الفصل 132: الحزن والفرح [1]
الفصل 132: الحزن والفرح [1]
لم ترد ووقفت خلفي.
“هاه… هاه…”
سمعت أصواتًا خافتة من حولي.
كان تنفسها ثقيلاً، وجسدها بأكمله يرتجف.
“هل مات؟”
“هـ–هل فعلناها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
شعرت أوريليا وكأن صوتها بالكاد يخرج.
أنا…
نظرت إلى المخلوق الضخم المستلقي على الأرض في المسافة، وتوقف تنفسها.
يد سوداء ضخمة لوحت لي.
ما كان ينبغي أن يكون رحلة استكشافية سهلة تحول إلى تحدٍ أصعب مما توقعوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطيت جبهتي وأطلقت نفسًا محبطًا.
ظهر وحش بحجم هائل.
بدأت في الممارسة.
كان قوياً…
“هل مات؟”
إلى درجة تزرع اليأس في النفوس.
“نحن…”
“أ–أيها الرفاق؟”
“…..”
نظرت أوريليا حولها.
“ماذا…؟”
كانت الأرض محترقة. شقوق عميقة شوهت السطح، والحطام متناثر في كل مكان.
“ألستِ يائسة للقاء أخيكِ؟ إذا لم تسمحي لي بفعل هذا وهاجم الجنود قبل أن أتمكن من القيام بأي شيء، فإن تنين الصخور سيستيقظ، وعندما يحدث ذلك تعرفين ما سيحدث لأخيكِ—أوهك!”
“هـ–إنه ميت، أليس كذلك؟”
تحدث جروك بصوت مليء بالحيوية.
كانت عيناها مثبتتين على المخلوق الضخم، الذي كان مستلقياً وعيناه مغمضتان.
“نحن…”
“لا أستطيع التنفس.”
“ماذا…؟”
مجرد وجود ذلك المخلوق كان يخنقها.
كان يحرق.
كان جسدها كله مشلولاً، وتنفسها ثقيلاً، وتشعر بالألم في كل مكان.
كنت غارقًا جدًا في تركيزي لأهتم.
“… إنه ليس ميتاً.”
“هذا…”
كسر صوت مألوف الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“جروك؟”
إنجاز كبير؟
كان جسده مغطى بالدماء، ووجهه شاحباً.
‘مجرد أنها ليست مستعدة لتدريسي لا يعني أنني يجب أن أستسلم عن الفكرة.’
“نـ–نحن بالكاد تمكنا من إصابته بجروح خطيرة. لا يزال صغيراً في الواقع، لكننا لسنا أقوياء بما يكفي لاختراق جسده. ه–هذا هو حدنا.”
لم أكن أخطط للجلوس وانتظار مثل هذا الاحتمال.
“لا يمكن؟”
“أفترض أنكِ موافقة على تدريسي؟”
رمشت أوريليا.
صدى صوت آخر.
“لا يمكن.”
كان شعورًا جيدًا.
صدى صوت آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…!”
كان صوت دافني، الداعمة للمجموعة، ووجهها كان شاحباً هي الأخرى.
يعني ذلك أنه يجب عليّ التدريب مع أخذ احتمال أن كل ثانية قد تكون الأخيرة.
أدارت رأسها ونظرت إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تبادلا الحديث، جلست على إحدى الصخور. حاولت أن أرتب أفكارها وذكرياتها. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى محاولتي، لم أستطع العثور على سبب واحد يجعلها ترفض طلبي.
نادت باسمه:
“لماذا؟”
“ليام…”
“…..”
كان واقفاً أمام التنين، ينظر إليه بعينين فارغتين.
“الاحتمالات أقل احتمالًا.”
“لا يمكن. لا يمكن هزيمته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت أوريليا بيدها لي بالجلوس. فعلت كما طلبت وجلست.
كانت نبرته فارغة، وهو أمر غير معتاد منه.
لماذا؟
“مـ–ماذا نفعل؟”
ترجمة: TIFA
بدأت أوريليا تشعر بالذعر.
بل كان يذكرني بأنني ما زلت واعيًا.
“بهذه الوتيرة، عندما يستيقظ مرة أخرى، فـ–لا. لا أستطيع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحتاج إلى من يحميني. هل ستفعلون ذلك من أجلي؟”
تفكيرها في شقيقها الصغير أجبرها على التحرك للأمام.
“همم…!”
“أوريليا؟ ماذا تفعلين؟!”
كانت تلك الابتسامة… ابتسامة شخص قد اتخذ قراره بالفعل.
وقفت دافني أمامها محاولةً إيقافها، لكن أوريليا ظلت مصرة.
قاطعتني أوريليا ببرود وخطت خطوة إلى الوراء.
لا يمكنها السماح للمخلوق أن يستيقظ مرة أخرى، ليس وشقيقها لا يزال في البلدة.
“إذاً، هذا صحيح…”
“يجب قتله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت كلمات دافني عندها.
“لا، توقفي. لا يمكننا…”
“ماذا تقصدين؟”
“مـ–ماذا نفعل إذن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أأنت مصاب؟”
“نحن…”
“قد تكون كذلك، لكنها طيبة القلب. ربما لا تريد تدريبك، لكن هذا لا يعني أنه يجب أن تستسلم، أليس كذلك؟”
توقفت كلمات دافني عندها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.1% ∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.05%
“…”
“…”
“…”
“ماذا تقصدين؟”
ساد الصمت المكان.
“مرحبًا~”
كسرته أوريليا مجدداً عندما خطت خطوة أخرى نحو التنين.
“نحن…”
وهذه المرة، لم يحاول أحد منعها.
تحدث جروك بصوت مليء بالحيوية.
“المنطقة مليئة بعنصر [اللعنة]. هذا هو العنصر الذي أتخصص فيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ماذا تفكر بهذا العمق؟”
رفعت يدها ووضعتها مباشرة على تنين الصخور.
ترجمة: TIFA
“أعرف تعويذة يمكنها إبقاؤه نائماً، ولكن…”
لا، لقد رأيت شيئًا.
“ولكن؟”
“آه، أنا…”
“لا، لا شيء.”
شكل مظلم باهت. كان يقف ليس بعيدًا عني.
هزت أوريليا رأسها.
يعني ذلك أنه يجب عليّ التدريب مع أخذ احتمال أن كل ثانية قد تكون الأخيرة.
لم يكن هناك وقت للتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و-”
إذا كان من أجل شقيقها، ومن أجل أهل إلنور، فإنها مستعدة للقيام بهذا.
الفصل 132: الحزن والفرح [1]
“قد لا نتمكن من العودة.”
لا، لقد رأيت شيئًا.
توهجت يدها عندما ظهر دائرة أرجوانية أمامها.
“أنت تفكر في مدى ظلم قرارها، أليس كذلك؟”
“… بمجرد أن ألقي هذه التعويذة، لن أتمكن من العودة.”
بعد ذلك بوقت قصير، غرق العالم في الظلام.
“ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لقد تعبت. حان الوقت لاستغلال هذه الفرصة للعودة. ألا تشتاقين إلى أخيكِ؟”
“ماذا تقصدين؟”
“كح…! كح!”
بدت أصوات أفراد المجموعة مذهولة من تصريحها.
إلى درجة تزرع اليأس في النفوس.
استدارت أوريليا لتنظر إلى أعضاء فريقها الآخرين. ابتسامة أخيرًا زينت شفتيها.
يد سوداء ضخمة لوحت لي.
“سأحتاج إلى من يحميني. هل ستفعلون ذلك من أجلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت كلمات دافني عندها.
كانت تلك الابتسامة… ابتسامة شخص قد اتخذ قراره بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا على علم بتنين الصخور.
مزيج من الحزن والفرح.
آه، هذا جيد…
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت كلمات دافني عندها.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال استرح معنا.”
.
“آه، أنا…”
“تريدني أن أعلمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بمجرد أن ألقي هذه التعويذة، لن أتمكن من العودة.”
شعرت بالشك في صوت أوريليا وهي تنظر إليّ.
“عليّ فعل هذا.”
“نعم، أرجوكِ علّمني.”
“كح! كح…!”
لم يكن هناك شخص أفضل من أوريليا لتعلمني كيفية التحكم بعنصر [اللعنة]. حتى أكاديمية هافن لم يكن لديها شخص مثلها. على الأقل، ليس بين طلاب السنة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال استرح معنا.”
من السنة الثانية فصاعدًا، يتغير الأساتذة.
شعرت بشيء بارد يمسك بكتفي. وعندما رفعت رأسي، أدركت أنه جروك.
في السنة الأولى، يكون الأساتذة في حدود المستوى الرابع أو الخامس. أما من السنة الثانية وما بعدها، فالأمر
مختلف حيث يصبحون في مستويات أعلى.
“نعم، أرجوكِ علّمني.”
الأمر منطقي، نظرًا لأن طلاب السنة الثانية والثالثة يكونون أقوى.
كان جسده مغطى بالدماء، ووجهه شاحباً.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحتاج إلى من يحميني. هل ستفعلون ذلك من أجلي؟”
ظلت أوريليا صامتة عند طلبي.
تشنج وجهي قليلاً عندما استدعيت مانا، واختفت البرودة من ظهري.
لم تبدُ متحمسة لتدريسي.
“….إنه فوضى.”
“هيا، أوريليا. ماذا تنتظرين؟”
يد سوداء ضخمة لوحت لي.
تحدث جروك بصوت مليء بالحيوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من السنة الثانية فصاعدًا، يتغير الأساتذة.
“لقد بقينا هنا لفترة طويلة جدًا. أريد أن أعود لأرى عائلتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تبدُ متحمسة لتدريسي.
“وأنا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنطقة مليئة بعنصر [اللعنة]. هذا هو العنصر الذي أتخصص فيه.”
“نعم، لقد تعبت. حان الوقت لاستغلال هذه الفرصة للعودة. ألا تشتاقين إلى أخيكِ؟”
إنجاز كبير؟
“أ–أخي…”
رمشت ونظرت إلى الخلف.
أخيرًا خرجت الكلمات من فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أهتم.
تمتمت بها مرارًا حتى رفعت رأسها والتقت عيوننا.
لم أكن أخطط للجلوس وانتظار مثل هذا الاحتمال.
“كم من الوقت تعتقد قبل أن تأتي التعزيزات؟”
لم ترد ووقفت خلفي.
كم من الوقت…؟
بدأ الجو يصبح باردًا بشكل غريب، لكن ذلك لم يزعجني في البداية.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
عبست قليلاً. لم أكن متأكدًا تمامًا.
قطع صوت دافني أفكاري. وعندما نظرت إليها، بدا وكأنها تبتسم من تحت غطاء رأسها.
“ربما بضعة أيام، أو أكثر؟ أسبوع؟ أشهر؟”
كانت تلك الابتسامة… ابتسامة شخص قد اتخذ قراره بالفعل.
لن أتفاجأ إذا استغرق الأمر أشهرً. كانت الحالة حساسة، لكنها لا تزال تحت السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ على حق.”
لم يكونوا على علم بتنين الصخور.
ساد الصمت المكان.
في هذه الحالة، ربما كانوا يناقشون من سيرسلونه لمواجهة أوريليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنطقة مليئة بعنصر [اللعنة]. هذا هو العنصر الذي أتخصص فيه.”
“ألا تعرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ–أيها الرفاق؟”
“…..ليس تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أكره هؤلاء الأشخاص حقًا.
وهذا كان مشكلة.
كسرته أوريليا مجدداً عندما خطت خطوة أخرى نحو التنين.
عدم معرفة متى سيأتي الجنود مشكلة كبيرة.
ثم…
يعني ذلك أنه يجب عليّ التدريب مع أخذ احتمال أن كل ثانية قد تكون الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ههه، لقد جعلت أوريليا تقلق بشأنك. هذا إنجاز كبير في رأيي.”
إذا جاءت التعزيزات، لا أضمن أنني سأتمكن من إيقافهم لشرح الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح.
… كان من الممكن أن يفعلوا ذلك، لكنني أعلم أن فرصة حدوث خطأ ما قائمة.
استمرت الإشعارات بالتدفق في رؤيتي.
لم أكن أخطط للجلوس وانتظار مثل هذا الاحتمال.
الألم كان شيئًا اعتدت عليه في هذه المرحلة.
“لا بأس من أن تكون مستعدًا.”
استدارت أوريليا لتنظر إلى أعضاء فريقها الآخرين. ابتسامة أخيرًا زينت شفتيها.
استدرت لمواجهة تنين الصخور، وابتلعت لعابي.
“اهتم بشؤونك.”
“عليّ فعل هذا.”
“…..ليس تمامًا.”
من أجلي.
لم يكن هناك وقت للتردد.
“اجلس.”
أنا…
أشارت أوريليا بيدها لي بالجلوس.
فعلت كما طلبت وجلست.
“ألستِ يائسة للقاء أخيكِ؟ إذا لم تسمحي لي بفعل هذا وهاجم الجنود قبل أن أتمكن من القيام بأي شيء، فإن تنين الصخور سيستيقظ، وعندما يحدث ذلك تعرفين ما سيحدث لأخيكِ—أوهك!”
“أفترض أنكِ موافقة على تدريسي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…!”
“…..”
“لا تزعجه. أنت تعلم تمامًا مدى إحباط عناد أوريليا.”
لم ترد ووقفت خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لقد تعبت. حان الوقت لاستغلال هذه الفرصة للعودة. ألا تشتاقين إلى أخيكِ؟”
“ركّز مانا الخاصة بك.”
“هـ–إنه ميت، أليس كذلك؟”
“…..”
بين الحين والآخر، كنت أطلق تأوهًا مؤلمًا.
فعلت كما طلبت.
“…..ليس تمامًا.”
في اللحظة التي فعلت ذلك، شعرت بشيء بارد. تقريبًا مثل برودة لامست ظهري.
“هذا…”
“لا تنظر إلى الخلف. ركّز على مانا الخاصة بك.”
“إذاً، هذا صحيح…”
تشنج وجهي قليلاً عندما استدعيت مانا، واختفت البرودة من ظهري.
“….ماذا؟”
“أأنت مصاب؟”
من أجلي.
“…..نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدم معرفة متى سيأتي الجنود مشكلة كبيرة.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من السنة الثانية فصاعدًا، يتغير الأساتذة.
“أخذت شيئًا لم يكن ينبغي لي أخذه.”
“قد لا نتمكن من العودة.”
“….إنه فوضى.”
الفصل 132: الحزن والفرح [1]
“أعلم.”
“لا تنظر إلى الخلف. ركّز على مانا الخاصة بك.”
أجبت بابتسامة مريرة.
.
لا يمكن إنكار الحالة الحالية لجسدي. لقد تعافى بشكل ملحوظ، لكنه لم يكن كافيًا.
“أخ–أخيرًا ستعلمينني؟”
بدأت أشعر ببعض القلق.
“ولكن؟”
“هل سيؤثر هذا على–؟”
توهجت يدها عندما ظهر دائرة أرجوانية أمامها.
“نعم.”
قاطعتني أوريليا ببرود وخطت خطوة إلى الوراء.
قاطعتني أوريليا ببرود وخطت خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من السنة الثانية فصاعدًا، يتغير الأساتذة.
“لا أستطيع تعليمك.”
“أنت تفكر في مدى ظلم قرارها، أليس كذلك؟”
“….ماذا؟”
أوريليا.
رمشت ونظرت إلى الخلف.
“فقط اتركيني. الأمر ليس كأن-”
“ماذا تقصدي–؟”
“الاحتمالات أقل احتمالًا.”
“سيحطم جسدك. قد تموت.”
كان تنفسها ثقيلاً، وجسدها بأكمله يرتجف.
“قد أموت إذا لم أفعل شيئًا.”
كسرته أوريليا مجدداً عندما خطت خطوة أخرى نحو التنين.
“الاحتمالات أقل احتمالًا.”
“تريدني أن أعلمك؟”
“هذا…”
“آه، أنا…”
غطيت جبهتي وأطلقت نفسًا محبطًا.
“…..”
“فقط اتركيني. الأمر ليس كأن-”
“هووو.”
“قراري نهائي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا… جيد جدًا…
كانت نبرتها حاسمة. مع تلك الكلمات، استدارت أوريليا ومشت نحو تنين الصخور، حيث وضعت يدها عليه.
“يجب قتله.”
اجتاح نبض قوي المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جروك؟”
“أوه…!”
“…..”
تأوهت بينما وقفت وسرت نحوها.
“ربما بضعة أيام، أو أكثر؟ أسبوع؟ أشهر؟”
“لا أفهم.”
“ألستِ يائسة للقاء أخيكِ؟ إذا لم تسمحي لي بفعل هذا وهاجم الجنود قبل أن أتمكن من القيام بأي شيء، فإن تنين الصخور سيستيقظ، وعندما يحدث ذلك تعرفين ما سيحدث لأخيكِ—أوهك!”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال استرح معنا.”
“ألستِ يائسة للقاء أخيكِ؟ إذا لم تسمحي لي بفعل هذا وهاجم الجنود قبل أن أتمكن من القيام بأي شيء، فإن تنين الصخور سيستيقظ، وعندما يحدث ذلك تعرفين ما سيحدث لأخيكِ—أوهك!”
“أوريليا؟ ماذا تفعلين؟!”
شعرت بنبض قوي آخر، وتوقف تنفسي للحظة. أمسكت بحلقي وسقطت على ركبتيّ.
“لا أفهم.”
ثومب!
“لقد بقينا هنا لفترة طويلة جدًا. أريد أن أعود لأرى عائلتي.”
“كح…! كح!”
في هذه الحالة، ربما كانوا يناقشون من سيرسلونه لمواجهة أوريليا.
وبدأت أسعل.
“…..”
“اهتم بشؤونك.”
“…” “…” “…”
“و-”
نظرت نحو السماء. القبة الأرجوانية لا تزال تحيط بالمكان، وعنصر [اللعنة] منتشر في كل مكان.
“اترك الأمر.”
لم يكن هناك وقت للتردد.
شعرت بشيء بارد يمسك بكتفي. وعندما رفعت رأسي، أدركت أنه جروك.
“حسنًا، لكنك فشلت في إقناعها.”
“إنها عنيدة. بمجرد أن تقرر شيئًا، من الصعب إقناعها بعكس ذلك.”
‘من الواضح أنها تريد العودة لأخيها. هذا هو الخيار الأفضل. فما المشكلة إن عانيت قليلاً؟ أنا معتاد على الألم.’
“آه، أنا…”
“هووو.”
“تعال استرح معنا.”
“….ماذا؟”
“…..”
“أنت تفكر في مدى ظلم قرارها، أليس كذلك؟”
قبضت يدي بصمت، ونظرت إلى أوريليا دون أن أنطق بكلمة قبل أن أقف وأتبع جروك من الخلف.
ظهر وحش بحجم هائل.
جلست على مجموعة من الصخور بجانب عضوي الفريق الآخرين.
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.1%
ليام، المهاجم وقائد الفريق، ضحك قائلاً:
سمعت أصواتًا خافتة من حولي.
“هاهاها، يبدو أنك تمر بوقت عصيب.”
شعرت بالشك في صوت أوريليا وهي تنظر إليّ.
“هيه، أنت…”
“مرحبًا~”
لكمته دافني بلطف على كتفه.
أنا…
“لا تزعجه. أنت تعلم تمامًا مدى إحباط عناد أوريليا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت أوريليا رأسها.
“آه، أجل.”
كان يؤلم بشدة.
بينما تبادلا الحديث، جلست على إحدى الصخور.
حاولت أن أرتب أفكارها وذكرياتها. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى محاولتي، لم أستطع العثور على سبب واحد يجعلها ترفض طلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المزيد.”
لماذا؟
كانت رؤيتي مشوشة، وسمعت صوتًا خافتًا لعرقي وهو يتساقط على الأرض.
‘من الواضح أنها تريد العودة لأخيها. هذا هو الخيار الأفضل. فما المشكلة إن عانيت قليلاً؟ أنا معتاد على الألم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بمجرد أن ألقي هذه التعويذة، لن أتمكن من العودة.”
في الواقع، كان من الغريب جدًا أن تقول مثل هذه الكلمات بينما قامت سابقًا بتحويل الكثير من شعبها إلى زومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أهتم.
كان الأمر سخيفًا للغاية.
سمعت أصواتًا خافتة من حولي.
“في ماذا تفكر بهذا العمق؟”
ما كان ينبغي أن يكون رحلة استكشافية سهلة تحول إلى تحدٍ أصعب مما توقعوه.
قطع صوت دافني أفكاري. وعندما نظرت إليها، بدا وكأنها تبتسم من تحت غطاء رأسها.
عندما رمشت مرة أخرى، كانت قد اختفت.
“أنت تفكر في مدى ظلم قرارها، أليس كذلك؟”
كان جسده مغطى بالدماء، ووجهه شاحباً.
“…..”
“ربما بضعة أيام، أو أكثر؟ أسبوع؟ أشهر؟”
“إذاً، هذا صحيح…”
“هـ–إنه ميت، أليس كذلك؟”
هل كانت قارئة أفكار؟
لكمته دافني بلطف على كتفه.
“لا تقلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أرسم ابتسامة على وجهي.
طمأنتني.
“لا تنظر إلى الخلف. ركّز على مانا الخاصة بك.”
“قد تكون كذلك، لكنها طيبة القلب. ربما لا تريد تدريبك، لكن هذا لا يعني أنه يجب أن تستسلم، أليس كذلك؟”
من أجلي.
“….همم؟”
وهذه المرة، لم يحاول أحد منعها.
صحيح.
“لا أفهم.”
رفعت رأسي.
نادت باسمه:
‘مجرد أنها ليست مستعدة لتدريسي لا يعني أنني يجب أن أستسلم عن الفكرة.’
في هذه الحالة، ربما كانوا يناقشون من سيرسلونه لمواجهة أوريليا.
نظرت نحو السماء. القبة الأرجوانية لا تزال تحيط بالمكان، وعنصر [اللعنة] منتشر في كل مكان.
كان قوياً…
تذكرت مدى سرعة تقدمي سابقًا، واستعدت ثقتي.
“إنها عنيدة. بمجرد أن تقرر شيئًا، من الصعب إقناعها بعكس ذلك.”
“أنتِ على حق.”
لم يكن هناك وقت للتردد.
نظرت نحو الثلاثة بأمتنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المزيد.”
“هووو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تبادلا الحديث، جلست على إحدى الصخور. حاولت أن أرتب أفكارها وذكرياتها. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى محاولتي، لم أستطع العثور على سبب واحد يجعلها ترفض طلبي.
أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت عينيّ.
“ماذا…؟”
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.1%
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.05%
إنجاز كبير؟
بدأت في الممارسة.
في الواقع، كان من الغريب جدًا أن تقول مثل هذه الكلمات بينما قامت سابقًا بتحويل الكثير من شعبها إلى زومبي.
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.2%
“أخ–أخيرًا ستعلمينني؟”
يبدو أن الوقت يتدفق بسرعة مختلفة عندما يغمر المرء نفسه في شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن العالم من حولي قد اختفى، وكنت أنا فقط في المنتصف.
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.1%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من السنة الثانية فصاعدًا، يتغير الأساتذة.
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.05%
لم يكن هناك وقت للتردد.
استمرت الإشعارات بالتدفق في رؤيتي.
“مـ–ماذا نفعل؟”
لم أكن متأكدًا من مقدار الوقت الذي مر.
عبست قليلاً. لم أكن متأكدًا تمامًا.
تنقط! تنقط…!
لا، لقد رأيت شيئًا.
كانت رؤيتي مشوشة، وسمعت صوتًا خافتًا لعرقي وهو يتساقط على الأرض.
“أوريليا؟ ماذا تفعلين؟!”
“المزيد.”
“لا يمكن؟”
ركزت فقط على عنصر [اللعنة] المتدفق في الهواء. كان هناك الكثير منه، وكل شيء كان يتدفق بسلاسة.
“إذاً، هذا صحيح…”
“همم…!”
“إذاً، هذا صحيح…”
بين الحين والآخر، كنت أطلق تأوهًا مؤلمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أكره هؤلاء الأشخاص حقًا.
كان الألم حادًا، وكنت أشعر به يزداد سوءًا مع كل دقيقة من الممارسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و-”
لكنني لم أهتم.
صدى صوت آخر.
“مرة أخرى.”
“…..”
الألم كان شيئًا اعتدت عليه في هذه المرحلة.
الفصل 132: الحزن والفرح [1]
بل كان يذكرني بأنني ما زلت واعيًا.
شعرت بالشك في صوت أوريليا وهي تنظر إليّ.
57%… 61%… 66%… 70%… 73%…
ثومب!
استمرت شريط الخبرة في الصعود.
بدت أصوات أفراد المجموعة مذهولة من تصريحها.
تنقط! تنقط…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت قارئة أفكار؟
بدأ الجو يصبح باردًا بشكل غريب، لكن ذلك لم يزعجني في البداية.
لا، لقد رأيت شيئًا.
كنت غارقًا جدًا في تركيزي لأهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ على حق.”
كنت في حالة غريبة.
“يجب قتله.”
وكأن العالم من حولي قد اختفى، وكنت أنا فقط في المنتصف.
“آه، أنا…”
شعرت وكأنني مكشوف تمامًا، ومع ذلك كنت أشعر بسيطرة كاملة على كل ما حولي.
“أعرف تعويذة يمكنها إبقاؤه نائماً، ولكن…”
كان شعورًا جيدًا.
لكمته دافني بلطف على كتفه.
جيد جدًا لدرجة أنني أردت الاستمرار فيه.
كان الألم حادًا، وكنت أشعر به يزداد سوءًا مع كل دقيقة من الممارسة.
آه، هذا جيد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
هذا… جيد جدًا…
بدت أصوات أفراد المجموعة مذهولة من تصريحها.
أنا…
أجبت بابتسامة مريرة.
سوش!
ركزت فقط على عنصر [اللعنة] المتدفق في الهواء. كان هناك الكثير منه، وكل شيء كان يتدفق بسلاسة.
رفعت رأسي فجأة واستفقت من حالتي.
“أوهك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها، يبدو أنك تمر بوقت عصيب.”
وكأن صدري كان مشتعلًا، قبضت على قميصي وسعلت بشدة.
استمرت الإشعارات بالتدفق في رؤيتي.
“كح! كح…!”
“ألستِ يائسة للقاء أخيكِ؟ إذا لم تسمحي لي بفعل هذا وهاجم الجنود قبل أن أتمكن من القيام بأي شيء، فإن تنين الصخور سيستيقظ، وعندما يحدث ذلك تعرفين ما سيحدث لأخيكِ—أوهك!”
كان يحرق.
ترجمة: TIFA
كان يؤلم بشدة.
“ألستِ يائسة للقاء أخيكِ؟ إذا لم تسمحي لي بفعل هذا وهاجم الجنود قبل أن أتمكن من القيام بأي شيء، فإن تنين الصخور سيستيقظ، وعندما يحدث ذلك تعرفين ما سيحدث لأخيكِ—أوهك!”
حاولت النظر حولي، لكنني لم أستطع رؤية شيء. كل شيء كان ضبابيًا للغاية.
“لقد بقينا هنا لفترة طويلة جدًا. أريد أن أعود لأرى عائلتي.”
“آه.”
كان يؤلم بشدة.
لا، لقد رأيت شيئًا.
“نـ–نحن بالكاد تمكنا من إصابته بجروح خطيرة. لا يزال صغيراً في الواقع، لكننا لسنا أقوياء بما يكفي لاختراق جسده. ه–هذا هو حدنا.”
شكل مظلم باهت. كان يقف ليس بعيدًا عني.
“فقط اتركيني. الأمر ليس كأن-”
أوريليا.
“هاه… هاه…”
هل هي من أيقظتني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس بعد. لقد كان يدفع نفسه بشدة.”
حاولت أن أرسم ابتسامة على وجهي.
“لا، لا شيء.”
“أخ–أخيرًا ستعلمينني؟”
“ربما بضعة أيام، أو أكثر؟ أسبوع؟ أشهر؟”
“…..”
“أنت تفكر في مدى ظلم قرارها، أليس كذلك؟”
لكن كل ما حصلت عليه كان الصمت.
حاولت النظر حولي، لكنني لم أستطع رؤية شيء. كل شيء كان ضبابيًا للغاية.
عندما رمشت مرة أخرى، كانت قد اختفت.
“آه، أنا…”
“هاه…”
مجرد وجود ذلك المخلوق كان يخنقها.
إذًا لم يكن الأمر كذلك.
كان صوت دافني، الداعمة للمجموعة، ووجهها كان شاحباً هي الأخرى.
“واو، انظر إليه.”
آه، اللعنة.
سمعت أصواتًا خافتة من حولي.
“كح! كح…!”
“هل مات؟”
“ولكن؟”
“لا، ليس بعد. لقد كان يدفع نفسه بشدة.”
“ألستِ يائسة للقاء أخيكِ؟ إذا لم تسمحي لي بفعل هذا وهاجم الجنود قبل أن أتمكن من القيام بأي شيء، فإن تنين الصخور سيستيقظ، وعندما يحدث ذلك تعرفين ما سيحدث لأخيكِ—أوهك!”
هؤلاء…
لكمته دافني بلطف على كتفه.
“أوه انظر! عينه ارتعشت! ربما يمكنه سماعنا.”
وهذا كان مشكلة.
“مرحبًا~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال استرح معنا.”
يد سوداء ضخمة لوحت لي.
كان يؤلم بشدة.
“ههه، لقد جعلت أوريليا تقلق بشأنك. هذا إنجاز كبير في رأيي.”
“أخذت شيئًا لم يكن ينبغي لي أخذه.”
إنجاز كبير؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت كلمات دافني عندها.
“حسنًا، لكنك فشلت في إقناعها.”
“تريدني أن أعلمك؟”
آه، اللعنة.
كان الألم حادًا، وكنت أشعر به يزداد سوءًا مع كل دقيقة من الممارسة.
أنا…
توهجت يدها عندما ظهر دائرة أرجوانية أمامها.
بدأت أكره هؤلاء الأشخاص حقًا.
“هذا…”
بعد ذلك بوقت قصير، غرق العالم في الظلام.
نظرت نحو السماء. القبة الأرجوانية لا تزال تحيط بالمكان، وعنصر [اللعنة] منتشر في كل مكان.
______________
رمشت أوريليا.
ترجمة: TIFA
“… إنه ليس ميتاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطيت جبهتي وأطلقت نفسًا محبطًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

