لم تتوقف أبدا عن الابتسام [3]
الفصل 274: لم تتوقف أبدا عن الابتسام [3]
<حينها فقط أدركت شيئًا.>
خفتت الأضواء على المسرح، وبدأت المشاهد تتغير باستمرار.
انخفض مستوى الضجيج عندما خفتت أضواء المسرح.
“…..”
على الفور، تركزت كل الأنظار على الستائر الحمراء في المقدمة.
“غريب جدًا…”
في الصفوف الأمامية، كان بعض الأشخاص ينظرون إلى المنشورات أمامهم وهم يتهامسون.
في غرفة صغيرة، وضعت يدها على الحائط وهي تحدق في جوليان.
“لم تتوقف عن الابتسام أبدًا؟”
“آمل ألا تستمر طويلًا.”
“… نص رومانسي، همم. حسنًا، من الجيد أنه قصير.”
“هذا نوعًا ما…”
“نعم، لا أستطيع الانتظار لبدء العرض الرئيسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع كل التركيز على مسرحية أولغا، لم يكن هناك الكثير من الاهتمام بالعروض الأخرى.
“لن يكون سيئًا للغاية. مستوى الجمعية مرتفع إلى حد ما. لن يسمحوا بمرور مسرحية سيئة.”
كانت تلك الشخصية التي تؤديها أويف.
“هذا صحيح.”
“آه…”
كانت التوقعات تجاه الأداء القادم معتدلة نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <…وحيدة.>
كان معظم التركيز منصبًا على العرض الأخير والمسرحية التي ينتظرها الجميع بفارغ الصبر.
أما العروض القادمة، فكانت أشبه بالمقبلات قبل الطبق الرئيسي.
[بفت.]
كانوا يتوقعون جودة معينة، لكن ليس شيئًا يفوق خيالهم.
مجموعة من الطلاب يقفون سويًا لالتقاط صورة نهاية العام.
وكان ذلك متوقعًا.
عندما نظرت إليها، ابتسمت برضا.
حقيقة أن المسرحية الأولى كانت رومانسية زادت من قلة الاهتمام، حيث بدأ بعض الحضور في تفحص ساعات جيوبهم.
<أميليا… كان ذلك اسمها.>
“آمل ألا تستمر طويلًا.”
“…..”
“لن تفعل. انظر إلى المنشور، تستمر فقط لعشرين دقيقة.”
[صورة الصف.]
“أوه، إنها قصيرة جدًا. هذا مطمئن…”
“هل رأيتم وجهها؟”
“…..”
[ماذا تريد؟]
ديليلا راقبت محيطها بهدوء دون أن تظهر أي تغيير في تعابيرها.
انتشر في كل زاوية، ووصل إلى آذان جميع الحاضرين.
بدت جادة على نحو غير معتاد بينما استقر نظرها على المسرح.
بينما كانت غرتها تغطي جزءًا من وجهها، وقفت بلا حراك بملامح جامدة.
تكررت في ذهنها محادثتها مع جوليان.
الفصل 274: لم تتوقف أبدا عن الابتسام [3]
“قراءتها وتجربتها شيئان مختلفان. تبدو مملة الآن لأنها مجرد نص. ستكون تجربة مختلفة عندما ترينها.”
بشعر أسود طويل وعينين عسليتين، وقفت عند الزاوية.
قال تلك الكلمات بثقة كبيرة حينها.
لكن ديفيد لم يبدو متأثرًا، بل اكتفى برفع كتفيه بلا مبالاة.
رغم أن الشكوك لا تزال تثقل عقل ديليلا، فقد اختارت الحضور لترى بنفسها.
لهذا السبب، لم يكن أحد تقريبًا على علم بمشاركة جوليان في المسرحية.
… كيف يمكن أن تكون مختلفة عن النص الممل الذي عرضه عليها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك—!
لا تزال تحفظ كل سطر منه في ذهنها، وبغض النظر عن مدى محاولتها تخيل المشاهد وهي تُؤدى على المسرح، لم تجدها إلا مملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك—!
“هل هي مختلفة حقًا؟”
افتقارها للتعبير جعلها تبرز بين الآخرين.
تساءلت ديليلا وهي تثبت نظرتها على المسرح.
“آه…”
شعرت بحركات خفيفة قادمة من خلف الستار.
مع كل المكياج وتغيير لون الشعر، بدت بالكاد قابلة للتعرف، لكن لم يكن ذلك كافيًا لإخفاء جمال ملامحها خلف مستحضرات التجميل والغرّة.
خشخشة~ خشخشة~
… كيف يمكن أن تكون مختلفة عن النص الممل الذي عرضه عليها؟
فجأة، تردد صدى صوت خربش في جميع أنحاء القاعة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
انتشر في كل زاوية، ووصل إلى آذان جميع الحاضرين.
وكان ذلك متوقعًا.
“ما الذي يحدث؟”
<من المعلمين إلى الزملاء، الجميع ظل بعيدًا عنها. لقد بدت فقط…>
“… هل هذا جزء من المسرحية؟”
“لن يكون سيئًا للغاية. مستوى الجمعية مرتفع إلى حد ما. لن يسمحوا بمرور مسرحية سيئة.”
في البداية، كان الحاضرون في حيرة.
بدت جادة على نحو غير معتاد بينما استقر نظرها على المسرح.
كان ذلك منطقيًا، إذ إن الستائر لا تزال مغلقة، لكن لم تدم حيرتهم طويلًا.
فجأة، اجتاح المسرح توتر غريب، وساد الصمت المكان.
سرعان ما ملأ صوت ناعم أرجاء المسرح.
في البداية، كان الحاضرون في حيرة.
<لم أكن أفهمها حقًا.>
“…..”
كان صوته لطيفًا ويحمل دفئًا جعل الجمهور يشعر بالراحة.
<…ثم… خه! أعتقد أن تلك كانت اللحظة التي لاحظتني فيها.>
وكأنه قادم من جوارهم.
وكان ذلك متوقعًا.
خفت التوتر في القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتاة وحيدة تجلس لتناول غدائها.
<لم يفهمها أحد.>
_______________________________
على الأقل، حتى أصبح الصوت مثقلًا قليلًا.
تعرف عليه البعض.
في تلك اللحظة، شعر الحضور وكأن ثقلًا هبط على صدورهم.
<…ثم… خه! أعتقد أن تلك كانت اللحظة التي لاحظتني فيها.>
<من المعلمين إلى الزملاء، الجميع ظل بعيدًا عنها. لقد بدت فقط…>
<حينها فقط أدركت شيئًا.>
سوووش~
تدريجيًا، تلاشى الصوت.
انفتحت الستائر ببطء لتكشف عن مجموعة كبيرة من الأشخاص يقفون جنبًا إلى جنب.
[إذًا…؟]
كانوا يرتدون زيًا متشابهًا، مع الأفراد الأطول في الخلف والأقصر في المقدمة.
[لأنني لا أريد ذلك؟]
<…وحيدة.>
خصوصًا أن الكثيرين كانوا على علم بأن جوليان تم استبداله بممثل آخر قبل أسابيع قليلة.
تدريجيًا، تلاشى الصوت.
لم يكن فيها شيء ملفت للنظر.
وحل محله صوت نقر متكرر.
“آمل ألا تستمر طويلًا.”
نقر. نقر. نقر.
بصفته الفائز بجائزة جوفين، كان له سمعة لا بأس بها.
[جميعًا، ابتسموا من أجلي!]
“صحيح، إنه هو.”
على الطرف الآخر، وقفت امرأة مسنة تحمل كاميرا في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم محاولاته، لم يستطع إخفاء صوت ضحكته، مما جعل نظرة أويف تزداد حدة.
[ستكون هذه الصورة في كتابكم السنوي، لذا تأكدوا من أن تبدوا جيدين! لا أملك الكثير من الأفلام، لذا اجعلوها تستحق العناء. لا تغلقوا أعينكم!]
“هل رأيتم وجهها؟”
نقرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته لطيفًا ويحمل دفئًا جعل الجمهور يشعر بالراحة.
صدر صوت الغالق مع وميض ضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ومع ذلك، بدا الآن وكأنه شخص آخر تمامًا.
[حسنًا، رائع!]
توقف المشهد وخفتت الأضواء قبل أن تتركز على شخصية معينة.
راضية، أمسكت المرأة العجوز بالصورة التي خرجت من الكاميرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [….ماذا تعنين؟]
لوّحت بها في الهواء، وسرعان ما ظهرت الصورة.
خشخشة~ خشخشة~
عندما نظرت إليها، ابتسمت برضا.
كان هناك أيضًا آخرون فوجئوا لسبب مختلف.
[هاهاها، تبدون رائعين جميعًا. ستكون هذه بالتأكيد ذكرى جميلة.]
انطفأت الأضواء.
ظهرت صورة على شاشة عرض جانبية، مما سمح للجمهور برؤيتها بوضوح.
عادة، كان دائمًا يحمل نظرة باردة ولا مبالية.
كانت صورة عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم محاولاته، لم يستطع إخفاء صوت ضحكته، مما جعل نظرة أويف تزداد حدة.
مجموعة من الطلاب يقفون سويًا لالتقاط صورة نهاية العام.
خفتت الأضواء على المسرح، وبدأت المشاهد تتغير باستمرار.
لم يكن فيها شيء ملفت للنظر.
لماذا توقفت عن الكلام؟
باستثناء فتاة واحدة فقط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن بحث في جيبه، أخرج جوليان صورة وأعطاها لها.
بشعر أسود طويل وعينين عسليتين، وقفت عند الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل هذا جزء من المسرحية؟”
لم يكن هناك شيء خاطئ بها، لكن إذا دقق المرء، فسيلاحظ غياب الابتسامة عن وجهها.
كانت عيناه حادة، وهالة توتر غامضة تحيط به، تجذب أنظار الجميع نحوه.
بينما كانت غرتها تغطي جزءًا من وجهها، وقفت بلا حراك بملامح جامدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم محاولاته، لم يستطع إخفاء صوت ضحكته، مما جعل نظرة أويف تزداد حدة.
افتقارها للتعبير جعلها تبرز بين الآخرين.
قال تلك الكلمات بثقة كبيرة حينها.
كانت تلك الشخصية التي تؤديها أويف.
[لماذا لا تبتسمين أبدًا؟]
مع كل المكياج وتغيير لون الشعر، بدت بالكاد قابلة للتعرف، لكن لم يكن ذلك كافيًا لإخفاء جمال ملامحها خلف مستحضرات التجميل والغرّة.
“هذا نوعًا ما…”
كلاك—!
لماذا توقفت عن الكلام؟
توقف المشهد وخفتت الأضواء قبل أن تتركز على شخصية معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع كل التركيز على مسرحية أولغا، لم يكن هناك الكثير من الاهتمام بالعروض الأخرى.
ليس بعيدًا عنها، وقف شخص ثابتًا في مكانه وهو يحمل صورة في يده.
“هل تعتقدون أنه يفعل هذا انتقامًا؟”
بشعر غير مرتب وزيّ مدرسي، بدا كمراهق في مرحلة معينة.
<لم يفهمها أحد.>
خاصة بملامحه اللطيفة.
في الصمت الذي خيم فجأة على المكان، وقف جوليان ورأسه منخفض.
ما إن ظهر، حتى تغيرت تعابير بعض الحضور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه أميليا بتعبير مذهول.
“أليس هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ومع ذلك، بدا الآن وكأنه شخص آخر تمامًا.
“صحيح، إنه هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبيرها الفارغ المعتاد إلى نظرة خفيفة، لكنها منزعجة.
تعرف عليه البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التوقعات تجاه الأداء القادم معتدلة نوعًا ما.
بصفته الفائز بجائزة جوفين، كان له سمعة لا بأس بها.
اخترقت نظراتها الحادة مؤخرة رأسه.
ومع كل التركيز على مسرحية أولغا، لم يكن هناك الكثير من الاهتمام بالعروض الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن المسرحية الأولى كانت رومانسية زادت من قلة الاهتمام، حيث بدأ بعض الحضور في تفحص ساعات جيوبهم.
لهذا السبب، لم يكن أحد تقريبًا على علم بمشاركة جوليان في المسرحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك—!
… وكان ذلك أيضًا عندما أدرك الجمهور شيئًا ما، حيث بدأ البعض يهمس لبعضهم البعض.
كانوا يتوقعون جودة معينة، لكن ليس شيئًا يفوق خيالهم.
“هل تعتقدون أنه يفعل هذا انتقامًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [….]
“مستحيل.”
كانت المشاهد تتغير، ومع تغيرها، أصبح ديفيد أكثر جرأة في نظراته.
“ولمَ لا؟ تم استبداله، فاختار التمثيل في مسرحية أخرى. ألا يحاول إثبات نفسه؟”
[ما هذه؟]
“آه…”
كانت إجابة بسيطة.
فجأة، ازداد الاهتمام بالمسرحية.
لكن ديفيد لم يبدو متأثرًا، بل اكتفى برفع كتفيه بلا مبالاة.
خصوصًا أن الكثيرين كانوا على علم بأن جوليان تم استبداله بممثل آخر قبل أسابيع قليلة.
“مستحيل.”
كان هناك أيضًا آخرون فوجئوا لسبب مختلف.
[بفت.]
“…..”
لوّحت بها في الهواء، وسرعان ما ظهرت الصورة.
من بينهم ديليلا، التي حدقت في جوليان بوجه خالٍ من التعبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته لطيفًا ويحمل دفئًا جعل الجمهور يشعر بالراحة.
لقد بدا… مختلفًا تمامًا عن المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن الشكوك لا تزال تثقل عقل ديليلا، فقد اختارت الحضور لترى بنفسها.
عادة، كان دائمًا يحمل نظرة باردة ولا مبالية.
“قراءتها وتجربتها شيئان مختلفان. تبدو مملة الآن لأنها مجرد نص. ستكون تجربة مختلفة عندما ترينها.”
كانت عيناه حادة، وهالة توتر غامضة تحيط به، تجذب أنظار الجميع نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بحركات خفيفة قادمة من خلف الستار.
ومع ذلك، بدا الآن وكأنه شخص آخر تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتاة وحيدة تجلس لتناول غدائها.
كانت ملامحه دافئة، وحمل وجهه براءة جعلت من الصعب عليها ربطه بـ جوليان الذي تعرفه.
[صورة الصف.]
“غريب جدًا…”
لكنهم سرعان ما سيشعرون بخيبة الأمل.
كان الأمر غريبًا، لكنها شعرت فجأة أنها لم تعد تنظر إلى جوليان، بل إلى كيان آخر مختلف تمامًا.
_______________________________
شخصية تدعى ديفيد…
مع كل المكياج وتغيير لون الشعر، بدت بالكاد قابلة للتعرف، لكن لم يكن ذلك كافيًا لإخفاء جمال ملامحها خلف مستحضرات التجميل والغرّة.
بدأت المسرحية تأخذ الحياة شيئًا فشيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا كل شيء؟”
<أتذكر أنني لاحظتها أثناء التقاط صورة الكتاب السنوي. لم أكن أهتم عادةً، لكن في ذلك اليوم، لفتت انتباهي أخيرًا.>
بعض الحضور استندوا إلى مقاعدهم، وبدأ اهتمامهم بالمسرحية يتراجع.
مرة أخرى، تردد صوته الناعم في الأرجاء.
… ماذا سيحدث الآن؟
<حينها فقط أدركت شيئًا.>
كان صوتها باردًا ومتحفظًا.
خفتت الأضواء على المسرح، وبدأت المشاهد تتغير باستمرار.
بعض الحضور استندوا إلى مقاعدهم، وبدأ اهتمامهم بالمسرحية يتراجع.
فتاة وحيدة تجلس لتناول غدائها.
لهذا السبب، لم يكن أحد تقريبًا على علم بمشاركة جوليان في المسرحية.
فتاة وحيدة تقف بمفردها أثناء حصة الرياضة.
خشخشة~ خشخشة~
فتاة وحيدة واقفة بينما يتجمع الآخرون معًا.
<…ثم… خه! أعتقد أن تلك كانت اللحظة التي لاحظتني فيها.>
<كانت دائمًا وحدها. لم تتحدث إلى أحد، ولم تبتسم أبدًا. قبل أن أدرك ذلك، لم تعد تفارق ذهني. بدأت أفكر فيها طوال الوقت.>
وكأنه قادم من جوارهم.
<أميليا… كان ذلك اسمها.>
فجأة، تردد صدى صوت خربش في جميع أنحاء القاعة بأكملها.
أصبح الصوت في الخلفية أكثر نعومة.
[ماذا تريد حتى تتوقف عن ملاحقتي؟]
وكأنه كان يحاول كتم ضحكته.
<من المعلمين إلى الزملاء، الجميع ظل بعيدًا عنها. لقد بدت فقط…>
<…ثم… خه! أعتقد أن تلك كانت اللحظة التي لاحظتني فيها.>
“… نص رومانسي، همم. حسنًا، من الجيد أنه قصير.”
لا، بل على الأرجح كان كذلك بالفعل.
… ماذا سيحدث الآن؟
بمجرد أن تلاشت تلك الكلمات، تحرك رأس أويف في اتجاهه وهو يجلس خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صورة عادية.
تغير تعبيرها الفارغ المعتاد إلى نظرة خفيفة، لكنها منزعجة.
كانت تلك الشخصية التي تؤديها أويف.
“بفت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ومع ذلك، بدا الآن وكأنه شخص آخر تمامًا.
“ههه.”
“هل رأيتم وجهها؟”
فجأة، تردد صدى صوت خربش في جميع أنحاء القاعة بأكملها.
تبع نظرتها تدفق خفيف من الضحك.
[وماذا أيضًا؟ لا أبتسم لأنني لا أرى سببًا لذلك. ليس من الصعب فهم ذلك.]
كان تصرفًا غير متوقع، لكنه على ما يبدو أثار حس الدعابة لدى الجمهور.
… ماذا سيحدث الآن؟
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك الاهتمام عاد فورًا بسبب أويف.
ولم يكونوا الوحيدين الذين ضحكوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك—!
حتى جوليان فعل ذلك أيضًا، إذ أدار رأسه بعيدًا وغطى فمه.
“هل رأيتم وجهها؟”
[بفت.]
شخصية تدعى ديفيد…
ورغم محاولاته، لم يستطع إخفاء صوت ضحكته، مما جعل نظرة أويف تزداد حدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تصرفًا غير متوقع، لكنه على ما يبدو أثار حس الدعابة لدى الجمهور.
كيوو
[آه، هذا…]
اخترقت نظراتها الحادة مؤخرة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا كل شيء؟”
… استمر هذا النوع من التصرفات لفترة طويلة.
في الصفوف الأمامية، كان بعض الأشخاص ينظرون إلى المنشورات أمامهم وهم يتهامسون.
كانت المشاهد تتغير، ومع تغيرها، أصبح ديفيد أكثر جرأة في نظراته.
<كانت دائمًا وحدها. لم تتحدث إلى أحد، ولم تبتسم أبدًا. قبل أن أدرك ذلك، لم تعد تفارق ذهني. بدأت أفكر فيها طوال الوقت.>
إلى أن وصل الأمر إلى حد مواجهتها له.
نقرة!
في غرفة صغيرة، وضعت يدها على الحائط وهي تحدق في جوليان.
على الأقل، حتى أصبح الصوت مثقلًا قليلًا.
[ماذا تريد؟]
تبع نظرتها تدفق خفيف من الضحك.
كان صوتها باردًا ومتحفظًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ديليلا راقبت محيطها بهدوء دون أن تظهر أي تغيير في تعابيرها.
لكن ديفيد لم يبدو متأثرًا، بل اكتفى برفع كتفيه بلا مبالاة.
تدريجيًا، تلاشى الصوت.
[….ماذا تعنين؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
[لماذا تستمر في التحديق بي؟ إنه مقزز ويشعرني بعدم الارتياح. توقف عن ذلك.]
عندما نظرت إليها، ابتسمت برضا.
[لماذا؟]
“غريب جدًا…”
[ماذا؟ هاا…]
[بفت.]
تنهدت بعمق.
[وماذا أيضًا؟ لا أبتسم لأنني لا أرى سببًا لذلك. ليس من الصعب فهم ذلك.]
وبعد أن استسلمت للأمر الواقع، تراجعت في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ماذا تريد حتى تتوقف عن ملاحقتي؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم محاولاته، لم يستطع إخفاء صوت ضحكته، مما جعل نظرة أويف تزداد حدة.
[هم؟]
وكأنه قادم من جوارهم.
[ماذا؟ لا تقل لي أنك تتبعني بلا سبب؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن ظهر، حتى تغيرت تعابير بعض الحضور.
[آه، هذا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن المسرحية الأولى كانت رومانسية زادت من قلة الاهتمام، حيث بدأ بعض الحضور في تفحص ساعات جيوبهم.
حك ديفيد رأسه، وكأنه يكافح للعثور على إجابة.
وحل محله صوت نقر متكرر.
هل هو حقًا…؟
[لحظة.]
نظر الجمهور إلى تعبير جوليان المرتبك وشعروا فجأة برغبة في ضرب جباههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
إنه حقًا كان يتبعها بلا سبب…
كانت تلك الشخصية التي تؤديها أويف.
[بجدية؟]
باستثناء فتاة واحدة فقط…
نظرت إليه أميليا بتعبير مذهول.
مرة أخرى، تردد صوته الناعم في الأرجاء.
[….أنت حقًا لا تعرف؟]
[ماذا تريد حتى تتوقف عن ملاحقتي؟]
[لا، ليس الأمر كذلك.]
لقد بدا… مختلفًا تمامًا عن المعتاد.
[إذًا…؟]
خاصة بملامحه اللطيفة.
[لحظة.]
“مستحيل.”
بعد أن بحث في جيبه، أخرج جوليان صورة وأعطاها لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك الاهتمام عاد فورًا بسبب أويف.
[ما هذه؟]
خصوصًا أن الكثيرين كانوا على علم بأن جوليان تم استبداله بممثل آخر قبل أسابيع قليلة.
[صورة الصف.]
“لن يكون سيئًا للغاية. مستوى الجمعية مرتفع إلى حد ما. لن يسمحوا بمرور مسرحية سيئة.”
[أرى ذلك. ولكن ما ال—]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الطرف الآخر، وقفت امرأة مسنة تحمل كاميرا في يدها.
[لماذا لا تبتسمين أبدًا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تصرفًا غير متوقع، لكنه على ما يبدو أثار حس الدعابة لدى الجمهور.
[….]
نهاية الفصل الأول.
فجأة، اجتاح المسرح توتر غريب، وساد الصمت المكان.
كان صوتها باردًا ومتحفظًا.
وكأن الجميع امتصتهم المشهد، لم يتفوه أحد بكلمة، وظلوا يراقبون الشخصين الواقفين أمام بعضهما البعض.
كلاك!
لماذا توقفت عن الكلام؟
[وماذا أيضًا؟ لا أبتسم لأنني لا أرى سببًا لذلك. ليس من الصعب فهم ذلك.]
… ماذا سيحدث الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا كل شيء؟”
فجأة، اشتعلت فيهم الرغبة في معرفة الإجابة على السؤال.
مجموعة من الطلاب يقفون سويًا لالتقاط صورة نهاية العام.
لكنهم سرعان ما سيشعرون بخيبة الأمل.
وكأنه قادم من جوارهم.
[لأنني لا أريد ذلك؟]
وحل محله صوت نقر متكرر.
كانت إجابة بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حك ديفيد رأسه، وكأنه يكافح للعثور على إجابة.
إجابة لم تكن مرضية على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الطرف الآخر، وقفت امرأة مسنة تحمل كاميرا في يدها.
“هل هذا كل شيء؟”
“لن تفعل. انظر إلى المنشور، تستمر فقط لعشرين دقيقة.”
“هذا نوعًا ما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك الاهتمام عاد فورًا بسبب أويف.
بعض الحضور استندوا إلى مقاعدهم، وبدأ اهتمامهم بالمسرحية يتراجع.
[أنتِ لا تريدين؟ هذا كل شيء؟]
[أنتِ لا تريدين؟ هذا كل شيء؟]
خفتت الأضواء على المسرح، وبدأت المشاهد تتغير باستمرار.
[وماذا أيضًا؟ لا أبتسم لأنني لا أرى سببًا لذلك. ليس من الصعب فهم ذلك.]
مع كل المكياج وتغيير لون الشعر، بدت بالكاد قابلة للتعرف، لكن لم يكن ذلك كافيًا لإخفاء جمال ملامحها خلف مستحضرات التجميل والغرّة.
لكن ذلك الاهتمام عاد فورًا بسبب أويف.
ظهرت صورة على شاشة عرض جانبية، مما سمح للجمهور برؤيتها بوضوح.
بزيادة طفيفة في نبرة صوتها، استطاعت أن تثير مشاعر الغضب لوهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <…وحيدة.>
كانت حركة دقيقة بالكاد يمكن ملاحظتها، لكن تأثيرها كان فوريًا.
كان معظم التركيز منصبًا على العرض الأخير والمسرحية التي ينتظرها الجميع بفارغ الصبر.
[….إذا كان هذا كل ما كنت تريد معرفته، فأرجو أن تكون سعيدًا الآن.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته لطيفًا ويحمل دفئًا جعل الجمهور يشعر بالراحة.
أدارت رأسها بعيدًا عن جوليان، وغادرت الغرفة.
من بينهم ديليلا، التي حدقت في جوليان بوجه خالٍ من التعبير.
كلاك—!
“غريب جدًا…”
“…..”
<لم أكن أفهمها حقًا.>
في الصمت الذي خيم فجأة على المكان، وقف جوليان ورأسه منخفض.
نقر. نقر. نقر.
في يده كانت صورة المدرسة.
فجأة، اجتاح المسرح توتر غريب، وساد الصمت المكان.
تدريجيًا، بدأت الأضواء تخفت، وصوته تردد بهدوء عبر الأرجاء.
[وماذا أيضًا؟ لا أبتسم لأنني لا أرى سببًا لذلك. ليس من الصعب فهم ذلك.]
<كانت تلك أول مرة تكذب عليّ.>
إنه حقًا كان يتبعها بلا سبب…
كلاك!
… كيف يمكن أن تكون مختلفة عن النص الممل الذي عرضه عليها؟
انطفأت الأضواء.
ترجمة: TIFA
نهاية الفصل الأول.
وكان ذلك متوقعًا.
[ماذا؟ لا تقل لي أنك تتبعني بلا سبب؟]
“….”
_______________________________
وحل محله صوت نقر متكرر.
ترجمة: TIFA
[أنتِ لا تريدين؟ هذا كل شيء؟]
[صورة الصف.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات