحضرنا هنا من أجله…؟
كان يُقال إنه غني جدًا بـ—
كان قد قال إنه يريد الحديث عن أمر مهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانك!
لسبب ما، نظرت إلى إيفلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
راودتني فكرة وسقط وجهي.
وفي اللحظة التي فعلت ذلك، تفاجأت بوجود صينية معدنية موضوعة على الطاولة المقابلة للسرير.
لا يمكن أن يكون…؟
أصبحت فضوليا، وشدت شفتي بشكل خافت.
وكأنها شاركتني الفكرة ذاتها، استدارت ونظرت في عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب على المرء أن يبدو لائقًا، سواء أعجبه ذلك أم لا.
كان وجهها شاحبًا قليلاً، وشفتيها ترتجفان.
وأخيرًا، ولأول مرة منذ فترة، نظر إليّ بشكل مباشر.
لقد فاجأني المشهد.
“هوآم.”
‘….أفهم أنك لا تريدين الزواج بي، لكن ليس عليكِ أن تظهري هذا البؤس.’
“هل… أخبره أنكما قادمان قريبًا؟”
شعرت وكأنني أنا من أظلمها.
“لماذا غير ذلك؟ أريد أن أتمرن على المبارزة. لقد أنجزت بالفعل طلباتك السابقة. لا وقت لدي لأضيعه.”
تاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن الوحيد المتفاجئ، بل ليون وإيفلين كذلك.
صوت الكوب وهو يُوضع على الطبق أيقظنا جميعًا، عندما حولت انتباهي مرة أخرى نحو رئيس العائلة من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها شاحبًا قليلاً، وشفتيها ترتجفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت الكوب وهو يُوضع على الطبق أيقظنا جميعًا، عندما حولت انتباهي مرة أخرى نحو رئيس العائلة من جديد.
انفتحت شفتاه، وأصبح جسدي متوترا من الحديث الحتمي الذي لم أرغب في الحصول عليه.
ساد الهدوء، وكل الأنظار متجهة إلى الرئيس الذي أخذ رشفة أخرى من الشاي.
“سنتعرض لهجوم قريبًا.”
“هم؟”
“أنا أرفـ—هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتمكن من معرفة ما كان يفكر به.
في منتصف رفضي، أدركت أن هناك شيئًا خاطئًا وتوقفت.
ارتديت سترة زرقاء داكنة، وسروالًا بنفس اللون، القماش كان أنيقًا ومناسبًا تمامًا.
هل قال للتو…؟
اقتربت منها، فرأيت رسالة صغيرة.
“…”
لحسن الحظ، ملابسي لم تكن متسخة.
رمشت بعيني عدة مرات، ثم حولت نظري نحو ليون وإيفلين.
“هوآم.”
كلاهما بدا عليهما الذهول، وهما يحدقان برئيس العائلة بنظرات مليئة بعدم التصديق.
تبعني كل من ليون وإيفلين.
‘ما الذي يحدث…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع الكوب جانبًا، وأشار إلى المقعد المقابلة له.
‘سنتعرض لهجوم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى لو أن كل يوم يكون هكذا.”
كان بإمكاني أن أرى أفكارهم تنعكس من تعابير وجوههم.
“….”
…وفقط عندما ظننت أن الأمور لا يمكن أن تصبح أكثر غموضًا، رفع نظره نحوي.
انفتحت شفتاه، وأصبح جسدي متوترا من الحديث الحتمي الذي لم أرغب في الحصول عليه.
“لقد حان الوقت لتتولى مهامك الرسمية. أريدك أن تقود فريقًا مع ليون للقضاء عليهم.”
“ربما، و-لكن امسح لعابك أولاً. أنت ت-بدو غبياً.”
“هاه؟”
“لماذا غير ذلك؟ أريد أن أتمرن على المبارزة. لقد أنجزت بالفعل طلباتك السابقة. لا وقت لدي لأضيعه.”
ما الذي قاله للتو؟
“خه… من أين حصلت على هذا؟”
لم أكن الوحيد المصدوم. ليون كذلك.
ارتديت سترة زرقاء داكنة، وسروالًا بنفس اللون، القماش كان أنيقًا ومناسبًا تمامًا.
لقد أخبرني إلى حد ما بتاريخ العائلة، وهكذا كانت لدي فكرة عن من كنا نتعامل معه.
“هوهو~؟”
…وهنا تكمن المشكلة.
نحن أقوياء، نعم، لكن ليس بما فيه الكفاية لهزيمة جنود عدة أسر نبيلة.
كنت أعرف من كنا نتعامل معه.
لم أكن بحاجة للتفكير في معركتي القادمة، ولا في مهمة غبية معلقة فوق رأسي كمنجل الموت.
لم تكن هناك أي طريقة يمكنني بها أنا وليون أن نهزمهم.
‘الرئيس ربما لا يتوقع مني أن أقاتل، بل أن أقود، لكن حتى مع ذلك، هناك أشخاص أفضل بكثير لهذه المهمة…’
نحن أقوياء، نعم، لكن ليس بما فيه الكفاية لهزيمة جنود عدة أسر نبيلة.
شعرت وكأنني أنا من أظلمها.
‘الرئيس ربما لا يتوقع مني أن أقاتل، بل أن أقود، لكن حتى مع ذلك، هناك أشخاص أفضل بكثير لهذه المهمة…’
لسبب ما، نظرت إلى إيفلين.
شددت أسناني، وشعرت بصداع ينبض في رأسي.
“هوآم.”
وقبل أن أتمكن من التعبير عن اعتراضي، أخذ رئيس العائلة رشفة أخرى من الشاي، وكان سلوكه هادئًا كعادته.
“إيوخخ….!”
“هذه فرصة لتغيير صورتك بين الناس والجنود. أنت الرئيس القادم، جوليان. لقد حان الوقت لأداء واجباتك.”
“أوخ!”
تاك—
رئيس العائلة يطلبنا؟
وأخيرًا، ولأول مرة منذ فترة، نظر إليّ بشكل مباشر.
أخذت نفسًا عميقًا عدة مرات، ثم أمسكت الصحيفة ونظرت إليها عن قرب.
كانت عيناه حادتين، وبينما كنت أحدق فيهما، لم أجد الكلمات المناسبة.
‘لماذا يمنحني شعورًا مألوفًا مثل ديليلا؟’
لكن ذلك لم يستمر طويلًا، فقد هدأت ذهني ومشاعري.
في النهاية، انفصلت شفتاه عندما سأل:
لن أسمح لأحد بأن يدفعني إلى موقف لا أريد أن أكون جزءًا منه. ولهذا السبب، رفضت عرضه.
تاك—
“أشكرك على العرض، لكنني سأرفض.”
رئيس العائلة يطلبنا؟
“….”
كلانك—
أصبحت الغرفة متوترة بسبب رفضي، وازدادت نظرة الرئيس حدة.
فتح الباب فجأة، كاشفا عن شخصية مألوفة وهو يسير في اتجاهي مع ورقة في يده.
لم أتمكن من معرفة ما كان يفكر به.
تاك—
هل تفاجأ من رفضي؟ أم أنه كان يتوقعه؟
في النهاية، انفصلت شفتاه عندما سأل:
تبع ذلك صمت غريب عندما دخلنا المكتب.
“….لماذا؟”
ما الذي قاله للتو؟
“لماذا غير ذلك؟ أريد أن أتمرن على المبارزة. لقد أنجزت بالفعل طلباتك السابقة. لا وقت لدي لأضيعه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت فواكه، وبيض، وعدة أصناف طعام مثيرة للاهتمام.
تأكدت من أن أُشدد على الجزء الأخير، واستعددت للمغادرة، لكن صوته أوقفني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف من كنا نتعامل معه.
“لن تضطر لتضييع الكثير من الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح…”
“هم؟”
“سنتعرض لهجوم قريبًا.”
توقفت، وحولت انتباهي مجددًا إلى الرئيس الذي اتكأ إلى الوراء على كرسيه.
أصبحت الغرفة متوترة بسبب رفضي، وازدادت نظرة الرئيس حدة.
“التحالف على الأرجح سيهاجم خلال الأيام القليلة القادمة. الهدف سيكون منجم الذهب في ويسترن بورن.”
رفعت رأسها أخيرًا، وألقت نظرة على حالنا.
“صحيح…”
كانت طريقته في التصرف، كيف يحمل نفسه ببساطة، ومع ذلك يجعل كل من حوله يشعر بالصغر وعدم الأهمية.
كنت أعرف كل شيء عن المنجم.
وقبل أن أستوعب ما يجري، صفع الورقة على الطاولة.
كان يُقال إنه غني جدًا بـ—
هل قال للتو…؟
“لقد مرت عدة سنوات منذ استنفاد المنجم.”
“…س-السيد يطلب رؤيتكما.”
“…!؟”
‘….غريب جدًا.’
لم أكن الوحيد المتفاجئ، بل ليون وإيفلين كذلك.
سنوات؟
أخذت نفسًا عميقًا عدة مرات، ثم أمسكت الصحيفة ونظرت إليها عن قرب.
إذن…
“على مدى السنوات العديدة الماضية، اشتريت الذهب الخام سرا وتظاهرت بأنه جاء منا.”
ساد الهدوء، وكل الأنظار متجهة إلى الرئيس الذي أخذ رشفة أخرى من الشاي.
“ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لماذا يفعل ذلك؟
“على مدى السنوات العديدة الماضية، اشتريت الذهب الخام سرا وتظاهرت بأنه جاء منا.”
لا، سرعان ما أصبح الأمر واضحًا لي.
“التحالف على الأرجح سيهاجم خلال الأيام القليلة القادمة. الهدف سيكون منجم الذهب في ويسترن بورن.”
…والفكرة جعلتني أرتجف، إذ أدركت فجأة سبب إصراره على إرجاعي أنا وليون إلى المنزل.
أصبحت الغرفة متوترة بسبب رفضي، وازدادت نظرة الرئيس حدة.
“هل تخطط لاستخدام المنجم لدفن جيش جميع أعضاء التحالف؟”
تأكدت من بصقه مرة أخرى.
“….”
“أعتقد أنني سأبدأ بالحليب.”
لم يُجب رئيس العائلة، لكن الابتسامة الخفيفة على وجهه كانت كافية لتوضيح كل شيء، بينما أخذ رشفة هادئة من الشاي.
ليون لم يضيع ثانية، وخرج من الغرفة مباشرة، وهو يمسح وجهه ويذهب لتغيير ملابسه.
“إنها مهمة سهلة. سأهتم بالعواقب. وبحلول نهاية الأمر، سنكون قد استحوذنا على أكثر من اثني عشر إقليمًا دفعة واحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقبض قلبي من الفرح، وزادت سعادتي أكثر، وبدأت أقدر قراري بالمجيء إلى هنا.
رأيت فيها صورة لي وليون واقفين معًا، نتقاطع بالأيدي والسيوف.
_____________________________________
ما الذي قاله للتو؟
ترجمة: TIFA
كانت اللقطة جميلة، لكن… العنوان لم يكن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي يحدث…؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

