Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 317

حلو [3]

حلو [3]

الفصل 317: حلو [3]

 

 

لم أتمكن من رؤية وجهها، لكنها بدت مترددة.

كلما فكرت في الأمر أكثر، بدت الفكرة أكثر منطقية، بدءًا من الطريقة التي أعطتني بها الشوكولاتة فجأة إلى الأوقات التي كانت تظهر فيها دون سابق إنذار. لم أكن جيدًا في ملاحظة هذه الأشياء، لكنني لم أعتقد أيضًا أنني غبي.

صرير!

لهذا السبب وجدت نفسي أصدق هذا الاحتمال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [السلاح: سيف]

بللت شفتي الجافتين، ثم فتحت فمي،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنتِ… لا يمكن أن تكوني معجبة بي—”

“أوغ…! آخ!”

“لا.”

ظهر إشعار في مجال رؤيتي.

هزّت ديليلا رأسها ببرود وأجابت قبل أن أنهي جملتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما؟”

تركتني مصدومًا، وشعرت بقليل من خيبة الأمل. لكنني هززت هذه المشاعر بعيدًا. ما الذي كنت أفكر فيه حتى؟

ظلت على حالها لبضع ثوانٍ قبل أن تهمس،

“حسنًا.”

“لا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنهيت الموضوع عند هذا الحدّ وضغطت بيدي على يدها.

بحثت في جيبها وأخرجت لوح شوكولاتة صغير.

“ربما كنت أفكر في الأمر أكثر من اللازم.”

بدأ الزبد يتشكل عند زاوية شفتيها بينما فقدت عيناها تركيزهما.

ركزت كل انتباهي على راحة يدها، محاولًا استخدام “الحب” عليها. كانت النتائج كما توقعت. لم تتفاعل ديليلا كثيرًا، بل جلست بصمت، وكأنها تنتظر حدوث شيء ما.

“لا.”

لكن ذلك الشيء لم يحدث أبدًا.

“ربما كنت أفكر في الأمر أكثر من اللازم.”

“….إنه لا يعمل.”

مجرد لمسة صغيرة أخرى…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم.”

قبضة مشدودة.

سحبت ديليلا يدها قبل أن تنهض من مكانها.

كان أميل تنافسيًا جدًا، لكنه كان أيضًا متغطرسًا بطريقته الخاصة.

مررت أصابعها بين خصلات شعرها الأسود الحريري، ونظرت حولها قبل أن تتجه نحو الباب. لكن قبل أن تصل إليه، توقفت.

بانغ!

لم أتمكن من رؤية وجهها، لكنها بدت مترددة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهغ…”

في النهاية، وبعد لحظة صمت، قالت،

صرير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هناك خلل في فهمك للمشاعر الستة. أضعفها لديك هو الحب. حسن ذلك.”

ولكن الأمر لم يقتصر على ذلك، بل أصبح هو الوحيد المتبقي الذي يمكنه تحقيق النصر لإمبراطوريتهما.

كلاك!

بدأت ملامحها تتلاشى.

كانت هذه آخر كلماتها قبل أن تغادر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك خلل في فهمك للمشاعر الستة. أضعفها لديك هو الحب. حسن ذلك.”

“….”

لكن ذلك الشيء لم يحدث أبدًا.

في الصمت الذي خيّم على الغرفة، حدقت في اتجاهها، عاجزًا عن الكلام.

قبضة مشدودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ذلك…”

“لو أنني فقط—”

ألقيت برأسي إلى الخلف وحدقت بسقف الغرفة بيأس.

لكنها لم تكن الوحيدة.

“…كيف يفترض بي أن أفعل ذلك—”

كلما فكرت في الأمر أكثر، بدت الفكرة أكثر منطقية، بدءًا من الطريقة التي أعطتني بها الشوكولاتة فجأة إلى الأوقات التي كانت تظهر فيها دون سابق إنذار. لم أكن جيدًا في ملاحظة هذه الأشياء، لكنني لم أعتقد أيضًا أنني غبي.

توقفت أفكاري عندما لاحظت شيئًا من زاوية نظري. التفت ببطء، ورأيت لوح شوكولاتة مألوفًا يستريح على المكتب.

تمتمت بهدوء وهي تعبث بيدها، وتتبع إصبعها فوق الخاتم على إصبعها.

مددت يدي نحوه، لكنني توقفت عندما لاحظت أنه لم يتبقَ منه سوى قطعة صغيرة واحدة.

“هاه… هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

طالما أنها تمكنت من إخبار أحدهم…

حدقت فيه لبرهة قبل أن أضعه مجددًا على المكتب وأتمتم،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”

“…ستكون نهايتي.”

مررت أصابعها بين خصلات شعرها الأسود الحريري، ونظرت حولها قبل أن تتجه نحو الباب. لكن قبل أن تصل إليه، توقفت.

ظهر إشعار في مجال رؤيتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”

 

تركتني مصدومًا، وشعرت بقليل من خيبة الأمل. لكنني هززت هذه المشاعر بعيدًا. ما الذي كنت أفكر فيه حتى؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

في تلك اللحظة، توقفت كيرا عن المقاومة، واحتضنت جسدها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهيت الموضوع عند هذا الحدّ وضغطت بيدي على يدها.

خرجت ديليلا من الغرفة ووقفت بصمت للحظة. ارتجف حاجباها قليلًا بينما وقعت في تفكير عميق.

الفصل 317: حلو [3]

“إعجاب؟”

مددت يدي نحوه، لكنني توقفت عندما لاحظت أنه لم يتبقَ منه سوى قطعة صغيرة واحدة.

بحثت في جيبها وأخرجت لوح شوكولاتة صغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت في إزالة الغلاف، ثم رفعت القطعة نحو شفتيها… لكنها توقفت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت في إزالة الغلاف، ثم رفعت القطعة نحو شفتيها… لكنها توقفت.

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني… اللعنة عليك!”

فتحت فمها مجددًا، لكنها توقفت مرة أخرى.

استعادت جزءًا من وعيها، وأمسكت برأسها وهي تتلوى في أنحاء الغرفة، ممسكة بالمكتب وهي تصرخ.

في النهاية، ولأول مرة منذ أن تتذكر، أعادت لف لوح الشوكولاتة ووضعته في جيبها.

بتأوه، التفتت كيرا إلى يسارها، وفتحت راحة يدها، كاشفة عن جهاز اتصال صغير.

تمتمت بهدوء وهي تعبث بيدها، وتتبع إصبعها فوق الخاتم على إصبعها.

توقفت أفكاري عندما لاحظت شيئًا من زاوية نظري. التفت ببطء، ورأيت لوح شوكولاتة مألوفًا يستريح على المكتب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ربما؟”

أصدر لوح الأرضية الخشبي صوتًا تحت إحدى الخطوات، بينما جلست شخصية بهدوء على السرير في الغرفة.

بدأت ملامحها تتلاشى.

كانت أجاثا عادةً هي المرحة بينهما، بينما هو الشخص المتجهم دائم التفكير في ماضيه وأخيه.

“…أنا لا أفهم.”

صرير!

 

قبضة مشدودة.

***

“ماذا تريد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“آخ!”

داخل غرفة هادئة في غريمسباير.

الفصل 317: حلو [3]

صرير!

كيرا كانت تعرف ذلك.

أصدر لوح الأرضية الخشبي صوتًا تحت إحدى الخطوات، بينما جلست شخصية بهدوء على السرير في الغرفة.

“…..”

لم تكن الغرفة كبيرة ولا صغيرة. كانت بحجم يكفي ليضم الأساسيات، بينما جلست كيرا بصمت على السرير بتعبير فارغ.

قبضة مشدودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت عيناها الحمراوان تتوهجان بشكل متقطع، قبل أن يبدأ وجهها في الالتواء ببطء.

لكن بمجرد أن كادت تمسك بها، توقفت يدها، مرتجفة بلا سيطرة.

بدأت عروق جبينها تنتفخ، وبدأ وجهها في التشنج. ارتجفت عيناها، وبدأ جسدها كله يرتعش.

“….”

“أوغ…! آخ!”

صرير!

بدأ الزبد يتشكل عند زاوية شفتيها بينما فقدت عيناها تركيزهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، دون أن تنطق بكلمة، سحقت الجهاز في يدها، محولة إياه إلى غبار ناعم.

عندها، عضّت كيرا على أسنانها بقوة وضربت السرير بقبضتها.

أخذ نفسًا عميقًا وأخرج جهازًا مستطيلاً صغيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بانغ!

بدأ الزبد يتشكل عند زاوية شفتيها بينما فقدت عيناها تركيزهما.

على الرغم من وجود الفراش، تحطم السرير في لحظة، وانطلقت كيرا واقفة على قدميها.

كانت هذه آخر كلماتها قبل أن تغادر.

“تبًا! اخرجي من رأسي…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهيت الموضوع عند هذا الحدّ وضغطت بيدي على يدها.

استعادت جزءًا من وعيها، وأمسكت برأسها وهي تتلوى في أنحاء الغرفة، ممسكة بالمكتب وهي تصرخ.

“…ستكون نهايتي.”

“آخ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك خلل في فهمك للمشاعر الستة. أضعفها لديك هو الحب. حسن ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت رؤيتها تظلم.

بدأت الصورة الغامضة تزداد وضوحًا شيئًا فشيئًا كلما غاصت كيرا أعمق في عقلها.

في تلك اللحظة، توقفت كيرا عن المقاومة، واحتضنت جسدها.

فتحت فمها مجددًا، لكنها توقفت مرة أخرى.

“لا، ليس هذا المكان مرة أخرى…”

تمتمت بهدوء وهي تعبث بيدها، وتتبع إصبعها فوق الخاتم على إصبعها.

ظهرت صورة ضبابية داخل وعيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك…”

بدأت الصورة الغامضة تزداد وضوحًا شيئًا فشيئًا كلما غاصت كيرا أعمق في عقلها.

“لا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدقت بها الصورة بملامح مشابهة، تعبيرٌ… غارق في الحزن.

بحثت في جيبها وأخرجت لوح شوكولاتة صغير.

“ماذا تريد؟”

“….إنه لا يعمل.”

صرخت كيرا في وعيها.

“أفهمك.”

لقد مرّت أيام منذ أن شعرت بأنها محاصرة داخل جسدها.

تعثرت عدة مرات قبل أن تصل إلى مكتبها، متكئة عليه للحصول على الدعم.

وأيام منذ أن رأت تلك الصورة.

اعتقدت أنها انتصرت… ومع ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد بدأت تسيطر على جسدها شيئًا فشيئًا، مغروسةً بعمق داخلها.

… كان هناك آخرون تأثروا.

لكنها لم تكن الوحيدة.

على الرغم من وجود الفراش، تحطم السرير في لحظة، وانطلقت كيرا واقفة على قدميها.

كيرا كانت تعرف ذلك.

لكنها لم تكن تعلم مدى انتشار تأثيره عليهم.

… كان هناك آخرون تأثروا.

اندفعت كيرا نحو التمثال.

لكنها لم تكن تعلم مدى انتشار تأثيره عليهم.

خرجت ديليلا من الغرفة ووقفت بصمت للحظة. ارتجف حاجباها قليلًا بينما وقعت في تفكير عميق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قولي شيئًا!”

ولكن الأمر لم يقتصر على ذلك، بل أصبح هو الوحيد المتبقي الذي يمكنه تحقيق النصر لإمبراطوريتهما.

توهجت عينا كيرا الحمراوان بحدة وهي تحدق في التمثال الذي وقف أمامها.

”….”

لكن صراخها قوبل بصمت فارغ، بينما ظل التمثال يحدق بها بعينيه الجوفاء المليئتين بالحزن.

“…أنا لا أفهم.”

“آآآرغ!”

“….”

اندفعت كيرا نحو التمثال.

“….إنه لا يعمل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن تمامًا كما فعلت، عادت إلى الواقع، وفتحت عينيها على اتساعهما، مدركةً أنها في غرفتها.

لم أتمكن من رؤية وجهها، لكنها بدت مترددة.

تعثرت عدة مرات قبل أن تصل إلى مكتبها، متكئة عليه للحصول على الدعم.

“أوووغ…!”

“هاه… هاه…”

حتى وطأت عليه قدم، فأوقفته في مكانه.

بينما تتنفس بصعوبة، أمسكت بالمكتب بقوة، وعَضّت على شفتها حتى شعرت بسائل دافئ ينزل على ذقنها.

اقتربت أكثر…

غير مبالية بالألم، راحت عيناها تبحثان بجنون عن شيء ما على المكتب، حتى وقعتا على كرة صغيرة.

كلما فكرت في الأمر أكثر، بدت الفكرة أكثر منطقية، بدءًا من الطريقة التي أعطتني بها الشوكولاتة فجأة إلى الأوقات التي كانت تظهر فيها دون سابق إنذار. لم أكن جيدًا في ملاحظة هذه الأشياء، لكنني لم أعتقد أيضًا أنني غبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مدّت يدها إليها بسرعة—كانت أداة اتصال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء الجولة الأولى من القتالات، تم نقل المقاتلين المصابين إلى مرفق غريمسباير الطبي.

طالما أنها تمكنت من إخبار أحدهم…

في تلك اللحظة، توقفت كيرا عن المقاومة، واحتضنت جسدها.

“أوووغ…!”

“آخ!”

لكن بمجرد أن كادت تمسك بها، توقفت يدها، مرتجفة بلا سيطرة.

كما لو أن قوة غير مرئية أمسكت بذراعها، مانعة إياها من التقدم أكثر.

كما لو أن قوة غير مرئية أمسكت بذراعها، مانعة إياها من التقدم أكثر.

غير مبالية بالألم، راحت عيناها تبحثان بجنون عن شيء ما على المكتب، حتى وقعتا على كرة صغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دعني… اللعنة عليك!”

كلاك!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة عندما وجهت ضربتها بالسيف، شعرت براحة غامرة وكأن حملاً ثقيلاً قد زال عن كاهلها.

احمرت عينا كيرا بالدماء بينما انتفخت عروق رقبتها، وتحولت ملامح وجهها بسبب الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خصوصًا عندما جاءت هزيمتها على يد شخص يحتل مرتبة أدنى بكثير منها.

ببطء، شعرت بوعيها ينجرف بعيدًا، يغرق مجددًا في ذلك الظلام العميق…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو.”

“لا!”

كان بإمكانه مشاركة هذا العبء مع أجاثا من قبل، أما الآن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصابها الذعر بمجرد التفكير في العودة إلى ذلك المكان المظلم. أجبرت جفونها على البقاء مفتوحة، وبكل ما تبقى لديها من قوة، مدت يدها بيأس نحو جهاز الاتصال.

كما لو أن قوة غير مرئية أمسكت بذراعها، مانعة إياها من التقدم أكثر.

اقتربت أكثر…

يدور عقلها، وأصبحت جفونها ثقيلة .

مدت كيرا يدها، وكادت أن تلمس الجهاز بأطراف أصابعها.

ببطء، شعرت بوعيها ينجرف بعيدًا، يغرق مجددًا في ذلك الظلام العميق…

مجرد لمسة صغيرة أخرى…

“تبًا! اخرجي من رأسي…!”

بانغ!

ارتبكت أجاثا من تصرفه، فحاولت منعه،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آخ!”

“حسنًا.”

فجأة، طُرحت بجسدها للخلف بقوة، لترتطم بالجدار في نهاية الغرفة. سقطت على الأرض، تسعل بعنف وهي تحاول التقاط أنفاسها.

في الصمت الذي خيّم على الغرفة، حدقت في اتجاهها، عاجزًا عن الكلام.

“كح! كح!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما؟”

يدور عقلها، وأصبحت جفونها ثقيلة .

اقتربت أكثر…

في رؤيتها المتلاشية، رأت الظلام يزحف من الأطراف، يقترب منها ببطء.

غير مبالية بالألم، راحت عيناها تبحثان بجنون عن شيء ما على المكتب، حتى وقعتا على كرة صغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوهغ…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بتأوه، التفتت كيرا إلى يسارها، وفتحت راحة يدها، كاشفة عن جهاز اتصال صغير.

بينما تتنفس بصعوبة، أمسكت بالمكتب بقوة، وعَضّت على شفتها حتى شعرت بسائل دافئ ينزل على ذقنها.

ابتسمت بصمت قبل أن تستجمع ما تبقى من طاقتها، وتتمتم،

استعادت جزءًا من وعيها، وأمسكت برأسها وهي تتلوى في أنحاء الغرفة، ممسكة بالمكتب وهي تصرخ.

“ملاك… تمثال… استحواذ…”

عند قدومهما إلى هنا، لم يكن يبالي بأي من المقاتلين الآخرين، ولم يهتم بمن يحتل المرتبة الأولى أو الثانية. بدا كشخص غير مكترث بالمنافسة، لكن الحقيقة كانت عكس ذلك تمامًا.

ثم فقدت وعيها بالكامل.

كلاك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”….”

 

ساد الصمت في الغرفة بينما ارتخت قبضتها، وانزلق جهاز الاتصال من يدها، متدحرجًا عبر الأرضية الخشبية.

أصدر لوح الأرضية الخشبي صوتًا تحت إحدى الخطوات، بينما جلست شخصية بهدوء على السرير في الغرفة.

استمر الجهاز في التدحرج لبضع ثوانٍ…

كان أميل تنافسيًا جدًا، لكنه كان أيضًا متغطرسًا بطريقته الخاصة.

حتى وطأت عليه قدم، فأوقفته في مكانه.

لحسن الحظ، لم تكن غريمسباير مدينة كبيرة جدًا، إذ لم تتجاوز مساحتها عُشر حجم بريمير، وبلغ عدد سكانها حوالي 100,000 نسمة.

انحنت كيرا، وعيناها الحمراوان تتوهجان بخفوت، والتقطت الجهاز. حدقت في الاسم الذي ظهر على شاشته، بتعبير غامض.

شعرت وكأنها خذلت إمبراطوريتها وعائلتها. كلما فكرت أكثر في الأمر، زاد الألم في صدرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، دون أن تنطق بكلمة، سحقت الجهاز في يدها، محولة إياه إلى غبار ناعم.

“تبًا! اخرجي من رأسي…!”

“أويف ك. ميغريل…”

أخذ نفسًا عميقًا وأخرج جهازًا مستطيلاً صغيرًا.

 

اعتقدت أنها انتصرت… ومع ذلك…

***

لكن ذلك الشيء لم يحدث أبدًا.

 

ألقيت برأسي إلى الخلف وحدقت بسقف الغرفة بيأس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد انتهاء الجولة الأولى من القتالات، تم نقل المقاتلين المصابين إلى مرفق غريمسباير الطبي.

مدت كيرا يدها، وكادت أن تلمس الجهاز بأطراف أصابعها.

كان المرفق يقع بعيدًا عن الساحة، في الجزء السفلي من المدينة حيث تتوفر المساحات الشاسعة—وهو أمر ضروري لمثل هذا المنشأة الضخمة.

لكن صراخها قوبل بصمت فارغ، بينما ظل التمثال يحدق بها بعينيه الجوفاء المليئتين بالحزن.

لحسن الحظ، لم تكن غريمسباير مدينة كبيرة جدًا، إذ لم تتجاوز مساحتها عُشر حجم بريمير، وبلغ عدد سكانها حوالي 100,000 نسمة.

لقد مرّت أيام منذ أن شعرت بأنها محاصرة داخل جسدها.

داخل المرفق الطبي.

 

”…كيف تشعرين؟”

“انتظر! إلى أين تذهب؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

راقب أميل بهدوء أجاثا، التي كانت مستلقية على السرير، بشحوب في وجهها وشفتيها المشدودتين.

“لو أنني فقط—”

امتدت خصلات شعرها البلاتيني الطويلة فوق الوسادة، وعكست عيناها الزرقاوان الباردتان بريقًا من الحزن.

خرجت ديليلا من الغرفة ووقفت بصمت للحظة. ارتجف حاجباها قليلًا بينما وقعت في تفكير عميق.

ظلت على حالها لبضع ثوانٍ قبل أن تهمس،

من دون أن يرفع رأسه، أجابها،

“كنت أعتقد أنني سأفوز. كنت واثقة…”

لقد مرّت أيام منذ أن شعرت بأنها محاصرة داخل جسدها.

عضّت أجاثا على شفتيها، مسترجعة القتال الأخير.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة عندما وجهت ضربتها بالسيف، شعرت براحة غامرة وكأن حملاً ثقيلاً قد زال عن كاهلها.

“إعجاب؟”

اعتقدت أنها انتصرت… ومع ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدأت تسيطر على جسدها شيئًا فشيئًا، مغروسةً بعمق داخلها.

قبضة مشدودة.

كانت هذه آخر كلماتها قبل أن تغادر.

لم تكن تحمل فقط عبء تمثيل إمبراطوريتها، بل كانت أيضًا تحمل عبء لقب “قديسة السيف” القادمة.

قبضة مشدودة.

الخسارة لم تكن خيارًا لها.

لكن ذلك الشيء لم يحدث أبدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خصوصًا عندما جاءت هزيمتها على يد شخص يحتل مرتبة أدنى بكثير منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

شعرت وكأنها خذلت إمبراطوريتها وعائلتها. كلما فكرت أكثر في الأمر، زاد الألم في صدرها.

تمتمت بهدوء وهي تعبث بيدها، وتتبع إصبعها فوق الخاتم على إصبعها.

“لو أنني فقط—”

“لا، ليس هذا المكان مرة أخرى…”

“أفهمك.”

ولكن الأمر لم يقتصر على ذلك، بل أصبح هو الوحيد المتبقي الذي يمكنه تحقيق النصر لإمبراطوريتهما.

قاطعها أميل قبل أن تكمل كلامها.

لم أتمكن من رؤية وجهها، لكنها بدت مترددة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان بإمكانه رؤية الندم على وجهها وهي تحدق بالسقف بلا تعبير.

“…ستكون نهايتي.”

كانت أجاثا عادةً هي المرحة بينهما، بينما هو الشخص المتجهم دائم التفكير في ماضيه وأخيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!

ولكن الآن، وهي على هذا الحال من الضعف، أدرك أميل أنه أصبح من واجبه أن يكون دعمها هذه المرة.

حتى وطأت عليه قدم، فأوقفته في مكانه.

ولكن الأمر لم يقتصر على ذلك، بل أصبح هو الوحيد المتبقي الذي يمكنه تحقيق النصر لإمبراطوريتهما.

ساد الصمت في الغرفة بينما ارتخت قبضتها، وانزلق جهاز الاتصال من يدها، متدحرجًا عبر الأرضية الخشبية.

كان بإمكانه مشاركة هذا العبء مع أجاثا من قبل، أما الآن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هووو.”

“لو أنني فقط—”

أخذ نفسًا عميقًا وأخرج جهازًا مستطيلاً صغيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ… لا يمكن أن تكوني معجبة بي—”

لاحظت أجاثا ما يفعله، فمالت برأسها تنظر إليه باستغراب.

“لا.”

من دون أن يرفع رأسه، أجابها،

“…..”

“أراجع مباريات بقية المشاركين. أريد أن أدرسهم جميعًا حتى لا أخسر بلا مبالاة.”

مررت أصابعها بين خصلات شعرها الأسود الحريري، ونظرت حولها قبل أن تتجه نحو الباب. لكن قبل أن تصل إليه، توقفت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقًا؟”

 

تفاجأت أجاثا من كلماته، وجلست على السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قولي شيئًا!”

لقد عرفت أميل منذ زمن طويل، وكانت تفهم شخصيته جيدًا.

مدت كيرا يدها، وكادت أن تلمس الجهاز بأطراف أصابعها.

عند قدومهما إلى هنا، لم يكن يبالي بأي من المقاتلين الآخرين، ولم يهتم بمن يحتل المرتبة الأولى أو الثانية. بدا كشخص غير مكترث بالمنافسة، لكن الحقيقة كانت عكس ذلك تمامًا.

لكنها لم تتلقَ أي رد، بل أغلق الباب خلفه بعنف، تاركًا إياها في ذهول.

كان أميل تنافسيًا جدًا، لكنه كان أيضًا متغطرسًا بطريقته الخاصة.

مررت أصابعها بين خصلات شعرها الأسود الحريري، ونظرت حولها قبل أن تتجه نحو الباب. لكن قبل أن تصل إليه، توقفت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم ينظر أبدًا إلى ملفات المنافسين، لا على الورق ولا في الواقع، لأنه كان واثقًا تمامًا من مهاراته.

لم تكن الغرفة كبيرة ولا صغيرة. كانت بحجم يكفي ليضم الأساسيات، بينما جلست كيرا بصمت على السرير بتعبير فارغ.

كان ذلك أسلوبه غير الواعي في إظهار تفوقه عليهم جميعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أما أجاثا، فكانت على العكس منه، حذرة دائمًا، تراجع خصومها وتدرس ملفاتهم… لكن مع مرور الوقت وتأثرها بشخصية أميل، بدأت تتخلى عن هذه العادة، مما أدى إلى نقص استعدادها هذه المرة.

 

”….”

بدأت الصورة الغامضة تزداد وضوحًا شيئًا فشيئًا كلما غاصت كيرا أعمق في عقلها.

في الغرفة التي سادها الصمت، استمر أميل في تصفح الملفات، حتى توقف فجأة، وتجمدت ملامحه.

على الرغم من وجود الفراش، تحطم السرير في لحظة، وانطلقت كيرا واقفة على قدميها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الأمر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهيت الموضوع عند هذا الحدّ وضغطت بيدي على يدها.

لاحظت أجاثا تغير تعبيره، فمدت يدها نحوه، لكنه رفع رأسه فجأة، وأسقط الجهاز من يده، ثم اندفع إلى الخارج على الفور.

الفصل 317: حلو [3]

ارتبكت أجاثا من تصرفه، فحاولت منعه،

“أوووغ…!”

“انتظر! إلى أين تذهب؟!”

بانغ!

لكنها لم تتلقَ أي رد، بل أغلق الباب خلفه بعنف، تاركًا إياها في ذهول.

… كان هناك آخرون تأثروا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندها فقط، خفضت أجاثا رأسها ونظرت إلى الجهاز الملقى على السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقب أميل بهدوء أجاثا، التي كانت مستلقية على السرير، بشحوب في وجهها وشفتيها المشدودتين.

توسعت عيناها في صدمة وهي تقرأ المعلومات التي ظهرت عليه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [السلاح: سيف]

[ليون إليرت]

___________________________________

[العمر: 19]

 

[الإمبراطورية: نورس آنسيفا]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت في إزالة الغلاف، ثم رفعت القطعة نحو شفتيها… لكنها توقفت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[السلاح: سيف]

حتى وطأت عليه قدم، فأوقفته في مكانه.

[لون العينين: رمادي]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت في إزالة الغلاف، ثم رفعت القطعة نحو شفتيها… لكنها توقفت.

 

“أفهمك.”

 

“أفهمك.”

___________________________________

حتى وطأت عليه قدم، فأوقفته في مكانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم أتمكن من رؤية وجهها، لكنها بدت مترددة.

ترجمة: TIFA

لهذا السبب وجدت نفسي أصدق هذا الاحتمال.

لهذا السبب وجدت نفسي أصدق هذا الاحتمال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط