محاكمات العقول المنسية [2]
الفصل 228: محاكمات العقول المنسية [2]
تنقيط…تنقيط…
بمجرد أن ضحكت، سارعت بتغطية فمي ونظرت إلى البومة التي كانت تحدق بي بعينين نصف مغمضتين.
“أوه…!”
“…..”
ساد صمت غريب في الأرجاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند أمره، فتحت الراهبات أعينهن ببطء، فتقدمت اثنتان منهن إلى الأمام.
“….لم يكن ذلك مضحكًا.”
حاولت التظاهر بالجدية، لكن القطة لم تمنحني فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت الأمر إذن.”
“لقد ضحكت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فطرية] – حجاب الخداع
ثم التفتت لتنظر إلى البومة، وبدأت ابتسامة ماكرة تزحف على شفتيها. لم تقل شيئًا، لكن نظرتها وحدها كانت كافية لإظهار شماتتها.
“….”
البومة لم تفعل سوى إلقاء نظرة خاطفة عليها قبل أن تعبر عن ما بدا أنه ازدراء.
[فطرية] – خطوة القمع
“أنتِ آخر من يحق له الكلام، يا حصاة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد تنظيف هذا المكان.”
م:م:تم تغير الأسم من ” بيبل ” الى “حصاة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….اسمي مؤقت فقط.”
كان المتدرب الغريب من إمبراطورية أورورا.
“…..”
“…..”
تجمدت القطة، وكذلك أنا.
“أوف!”
أمسكت بصدري بسرعة محاولًا كبح ارتعاشة وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت الأمر إذن.”
‘ما الذي يجري هنا…؟’
أمسكت بصدري بسرعة محاولًا كبح ارتعاشة وجهي.
تشنج وجهي مرارًا وتكرارًا.
“تنين؟”
وازداد الأمر سوءًا عندما التفتت كل من البومة والقطة لتنظرا إليّ، وكأنهما تتحدياني لأنفجر ضاحكًا.
تمزقت أفكار كيرا بصدى صوت الرجل العجوز الواقف أمام المذبح.
لكنني لم أفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي يجري هنا…؟’
تحملت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م:م:تم تغير الأسم من ” بيبل ” الى “حصاة”
“….”
﹂ النوع: عقلي [عاطفي]
عضضت على شفتي حتى بدأت تنزف، وأبقيت وجهي متصلبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها هو ما أعادني إلى الواقع.
عندما فكرت في الأمر، أدركت أن مجرد محاولتي لكبح الضحك أمام قطة وبومة يوضح مدى جنوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد تعبيرها.
كان هذا الإدراك وحده كافيًا ليجعلني أهدأ، فتنفست بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا
“لديكما أسماء مثيرة للاهتمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذهل.
“….اسمي مؤقت فقط.”
التفتت البومة والقطة لتنظرا إلى بعضهما البعض. ساد صمت قصير بينهما قبل أن تتحدث القطة.
قالت القطة وهي تحدق بي بنظرة حادة.
في الداخل، جلست وجوه مألوفة على المقاعد الخشبية، مما جعل تعابير كيرا تتغير قليلًا.
ثم، وقفت على قدميها بصوت عميق.
فتحت فمي وتمتمت،
“لكن لا تدع ذلك يخدعك، فأنا تنين جبار!”
دمدمة…!
“تنين؟”
تتذكر الفوضى التي حدثت، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الأمور محرجة بعض الشيء مع الآخرين.
طرفت بعيني وأنا أنظر إلى القطة التي تحاول جعل نفسها تبدو مهيبة. لقد حاولت بالفعل، لكني وجدتها لطيفة بشكل غريب.
من ناحية أخرى، كانت البومة تراقب بصمت قبل أن تفتح منقارها لتتحدث.
“….لم يكن ذلك مضحكًا.”
“أنا شجرة.”
“خذوه إلى تجارب العقول المنسية. لا يزال ذهنه ملوثًا.”
“….ماذا؟”
لا تزال تذكر اللقاء الذي جمعهما في الغابة.
أدرت رأسي نحوها بسرعة.
“آه، أوخ.”
نظرت إلى عينيها الحمراوين الحادتين وسألت مجددًا للتأكد من أنني لم أسمع خطأ.
دون أن تنطق القطة بكلمة، خطت خطوة إلى الأمام.
“قلت إنك شجرة؟”
‘البومة -العظيمة ؟ حصاة…؟’
“صحيح.”
كان هناك العديد من الأسئلة التي أردت طرحها، لكنني توقفت عندما لاحظت نظرة البومة نحوي.
“….آه.”
إذا كان الأمر كذلك، فإن تلك الفرضية تسقط تمامًا.
وضعت إصبعي على جبيني وضغطت عليه بإحباط.
***
إذًا، ليس فقط القطة، بل حتى البومة قد فقدت عقلها.
“لكن لا تدع ذلك يخدعك، فأنا تنين جبار!”
‘لا، في الحقيقة، أنا من فقد عقله.’
“….”
عند هذه الفكرة، بدأت في فرك شعري محاولًا استيعاب الموقف بالكامل.
كانت كيرا غارقة في أفكارها، فاصطدم وجهها بظهر المرأة أمامها.
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
“…..الجسد السابق كان قويًا جدًا. ليس بقوتي، لكنه كان يمتلك قوة محترمة. نحن الاثنان مجرد إرادتين نشطتين داخل الجسد الذي استحوذت عليه.”
….أو ربما لا.
“لقد ضحكت.”
عندما فكرت في أسماء البومة والقطة، وجدت نفسي أعتقد أن فرضيتهما قد لا تكون خاطئة تمامًا.
“أنتِ آخر من يحق له الكلام، يا حصاة.”
‘بالطبع، هناك احتمال آخر، وهو أنني أتخيل هذين الاثنين فقط.’
لكن بجدية…
إذا كان الأمر كذلك، فإن تلك الفرضية تسقط تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا
لكن بجدية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أواخ…!”
‘البومة -العظيمة ؟ حصاة…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي يجري هنا…؟’
مذهل.
نظرت إلى البومة بحيرة، لكن بعد بضع ثوانٍ، تمالكت نفسي وفعلت كما قيل لي.
“حتى نفهم ما يجري، سنبقيك على قيد الحياة.”
“حتى نفهم ما يجري، سنبقيك على قيد الحياة.”
جذب انتباهي صوت البومة وهي تنظر إليّ.
“كانت تلك هي الكلمات التي اعتاد الإنسان السابق قولها لفتح تلك النافذة الغريبة. أتساءل إن كانت ستعمل معك أيضًا.”
ثم، وكأنها أدركت شيئًا، سألت:
“هاا… هاا…”
“هل تعرف كيف تستخدم قواك؟”
عضضت على شفتي حتى بدأت تنزف، وأبقيت وجهي متصلبًا.
“قواي؟”
‘ماذا يفعل هنا…؟’
أي قوى؟
“إذًا، هذا هو الطريق. كنت أعلم ذلك.”
“….”
ترجمة: TIFA
التفتت البومة والقطة لتنظرا إلى بعضهما البعض. ساد صمت قصير بينهما قبل أن تتحدث القطة.
رغم الضغط الذي كان يثقل كاهلي، واصلت الاستماع لكل كلمة نطقتها القطة.
“إذا كان قد فقد ذاكرته، فلن يكون قادرًا على استخدامها.”
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الخوف
“…..نعم.”
“تنين؟”
“عما تتحدثان؟”
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
قوى…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت المرأة في الثوب الأبيض صامتة طوال الطريق، حتى توقفت فجأة.
هل كانا يتحدثان عن قوى مثل تلك التي يملكها أبطال القصص المصورة؟ لا، لا يمكن.
شعرت كيرا أن الأمور أصبحت أسوأ مما كانت عليه من قبل.
دون أن تنطق القطة بكلمة، خطت خطوة إلى الأمام.
“أوه…!”
حدقت بها بارتباك، لكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء، شعرت فجأة بثقل هائل يضغط على كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قواي؟”
“أوه…!”
انحنى ظهري وبدأت أنفاسي تثقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي يجري هنا…؟’
فتحت عيني على اتساعهما وأنا أحدق في القطة التي كانت تبدو غير ضارة، لكنها كانت تنظر إليّ ببرود.
تحملت.
“لديك قوى، أيها الإنسان.”
تراجعت خطوة للوراء.
تردد صدى صوتها العميق في رأسي.
“أوف!”
“…..الجسد السابق كان قويًا جدًا. ليس بقوتي، لكنه كان يمتلك قوة محترمة. نحن الاثنان مجرد إرادتين نشطتين داخل الجسد الذي استحوذت عليه.”
عندما فكرت في الأمر، أدركت أن مجرد محاولتي لكبح الضحك أمام قطة وبومة يوضح مدى جنوني.
“خه…!”
عضضت على شفتي حتى بدأت تنزف، وأبقيت وجهي متصلبًا.
رغم الضغط الذي كان يثقل كاهلي، واصلت الاستماع لكل كلمة نطقتها القطة.
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [لعنة]: قبضة الأوبئة
“لم تفقد قواك. لا يزال بإمكاني الشعور بها. ربما نسيت كيفية استخدامها، لكنها لا تزال بداخلك.”
“صحيح.”
وبمجرد أن تلاشت كلمات القطة، بدأ الضغط يخف تدريجيًا.
لكنها في أعماقها كانت تعرف الحقيقة.
“هاا… هاا…”
“تنين؟”
تنفست بصعوبة وأنا أرفع نظري نحو القطة.
أفضل تخمين لها هو أنه أيضًا ساحر عاطفي، لكن كيرا شعرت أن الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك.
كان هناك العديد من الأسئلة التي أردت طرحها، لكنني توقفت عندما لاحظت نظرة البومة نحوي.
كان قويًا، لكنها شعرت بشيء غير مريح تجاهه.
وجدت نفسي غير قادر على التحدث، وكأنني ضائع داخل تلك العيون الحمراء المخيفة.
“آخ..! آخ!!”
كان صوتها هو ما أعادني إلى الواقع.
[فطرية] – خطوة القمع
“حاول أن تقول: الحالة.”
وضعت إصبعي على جبيني وضغطت عليه بإحباط.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولها، وشعرت بوخز في يديها.
“كانت تلك هي الكلمات التي اعتاد الإنسان السابق قولها لفتح تلك النافذة الغريبة. أتساءل إن كانت ستعمل معك أيضًا.”
“إذًا، هذا هو الطريق. كنت أعلم ذلك.”
نظرت إلى البومة بحيرة، لكن بعد بضع ثوانٍ، تمالكت نفسي وفعلت كما قيل لي.
أفضل تخمين لها هو أنه أيضًا ساحر عاطفي، لكن كيرا شعرت أن الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك.
رغم أنني لم أكن أفهم ما كانت تقوله، إلا أنني لم أفهم أي شيء آخر أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتذكره كيرا.
لهذا السبب، امتثلت.
تنفست بصعوبة وأنا أرفع نظري نحو القطة.
فتحت فمي وتمتمت،
لحسن الحظ، لم يدم تعذيبها طويلًا. فجأة، بدأت الأبواب تهتز، فرفعت نظرها.
“الحالة.”
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الغضب
عندها، حدث تغيير مفاجئ، واتسعت عيناي.
لم تجبها المرأة.
“…..!”
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
ظهرت أمامي فجأة نافذة كبيرة مضيئة، وخفق قلبي بقوة.
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: السعادة
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
[فطرية] – الاستبصار
المستوى: 35 [ساحر من الفئة الثالثة]
“الحالة.”
الخبرة: [0%—[11%]———————100%]
لكنها فقط لم تكن تريد الاعتراف بذلك.
المهنة: ساحر
دمدمة…!
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لكيرا.
﹂ النوع: عقلي [عاطفي]
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
التعاويذ:
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الغضب
بمجرد أن ضحكت، سارعت بتغطية فمي ونظرت إلى البومة التي كانت تحدق بي بعينين نصف مغمضتين.
﹂ تعويذة من النوع المتفوق [عاطفي]: الحزن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فطرية] – حجاب الخداع
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الخوف
“إذا كان قد فقد ذاكرته، فلن يكون قادرًا على استخدامها.”
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: السعادة
“هاا… هاا…”
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: الاشمئزاز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن تلاشت كلمات القطة، بدأ الضغط يخف تدريجيًا.
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الدهشة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا، ليس فقط القطة، بل حتى البومة قد فقدت عقلها.
﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا
“لكن لا تدع ذلك يخدعك، فأنا تنين جبار!”
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [لعنة]: قبضة الأوبئة
شعرت كيرا أن الأمور أصبحت أسوأ مما كانت عليه من قبل.
المهارات:
لهذا السبب، امتثلت.
[فطرية] – الاستبصار
“….”
[فطرية] – نسج الأثير
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
[فطرية] – حجاب الخداع
كان قويًا، لكنها شعرت بشيء غير مريح تجاهه.
[فطرية] – خطوة القمع
وضعت إصبعي على جبيني وضغطت عليه بإحباط.
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
دمدمة…!
“أوه، هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولها، وشعرت بوخز في يديها.
تراجعت خطوة للوراء.
لم يكن هناك سوى مسار واحد…
“….ما هذا الوضع بالضبط؟”
“…..”
تحملت.
***
‘لا، في الحقيقة، أنا من فقد عقله.’
دووومب!
بدأت تحك مؤخرة رأسها، بينما شعرت بالتوتر يزحف إلى عقلها.
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
تحملت.
“أوه… أهه… آه…”
وضعت إصبعي على جبيني وضغطت عليه بإحباط.
كان الجسد المتشنج عند قدميه يذرف دموعًا سوداء لا تتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..نعم.”
“…..”
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الدهشة
بدا الرجل وكأنه يريد قول شيء ما، لكن الكلمات التي خرجت من فمه لم تكن سوى تمتمات غير مفهومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المتفوق [عاطفي]: الحزن
“يا للعجب.”
﹂ النوع: عقلي [عاطفي]
نظر رئيس الأساقفة إلى الرجل بحزن حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط بيده على رأس الشاب الأشقر، ثم صدح صوته في أرجاء الكنيسة:
“يبدو أن هذا التلميذ لا يزال بحاجة إلى التعلم.”
لحسن الحظ، لم يدم تعذيبها طويلًا. فجأة، بدأت الأبواب تهتز، فرفعت نظرها.
رفع رأسه ونظر إلى الراهبات اللاتي كنّ يحيطن بالغرفة. كانت أعينهن مغمضة بشكل مريب، ووجوههن خالية من التعابير، وأيديهن تمسك شموعًا تتراقص ألسنتها بلطف.
ثم، وقفت على قدميها بصوت عميق.
ساد هدوء غريب في الأجواء بينما لوّح رئيس الأساقفة بيده.
عندما فكرت في الأمر، أدركت أن مجرد محاولتي لكبح الضحك أمام قطة وبومة يوضح مدى جنوني.
“خذوه إلى تجارب العقول المنسية. لا يزال ذهنه ملوثًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت الأمر إذن.”
عند أمره، فتحت الراهبات أعينهن ببطء، فتقدمت اثنتان منهن إلى الأمام.
“إذا كان قد فقد ذاكرته، فلن يكون قادرًا على استخدامها.”
وكأن جسده أدرك ما كان يحدث، بدأ الرجل على الأرض بالتشنج أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
“آخ..! آخ!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط بيده على رأس الشاب الأشقر، ثم صدح صوته في أرجاء الكنيسة:
تعالت صرخاته داخل أرجاء الكنيسة.
لكنها لم تكن ذات جدوى. حتى وهو يقاوم، لم يستطع سوى المشاهدة بينما حملته الراهبتان وأخرجتاه من القاعة.
…كنيسة ضخمة كانت تقف أمامها.
“أواخ…!”
“….”
تنقيط…تنقيط…
لكنها في أعماقها كانت تعرف الحقيقة.
تلطخت الأرض بدموعه السوداء وهو يُقتاد بعيدًا.
“إذًا، هذا هو الطريق. كنت أعلم ذلك.”
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
“….”
ثم، استدار نحو المذبح وهمس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت المرأة في الثوب الأبيض صامتة طوال الطريق، حتى توقفت فجأة.
“يبدو أنه قد حان الوقت لكي يتذوق التلاميذ المتدربون طعم غرفة العقول المنسية.”
المستوى: 35 [ساحر من الفئة الثالثة]
عندها فقط، سيصبحون تلاميذًا حقيقيين.
ثم، استدار نحو المذبح وهمس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها هو ما أعادني إلى الواقع.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند أمره، فتحت الراهبات أعينهن ببطء، فتقدمت اثنتان منهن إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
“تبا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ما هذا الوضع بالضبط؟”
اتكأت كيرا على الحائط، ناظرة إلى السقف الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا
مرّت ساعات منذ أن تم حبسها في الغرفة، وبكل صراحة، شعرت بالملل القاتل.
تعالت صرخاته داخل أرجاء الكنيسة.
مرّت موجة الأدرينالين والارتباك، ولم يتبقَّ لها سوى الملل.
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
“….كما أنها قذرة للغاية.”
***
نظرت حولها، وشعرت بوخز في يديها.
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الخوف
كل شيء متسخ وغير منظم. رغم عدم وجود أي زينة في المكان، إلا أنه كان في حالة يرثى لها.
كانت متيقنة من ذلك.
تبا.
أمسكت بصدري بسرعة محاولًا كبح ارتعاشة وجهي.
تبا.
قوى…؟
تبا.
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
“أريد تنظيف هذا المكان.”
فتحت عيني على اتساعهما وأنا أحدق في القطة التي كانت تبدو غير ضارة، لكنها كانت تنظر إليّ ببرود.
بدأت تحك مؤخرة رأسها، بينما شعرت بالتوتر يزحف إلى عقلها.
أمسكت بصدري بسرعة محاولًا كبح ارتعاشة وجهي.
كان هذا تعذيبًا حقيقيًا.
لكن… في الوقت ذاته، كان مختلفًا عنه.
دمدمة…!
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الخوف
لحسن الحظ، لم يدم تعذيبها طويلًا. فجأة، بدأت الأبواب تهتز، فرفعت نظرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد تعبيرها.
كانت هناك امرأة ترتدي ثوبًا أبيض تقف عند مدخل الباب.
شعرت كيرا أن الأمور أصبحت أسوأ مما كانت عليه من قبل.
لم تكن كيرا بحاجة إلى سماع أي كلمة لتعرف ما تريده، فنهضت من مكانها وتبعتها خارج الغرفة.
﹂ النوع: عقلي [عاطفي]
“إلى أين نحن ذاهبون؟”
تحملت.
“….”
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
لم تجبها المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….اسمي مؤقت فقط.”
“آه، فهمت الأمر إذن.”
كل شيء متسخ وغير منظم. رغم عدم وجود أي زينة في المكان، إلا أنه كان في حالة يرثى لها.
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لكيرا.
ثم، وقفت على قدميها بصوت عميق.
فالعزلة كانت تدفعها إلى الجنون.
‘ماذا يفعل هنا…؟’
“إذًا، هذا هو الطريق. كنت أعلم ذلك.”
كان هذا تعذيبًا حقيقيًا.
لم يكن هناك سوى مسار واحد…
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
“هل كان كل ما حدث قبل وصولنا إلى هنا وهمًا؟ لم أقتل حقًا، أليس كذلك؟”
لا تزال كيرا تتذكر ما حدث في الغابة عندما قاتلت أويف وليون.
المهارات:
تتذكر الفوضى التي حدثت، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الأمور محرجة بعض الشيء مع الآخرين.
“….”
حسنًا، الأمور كانت دائمًا محرجة مع أويف، لكنها كانت تتحسن تدريجيًا.
كانت كيرا غارقة في أفكارها، فاصطدم وجهها بظهر المرأة أمامها.
أما الآن…؟
بدأت تحك مؤخرة رأسها، بينما شعرت بالتوتر يزحف إلى عقلها.
“إيييه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ماتت مرتين.
شعرت كيرا أن الأمور أصبحت أسوأ مما كانت عليه من قبل.
دون أن تنطق القطة بكلمة، خطت خطوة إلى الأمام.
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكرت في أسماء البومة والقطة، وجدت نفسي أعتقد أن فرضيتهما قد لا تكون خاطئة تمامًا.
لكنها في أعماقها كانت تعرف الحقيقة.
لكنها لم تكن ذات جدوى. حتى وهو يقاوم، لم يستطع سوى المشاهدة بينما حملته الراهبتان وأخرجتاه من القاعة.
لم تكن تفهم تمامًا ما الذي يحدث، لكنها كانت متأكدة من شيء واحد—
قوى…؟
لقد ماتت مرتين.
دون أن تنطق القطة بكلمة، خطت خطوة إلى الأمام.
كانت متيقنة من ذلك.
مرّت موجة الأدرينالين والارتباك، ولم يتبقَّ لها سوى الملل.
لكنها فقط لم تكن تريد الاعتراف بذلك.
***
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المتفوق [عاطفي]: الحزن
للأسف، لم تحصل كيرا على أي إجابة.
“هل تعرف كيف تستخدم قواك؟”
ظلت المرأة في الثوب الأبيض صامتة طوال الطريق، حتى توقفت فجأة.
“أوه…!”
“أوف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا، ليس فقط القطة، بل حتى البومة قد فقدت عقلها.
كانت كيرا غارقة في أفكارها، فاصطدم وجهها بظهر المرأة أمامها.
***
“آه، أوخ.”
“….كما أنها قذرة للغاية.”
غطّت أنفها بيدها، ثم رفعت رأسها، وعندها…
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
تجمد تعبيرها.
تلطخت الأرض بدموعه السوداء وهو يُقتاد بعيدًا.
كنيسة.
ساد هدوء غريب في الأجواء بينما لوّح رئيس الأساقفة بيده.
…كنيسة ضخمة كانت تقف أمامها.
جذب انتباهي صوت البومة وهي تنظر إليّ.
في الداخل، جلست وجوه مألوفة على المقاعد الخشبية، مما جعل تعابير كيرا تتغير قليلًا.
“يبدو أن هذا التلميذ لا يزال بحاجة إلى التعلم.”
“هذا هو…”
تلطخت الأرض بدموعه السوداء وهو يُقتاد بعيدًا.
لكنها لم تستطع إنهاء جملتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن تلاشت كلمات القطة، بدأ الضغط يخف تدريجيًا.
تدريجيًا، ثبتت عيناها على شخص كان يقف في منتصف الكنيسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا
كان واقفًا أمام مذبح ضخم، مغلق العينين، وكأنه يتمتم بشيء ما.
تنفست بصعوبة وأنا أرفع نظري نحو القطة.
والأهم من ذلك، خلفه مباشرة، كان هناك شاب ذو شعر أشقر قصير وعينين زرقاوين.
“لكن لا تدع ذلك يخدعك، فأنا تنين جبار!”
ذلك الرجل…
عندها فقط، سيصبحون تلاميذًا حقيقيين.
تتذكره كيرا.
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
كان المتدرب الغريب من إمبراطورية أورورا.
فتحت فمي وتمتمت،
‘ماذا يفعل هنا…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع تفسير ذلك تمامًا، لكنه منحها إحساسًا مشابهًا لما شعرت به مع جوليان.
لا تزال تذكر اللقاء الذي جمعهما في الغابة.
كان قويًا، لكنها شعرت بشيء غير مريح تجاهه.
لم تستطع تفسير ذلك تمامًا، لكنه منحها إحساسًا مشابهًا لما شعرت به مع جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….اسمي مؤقت فقط.”
لكن… في الوقت ذاته، كان مختلفًا عنه.
“…..الجسد السابق كان قويًا جدًا. ليس بقوتي، لكنه كان يمتلك قوة محترمة. نحن الاثنان مجرد إرادتين نشطتين داخل الجسد الذي استحوذت عليه.”
أفضل تخمين لها هو أنه أيضًا ساحر عاطفي، لكن كيرا شعرت أن الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك.
“….آه.”
“لنبدأ.”
رفع رأسه ونظر إلى الراهبات اللاتي كنّ يحيطن بالغرفة. كانت أعينهن مغمضة بشكل مريب، ووجوههن خالية من التعابير، وأيديهن تمسك شموعًا تتراقص ألسنتها بلطف.
تمزقت أفكار كيرا بصدى صوت الرجل العجوز الواقف أمام المذبح.
لكنني لم أفعل.
ضغط بيده على رأس الشاب الأشقر، ثم صدح صوته في أرجاء الكنيسة:
كان هذا تعذيبًا حقيقيًا.
“سنبدأ الآن محاكمة العقول المنسية.”
اتكأت كيرا على الحائط، ناظرة إلى السقف الحجري.
[فطرية] – نسج الأثير
“….”
….أو ربما لا.
________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أواخ…!”
ترجمة: TIFA
تبا.
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

