الأرق [1]
الفصل 287: الأرق [1]
…كانت المرحلة الأولى بسيطة.
تسارع نبض قلبي وأنا أراقب اليدين تتجددان ببطء، العظام والأوتار تتشابك وتلتحم أمام عيني.
شوووب! شوووب!
الفصل 287: الأرق [1]
واحدًا تلو الآخر، اختفى المرشحون من الساحة.
كان هناك عدة أشخاص يراقبون المشهد من منطقة مختلفة.
كان هناك عدة أشخاص يراقبون المشهد من منطقة مختلفة.
“….حضارة قديمة؟”
“يبدو أن الأمر قد بدأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه!!”
تمتم أطلس بهدوء، مرتشفًا جرعة صغيرة من الشاي في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشنّجت أصابعي، وظهرت خيوط أخرى بسرعة لقطع اليد.
كانت حدقتاه الصفراء هادئة وواضحة، وارتسمت على وجهه ابتسامة طفيفة.
اتسعت عيناي في رعب، بينما كانت الأيادي تتشبث بملابسي، تمسكني بإحكام.
أمامه وقف شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخريطة شيئًا أعطانا إياه المنظم، حيث كانت تعرض مواقع جميع المتدربين من نفس الإمبراطورية. في الوقت نفسه، كان هناك أيضًا دائرة برتقالية كبيرة في وسط الخريطة، وهي النقطة التي يجب أن نصل إليها.
بشعر أخضر قصير وعينين بلون مماثل، بدا وكأنه جزء من الطبيعة، بهالة وملامح لا تنتمي إلى هذا العالم.
اتسعت عيناي في رعب، بينما كانت الأيادي تتشبث بملابسي، تمسكني بإحكام.
لم يكن سوى إمبوريوم مودغارث، صاحب مقعد التكوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن المهم الآن…
أخذ رشفة من كوبه، ثم أغلق عينيه للحظة قبل أن يعاود فتحهما ناظرًا إلى أطلس.
“…نعم.”
“يبدو أنك مهتم جدًا بما يجري.”
على الفور، استنفرت حواسي.
“…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوى إمبوريوم مودغارث، صاحب مقعد التكوين.
أجاب أطلس بهدوء، محولًا انتباهه مجددًا إلى الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشنّجت أصابعي، وظهرت خيوط أخرى بسرعة لقطع اليد.
“أعتقد أنني وجدته.”
وقفت بصمت، متأملًا المشهد الذي امتد أمامي.
“هم؟”
بأول فشل له.
تغيرت ملامح إمبوريوم قليلًا وهو ينظر إلى أطلس بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن أطلس قال إنه سيرى، فهو سيرى.
“وجدته؟”
لكن…
“يمكنك قول ذلك.”
“من الأفضل أن أجد أحدًا لأتعاون معه.”
ارتشف أطلس مجددًا، ثم استرخى على الكرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا خسرنا أمامهم، فسنُقصى أيضًا.
“سأتخذ قراري بحلول نهاية القمة. أريد أن أرى إلى أي مدى سيصل قبل أن أحسم الأمر.”
بل إنه اختيار ممتاز، لكن…
“….”
لابد أنها كانت حضارة ازدهرت في الماضي.
جلس إمبوريوم بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن المهم الآن…
من الصعب معرفة ما يدور في ذهنه، فقد ظل وجهه بلا تعبير، لكن هذه المرة كان واضحًا أن عينيه تحملان صدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا ليس هو.”
طوال السنوات التي عرف فيها أطلس، لم يظهر الأخير أي اهتمام بشخص آخر من قبل.
“حسنًا، هذا ما سأفعله.”
لقد كان هناك الكثير ممن حاولوا أن يصبحوا تلاميذه، بل وحتى الخليفة التالي لمقعد الفجر، لكنه رفضهم جميعًا.
كايوس كان موهوبًا للغاية.
كان الجميع يظنون أنه ببساطة غير مهتم بتعيين خليفة له، وتقبلوا هذا التفسير.
كما لو أن أطلس قرأ أفكاره، وضع فنجان الشاي على الطاولة وابتسم بتسلية، وكأنه يترقب ما سيحدث.
لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
“يبدو أنك مهتم جدًا بما يجري.”
سرعان ما اتضح لإمبوريوم الحقيقة.
“ماذا ستفعل بشأنها؟”
“الأمر ليس أنه غير مهتم، بل أنه لم يجد من يناسب معاييره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه الفكرة صادمة له.
مسحت المكان بنظري، باحثًا عن مكان مرتفع.
من يكون هذا الشخص الذي استطاع جذب انتباه أطلس؟
بدأت المزيد من الأيدي في الظهور من تحت الأرض، أكثر بكثير من قبل.
“ستعرف قريبًا.”
قفزتُ للخلف فورًا، مبتعدًا عن المنطقة التي كنت أقف فيها.
كما لو أن أطلس قرأ أفكاره، وضع فنجان الشاي على الطاولة وابتسم بتسلية، وكأنه يترقب ما سيحدث.
لم أتردد للحظة—تقاطعَت ذراعاي، وانطلقت الخيوط التي كانت تحيط بي على الفور، لتقطع اليدين إلى نصفين.
“لن يكون من السهل تفويته.”
اهتزت الأرض بعنف، وبدأت المزيد من الأيادي بالخروج، تمزق الأرض بأظافرها وهي تمتد نحوي، محاولةً الإمساك بي بأي طريقة.
“…..”
“لن أخرج سالمًا إذا خضنا قتالًا الآن.”
حدق إمبوريوم في أطلس للحظات، ثم حول نظره نحو الساحة.
كانت تتحدث مع نفسها، بينما عيناها كانتا فارغتين وغير مركّزتين.
كلما نظر إلى أطلس، زاد فضوله.
اهتزت الأرض تحتي.
ظهرت بعض الأسماء في ذهنه، لكن في النهاية، خطر له اسم محدد.
“كايوس؟”
“….!”
كان المرشح الأول من بين جميع المشاركين، كما أنه كان تحت نظره أيضًا.
أجاب أطلس بهدوء، محولًا انتباهه مجددًا إلى الساحة.
كلما فكر في الأمر، زادت احتمالية أن يكون هو الشخص الذي يقصده أطلس.
كنت قد خطوت للتو خطوة واحدة عندما توقفت.
“إنه اختيار جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يكون من السهل تفويته.”
بل إنه اختيار ممتاز، لكن…
لم أتردد للحظة—تقاطعَت ذراعاي، وانطلقت الخيوط التي كانت تحيط بي على الفور، لتقطع اليدين إلى نصفين.
“لا، هذا ليس هو.”
بدأت المزيد من الأيدي في الظهور من تحت الأرض، أكثر بكثير من قبل.
كايوس كان موهوبًا للغاية.
عندها فقط توقفت عن الحركة، وأنا أواصل مراقبة المكان.
من بين جميع من رأى إمبوريوم، كان هناك الكثير ممن يملكون نفس موهبته وحاولوا أن يصبحوا الخليفة التالي لمقعد الفجر، لكن أطلس رفضهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما فعلت سابقًا، قفزت في الهواء، مشددًا خيوطي التي قطعت الأيادي الرفيعة التي امتدت نحوي.
كان هناك شيء مفقود، لكنه لم يستطع تحديده تمامًا.
أجاب أطلس بنظرة عاجزة.
في النهاية، قرر أن يراقب بصمت.
من الصعب معرفة ما يدور في ذهنه، فقد ظل وجهه بلا تعبير، لكن هذه المرة كان واضحًا أن عينيه تحملان صدمة.
بما أن أطلس قال إنه سيرى، فهو سيرى.
ثم فجأة…
ولكن في الوقت الحالي، كان هناك أمر آخر يحتاج إلى الحديث عنه.
“كيف يمكن لأي شخص أن يعيش في مثل هذا المكان؟”
“ماذا ستفعل بشأنها؟”
في النهاية، قرر أن يراقب بصمت.
“…همم.”
ظهرت بعض الأسماء في ذهنه، لكن في النهاية، خطر له اسم محدد.
بدأت ابتسامة أطلس تتلاشى تدريجيًا، وسرعان ما أصبح الجو مشحونًا بالتوتر.
كانت حدقتاه الصفراء هادئة وواضحة، وارتسمت على وجهه ابتسامة طفيفة.
كان الحديث عن ديليلا، التي كانت مختبئة في مكان ما في الساحة.
لكن عندما رفعت رأسي نحو السماء، وأحسست بجفاف الهواء المحيط بي، عبست قليلًا.
“ليس الوقت مناسبًا الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا؟”
كلما فكر في الأمر، زادت احتمالية أن يكون هو الشخص الذي يقصده أطلس.
“….إنها شخصية مهمة داخل الإمبراطورية. حتى يصبح القائد مستعدًا، لا يمكننا التحرك.”
لصدمتي ورعبي، توقفت الخيوط قبل أن تلمس اليد!
“لكن مع معدل نموها الحالي، ستصبح مشكلة كبيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخريطة شيئًا أعطانا إياه المنظم، حيث كانت تعرض مواقع جميع المتدربين من نفس الإمبراطورية. في الوقت نفسه، كان هناك أيضًا دائرة برتقالية كبيرة في وسط الخريطة، وهي النقطة التي يجب أن نصل إليها.
“إنها بالفعل مشكلة.”
من زاوية رؤيتي، لمحت ظلًا.
أجاب أطلس بنظرة عاجزة.
“من الأفضل أن أجد أحدًا لأتعاون معه.”
“لن أخرج سالمًا إذا خضنا قتالًا الآن.”
تطاير الدم الأسود في الهواء بينما تمزقت اليدان.
أدار كفه، فظهرت كرة سوداء فوقها.
كلما فكر في الأمر، زادت احتمالية أن يكون هو الشخص الذي يقصده أطلس.
داخل الكرة، كانت تتلاشى عدة صور بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوى إمبوريوم مودغارث، صاحب مقعد التكوين.
كانت صورًا لفتاة صغيرة تجلس وحيدة في منزل صغير ومتهالك.
قبل أن أدرك الأمر، كانت أكثر من عشر أيادٍ تمسك بكل جزء من جسدي، وتسحبني نحو الأسفل.
كانت تتحدث مع نفسها، بينما عيناها كانتا فارغتين وغير مركّزتين.
وقفت بصمت، متأملًا المشهد الذي امتد أمامي.
كانت هذه ذكرى من زمن بعيد.
أجاب أطلس بنظرة عاجزة.
احتفظ بها أطلس طوال هذا الوقت، ليذكّر نفسه بما فعله.
كانت هناك عدة نقاط قريبة مني، وأفضل نهج هو أن أجد أحدهم حتى نتمكن من التعاون والاتجاه نحو النقطة البرتقالية معًا.
بأول فشل له.
وقفت بصمت، متأملًا المشهد الذي امتد أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخريطة شيئًا أعطانا إياه المنظم، حيث كانت تعرض مواقع جميع المتدربين من نفس الإمبراطورية. في الوقت نفسه، كان هناك أيضًا دائرة برتقالية كبيرة في وسط الخريطة، وهي النقطة التي يجب أن نصل إليها.
***
حدّقت بحذر في اتجاه الصوت، بينما أغلقت كفي ببطء، وشعرت بنفَسي يثقل في الهواء البارد.
مصدومًا، استدعيت المزيد من الخيوط لمحاولة التخلص من اليد، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
“….”
“من حسن الحظ أن لدي الخاتم.”
وقفت بصمت، متأملًا المشهد الذي امتد أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوى إمبوريوم مودغارث، صاحب مقعد التكوين.
من المباني إلى أدق التفاصيل، استطعت التعرف على كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنسان؟”
لم يكن هناك شك، هذا هو المكان الذي رأيته في رؤياي.
كلما فكر في الأمر، زادت احتمالية أن يكون هو الشخص الذي يقصده أطلس.
“لكن ليس كل شيء متطابقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لمستهما باردة وثابتة.
كان هناك بعض الاختلافات، لكن المكان لا يزال مشابهًا إلى حد كبير لما رأيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن الأمر قد بدأ.”
في ذلك الوقت، كان كل شيء أكثر دمارًا.
“سمعت عن وجود أنقاض داخل بعد المرأة، لكن هذه أول مرة أراها بنفسي.”
لكن هذا لم يكن المهم الآن…
تسارع نبض قلبي وأنا أراقب اليدين تتجددان ببطء، العظام والأوتار تتشابك وتلتحم أمام عيني.
“سمعت عن وجود أنقاض داخل بعد المرأة، لكن هذه أول مرة أراها بنفسي.”
لكن عندما رفعت رأسي نحو السماء، وأحسست بجفاف الهواء المحيط بي، عبست قليلًا.
خطوت إلى الأمام واقتربت من أحد المباني، مارًّا بأصابعي على سطحه.
تمتم أطلس بهدوء، مرتشفًا جرعة صغيرة من الشاي في يده.
“….حضارة قديمة؟”
توترت عضلاتي، وتنفسُي أصبح لاهثًا ومتقطعًا، لكن الأيدي لم تتوقف، بل استمرت في سحبي ببطء نحو الظلام العميق والخانق تحت الأرض.
كان البناء بدائيًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنسان؟”
لم يكن يشبه أي شيء من عالمي الحالي أو حتى العوالم السابقة التي رأيتها.
“ما هذا…!”
لابد أنها كانت حضارة ازدهرت في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحديث عن ديليلا، التي كانت مختبئة في مكان ما في الساحة.
لكن عندما رفعت رأسي نحو السماء، وأحسست بجفاف الهواء المحيط بي، عبست قليلًا.
ارتعشت أصابعي بينما كنت أتحرك، وأنا أشعر بوجود شيء يراقبني من الظلام، ينتظر اللحظة المناسبة للهجوم.
“كيف يمكن لأي شخص أن يعيش في مثل هذا المكان؟”
ولكن في الوقت الحالي، كان هناك أمر آخر يحتاج إلى الحديث عنه.
هل يمكن أن يكون بعد المرأة مختلفًا في الماضي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني وجدته.”
…أم أن هناك شيئًا آخر لم أكتشفه بعد؟
توترت عضلاتي، وتنفسُي أصبح لاهثًا ومتقطعًا، لكن الأيدي لم تتوقف، بل استمرت في سحبي ببطء نحو الظلام العميق والخانق تحت الأرض.
“….”
الوصول إلى النقطة البرتقالية.
بقيت صامتًا، غارقًا في أفكاري.
“….حضارة قديمة؟”
في النهاية، قررت استكشاف المكان أكثر.
“هم؟”
لم يكن هناك أحد حولي، كنت وحدي تمامًا.
توجهت أنظاري إلى الأسفل، وبمجرد أن فعلت، رأيت يدين رفيعتين ونحيفتين تخرجان من تحت الأرض، تمسكان بكاحلي بإحكام.
لكن بالطبع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيبة كانت صغيرة جدًا، بالكاد تتسع لزجاجات ماء وقليل من الطعام. لكن بما أن الآثار والتحف لم تكن محظورة، فذلك سيمنحني ميزة كبيرة.
لن يبقى الوضع على هذا الحال طويلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوى إمبوريوم مودغارث، صاحب مقعد التكوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا ليس هو.”
سرعان ما اهتز جيبي، فأخرجت خريطة صغيرة ظهرت عليها عدة نقاط.
لابد أنها كانت حضارة ازدهرت في الماضي.
“يبدو أن الجميع قد تم نقلهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوى إمبوريوم مودغارث، صاحب مقعد التكوين.
كانت الخريطة شيئًا أعطانا إياه المنظم، حيث كانت تعرض مواقع جميع المتدربين من نفس الإمبراطورية. في الوقت نفسه، كان هناك أيضًا دائرة برتقالية كبيرة في وسط الخريطة، وهي النقطة التي يجب أن نصل إليها.
“….”
…كانت المرحلة الأولى بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يشبه أي شيء من عالمي الحالي أو حتى العوالم السابقة التي رأيتها.
الوصول إلى النقطة البرتقالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لمستهما باردة وثابتة.
“هذا مزعج للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صورًا لفتاة صغيرة تجلس وحيدة في منزل صغير ومتهالك.
كما كان لدينا حد زمني مدته أسبوع واحد. إذا فشلنا في الوصول إلى الوجهة خلال هذه المدة، فسنُقصى. ولم يكن هذا كل شيء، كان بعد المرأة مليئًا بالوحوش والكائنات القوية للغاية.
الاختبار كان بسيطًا من حيث المبدأ، لكنه في الواقع كان صعبًا للغاية.
إذا خسرنا أمامهم، فسنُقصى أيضًا.
بدأت ابتسامة أطلس تتلاشى تدريجيًا، وسرعان ما أصبح الجو مشحونًا بالتوتر.
الاختبار كان بسيطًا من حيث المبدأ، لكنه في الواقع كان صعبًا للغاية.
الاختبار كان بسيطًا من حيث المبدأ، لكنه في الواقع كان صعبًا للغاية.
“من الأفضل أن أجد أحدًا لأتعاون معه.”
كان هناك شيء مفقود، لكنه لم يستطع تحديده تمامًا.
في الوقت الحالي، كنت موجودًا في الزاوية السفلية من الخريطة.
____________________________________
كانت هناك عدة نقاط قريبة مني، وأفضل نهج هو أن أجد أحدهم حتى نتمكن من التعاون والاتجاه نحو النقطة البرتقالية معًا.
خرجت يد أخرى من تحت الأرض مباشرةً أسفل قدمي.
…تجنب الوحوش لم يكن أمرًا صعبًا بالنسبة لي، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن أعضاء الإمبراطوريات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحديث عن ديليلا، التي كانت مختبئة في مكان ما في الساحة.
لن يكون من السهل تجنبهم مثل الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صورًا لفتاة صغيرة تجلس وحيدة في منزل صغير ومتهالك.
“حسنًا، هذا ما سأفعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن المهم الآن…
طويت الخريطة ووضعتها داخل حقيبتي.
كانت تتحدث مع نفسها، بينما عيناها كانتا فارغتين وغير مركّزتين.
“من حسن الحظ أن لدي الخاتم.”
لقد كان هناك الكثير ممن حاولوا أن يصبحوا تلاميذه، بل وحتى الخليفة التالي لمقعد الفجر، لكنه رفضهم جميعًا.
الحقيبة كانت صغيرة جدًا، بالكاد تتسع لزجاجات ماء وقليل من الطعام. لكن بما أن الآثار والتحف لم تكن محظورة، فذلك سيمنحني ميزة كبيرة.
بدأت أصابعهم العظمية والباردة تزحف نحو وجهي، تجذب فمي وعيني ببطء إلى الخلف.
— خشخشة—
“ستعرف قريبًا.”
كنت قد خطوت للتو خطوة واحدة عندما توقفت.
قفزتُ للخلف فورًا، مبتعدًا عن المنطقة التي كنت أقف فيها.
من زاوية رؤيتي، لمحت ظلًا.
كانت حدقتاه الصفراء هادئة وواضحة، وارتسمت على وجهه ابتسامة طفيفة.
على الفور، استنفرت حواسي.
____________________________________
“إنسان؟”
“….إنها شخصية مهمة داخل الإمبراطورية. حتى يصبح القائد مستعدًا، لا يمكننا التحرك.”
حدّقت بحذر في اتجاه الصوت، بينما أغلقت كفي ببطء، وشعرت بنفَسي يثقل في الهواء البارد.
“سأتخذ قراري بحلول نهاية القمة. أريد أن أرى إلى أي مدى سيصل قبل أن أحسم الأمر.”
بهدوء، مددت خيوطي حول بقايا المبنى المتهالك، وكل صرير وكل خشخشة جعلت قلبي يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …تجنب الوحوش لم يكن أمرًا صعبًا بالنسبة لي، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن أعضاء الإمبراطوريات الأخرى.
ساد الصمت التام، ولم يكن هناك سوى عويل الرياح البارد الذي يتردد في الهواء.
اجتاحتني موجة من الذعر… لكن هذا كان مجرد البداية.
ارتعشت أصابعي بينما كنت أتحرك، وأنا أشعر بوجود شيء يراقبني من الظلام، ينتظر اللحظة المناسبة للهجوم.
في ذلك الوقت، كان كل شيء أكثر دمارًا.
“من هناك؟”
“…همم.”
بينما كنت أتحدث، امتدت خيوطي بصمت في اتجاه الصوت حتى غطت المنطقة بالكامل.
بشعر أخضر قصير وعينين بلون مماثل، بدا وكأنه جزء من الطبيعة، بهالة وملامح لا تنتمي إلى هذا العالم.
عندها فقط توقفت عن الحركة، وأنا أواصل مراقبة المكان.
“…نعم.”
“اخرج قبل أن أهاجم.”
“ليس الوقت مناسبًا الآن.”
“….”
“من حسن الحظ أن لدي الخاتم.”
قوبلت كلماتي بالصمت، وجسدي توتر أكثر.
“….”
ثم فجأة…
كان المرشح الأول من بين جميع المشاركين، كما أنه كان تحت نظره أيضًا.
اهتزت الأرض تحتي.
أخذ رشفة من كوبه، ثم أغلق عينيه للحظة قبل أن يعاود فتحهما ناظرًا إلى أطلس.
“…!”
“هذا مزعج للغاية.”
توجهت أنظاري إلى الأسفل، وبمجرد أن فعلت، رأيت يدين رفيعتين ونحيفتين تخرجان من تحت الأرض، تمسكان بكاحلي بإحكام.
كانت هناك عدة نقاط قريبة مني، وأفضل نهج هو أن أجد أحدهم حتى نتمكن من التعاون والاتجاه نحو النقطة البرتقالية معًا.
كانت لمستهما باردة وثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنسان؟”
لم أتردد للحظة—تقاطعَت ذراعاي، وانطلقت الخيوط التي كانت تحيط بي على الفور، لتقطع اليدين إلى نصفين.
أمامه وقف شخص آخر.
— سبووورت!—
الوصول إلى النقطة البرتقالية.
تطاير الدم الأسود في الهواء بينما تمزقت اليدان.
من بين جميع من رأى إمبوريوم، كان هناك الكثير ممن يملكون نفس موهبته وحاولوا أن يصبحوا الخليفة التالي لمقعد الفجر، لكن أطلس رفضهم جميعًا.
قفزتُ للخلف فورًا، مبتعدًا عن المنطقة التي كنت أقف فيها.
داخل الكرة، كانت تتلاشى عدة صور بسرعة.
“هوو.”
لم أستطع سوى التأوه ألمًا بينما كانوا يسحبونني نحو الأرض.
تسارع نبض قلبي وأنا أراقب اليدين تتجددان ببطء، العظام والأوتار تتشابك وتلتحم أمام عيني.
— سبووورت!—
اجتاحتني موجة من الذعر… لكن هذا كان مجرد البداية.
ساد الصمت التام، ولم يكن هناك سوى عويل الرياح البارد الذي يتردد في الهواء.
اهتزت الأرض بعنف، وبدأت المزيد من الأيادي بالخروج، تمزق الأرض بأظافرها وهي تمتد نحوي، محاولةً الإمساك بي بأي طريقة.
في الوقت الحالي، كنت موجودًا في الزاوية السفلية من الخريطة.
“….!”
عندها فقط توقفت عن الحركة، وأنا أواصل مراقبة المكان.
كما فعلت سابقًا، قفزت في الهواء، مشددًا خيوطي التي قطعت الأيادي الرفيعة التي امتدت نحوي.
ثم فجأة…
“ما هذا…!”
لم أستطع سوى التأوه ألمًا بينما كانوا يسحبونني نحو الأرض.
لكن هذه المرة، لم أضيع وقتي بالنظر إليهم.
…كانت المرحلة الأولى بسيطة.
مسحت المكان بنظري، باحثًا عن مكان مرتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صورًا لفتاة صغيرة تجلس وحيدة في منزل صغير ومتهالك.
“هناك…!”
كما لو أن أطلس قرأ أفكاره، وضع فنجان الشاي على الطاولة وابتسم بتسلية، وكأنه يترقب ما سيحدث.
رأيت مبنىً متهدمًا مغطى بالطحالب والكروم التي اهتزت بلطف تحت تأثير الرياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني وجدته.”
لم أفكر مرتين، وانطلقتُ في ذلك الاتجاه.
“إنه اختيار جيد.”
“أوه!”
كان المرشح الأول من بين جميع المشاركين، كما أنه كان تحت نظره أيضًا.
لكن، تمامًا عندما خطوتُ إلى الأمام—
الوصول إلى النقطة البرتقالية.
خرجت يد أخرى من تحت الأرض مباشرةً أسفل قدمي.
كانت هذه الفكرة صادمة له.
تشنّجت أصابعي، وظهرت خيوط أخرى بسرعة لقطع اليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المباني إلى أدق التفاصيل، استطعت التعرف على كل شيء.
— طِنك! —
“….!”
لكن…
ولكن في الوقت الحالي، كان هناك أمر آخر يحتاج إلى الحديث عنه.
لصدمتي ورعبي، توقفت الخيوط قبل أن تلمس اليد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه!!”
“ماذا!؟”
ارتعشت أصابعي بينما كنت أتحرك، وأنا أشعر بوجود شيء يراقبني من الظلام، ينتظر اللحظة المناسبة للهجوم.
في اللحظة التالية، شعرت بألم حاد في كاحلي بينما أمسكت اليد بي بإحكام.
خرجت يد أخرى من تحت الأرض مباشرةً أسفل قدمي.
“….!”
“سأتخذ قراري بحلول نهاية القمة. أريد أن أرى إلى أي مدى سيصل قبل أن أحسم الأمر.”
مصدومًا، استدعيت المزيد من الخيوط لمحاولة التخلص من اليد، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن الأمر قد بدأ.”
بدأت المزيد من الأيدي في الظهور من تحت الأرض، أكثر بكثير من قبل.
“حسنًا، هذا ما سأفعله.”
اتسعت عيناي في رعب، بينما كانت الأيادي تتشبث بملابسي، تمسكني بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوبلت كلماتي بالصمت، وجسدي توتر أكثر.
“أوه!!”
“من الأفضل أن أجد أحدًا لأتعاون معه.”
كاحلي، فخذاي، قميصي، كتفاي، رقبتي، شعري…
كلما فكر في الأمر، زادت احتمالية أن يكون هو الشخص الذي يقصده أطلس.
قبل أن أدرك الأمر، كانت أكثر من عشر أيادٍ تمسك بكل جزء من جسدي، وتسحبني نحو الأسفل.
أجاب أطلس بنظرة عاجزة.
“آااااه…!”
“من حسن الحظ أن لدي الخاتم.”
لم أستطع سوى التأوه ألمًا بينما كانوا يسحبونني نحو الأرض.
طويت الخريطة ووضعتها داخل حقيبتي.
في لحظات، غُمرت نصف جسدي تحت التراب.
“….إنها شخصية مهمة داخل الإمبراطورية. حتى يصبح القائد مستعدًا، لا يمكننا التحرك.”
بشكل يائس، حاولت دفع نفسي للأعلى، لكن المزيد من الأيدي ظهرت، تمسكت برأسي وكتفي بإحكام.
من زاوية رؤيتي، لمحت ظلًا.
بدأت أصابعهم العظمية والباردة تزحف نحو وجهي، تجذب فمي وعيني ببطء إلى الخلف.
بأول فشل له.
بكل ما لدي من قوة، تمسكتُ بالأرض، وأظافري تحفر في التراب بينما كنت أحارب سحبهم الذي لا يرحم.
وقفت بصمت، متأملًا المشهد الذي امتد أمامي.
توترت عضلاتي، وتنفسُي أصبح لاهثًا ومتقطعًا، لكن الأيدي لم تتوقف، بل استمرت في سحبي ببطء نحو الظلام العميق والخانق تحت الأرض.
أخذ رشفة من كوبه، ثم أغلق عينيه للحظة قبل أن يعاود فتحهما ناظرًا إلى أطلس.
“آاااااااه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر ليس أنه غير مهتم، بل أنه لم يجد من يناسب معاييره.”
هل يمكن أن يكون بعد المرأة مختلفًا في الماضي؟
____________________________________
لم أفكر مرتين، وانطلقتُ في ذلك الاتجاه.
احتفظ بها أطلس طوال هذا الوقت، ليذكّر نفسه بما فعله.
ترجمة: TIFA
كانت تتحدث مع نفسها، بينما عيناها كانتا فارغتين وغير مركّزتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

