ماضي مختوم [6]
الفصل 341: ماضي مختوم [6]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
لكن، في نفس الوقت، ظهرت بعض الأسئلة في ذهني.
همستُ ببرود عند سماعي الكلمات التي خرجت من فم الفتاة الصغيرة.بدأت أشياء كثيرة تتّضح لي في تلك اللحظة.
_____________________________________
من رمز البرسيم ذو الأربع أوراق إلى كيفية ظهور التمثال.
ورغم حالته، استطاع سماع كلمات الحكم.
“….إذاً، السماء المقلوبة هي منظمة مكوّنة من بقايا مملكة ريلغونا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكسه، لم تبدُ عليها الحماسة.
كل شيء بدأ يُصبح منطقيًا عندما استرجعت كل ما رأيته.
كما أنني تعلمت بعض الأمور الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هتافات الجمهور وتصفيقهم تردد في أرجاء الكولوسيوم بينما استعاد الخصمان أنفاسهما.
لكن، في نفس الوقت، ظهرت بعض الأسئلة في ذهني.
وذلك لأنها كانت شديدة التركيز على تحليل الوضع.
مثل…
سلاش! سلاش!
البرسيم ذو الأربع أوراق، ما علاقتها بالوشم الموجود على ذراعي؟ هل هناك علاقة أصلًا؟
كتفاه كانتا متراخيتين، وعيناه غير مركزتين.
“يبدو أنني سأحتاج للتعمق أكثر في تاريخ هذا المكان.”
تغيّر تعبيره، واستغل ليون تلك اللحظة.
شعرت وكأنني على وشك اكتشاف شيء مهم.
“هوو.”
ليس هذا فقط…
وذلك لأنها كانت شديدة التركيز على تحليل الوضع.
عندما حولت انتباهي نحو الفتاة الصغيرة التي نظرت بفارغ الصبر إلى السماء، بدأت أُكوّن فكرة عمّن تكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإن كان هذا صحيحًا…
“الرجل بلا وجه. سيثروس.”
يكرر نفس الحركة مرارًا وتكرارًا.
فقط هو من يمكنه أن يأمر شخصًا مثل أطلس.
فتحت الباب، واجتاحتني هتافات الجمهور.
لقد أتى شخصيًا لمعاقبة أولئك الذين ينتمون إلى هذه المملكة، ودخل في جسد الفتاة الصغيرة أثناء ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنت أعلم أن هذا مستحيل.
هل كان كل هذا لإيصال رسالة…؟
همستُ ببرود عند سماعي الكلمات التي خرجت من فم الفتاة الصغيرة.بدأت أشياء كثيرة تتّضح لي في تلك اللحظة.
استدرت وأعدت نظري إلى التمثال.
الشمس البيضاء.
دموع سوداء سالت على وجهه بينما كان يحدّق إلى الأمام دون حركة. عندها رحل سيثروس والآخرون.
كلانك!
بدأ التغيير يحدث في العالم.
وكأن الزمن قد تسارع فجأة، تغير العالم. بدأت التغيّرات تظهر. المنازل أصبحت مهجورة، الشوارع أصبحت أكثر فراغًا، والمباني بدأت تنهار. وبالتدريج، سقطت المملكة.
لم يكن هذا مجرد تبادل للضربات بالسيوف.
المنازل وقفت فارغة، أبوابها مفتوحة، وسكانها قد غادروها واحدًا تلو الآخر.
ازدادت الشرارات سطوعًا وعضلاته انتفخت، مما أدى إلى شدّ ملابسه.
الشوارع التي كانت تضج بالحياة أصبحت صامتة بشكل مخيف، دون أي أثر للحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قدرته في النطاق تسمح له باستعادة صفائه الذهني وزيادة قوته.من المفترض أن يصبح أقوى، لا أضعف.”
المباني بدأت تتداعى، جدرانها تشققت وبدأت تتفتت وكأنها تتعفن من الداخل.
“إنه عديم الفائدة.”
انهارت المملكة.
“إن لم أستطع التنفس، فعليّ أن أجعله لا يتنفس أيضًا!”
وفي ذلك الوقت، ومع كل تلك التغيّرات، لم تبق أشياء كثيرة على حالها… سوى القليل.
شكل أميل تزعزع مرة أخرى.
الشمس البيضاء.
شعرت بالغضب المكبوت والظلام داخلها، فرفعت رأسي لأراها واقفة أمامي، تمسك بعنقي بشدة.
السماء الرمادية، و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة الوحيدة هي أن ذلك أعاق أداءه.
ملاك الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….؟”
وقفت بصمت، أراقب كل هذا ينكشّف أمام عيني.
دموع سوداء سالت على وجهه بينما كان يحدّق إلى الأمام دون حركة. عندها رحل سيثروس والآخرون.
لم أكن أعلم ماذا أقول أو أفعل. كل ما استطعت فعله هو أن أطبع هذا المشهد في ذهني، وأنا أشعر باليأس، والألم، والغضب، والحزن الذي يسكن روح التمثال وهي تشاهد كل شيء بعينيها دون أن تستطيع فعل شيء.
…كان عليه أن يتنفس، لكنه كان يعلم أيضًا أنه سيخسر لو فعل.
وقف التمثال في نفس المكان لقرون، حتى جاء من استعاد الأرض ونقله.
كان الجمهور يغلي حماسة.
….وكان في تلك اللحظة بالذات، أن التمثال دبت فيه الحياة.
كانت هذه فرصته، ولم يكن يريد إضاعتها.
شعرت بالغضب المكبوت والظلام داخلها، فرفعت رأسي لأراها واقفة أمامي، تمسك بعنقي بشدة.
كانت تضغط بكل قوتها، تحاول أن تكسر عنقي.
انطلقت الشرارات، تتفجر في الهواء مثل ألعاب نارية ملونة.
لكنني كنت أعلم أن هذا مستحيل.
“….يا له من احتراف!”
كان هذا عقلي بعد كل شيء.
وبينما كانت تفرز كل ما لاحظته، قالت:
“إنه عديم الفائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها، أدرك ليون الحقيقة.
أخيرًا، وجدت الكلمات.
لم يستطع التنفس.
حدّقت في التمثال. رقبته بدأت تدور لتُظهر عدة وجوه، تحاول اختراق ذهني كي تستولي عليه.
وقف التمثال في نفس المكان لقرون، حتى جاء من استعاد الأرض ونقله.
قبضتها على عنقي اشتدت أكثر.
كانت هذه فرصته، ولم يكن يريد إضاعتها.
لم أعد قادرًا على التنفس.
كلانك!
…أو بالأحرى، هي كانت تحاول أن تجعلني أعتقد أنني لا أستطيع التنفس.
“هوو.”
“….”
انطلقت الشرارات، تتفجر في الهواء مثل ألعاب نارية ملونة.
بقيت واقفًا بهدوء، غير متأثر بكل هذا.
ولم يتبقَ شيء سوى ظلام ذهني.
وعندها فقط، أدرك التمثال أن لا فائدة.
“….”
في لمح البصر، اختفت يداها من عنقي، واختفت من أمامي.
“…..”
ولم يتبقَ شيء سوى ظلام ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم كل هذا، استمر في التأرجح بسيفه.
عندها، فتحت عيناي.
شعر بأن سيفه ارتطم بشيء، لكنه لم يكن متأكدًا مما هو. وبينما كان يحبس أنفاسه، استمر في تكرار نفس الحركة.
“….”
كلانك!
غرفة تبديل الملابس المألوفة كانت أول ما رأيته.
يكرر نفس الحركة مرارًا وتكرارًا.
“هوو.”
كانت تضغط بكل قوتها، تحاول أن تكسر عنقي.
اتكأت على الحائط بجانبي، أحدّق بسقف الغرفة بلا تركيز.
“لا يجب أن أفوّت ذلك.”
جلست في صمت على هذا الحال، ولم أخرج منه إلا عندما سمعت الهتافات الخافتة القادمة من الحلبة في الخارج.
“ليون إليرت من إمبراطورية نورس أنسيفا!”
“أوه، يبدو أن المعركة بين ليون وأميل أوشكت على الانتهاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانك، كلانك—
وقفت وربّت على ملابسي.
لم يستطع كارل إلا أن يُشيد، وهو يشاهد المباراة بعينين تلمعان من الحماسة.
“لا يجب أن أفوّت ذلك.”
“من الممكن…”
مررت بجانب الملابس المبعثرة على الأرض، واتجهت نحو الباب.لكن، تمامًا قبل أن أغادر، توقفت لألقي نظرة على المرآة الموضوعة بجانب الخزانة المعدنية.
حدّقت في انعكاسي لعدة ثوانٍ، ثم أعدت ترتيب ياقة قميصي لأخفي الآثار التي تركتها قبضتها على عنقي.
“….إذاً، السماء المقلوبة هي منظمة مكوّنة من بقايا مملكة ريلغونا.”
“وووو!”
وقف التمثال في نفس المكان لقرون، حتى جاء من استعاد الأرض ونقله.
“آااه!”
السماء الرمادية، و…
فتحت الباب، واجتاحتني هتافات الجمهور.
انخفض أميل بجسده ووجه سيفه بضربة أفقية.
استمتعت بالصوت لبضع ثوانٍ، ثم خرجت أخيرًا.
سلاش! سلاش—
كلانك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن الزمن قد تسارع فجأة، تغير العالم. بدأت التغيّرات تظهر. المنازل أصبحت مهجورة، الشوارع أصبحت أكثر فراغًا، والمباني بدأت تنهار. وبالتدريج، سقطت المملكة.
“أنا متأكد أن ليون سيكون سعيدًا بما تعلمته.”
كان الأمر تمامًا كما قال كارل ويوهانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أتى شخصيًا لمعاقبة أولئك الذين ينتمون إلى هذه المملكة، ودخل في جسد الفتاة الصغيرة أثناء ذلك.
***
من رمز البرسيم ذو الأربع أوراق إلى كيفية ظهور التمثال.
باك!
كان الجمهور يغلي حماسة.
كل ما كان يفكر به هو قطع خصمه، الذي لم يعد يراه بوضوح.
كلانك، كلانك—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة الوحيدة هي أن ذلك أعاق أداءه.
مشهد مذهل أبهر الحضور.
الجمهور بالكاد كان قادرًا على متابعة ما يحدث، وتكافح عيونهم من أجل المتابعة بينما كانت السيوف تتدفق في الهواء بسرعة مذهلة، تنعطف وتغير اتجاهها في أي لحظة.
انطلقت الشرارات، تتفجر في الهواء مثل ألعاب نارية ملونة.
كلانك!
تبع كل تصادم انفجارات صغيرة، وعينا ليون أصبحتا حمراوين من شدة التوتر.
شعرت بالغضب المكبوت والظلام داخلها، فرفعت رأسي لأراها واقفة أمامي، تمسك بعنقي بشدة.
كلانك!
“أوهك!”
دوّى انفجار آخر قوي، والشرارات ازدادت سطوعًا.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى ليون للخلف، متفاديًا طرف سيف أميل بصعوبة، ثم وجّه ضربة رأسية.
تراجع ليون عدة خطوات، أنفاسه ثقيلة للغاية.
لكن، في نفس الوقت، ظهرت بعض الأسئلة في ذهني.
“هاه.. هاه…”
انطلقت الشرارات، تتفجر في الهواء مثل ألعاب نارية ملونة.
كتفاه كانتا متراخيتين، وعيناه غير مركزتين.
لم يعد قادرًا على التحمل.
أما أميل، ورغم أنه لم يكن في حال أفضل بكثير، إلا أنه كان يملك الأفضلية.
“الرجل بلا وجه. سيثروس.”
“وووو!”
صدّ أميل الضربة بصفعة سريعة على جانب السيف، ثم اقترب بخطوة، موجّهًا ضربة قطرية قوية إلى الأعلى.
هتافات الجمهور وتصفيقهم تردد في أرجاء الكولوسيوم بينما استعاد الخصمان أنفاسهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد وجه كارل عند سماع كلامها.
“لأنه لا يملك خيارًا آخر.”
استغرقت هذه العملية بأكملها أقل من ثانية. وسرعان ما أخذ نفسا عميقا، تلاشى جسد ليون في الهواء بينما هاجم أميل، الذي رد الهجوم بهجوم مضاد.
“….”
كلانك!
هزّت يوهانا رأسها.
انخفض أميل بجسده ووجه سيفه بضربة أفقية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ليون كان يقاتل طوال الوقت وهو حابس أنفاسه.”
انحنى ليون للخلف، متفاديًا طرف سيف أميل بصعوبة، ثم وجّه ضربة رأسية.
كلانك!
باك!
ردت يوهانا، وقامت بتكبير البث لتُظهر عدة لحظات توقف فيها ليون لأخذ نفس عميق قبل أن يهاجم.
صدّ أميل الضربة بصفعة سريعة على جانب السيف، ثم اقترب بخطوة، موجّهًا ضربة قطرية قوية إلى الأعلى.
“آآآه!”
“…!”
كان الجمهور يغلي حماسة.
شحب وجه ليون بينما ظهر جرح كبير في جسده.
الفصل 341: ماضي مختوم [6]
بدأ الدم يسيل على قميصه بينما ركل الأرض مبتعدًا عن أميل، الذي لم يترك له فرصة واحدة ليستعيد أنفاسه.
ورغم حالته، استطاع سماع كلمات الحكم.
كلانك، كلانك—
….وكان في تلك اللحظة بالذات، أن التمثال دبت فيه الحياة.
الجمهور بالكاد كان قادرًا على متابعة ما يحدث، وتكافح عيونهم من أجل المتابعة بينما كانت السيوف تتدفق في الهواء بسرعة مذهلة، تنعطف وتغير اتجاهها في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع ليون عدة خطوات، أنفاسه ثقيلة للغاية.
لم يكن هذا مجرد تبادل للضربات بالسيوف.
وكأن جسده كله فقد قوته.
بل كان أيضًا لعبة ذهنية.
“أوه، يبدو أن المعركة بين ليون وأميل أوشكت على الانتهاء.”
من سيسقط أولًا في الفخ؟
“….يا له من احتراف!”
“الرجل بلا وجه. سيثروس.”
لم يستطع كارل إلا أن يُشيد، وهو يشاهد المباراة بعينين تلمعان من الحماسة.
وكأن جسده كله فقد قوته.
“بعد مرور خمس دقائق على بداية المعركة، بدأ كلا الطرفين يظهران علامات الضعف.لكن، إن نظرت جيدًا، سترى أن ليون في وضعية غير متكافئة بوضوح.هل سينتصر أميل؟ ما رأيك؟”
التفت للنظر إلى يوهانا.
كلانك، كلانك—!
على عكسه، لم تبدُ عليها الحماسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة منذ فترة، أخذ نفسًا عميقًا، ملأ رئتيه بالأكسجين، حيث شعر العالم من حوله بالهدوء بشكل مخيف.
وذلك لأنها كانت شديدة التركيز على تحليل الوضع.
كتفاه كانتا متراخيتين، وعيناه غير مركزتين.
وبينما كانت تفرز كل ما لاحظته، قالت:
استدرت وأعدت نظري إلى التمثال.
“ليون كان يقاتل طوال الوقت وهو حابس أنفاسه.”
وكأن جسده كله فقد قوته.
“هاه؟”
“….يا له من احتراف!”
تجمد وجه كارل عند سماع كلامها.
دوّى انفجار آخر قوي، والشرارات ازدادت سطوعًا. “….!”
“يقاتل وهو لا يتنفس؟ لماذا قد يفعل ذلك؟”
كان وجه ليون شاحبًا تمامًا وعيناه غير مركّزتين.
“لأنه لا يملك خيارًا آخر.”
سلاش! سلاش!
ردت يوهانا، وقامت بتكبير البث لتُظهر عدة لحظات توقف فيها ليون لأخذ نفس عميق قبل أن يهاجم.
شعر بأن ركبتيه تنهاران، فترك سيفه وجثا على الأرض.
“هناك سبب واحد منطقي يجعله يحبس أنفاسه أثناء القتال، وهو مجال أميل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندها فقط، أدرك التمثال أن لا فائدة.
“….؟”
“الهواء…!”
“لاحظ كيف يضعف ليون في كل مرة يتنفس فيها بعمق.
هل تعتقد فعلًا أن السبب هو نقص الأكسجين؟”
فقط هو من يمكنه أن يأمر شخصًا مثل أطلس.
“من الممكن…”
وقفت بصمت، أراقب كل هذا ينكشّف أمام عيني.
“لا، ليس تمامًا.”
الفصل 341: ماضي مختوم [6]
هزّت يوهانا رأسها.
تغيّر تعبيره، واستغل ليون تلك اللحظة.
“قدرته في النطاق تسمح له باستعادة صفائه الذهني وزيادة قوته.من المفترض أن يصبح أقوى، لا أضعف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرفة تبديل الملابس المألوفة كانت أول ما رأيته.
“آه.”
صدّ أميل الضربة بصفعة سريعة على جانب السيف، ثم اقترب بخطوة، موجّهًا ضربة قطرية قوية إلى الأعلى.
“أيا كان مجال أميل، فهو يمنعه من التنفس. في كل مرة يستنشق فيها شيئًا من الموجود على المنصة، يزداد ضعفه.”
وقف التمثال في نفس المكان لقرون، حتى جاء من استعاد الأرض ونقله.
“…..”
“أيا كان مجال أميل، فهو يمنعه من التنفس. في كل مرة يستنشق فيها شيئًا من الموجود على المنصة، يزداد ضعفه.”
ضمّ كارل شفتيه بعد سماع تحليلها.
شحب وجه ليون بينما ظهر جرح كبير في جسده.
وإن كان هذا صحيحًا…
حاول دفعه أكثر، مستمدًا قوته من النجوم، لكن سيفه لم يتحرك.
حوّل انتباهه نحو ليون الذي كان يكافح.
“…!”
“…أخشى أن ليون لم يتبق له الكثير من الوقت قبل أن يستسلم جسده بالكامل.”
مثل…
كلانك!
“آه.”
تطايرت الشرارات مرة أخرى بينما تبادل ليون وأميل الضربات.
“الآن…!”
كلانك، كلانك—
ازدادت الشرارات سطوعًا وعضلاته انتفخت، مما أدى إلى شدّ ملابسه.
شعر ليون بوخز في صدره بينما حبس أنفاسه.
“…أخشى أن ليون لم يتبق له الكثير من الوقت قبل أن يستسلم جسده بالكامل.”
كان الأمر تمامًا كما قال كارل ويوهانا.
استغرقت هذه العملية بأكملها أقل من ثانية. وسرعان ما أخذ نفسا عميقا، تلاشى جسد ليون في الهواء بينما هاجم أميل، الذي رد الهجوم بهجوم مضاد.
لم يستطع التنفس.
بل كان أيضًا لعبة ذهنية.
الرائحة التي كانت عالقة في الهواء أضعفته في كل مرة يتنفس فيها، ولم يكن لديه خيار سوى أن يتصرف بهذه الطريقة.
“…!”
المشكلة الوحيدة هي أن ذلك أعاق أداءه.
شعر ليون بجسده يتوقف.
“إن لم أستطع التنفس، فعليّ أن أجعله لا يتنفس أيضًا!”
كلانك! كلانك!
ولهذا السبب، هاجم ليون بلا توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هتافات الجمهور وتصفيقهم تردد في أرجاء الكولوسيوم بينما استعاد الخصمان أنفاسهما.
اختفى جسده وعضلاته تتقلص وتتحرك، وضرباته تتصل ببعضها البعض بسلاسة، مشكّلة رقصة مبهرة بالكاد استطاع أميل صدها.
“….”
كلانك!
“….يا له من احتراف!”
انطلقت شرارة قوية في الهواء بينما ترنّح أميل، وتزعزعت دفاعاته للحظة.
كانت تصرفاته متهورة بعض الشيء، فمن المحتمل أن يكون هذا فخًا، لكنه لم يكن يملك الوقت للتردد.
تقلصت عينا ليون في تلك اللحظة.
شعر ليون بجسده يتوقف.
“الآن…!”
شحب وجه ليون بينما ظهر جرح كبير في جسده.
كانت هذه فرصته، ولم يكن يريد إضاعتها.
صدّ أميل الضربة بصفعة سريعة على جانب السيف، ثم اقترب بخطوة، موجّهًا ضربة قطرية قوية إلى الأعلى.
ركل الأرض بقوة وانطلق للأمام مهاجمًا من الأعلى.
ركل الأرض بقوة وانطلق للأمام مهاجمًا من الأعلى.
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرفة تبديل الملابس المألوفة كانت أول ما رأيته.
كانت تصرفاته متهورة بعض الشيء، فمن المحتمل أن يكون هذا فخًا، لكنه لم يكن يملك الوقت للتردد.
جلست في صمت على هذا الحال، ولم أخرج منه إلا عندما سمعت الهتافات الخافتة القادمة من الحلبة في الخارج.
تألقت النجوم في عينيه، ثم بدأت تتلاشى واحدة تلو الأخرى بينما كانت قوته تتزايد، وكذلك هجماته.
تطايرت الشرارات مرة أخرى بينما تبادل ليون وأميل الضربات.
كلانك! كلانك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها، أدرك ليون الحقيقة.
رد أميل بالمثل، جسده يلتف ويتحرك بسلاسة، متفاديًا بعض الهجمات بينما يرد ببعضها.
“إنه عديم الفائدة.”
كانت حركاته أنيقة ومتقنة.
باك!
أكثر بكثير من ليون، الذي كانت هجماته أكثر دقة ووحشية.
“لا يجب أن أفوّت ذلك.”
“خه…!”
“خه!”
كانت معركة مريرة، أحد الطرفين يحاول كسب الوقت، والآخر يدفع نفسه لأقصى حد بسبب نفاد الوقت.
صدّ أميل الضربة بصفعة سريعة على جانب السيف، ثم اقترب بخطوة، موجّهًا ضربة قطرية قوية إلى الأعلى.
“أوهك!”
ورغم حالته، استطاع سماع كلمات الحكم.
كان وجه ليون محمرًا بالكامل بينما كان يضرب ويتقاطع بالسيف.
***
“أكثر…! أكثر!”
صدّ أميل الضربة بصفعة سريعة على جانب السيف، ثم اقترب بخطوة، موجّهًا ضربة قطرية قوية إلى الأعلى.
شعر برأسه خفيفًا وبصره بدأ يتشوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن الزمن قد تسارع فجأة، تغير العالم. بدأت التغيّرات تظهر. المنازل أصبحت مهجورة، الشوارع أصبحت أكثر فراغًا، والمباني بدأت تنهار. وبالتدريج، سقطت المملكة.
كان على وشك الانهيار.
كلانك، كلانك—!
….كان بحاجة لأخذ نفس.
“الفائز هو…”
ومع ذلك، رفع رأسه وحدق في خصمه الذي لا يزال يقاوم.عندها، شد على أسنانه وأصرّ على المتابعة.
تلاشت النجوم في عينيه واحدة تلو الأخرى بينما القوة تتدفق في جسده.
“إن لم أستطع التنفس، فعليّ أن أجعله لا يتنفس أيضًا!”
كلانك! كلانك—!
عندما حولت انتباهي نحو الفتاة الصغيرة التي نظرت بفارغ الصبر إلى السماء، بدأت أُكوّن فكرة عمّن تكون.
ازدادت الشرارات سطوعًا وعضلاته انتفخت، مما أدى إلى شدّ ملابسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كآلة…
“عليّ أن…”
انطلقت الشرارات، تتفجر في الهواء مثل ألعاب نارية ملونة.
كان وجه ليون شاحبًا تمامًا وعيناه غير مركّزتين.
همستُ ببرود عند سماعي الكلمات التي خرجت من فم الفتاة الصغيرة.بدأت أشياء كثيرة تتّضح لي في تلك اللحظة.
ورغم كل هذا، استمر في التأرجح بسيفه.
كانت تضغط بكل قوتها، تحاول أن تكسر عنقي.
سلاش! سلاش—
“خه…!”
صفّر الهواء مع كل ضربة، وشكله بدأ يتداعى، وخطواته أصبحت متعثرة.
شعر ليون بأن سيفه توقف في منتصف الطريق.
شكل أميل تزعزع مرة أخرى.
“…أخشى أن ليون لم يتبق له الكثير من الوقت قبل أن يستسلم جسده بالكامل.”
تغيّر تعبيره، واستغل ليون تلك اللحظة.
“…!”
ركّز قوته في خصره ووجّه ضربة بكل ما أوتي من قوة.
“خه!”
“آآآه!”
تألقت النجوم في عينيه، ثم بدأت تتلاشى واحدة تلو الأخرى بينما كانت قوته تتزايد، وكذلك هجماته.
صرخ ليون، مفقدًا ما تبقى لديه من هواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إما هو… أو خصمه…
كلانك!
انطلقت الشرارات، تتفجر في الهواء مثل ألعاب نارية ملونة.
ازداد التصدع في دفاع أميل.
لكن، في نفس الوقت، ظهرت بعض الأسئلة في ذهني.
“أوخ!”
“….”
شعر ليون بجسده يتوقف.
التفت للنظر إلى يوهانا.
“الهواء…!”
كان على وشك الانهيار.
…كان عليه أن يتنفس، لكنه كان يعلم أيضًا أنه سيخسر لو فعل.
“خه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أتى شخصيًا لمعاقبة أولئك الذين ينتمون إلى هذه المملكة، ودخل في جسد الفتاة الصغيرة أثناء ذلك.
فواصل الهجوم.
عندها، فتحت عيناي.
سلاش! سلاش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوخ!”
ضرب وهاجم وواصل الضرب.
كلانك! كلانك!
كل ضربة كانت تجبر أميل على التراجع.
لم أعد قادرًا على التنفس.
حاول الرد، لكن هجمات ليون لم تترك له أي فرصة.
وبينما كانت تفرز كل ما لاحظته، قالت:
كان كآلة…
كانت تصرفاته متهورة بعض الشيء، فمن المحتمل أن يكون هذا فخًا، لكنه لم يكن يملك الوقت للتردد.
يكرر نفس الحركة مرارًا وتكرارًا.
ركل الأرض بقوة وانطلق للأمام مهاجمًا من الأعلى.
كل ما كان يفكر به هو قطع خصمه، الذي لم يعد يراه بوضوح.
شعر ليون بأن سيفه توقف في منتصف الطريق.
كلانك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى ليون للخلف، متفاديًا طرف سيف أميل بصعوبة، ثم وجّه ضربة رأسية.
شعر بأن سيفه ارتطم بشيء، لكنه لم يكن متأكدًا مما هو.
وبينما كان يحبس أنفاسه، استمر في تكرار نفس الحركة.
كلانك! كلانك—!
إما هو… أو خصمه…
بدأ التغيير يحدث في العالم.
سووش— سو…
شعرت بالغضب المكبوت والظلام داخلها، فرفعت رأسي لأراها واقفة أمامي، تمسك بعنقي بشدة.
شعر ليون بأن سيفه توقف في منتصف الطريق.
“ليون إليرت من إمبراطورية نورس أنسيفا!”
حاول دفعه أكثر، مستمدًا قوته من النجوم، لكن سيفه لم يتحرك.
“لأنه لا يملك خيارًا آخر.”
وكأن جسده كله فقد قوته.
كلانك! كلانك—!
عندها، أدرك ليون الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإن كان هذا صحيحًا…
“آه.”
ولهذا السبب، هاجم ليون بلا توقف.
لم يعد قادرًا على التحمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه ليون محمرًا بالكامل بينما كان يضرب ويتقاطع بالسيف.
شعر بأن ركبتيه تنهاران، فترك سيفه وجثا على الأرض.
كلانك! كلانك—!
“هااا…”
فقط هو من يمكنه أن يأمر شخصًا مثل أطلس.
لأول مرة منذ فترة، أخذ نفسًا عميقًا، ملأ رئتيه
بالأكسجين، حيث شعر العالم من حوله بالهدوء بشكل مخيف.
“خه!”
عيناه كانتا لا تزالان مشوشتين، ولم يكن قادرًا على التفكير بوضوح.
تغيّر تعبيره، واستغل ليون تلك اللحظة.
“الفائز هو…”
ترجمة: TIFA
ورغم حالته، استطاع سماع كلمات الحكم.
وقف التمثال في نفس المكان لقرون، حتى جاء من استعاد الأرض ونقله.
“ليون إليرت من إمبراطورية نورس أنسيفا!”
يكرر نفس الحركة مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….؟”
لم يستطع التنفس.
_____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه ليون محمرًا بالكامل بينما كان يضرب ويتقاطع بالسيف.
كانت هذه فرصته، ولم يكن يريد إضاعتها.
ترجمة: TIFA
المنازل وقفت فارغة، أبوابها مفتوحة، وسكانها قد غادروها واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضتها على عنقي اشتدت أكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات