حجاب الخداع [2]
الفصل 189: حجاب الخداع [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت أنينًا عندما حدث ذلك، حيث شعرت وكأنني صُدمت بسيارة.
“انضم إليك…؟”
“ما مررت به كان خوفًا. خفقان قلبك، وارتعاش ذراعيك هو تأثير جانبي لجسمك الذي يمر بالخوف. أنا متأكد من أنك على علم بالفعل بكيفية رد فعل شخص تحت تأثير الخوف….”
نظرت الشجرة إليّ بتعبير مرتبك. وبعد أن رمشت عينيها الحمراوين، حدقت بي بتركيز.
ولا أن أشعر بجسدي.
تحت هذا النظرة، شعرت بضيق في صدري.
“….. يمكنك حتى قتلي إن أردت. لن يكون لدي م—”
كان الأمر مجازفة من جانبي، ولكنه شيء كنت مستعدًا للمخاطرة بحياتي من أجله. أن أتمكن من التحالف مع كائن بهذه القوة… سيجعل حياتي أسهل بكثير في المستقبل.
“الخوف…؟”
كانت هناك أيضًا ديليلا وأطلس، اللذان يمكنني اعتبارهما حليفين وكانا قويين.
“…..”
“علاقة ملتوية أخرى…”
شعرت بقلبي يخفق بقوة، بالكاد أستطيع التنفس، والظلام في رؤيتي أصبح أكثر وضوحًا.
كل ثانية قضيتها معهم كانت ثانية يتوجب عليّ فيها أن أكون حذرًا جدًا في كلماتي وأفعالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بصدري وأصابع قدمي يتنمّلان.
زلة واحدة وأكون انتهيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لقد كنت أفقد عقلي بالفعل.
ولهذا السبب، لم أستطع اعتبارهم حلفاء حقيقيين.
عندما مددت يدي لأمسك بقميصي، توقفت.
ولكنني لم أكن أمانع هذه العلاقة الملتوية. طالما كانت تعود عليّ بالفائدة، فلماذا أهتم؟ الأمر نفسه ينطبق على الشجرة.
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى استعاد تركيزه.
زلة واحدة وأكون انتهيت. ومع ذلك، لم أستطع مساعدة نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا،
“أيًا كان ما يتطلبه الأمر، يجب أن أفعلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت ريقي وأنا أفعل ذلك.
“…..”
“هوااااب!”
نظرت بإيجاز إلى الصفحة الموجودة على الطاولة.
كنت أريده أن يتوقف.
ابتلعت ريقي وأنا أفعل ذلك.
“لماذا هذا؟ ما يمكن أن يكون؟”
على الرغم من أن الصفحة كانت قريبة جدًا، إلا أنها بدت بعيدة. لم أشعر بأي ثقة في أنني سأحصل عليها وأنظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كنت أستطيع إيقافها.
بدلاً من ذلك، بدا الأمر وكأنه فخ.
“آه…”
فخ مغري تركته الشجرة لي خصيصًا لأخذه.
ولكن ذلك لم يدم سوى للحظة، إذ سرعان ما وجدت نفسي أرمش بدهشة.
“نعم، انضم إلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أستغل رغبة الشجرة، مع تسليط الضوء عليها عدة مرات مع جعلها تبدو وكأنني جزء أساسي لا يتجزأ من نموها.
وهكذا،
مرة أخرى، مددت يدي.
وأنا أحدق في “كارل”، شرحت له.
التجربة: [0%—[19%]———————100%]
“أنت ترغب في التعلم عن المشاعر، أليس كذلك؟”
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: المفاجأة
“…..صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت أفكاري بينما رفعت رأسي ببطء.
أجابت الشجرة، وصوتها الخشن يتردد بهدوء في الغرفة.
“….. يمكنك حتى قتلي إن أردت. لن يكون لدي م—”
أومأت برأسي واستمررت.
لم يبدو أنه فهم ما حدث.
“لم تحقق نجاحًا كبيرًا رغم مراقبتك لكثير من البشر. لماذا تعتقد أن ذلك حدث؟”
“لماذا هذا؟ ما يمكن أن يكون؟”
بينما كانت حاجباه تنكمشان قليلاً في تفكير، أمال “كارل” رأسه. في النهاية، استقرت نظراته عليّ، وهز رأسه.
