Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 285

عيون الملاك [1]

عيون الملاك [1]

الفصل 285: عيون الملاك [1]

آخر مرة رأيتهما فيها، كانا يبدوان سعيدين بترتيب بقائهما داخل الخاتم. طوال الوقت الذي تدربت فيه على المسرحية وأديتها، كانا هادئين تمامًا، ولم يخرجا من نطاق الخاتم أبدًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اشتغل الجهاز، دار جسد البومة -العظيمة ببطء قبل أن يبدأ في التحرك في أنحاء الغرفة.

في اليوم التالي.

لقد حان وقت بدء القمة رسميًا.

استيقظت مبكرًا وارتديت ملابسي بعناية. كان اليوم يومًا مهمًا، ولم يكن بإمكاني التأخر. لهذا السبب، استيقظت أبكر من المعتاد للخروج وشراء المعدات اللازمة للقمة القادمة.

غريم سبير.

“هذا يجب أن يكون كافيًا.”

“سأغادر قريبًا إلى بُعد المرآة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاملًا حقيبتين، قمت بتوجيه المانا إلى الخاتم ودخلت العالم الأبيض داخله.

 

”….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطرة!”

استقبلني قصر شاهق وفخم بمجرد أن دخلت إلى المساحة داخل الخاتم.

المشهد الذي استقبلني جعلني أتحجر في مكاني تمامًا، غير قادر على استيعاب ما كنت أراه.

كان مشهدًا اعتدت عليه، بينما كنت أسير في القاعة الفارغة، تتردد خطواتي بصوت خافت في الأرجاء.

ازداد الاشمئزاز في نظرة البومة -العظيمة أكثر، وهز رأسه بخيبة أمل.

جعل غياب الزخارف المكان يبدو فارغًا للغاية، لكنني كنت عاجزًا عن فعل شيء حيال ذلك. كنت قد بلغت الحد الأقصى من الأشياء التي يمكنني إدخالها إلى الخاتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنتم تعرفون…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما في المستقبل…

كريك!

تاك، تاك—

تررر!

بينما كنت أسير إلى الأمام، تذكرت فجأة ما حدث في اليوم السابق وكلمات كيرا الأخيرة عند وداعها.

وحتى لو كان مهمًا، فربما يخص أماكن معينة فقط.

“ستقتلني، أليس كذلك؟”

تررر! تررر—!

لا تزال كلماتها تتردد في ذهني، بدءًا من البرد الذي احتوت عليه نبرتها، إلى الثبات في نظرتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن التمثال كبيرًا، كان أصغر بكثير من “يد الاستقلال”، بحجمها تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تعني كل كلمة قالتها، وكنت أعلم أنه إذا اكتشفت الحقيقة، فستنفذ وعدها بلا شك.

لولا حقيقة أنني قاتلت كلاهما من قبل، لكان من الصعب علي تصديق تلك الحقائق.

…على الأقل في الوقت الحالي.

“سياسية؟”

مع ذلك، لم أكن قلقًا كثيرًا.

__________________________________

عدد الأشخاص الذين يعرفون الحقيقة كان قليلًا جدًا. كان قلقي الوحيد هو خالتها، التي قد تكشف لها كل شيء، لكنني كنت أعلم أيضًا أن كيرا كانت تكره خالتها إلى درجة تجعلها تتجاهل كل كلماتها.

رفعت حقيبة صغيرة وألقيتها جانبًا، لكن بمجرد أن فعلت ذلك، تذكرت المشهد الذي شاهدته عند دخولي الغرفة وشعرت برغبة في التحديق في كليهما.

ما أقلقني أكثر كان الزيادة المفاجئة في النسبة.

ما زلت غير معتاد على الشق الموجود في بريمير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خاصة أنني لا زلت لا أعرف ماذا سيحدث بالضبط عند وصولها إلى 100%.

إحدى الحصون الرئيسية داخل بُعد المرآة.

“هل ستصبح نفس الشخص الذي رأيته في الرؤية الأولى؟ أم شيئًا آخر؟”

بعد ذلك، بدأت الدائرتان اللتان كانا يقفان عليهما بالحركة.

كلما فكرت في الأمر أكثر، زاد صداع رأسي بسبب الحيرة. في النهاية، قررت إسقاط الموضوع والمضي قدمًا.

ما أقلقني أكثر كان الزيادة المفاجئة في النسبة.

“مر وقت منذ أن رأيت البومة -العظيمة وحصاة آخر مرة. أتساءل كيف حالهما الآن.”

ثم…

آخر مرة رأيتهما فيها، كانا يبدوان سعيدين بترتيب بقائهما داخل الخاتم. طوال الوقت الذي تدربت فيه على المسرحية وأديتها، كانا هادئين تمامًا، ولم يخرجا من نطاق الخاتم أبدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء حاليًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جعلني ذلك أشعر بالفضول حول ما كانا يفعلانه.

“آآآه.”

كريك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تخطاه، انتفخ صدر البومة -العظيمة ، وبدت نظرته مليئة بالازدراء.

عند وصولي إلى الباب البعيد في نهاية الممر، فتحته ودخلت لأرى كيف كانا، لكن…

استقبلني قصر شاهق وفخم بمجرد أن دخلت إلى المساحة داخل الخاتم.

”…..”

تساقطت أسفل وجنته، مكونة خطًا أسود طويلًا.

المشهد الذي استقبلني جعلني أتحجر في مكاني تمامًا، غير قادر على استيعاب ما كنت أراه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اشتغل الجهاز، دار جسد البومة -العظيمة ببطء قبل أن يبدأ في التحرك في أنحاء الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تررر! تررر—!

آخر مرة رأيتهما فيها، كانا يبدوان سعيدين بترتيب بقائهما داخل الخاتم. طوال الوقت الذي تدربت فيه على المسرحية وأديتها، كانا هادئين تمامًا، ولم يخرجا من نطاق الخاتم أبدًا.

كان هناك طنين خافت يملأ الهواء، بينما وقف ظلان أمام جسمين دائريين.

لم يقل شيئًا، لكن نظرته قالت أكثر من ألف كلمة.

”…..اليوم سيكون اليوم الذي أستعيد فيه كرامتي بعد كل الإهانات السابقة!”

”…..”

دوى صوت حصاة عاليًا في الغرفة الصغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعجب ذلك حصاة، الذي تقلص وجهه غضبًا.

إلى جانبه، نظر إليه البومة -العظيمة بنظرة باردة.

“لأي سبب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”….”

ثم…

لم يقل شيئًا، لكن نظرته قالت أكثر من ألف كلمة.

ترجمة: TIFA

“لن أرحمك. سأحرص على تدميرك تمامًا.”

“سترى بنفسك!”

”….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبراج شاهقة اخترقت السماء، في حين غُطيت جدران المدينة الضخمة والمعقدة بنقوش قديمة وأحرف سحرية متوهجة تحت كرة النار البيضاء التي وقفت في الهواء.

ازداد الاشمئزاز في نظرة البومة -العظيمة أكثر، وهز رأسه بخيبة أمل.

”….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يعجب ذلك حصاة، الذي تقلص وجهه غضبًا.

…حتى رأت الدموع السوداء تتدفق من وجنتيه، داكنة ولزجة، وكأنها حبر ينزف من جرح.

“سترى بنفسك!”

با… ثَمپ!

ثم، بينما كنت أراقب المشهد كله بعدم تصديق، صاح حصاة:

وحتى لو كان مهمًا، فربما يخص أماكن معينة فقط.

“انطلق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس محطات الإمداد السابقة التي مروا بها، لم يكن الجو قاتمًا كما كان في تلك الأماكن.

رووووووووور—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذان الاثنان…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دوّى زئير عالٍ في الغرفة، مهتزًا في أرجائها ومُحرِّكًا القليل من الأثاث الموجود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

بعد ذلك، بدأت الدائرتان اللتان كانا يقفان عليهما بالحركة.

غريم سبير.

تررر! تررر—!

قالت كيرا وهي تفرك أذنيها بخنصرها.

رفرفت ريشات البومة -العظيمة مع الرياح، وكذلك فراء حصاة… أو على الأقل، هذا ما كان يبدو لهما.

”….إنها مسألة تتعلق بالقادة البشريين.”

”…..”

كان الجميع يعلم أن هناك سرًا خلف اليد، لكن لم يحاول أحد البحث فيه بسبب هشاشتها. في النهاية، قرر مجلس المدينة ترك التمثال كما هو، وبنوا المدينة من حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقفت بصمت، بينما تتبعت عيناي الجسمين الدائريين، اللذين كانا يتحركان بسرعة السلحفاة.

“هوو.”

“انطلق! أسرع…!”

كان الجميع يعلم أن هناك سرًا خلف اليد، لكن لم يحاول أحد البحث فيه بسبب هشاشتها. في النهاية، قرر مجلس المدينة ترك التمثال كما هو، وبنوا المدينة من حوله.

تعرفت عليهما على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانا أجهزة تنظيف تعمل بالمانا، تشبه تلك الروبوتات المخصصة للتنظيف على الأرض.

لولا حقيقة أنني قاتلت كلاهما من قبل، لكان من الصعب علي تصديق تلك الحقائق.

كنت قد اشتريتهما لديليلا لأن غرفتها كانت في حالة فوضى، ووضعتُهما هنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما في المستقبل…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من كان ليظن أنهما…

أخيرًا، لاحظني البومة -العظيمة وهو يقفز من فوق جهاز التنظيف.

تررر! تررر—!

قطّب البومة -العظيمة حاجبيه، غير قادر على فهم ما أعنيه.

“أسرع! لا تجلب العار لي كراكب لي! زد السرعة!”

كان يصور ملاكًا، جناحاه ممدودان ويداه ممدودتان للأمام في إيماءة غريبة.

”…..”

“هذا هراء.”

كان بيبل هو الأكثر حماسًا، بينما وقف البومة -العظيمة بهدوء، مستقيم الظهر، مع تقدم جهازه متجاوزًا حصاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعني كل كلمة قالتها، وكنت أعلم أنه إذا اكتشفت الحقيقة، فستنفذ وعدها بلا شك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما تخطاه، انتفخ صدر البومة -العظيمة ، وبدت نظرته مليئة بالازدراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تررر! تررر—!

“هل تعتقد أنك قادر على هزيمتي؟”

قفز البومة -العظيمة مرة أخرى على جهاز التنظيف.

“لاااا!!! كيف يمكن أن يحدث هذا؟!”

“وكأن هذا أفضل بأي شكل من الأشكال.”

بدأ حصاة بضرب الجهاز بمخالبه بجنون، لكن دون جدوى.

“عندما يصل الجميع.”

في النهاية، خسر حصاة.

كان يصور ملاكًا، جناحاه ممدودان ويداه ممدودتان للأمام في إيماءة غريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مستلقيًا على الأرض بلا حراك، كان يحدق في السقف بنظرة فارغة.

كنت قد اشتريتهما لديليلا لأن غرفتها كانت في حالة فوضى، ووضعتُهما هنا.

نظرة: ما معنى الحياة؟

“عندما يصل الجميع.”

“جوليان.”

“نعم، لم تكوني بارعة في إخفائها.”

أخيرًا، لاحظني البومة -العظيمة وهو يقفز من فوق جهاز التنظيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”

فكرت في سؤاله عما كان يجري، لكن من أجل صحتي العقلية، قررت إسقاط الموضوع.

كان الجميع يعلم أن هناك سرًا خلف اليد، لكن لم يحاول أحد البحث فيه بسبب هشاشتها. في النهاية، قرر مجلس المدينة ترك التمثال كما هو، وبنوا المدينة من حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذان الاثنان…

فكرت في سؤاله عما كان يجري، لكن من أجل صحتي العقلية، قررت إسقاط الموضوع.

من قد يصدق أنهما شجرة رعب إلدريتش وتنين صخري؟

عند وصولي إلى الباب البعيد في نهاية الممر، فتحته ودخلت لأرى كيف كانا، لكن…

لولا حقيقة أنني قاتلت كلاهما من قبل، لكان من الصعب علي تصديق تلك الحقائق.

ما أقلقني أكثر كان الزيادة المفاجئة في النسبة.

“حسنًا، لا بأس. على الأقل الآن أعلم أن أجهزة التنظيف تعمل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنتم تعرفون…!”

كان الأرض نظيفة تمامًا.

أخيرًا، لاحظني البومة -العظيمة وهو يقفز من فوق جهاز التنظيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

“من كان ليظن أن هناك مدينة كهذه في مكان قاتم كهذا؟”

”…..”

استقبلني قصر شاهق وفخم بمجرد أن دخلت إلى المساحة داخل الخاتم.

نظرت إلى البومة -العظيمة قبل أن أجيبه في النهاية.

 

“سأغادر قريبًا إلى بُعد المرآة.”

بدت اليد وكأنها تمسك بشيء، لكن مع مرور الزمن، ما كانت تمسك به قد تحطم منذ زمن بعيد.

“أوه؟”

“هل تعتقد أنك قادر على هزيمتي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر الاهتمام في عيني البومة -العظيمة الباردتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ برأسه متفهمًا.

“لأي سبب؟”

مع ذلك، كانت اليد موقعًا مهمًا في غريم سبير، خاصة لأنها كانت المكان الذي تقع فيه الساحة الرئيسية، حيث كان أعضاء الإمبراطوريات الأربع يتجمعون.

“أمور سياسية.”

ازداد الاشمئزاز في نظرة البومة -العظيمة أكثر، وهز رأسه بخيبة أمل.

لم أكن متأكدًا تمامًا بعد. قيل لي إنه نوع من المنافسة بيننا وبين أعضاء الإمبراطوريات الأربع الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نوع من البطولة…؟

“هل تعتقد أنك قادر على هزيمتي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أكن متأكدًا تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة وجيزة، ظننت أنني رأيت لمحة من خيبة الأمل في تعابير البومة -العظيمة، فمال رأسي إلى الجانب.

“سياسية؟”

من قد يصدق أنهما شجرة رعب إلدريتش وتنين صخري؟

قطّب البومة -العظيمة حاجبيه، غير قادر على فهم ما أعنيه.

نظرت إلى البومة -العظيمة قبل أن أجيبه في النهاية.

”….إنها مسألة تتعلق بالقادة البشريين.”

تراجعت كيرا إلى الخلف وأطلقت تنهيدة طويلة.

“أوه.”

”….لم أستطع النوم فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ برأسه متفهمًا.

“أمور سياسية.”

“على أي حال، أردت أن أترك بعض الأشياء هنا قبل المغادرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء حاليًا.”

رفعت حقيبة صغيرة وألقيتها جانبًا، لكن بمجرد أن فعلت ذلك، تذكرت المشهد الذي شاهدته عند دخولي الغرفة وشعرت برغبة في التحديق في كليهما.

كان مشهدًا اعتدت عليه، بينما كنت أسير في القاعة الفارغة، تتردد خطواتي بصوت خافت في الأرجاء.

“هناك مؤن مهمة بالنسبة لي داخلها، لذا لا تعبثوا بها.”

في النهاية، خسر حصاة.

”….أوه.”

“أمور سياسية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

للحظة وجيزة، ظننت أنني رأيت لمحة من خيبة الأمل في تعابير البومة -العظيمة، فمال رأسي إلى الجانب.

كنت قد اشتريتهما لديليلا لأن غرفتها كانت في حالة فوضى، ووضعتُهما هنا.

“كنت مشغولًا جدًا مؤخرًا لدرجة أنني لم أستطع الوفاء بوعدي بمساعدته على فهم المشاعر، ومع ذلك… يبدو أنه قد فهم شيئًا أثناء غيابي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستلقيًا على الأرض بلا حراك، كان يحدق في السقف بنظرة فارغة.

تدريجيًا، تحول رأسي نحو التنين الذي لا يزال مستلقيًا على الأرض بنظرة ضائعة.

تدريجيًا، تحول رأسي نحو التنين الذي لا يزال مستلقيًا على الأرض بنظرة ضائعة.

”…هل يُعقل؟”

كانت واحدة من العديد من التماثيل المنتشرة في جميع أنحاء المدينة، ولكنها كانت واحدة من أكثرها شهرة، حيث وُجدت قبل إنشاء المدينة.

“هل تعرف بالضبط أين ستدخل؟”

“على أي حال، أردت أن أترك بعض الأشياء هنا قبل المغادرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هم؟”

“أرجوكِ.”

“في بُعد المرآة. هل تعرف أي منطقة ستدخلها؟”

رفرفت ريشات البومة -العظيمة مع الرياح، وكذلك فراء حصاة… أو على الأقل، هذا ما كان يبدو لهما.

“ليس بالضبط.”

“وكأن هذا أفضل بأي شكل من الأشكال.”

ما زلت غير معتاد على الشق الموجود في بريمير.

“انطلق!”

“لماذا تسأل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا شيء حاليًا.”

لم تستطع التنفس.

قفز البومة -العظيمة مرة أخرى على جهاز التنظيف.

“يد الاستقلال.”

”….سأرى بنفسي عندما تدخل. سأخبرك حينها.”

تمتمت إيفلين وهي تنظر حولها. كانت المدينة مكتظة بالسكان من مختلف الأنواع.

ثم…

بدت اليد وكأنها تمسك بشيء، لكن مع مرور الزمن، ما كانت تمسك به قد تحطم منذ زمن بعيد.

تررر!

“وليس لذلك علاقة بالشرب، صحيح؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما اشتغل الجهاز، دار جسد البومة -العظيمة ببطء قبل أن يبدأ في التحرك في أنحاء الغرفة.

كان بيبل هو الأكثر حماسًا، بينما وقف البومة -العظيمة بهدوء، مستقيم الظهر، مع تقدم جهازه متجاوزًا حصاة.

بقيت أنظر إليه لبضع ثوانٍ قبل أن أتوقف عن قول أي شيء كنت على وشك قوله.

مع ذلك، لم أكن قلقًا كثيرًا.

بما أنه لم يكن مستعدًا لإخباري بعد، لم أضغط عليه.

المشهد الذي استقبلني جعلني أتحجر في مكاني تمامًا، غير قادر على استيعاب ما كنت أراه.

“ربما، لا شيء مهم.”

قبل أن تدرك الأمر…

وحتى لو كان مهمًا، فربما يخص أماكن معينة فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت بصمت، بينما تتبعت عيناي الجسمين الدائريين، اللذين كانا يتحركان بسرعة السلحفاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن وضعت أشيائي وتأكدت من تحذيرهما، غادرت المساحة داخل الخاتم وعُدت إلى الخارج.

في النهاية، خسر حصاة.

“هوو.”

كان بيبل هو الأكثر حماسًا، بينما وقف البومة -العظيمة بهدوء، مستقيم الظهر، مع تقدم جهازه متجاوزًا حصاة.

أطلقت نفسًا طويلًا، وسرحت شعري للخلف، ثم توجهت نحو الباب.

”….سأرى بنفسي عندما تدخل. سأخبرك حينها.”

لقد حان وقت بدء القمة رسميًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّى زئير عالٍ في الغرفة، مهتزًا في أرجائها ومُحرِّكًا القليل من الأثاث الموجود.

 

كان فوق أحد المباني المحيطة، يطل على الساحة من الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

 

“انطلق!”

غريم سبير.

“أنتِ محقة.”

إحدى الحصون الرئيسية داخل بُعد المرآة.

استدارت لتنظر إلى الآخرين الذين أداروا وجوههم بعيدًا عنها.

تقع داخل شق المرآة في بريمير، وكانت غريم سبير تقريبًا أكبر مدينة في بُعد المرآة.

“لن أرحمك. سأحرص على تدميرك تمامًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أبراج شاهقة اخترقت السماء، في حين غُطيت جدران المدينة الضخمة والمعقدة بنقوش قديمة وأحرف سحرية متوهجة تحت كرة النار البيضاء التي وقفت في الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت بصمت، بينما تتبعت عيناي الجسمين الدائريين، اللذين كانا يتحركان بسرعة السلحفاة.

كان عالمًا بلا ألوان كثيرة، وفي قلب المدينة، كانت هناك يد عملاقة.

”….سأرى بنفسي عندما تدخل. سأخبرك حينها.”

“يد الاستقلال.”

قلبت كيرا عينيها نحو اويف التي كانت تمسك بمفكرة صغيرة، ربما قائمة بجميع المجندين في مجموعتهم.

كانت واحدة من العديد من التماثيل المنتشرة في جميع أنحاء المدينة، ولكنها كانت واحدة من أكثرها شهرة، حيث وُجدت قبل إنشاء المدينة.

رفعت حقيبة صغيرة وألقيتها جانبًا، لكن بمجرد أن فعلت ذلك، تذكرت المشهد الذي شاهدته عند دخولي الغرفة وشعرت برغبة في التحديق في كليهما.

بدت اليد وكأنها تمسك بشيء، لكن مع مرور الزمن، ما كانت تمسك به قد تحطم منذ زمن بعيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذان الاثنان…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبحت الآن مجرد يد فارغة، ملتصقة بالأرض.

”…..”

كان الجميع يعلم أن هناك سرًا خلف اليد، لكن لم يحاول أحد البحث فيه بسبب هشاشتها. في النهاية، قرر مجلس المدينة ترك التمثال كما هو، وبنوا المدينة من حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعني كل كلمة قالتها، وكنت أعلم أنه إذا اكتشفت الحقيقة، فستنفذ وعدها بلا شك.

مع ذلك، كانت اليد موقعًا مهمًا في غريم سبير، خاصة لأنها كانت المكان الذي تقع فيه الساحة الرئيسية، حيث كان أعضاء الإمبراطوريات الأربع يتجمعون.

وحتى لو كان مهمًا، فربما يخص أماكن معينة فقط.

“من كان ليظن أن هناك مدينة كهذه في مكان قاتم كهذا؟”

ازداد الاشمئزاز في نظرة البومة -العظيمة أكثر، وهز رأسه بخيبة أمل.

تمتمت إيفلين وهي تنظر حولها. كانت المدينة مكتظة بالسكان من مختلف الأنواع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبراج شاهقة اخترقت السماء، في حين غُطيت جدران المدينة الضخمة والمعقدة بنقوش قديمة وأحرف سحرية متوهجة تحت كرة النار البيضاء التي وقفت في الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على عكس محطات الإمداد السابقة التي مروا بها، لم يكن الجو قاتمًا كما كان في تلك الأماكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ برأسه متفهمًا.

كانت تشعر وكأنها مدينة حقيقية.

تشنجت ملامح اويف، وتحول وجهها إلى الأبيض.

“أنتِ محقة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكم سيستغرق ذلك؟”

حتى كيرا بدت متفقة معها، وهي تفرك عينيها. كان شعرها في حالة فوضى، والهالات السوداء تحت عينيها واضحة.

“ربما، لا شيء مهم.”

بدت وكأنها تعاني من آثار السهر أو شيء مشابه.

كانت تشعر وكأنها مدينة حقيقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو أنكِ تعانين من صداع الكحول.”

بدأ قلب كيرا في الخفقان بسرعة وهي تحدق فيه.

“هذا هراء.”

“عندما يصل الجميع.”

قلبت كيرا عينيها نحو اويف التي كانت تمسك بمفكرة صغيرة، ربما قائمة بجميع المجندين في مجموعتهم.

حينها فقط اتسعت عيناها في صدمة.

”….لم أستطع النوم فقط.”

“هذا هراء.”

“وليس لذلك علاقة بالشرب، صحيح؟”

رفعت حقيبة صغيرة وألقيتها جانبًا، لكن بمجرد أن فعلت ذلك، تذكرت المشهد الذي شاهدته عند دخولي الغرفة وشعرت برغبة في التحديق في كليهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تبًا، لا أشرب. في أسوأ الأحوال، أدخن.”

كان هناك طنين خافت يملأ الهواء، بينما وقف ظلان أمام جسمين دائريين.

“وكأن هذا أفضل بأي شكل من الأشكال.”

استدارت لتنظر إلى الآخرين الذين أداروا وجوههم بعيدًا عنها.

“أرجوكِ.”

نظرت إلى البومة -العظيمة قبل أن أجيبه في النهاية.

خفضت كيرا يديها ونظرت إلى اويف بازدراء.

أطلقت نفسًا طويلًا، وسرحت شعري للخلف، ثم توجهت نحو الباب.

“إذا كان هناك شخص يشرب، فهو أنتِ. هل تعتقدين حقًا أننا لا نعلم أنكِ تسرقين المشروبات الكحولية من حين لآخر؟”

لم يقل شيئًا، لكن نظرته قالت أكثر من ألف كلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه؟”

كانت واحدة من العديد من التماثيل المنتشرة في جميع أنحاء المدينة، ولكنها كانت واحدة من أكثرها شهرة، حيث وُجدت قبل إنشاء المدينة.

تشنجت ملامح اويف، وتحول وجهها إلى الأبيض.

“ستقتلني، أليس كذلك؟”

“عن ماذا تتحدثين؟”

“على أي حال، أردت أن أترك بعض الأشياء هنا قبل المغادرة.”

استدارت لتنظر إلى الآخرين الذين أداروا وجوههم بعيدًا عنها.

كان بيبل هو الأكثر حماسًا، بينما وقف البومة -العظيمة بهدوء، مستقيم الظهر، مع تقدم جهازه متجاوزًا حصاة.

حينها فقط اتسعت عيناها في صدمة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنتم تعرفون…!”

إحدى الحصون الرئيسية داخل بُعد المرآة.

“نعم، لم تكوني بارعة في إخفائها.”

ثم…

قالت كيرا وهي تفرك أذنيها بخنصرها.

“هذا يجب أن يكون كافيًا.”

“على أي حال، متى سنبدأ؟”

خفضت كيرا يديها ونظرت إلى اويف بازدراء.

“عندما يصل الجميع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا، لا أشرب. في أسوأ الأحوال، أدخن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وكم سيستغرق ذلك؟”

تشنجت ملامح اويف، وتحول وجهها إلى الأبيض.

“ربما عشر دقائق؟”

“يد الاستقلال.”

“آآآه.”

“أرجوكِ.”

تراجعت كيرا إلى الخلف وأطلقت تنهيدة طويلة.

“نعم، لم تكوني بارعة في إخفائها.”

لم تنم منذ البارحة، وأرادت فقط أن ينتهي هذا الجزء بسرعة حتى تتمكن من النوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كانت عيناها تتجولان في الساحة، استقرت نظراتها على تمثال آخر.

“وليس لذلك علاقة بالشرب، صحيح؟”

كان فوق أحد المباني المحيطة، يطل على الساحة من الأعلى.

تساقطت أسفل وجنته، مكونة خطًا أسود طويلًا.

تجمد تعبيرها للحظة بينما بقيت تحدق في التمثال.

رووووووووور—

با… ثَمپ!

“هناك مؤن مهمة بالنسبة لي داخلها، لذا لا تعبثوا بها.”

بدأ قلب كيرا في الخفقان بسرعة وهي تحدق فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعني كل كلمة قالتها، وكنت أعلم أنه إذا اكتشفت الحقيقة، فستنفذ وعدها بلا شك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن التمثال كبيرًا، كان أصغر بكثير من “يد الاستقلال”، بحجمها تقريبًا.

غريم سبير.

كان يصور ملاكًا، جناحاه ممدودان ويداه ممدودتان للأمام في إيماءة غريبة.

كان عالمًا بلا ألوان كثيرة، وفي قلب المدينة، كانت هناك يد عملاقة.

في البداية، بدا غير ملحوظ…

”…..”

…حتى رأت الدموع السوداء تتدفق من وجنتيه، داكنة ولزجة، وكأنها حبر ينزف من جرح.

رفعت حقيبة صغيرة وألقيتها جانبًا، لكن بمجرد أن فعلت ذلك، تذكرت المشهد الذي شاهدته عند دخولي الغرفة وشعرت برغبة في التحديق في كليهما.

تساقطت أسفل وجنته، مكونة خطًا أسود طويلًا.

…حتى رأت الدموع السوداء تتدفق من وجنتيه، داكنة ولزجة، وكأنها حبر ينزف من جرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قطرة!”

كان الجميع يعلم أن هناك سرًا خلف اليد، لكن لم يحاول أحد البحث فيه بسبب هشاشتها. في النهاية، قرر مجلس المدينة ترك التمثال كما هو، وبنوا المدينة من حوله.

عندما سقطت إحدى القطرات على الأرض، شعرت كيرا بشيء يقبض على عنقها، وتحول وجهها إلى الشحوب.

حينها فقط اتسعت عيناها في صدمة.

قبل أن تدرك الأمر…

تررر! تررر—!

لم تستطع التنفس.

تراجعت كيرا إلى الخلف وأطلقت تنهيدة طويلة.

“آه.”

كان عالمًا بلا ألوان كثيرة، وفي قلب المدينة، كانت هناك يد عملاقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“حسنًا، لا بأس. على الأقل الآن أعلم أن أجهزة التنظيف تعمل.”

__________________________________

”…هل يُعقل؟”

 

“أنتِ محقة.”

ترجمة: TIFA

كانت تشعر وكأنها مدينة حقيقية.

أطلقت نفسًا طويلًا، وسرحت شعري للخلف، ثم توجهت نحو الباب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط