الفصل 97 : فيكدا [3]
الفصل 97 : فيكدا [3]
“ما هي؟”
عندما غادرت، فتحت شفتيها بلطف وهمست بصوت منخفض:
“…..هل هؤلاء هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستندًا إليه، كنت أنظر إلى السماء الليل.
عند دخولها إلى غرفة معينة، نظرت ديليلا حولها قبل أن تثبت عينيها على الأجساد الممدة على الأرض. لم يكونوا موتى، لكن من الكدمات الظاهرة على أجسادهم، كان واضحًا أنهم فقدوا الوعي.
كان هناك شيء ما عن ليون وهو يمسك ضحكته التي شعرت بأنها معدية.
“هل اكتشفت شيئًا؟”
هل قال لتوه…
“نعم.”
في اللحظات الأخيرة من حياتي، الشيء الوحيد الذي أتذكر رؤيته هو أضواء السقف في غرفتي القديمة.
نهض رجل بشعر أشقر وعينين خضراوين، الدكتور جابيل رايت، وهو يمسح شعره بكسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن مسحوق زيرون قد استُخدم. إنه مهلوس ضعيف يمكن استخدامه لتحويل الناس إلى زومبي بلا وعي لعدة ساعات.”
م:م : يوجد احتمال ان اقوم بتغيير اسم الدكتور
كعضو في عائلة ميغريل، وهو عضو رفيع المستوى جدا فيها، و يمكنه التنافس على العرش، اختار أن يعمل في هافن.
“لا يوجد أي أثر لاستخدام تعويذة عليهم.”
م:م: و اخيراً اول نهاية مجلد في الرواية نستقبل كل التباريك في التعليقات 🥳
أمسك بأصابعه المغطاة بقفاز أزرق، وفركها معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، شعرت بوخزة خفيفة في صدري. كانت المشاعر من العرض لا تزال تطفو في ذهني.
“أعتقد أن مسحوق زيرون قد استُخدم. إنه مهلوس ضعيف يمكن استخدامه لتحويل الناس إلى زومبي بلا وعي لعدة ساعات.”
… ومع ذلك، اقترب المهرجان من نهايته.
رفع الطبيب عينيه لملاقاة نظرة ديليلا.
“ألست فارسي؟”
“…. بالطبع، عندما أقول ضعيف، أعني أنه لا يؤثر على أولئك الذين بلغوا مستوى معينًا من القوة. أقول فوق المستوى الثالث.”
“هل اكتشفت شيئًا؟”
بدأ الدكتور جابيل يشرح لديليلا بتفصيل أكبر تأثيرات هذا العقار.
“الهواء الذي أتنفسه الآن يبدو منعشًا، على عكس الهواء الخانق في شقتي القديمة.
في النهاية، كان تقييمه :
“من الجيد أن الأمر تمت السيطرة عليه قبل أن يخرج عن السيطرة. على أي حال، هذا لم يكن حادثًا عشوائيًا. من الواضح أنك تدركين ذلك بالفعل. على الرغم من أنني لست متأكدًا من هو المسؤول، إلا أنني لا أعتقد أن هدفهم كان ضخمًا. أرجح أنهم كانوا يرسلون تحذيرًا أو يجرون اختبارًا.”
“آه، صحيح. تريدين معرفة شيء عن جوليان، أليس كذلك؟ لقد تحدثت معه كما أخبرتك من قبل.”
همهم لنفسه وهو يضغط على ذقنه بيده، وظهرت ملامح العبوس على وجهه.
“كان أهدأ كثيرًا في ذلك الوقت. كان يبتسم كثيرًا وكان موهوبًا للغاية. كان فخر العائلة.”
“…. ولكن ربما أُبالغ في التفكير. فقط من الصعب علي تصديق أنهم سيحاولون شيئًا كبيرًا إذا أخذنا في الاعتبار أن مسحوق زيرون يحول الناس فقط إلى أشخاص بلا وعي بالكاد يمكنهم التفكير بأنفسهم. حتى أضعف السحرة يمكنه التعامل معهم.”
طمأن أطلس بنبرة هادئة: “هناك آخرون يعتنون بهم. حاليًا، هم غير مدركين لما حدث لهم. لاحظ أحد المتدربين الموهوبين أن هناك شيئًا غير طبيعي أثناء العرض، وقام بمرافقة المتدربين بعيدًا لمراقبتهم.”
وقفت ديليلا جانبًا، ولم تقل شيئًا، فقط استمعت لتحليل الطبيب.
المجلد [1] – النهاية
لكن، إذا دقق أحد في ملامحها، فسيلاحظ انحناءة طفيفة على طرف شفتيها.
“لم يكن التغيير سريعًا. حدث تدريجيًا. على مدار السنين. قلت لك من قبل، كان يبتسم كثيرًا. في مرحلة ما، توقف عن الابتسام، وتحول إلى شخص مختلف تمامًا.”
“أخيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرًا.”
لقد تحركوا.
المنظمة التي كانت تطاردها لسنوات والتي عانت في العثور عليها، خرجت أخيرًا من جحورها. وفي مركز كل هذا، كان متدرب شاب أخذته كمساعد. ربما كانوا مدركين لحقيقة أنها تراقبه، وربما كانوا يخططون أيضًا لاستخدامه كوسيلة لمراقبة تحركاتها.
كانت تنتظر منذ فترة طويلة، وأثبتت هذه الحركة صحة رهانها.
كان المهرجان حدثًا يستضيف العديد من الفعاليات. لا سيما العرض المسرحي وتجربة القتال التي يقدمها المتدربون.
المنظمة التي كانت تطاردها لسنوات والتي عانت في العثور عليها، خرجت أخيرًا من جحورها.
وفي مركز كل هذا، كان متدرب شاب أخذته كمساعد.
ربما كانوا مدركين لحقيقة أنها تراقبه، وربما كانوا يخططون أيضًا لاستخدامه كوسيلة لمراقبة تحركاتها.
لم يكن لديها خيار سوى معارضتهم.
ديليلا لم تكن تمانع ذلك.
كما لو أنه شعر بنظراتها، التفت برأسه، والتقت أعينهما.
كان الأمر لعبة صبر، وديليلا كانت واثقة من صبرها.
سواء تمكنت من دفعهم لارتكاب خطأ، أو ارتكبت هي خطأ، كانت مستعدة للمجازفة.
لأن…
كانت لديها ثقة كبيرة في قوتها.
صحيح. كنت أتوقع هذا.
“كما كنت أقول، يجب أن نأخذ وقتًا للتحقيق في الوضع بشكل صحيح. أعتقد أنه إذا انتشرت الأخبار-”
“لا يوجد أي أثر لاستخدام تعويذة عليهم.”
كلانك—
قطعت كلمات الطبيب، حيث فتح باب الغرفة ودخلت شخصية.
“لقد جئت أنت.”
على الفور، تغير الجو في الغرفة. لم يكن خانقًا، ولكن كان هناك جو من الهيبة والنبل الذي يدفع المرء للانحناء احترامًا.
“ها.”
تحولت ديليلا برأسها لتتلاقى نظراتها مع الرجل.
لفتت انتباهها عينيه ذات الحدقتين الصفراوين، وهو يبادلها النظرات بابتسامة.
“لقد انتهيت من جانبي.”
هل هذا الرجل…
أغلق الباب خلفه، ودخل الغرفة، متفحصًا المكان، وتوقف للحظة عند الجثث الأربعة الملقاة على الأرض.
“مسحوق زيرون، أليس كذلك؟”
كانت مليئة بالنجوم، والقمر يضيء بسطوع.
“ماذا؟”
مندهشًا، نظر إليه الطبيب. ضحك أطلس كرد فعل.
“أولئك الذين ظهروا على المسرح أيضًا تأثروا بالمسحوق.”
“آه.”
“هم كذلك؟”
أدهشت هذه المعلومة الطبيب، الذي بدأ يرمش بسرعة.
“هاها، نعم. ربما لم تلاحظ، لكننا جميعًا فعلنا أثناء العرض. حصلت على العديد من الأسئلة التي تسألني عما إذا كان قد حدث شيء ما. كان علي أن أخبرهم أنه مجرد جزء من الأداء وطريقة جديدة من ‘التمثيل المنهجي’.”
التفتُّ إلى ليون.
“…هل هذا صحيح؟”
التفت الطبيب برأسه إلى ديليلا ، التي رمشت بعينيها مرة قبل أن تهز رأسها بالإيجاب.
“ليس لدينا الكثير من الوقت.”
طوال الوقت، كانت نظراتها تتجول نحو أطلس. كان لغزًا بالنسبة لها.
“نعم.”
“آه…”
“آه، هذا…!”
“…. ولكن ربما أُبالغ في التفكير. فقط من الصعب علي تصديق أنهم سيحاولون شيئًا كبيرًا إذا أخذنا في الاعتبار أن مسحوق زيرون يحول الناس فقط إلى أشخاص بلا وعي بالكاد يمكنهم التفكير بأنفسهم. حتى أضعف السحرة يمكنه التعامل معهم.”
“لا داعي للقلق.”
“على أي حال، لا داعي للقلق بشأنه. لا يبدو أنه متورط في هذا الأمر.”
طمأن أطلس بنبرة هادئة:
“هناك آخرون يعتنون بهم. حاليًا، هم غير مدركين لما حدث لهم. لاحظ أحد المتدربين الموهوبين أن هناك شيئًا غير طبيعي أثناء العرض، وقام بمرافقة المتدربين بعيدًا لمراقبتهم.”
… ومع ذلك، اقترب المهرجان من نهايته.
“هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر لعبة صبر، وديليلا كانت واثقة من صبرها. سواء تمكنت من دفعهم لارتكاب خطأ، أو ارتكبت هي خطأ، كانت مستعدة للمجازفة. لأن… كانت لديها ثقة كبيرة في قوتها.
“نعم.”
بينما كان بعض الضيوف مستائين بشكل مفهوم، لم يكن لديهم ما يفعلونه حيال ذلك.
راقبت ديليلا التبادل بأكمله من الجانب.
“…”.
طوال الوقت، كانت نظراتها تتجول نحو أطلس. كان لغزًا بالنسبة لها.
في النهاية، كان تقييمه :
كعضو في عائلة ميغريل، وهو عضو رفيع المستوى جدا فيها، و يمكنه التنافس على العرش، اختار أن يعمل في هافن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….؟”
كان اختيارًا غير منطقي.
“أنا كذلك.”
على الرغم من أن الناس رأوا اختيارها بنفس الطريقة، إلا أنها جعلت طموحها واضحًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستندًا إليه، كنت أنظر إلى السماء الليل.
“ليس لدينا الكثير من الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تضحك؟”
سرعة توسع البعد المرآة كانت تتزايد بشكل سريع كل عام، وكانت ديليلا تعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يبتلع العالم بأسره.
___________
لهذا السبب، اختارت العمل في هافن.
م:م: و اخيراً اول نهاية مجلد في الرواية نستقبل كل التباريك في التعليقات 🥳
بقوتها، أرادت المساعدة في تطوير الجيل القادم.
عند دخولها إلى غرفة معينة، نظرت ديليلا حولها قبل أن تثبت عينيها على الأجساد الممدة على الأرض. لم يكونوا موتى، لكن من الكدمات الظاهرة على أجسادهم، كان واضحًا أنهم فقدوا الوعي.
كما أن طموحها كان سببًا لوقوفها على الطرف الآخر لعائلة ميغريل.
الوطن… صحيح، كان لديّ واحد. أو هل كان لدي حقًا؟
القوانين الاستبدادية التي عطلت نمو الجيل الأصغر كانت شيئًا أرادت القضاء عليه بأي ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
للبقاء في المستقبل…
“لا داعي للقلق.”
لم يكن لديها خيار سوى معارضتهم.
“ماذا قال؟”
ولهذا السبب تحديدًا، كانت ديليلا تتعامل مع أطلس بحذر شديد.
“الوطن.”
هل كان هنا لمراقبتها، أم أن لديه هدفًا آخر؟
ولكن مع ذلك…
“همم؟”
هل قال لتوه…
كما لو أنه شعر بنظراتها، التفت برأسه، والتقت أعينهما.
القوانين الاستبدادية التي عطلت نمو الجيل الأصغر كانت شيئًا أرادت القضاء عليه بأي ثمن.
“آه، صحيح. تريدين معرفة شيء عن جوليان، أليس كذلك؟ لقد تحدثت معه كما أخبرتك من قبل.”
“أنا لست مهتمًا بمحاولة إيجاد طريقة لإعادة جوليان القديم. ربما هو قد رحل منذ وقت طويل. ربما يكون الأمر أفضل هكذا.”
“…”.
“ما هي؟”
“إنه بخير. لا إصابات عليه. قال إنه كان متفاجئًا بعض الشيء من الموقف، لكنه بالكاد لاحظه لأنه كان منغمسا جدا في دوره. عند التفكير في الأمر، لقد قام بعمل رائع.”
___________
“…”.
م:م: و اخيراً اول نهاية مجلد في الرواية نستقبل كل التباريك في التعليقات 🥳
“على أي حال، لا داعي للقلق بشأنه. لا يبدو أنه متورط في هذا الأمر.”
كعضو في عائلة ميغريل، وهو عضو رفيع المستوى جدا فيها، و يمكنه التنافس على العرش، اختار أن يعمل في هافن.
“…. فهمت.”
“….”
هزت ديليلا رأسها بهدوء.
فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.
حافظت على رباطة جأشها المعتادة، وألقت نظرة أخيرة على الأجساد الممدة قبل أن تغادر الغرفة.
فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.
شعرت بعدم ارتياح في وجود أطلس.
“حسنًا.”
على الرغم من أنه كان أضعف منها، إلا أنه أعطاها شعورًا مزعجًا.
كان هناك شيء ما عن ليون وهو يمسك ضحكته التي شعرت بأنها معدية.
بينما مرت بجانبه، سمعت كلمات وداع منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب خلفه، ودخل الغرفة، متفحصًا المكان، وتوقف للحظة عند الجثث الأربعة الملقاة على الأرض. “مسحوق زيرون، أليس كذلك؟”
“سمعت أنه مساعدك. اعتني به. إنه موهوب جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب خلفه، ودخل الغرفة، متفحصًا المكان، وتوقف للحظة عند الجثث الأربعة الملقاة على الأرض. “مسحوق زيرون، أليس كذلك؟”
كانت تلك آخر الكلمات التي سمعتها قبل المغادرة.
في النهاية، هزّ ليون رأسه ووقف.
عندما غادرت، فتحت شفتيها بلطف وهمست بصوت منخفض:
على الرغم من أنه كان أضعف منها، إلا أنه أعطاها شعورًا مزعجًا.
“أعلم.”
طمأن أطلس بنبرة هادئة: “هناك آخرون يعتنون بهم. حاليًا، هم غير مدركين لما حدث لهم. لاحظ أحد المتدربين الموهوبين أن هناك شيئًا غير طبيعي أثناء العرض، وقام بمرافقة المتدربين بعيدًا لمراقبتهم.”
***
“نعم.”
كان المهرجان حدثًا يستضيف العديد من الفعاليات.
لا سيما العرض المسرحي وتجربة القتال التي يقدمها المتدربون.
“الوطن.”
للأسف، بسبب بعض الظروف، أجلت الأكاديمية العرض إلى الشهر القادم.
فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.
بينما كان بعض الضيوف مستائين بشكل مفهوم، لم يكن لديهم ما يفعلونه حيال ذلك.
“الوطن.”
… ومع ذلك، اقترب المهرجان من نهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“هااا….”
رفع الطبيب عينيه لملاقاة نظرة ديليلا.
كان الجو مظلمًا في الخارج، وكنت جالسًا على مقعد.
كان مجلدًا قصيرًا إلى حد ما، لكنه كان المجلد التمهيدي للقصة. من أجل التعرف على الشخصيات ونظام القوة قبل أن تبدأ القصة بالتدفق بسلاسة أكبر. المجلد التالي سيكون مختلفًا قليلاً. لا، لست في إجازة.
مستندًا إليه، كنت أنظر إلى السماء الليل.
للبقاء في المستقبل…
كانت مليئة بالنجوم، والقمر يضيء بسطوع.
كان المنظر دائمًا يأخذ أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، بسبب بعض الظروف، أجلت الأكاديمية العرض إلى الشهر القادم.
في اللحظات الأخيرة من حياتي، الشيء الوحيد الذي أتذكر رؤيته هو أضواء السقف في غرفتي القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرًا.”
“الهواء الذي أتنفسه الآن يبدو منعشًا، على عكس الهواء الخانق في شقتي القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
كل يوم، أخصص بضع لحظات فقط لأقدر ما كنت أعتبره أمرًا مفروغًا منه. كان الأمر غريبًا، لكن فقدان كل شيء جعلني أفهم مدى أهمية التفاصيل الصغيرة بالنسبة لي.
كنت أراقب ظهره الذي بدأ يتلاشى من نظري، فهززت رأسي ونظرت إلى السماء.
“…فكرة غبية.”
أمسك بأصابعه المغطاة بقفاز أزرق، وفركها معًا.
“ما هي؟”
“أنا كذلك.”
ظهرت شخصية فجأة بجانبي. عندما أدرت رأسي، رأيت ليون يقف على الطرف الآخر من المقعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل يوم، أخصص بضع لحظات فقط لأقدر ما كنت أعتبره أمرًا مفروغًا منه. كان الأمر غريبًا، لكن فقدان كل شيء جعلني أفهم مدى أهمية التفاصيل الصغيرة بالنسبة لي.
يداه في جيوبه، وهو أيضًا ينظر إلى القمر.
“ليس لدينا الكثير من الوقت.”
“لقد اهتمت بأولئك الذين من المحتمل أن يمنحوك وقتا عصيبا.”
“ماذا قال؟”
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“….”
“….نعم.”
“….”
“….نعم.”
أدار رأسه نحوي.
“أوه.”
“كلمة شكر؟”
أمسك بأصابعه المغطاة بقفاز أزرق، وفركها معًا.
أملت رأسي.
“….كان عرضًا رائعًا.”
“ألست فارسي؟”
“ليس لدينا الكثير من الوقت.”
“أنا كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، بسبب بعض الظروف، أجلت الأكاديمية العرض إلى الشهر القادم.
“حسنًا.”
كان هناك شيء ما عن ليون وهو يمسك ضحكته التي شعرت بأنها معدية.
“…..”
“كان أهدأ كثيرًا في ذلك الوقت. كان يبتسم كثيرًا وكان موهوبًا للغاية. كان فخر العائلة.”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“…..أفكر في الاستقالة.”
“ليس لدينا الكثير من الوقت.”
“يا للخسارة. لن أدفع لك تعويضات نهاية الخدمة.”
أنني كنت بدأت أفهمها ببطء.
“…..”
المنظمة التي كانت تطاردها لسنوات والتي عانت في العثور عليها، خرجت أخيرًا من جحورها. وفي مركز كل هذا، كان متدرب شاب أخذته كمساعد. ربما كانوا مدركين لحقيقة أنها تراقبه، وربما كانوا يخططون أيضًا لاستخدامه كوسيلة لمراقبة تحركاتها.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب خلفه، ودخل الغرفة، متفحصًا المكان، وتوقف للحظة عند الجثث الأربعة الملقاة على الأرض. “مسحوق زيرون، أليس كذلك؟”
لم يقل أي منا كلمة أخرى حيث غمرت المناطق المحيطة بالصمت. اعتقدت أن الأمور ستبقى كذلك حتى يتحدث أحدنا مجددًا، ولكن من الغريب أن الصمت تحطم من قبل ليون الذي غطى فمه بيده.
“هل كان علي أن أفعل ذلك أيضًا؟”
“بفت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل يوم، أخصص بضع لحظات فقط لأقدر ما كنت أعتبره أمرًا مفروغًا منه. كان الأمر غريبًا، لكن فقدان كل شيء جعلني أفهم مدى أهمية التفاصيل الصغيرة بالنسبة لي.
“….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اهتمت بأولئك الذين من المحتمل أن يمنحوك وقتا عصيبا.”
هل هذا الرجل…
طرفت بعيني، ونظرت إلى ليون.
“هل تضحك؟”
كان الجو مظلمًا في الخارج، وكنت جالسًا على مقعد.
لسبب ما، فقط بشكل خافت، سحبت شفتاي إلى ابتسامة.
“…هل هذا صحيح؟” التفت الطبيب برأسه إلى ديليلا ، التي رمشت بعينيها مرة قبل أن تهز رأسها بالإيجاب.
كان هناك شيء ما عن ليون وهو يمسك ضحكته التي شعرت بأنها معدية.
تغير صوت ليون، وانخفض قليلاً.
هززت رأسي ونظرت مجددًا إلى السماء.
همهم لنفسه وهو يضغط على ذقنه بيده، وظهرت ملامح العبوس على وجهه.
كان ليون أول من تحدث.
“أنت مختلف عنه.”
كانت مليئة بالنجوم، والقمر يضيء بسطوع.
“أعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هنا لمراقبتها، أم أن لديه هدفًا آخر؟
اتضح لي ذلك بعد حديثنا الأخير.
“أنا لست مهتمًا بمحاولة إيجاد طريقة لإعادة جوليان القديم. ربما هو قد رحل منذ وقت طويل. ربما يكون الأمر أفضل هكذا.”
“…هل تعرف ما قاله لي عندما أخبرته آخر مرة أنني سأستقيل؟”
في البداية، لم يقل ليون شيئًا.
“ماذا قال؟”
“…. فهمت.”
“لا شيء، فقط صفعني.”
اتضح لي ذلك بعد حديثنا الأخير.
“…”
“….”
طرفت بعيني، ونظرت إلى ليون.
بصرف النظر عن كونه فارسي، كان لغزًا بالنسبة لي. كنت أشعر ببعض الفضول.
“هل كان علي أن أفعل ذلك أيضًا؟”
لقد تحركوا.
“يمكنك المحاولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….حقًا؟”
“همم…”
“…..”
فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.
هل هذا الرجل…
“لست من محبي هذا النوع من الأشياء.”
“هل هكذا قابلت جوليان؟”
بالتأكيد، ليس لأنني أخشى أن يرد الصفعة.
تغير صوت ليون، وانخفض قليلاً.
نظر إليّ للحظة قصيرة، ثم هز ليون رأسه واتكأ إلى الوراء على المقعد. ومع تلاشي ابتسامته، بدأ يتحدث.
“هم كذلك؟” أدهشت هذه المعلومة الطبيب، الذي بدأ يرمش بسرعة. “هاها، نعم. ربما لم تلاحظ، لكننا جميعًا فعلنا أثناء العرض. حصلت على العديد من الأسئلة التي تسألني عما إذا كان قد حدث شيء ما. كان علي أن أخبرهم أنه مجرد جزء من الأداء وطريقة جديدة من ‘التمثيل المنهجي’.”
“هل تفتقده؟”
اتضح لي ذلك بعد حديثنا الأخير.
“أفتقد ماذا؟”
“…. ولكن ربما أُبالغ في التفكير. فقط من الصعب علي تصديق أنهم سيحاولون شيئًا كبيرًا إذا أخذنا في الاعتبار أن مسحوق زيرون يحول الناس فقط إلى أشخاص بلا وعي بالكاد يمكنهم التفكير بأنفسهم. حتى أضعف السحرة يمكنه التعامل معهم.”
“الوطن.”
“…..هل هؤلاء هم؟”
“آه…”
***
الوطن… صحيح، كان لديّ واحد. أو هل كان لدي حقًا؟
طوال الوقت، كانت نظراتها تتجول نحو أطلس. كان لغزًا بالنسبة لها.
عندما أعود بذاكرتي، لم يكن لديّ مكان يمكنني تسميته وطنًا حقًا. لم أكن غنيًا بما يكفي لشراء منزل مناسب. استطعت بالكاد استئجار شقة استوديو صغيرة بينما أدفع تكاليف تعليم أخي.
“لا داعي للقلق.”
الحقيقة هي أنه لم يكن لدي وطن.
“…هل تعرف ما قاله لي عندما أخبرته آخر مرة أنني سأستقيل؟”
ولكن مع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقدم ذكرياتي هي عندما انضممت لأول مرة إلى عائلة إيفينوس وأنا صغير. أعتقد أنني كنت في العاشرة، أو الثانية عشرة. مرت فترة طويلة منذ ذلك الحين.”
“أجل.”
أمسك بأصابعه المغطاة بقفاز أزرق، وفركها معًا.
لأن وطني كان حيثما كان أخي الصغير.
كلانك— قطعت كلمات الطبيب، حيث فتح باب الغرفة ودخلت شخصية.
“….حقًا؟”
سرعة توسع البعد المرآة كانت تتزايد بشكل سريع كل عام، وكانت ديليلا تعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يبتلع العالم بأسره.
التفتُّ إلى ليون.
هزت ديليلا رأسها بهدوء.
“وماذا عنك؟”
بصرف النظر عن كونه فارسي، كان لغزًا بالنسبة لي. كنت أشعر ببعض الفضول.
مرت فترة منذ أن تعرفت عليه، لكن في الواقع، لم أكن أعرف الكثير عنه.
همهم لنفسه وهو يضغط على ذقنه بيده، وظهرت ملامح العبوس على وجهه.
بصرف النظر عن كونه فارسي، كان لغزًا بالنسبة لي.
كنت أشعر ببعض الفضول.
أملت رأسي.
“هل تفتقد وطنك؟”
في البداية، لم يقل ليون شيئًا.
“….”
“حسنًا.”
في البداية، لم يقل ليون شيئًا.
“كما كنت أقول، يجب أن نأخذ وقتًا للتحقيق في الوضع بشكل صحيح. أعتقد أنه إذا انتشرت الأخبار-”
ظننت أنني لمست موضعًا حساسًا، ولكن قبل أن أتكلم مجددًا، تحدث بصوت هادئ.
“همم؟”
“لا أتذكر.”
“لا يوجد أي أثر لاستخدام تعويذة عليهم.”
“….؟”
يداه في جيوبه، وهو أيضًا ينظر إلى القمر.
“أراه أحيانًا. عندما أنام.”
سرعة توسع البعد المرآة كانت تتزايد بشكل سريع كل عام، وكانت ديليلا تعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يبتلع العالم بأسره.
“في أحلامك؟”
من انحناءة رأسه، بدا وكأنه يكافح ليقول كلماته، حتى خفض رأسه وهمس قائلاً:
“….نعم.”
هززت رأسي ونظرت مجددًا إلى السماء.
أومأ ليون برأسه.
صحيح. كنت أتوقع هذا.
“أقدم ذكرياتي هي عندما انضممت لأول مرة إلى عائلة إيفينوس وأنا صغير. أعتقد أنني كنت في العاشرة، أو الثانية عشرة. مرت فترة طويلة منذ ذلك الحين.”
“ها.”
“هل هكذا قابلت جوليان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بخير. لا إصابات عليه. قال إنه كان متفاجئًا بعض الشيء من الموقف، لكنه بالكاد لاحظه لأنه كان منغمسا جدا في دوره. عند التفكير في الأمر، لقد قام بعمل رائع.”
“نعم.”
يداه في جيوبه، وهو أيضًا ينظر إلى القمر.
عبس ليون وأكمل قائلاً:
فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.
“كان أهدأ كثيرًا في ذلك الوقت. كان يبتسم كثيرًا وكان موهوبًا للغاية. كان فخر العائلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….حقًا؟”
“ثم…؟”
بينما كان بعض الضيوف مستائين بشكل مفهوم، لم يكن لديهم ما يفعلونه حيال ذلك.
تغير صوت ليون، وانخفض قليلاً.
“حسنًا.”
“…..لقد تغيّر.”
كان المهرجان حدثًا يستضيف العديد من الفعاليات. لا سيما العرض المسرحي وتجربة القتال التي يقدمها المتدربون.
صحيح. كنت أتوقع هذا.
“هل اكتشفت شيئًا؟”
“لم يكن التغيير سريعًا. حدث تدريجيًا. على مدار السنين. قلت لك من قبل، كان يبتسم كثيرًا. في مرحلة ما، توقف عن الابتسام، وتحول إلى شخص مختلف تمامًا.”
“أنا لست مهتمًا بمحاولة إيجاد طريقة لإعادة جوليان القديم. ربما هو قد رحل منذ وقت طويل. ربما يكون الأمر أفضل هكذا.”
بضحكة خفيفة، هزّ ليون رأسه.
“الهواء الذي أتنفسه الآن يبدو منعشًا، على عكس الهواء الخانق في شقتي القديمة.
“….ومع بداية تأقلمي مع شخصيته الجديدة، تغيّر مرة أخرى.”
عند دخولها إلى غرفة معينة، نظرت ديليلا حولها قبل أن تثبت عينيها على الأجساد الممدة على الأرض. لم يكونوا موتى، لكن من الكدمات الظاهرة على أجسادهم، كان واضحًا أنهم فقدوا الوعي.
أدار رأسه، و التقت أعيننا.
تحولت ديليلا برأسها لتتلاقى نظراتها مع الرجل. لفتت انتباهها عينيه ذات الحدقتين الصفراوين، وهو يبادلها النظرات بابتسامة. “لقد انتهيت من جانبي.”
“لقد جئت أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرًا.”
“آه.”
“لم يكن التغيير سريعًا. حدث تدريجيًا. على مدار السنين. قلت لك من قبل، كان يبتسم كثيرًا. في مرحلة ما، توقف عن الابتسام، وتحول إلى شخص مختلف تمامًا.”
صحيح، أنا جئت.
شعرت بعدم ارتياح في وجود أطلس.
فتحت فمي للرد لكنني أغلقته بعد لحظة. في النهاية، لم أعرف حقًا كيف أرد على ذلك.
“…..أفكر في الاستقالة.”
“لا داعي للقلق.”
“لقد جئت أنت.”
في النهاية، هزّ ليون رأسه ووقف.
كانت تنتظر منذ فترة طويلة، وأثبتت هذه الحركة صحة رهانها.
“أنا لست مهتمًا بمحاولة إيجاد طريقة لإعادة جوليان القديم. ربما هو قد رحل منذ وقت طويل. ربما يكون الأمر أفضل هكذا.”
أمسك بأصابعه المغطاة بقفاز أزرق، وفركها معًا.
مرر يده في شعره وألقى نظرة أخيرة باتجاهي.
“….ومع بداية تأقلمي مع شخصيته الجديدة، تغيّر مرة أخرى.”
“لم أتوقع أن تدور محادثتنا بهذه الطريقة. في الأصل، كنت أخطط فقط لإخبارك عن الوضع مع المتدربين الذين اعتنيت بهم. في النهاية، انتهى بي الأمر بالتحدث عن نفسي. سأغادر الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم…”
كان على وشك المغادرة عندما توقفت خطواته.
كما لو أنه شعر بنظراتها، التفت برأسه، والتقت أعينهما.
من انحناءة رأسه، بدا وكأنه يكافح ليقول كلماته، حتى خفض رأسه وهمس قائلاً:
في البداية، لم يقل ليون شيئًا.
“….كان عرضًا رائعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرر يده في شعره وألقى نظرة أخيرة باتجاهي.
“همم؟”
هززت رأسي ونظرت مجددًا إلى السماء.
ثم غادر حقًا.
يداه في جيوبه، وهو أيضًا ينظر إلى القمر.
هل قال لتوه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أعود بذاكرتي، لم يكن لديّ مكان يمكنني تسميته وطنًا حقًا. لم أكن غنيًا بما يكفي لشراء منزل مناسب. استطعت بالكاد استئجار شقة استوديو صغيرة بينما أدفع تكاليف تعليم أخي.
“ها.”
تغير صوت ليون، وانخفض قليلاً.
كنت أراقب ظهره الذي بدأ يتلاشى من نظري، فهززت رأسي ونظرت إلى السماء.
طمأن أطلس بنبرة هادئة: “هناك آخرون يعتنون بهم. حاليًا، هم غير مدركين لما حدث لهم. لاحظ أحد المتدربين الموهوبين أن هناك شيئًا غير طبيعي أثناء العرض، وقام بمرافقة المتدربين بعيدًا لمراقبتهم.”
في تلك اللحظة، شعرت بوخزة خفيفة في صدري. كانت المشاعر من العرض لا تزال تطفو في ذهني.
مرت فترة منذ أن تعرفت عليه، لكن في الواقع، لم أكن أعرف الكثير عنه.
لم تكن واضحة كما في البداية، لكنها كانت موجودة بوضوح.
هززت رأسي ونظرت مجددًا إلى السماء.
“المشاعر، أليس كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك آخر الكلمات التي سمعتها قبل المغادرة.
أعتقد…
“يمكنك المحاولة.”
أنني كنت بدأت أفهمها ببطء.
“كما كنت أقول، يجب أن نأخذ وقتًا للتحقيق في الوضع بشكل صحيح. أعتقد أنه إذا انتشرت الأخبار-”
***
“لا داعي للقلق.”
المجلد [1] – النهاية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
كان مجلدًا قصيرًا إلى حد ما، لكنه كان المجلد التمهيدي للقصة. من أجل التعرف على الشخصيات ونظام القوة قبل أن تبدأ القصة بالتدفق بسلاسة أكبر.
المجلد التالي سيكون مختلفًا قليلاً.
لا، لست في إجازة.
“أراه أحيانًا. عندما أنام.”
كان الجو مظلمًا في الخارج، وكنت جالسًا على مقعد.
___________
“آه، هذا…!”
ترجمة : TIFA
“ألست فارسي؟”
م:م: و اخيراً اول نهاية مجلد في الرواية نستقبل كل التباريك في التعليقات 🥳
“….كان عرضًا رائعًا.”
م:م: سيتم تغيير توقيت تنزيل الفصول …. ما زلت افكر في الموضوع وعندما اثبت على توقيت مناسب سوف اخبركم👍
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
“لم أتوقع أن تدور محادثتنا بهذه الطريقة. في الأصل، كنت أخطط فقط لإخبارك عن الوضع مع المتدربين الذين اعتنيت بهم. في النهاية، انتهى بي الأمر بالتحدث عن نفسي. سأغادر الآن.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