‘لماذا…’
“…..لا أعرف.”
﹂ النوع: عقلي [عاطفي]
“توقعت ذلك.”
“لماذا هذا؟ ما يمكن أن يكون؟”
تقدمت خطوة نحو الأمام واقتربت منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنا هنا…؟”
لم يتحرك وأبقى نظراته ثابتة عليّ. في الواقع، لم يبدو قلقًا على الإطلاق من حقيقة أنني كنت أقترب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن هذا كان منطقيًا نظرًا لضعفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت ريقي وأنا أفعل ذلك.
تاك —
لم أضغط أكثر.
توقفت على بعد أمتار قليلة منه.
“….!”
ثم، مددت إصبعي، وضغطت به على صدره.
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: السعادة
ومع ذلك، لم يبدُ أي رد فعل.
بينما كانت حاجباه تنكمشان قليلاً في تفكير، أمال “كارل” رأسه. في النهاية، استقرت نظراته عليّ، وهز رأسه.
فقط حدق بي.
تتبعت مسارها بعيني، قبل أن تتسع حدقتاي بينما رأيتها تنقض مباشرة على صدري، وتختفي داخله.
“…..”
“قد لا أشعر بالمشاعر، ولكنني لست غبيًا.”
“…..”
“أنت ترغب في التعلم عن المشاعر، أليس كذلك؟”
حدقت إليه بينما أخذت نفسًا هادئًا.
ترجمة : TIFA
“أتمنى أن ينجح هذا.”
“…..لا أعرف.”
استمر الصمت لبضع ثوانٍ قبل أن أتمتم بهدوء في ذهني.
التجربة: [0%—[19%]———————100%]
“الخوف”
ومرة أخرى، تجمدت في مكاني.
فجأة، اتسعت حدقتاه وبدأ جسمه يرتعش. لم يكن الأمر مبالغًا فيه، ومر بسرعة كما جاء، ولكنه كان واضحًا.
●[جوليان د. إيفينوس]●
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك بومة مستريحة على كتفي.
نظر “كارل” إليّ بعينين متسعتين.
“الخوف”
لم يبدو أنه فهم ما حدث.
عندما أدرت رأسي، التقت عيناي بعينين حمراوين دموياً، وتجمد دمي في عروقي.
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى استعاد تركيزه.
كان الأمر مجازفة من جانبي، ولكنه شيء كنت مستعدًا للمخاطرة بحياتي من أجله. أن أتمكن من التحالف مع كائن بهذه القوة… سيجعل حياتي أسهل بكثير في المستقبل.
بعدها، خفض نظره إلى يديه المرتعشتين.
“تقول أنني بحاجة إليك، وأنت لست مخطئًا، ولكن هذا لا يعني أنني يجب أن أنضم إليك. تمامًا كما فعلت مع هذا الجسد، يمكنني أن أفعل مع جسدك. بمجرد أن أسيطر على عقلك، يمكنني أن أفعل ما فعلته معي وأختبر تلك المشاعر.”
“يا له من إحساس غريب. قلبي يستمر في الخفقان لسبب غريب، ولا أستطيع إيقاف هذا الاهتزاز الغريب الذي يستولي على يدي. ولكن هذا ليس الجزء الأكثر غرابة… همم.”
“ما مررت به كان خوفًا. خفقان قلبك، وارتعاش ذراعيك هو تأثير جانبي لجسمك الذي يمر بالخوف. أنا متأكد من أنك على علم بالفعل بكيفية رد فعل شخص تحت تأثير الخوف….”
عبس.
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: المفاجأة
“….هذا غريب. أشعر بعدم راحة غريبة لا أستطيع تفسيرها.”
قاطعني صوت.
نظر إليّ مرة أخرى.
حدقت بي بنظرة حادة جعلتني أشعر وكأنها تريد أن تبتلعني بالكامل.
“لماذا هذا؟ ما يمكن أن يكون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني مساعدتك.”
“هذا هو الخوف.”
لم تجب البومة.
“الخوف…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هااا… هااا…”
“نعم.”
“هناك فرق كبير بين التقليد والمعرفة. لن تتمكن أبدًا من فهم المشاعر إذا كنت فقط تقلد أولئك الذين يمرون بها. عليك أن تختبرها بنفسك لتتعلمها. ولهذا السبب…”
واصلت الشرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت محاصرًا.
“ما مررت به كان خوفًا. خفقان قلبك، وارتعاش ذراعيك هو تأثير جانبي لجسمك الذي يمر بالخوف. أنا متأكد من أنك على علم بالفعل بكيفية رد فعل شخص تحت تأثير الخوف….”
﹂ تعويذة من المستوى المتوسط [لعنة]: قبضة الأوبئة .
هذا، لم أشك فيه.
فخ مغري تركته الشجرة لي خصيصًا لأخذه.
خاصة أن الشجرة تزدهر على خوف أولئك الذين تلقي عليهم وهمها.
رفرفت بجناحيها، ثم انطلقت من على كتفي.
“نعم، أنا على علم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بصدري وأصابع قدمي يتنمّلان.
أجابت الشجرة وهي تعبس.
عندما أدرت رأسي، التقت عيناي بعينين حمراوين دموياً، وتجمد دمي في عروقي.
“…ولكن هذا الإحساس. لم أكن أعتقد أنه سيكون هكذا. لقد حاولت مرات عديدة أن أقلد بالضبط ما لاحظته، ولكنني دائمًا ما أفشل في الفهم. الآن، أنا أفهم بشكل أفضل… أفضل بكثير.”
“….!”
شعرت بزاوية شفتي ترتفع قليلاً.
“هناك فرق كبير بين التقليد والمعرفة. لن تتمكن أبدًا من فهم المشاعر إذا كنت فقط تقلد أولئك الذين يمرون بها. عليك أن تختبرها بنفسك لتتعلمها. ولهذا السبب…”
“لفهم المشاعر، عليك أن تختبرها.”
عندما أدرت رأسي، التقت عيناي بعينين حمراوين دموياً، وتجمد دمي في عروقي.
هذا شيء أصبح أكثر وضوحًا لي كلما بقيت في هذا العالم وتعلمت عن المشاعر.
“لقد رأيت وراقبت عددًا لا يحصى من البشر في حياتي. لقد تعلمت كل حيلكم. أعرف ما تحاول فعله.”
“هناك فرق كبير بين التقليد والمعرفة. لن تتمكن أبدًا من فهم المشاعر إذا كنت فقط تقلد أولئك الذين يمرون بها. عليك أن تختبرها بنفسك لتتعلمها. ولهذا السبب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو الخوف.”
مرة أخرى، مددت يدي.
كل ثانية قضيتها معهم كانت ثانية يتوجب عليّ فيها أن أكون حذرًا جدًا في كلماتي وأفعالي.
“يمكنني مساعدتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحكمت حول كاحليّ، مشددة بقوة غير طبيعية، مما جعلني عاجزًا عن الحركة.
حدقت مباشرة في تلك العيون الحمراء الثاقبة.
حدقت بي بنظرة حادة جعلتني أشعر وكأنها تريد أن تبتلعني بالكامل.
حدقت بي بنظرة حادة جعلتني أشعر وكأنها تريد أن تبتلعني بالكامل.
[فطرية] – نسج الأثير
للحظة، ظننت أنه سيفعل.
“هناك فرق كبير بين التقليد والمعرفة. لن تتمكن أبدًا من فهم المشاعر إذا كنت فقط تقلد أولئك الذين يمرون بها. عليك أن تختبرها بنفسك لتتعلمها. ولهذا السبب…”
ولكن قبل أن يحدث ذلك، نظر بعيدًا.
ترجمة : TIFA
عندها دفعت أكثر.
مرة أخرى، مددت يدي.
“…..لا، أنا الشخص الوحيد الذي يمكنه مساعدتك.”
﹂ تعويذة من المستوى المتوسط [عاطفي]: الحزن
كان هذا كذبًا.
“الخوف…؟”
كان هناك الكثير ممن يمكنهم مساعدته.
كنت قد انتهيت من ترسيخ أهميتي لها.
لكن لم يكن يهم.
….. كانت مترددة.
كنت بحاجة إلى أن أجعله يعتقد أنني لا غنى عنه لتطوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من إحساس غريب. قلبي يستمر في الخفقان لسبب غريب، ولا أستطيع إيقاف هذا الاهتزاز الغريب الذي يستولي على يدي. ولكن هذا ليس الجزء الأكثر غرابة… همم.”
بهذه الطريقة فقط سينضم إليّ.
مرة أخرى، مددت يدي.
“إذا انضممت إليّ، فسأتأكد من حصولك على ما تريده. هذا وعد مني.”
أجابت الشجرة، وصوتها الخشن يتردد بهدوء في الغرفة.
سحبت يدي للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها دفعت أكثر.
“…..سيعتمد ذلك على رغبتك في أن تصبح أقوى. هل تريد أن تبقى عالقًا بقوتك الحالية، أم تريد أن تصبح أقوى حقًا وتصل إلى المرتبة التالية؟”
فجأة، شعرت بفمي يغلق.
حاولت أن أستغل رغبة الشجرة، مع تسليط الضوء عليها عدة مرات مع جعلها تبدو وكأنني جزء أساسي لا يتجزأ من نموها.
“الخوف…؟”
“أنت بحاجة إليّ.”
“…..”
أكدت ذلك، واقتربت أكثر حتى نظرت مباشرة في عينيه الحمراء الدموية.
“…ولكن هذا الإحساس. لم أكن أعتقد أنه سيكون هكذا. لقد حاولت مرات عديدة أن أقلد بالضبط ما لاحظته، ولكنني دائمًا ما أفشل في الفهم. الآن، أنا أفهم بشكل أفضل… أفضل بكثير.”
هذه المرة، لم أشعر بالخوف وأنا أنظر إليه.
لم أستطع تحمل هذا، لم أستطع…
بل شعرت بالتردد داخله.
“هوااااب!”
الشجرة.
حدقت بي بنظرة حادة جعلتني أشعر وكأنها تريد أن تبتلعني بالكامل.
….. كانت مترددة.
كان الأمر مجازفة من جانبي، ولكنه شيء كنت مستعدًا للمخاطرة بحياتي من أجله. أن أتمكن من التحالف مع كائن بهذه القوة… سيجعل حياتي أسهل بكثير في المستقبل.
لم أضغط أكثر.
كان الأمر مجازفة من جانبي، ولكنه شيء كنت مستعدًا للمخاطرة بحياتي من أجله. أن أتمكن من التحالف مع كائن بهذه القوة… سيجعل حياتي أسهل بكثير في المستقبل.
بدلاً من ذلك، تراجعت خطوة للخلف.
“….!”
“ما رأيك في هذا.”
لم تجب البومة.
بدلاً من ذلك، بدأت في التفاوض معها.
كان هناك الكثير ممن يمكنهم مساعدته.
“اتبعني لفترة قصيرة.”
كما لو أن كل ما حدث كان مجرد حلم.
كنت قد انتهيت من ترسيخ أهميتي لها.
الضغط أكثر سيعود بنتائج عكسية فقط.
الضغط أكثر سيعود بنتائج عكسية فقط.
‘لا، لا، لا…!’
“راقبني بينما تكون معي. في الوقت نفسه، سأساعدك على تحقيق أهدافك. إذا شعرت أنك لا تتعلم شيئًا، يمكنك المغادرة. لن أوقفك. لا أستطيع إيقافك.”
كان الأمر مجازفة من جانبي، ولكنه شيء كنت مستعدًا للمخاطرة بحياتي من أجله. أن أتمكن من التحالف مع كائن بهذه القوة… سيجعل حياتي أسهل بكثير في المستقبل.
كما لو كنت أستطيع إيقافها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فطرية] – البصيرة
“….. يمكنك حتى قتلي إن أردت. لن يكون لدي م—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بصدري وأصابع قدمي يتنمّلان.
“توقف.”
هذا شيء أصبح أكثر وضوحًا لي كلما بقيت في هذا العالم وتعلمت عن المشاعر.
فجأة، شعرت بفمي يغلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الشجرة تتكلم، وصوتها يخدش أذنيّ بشكل مخيف.
صوت مألوف وصل إلى أذنيّ، حفيف منخفض وشرير. نظرت حولي، شعرت بقلبي يغرق. كانت الجذور المألوفة تخرج من تحت الأرض، تتحرك مثل الثعابين.
لم يكن العالم أحمر اللون، ولم تكن هناك أي شجرة في الأفق.
أحكمت حول كاحليّ، مشددة بقوة غير طبيعية، مما جعلني عاجزًا عن الحركة.
استمر الصمت لبضع ثوانٍ قبل أن أتمتم بهدوء في ذهني.
“…..”
حدقت مباشرة في تلك العيون الحمراء الثاقبة.
وقفت الشجرة أمامي، وهي تتحول ببطء من “كارل”، إلى شكلها الحقيقي. شجرة سوداء، لحاؤها داكن وملتوي، مع عين حمراء كبيرة في الوسط تحدق بي دون أن ترمش.
“…..”
شعور العجز الساحق الذي شعرت به من قبل عاد، مشلولًا.
عندما مددت يدي لأمسك بقميصي، توقفت.
حاولت أن أتكلم، أن أصرخ، ولكن لم تخرج أي كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت وحدي، مع أفكاري.
كنت محاصرًا.
“أتمنى أن ينجح هذا.”
“همم…!”
العرق تقطر من كل زاوية في جسدي، مشبعًا ملابسي بالكامل.
الجذور…
للحظة، ظننت أنه سيفعل.
كانت قد أغلقت فمي، مما منعني من قول أي شيء.
حدقت مباشرة في تلك العيون الحمراء الثاقبة.
“قد لا أشعر بالمشاعر، ولكنني لست غبيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كنت أستطيع إيقافها.
بدأت الشجرة تتكلم، وصوتها يخدش أذنيّ بشكل مخيف.
“توقعت ذلك.”
“لقد رأيت وراقبت عددًا لا يحصى من البشر في حياتي. لقد تعلمت كل حيلكم. أعرف ما تحاول فعله.”
ومرة أخرى، تجمدت في مكاني.
“….”
“اتبعني لفترة قصيرة.”
“همم!”
بعدها، خفض نظره إلى يديه المرتعشتين.
شعرت بأمعائي تلتف بينما بدأ العالم من حولي يبهت.
قبل أن أتمكن من استيعاب ما يجري، ومض شيء أمام عيني.
كنت مشلولًا.
قاطعني صوت.
مجمدًا في مكاني.
كما لو أن كل ما حدث كان مجرد حلم.
“تقول أنني بحاجة إليك، وأنت لست مخطئًا، ولكن هذا لا يعني أنني يجب أن أنضم إليك. تمامًا كما فعلت مع هذا الجسد، يمكنني أن أفعل مع جسدك. بمجرد أن أسيطر على عقلك، يمكنني أن أفعل ما فعلته معي وأختبر تلك المشاعر.”
فقط حدق بي.
با… ثومب! با… ثومب!
“آه…”
شعرت بقلبي يخفق بقوة، بالكاد أستطيع التنفس، والظلام في رؤيتي أصبح أكثر وضوحًا.
كنت قد انتهيت من ترسيخ أهميتي لها.
شعرت بصدري وأصابع قدمي يتنمّلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة إلى أن أجعله يعتقد أنني لا غنى عنه لتطوره.
في هذه اللحظة بالذات، شعرت وكأنني أفقد نفسي.
ولكن هذا كان منطقيًا نظرًا لضعفي.
‘لا، لا، لا…!’
فقط حدق بي.
أردت أن أصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أيضًا ديليلا وأطلس، اللذان يمكنني اعتبارهما حليفين وكانا قويين.
أن أصرخ.
كنت أريده أن يتوقف.
ولكن جهودي كانت بلا جدوى. لم أستطع فعل شيء. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو التحديق في تلك العين الحمراء الدموية التي استمرت في التحديق بي.
التجربة: [0%—[19%]———————100%]
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها دفعت أكثر.
كان هذا آخر ما رأيته قبل أن يفارقني الوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لقد كنت أفقد عقلي بالفعل.
من تلك اللحظة، لم أستطع أن أسمع أو أرى أي شيء.
“علاقة ملتوية أخرى…”
ولا أن أشعر بجسدي.
على الرغم من أن الصفحة كانت قريبة جدًا، إلا أنها بدت بعيدة. لم أشعر بأي ثقة في أنني سأحصل عليها وأنظر إليها.
كنت وحدي، مع أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحكمت حول كاحليّ، مشددة بقوة غير طبيعية، مما جعلني عاجزًا عن الحركة.
غطى صمت مروع المكان.
﹂ تعويذة من المستوى المتوسط [عاطفي]: الخوف
شعرت بالاختناق.
كل ثانية قضيتها معهم كانت ثانية يتوجب عليّ فيها أن أكون حذرًا جدًا في كلماتي وأفعالي.
شعور يكاد يكون خانق.
كان الأمر مجازفة من جانبي، ولكنه شيء كنت مستعدًا للمخاطرة بحياتي من أجله. أن أتمكن من التحالف مع كائن بهذه القوة… سيجعل حياتي أسهل بكثير في المستقبل.
إلى درجة أنني شعرت أنني أفقد عقلي.
“هناك فرق كبير بين التقليد والمعرفة. لن تتمكن أبدًا من فهم المشاعر إذا كنت فقط تقلد أولئك الذين يمرون بها. عليك أن تختبرها بنفسك لتتعلمها. ولهذا السبب…”
لا، لقد كنت أفقد عقلي بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مشلولًا.
كنت أريده أن يتوقف.
“هذا هو العالم الحقيقي.”
لم أستطع تحمل هذا، لم أستطع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هوااااب!”
﹂ تعويذة من المستوى المتوسط [عاطفي]: الحزن
اتسعت عيناي، واخترق الضوء مجال رؤيتي.
وأنا أحدق في “كارل”، شرحت له.
“هااا… هااا… هااا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت خطوة نحو الأمام واقتربت منه.
كان صدري يعلو ويهبط بينما كنت أحاول التقاط أنفاسي.
“أيًا كان ما يتطلبه الأمر، يجب أن أفعلها.”
العرق تقطر من كل زاوية في جسدي، مشبعًا ملابسي بالكامل.
ولهذا السبب، لم أستطع اعتبارهم حلفاء حقيقيين.
عندما مددت يدي لأمسك بقميصي، توقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التعاويذ:
“…..”
شعرت بالاختناق.
تجمدت أفكاري بينما رفعت رأسي ببطء.
أن أصرخ.
“….!”
“لماذا هذا؟ ما يمكن أن يكون؟”
عندما نظرت حولي، شعرت أن جسدي بالكامل قد تصلب، بينما أصبح ذهني فارغًا تمامًا.
“لقد رأيت وراقبت عددًا لا يحصى من البشر في حياتي. لقد تعلمت كل حيلكم. أعرف ما تحاول فعله.”
لم أستطع استيعاب ما حدث.
أن أصرخ.
‘لماذا…’
“…..صحيح.”
“لماذا أنا هنا…؟”
“أتمنى أن ينجح هذا.”
كنت مستلقيًا في وسط شارع مرصوف بالأحجار المألوفة.
سحبت يدي للخلف.
من حولي، كان العشرات من الناس ممددين وأعينهم مغلقة.
“…..”
لم يكن العالم أحمر اللون، ولم تكن هناك أي شجرة في الأفق.
شعرت بقلبي يخفق بقوة، بالكاد أستطيع التنفس، والظلام في رؤيتي أصبح أكثر وضوحًا.
كما لو أن كل ما حدث كان مجرد حلم.
كنت على وشك التحدث عندما أدار رأسه للتحديق في المسافة.
حلم مروع.
“….!”
ولكن… كيف يمكن أن يكون ذلك…؟
تتبعت مسارها بعيني، قبل أن تتسع حدقتاي بينما رأيتها تنقض مباشرة على صدري، وتختفي داخله.
“هل يمكن أن يكون هذا مجرد وهم آخر—”
“إنهم قادمون.”
“هذا هو العالم الحقيقي.”
“اتبعني لفترة قصيرة.”
قاطعني صوت.
كانت قد أغلقت فمي، مما منعني من قول أي شيء.
شعرت بشيء يلامس كتفي، مما جعلني أكاد أرتجف في مكاني.
شعرت بقلبي يخفق بقوة، بالكاد أستطيع التنفس، والظلام في رؤيتي أصبح أكثر وضوحًا.
عندما أدرت رأسي، التقت عيناي بعينين حمراوين دموياً، وتجمد دمي في عروقي.
“قد لا أشعر بالمشاعر، ولكنني لست غبيًا.”
ولكن ذلك لم يدم سوى للحظة، إذ سرعان ما وجدت نفسي أرمش بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
كان ذلك لأن…
كنت مستلقيًا في وسط شارع مرصوف بالأحجار المألوفة.
“هل تفاجأت بشكلي؟”
تتبعت مسارها بعيني، قبل أن تتسع حدقتاي بينما رأيتها تنقض مباشرة على صدري، وتختفي داخله.
كان هناك بومة مستريحة على كتفي.
صوت مألوف وصل إلى أذنيّ، حفيف منخفض وشرير. نظرت حولي، شعرت بقلبي يغرق. كانت الجذور المألوفة تخرج من تحت الأرض، تتحرك مثل الثعابين.
بريش أسود وعيون حمراء دامية، كانت بومة غريبة، لكنها كانت بومة في النهاية.
فخ مغري تركته الشجرة لي خصيصًا لأخذه.
كيف…؟ متى…؟
حدقت بي بنظرة حادة جعلتني أشعر وكأنها تريد أن تبتلعني بالكامل.
كنت على وشك التحدث عندما أدار رأسه للتحديق في المسافة.
من تلك اللحظة، لم أستطع أن أسمع أو أرى أي شيء.
“إنهم قادمون.”
كما لو أن كل ما حدث كان مجرد حلم.
“قادمون…؟ من؟!”
“همم!”
لم تجب البومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني مساعدتك.”
رفرفت بجناحيها، ثم انطلقت من على كتفي.
المهارات:
تتبعت مسارها بعيني، قبل أن تتسع حدقتاي بينما رأيتها تنقض مباشرة على صدري، وتختفي داخله.
“….!”
“أومف!”
“هل تفاجأت بشكلي؟”
أطلقت أنينًا عندما حدث ذلك، حيث شعرت وكأنني صُدمت بسيارة.
ومع ذلك، لم يبدُ أي رد فعل.
قبل أن أتمكن من استيعاب ما يجري، ومض شيء أمام عيني.
لم يتحرك وأبقى نظراته ثابتة عليّ. في الواقع، لم يبدو قلقًا على الإطلاق من حقيقة أنني كنت أقترب منه.
“آه…”
●[جوليان د. إيفينوس]●
ومرة أخرى، تجمدت في مكاني.
تاك —
●[جوليان د. إيفينوس]●
العرق تقطر من كل زاوية في جسدي، مشبعًا ملابسي بالكامل.
المستوى: 28 [الساحر – الفئة الثانية]
كان ذلك لأن…
التجربة: [0%—[19%]———————100%]
شعور يكاد يكون خانق.
المهنة: ساحر
لكن لم يكن يهم.
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أيضًا ديليلا وأطلس، اللذان يمكنني اعتبارهما حليفين وكانا قويين.
﹂ النوع: عقلي [عاطفي]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لقد كنت أفقد عقلي بالفعل.
التعاويذ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هااا… هااا…”
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: الغضب
العرق تقطر من كل زاوية في جسدي، مشبعًا ملابسي بالكامل.
﹂ تعويذة من المستوى المتوسط [عاطفي]: الحزن
لم يتحرك وأبقى نظراته ثابتة عليّ. في الواقع، لم يبدو قلقًا على الإطلاق من حقيقة أنني كنت أقترب منه.
﹂ تعويذة من المستوى المتوسط [عاطفي]: الخوف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لقد كنت أفقد عقلي بالفعل.
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: السعادة
المهنة: ساحر
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: الاشمئزاز
كنت على وشك التحدث عندما أدار رأسه للتحديق في المسافة.
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: المفاجأة
“همم!”
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا .
“قد لا أشعر بالمشاعر، ولكنني لست غبيًا.”
﹂ تعويذة من المستوى المتوسط [لعنة]: قبضة الأوبئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بزاوية شفتي ترتفع قليلاً.
المهارات:
الضغط أكثر سيعود بنتائج عكسية فقط.
[فطرية] – البصيرة
“أنت بحاجة إليّ.”
[فطرية] – نسج الأثير
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: السعادة
[فطرية] – حجاب الخداع
لم يتحرك وأبقى نظراته ثابتة عليّ. في الواقع، لم يبدو قلقًا على الإطلاق من حقيقة أنني كنت أقترب منه.
●[جوليان د. إيفينوس]●
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشجرة.
“يبدو أن شيئًا غير متوقع قد حدث.”
كنت مستلقيًا في وسط شارع مرصوف بالأحجار المألوفة.
“توقف.”
_________________________
“نعم، أنا على علم.”
“هوااااب!”
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، مددت إصبعي، وضغطت به على صدره.
غطى صمت مروع المكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

