حلو [1]
الفصل 315: حلو [1]
ما كنت أتطلع إليه حقًا كان تطور مجالي.
بدأت رؤيتي تتشوش، وبدت اللحظات وكأنها تتمدد أمامي.
ساد صمت غريب في الاستوديو مع انتهاء مباراة كيرا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <إذن هذا هو السبب!>
لم يتمكن لا كارل ولا يوهانا من النطق بكلمة واحدة، بينما جلسا بصمت، يحدقان في الشكل الذي وقف في منتصف المنصة بلا حراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، معظم من حولها لم يكن لديهم أي فكرة عن أنها تمتلك عنصرين، حيث كانت تستخدم عادةً عنصر اللهب فقط.
بدأ الظلام الذي غلف جسدها يتلاشى، كاشفًا عن ملامح جسدها وشعرها البلاتيني اللون، فتمتم كارل بصوت منخفض.
الغرفة كانت بسيطة للغاية.
<لم يكن هذا متوقعًا>
لقد غير هذا الأمر الكثير من الأشياء!
<…بالفعل لم يكن كذلك>
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “R”
أومأت يوهانا برأسها بهدوء، وضمت شفتيها، بينما كانت تعيد مشهد المعركة في ذهنها.
توجهت مباشرة إلى أقرب نزل وحجزت غرفة.
لقد كان ذلك عندما كانت أجاثا تخطط لإنهاء المباراة…
“أوخ!”
سيفها دار في الهواء، مندفعًا نحو جسد كيرا الضعيف. كان على بعد بضع بوصات فقط منها عندما اختفت فجأة.
مع كل ما حدث لها، كان من الطبيعي أن تتصرف بهذه الطريقة.
حتى عندما أبطأوا إعادة المشهد، لم يتمكن أحد من رؤية ما حدث بوضوح.
تمتمت يوهانا بهدوء.
لقد فاجأ الأمر الجميع، باستثناء يوهانا، التي لاحظت وميضًا خفيفًا في عيني كيرا الحمراء القاتمة قبل لحظة اختفائها.
كان هناك نزل مخصص للمتدربين في مكان آخر، لكنني كنت في عجلة من أمري للذهاب إلى البوابة في بريمير والمغادرة.
وفي اللحظة التالية، ظهرت كيرا خلف أجاثا مباشرة، وجسدها بالكامل مغطى بالظلام، مع إصبعها مضغوطًا على ظهر يد أجاثا.
عندها فقط لاحظت شيئًا آخر.
<عنصر مزدوج…>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
تمتمت يوهانا بهدوء.
لقد غير هذا الأمر الكثير من الأشياء!
كان الصوت خافتًا، لكنه كان كافيًا ليسمعه كارل، الذي استعاد تركيزه فجأة.
بدأت رؤيتي تتشوش، وبدت اللحظات وكأنها تتمدد أمامي.
<هاه؟ آه! هل قلتِ إنها تمتلك عنصرين؟>
<النار والظلام>
<نعم>
سيفها دار في الهواء، مندفعًا نحو جسد كيرا الضعيف. كان على بعد بضع بوصات فقط منها عندما اختفت فجأة.
أومأت يوهانا برأسها وهي توضح،
كان مثل هؤلاء المستخدمين نادرين للغاية.
<النار والظلام>
كل ما فعلته هو الوقوف بصمت، محدقًا في كيرا التي ظهرت قبل لحظات.
<إذن هذا هو السبب!>
لكن أكثر ما لفت انتباهي كان تلك اللحظة في الرؤية الأولى.
ضرب كارل فخذه في إدراك مفاجئ.
لكن أكثر ما لفت انتباهي كان تلك اللحظة في الرؤية الأولى.
لم يكن الأمر أنه لم يفكر في ذلك، ولكن المهارة كانت سريعة وغريبة جدًا لدرجة أنه لم تتح له الفرصة لاستيعاب الموقف جيدًا.
ظهرت كرة حمراء مألوفة في المسافة، واقتربت تدريجيًا حتى توقفت على بعد أمتار قليلة مني.
لكن بمجرد أن لاحظ كيف كان الظلام يتلاشى من جسد كيرا، أدرك أنها مستخدمة لعناصر مزدوجة.
“إنها خائفة من الظلام.”
كان مثل هؤلاء المستخدمين نادرين للغاية.
كان عليّ أن أرى.
كان من الشائع أن يمتلك العباقرة موهبة في مجالين مختلفين. معظم المشاركين كانوا كذلك، مع قلة قليلة متخصصة في مجال واحد فقط.
ونظرًا لانتمائهما لنفس الفئة، كان التدريب عليهما أسهل بكثير، حيث يكمل كل منهما الآخر.
ومع ذلك، فإن الأندر على الإطلاق هم أولئك الذين يمتلكون موهبة في مجالين ضمن نفس الفئة.
وأخيرًا، تنهدت.
كان أحد الأمثلة على ذلك هو كايوس، الذي كان موهوبًا في مجالي [التحريك الذهني] و[العاطفة]، وكلاهما ينتمي إلى فئة [العقل].
تنفست بعمق، مستندًا إلى حافة السرير، مستجمعًا أنفاسي.
ونظرًا لانتمائهما لنفس الفئة، كان التدريب عليهما أسهل بكثير، حيث يكمل كل منهما الآخر.
توجهت مباشرة إلى أقرب نزل وحجزت غرفة.
كان هناك العديد من الروابط بين المجالين، مما جعل التميز في كليهما أكثر سهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشنج وجهي، واشتدت لسعة عيني، لكنني أجبرت نفسي على التحديق.
سمح ذلك بالتقدم بسرعة أكبر، حيث لم يكن هناك حاجة لقضاء الكثير من الوقت في التدريب على كل مجال بشكل منفصل.
كان هناك العديد من الروابط بين المجالين، مما جعل التميز في كليهما أكثر سهولة.
كانت بيانات كيرا تشير إلى أنها مستخدمة عنصر [اللهب] فقط.
شعرت بطاقة غريبة تتدفق عبر ساقي، كأنها طاقة خفية لم أشعر بها من قبل.
أما موهبتها الأخرى، فلم يتم الكشف عنها إطلاقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوخ!”
ولهذا السبب، تفاجأ كل من يوهانا وكارل.
كان الألم غير محتمل، وكأن جسدي أصيب بصدمة عنيفة.
لقد غير هذا الأمر الكثير من الأشياء!
“غضب”
تنفس كارل بعمق وهو يراقب كيرا تمسك بالمكعب وتختفي من المنصة.
أومأت يوهانا برأسها بهدوء، وضمت شفتيها، بينما كانت تعيد مشهد المعركة في ذهنها.
وفي نفس الوقت، تم اصطحاب أجاثا إلى الأسفل من قبل الحكم، الذي لوح بيده ليختفي معها على الفور.
كان الألم غير محتمل، وكأن جسدي أصيب بصدمة عنيفة.
وبينما كان يشاهد كل هذا يحدث، تمتم كارل،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الخيار أفضل بكثير بالنسبة لي.
<ربما وجدنا الحصان الأسود الخاص بنا…>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على المكتب الخشبي الداكن، ألقى مصباح صغير وهجًا خافتًا على سطحه.
لكن أكثر ما لفت انتباهي كان تلك اللحظة في الرؤية الأولى.
***
لم يكن الأمر أنه لم يفكر في ذلك، ولكن المهارة كانت سريعة وغريبة جدًا لدرجة أنه لم تتح له الفرصة لاستيعاب الموقف جيدًا.
“غرفة مفردة، من فضلك.”
[لقد كانت جولة أولى رائعة من المعارك]
وأخيرًا، تنهدت.
تردد صوت عبر الساحة بينما نزل آخر المقاتلين، كيرا وأجاثا، عن المنصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمرة حماسي، نسيت أنني لم أتعافَ بعد.
مرة أخرى، لم يتمكن أحد من ربط الصوت بشخصية معينة، حيث لم يظهر المتحدث نفسه.
تنفست بعمق، مستندًا إلى حافة السرير، مستجمعًا أنفاسي.
لأي سبب؟ لم أكن أعرف.
سحبت لوح شوكولاتة صغيرًا، حدّقت به للحظة، ثم وضعته في فمي.
كل ما فعلته هو الوقوف بصمت، محدقًا في كيرا التي ظهرت قبل لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “O”
لقد كانت غريبة…
خفقان!
لا، لقد كانت تتصرف بغرابة.
عضضت شفتيّ.
اشتعل دمي بمجرد رؤيته، لكنني أجبرت نفسي على البقاء هادئًا.
“هل هذا بسبب ما حدث لها مع عمتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت خافتًا، لكنه كان كافيًا ليسمعه كارل، الذي استعاد تركيزه فجأة.
عندما فكرت في الأمر، بدا ذلك منطقيًا.
<ربما وجدنا الحصان الأسود الخاص بنا…>
مع كل ما حدث لها، كان من الطبيعي أن تتصرف بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على المكتب الخشبي الداكن، ألقى مصباح صغير وهجًا خافتًا على سطحه.
لكن في نفس الوقت، منذ متى بدأت في استخدام عنصرها الآخر؟
لم يكن الأمر أنه لم يفكر في ذلك، ولكن المهارة كانت سريعة وغريبة جدًا لدرجة أنه لم تتح له الفرصة لاستيعاب الموقف جيدًا.
نادراً ما رأيتها تستخدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
في الواقع، معظم من حولها لم يكن لديهم أي فكرة عن أنها تمتلك عنصرين، حيث كانت تستخدم عادةً عنصر اللهب فقط.
عندما فكرت في الأمر، بدا ذلك منطقيًا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تعرض فيها عنصرها الثاني، وكان الأمر مرعبًا بحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “O”
لكن أكثر ما لفت انتباهي كان تلك اللحظة في الرؤية الأولى.
“E”
لم أفهم أبدًا سبب عدم إظهارها له أو استخدامه، ولكن بعد أن شهدت ماضيها مع الورقة الثالثة، بدأت أفهم الأمر قليلًا.
شعرت بألم عنيف في رأسي، وفتحت عيناي على الفور.
“إنها خائفة من الظلام.”
لا، لقد كانت تتصرف بغرابة.
…أو على الأقل، كانت كذلك.
عندما فكرت في الأمر، بدا ذلك منطقيًا.
لكن ذلك لم يعد يبدو أنه الحال بعد الآن.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “R”
[لم يتبقَ سوى أربعة وعشرين منكم الآن، وبعد معارك شاقة وعنيفة، حان الوقت لتأخذوا استراحة مستحقة.]
[لقد كانت جولة أولى رائعة من المعارك]
رنّ الصوت، أجشًا لكنه يحمل سلطة واضحة، تبعه ضحكة خافتة.
لكن في نفس الوقت، منذ متى بدأت في استخدام عنصرها الآخر؟
[ستبدأ المرحلة الثانية غدًا في نفس الوقت. في هذه الأثناء، يمكنكم فعل ما يحلو لكم. بإمكانكم الراحة، تناول الطعام، دراسة خصومكم، أو التعافي من إصاباتكم. الأمر متروك لكم، ولن نقيد حريتكم. يُسمح لكم بالتجول بحرية في غريمسباير أو بريمير إن شئتم.]
كان هناك نزل مخصص للمتدربين في مكان آخر، لكنني كنت في عجلة من أمري للذهاب إلى البوابة في بريمير والمغادرة.
لاحظت أن بعض الوجوه من حولي أضاءت عند سماع هذه الكلمات.
شعرت بطاقة غريبة تتدفق عبر ساقي، كأنها طاقة خفية لم أشعر بها من قبل.
شعرت بنفس الشعور.
كان مثل هؤلاء المستخدمين نادرين للغاية.
ذهني كان مستنزفًا، وجسدي كان على وشك الانهيار. كنت بحاجة إلى التعافي بأسرع وقت ممكن.
كان جسدي يحكني، ولم أرغب في شيء سوى محاولة الوصول إليه.
لكن بالطبع…
لم أفهم أبدًا سبب عدم إظهارها له أو استخدامه، ولكن بعد أن شهدت ماضيها مع الورقة الثالثة، بدأت أفهم الأمر قليلًا.
لم يكن ذلك ما كنت أتطلع إليه أكثر من غيره.
“ليس سيئًا.”
“…هل يمكنني فعلها؟”
الغرفة كانت بسيطة للغاية.
ما كنت أتطلع إليه حقًا كان تطور مجالي.
توقفت الكرة عن النبض، كما اختفى الشعور بالنداء.
منذ القتال مع أنجيلا، شعرت وكأنني لامست شيئًا مهمًا وعميقًا.
“لقد بالغت في الأمر…”
كان جسدي يحكني، ولم أرغب في شيء سوى محاولة الوصول إليه.
خفقان!
طالما أنني عملت بحذر وفقًا لهذا الإحساس، كنت واثقًا من أنني سأتمكن من تطوير مجالي أكثر.
بمجرد أن نظرت إليها، اهتزت رؤيتي.
حتى لو لم أستطع تطويره بالكامل بعد، كان لدي شعور بأنني سأتمكن من الوصول به إلى مستوى يمكنني استخدامه في القتال لتعزيز قوتي بشكل ملحوظ.
سحبت لوح شوكولاتة صغيرًا، حدّقت به للحظة، ثم وضعته في فمي.
لهذا السبب، وبمجرد سماع الإعلان، لم أضيع أي وقت.
نبض هواء الغرفة بخفة بينما سقط حرف مألوف من الأعلى ليستقر أسفل الكرة.
توجهت مباشرة إلى أقرب نزل وحجزت غرفة.
عضضت على شفتي وتحملت.
“غرفة مفردة، من فضلك.”
كانت على بعد طول إصبع واحد فقط من لمسي، لكنني توقفت.
كان هناك نزل مخصص للمتدربين في مكان آخر، لكنني كنت في عجلة من أمري للذهاب إلى البوابة في بريمير والمغادرة.
الغرفة كانت بسيطة للغاية.
كان هذا الخيار أفضل بكثير بالنسبة لي.
لكن في نفس الوقت، منذ متى بدأت في استخدام عنصرها الآخر؟
“ليس سيئًا.”
وأخيرًا، تنهدت.
الغرفة كانت بسيطة للغاية.
“J”
جدران خشبية داكنة مصقولة، ديكور بسيط، نافذة صغيرة تطل على السماء المظلمة والشمس البيضاء العائمة فوقها.
مرة أخرى، شعرت بالقوة تتدفق عبر جسدي.
أريكة صغيرة تحت النافذة، وسرير متوسط الحجم مثبت على الحائط في منتصف الغرفة.
لكن بالطبع…
على المكتب الخشبي الداكن، ألقى مصباح صغير وهجًا خافتًا على سطحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّت عضلاتي تتلوى، لكن الشعور كان أكثر تركيزًا هذه المرة، مستهدفًا ساقيّ.
ألقيت نظرة سريعة على الغرفة قبل أن أجلس على السرير وأغمض عيني.
<النار والظلام>
رحب بي عالم أسود مألوف.
ساد صمت غريب في الفراغ المحيط بي، بينما انبعث توهج قرمزي باهت من الكرة.
تنفست بعمق وحدقت أمامي.
وضعت يدي على صدري، وأنا أتمعن في الكلمات تحتهما.
ظهرت كرة حمراء مألوفة في المسافة، واقتربت تدريجيًا حتى توقفت على بعد أمتار قليلة مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت أن بعض الوجوه من حولي أضاءت عند سماع هذه الكلمات.
خفقان!
طالما أنني عملت بحذر وفقًا لهذا الإحساس، كنت واثقًا من أنني سأتمكن من تطوير مجالي أكثر.
نبض هواء الغرفة بخفة بينما سقط حرف مألوف من الأعلى ليستقر أسفل الكرة.
“R”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر غريبًا.
اشتعل دمي بمجرد رؤيته، لكنني أجبرت نفسي على البقاء هادئًا.
مرة أخرى، لم يتمكن أحد من ربط الصوت بشخصية معينة، حيث لم يظهر المتحدث نفسه.
لم أسمح لهذا الشعور بالسيطرة عليّ، بل دفعت نفسي للتركيز.
ظهرت كرة جديدة في المسافة.
كنت أحاول اتباع نهج مختلف عن المرة الأولى.
مع كل ما حدث لها، كان من الطبيعي أن تتصرف بهذه الطريقة.
“A”
ألقيت نظرة سريعة على الغرفة قبل أن أجلس على السرير وأغمض عيني.
تبع الحرف التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر غريبًا.
مرة أخرى، شعرت بالقوة تتدفق عبر جسدي.
ألقيت نظرة سريعة على الغرفة قبل أن أجلس على السرير وأغمض عيني.
تشنجت عضلاتي وتصلبت تحت هذا الضغط، لكنني قاومت، وأرخيت جسدي عمدًا، متجاهلًا الدفعة المفاجئة للطاقة.
“فرح”
خفقان!
نادراً ما رأيتها تستخدمه.
“G”
لكن أكثر ما لفت انتباهي كان تلك اللحظة في الرؤية الأولى.
ارتعشت الكرة، كما لو أن شيئًا ما بداخلها قد استيقظ، مما جعلها تنبض بإيقاع غريب وغير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّت عضلاتي تتلوى، لكن الشعور كان أكثر تركيزًا هذه المرة، مستهدفًا ساقيّ.
داخل الكرة، التوت وتماوجت الظلال بشكل غير طبيعي.
كان أحد الأمثلة على ذلك هو كايوس، الذي كان موهوبًا في مجالي [التحريك الذهني] و[العاطفة]، وكلاهما ينتمي إلى فئة [العقل].
في تلك اللحظة، شعرت برغبة عارمة في مد يدي نحوها، وكأنها تناديني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الخيار أفضل بكثير بالنسبة لي.
لكنني قاومت، متشبثًا بمقاومتي.
تنفست بعمق، مستندًا إلى حافة السرير، مستجمعًا أنفاسي.
خفقان! خفقان!
أريكة صغيرة تحت النافذة، وسرير متوسط الحجم مثبت على الحائط في منتصف الغرفة.
اشتد النبض، يدعوني للمسها، لكنني قمت بعض شفتيّ وتشددت في مكاني.
لم أسمح لهذا الشعور بالسيطرة عليّ، بل دفعت نفسي للتركيز.
“خخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشنج وجهي، واشتدت لسعة عيني، لكنني أجبرت نفسي على التحديق.
تعرق جبيني بغزارة.
ارتعشت الكرة، كما لو أن شيئًا ما بداخلها قد استيقظ، مما جعلها تنبض بإيقاع غريب وغير طبيعي.
تشنج وجهي، واشتدت لسعة عيني، لكنني أجبرت نفسي على التحديق.
كان جسدي يحكني، ولم أرغب في شيء سوى محاولة الوصول إليه.
لم أكن أستطيع تفويت هذه اللحظة.
لكن…
كان عليّ أن أرى.
بينما كنت أعض شفتي، شعرت بشيء في جيبي.
عندها ظهر حرف جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفقان!
“E”
لقد غير هذا الأمر الكثير من الأشياء!
في تلك اللحظة، توقف كل شيء.
لكن…
توقفت الكرة عن النبض، كما اختفى الشعور بالنداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، توقف كل شيء.
ساد صمت غريب في الفراغ المحيط بي، بينما انبعث توهج قرمزي باهت من الكرة.
ساد صمت غريب في الاستوديو مع انتهاء مباراة كيرا فجأة.
تحته، تجمعت أربعة أحرف ببطء، لتشكل كلمة.
لكن بمجرد أن لاحظ كيف كان الظلام يتلاشى من جسد كيرا، أدرك أنها مستخدمة لعناصر مزدوجة.
“غضب”
<نعم>
شعرت بفمي يجف بينما كنت أحدق في الكلمة والكرة العائمة فوقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة لرؤية المزيد.
للحظة وجيزة، مددت يدي نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الشائع أن يمتلك العباقرة موهبة في مجالين مختلفين. معظم المشاركين كانوا كذلك، مع قلة قليلة متخصصة في مجال واحد فقط.
اهتزت الكرة، وكأنها استيقظت من سباتها، واتجهت نحوي كما لو كانت تحييني.
لقد كان ذلك عندما كانت أجاثا تخطط لإنهاء المباراة…
كانت على بعد طول إصبع واحد فقط من لمسي، لكنني توقفت.
“غرفة مفردة، من فضلك.”
“لا… ليس بعد…”
توقفت الكرة عن النبض، كما اختفى الشعور بالنداء.
كنت بحاجة لرؤية المزيد.
خفقان!
عندها فقط لاحظت شيئًا آخر.
لكن أكثر ما لفت انتباهي كان تلك اللحظة في الرؤية الأولى.
ظهرت كرة جديدة في المسافة.
ألقيت نظرة سريعة على الغرفة قبل أن أجلس على السرير وأغمض عيني.
كانت خضراء.
ما كنت أتطلع إليه حقًا كان تطور مجالي.
تمامًا مثل الكرة الحمراء، اقتربت وتوقفت بجانبها.
ألقيت نظرة سريعة على الغرفة قبل أن أجلس على السرير وأغمض عيني.
توقفت للحظة قبل أن يظهر فوقها حرف مألوف.
مرة أخرى، لم يتمكن أحد من ربط الصوت بشخصية معينة، حيث لم يظهر المتحدث نفسه.
خفقان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “O”
“J”
عندما رفعت بصري مجددًا، كانت الكرة تهتز بقوة كما فعلت الأولى.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم أستطع تطويره بالكامل بعد، كان لدي شعور بأنني سأتمكن من الوصول به إلى مستوى يمكنني استخدامه في القتال لتعزيز قوتي بشكل ملحوظ.
لكن هذه المرة، كان التغيير الذي شعرت به في جسدي مختلفًا.
ارتعشت الكرة، كما لو أن شيئًا ما بداخلها قد استيقظ، مما جعلها تنبض بإيقاع غريب وغير طبيعي.
ظلّت عضلاتي تتلوى، لكن الشعور كان أكثر تركيزًا هذه المرة، مستهدفًا ساقيّ.
“لا… ليس بعد…”
لكن ما الذي يعنيه ذلك؟
ضرب كارل فخذه في إدراك مفاجئ.
خفقان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت خافتًا، لكنه كان كافيًا ليسمعه كارل، الذي استعاد تركيزه فجأة.
اهتزت الكرة مجددًا، وازداد الألم في رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم أستطع تطويره بالكامل بعد، كان لدي شعور بأنني سأتمكن من الوصول به إلى مستوى يمكنني استخدامه في القتال لتعزيز قوتي بشكل ملحوظ.
عضضت على شفتي وتحملت.
عندها ظهر حرف جديد.
“O”
شعرت بطاقة غريبة تتدفق عبر ساقي، كأنها طاقة خفية لم أشعر بها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش جسدي، وسقطت إلى الخلف.
بدأت رؤيتي تتشوش، وبدت اللحظات وكأنها تتمدد أمامي.
توقفت الكرة عن النبض، كما اختفى الشعور بالنداء.
عندما نظرت إلى الأسفل، لاحظت ظلالًا متعددة ليدي، تتبع كل حركة أقوم بها وكأنها أثر متخلف.
كانت على بعد طول إصبع واحد فقط من لمسي، لكنني توقفت.
“ما هذا…؟”
عندما فكرت في الأمر، بدا ذلك منطقيًا.
كان الأمر غريبًا.
سحبت لوح شوكولاتة صغيرًا، حدّقت به للحظة، ثم وضعته في فمي.
عندما رفعت بصري مجددًا، كانت الكرة تهتز بقوة كما فعلت الأولى.
عضضت شفتيّ.
خفقان!
بدأت رؤيتي تتشوش، وبدت اللحظات وكأنها تتمدد أمامي.
ظهر الحرف الأخير.
اشتد النبض، يدعوني للمسها، لكنني قمت بعض شفتيّ وتشددت في مكاني.
“Y”
“إنها خائفة من الظلام.”
ارتعش جسدي، وسقطت إلى الخلف.
“أوخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة لرؤية المزيد.
لكني لم أفقد تركيزي قبل رؤية الكلمة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأي سبب؟ لم أكن أعرف.
“فرح”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “R”
وضعت يدي على صدري، وأنا أتمعن في الكلمات تحتهما.
نادراً ما رأيتها تستخدمه.
“غضب… هه… فرح…”
ساد صمت غريب في الاستوديو مع انتهاء مباراة كيرا فجأة.
بدأت أرى نمطًا في كل هذا.
عندها ظهر حرف جديد.
ثم، ظهرت كرة جديدة.
“إنها خائفة من الظلام.”
كانت زرقاء هذه المرة، متحركة نحو الكرتين الأخريين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش جسدي، وسقطت إلى الخلف.
بمجرد أن نظرت إليها، اهتزت رؤيتي.
ساد صمت غريب في الفراغ المحيط بي، بينما انبعث توهج قرمزي باهت من الكرة.
“أوخ!”
<النار والظلام>
شعرت بألم عنيف في رأسي، وفتحت عيناي على الفور.
أريكة صغيرة تحت النافذة، وسرير متوسط الحجم مثبت على الحائط في منتصف الغرفة.
“آخخ!”
“A”
سقطت أرضًا، متلوّيًا من شدة الألم.
في لحظة الألم، نسيت كرهي للحلويات، واستمتعت بمذاقه.
كان الألم غير محتمل، وكأن جسدي أصيب بصدمة عنيفة.
شعرت بطاقة غريبة تتدفق عبر ساقي، كأنها طاقة خفية لم أشعر بها من قبل.
بانغ!
لم يكن سيئًا تمامًا.
ضربت المحيط من حولي بعنف، محطمًا المصباح وممزقًا الشراشف.
بمجرد أن نظرت إليها، اهتزت رؤيتي.
استمر الألم لدقيقة كاملة قبل أن يهدأ أخيرًا.
وضعت يدي على صدري، وأنا أتمعن في الكلمات تحتهما.
تنفست بعمق، مستندًا إلى حافة السرير، مستجمعًا أنفاسي.
[لقد كانت جولة أولى رائعة من المعارك]
“لقد بالغت في الأمر…”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “R”
في غمرة حماسي، نسيت أنني لم أتعافَ بعد.
للحظة وجيزة، مددت يدي نحوها.
بينما كنت أعض شفتي، شعرت بشيء في جيبي.
“Y”
سحبت لوح شوكولاتة صغيرًا، حدّقت به للحظة، ثم وضعته في فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <إذن هذا هو السبب!>
في لحظة الألم، نسيت كرهي للحلويات، واستمتعت بمذاقه.
وفي اللحظة التالية، ظهرت كيرا خلف أجاثا مباشرة، وجسدها بالكامل مغطى بالظلام، مع إصبعها مضغوطًا على ظهر يد أجاثا.
وأخيرًا، تنهدت.
تحته، تجمعت أربعة أحرف ببطء، لتشكل كلمة.
“لا يزال حلوًا جدًا.”
خفقان!
لكن…
ترجمة: TIFA
لم يكن سيئًا تمامًا.
كان عليّ أن أرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أحاول اتباع نهج مختلف عن المرة الأولى.
لهذا السبب، وبمجرد سماع الإعلان، لم أضيع أي وقت.
___________________________________
خفقان!
ترجمة: TIFA
الغرفة كانت بسيطة للغاية.
أومأت يوهانا برأسها وهي توضح،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات