الدور ربع النهائي [2]
الفصل 329: الدور ربع النهائي [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكلما كان السحر أقوى، كان الصداع أشد.
كأحد الآثار المتبقية من ملكية ريلغونا، كان الكولوسيوم محفوظًا بشكل جيد، ولا يُستخدم إلا في المناسبات الخاصة، تمامًا مثل “ملاك الحزن”.
في اليوم التالي.
رفع الحكم يده وصاح:
الساعة 3:11 مساءً.
ضحك “ثيرون” بخفة.
كانت الشمس البيضاء تحدق بصمت في الأرض من فوق، تطل على المدينة بأكملها بنظرة خانقة.
شعرت “غريمسباير” بصمت غريب، شوارعها المهجورة مضاءة بمصابيح خافتة تتلألأ فوق الأرصفة الحجرية.
بدت المدينة كأنها مدينة أشباح، مع توتر ثقيل يملأ الأجواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المنشورات مبعثرة على الأرض، أطرافها تتلوى مع الريح.
كانت خطيبته، “أجاثا”.
معروض على المنشورات سطران بسيطان:
***
[جوليان إيفينوس من إمبراطورية نورس أنسيفا ضد كايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا]
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط…
[أميل مانتوفاي من الإمبراطورية الخضراء ضد ليون إليرت من إمبراطورية نورس أنسيفا]
***
قمة الإمبراطوريات الأربع كانت تقترب من ذروتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان يعلم أن جميع خصومه في هذه المرحلة سيكونون أقوياء.
كان جميع السكان في منازلهم، ينتظرون بدء المباراة، بينما كان الآخرون يصطفون للدخول إلى “الكولوسيوم”.
“الليلة، كما يعرفها الكثير منكم، ستنضم إليّ يوهانا للتعليق على المباراة.”
كأحد الآثار المتبقية من ملكية ريلغونا، كان الكولوسيوم محفوظًا بشكل جيد، ولا يُستخدم إلا في المناسبات الخاصة، تمامًا مثل “ملاك الحزن”.
فقط النخبة من النخبة يُمنحون شرف القتال على هذا المسرح الضخم.
“…يبدو أن جميع المقاعد قد بيعت.”
“جوليان” لم يكن سوى ساحر عادي.
نظر “جايل” نحو المدرجات التي بدأت تمتلئ ببطء.
ثم بدأ البروفيسور يسرد عدة نقاط يجب الحذر منها.
يمكن للكولوسيوم استيعاب خمسين ألف متفرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما أتيحت له الفرصة، كان ذهنه يسرح في مكان ما.
رغم التوسعات التي أُجريت لاستيعاب عدد أكبر، إلا أن هذا كان الحد الحالي.
‘…كيف يجب أن أتعامل مع هذا؟’
“كما ينبغي.”
كان قد بدأ يعتاد على “جوليان الحالم”.
نظر “ثيرون” أيضًا نحو المدرجات من أسفل، بابتسامة رفيعة.
خفضت نبرة البروفيسور ثورنويسبر، مما دفع كايليون إلى رفع رأسه.
كان يبدو مرتاحًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبدو مرتاحًا جدًا.
أما “إليسيا” التي جلست بجانبه، فكانت غير راضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة ملابس إمبراطورية “الخضراء ”، كان “أميل”
لم تحاول حتى إخفاء امتعاضها وهي تحدق بهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا توجد معلومات كثيرة عنه، باستثناء المقطع القصير خلال امتحانات المنتصف، وبعض المعارك التي شارك فيها مؤخرًا. يجب ألا يُشكّل تهديدًا حقيقيًا لك.”
نظر إليها ثيرون من مقعده، وقد بدت عليه ملامح التسلية.
’…أتمنى أن تخسر.’
“لم تبدين غاضبة؟”
يمكن للكولوسيوم استيعاب خمسين ألف متفرج.
“…هل تسألني بجدية؟”
ضحك “ثيرون” بخفة.
“أظن لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة ملابس إمبراطورية “الخضراء ”، كان “أميل”
ضحك “ثيرون” بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت “غريمسباير” بصمت غريب، شوارعها المهجورة مضاءة بمصابيح خافتة تتلألأ فوق الأرصفة الحجرية. بدت المدينة كأنها مدينة أشباح، مع توتر ثقيل يملأ الأجواء.
كان سبب استيائها هو أن “كايوس” قد حصل على “بطاقة المرور المجانية” مع “أويف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبإغلاق “ليون” لعينيه، عمّ الصمت الغرفة.
هذا يعني أنهما تأهلا مباشرة إلى نصف النهائي دون الحاجة للمشاركة.
اجذبه إليك، وادخل معه في قتال قريب.
نظر ثيرون إلى يساره، وأشار إلى “لوسيان” الذي كان جالسًا وعيناه مغمضتان.
دون أن يدرك… كان فمه قد جفّ تمامًا.
“هو لا يبدو منزعجًا من الترتيب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة ملابس إمبراطورية نورس أنسيفا، جلس “ليون” بهدوء، رأسه منحنٍ تحت منشفة مبللة على رأسه. كانت الغرفة مليئة بصمت مشحون، بينما كان يتأمل بهدوء، وعقله مشغول بالتفكير في خصمه القادم.
“…ألا تعتقد ذلك؟”
“…ألا تعتقد ذلك؟”
نظرت “إليسيا” نحو الساحة أسفلها، ونقرت بلسانها قبل أن تتمتم:
رغم قوته في الهجمات بعيدة المدى، إلا أن ضعفه كان واضحًا، وقد ظهر جليًا في المباريات السابقة: القتال القريب.
“لن أشتكي أيضًا لو كنت حصلت على منافس أسهل.”
“…ألا تعتقد ذلك؟”
الساعة 3:39 مساءً.
***
نظر “ثيرون” أيضًا نحو المدرجات من أسفل، بابتسامة رفيعة.
“…ألا تعتقد ذلك؟”
الساعة 3:23 مساءً.
لكن، في هذه اللحظة، كان هناك اسم واحد يعلو فوق البقية:
كانت أجهزة التسجيل منتشرة في كل مكان، تحوم فوق ساحة القتال، تغطي كل زاوية منها من زوايا مختلفة.
دون أن يدرك… كان فمه قد جفّ تمامًا.
على عكس المباريات السابقة، كانت هذه الأجهزة قد خضعت لتحديثات كبيرة.
لم تكن أكثر صلابة فحسب، بل كانت قادرة على التقاط القتال بجودة أعلى.
على عكس السابق، كانت المدرجات ممتلئة بالكامل تقريبًا.
يمكنها أيضًا إبطاء الحركة إلى أجزاء من الثانية، مما يتيح للجمهور – خاصة من لا يستطيع مواكبة سرعة القتال – رؤية كل تفصيلة.
وعندما وقعت عيناه على الساحة، غطى فمه وتثاءب.
“مرحبًا بالجميع في منازلهم. أنا سعيد لأن هناك هذا العدد الكبير من المشاهدين للقتال.”
لم تحاول حتى إخفاء امتعاضها وهي تحدق بهما.
نظر “كارل” إلى عدد المشاهدات وكاد يُصاب بنوبة قلبية.
أكثر من مئة مليون شخص كانوا يشاهدون في الوقت ذاته.
اجذبه إليك، وادخل معه في قتال قريب.
هذا رقم نادرًا ما شاهده في مسيرته كمعلّق.
ضيق عينيه، وتذكر فجأة شيئًا.
وما زاد الأمر صدمة هو أن القتال لم يبدأ بعد.
ومن المؤكد أن العدد سيزداد لاحقًا.
ومن المؤكد أن العدد سيزداد لاحقًا.
***
“هوو.”
حدّق البروفيسور “ثورنويسبر” في “كايليون” الصامت، الذي جلس برأس منخفض، ويده تمسك بقلادة صغيرة كان يعبث بها بهدوء.
أخذ كارل نفسًا عميقًا.
رغم التوسعات التي أُجريت لاستيعاب عدد أكبر، إلا أن هذا كان الحد الحالي.
لكن، رغم هذا العدد الضخم، كان عليه الحفاظ على ابتسامة احترافية وهو يقدم “ يوهانا” التي جلست بجانبه.
وبينما قدّم “كارل” كل طرف، بدأ صوته يخفت تدريجيًا. عيناه ثبتتا على الحكم مثل الجميع.
“الليلة، كما يعرفها الكثير منكم، ستنضم إليّ يوهانا للتعليق على المباراة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر من مئة مليون شخص كانوا يشاهدون في الوقت ذاته.
“من الجيد أن أكون هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت يوهانا برأسها بخفة.
قرأها بصمت مرارًا وتكرارًا حتى حفظ كل ما فيها.
وبعد تقديمها، انتقل البث إلى الساحة حيث يمكن رؤية الجمهور.
كان قويًا لدرجة أن “ليون” لم يكن متأكدًا حتى من فوزه.
على عكس السابق، كانت المدرجات ممتلئة بالكامل تقريبًا.
كان الصوت يصل عبر عدسة التسجيل الصغيرة، ومعه شعور ثقيل بالتوتر في الأجواء.
“هو لا يبدو منزعجًا من الترتيب.”
كان هناك الكثير من المشجعين من كل إمبراطورية، يدعمون ممثليهم.
…مع القلادة، كان كل ما على “كايليون” تحمّله هو صداع خفيف كلما استُخدم ضده هذا السحر.
لكن، في هذه اللحظة، كان هناك اسم واحد يعلو فوق البقية:
على عكس السابق، كانت المدرجات ممتلئة بالكامل تقريبًا.
“كايليون!” “كايليون!” “كايليون!”
القلادة لم تُصمم تحديدًا لمقاومة السحر العاطفي، لكن هدفها الرئيسي كان مقاومة الهجمات الذهنية، وهي البيئة التي يزدهر فيها هذا النوع من السحر.
ضيق عينيه، وتذكر فجأة شيئًا.
***
في تلك اللحظة، ألقى “جوليان” نظرة خفيفة عليه، ثم مر بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع شعوره بثقل الأجواء المشحونة، أخذ رشفة صغيرة من مائه.
الساعة 3:25 مساءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ثيرون إلى يساره، وأشار إلى “لوسيان” الذي كان جالسًا وعيناه مغمضتان.
جلس “كايوس” في المدرجات، يراقب القتال بكسل، وذراعه متدلٍ فوق المقعد المجاور.
الساعة 3:37 مساءً.
كان يرتدي تنكرًا يخفي ملامحه.
خفضت نبرة البروفيسور ثورنويسبر، مما دفع كايليون إلى رفع رأسه.
وعندما وقعت عيناه على الساحة، غطى فمه وتثاءب.
نظرة واحدة فقط كانت كافية للتعبير عمّا يدور في بالهم.
“هوام.”
***
دمعت عيناه قليلًا وهو ينظر إلى الأسفل.
[أميل مانتوفاي من الإمبراطورية الخضراء ضد ليون إليرت من إمبراطورية نورس أنسيفا]
‘…آمل ألا تكون خيبة أمل.’
الساعة 3:29 مساءً.
“آه، صحيح.”
“آه، صحيح.”
ضيق عينيه، وتذكر فجأة شيئًا.
حتى مع القلادة، لا تزال مخاطره قائمة.”
“يجب أن أزور كارمن قريبًا. من المفترض أنه استيقظ الآن.”
“الليلة، كما يعرفها الكثير منكم، ستنضم إليّ يوهانا للتعليق على المباراة.”
شعر بالفضول حيال كيف تمكن “جوليان” من هزيمته.
لم تكن هناك حاجة للكلام.
نظر “ثيرون” أيضًا نحو المدرجات من أسفل، بابتسامة رفيعة.
كان صوته الشيء الوحيد الذي يسمعه الجميع، بينما تركزت الأنظار على الشخصين الواقفين في طرفي الحلبة.
***
“ابدأوا!”
“كما ينبغي.”
الساعة 3:29 مساءً.
لم تحاول حتى إخفاء امتعاضها وهي تحدق بهما.
في غرفة ملابس إمبراطورية نورس أنسيفا، جلس “ليون” بهدوء، رأسه منحنٍ تحت منشفة مبللة على رأسه.
كانت الغرفة مليئة بصمت مشحون، بينما كان يتأمل بهدوء، وعقله مشغول بالتفكير في خصمه القادم.
ومن المؤكد أن العدد سيزداد لاحقًا.
‘…كيف يجب أن أتعامل مع هذا؟’
مع ظهور الحكم داخل الحلبة، ساد صمت تام أرجاء الكولوسيوم، باستثناء استوديو البث.
خصمه كان قويًا للغاية.
***
من بين أقوى من واجههم على الإطلاق.
“من الجيد أن أكون هنا.”
كان قويًا لدرجة أن “ليون” لم يكن متأكدًا حتى من فوزه.
هل سيتمكن من القتال وهو على هذه الحالة…؟
ومع ذلك، كان يعلم أن جميع خصومه في هذه المرحلة سيكونون أقوياء.
رغم التوسعات التي أُجريت لاستيعاب عدد أكبر، إلا أن هذا كان الحد الحالي.
على الأقل، لم يُجبر على مواجهة “كايوس”.
فقط في هذه اللحظة، بدا وكأنه أدرك ما يجري.
ذلك الشخص… “ليون” لم يكن واثقًا أبدًا من إمكانية فوزه عليه.
“…ألا تعتقد ذلك؟”
“كايوس” كان مثل الوحش.
كانت عيناه العسليتان قد تحوّلتا إلى لون أحمر، وكان يفتح ويغلق يده مرارًا.
ورغم أن “ليون” لم يواجهه من قبل، إلا أن حدسه أخبره بأنه سيخسر.
يحدق بهدوء في الوثائق المعروضة أمامه.
وكان هذا شيئًا يحيّره.
قرأها بصمت مرارًا وتكرارًا حتى حفظ كل ما فيها.
حتى “جوليان” لم يمنحه مثل هذا الإحساس من قبل.
القلادة لم تُصمم تحديدًا لمقاومة السحر العاطفي، لكن هدفها الرئيسي كان مقاومة الهجمات الذهنية، وهي البيئة التي يزدهر فيها هذا النوع من السحر.
“هاا.”
كأحد الآثار المتبقية من ملكية ريلغونا، كان الكولوسيوم محفوظًا بشكل جيد، ولا يُستخدم إلا في المناسبات الخاصة، تمامًا مثل “ملاك الحزن”.
كانت فكرة أنه لن يضطر لمواجهة “كايوس” ما ساعد “ليون” على التهدئة قليلًا.
نهض بهدوء، ومر بجانب البروفيسور.
رفع رأسه، ونظر إلى شخصية معينة.
كانت فكرة أنه لن يضطر لمواجهة “كايوس” ما ساعد “ليون” على التهدئة قليلًا.
مائلًا برأسه إلى الحائط، جلس “جوليان” بنظرة فارغة في وجهه.
أما “إليسيا” التي جلست بجانبه، فكانت غير راضية.
كانت عيناه العسليتان قد تحوّلتا إلى لون أحمر، وكان يفتح ويغلق يده مرارًا.
“…..”
يمكن للكولوسيوم استيعاب خمسين ألف متفرج.
راقبه ليون بصمت، غير متأكد مما يقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن تعافت بما يكفي للخروج من المشفى، قررت مساعدة “أميل” في التحضير للمباراة.
كان قد بدأ يعتاد على “جوليان الحالم”.
الجولة الأولى: جوليان إيفينوس ضد كايليون ماندرال!
كلما أتيحت له الفرصة، كان ذهنه يسرح في مكان ما.
“لن أشتكي أيضًا لو كنت حصلت على منافس أسهل.”
كان يبدو على وشك فهم شيء ما، وتذكرًا لما فعله في اليوم السابق، أدرك “ليون” أن الأمر كان ضخمًا.
“هوو.”
ولهذا السبب، التزم الصمت.
أغمض عينيه، وقلّد “جوليان” بوضع رأسه على الحائط.
الساعة 3:37 مساءً.
“….”
ضيق عينيه، وتذكر فجأة شيئًا.
وبإغلاق “ليون” لعينيه، عمّ الصمت الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المباراة الأولى لليوم ستكون بين جوليان إيفينوس من إمبراطورية نورس أنسيفا وكايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا.”
“….”
***
الساعة 3:35 مساءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة ملابس إمبراطورية نورس أنسيفا، جلس “ليون” بهدوء، رأسه منحنٍ تحت منشفة مبللة على رأسه. كانت الغرفة مليئة بصمت مشحون، بينما كان يتأمل بهدوء، وعقله مشغول بالتفكير في خصمه القادم.
الساعة 3:33 مساءً.
دمعت عيناه قليلًا وهو ينظر إلى الأسفل.
في غرفة ملابس إمبراطورية “الخضراء ”، كان “أميل”
***
يحدق بهدوء في الوثائق المعروضة أمامه.
الساعة 3:11 مساءً.
قرأها بصمت مرارًا وتكرارًا حتى حفظ كل ما فيها.
كانت فكرة أنه لن يضطر لمواجهة “كايوس” ما ساعد “ليون” على التهدئة قليلًا.
وللتأكد، قرأ الملفات مرة أخرى قبل أن يضعها على المقعد بجانبه.
على الأقل، لم يُجبر على مواجهة “كايوس”.
جلس بصمت قبل أن يتمتم:
***
“إنه هو.”
“….”
نهض بهدوء، ومر بجانب البروفيسور.
كانت فتاة بشعر بلاتيني طويل وعيون زرقاء تجلس بجانبه بصمت.
ولهذا السبب، التزم الصمت.
رغم أن وجهها بدا شاحبًا، إلا أنها بدت في حال أفضل من السابق.
“كما ينبغي.”
كانت خطيبته، “أجاثا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ كارل نفسًا عميقًا.
وبعد أن تعافت بما يكفي للخروج من المشفى، قررت مساعدة “أميل” في التحضير للمباراة.
’…أتمنى أن تخسر.’
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط…
في تلك اللحظة، ألقى “جوليان” نظرة خفيفة عليه، ثم مر بجانبه.
“….”
القلادة لم تُصمم تحديدًا لمقاومة السحر العاطفي، لكن هدفها الرئيسي كان مقاومة الهجمات الذهنية، وهي البيئة التي يزدهر فيها هذا النوع من السحر.
وهي ترى جسد “أميل” يرتجف وهو يقرأ، عضّت شفتها.
“…..”
هل سيتمكن من القتال وهو على هذه الحالة…؟
نظر “ليون” باتجاه “جوليان”. وأخيرًا، استعاد الأخير تركيزه، واسترخى تعبير وجهه. وبينما ارتفع صدره قليلًا، خرج هواء عكر من فمه وهو ينهض.
[جوليان إيفينوس من إمبراطورية نورس أنسيفا ضد كايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا]
***
كانت الشمس البيضاء تحدق بصمت في الأرض من فوق، تطل على المدينة بأكملها بنظرة خانقة.
الساعة 3:35 مساءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه هو.”
“يُفترض أنك تعرف بالفعل من هو خصمك.”
“…يبدو أن جميع المقاعد قد بيعت.”
حدّق البروفيسور “ثورنويسبر” في “كايليون” الصامت، الذي جلس برأس منخفض، ويده تمسك بقلادة صغيرة كان يعبث بها بهدوء.
خصمه كان قويًا للغاية.
“لا توجد معلومات كثيرة عنه، باستثناء المقطع القصير خلال امتحانات المنتصف، وبعض المعارك التي شارك فيها مؤخرًا.
يجب ألا يُشكّل تهديدًا حقيقيًا لك.”
لم ينظر “كايليون” للخلف، بل غادر بصمت.
ثم بدأ البروفيسور يسرد عدة نقاط يجب الحذر منها.
كان سبب استيائها هو أن “كايوس” قد حصل على “بطاقة المرور المجانية” مع “أويف”.
“قدرته في التحكم بالخيوط صعبة بعض الشيء، لكنك قادر على التعامل معها بدون مشكلة تُذكر.
الأمر الأكثر إزعاجًا هو سحره العاطفي، لكن بوجود القلادة، ينبغي أن تُقلل التأثير بشكل كبير.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) راقبه ليون بصمت، غير متأكد مما يقوله.
القلادة لم تُصمم تحديدًا لمقاومة السحر العاطفي،
لكن هدفها الرئيسي كان مقاومة الهجمات الذهنية، وهي البيئة التي يزدهر فيها هذا النوع من السحر.
____________________________________
…مع القلادة، كان كل ما على “كايليون” تحمّله هو صداع خفيف كلما استُخدم ضده هذا السحر.
هل سيتمكن من القتال وهو على هذه الحالة…؟
وكلما كان السحر أقوى، كان الصداع أشد.
كانت أجهزة التسجيل منتشرة في كل مكان، تحوم فوق ساحة القتال، تغطي كل زاوية منها من زوايا مختلفة.
“خُطّتك يجب أن تكون بسيطة.”
الفصل 329: الدور ربع النهائي [2]
خفضت نبرة البروفيسور ثورنويسبر، مما دفع كايليون إلى رفع رأسه.
هذا رقم نادرًا ما شاهده في مسيرته كمعلّق.
“اقترب منه.
لم تكن أكثر صلابة فحسب، بل كانت قادرة على التقاط القتال بجودة أعلى.
اجذبه إليك، وادخل معه في قتال قريب.
“لن أشتكي أيضًا لو كنت حصلت على منافس أسهل.”
إذا تمكنت من فعل ذلك، فالمعركة محسومة لصالحك.
لكن كن حذرًا، لا تترك له فرصة ليُمسك بك ويستخدم سحره العاطفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا توجد معلومات كثيرة عنه، باستثناء المقطع القصير خلال امتحانات المنتصف، وبعض المعارك التي شارك فيها مؤخرًا. يجب ألا يُشكّل تهديدًا حقيقيًا لك.”
حتى مع القلادة، لا تزال مخاطره قائمة.”
“لم تبدين غاضبة؟”
“جوليان” لم يكن سوى ساحر عادي.
…مع القلادة، كان كل ما على “كايليون” تحمّله هو صداع خفيف كلما استُخدم ضده هذا السحر.
رغم قوته في الهجمات بعيدة المدى، إلا أن ضعفه كان واضحًا، وقد ظهر جليًا في المباريات السابقة: القتال القريب.
الساعة 3:11 مساءً.
طالما استطاع “كايليون” جره إلى معركة قصيرة المدى، فإن النتيجة محسومة.
نظر “ثيرون” أيضًا نحو المدرجات من أسفل، بابتسامة رفيعة.
الاحتمال الوحيد لتغيّر مجرى القتال… هو “كايليون” نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت “غريمسباير” بصمت غريب، شوارعها المهجورة مضاءة بمصابيح خافتة تتلألأ فوق الأرصفة الحجرية. بدت المدينة كأنها مدينة أشباح، مع توتر ثقيل يملأ الأجواء.
“هل فهمت؟”
وعندما وقعت عيناه على الساحة، غطى فمه وتثاءب.
“….”
دمعت عيناه قليلًا وهو ينظر إلى الأسفل.
لم يُجب “كايليون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما أتيحت له الفرصة، كان ذهنه يسرح في مكان ما.
نهض بهدوء، ومر بجانب البروفيسور.
كلاك!
نظر “ثيرون” أيضًا نحو المدرجات من أسفل، بابتسامة رفيعة.
انفتح باب الخزانة فجأة، مما أدى إلى إغراق الغرفة بالوهج القاسي للأضواء الساطعة وصدى الضوضاء البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ كارل نفسًا عميقًا.
لم ينظر “كايليون” للخلف، بل غادر بصمت.
كان الصوت يصل عبر عدسة التسجيل الصغيرة، ومعه شعور ثقيل بالتوتر في الأجواء.
كانت عيناه العسليتان قد تحوّلتا إلى لون أحمر، وكان يفتح ويغلق يده مرارًا.
***
كانت فكرة أنه لن يضطر لمواجهة “كايوس” ما ساعد “ليون” على التهدئة قليلًا.
الساعة 3:37 مساءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد تقديمها، انتقل البث إلى الساحة حيث يمكن رؤية الجمهور.
“حان دورك.”
“اقترب منه.
نظر “ليون” باتجاه “جوليان”.
وأخيرًا، استعاد الأخير تركيزه، واسترخى تعبير وجهه.
وبينما ارتفع صدره قليلًا، خرج هواء عكر من فمه وهو ينهض.
ورغم أن “ليون” لم يواجهه من قبل، إلا أن حدسه أخبره بأنه سيخسر.
“….صحيح، هناك مباراة.”
“قدرته في التحكم بالخيوط صعبة بعض الشيء، لكنك قادر على التعامل معها بدون مشكلة تُذكر. الأمر الأكثر إزعاجًا هو سحره العاطفي، لكن بوجود القلادة، ينبغي أن تُقلل التأثير بشكل كبير.”
مرر يده في شعره، وأعاد ترتيب زيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكلما كان السحر أقوى، كان الصداع أشد.
فقط في هذه اللحظة، بدا وكأنه أدرك ما يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مائلًا برأسه إلى الحائط، جلس “جوليان” بنظرة فارغة في وجهه.
تطلّع إليه “ليون” بدهشة وصمت.
كان صوته الشيء الوحيد الذي يسمعه الجميع، بينما تركزت الأنظار على الشخصين الواقفين في طرفي الحلبة.
في تلك اللحظة، ألقى “جوليان” نظرة خفيفة عليه، ثم مر بجانبه.
“هوام.”
“…..”
كانت عيناه العسليتان قد تحوّلتا إلى لون أحمر، وكان يفتح ويغلق يده مرارًا.
“…..”
أما “إليسيا” التي جلست بجانبه، فكانت غير راضية.
لم تكن هناك حاجة للكلام.
ترجمة: TIFA
نظرة واحدة فقط كانت كافية للتعبير عمّا يدور في بالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
’…أتمنى أن تخسر.’
كان يبدو على وشك فهم شيء ما، وتذكرًا لما فعله في اليوم السابق، أدرك “ليون” أن الأمر كان ضخمًا.
‘تبًا لك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…مع القلادة، كان كل ما على “كايليون” تحمّله هو صداع خفيف كلما استُخدم ضده هذا السحر.
***
“….”
“حان دورك.”
الساعة 3:39 مساءً.
حدّق البروفيسور “ثورنويسبر” في “كايليون” الصامت، الذي جلس برأس منخفض، ويده تمسك بقلادة صغيرة كان يعبث بها بهدوء.
مع ظهور الحكم داخل الحلبة، ساد صمت تام أرجاء الكولوسيوم، باستثناء استوديو البث.
كان قويًا لدرجة أن “ليون” لم يكن متأكدًا حتى من فوزه.
“المباراة الأولى لليوم ستكون بين جوليان إيفينوس من إمبراطورية نورس أنسيفا وكايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا.”
“….”
كان صوته الشيء الوحيد الذي يسمعه الجميع، بينما تركزت الأنظار على الشخصين الواقفين في طرفي الحلبة.
نظرة واحدة فقط كانت كافية للتعبير عمّا يدور في بالهم.
توتّر غريب خيّم على الأجواء،
وبعض المتفرجين جلسوا باستقامة فجأة.
هل سيتمكن من القتال وهو على هذه الحالة…؟
“….”
كان الصوت يصل عبر عدسة التسجيل الصغيرة، ومعه شعور ثقيل بالتوتر في الأجواء.
وبينما قدّم “كارل” كل طرف، بدأ صوته يخفت تدريجيًا.
عيناه ثبتتا على الحكم مثل الجميع.
فقط النخبة من النخبة يُمنحون شرف القتال على هذا المسرح الضخم.
ومع شعوره بثقل الأجواء المشحونة، أخذ رشفة صغيرة من مائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المباريات السابقة، كانت هذه الأجهزة قد خضعت لتحديثات كبيرة.
دون أن يدرك… كان فمه قد جفّ تمامًا.
“آه، صحيح.”
كان صوته الشيء الوحيد الذي يسمعه الجميع، بينما تركزت الأنظار على الشخصين الواقفين في طرفي الحلبة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن تعافت بما يكفي للخروج من المشفى، قررت مساعدة “أميل” في التحضير للمباراة.
الساعة 3:40 مساءً.
رفع الحكم يده وصاح:
يمكنها أيضًا إبطاء الحركة إلى أجزاء من الثانية، مما يتيح للجمهور – خاصة من لا يستطيع مواكبة سرعة القتال – رؤية كل تفصيلة.
“ابدأوا!”
انطلقت رسميًا ربع نهائي “قمة الإمبراطوريات الأربع”،
وبدأت المباراة بين ممثلي أكبر إمبراطوريتين.
كان قد بدأ يعتاد على “جوليان الحالم”.
الجولة الأولى: جوليان إيفينوس ضد كايليون ماندرال!
كان صوته الشيء الوحيد الذي يسمعه الجميع، بينما تركزت الأنظار على الشخصين الواقفين في طرفي الحلبة.
يمكنها أيضًا إبطاء الحركة إلى أجزاء من الثانية، مما يتيح للجمهور – خاصة من لا يستطيع مواكبة سرعة القتال – رؤية كل تفصيلة.
نظر إليها ثيرون من مقعده، وقد بدت عليه ملامح التسلية.
____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….”
ترجمة: TIFA
نظرة واحدة فقط كانت كافية للتعبير عمّا يدور في بالهم.
الساعة 3:11 مساءً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات